محركة الدمى V
محركة الدمى V
“هناك طرق للمعرفة. شديدة جدًا. قاسيه جدًا. همم…”
هناك خاتمة طويلة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن يمكنك تخمين لماذا لم يجرؤ أي وحشي على العبث معها. إذا فعل شخص ما ذلك، فسيكون هناك عدد لا يحصى من الموقظين المستعدين لتشكيل فرقة إعدام لحمايتها.
في الواقع، قصتي بأكملها هي خاتمة طويلة.
“ماذا قلت للتو؟”
لأعترف بصراحة، كنت أنوي في الأصل أن أُعنوِن هذه المذكرات بشيء مثل “خاتمة العائد بالزمن.”
“إذا أحضرت المواد الخاصة بك، فيمكننا العمل بها أيضًا. الأطراف الاصطناعية تهدف إلى أن تستمر مدى الحياة. لم يفت الأوان بعد لاتخاذ القرار بعد العثور على مواد جيدة. لا داعي للاستعجال للحصول على مواد عالية الجودة الآن.”
“هاه؟ يا سيد، هل أنت مجنون؟”
تنظر إلى نجمة تلمع مثل عينيها في حالة ذهول.
لو لم يكن لتدخل أوه دوك-سيو، المهووسة بروايات الويب، لكان ذلك قد حدث بالفعل.
لقد امتثلت لتعليمات أخصائية الأطراف الاصطناعية.
“لماذا؟ أليس جيدًا؟”
هل كان مجرد خيالي؟ شعرت وكأن كل الدمى المكتظة في الطابق السفلي تحدق بي.
“ما الجيد في ذلك؟ في هذه الأيام، حتى الأطفال الذين يعيشون على شبكة س.غ لن ينخدعوا بعنوان مثل هذا.”
وحتى بعد ذلك، كانت لي ها-يول يتنقل غالبًا على كرسي متحرك. لقد كانت معتادة على التحكم في الدمية وأحبت شعور الخادمة وهي تدفعها.
“همم… إذن ماذا عن ‘المقهى اليومي للعائد بالزمن اللامتناهي’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك الصمت. تدفق نصف الصمت من فم جونغ سانغ-غوك المفتوح على الأرضية الخرسانية.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو لم يكن لتدخل أوه دوك-سيو، المهووسة بروايات الويب، لكان ذلك قد حدث بالفعل.
بدت أوه دوك-سيو وكأنها سمعت شيئًا لا يوصف.
بكت لي ها-يول. مسحت دموعها بيديها.
“ماذا قلت للتو؟”
توقف. أصبحت الدوائر الحمراء في عيني لي ها-يول أكبر.
“هوايتي هي أن أكون باريستا. في كل مرة أذهب لرؤية جثة العجوز شو، أقوم أيضًا بإعداد قهوة بالحليب. لذا فكرت في استخدام كلمة مقهى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت “لي ها-يول” عددًا لا يحصى من الوفيات الوحشية على أيدي شذوذات، سواء في الخطوط الأمامية أو الخلفية.
“أنت مجنون حقًا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريدين بعض القهوة؟ أنت تحبين كون بانا، أليس كذلك؟”
كان هناك صدق حقيقي في كلمات أوه دوك-سيو.
ولكن بعد حياة مشتركة قصيرة في الدورة العشرين، طلبت القديسة العودة.
على الرغم من أنني كنت أعلم أن صدق الأوتاكو لا يضمن الحقيقة، إلا أنني شعرت ببعض الحقيقة هذه المرة.
وبطبيعة الحال، تغير الكثير.
همم. هل الأمر حقا بذلك السوء…؟
أخيرًا.
“كيف تفشل في العودة اللانهائية؟”
“حقًا؟ إنه على الراديو كل يوم.”
“امتيازك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت نوه دو-هوا قياس جسد لي ها-يول بشريط القياس.
“أنا عائد.”
“خاتمة العائد.”
“يا إلهي.”
وحتى بعد ذلك، كانت لي ها-يول يتنقل غالبًا على كرسي متحرك. لقد كانت معتادة على التحكم في الدمية وأحبت شعور الخادمة وهي تدفعها.
“العائد يتخلى عن الخلاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أسمع أصواتًا خافتة من القعقعة والكشط خلفي.
“هراء.”
أمالت لي ها-يول رأسها.
“خاتمة العائد.”
أمالت لي ها-يول رأسها.
“اغرب عن وجهي!”
لقد امتثلت لتعليمات أخصائية الأطراف الاصطناعية.
“يوميات عائد سرمدي.”
“نعم. أستطيع تحريك أصابع قدمي. انها تبدو. حقيقية. أنا أمشي. قدماي تسيران.”
“مييه.”
“ساعدينا. سأساعدك حتى تتمكني من ذلك.”
“سجلات تاريخ العائد.”
“إذا أحضرت المواد الخاصة بك، فيمكننا العمل بها أيضًا. الأطراف الاصطناعية تهدف إلى أن تستمر مدى الحياة. لم يفت الأوان بعد لاتخاذ القرار بعد العثور على مواد جيدة. لا داعي للاستعجال للحصول على مواد عالية الجودة الآن.”
“ارجوك! سيدي! توقف!”
“حانوتي.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف كيف يبدو الأمر من وجهة نظركم. إذا كنتم تقرأون ليس فقط حكايتي ولكن أيضًا عنوانها، فيرجى على الأقل أن تفهم أنه لم يكن عنوانًا أنشأته أنا، “الحانوتي”.
لماذا هذا؟
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
هل هذه فجوة بين الأجيال؟ لا، لا محال ذلك. لقد تجاوزت حساسيتي الجمالية، التي شحذتها على مدى آلاف السنين، المستويات البشرية، وأصبحت قادرة على إلقاء التحية العرضية على ليوناردو دافنشي ومايكل أنجلو وغوته بعبارة “لم أراك منذ وقت طويل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
لقد سكبت كل الألقاب المرشحة التي فكرت بها لمدة عشرين دقيقة، لكن أوه دوك-سيو رفضتهم جميعًا.
