التأثير الثقافي
الفصل 232 – التأثير الثقافي
بالنسبة له ، كان تأثير ليو على الجماهير أكثر أهمية من النجاح في البطولة ، حيث أنه في نظره ، كانت بمثابة فرصة إلهام للجيل وأن يصبح قدوة أهم من الفوز بالمعارك وطلب امنية من الإمبراطور.
(بالعودة إلى اللعبة)
اللافتة التي كانت ترفرف خارج المقر الرئيسي لنقابة سماء الظلام هي لافتة سيرفانتيس و لوك ، حيث ظهر كلاهما وهم يقفون وأذرعهم مطوية مع لبس رداء النقابة الخاص بهم ، مما كان بمثابة استعراض للجماهير وتسويق مجاني للنقابة.
كان كل يوم في عالم تيرا نوفا مليئًا بالمغامرة ، ولكن في هذا اليوم ، كانت الإثارة بين اللاعبين أعلى من المعتاد لأنه كان اليوم الذي سيقام فيه دور الربع نهائي من البطولة الكبرى.
مثل باقي العامة ، انتظر بن بصدق في الطابور لساعات قبل أن يفتح شباك التذاكر ثم شراء تذكرة خاصة به.
كان كل من الشخصيات الغير لاعبة واللاعبين الذين يهتمون بالشؤون العالمية يتحدثون عن مواجهات ربع النهائي وكيف شعروا بالإثارة لرؤية مرشحهم المفضل يفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل الضجيج إلى درجة الاشتعال في الملاذ الأقوى ، العاصمة حيث كان من المقرر أن تبدأ النهائيات بدءًا من ساحات السوق الصاخبة وحتى القاعات المزخرفة في القصر الملكي ، حيث كانت كل زاوية من زوايا المدينة تنبض بالترقب.
أما بالنسبة لتذاكر ربع النهائي ، فقد كانت السلعة الأكثر إثارة في لعبة تيرا نوفا في الوقت الحالي ، حيث كانت تُباع بسعر أعلى بكثير من سعرها الأصلي.
بدأ الآلاف من المهاجرين ، سواء من الشخصيات الغير لاعبة أو اللاعبين الذين ينتمون إلى مدن أخرى ، في التدفق إلى الملاذ الأقوى الآن ، تحسبًا لرؤية ربع النهائي أو نصف النهائي أو النهائيات.
بدأ بيع التذاكر بالضبط عند منتصف الليل في اليوم السابق من خلال العديد من المتاجر الحكومية وأكشاك البيع الخاصة في جميع أنحاء المدينة وتم بيعها جميعًا في غضون دقائق.
وبحسب الإجماع ، فإن نوعية المتسابقين هذا العام كانت الأفضل في العقدين الماضيين ، حيث يبدو أن بطولة هذا العام قد أحدثت ضجة لم يُسمع بها من قبل تقريباً.
مع تدفق المهاجرين إلى العاصمة ، بدأت النزل والحانات المحلية تفيض بالعملاء ، حيث بدأت العاصمة في أن تنفد مساحتها الاستيعابية ، مما أعطى بعض الأفراد الأذكياء في مجال الأعمال فرصة لتحويل منازلهم إلى سكن مؤقت للزوار مقابل ثمن صغير.
كانت البطولة الكبرى دائمًا ذات أهمية كبيرة حتى قبل هذا العام ، حيث سيحصل الفائز على إحدى الامنيات من الإمبراطور نفسه ، ومع ذلك ، بدا الأمر هذا العام أكبر من أي وقت مضى.
هذا الشاب ، الذي لم يكن سوى مبتدئ تحت توجيهه ، أصبح الآن رمزًا للأمل والتحدي للجماهير ، حيث كان هذا أكبر إنجاز في عيون بن.
مع كل الدراما التي شملت الأكاديميات الملكية وصعود ثلاثة لاعبين من العامة ، شهدت بطولة هذا العام اهتمام الجماهير بالنتيجة للمرة الأولى على الإطلاق ، حيث انقسم الجمهور حول من يحبونهم ومن لا يحبونهم.
أما بالنسبة لتذاكر ربع النهائي ، فقد كانت السلعة الأكثر إثارة في لعبة تيرا نوفا في الوقت الحالي ، حيث كانت تُباع بسعر أعلى بكثير من سعرها الأصلي.
مع تدفق المهاجرين إلى العاصمة ، بدأت النزل والحانات المحلية تفيض بالعملاء ، حيث بدأت العاصمة في أن تنفد مساحتها الاستيعابية ، مما أعطى بعض الأفراد الأذكياء في مجال الأعمال فرصة لتحويل منازلهم إلى سكن مؤقت للزوار مقابل ثمن صغير.