“شرط.”
حتى لو كانت شخصيتي على مستوى سيدهارتا غوتاما، فقد كان هذا طغيانًا مفرطًا.
“ماذا قلت للتو؟”
قلت بغضب.
استمرت الدموع في التساقط، وسدت فمها، لكنها كانت تستطيع التحدث بطلاقة بفم ليس لها في الأصل.
“إذا كنت جيدة جدًا، فلماذا لا تسميها بنفسك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت “لي ها-يول” عددًا لا يحصى من الوفيات الوحشية على أيدي شذوذات، سواء في الخطوط الأمامية أو الخلفية.
“بخير! ولكن بغض النظر عن العنوان الذي أتوصل إليه، يجب ألا تتدخل أبدًا! سأقرأ كل ما كتبته ثم أعطيه عنوانًا شاملًا!”
سلمت نوه دو-هوا صندوقًا خشبيًا طويلًا بنظرة مجوفة. كان الصندوق الخشبي العادي أنيقًا ونظيفًا بدون أي زخرفة.
“على ما يرام. لنرى ما لديك.”
“نعم.”
“اتفاق!”
تمتمت لي ها-يول.
“اتفاق.”
“حانوتي.”
إذا نظرنا إلى الوراء الآن، لم يكن علي أن أقدم مثل هذا الوعد الأحمق.
“أوه.”
ما الذي كنت أفكر فيه عندما أثق بأوه دوك-سيو في التسمية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لي ها-يول هي… لوضعها بعبارات مفهومة، هي شخص داخلي.”
قبعة بسعر 50,000 وون؟ جينز مليء بالثقوب؟ علكة لا تستطيع حتى نفخ فقاعة؟ سأثق في وطنية جونغ سانغ-غوك أكثر.
“هاه. لذلك حدثت اللعنات بالصدفة. حسنًا، اليابان معروفة بذلك. هل تصابين بآلام وهمية مرة واحدة على الأقل كل ثلاثة أيام…؟”
في النهاية، لا أعرف حتى الآن ما هو العنوان الذي أُعطي لحكايتي. لمجرد تسميتها “حكاية”، يمكنك التخمين.
“حانوتي.”
يا لها من مفارقة. عدم القدرة على تسمية الأب بأب… لا، الأمر أشبه بعدم معرفة الاسم نفسه. عدم تعرف أوديب على أبيه سيكون أكثر ملاءمة.
تمتمت لي ها-يول.
لا أعرف كيف يبدو الأمر من وجهة نظركم. إذا كنتم تقرأون ليس فقط حكايتي ولكن أيضًا عنوانها، فيرجى على الأقل أن تفهم أنه لم يكن عنوانًا أنشأته أنا، “الحانوتي”.
“….”
على أي حال.
“….”
لنعودن إلى خاتمة محركة الدمى، لي ها-يول.
“أنا عائد.”
—-
“حبيب دانغ سيو-رين.”
توفي جونغ سانغ-غوك.
“ما الجيد في ذلك؟ في هذه الأيام، حتى الأطفال الذين يعيشون على شبكة س.غ لن ينخدعوا بعنوان مثل هذا.”
توفي عمدة بوسان السابق. توفي رئيس الوزراء الحالي للحكومة المؤقتة الثانية لجمهورية كوريا. توفي رئيس جمعية فوكوكا الكورية. توفي ممثل بوسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أوه دوك-سيو وكأنها سمعت شيئًا لا يوصف.
لم تكن هناك كلمة مناسبة. لم يمت جونغ سانغ-غوك لهذه الأسباب.
“….”
ولكي نكون دقيقين في التشخيص بالنظر إلى سبب الوفاة، كانت العبارة التالية هي الأكثر ملاءمة لنعش هذه الوفاة.
“إنها مختلفة جدًا عني.”
توفي والد لي ها-يول البيولوجي.
“هل تكرهين الساعة؟”
ورغم أنني لم أتفق مع التحليل النفسي الفرويدي، إلا أنني استمتعت باستخدام مصطلحاته.
“ما الجيد في ذلك؟ في هذه الأيام، حتى الأطفال الذين يعيشون على شبكة س.غ لن ينخدعوا بعنوان مثل هذا.”
قتلت طفلة والدها، لكن لي ها-يول لم يكن إلكترا. ولم تكن هي أوديب.
“هل تكرهين الساعة؟”
يجب أن يطلق على وفاة أحد الوالدين مقدمة، وليس خاتمة للطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
لقد كانت قضية قاسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقومين عادةً بعمليات سرية وتقومين بمهام اغتيال؟”
من الآن فصاعدًا، خططت لفعل شيء قاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها بأعين نائمة، رأت الخادمة. نقرة خفيفة من أصابعها، ونشطت دمية الخادمة.
“لي ها-يول.”
محركة الدمى V
“نعم.”
نجمة صغيرة متألقة.
ردت لي ها-يول. ليس من جونغ سانغ-غوك المقطوع بالفعل ولكن من شفتي الخادمة.
“أوه، ها-يول.”
“لا تفعلي ذلك.”
ردت لي ها-يول. ليس من جونغ سانغ-غوك المقطوع بالفعل ولكن من شفتي الخادمة.
أمالت لي ها-يول رأسها.
“شكرا لك، أوبا.”
“ماذا تقصد؟ هذا الشخص ميت. تصور. لا يمكن إيقافه.”
“….”
“لم أقل لك ألا تقتلي جونغ سانغ-غوك. قصدت ألا تقتلي نفسك.”
“….”
“….”
لكن محركة الدمى، لي ها-يول، ستموت كإنسانة في كل مرة تواجه فيها عددًا لا يحصى من الوفيات.