ومع ذلك ، كان الضجيج الأكثر وضوحًا هو الضجيج الخاص بـ “الرئيس”، حيث كان من الواضح أنه يمتلك شوارع الملاذ الاقوى بفارق كبير.
اعتمادًا على المكان الذي يمشي فيه المرء في المدينة ، سيمكنهم العثور على لافتات المعجبين التي تحتوي على وجوه المتسابقين وهي ترفرف في الشوارع ، مع بعضهم الذي يصور اللحظات التي لا تنسى للمقاتلين من معاركهم السابقة.
أما بالنسبة لتذاكر ربع النهائي ، فقد كانت السلعة الأكثر إثارة في لعبة تيرا نوفا في الوقت الحالي ، حيث كانت تُباع بسعر أعلى بكثير من سعرها الأصلي.
في جميع المناطق الفاخرة ، كان الوجه المهيمن على اللافتات هو وجه لوك ، حيث ظهر وهو يركب مطيته جريفين لإكمال تحدي الجبل أو يقف شامخًا وهو يحمل ترسه وسيفه في يده مثل الفارس الملكي.
في المناطق الفقيرة من المدينة ، كانت لافتاته تُرفرف خارج كل منزل تقريبًا مع شعارات مثل “اللعنة على الأغنياء” أو “غير مهزوم”.
في هذه المناطق ، كان الانحياز للمرشحين من الأكاديميات الكبرى واضحا ، حيث أن معظم الذين يعيشون في مثل هذه الأحياء الغنية يمتلكون شكل من أشكال الانتماء إلى الأكاديميات الملكية أو يطمح جيلهم القادم في الانضمام إليها.
هذا الشاب ، الذي لم يكن سوى مبتدئ تحت توجيهه ، أصبح الآن رمزًا للأمل والتحدي للجماهير ، حيث كان هذا أكبر إنجاز في عيون بن.
اللافتة التي كانت ترفرف خارج المقر الرئيسي لنقابة سماء الظلام هي لافتة سيرفانتيس و لوك ، حيث ظهر كلاهما وهم يقفون وأذرعهم مطوية مع لبس رداء النقابة الخاص بهم ، مما كان بمثابة استعراض للجماهير وتسويق مجاني للنقابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استفاد المستغلون من هذه الفرصة وبدأوا في ممارسة أعمالهم بسرعة ، حيث اعادوا بيع التذاكر بثلاثة أضعاف سعرها الأصلي ، ومع ذلك ، كان المشجعون المتحمسون على استعداد للدفع لمجرد أن يكونوا جزءًا من هذا الحدث التاريخي.
ومع ذلك ، كان الضجيج الأكثر وضوحًا هو الضجيج الخاص بـ “الرئيس”، حيث كان من الواضح أنه يمتلك شوارع الملاذ الاقوى بفارق كبير.
كان كل يوم في عالم تيرا نوفا مليئًا بالمغامرة ، ولكن في هذا اليوم ، كانت الإثارة بين اللاعبين أعلى من المعتاد لأنه كان اليوم الذي سيقام فيه دور الربع نهائي من البطولة الكبرى.
مع بيع الباعة المتجولون لـ نسخ رخيصة من قناع فايركس الذي يرتديه ليو ، كان الأطفال يشترونها بكثافة ويتظاهرون بأنهم “الرئيس” الذي أصبح مثل بطل خارق لهم في هذه المرحلة.
الترجمة: Hunter
في المناطق الفقيرة من المدينة ، كانت لافتاته تُرفرف خارج كل منزل تقريبًا مع شعارات مثل “اللعنة على الأغنياء” أو “غير مهزوم”.
في هذه المناطق ، كان الانحياز للمرشحين من الأكاديميات الكبرى واضحا ، حيث أن معظم الذين يعيشون في مثل هذه الأحياء الغنية يمتلكون شكل من أشكال الانتماء إلى الأكاديميات الملكية أو يطمح جيلهم القادم في الانضمام إليها.
بالنسبة للاعبين الذين زاروا الملاذ الأقوى من مدن أخرى ، كانوا مصدومين لرؤية مثل هذه الضجة حول البطولة الكبرى ، حيث فوجئوا برؤية أن ربع النهائي لم يكن فقط يكسب شهرة على المنتديات العالمية ، بل كان يؤثر بصدق على ثقافة المدينة أيضًا.
بدأ بيع التذاكر بالضبط عند منتصف الليل في اليوم السابق من خلال العديد من المتاجر الحكومية وأكشاك البيع الخاصة في جميع أنحاء المدينة وتم بيعها جميعًا في غضون دقائق.
أما بالنسبة لتذاكر ربع النهائي ، فقد كانت السلعة الأكثر إثارة في لعبة تيرا نوفا في الوقت الحالي ، حيث كانت تُباع بسعر أعلى بكثير من سعرها الأصلي.
وبحسب الإجماع ، فإن نوعية المتسابقين هذا العام كانت الأفضل في العقدين الماضيين ، حيث يبدو أن بطولة هذا العام قد أحدثت ضجة لم يُسمع بها من قبل تقريباً.
بدأ بيع التذاكر بالضبط عند منتصف الليل في اليوم السابق من خلال العديد من المتاجر الحكومية وأكشاك البيع الخاصة في جميع أنحاء المدينة وتم بيعها جميعًا في غضون دقائق.
مع تدفق المهاجرين إلى العاصمة ، بدأت النزل والحانات المحلية تفيض بالعملاء ، حيث بدأت العاصمة في أن تنفد مساحتها الاستيعابية ، مما أعطى بعض الأفراد الأذكياء في مجال الأعمال فرصة لتحويل منازلهم إلى سكن مؤقت للزوار مقابل ثمن صغير.
استفاد المستغلون من هذه الفرصة وبدأوا في ممارسة أعمالهم بسرعة ، حيث اعادوا بيع التذاكر بثلاثة أضعاف سعرها الأصلي ، ومع ذلك ، كان المشجعون المتحمسون على استعداد للدفع لمجرد أن يكونوا جزءًا من هذا الحدث التاريخي.
بدأ بيع التذاكر بالضبط عند منتصف الليل في اليوم السابق من خلال العديد من المتاجر الحكومية وأكشاك البيع الخاصة في جميع أنحاء المدينة وتم بيعها جميعًا في غضون دقائق.
مع انتشار الشائعات بأن هناك العديد من الضيوف المهمين المفاجئين الذين سيأتون ، سيحضر العديد من الأشخاص فقط لرؤية “السادة الرئيسيون” والمشاهير الذين سيأتون للاستمتاع بالبطولة الكبرى ، حيث كانت الحماسة بين الجميع مذهلة للغاية.
الفصل 232 – التأثير الثقافي
(منظور بن)
في المناطق الفقيرة من المدينة ، كانت لافتاته تُرفرف خارج كل منزل تقريبًا مع شعارات مثل “اللعنة على الأغنياء” أو “غير مهزوم”.
مثل باقي العامة ، انتظر بن بصدق في الطابور لساعات قبل أن يفتح شباك التذاكر ثم شراء تذكرة خاصة به.
وصل الضجيج إلى درجة الاشتعال في الملاذ الأقوى ، العاصمة حيث كان من المقرر أن تبدأ النهائيات بدءًا من ساحات السوق الصاخبة وحتى القاعات المزخرفة في القصر الملكي ، حيث كانت كل زاوية من زوايا المدينة تنبض بالترقب.
على الرغم من أنه كان بإمكانه بسهولة سرقة تذكرة بمهاراته ، أو التسلل إلى الساحة دون شراء واحدة أبدًا ، إلا أن تجربة البطولة كواحد من الجمهور كان يروق له— حيث كان يشعر بأنه أكثر أصالة وإثارة بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بيع الباعة المتجولون لـ نسخ رخيصة من قناع فايركس الذي يرتديه ليو ، كان الأطفال يشترونها بكثافة ويتظاهرون بأنهم “الرئيس” الذي أصبح مثل بطل خارق لهم في هذه المرحلة.
بينما كان يمسك التذكرة في يده ، شعر بموجة من الفخر ممزوجة بالتوتر.
مع انتشار الشائعات بأن هناك العديد من الضيوف المهمين المفاجئين الذين سيأتون ، سيحضر العديد من الأشخاص فقط لرؤية “السادة الرئيسيون” والمشاهير الذين سيأتون للاستمتاع بالبطولة الكبرى ، حيث كانت الحماسة بين الجميع مذهلة للغاية.
كان بن يعلم ، في أعماق قلبه ، أن تلميذه يمتلك الموهبة والعزيمة الفولاذية اللازمة للفوز بالبطولة الكبرى ، ومع ذلك ، على الرغم من هذا التأكيد ، إلا أنه كان هناك قلق يشدّ حواسه ، حيث لم يستطع التخلص من الشعور بالافتراضات التي ترفرف مثل الفراشات حول النيران.
مع تدفق المهاجرين إلى العاصمة ، بدأت النزل والحانات المحلية تفيض بالعملاء ، حيث بدأت العاصمة في أن تنفد مساحتها الاستيعابية ، مما أعطى بعض الأفراد الأذكياء في مجال الأعمال فرصة لتحويل منازلهم إلى سكن مؤقت للزوار مقابل ثمن صغير.
تجسد القلق الذي شعر به بشكل جسدي ، حيث أصبحت راحة يديه متعرقة بينما كان هناك اهتزاز طفيف في يديه في كل مرة يفكر في المباريات القادمة ، وهو أمر سخيف لأنه حتى عندما كان يواجه الموت ، لم يتصبب عرقًا أو يشعر بالتوتر.