توقف. أصبحت الدوائر الحمراء في عيني لي ها-يول أكبر.
وبعد مرور شهر، قامت نوه دو-هوا بفحص لي ها-يول.
لم تكن هناك حاجة لمزيد من المحادثة. كل نفس من لي ها-يول كان لغة. كانت الفتاة في حيرة من أمرها.
“عادةً ما يستغرق إنتاج الأطراف الاصطناعية من أسبوع إلى أسبوعين. هل هذا الشخص طويل القامة هو الوصي على لي ها-يول؟”
“كيف؟”
ماذا يمكنني أن أفعل؟ مثل سيم آه-ريون، أصبحت لي ها-يول أيضًا عضوًا دائمًا في نقابتي. بعد كل شيء، لم يكن هناك شك في أن موهبتها كموقظة من الدرجة الأولى.
“إذا قتلت والدك، فقد قتلته. لماذا تتبعيه للموت؟ لديك موهبة. موهبة قتل الناس وموهبة إنقاذ الناس هما نفس الشيء. إذا كنت عازمة على قتل نفسك، أدري نصل هذا التصميم لطعن الشذوذ.”
ما الذي كنت أفكر فيه عندما أثق بأوه دوك-سيو في التسمية؟
“….”
نجمة صغيرة متألقة.
“هذا العالم يحتاج إلى الموقظين. إن بقاء البشرية في خطر. وسواء كانوا كوريين أو يابانيين، فإن مثل هذه التمييزات لا معنى لها. سواء كان جونغ سانغ-غوك ميتًا أم لا، في النهاية، كل شخص تعرفيه حتى الآن سيموت على أيدي هذه الشذوذات.”
كانت الدورة الرابعة والخمسون بمثابة الجولة الضخمة التي أحضرتُ فيها نوه دو-هوا إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“….”
همم. هل الأمر حقا بذلك السوء…؟
“ساعدينا. سأساعدك حتى تتمكني من ذلك.”
“خاتمة العائد.”
تبع ذلك الصمت. تدفق نصف الصمت من فم جونغ سانغ-غوك المفتوح على الأرضية الخرسانية.
—-
هل كان مجرد خيالي؟ شعرت وكأن كل الدمى المكتظة في الطابق السفلي تحدق بي.
“إذا اتبعتك؟”
“لا.”
“….”
مثل شخص يغادر فجأة غرفة مستأجرة كان يعتقد أنه سيعيش فيها إلى الأبد، وقفت لي ها-يول في حالة ذهول بعض الشيء، مع الكثير من المخاوف والقليل من التوقعات.
“هل يمكن إيقافه؟ نهايه العالم.”
كانت هناك نبرة ميكانيكية قوية بشكل خاص في صوتها.
“لا، لا أستطيع أن أضمن ذلك.”
“….”
“ماذا قلت اسمك المستعار؟ آسفة.”
“حانوتي.”
“حانوتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“حانوتي.”
“إذا اتبعتك؟”
على الرغم من أنني قدمت نفسي عدة مرات، إلا أنه يبدو أنه عندها فقط تمكن عقل لي ها-يول من تسجيل لقبي بشكل صحيح.
لأعترف بصراحة، كنت أنوي في الأصل أن أُعنوِن هذه المذكرات بشيء مثل “خاتمة العائد بالزمن.”
لم تكن لتفكر في الأمر من قبل. الأشخاص الذين يواجهون الموت لم يكلفوا أنفسهم عناء تذكر معارفهم الجدد.
علاوة على ذلك، فقد رفضت حتى الحصول على اسم مستعار.
تمتمت لي ها-يول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني كنت أعلم أن صدق الأوتاكو لا يضمن الحقيقة، إلا أنني شعرت ببعض الحقيقة هذه المرة.
“رفيق سيد السيف.”
“لا.”
“نعم.”
“ارجوك! سيدي! توقف!”
“حبيب دانغ سيو-رين.”
“….”
“هذه أخبار كاذبة.”
—-
“حقًا؟ إنه على الراديو كل يوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتذكرون “منزل الدمية”؟ انه الأن “بيت الدمى”.. أشعر بأن هذا حدث من قبل..
“إنها أخبار كاذبة. أستطيع أن أقسم على أي شيء باستثناء وطنية جونغ سانغ-غوك.”
اعتمادًا على من كان يشاهد، قد تبدو ابتسامتها مخيفة أو شريرة.
“….”
“نعم، لقد أجريت القياسات.”
الصمت مرة أخرى.
أخيرًا.
رفعت لي ها-يول إصبعها السبابة.
مستمعة إلى تهويدة ضوء النجوم.
“شرط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الساق الاصطناعية للي ها-يول.”
“أخبريني. سأبذل قصارى جهدي لمواجهته.”
نجمة صغيرة متألقة.
“انا اكره. كذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى الوراء الآن، لم يكن علي أن أقدم مثل هذا الوعد الأحمق.
“يبدو كأنه مناشدة لعدم التصرف مثل والدك. يمكنني أن أعدك بذلك بالتأكيد. أنا مؤمن بشدة بعدم الزواج.”
أخيرًا.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه أخبار كاذبة.”
“ليس لدي أي نية لإنجاب الأطفال. لذلك ليس هناك فرصة لأن أصبح أبًا لشخص ما. إنه الحل الأمثل لتحقيق شرطك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، يولد الجميع متقبلين شيئًا من شخص آخر، سواء كان قلبًا أو جسدًا.
“….”
“حانوتي.”
ضحكت لي ها-يول بهدوء.
—-
لم يكن هناك صوت.
“هذا مريح.”
لقد كانت ابتسامة رأيتها للمرة الأولى.
في النهاية، لا أعرف حتى الآن ما هو العنوان الذي أُعطي لحكايتي. لمجرد تسميتها “حكاية”، يمكنك التخمين.