بشكل غير مبالي ، سيتوقف أحيانًا ليتأمل اللافتات التي تتدلى من أعمدة المصابيح وشرفات المنازل ، خاصة عندما تكون تلك اللافتات تظهر ليو.
لتهدئة أعصابه ، قرر التجول في المدينة ، حيث كان الحراس الملكيون يبحثون عنه كالصقور ، ومع ذلك ، لم يهتم بأولئك الضعفاء على الإطلاق.
بشكل غير مبالي ، سيتوقف أحيانًا ليتأمل اللافتات التي تتدلى من أعمدة المصابيح وشرفات المنازل ، خاصة عندما تكون تلك اللافتات تظهر ليو.
مع كل الدراما التي شملت الأكاديميات الملكية وصعود ثلاثة لاعبين من العامة ، شهدت بطولة هذا العام اهتمام الجماهير بالنتيجة للمرة الأولى على الإطلاق ، حيث انقسم الجمهور حول من يحبونهم ومن لا يحبونهم.
بعد رؤية صورة ليو مع حجم أكبر وارتدائه لـ قناع فايركس الشهير مع شعارات مثل “غير مهزوم” تحتها ، شعر بن بشعور طاغٍ من الفخر.
لم يستطع إلا أن يبتسم مع نسيان مؤقت لارتباكه عندما شهد التأثير الثقافي الذي حققه تلميذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على المكان الذي يمشي فيه المرء في المدينة ، سيمكنهم العثور على لافتات المعجبين التي تحتوي على وجوه المتسابقين وهي ترفرف في الشوارع ، مع بعضهم الذي يصور اللحظات التي لا تنسى للمقاتلين من معاركهم السابقة.
بالنسبة له ، كان تأثير ليو على الجماهير أكثر أهمية من النجاح في البطولة ، حيث أنه في نظره ، كانت بمثابة فرصة إلهام للجيل وأن يصبح قدوة أهم من الفوز بالمعارك وطلب امنية من الإمبراطور.
مع كل الدراما التي شملت الأكاديميات الملكية وصعود ثلاثة لاعبين من العامة ، شهدت بطولة هذا العام اهتمام الجماهير بالنتيجة للمرة الأولى على الإطلاق ، حيث انقسم الجمهور حول من يحبونهم ومن لا يحبونهم.
هذا الشاب ، الذي لم يكن سوى مبتدئ تحت توجيهه ، أصبح الآن رمزًا للأمل والتحدي للجماهير ، حيث كان هذا أكبر إنجاز في عيون بن.
مع كل الدراما التي شملت الأكاديميات الملكية وصعود ثلاثة لاعبين من العامة ، شهدت بطولة هذا العام اهتمام الجماهير بالنتيجة للمرة الأولى على الإطلاق ، حيث انقسم الجمهور حول من يحبونهم ومن لا يحبونهم.
ولكن على الرغم من أن قلب بن كان يمتلئ بالفخر بكل ما حققه ليو حتى الآن ، إلا أن القلق استمر في تغطيته ، مذكرا إياه بمدى اهتمامه بتلميذه ، كما لو كان والده الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على المكان الذي يمشي فيه المرء في المدينة ، سيمكنهم العثور على لافتات المعجبين التي تحتوي على وجوه المتسابقين وهي ترفرف في الشوارع ، مع بعضهم الذي يصور اللحظات التي لا تنسى للمقاتلين من معاركهم السابقة.
مع انتشار الشائعات بأن هناك العديد من الضيوف المهمين المفاجئين الذين سيأتون ، سيحضر العديد من الأشخاص فقط لرؤية “السادة الرئيسيون” والمشاهير الذين سيأتون للاستمتاع بالبطولة الكبرى ، حيث كانت الحماسة بين الجميع مذهلة للغاية.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على المكان الذي يمشي فيه المرء في المدينة ، سيمكنهم العثور على لافتات المعجبين التي تحتوي على وجوه المتسابقين وهي ترفرف في الشوارع ، مع بعضهم الذي يصور اللحظات التي لا تنسى للمقاتلين من معاركهم السابقة.
في المناطق الفقيرة من المدينة ، كانت لافتاته تُرفرف خارج كل منزل تقريبًا مع شعارات مثل “اللعنة على الأغنياء” أو “غير مهزوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتمادًا على المكان الذي يمشي فيه المرء في المدينة ، سيمكنهم العثور على لافتات المعجبين التي تحتوي على وجوه المتسابقين وهي ترفرف في الشوارع ، مع بعضهم الذي يصور اللحظات التي لا تنسى للمقاتلين من معاركهم السابقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