“سأتبعك.”
استمرت الدموع في التساقط، وسدت فمها، لكنها كانت تستطيع التحدث بطلاقة بفم ليس لها في الأصل.
—-
لنعودن إلى خاتمة محركة الدمى، لي ها-يول.
في العديد من الدورات بعد التاسع عشر، غالبًا ما عُينت لي ها-يول كمرؤوسة لي.
“آه.”
حتى بعد أن ذهب العجوز شو في “عطلة” وأغلقت أكاديمية فريهيت فعليًا، لم يتغير مصيرها.
“تم.”
واجهت “لي ها-يول” عددًا لا يحصى من الوفيات الوحشية على أيدي شذوذات، سواء في الخطوط الأمامية أو الخلفية.
“ماذا تقصد؟ هذا الشخص ميت. تصور. لا يمكن إيقافه.”
الوعد الوحيد الذي يمكنني تقديمه للي ها-يول هو أنني سأواجه موتًا أسرع قليلًا وأكثر وحشية قليلًا.
ولكن يمكنني أن أقول بثقة أنها كانت ابتسامة حقيقية ولطيفة.
وبطبيعة الحال، تغير الكثير.
مستمعة إلى تهويدة ضوء النجوم.
“أوه، ها-يول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
“….”
“هل تفضلين بين الخشب والمعدن بالنسبة للمادة؟”
“هل تريدين بعض القهوة؟ أنت تحبين كون بانا، أليس كذلك؟”
وبين الضوضاء المعدنية، واصلت تفسيرات نوه دو-هوا، “افعلي ذلك بهذه الطريقة” و”إذا لم ينجح الأمر، فلا تغضبي، فقط حاولي مرة أخرى بهدوء”.
“….”
“….”
“تمام. فقط انتظري قليلًا.”
نظرت لي ها-يول إلي.
لقد تعلمت لغة الإشارة أولًا. الآن، حتى بدون سيطرتها على الدمية، أستطيع أن أفهم ما تقوله لي ها-يول بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى الوراء الآن، لم يكن علي أن أقدم مثل هذا الوعد الأحمق.
وحتى الآن، تتثاءب بصمت من الأريكة في مخبأ النقابة. امتدت على نطاق واسع.
“شرط.”
نظرت حولها بأعين نائمة، رأت الخادمة. نقرة خفيفة من أصابعها، ونشطت دمية الخادمة.
“….”
“أين الكرسي المتحرك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، يولد الجميع متقبلين شيئًا من شخص آخر، سواء كان قلبًا أو جسدًا.
“لقد تركته مع نوه دو-هوا بالأمس.”
“انا اكره. كذب.”
“أوه.”
“….”
“تحملي قليلًا من الانزعاج اليوم.”
“….”
“نعم.”
“عادةً ما يستغرق إنتاج الأطراف الاصطناعية من أسبوع إلى أسبوعين. هل هذا الشخص طويل القامة هو الوصي على لي ها-يول؟”
في الأصل، كنت أنوي تركها في رعاية القديسة بدلًا من مخبأ نقابتي. كلاهما بلا تعبيرات، وكلاهما منعزلان، وكلاهما يتمتع بقدرات من النوع المؤيد. ألا يبدوان متشابهين؟
في أحد أركان الصندوق، تم نقش الكلمات “لي ها-يول، xxxx عام xx شهر xx يوم” بسكين نحت. تغيرت الأرقام في كل دورة.
ولكن بعد حياة مشتركة قصيرة في الدورة العشرين، طلبت القديسة العودة.
لقد كانت قضية قاسية.
“إنها مختلفة جدًا عني.”
“….”
“ماذا؟”
“….”
“لي ها-يول هي… لوضعها بعبارات مفهومة، هي شخص داخلي.”
في أحد أركان الصندوق، تم نقش الكلمات “لي ها-يول، xxxx عام xx شهر xx يوم” بسكين نحت. تغيرت الأرقام في كل دورة.
“ماذا؟”
—-
“إنها نوع مختلف من الأشخاص عني. حانوتي، من فضلك لا تظن أنه لمجرد أننا نعمل في الدعم الخلفي ونظهر تعابير قليلة، سنكون قريبين مثل الأخوات. لقد انكسرت اثنتان من أحواض أسماكي.”
لكن المادة لم تكن مهمة.
“….”
توفي جونغ سانغ-غوك.
“أحب أن ابقى وحيدة.”
سلمت نوه دو-هوا صندوقًا خشبيًا طويلًا بنظرة مجوفة. كان الصندوق الخشبي العادي أنيقًا ونظيفًا بدون أي زخرفة.
لسبب ما لم أتمكن من فهمه، يبدو أنني كنت في صراع مع MBTI مع القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنني كنت أعلم أن صدق الأوتاكو لا يضمن الحقيقة، إلا أنني شعرت ببعض الحقيقة هذه المرة.
ماذا يمكنني أن أفعل؟ مثل سيم آه-ريون، أصبحت لي ها-يول أيضًا عضوًا دائمًا في نقابتي. بعد كل شيء، لم يكن هناك شك في أن موهبتها كموقظة من الدرجة الأولى.
“….”
والأهم من ذلك، أن موهبة لي ها-يول، كما رأينا في “بيت الدمى”، كانت متخصصة في إنشاء مخبأ. بفضل ها-يول، تمكنت من بناء مخبأ منيع.
“لا.”
سأناقش هذا في قصة أخرى.
“تم.”
—-
“يبدو وكأنهما قدمان حقيقيتان، أليس كذلك؟”
واجهت الحياة اليومية للي ها-يول نقطة تحول طفيفة في الدورة الرابعة والخمسين.
ما الذي كنت أفكر فيه عندما أثق بأوه دوك-سيو في التسمية؟
كانت الدورة الرابعة والخمسون بمثابة الجولة الضخمة التي أحضرتُ فيها نوه دو-هوا إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
وبعد مرور شهر، قامت نوه دو-هوا بفحص لي ها-يول.
وبعبارة أخرى، كان هذا هو الوقت الذي بدأت فيه أنا ونوه دو-هوا نتفق بشكل حقيقي.
“سأتبعك.”
“السيدة الحرفية نو دو-هوا، لقد مضى وقت طويل. هذه الفتاة ذات الشعر البني عادت للتو من اليابان. هل يمكنك صنع ساق اصطناعية لها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقومين عادةً بعمليات سرية وتقومين بمهام اغتيال؟”
“آسفة من انت…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما لم أتمكن من فهمه، يبدو أنني كنت في صراع مع MBTI مع القديسة.
“…”
لقد كانت شخصًا يجد الرضا في مجرد استبدال أجزاء الجسم المفقودة للمرضى. شخص كانت رغبته الكبرى هي بناء طريق مباشر من منزل المريض المسن الأكثر إزعاجًا إلى ورشة العمل الخاصة بها. لقد شعرت دائمًا بالذنب لأنني جررتها إلى العالم الدنيوي ومنحتها لقب قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“أنا فقط أمزح. موقظ حانوتي، أشعر بالخوف بمجرد النظر إليك. بصراحة، أنت تجعلني أقفز، لذا من فضلك لا تدخل في نظري دون الإشارة… بصراحة…”
تلك كانت فلسفة نوه دو-هوا.
“….”
أستطيع أن أشعر باعتبارها خبيرة في الدمى.
“هل يحدث فرقًا إذا ذهب الكوري إلى الخارج ثم عاد؟ أنا مشغولة جدًا مع العديد من العملاء… ”
“هاه. لذلك حدثت اللعنات بالصدفة. حسنًا، اليابان معروفة بذلك. هل تصابين بآلام وهمية مرة واحدة على الأقل كل ثلاثة أيام…؟”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الساق الاصطناعية للي ها-يول.”
“سأقوم بتحديد موعد لك، لكن الأمر سيستغرق شهرًا. اليوم، أنا مشغولة أيضًا بالتعامل مع الأجداد المحليين. على محمل الجد، لماذا الطرق في بوسان وعرة جدًا…؟”
أجابت الخادمة. على الرغم من التجربة غير المألوفة، لم تتفاجأ نوه دو-هوا.
همم. صحيح. لأكون صادقًا، لم نكن أنا ونوه دو-هوا مقربين على المستوى الشخصي.
تمتمت لي ها-يول.
لم يكن هناك أي شخص لديه أي علاقة عاطفية أو صلة توافق مع نوه دو-هوا. لقد كان من حسن الحظ أن أتمكن من تحديد موعد خلال شهر. وكان الموقظون الآخرون ينتظرون ثلاثة أشهر على الأقل، حتى لو كانوا مبكرين.
وبطبيعة الحال، تغير الكثير.
وبعد مرور شهر، قامت نوه دو-هوا بفحص لي ها-يول.
“….”
“لقد تحطمت ساقيك تمامًا. هاه. لم يكونا ممزقين جسديًا فحسب، بل كانت هناك ثلاث لعنات متداخلة. التسمم المستمر غير القابل للعلاج والهلوسة. مفصلة تمامًا. هل لي أن أسأل أين ضحيت برجليك…؟”
“ماذا؟”
“لم يكونا هناك أبدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت حولها بأعين نائمة، رأت الخادمة. نقرة خفيفة من أصابعها، ونشطت دمية الخادمة.
أجابت الخادمة. على الرغم من التجربة غير المألوفة، لم تتفاجأ نوه دو-هوا.
“لقد تركته مع نوه دو-هوا بالأمس.”
“هاه. لذلك حدثت اللعنات بالصدفة. حسنًا، اليابان معروفة بذلك. هل تصابين بآلام وهمية مرة واحدة على الأقل كل ثلاثة أيام…؟”
“بخير! ولكن بغض النظر عن العنوان الذي أتوصل إليه، يجب ألا تتدخل أبدًا! سأقرأ كل ما كتبته ثم أعطيه عنوانًا شاملًا!”
“نعم. كيف عرفت؟”
اعتمادًا على من كان يشاهد، قد تبدو ابتسامتها مخيفة أو شريرة.
“هناك طرق للمعرفة. شديدة جدًا. قاسيه جدًا. همم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجاءًا قفي.”
واصلت نوه دو-هوا قياس جسد لي ها-يول بشريط القياس.
“لا تفعلي ذلك.”
وكان الجزء الفريد هو أنها قامت بقياس أطوال “الساقين المفقودتين” للي ها-يول.
“إذا اتبعتك؟”
“…؟”
كانت مهارة نوه دو-هوا الموقظة هي [القدرة على ملاحظة أجزاء الجسم المفقودة واستبدالها].
بدت لي ها-يول في حيرة، وغير متأكدة مما إذا كانت قد تعرضت للإهانة أم لا.
“لا.”
لكن نوه دو-هوا لم يكن لديها أي نية لإذلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأقوم بتحديد موعد لك، لكن الأمر سيستغرق شهرًا. اليوم، أنا مشغولة أيضًا بالتعامل مع الأجداد المحليين. على محمل الجد، لماذا الطرق في بوسان وعرة جدًا…؟”
بالطبع، كانت لديها طبيعة شريرة تتمثل في السخرية من الآخرين عندما تتاح لها الفرصة.
على الرغم من أنني قدمت نفسي عدة مرات، إلا أنه يبدو أنه عندها فقط تمكن عقل لي ها-يول من تسجيل لقبي بشكل صحيح.
لكنني لم أرها قط تسخر من مريض في حياتي كلها باعتباري عائدًا.
“لقد تحطمت ساقيك تمامًا. هاه. لم يكونا ممزقين جسديًا فحسب، بل كانت هناك ثلاث لعنات متداخلة. التسمم المستمر غير القابل للعلاج والهلوسة. مفصلة تمامًا. هل لي أن أسأل أين ضحيت برجليك…؟”
“من فضلك هزي جسدك قليلًا كما لو كنت تحركين ساقيك.”
“هل يحدث فرقًا إذا ذهب الكوري إلى الخارج ثم عاد؟ أنا مشغولة جدًا مع العديد من العملاء… ”
“تمام.”
لكنني لم أرها قط تسخر من مريض في حياتي كلها باعتباري عائدًا.
“جيد. جيد جدًا. الآن، من فضلك تحرك كما لو كنت تمشين في مكانك. آه، حاولي القفز قليلًا؟ حتى مجرد رفع الوركين يكفي. حسنًا. أحسنت…”
استمرت الدموع في التساقط، وسدت فمها، لكنها كانت تستطيع التحدث بطلاقة بفم ليس لها في الأصل.
يبدو أن نوه دو-هوا استطاعت رؤية ساقي لي ها-يول حقًا.
ولم تكن العضلات فقط مرئية لها، بل أيضًا العظام والمفاصل والأعصاب. ضُمنت هذه “الرؤية” في قدرة نوه دو-هوا.
“السيدة الحرفية نو دو-هوا، لقد مضى وقت طويل. هذه الفتاة ذات الشعر البني عادت للتو من اليابان. هل يمكنك صنع ساق اصطناعية لها؟”
كانت مهارة نوه دو-هوا الموقظة هي [القدرة على ملاحظة أجزاء الجسم المفقودة واستبدالها].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف كيف يبدو الأمر من وجهة نظركم. إذا كنتم تقرأون ليس فقط حكايتي ولكن أيضًا عنوانها، فيرجى على الأقل أن تفهم أنه لم يكن عنوانًا أنشأته أنا، “الحانوتي”.
لقد كانت قدرة مذهلة، لكنها رفضت تسميتها. لقد كانت وصية نوه دو-هوا.
نجمة صغيرة متألقة.
علاوة على ذلك، فقد رفضت حتى الحصول على اسم مستعار.
كان هناك صدق حقيقي في كلمات أوه دوك-سيو.
“إن قيام موظف عمومي بصنع اسم لنفسه أمر لا معنى له.”
لأعترف بصراحة، كنت أنوي في الأصل أن أُعنوِن هذه المذكرات بشيء مثل “خاتمة العائد بالزمن.”
تلك كانت فلسفة نوه دو-هوا.
في العديد من الدورات بعد التاسع عشر، غالبًا ما عُينت لي ها-يول كمرؤوسة لي.
تم إحضار مثل هذا الشخص إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق كقائدة. بواسطتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك الصمت. تدفق نصف الصمت من فم جونغ سانغ-غوك المفتوح على الأرضية الخرسانية.
على أي حال، ولهذا السبب، أشير إلى قدرتها تقريبًا باسم [إنتاج الأطراف الاصطناعية]. حتى [استعادة المفقود] كان من الممكن أن يكون اسمًا رائعًا.
“نعم. كيف عرفت؟”
“نعم، لقد أجريت القياسات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف كيف يبدو الأمر من وجهة نظركم. إذا كنتم تقرأون ليس فقط حكايتي ولكن أيضًا عنوانها، فيرجى على الأقل أن تفهم أنه لم يكن عنوانًا أنشأته أنا، “الحانوتي”.
قام نوه دو-هوا بتدوين بعض الأعداد المركبة في دفتر ملاحظات.
“….”
“عادةً ما يستغرق إنتاج الأطراف الاصطناعية من أسبوع إلى أسبوعين. هل هذا الشخص طويل القامة هو الوصي على لي ها-يول؟”
“….”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن يمكنك تخمين لماذا لم يجرؤ أي وحشي على العبث معها. إذا فعل شخص ما ذلك، فسيكون هناك عدد لا يحصى من الموقظين المستعدين لتشكيل فرقة إعدام لحمايتها.
“هل تفضلين بين الخشب والمعدن بالنسبة للمادة؟”
“لي ها-يول.”
“ماهو الفرق؟”
“….”
“يجب استبدال الخشب كثيرًا. لذلك سيكون عليك زيارة ورشة العمل الخاصة بنا بشكل دوري، وهو أمر غير مريح. يتمتع المعدن بدورة استبدال أطول، لكنه قد يُصدر صوت صرير ويصدأ. العديد من المرضى يجدون ذلك مزعجًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن نوه دو-هوا استطاعت رؤية ساقي لي ها-يول حقًا.
“….”
ضحكت لي ها-يول بهدوء.
“إذا أحضرت المواد الخاصة بك، فيمكننا العمل بها أيضًا. الأطراف الاصطناعية تهدف إلى أن تستمر مدى الحياة. لم يفت الأوان بعد لاتخاذ القرار بعد العثور على مواد جيدة. لا داعي للاستعجال للحصول على مواد عالية الجودة الآن.”
“لي ها-يول.”
فكرت لي ها-يول.
يا لها من مفارقة. عدم القدرة على تسمية الأب بأب… لا، الأمر أشبه بعدم معرفة الاسم نفسه. عدم تعرف أوديب على أبيه سيكون أكثر ملاءمة.
أستطيع أن أشعر باعتبارها خبيرة في الدمى.
همم. صحيح. لأكون صادقًا، لم نكن أنا ونوه دو-هوا مقربين على المستوى الشخصي.
“ثم المعدن.”
لقد امتثلت لتعليمات أخصائية الأطراف الاصطناعية.
“هل تكرهين الساعة؟”
“هناك طرق للمعرفة. شديدة جدًا. قاسيه جدًا. همم…”
“لا.”
حتى بعد أن ذهب العجوز شو في “عطلة” وأغلقت أكاديمية فريهيت فعليًا، لم يتغير مصيرها.
“هل صوت دقات الساعة يدفعك إلى الجنون ويجعل شعرك يقف على نهايته، وهل تشعرين بالالتزام بتحطيمها على الفور؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى الوراء الآن، لم يكن علي أن أقدم مثل هذا الوعد الأحمق.
“لا.”
“لا.”
“هل تقومين عادةً بعمليات سرية وتقومين بمهام اغتيال؟”
“نعم.”
“لا.”
“يبدو وكأنهما قدمان حقيقيتان، أليس كذلك؟”
“عظيم. سأقوم بذلك في أسرع وقت ممكن، ولكن قد يستغرق الأمر أكثر من 15 يومًا. بمجرد الانتهاء من ذلك، سأرسل شخصًا لإبلاغك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا هذا؟
على الرغم من أنها قالت ذلك، فقد استغرق الأمر أقل من خمسة أيام حتى اتصلت بنا نوه دو-هوا.
—-
بعض الناس إما عكسوا آمالهم في المواعيد النهائية التي حددوها أو لم يثقوا في الإطار الزمني، وكان مستوى عدم الثقة الأساسي لدى نوه دو-هوا أعلى من ضعف مستوى أملها.
بكت لي ها-يول. مسحت دموعها بيديها.
“هذه هي الساق الاصطناعية للي ها-يول.”
“حانوتي.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت نوه دو-هوا على “ساقي” لي ها-يول بالعصا. الأجزاء المعدنية خشخشة.
سلمت نوه دو-هوا صندوقًا خشبيًا طويلًا بنظرة مجوفة. كان الصندوق الخشبي العادي أنيقًا ونظيفًا بدون أي زخرفة.
“من فضلك هزي جسدك قليلًا كما لو كنت تحركين ساقيك.”
في أحد أركان الصندوق، تم نقش الكلمات “لي ها-يول، xxxx عام xx شهر xx يوم” بسكين نحت. تغيرت الأرقام في كل دورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن قيام موظف عمومي بصنع اسم لنفسه أمر لا معنى له.”
كانت عادة نوه دو-هوا هي تقديم المنتج المكتمل في صندوق بدلًا من تسليمه خامًا.
كانت هناك نبرة ميكانيكية قوية بشكل خاص في صوتها.
الآن يمكنك تخمين لماذا لم يجرؤ أي وحشي على العبث معها. إذا فعل شخص ما ذلك، فسيكون هناك عدد لا يحصى من الموقظين المستعدين لتشكيل فرقة إعدام لحمايتها.
“…؟”
“هذه هي المرة الأولى لك في ورشة العمل لدينا، فهل ترغبين في تجربتها هنا؟ إذا لم يكن مناسبًا، سأقوم بتعديله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت أوه دوك-سيو وكأنها سمعت شيئًا لا يوصف.
“تمام. لو سمحت.”
“تمام. فقط انتظري قليلًا.”
“إذن، أيا الموقظ حانوتي، من فضلك استدر.”
“مييه.”
لقد امتثلت لتعليمات أخصائية الأطراف الاصطناعية.
إنا جميعًا لمولودون كالدمى.
كنت أسمع أصواتًا خافتة من القعقعة والكشط خلفي.
في النهاية، لا أعرف حتى الآن ما هو العنوان الذي أُعطي لحكايتي. لمجرد تسميتها “حكاية”، يمكنك التخمين.
وبين الضوضاء المعدنية، واصلت تفسيرات نوه دو-هوا، “افعلي ذلك بهذه الطريقة” و”إذا لم ينجح الأمر، فلا تغضبي، فقط حاولي مرة أخرى بهدوء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت ابتسامة رأيتها للمرة الأولى.
أخيرًا.
أجابت الخادمة. على الرغم من التجربة غير المألوفة، لم تتفاجأ نوه دو-هوا.
“تم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف هذا؟ هل يؤلمك، أو يشعرك بالوخز، أو يؤلم؟”
استدرت.
لقد سكبت كل الألقاب المرشحة التي فكرت بها لمدة عشرين دقيقة، لكن أوه دوك-سيو رفضتهم جميعًا.
“رجاءًا قفي.”
ولكن يمكنني أن أقول بثقة أنها كانت ابتسامة حقيقية ولطيفة.
“….”
همم. صحيح. لأكون صادقًا، لم نكن أنا ونوه دو-هوا مقربين على المستوى الشخصي.
تململت لي ها-يول على الكرسي المتحرك.
بنفسٍ صامتٍ، سواءً كان صياحًا أو قسمًا، أو تشجيعًا صامتًا لنفسها أو للعالم.
حتى أثناء الرحلة من اليابان إلى كوريا، كانت حساسة للغاية تجاه وضع الكرسي المتحرك، مثل زاوية الوسادة وانتفاخها.
“مييه.”
مثل شخص يغادر فجأة غرفة مستأجرة كان يعتقد أنه سيعيش فيها إلى الأبد، وقفت لي ها-يول في حالة ذهول بعض الشيء، مع الكثير من المخاوف والقليل من التوقعات.
“إذا اتبعتك؟”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
بنفسٍ صامتٍ، سواءً كان صياحًا أو قسمًا، أو تشجيعًا صامتًا لنفسها أو للعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
وقفت على قدمين.
لم يكن هناك أي شخص لديه أي علاقة عاطفية أو صلة توافق مع نوه دو-هوا. لقد كان من حسن الحظ أن أتمكن من تحديد موعد خلال شهر. وكان الموقظون الآخرون ينتظرون ثلاثة أشهر على الأقل، حتى لو كانوا مبكرين.
لأول مرة منذ الطفولة.
“نعم.”
“….”
“اتفاق.”
“كيف هذا؟ هل يؤلمك، أو يشعرك بالوخز، أو يؤلم؟”
لقد تعلمت لغة الإشارة أولًا. الآن، حتى بدون سيطرتها على الدمية، أستطيع أن أفهم ما تقوله لي ها-يول بسرعة.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
كانت هناك نبرة ميكانيكية قوية بشكل خاص في صوتها.
“من فضلك هزي جسدك قليلًا كما لو كنت تحركين ساقيك.”
“كيف. لا. يؤذي. على الاطلاق.”
“إنها نوع مختلف من الأشخاص عني. حانوتي، من فضلك لا تظن أنه لمجرد أننا نعمل في الدعم الخلفي ونظهر تعابير قليلة، سنكون قريبين مثل الأخوات. لقد انكسرت اثنتان من أحواض أسماكي.”
“هاه.”
“خاتمة العائد.”
نقرت نوه دو-هوا على “ساقي” لي ها-يول بالعصا. الأجزاء المعدنية خشخشة.
“تمام.”
لكن المادة لم تكن مهمة.
في الأصل، كنت أنوي تركها في رعاية القديسة بدلًا من مخبأ نقابتي. كلاهما بلا تعبيرات، وكلاهما منعزلان، وكلاهما يتمتع بقدرات من النوع المؤيد. ألا يبدوان متشابهين؟
“يبدو وكأنهما قدمان حقيقيتان، أليس كذلك؟”
في النهاية، لا أعرف حتى الآن ما هو العنوان الذي أُعطي لحكايتي. لمجرد تسميتها “حكاية”، يمكنك التخمين.
“نعم. أستطيع تحريك أصابع قدمي. انها تبدو. حقيقية. أنا أمشي. قدماي تسيران.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
“نعم بالفعل. انظري، لقد أرفقت زنبركًا هنا. ليس لها أي غرض عملي، فقط تبدو رائعة. تدور عقارب الساعة بشكل أسرع أثناء الركض، ولكنها مجرد ديكور. أتمنى أن أتمكن من صنع الحبال الصوتية أيضًا، لكن هذا أمر صعب. اذا هل اعجبك؟”
“ماذا قلت للتو؟”
“نعم.”
وبعبارة أخرى، كان هذا هو الوقت الذي بدأت فيه أنا ونوه دو-هوا نتفق بشكل حقيقي.
بكت لي ها-يول. مسحت دموعها بيديها.
“تمام.”
استمرت الدموع في التساقط، وسدت فمها، لكنها كانت تستطيع التحدث بطلاقة بفم ليس لها في الأصل.
“نعم، لقد أجريت القياسات.”
“شكرًا لك.”
“هل يحدث فرقًا إذا ذهب الكوري إلى الخارج ثم عاد؟ أنا مشغولة جدًا مع العديد من العملاء… ”
“هاه.”
“امتيازك.”
ابتسمت نوه دو-هوا بصوت خافت.
“نعم، لقد أجريت القياسات.”
“هذا مريح.”
استدرت.
اعتمادًا على من كان يشاهد، قد تبدو ابتسامتها مخيفة أو شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت الحياة اليومية للي ها-يول نقطة تحول طفيفة في الدورة الرابعة والخمسين.
ولكن يمكنني أن أقول بثقة أنها كانت ابتسامة حقيقية ولطيفة.
“حانوتي.”
لقد كانت شخصًا يجد الرضا في مجرد استبدال أجزاء الجسم المفقودة للمرضى. شخص كانت رغبته الكبرى هي بناء طريق مباشر من منزل المريض المسن الأكثر إزعاجًا إلى ورشة العمل الخاصة بها. لقد شعرت دائمًا بالذنب لأنني جررتها إلى العالم الدنيوي ومنحتها لقب قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“اتفاق.”
“شكرًا لك.”
“….”
نظرت لي ها-يول إلي.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“شكرا لك، أوبا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم المعدن.”
وحتى بعد ذلك، كانت لي ها-يول يتنقل غالبًا على كرسي متحرك. لقد كانت معتادة على التحكم في الدمية وأحبت شعور الخادمة وهي تدفعها.
“هل تكرهين الساعة؟”
ولكني رأيت.
“شكرًا لك.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واجهت “لي ها-يول” عددًا لا يحصى من الوفيات الوحشية على أيدي شذوذات، سواء في الخطوط الأمامية أو الخلفية.
في إحدى ليالي الصيف، عندما أمطر سيل النيازك من السماء.
لكن نوه دو-هوا لم يكن لديها أي نية لإذلالها.
مشهد لي ها-يول وهي تقف على قدمين، وتمتد من كرسيها المتحرك نحو ضوء النجوم.
“هاه.”
تنظر إلى نجمة تلمع مثل عينيها في حالة ذهول.
أخيرًا.
نجمة صغيرة متألقة.
“شرط.”
في النهاية، يولد الجميع متقبلين شيئًا من شخص آخر، سواء كان قلبًا أو جسدًا.
“نعم. أستطيع تحريك أصابع قدمي. انها تبدو. حقيقية. أنا أمشي. قدماي تسيران.”
إنا جميعًا لمولودون كالدمى.
“هذا مريح.”
لكن محركة الدمى، لي ها-يول، ستموت كإنسانة في كل مرة تواجه فيها عددًا لا يحصى من الوفيات.
أخيرًا.
مستمعة إلى تهويدة ضوء النجوم.
لكنني لم أرها قط تسخر من مريض في حياتي كلها باعتباري عائدًا.
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي.”
تتذكرون “منزل الدمية”؟ انه الأن “بيت الدمى”.. أشعر بأن هذا حدث من قبل..
في النهاية، لا أعرف حتى الآن ما هو العنوان الذي أُعطي لحكايتي. لمجرد تسميتها “حكاية”، يمكنك التخمين.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
حتى بعد أن ذهب العجوز شو في “عطلة” وأغلقت أكاديمية فريهيت فعليًا، لم يتغير مصيرها.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“حبيب دانغ سيو-رين.”
“تم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
