وحش الكابوس البدائي
بقي ثابتًا في مكانه وكأنه في حالة ذهول قبل أن يستعيد رشده أخيرًا، وانبعثت نية القتل من كيانه بينما ينظر إلى البيضة سوداء اللون.
“من المؤسف حقًا … أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى تعليمك كخادم لي، لكن أولاً، أخبرني، كيف تخطط للهروب?” قال مبتسما مع تلميح للسخرية.
حاول التواصل معها كما فعل مع الخلود هذه المرة، وعرف أن ذلك ممكن بسبب العقد، “هل استهدفتني عمدًا بسبب الكتاب المقدس الإلهي العالمي؟ كيف عرفت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فلن يغير حقيقة أن الكابوس البدائي تمكن بطريقة ما من تذكر كل ذلك وحتى التحرر من القيود المفروضة عليه، علاوة على ذلك، لا يزال مجرد بيضة ذات وعي في ذلك الوقت وكذلك الآن.
أجاب الكابوس البدائي بلامبالاة ولم يعد خائفًا من نيته القاتلة، “كنت أخطط للقتال معك حتى الموت كما يفترض مني، حتى لو كان ذلك يعني إيذاء نفسي، لكن فجأة، في اللحظة التي دخلت فيها، أصبحت ذكرياتي الضبابية واضحة، وتذكرت أخيرًا ما حدث في الماضي وكيف انتهى بي المطاف هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة، ابتسم جاكوب لأنه كان مليئ بالسخرية ووجد الكابوس البدائي ساذجًا لطيفًا، كان الأمر كما خمن، ذكاءه حقًا ذكاء طفل، بغض النظر عن مدى دهائه.
“لم أكذب بشأن حبسي في هذا المكان لآلاف السنين، لكنني عاجز عن فعل أي شيء حيال ذلك لأنني كنت تحت تأثير شيء ما ولم يمكنني سوى انتظار معركتي المصيرية لكن في اللحظة التي دخلت فيها، بدا أن التأثير اختفى للتو، واستعدت ذكرياتي.”
“أوه، يقلق مالكى أن يهاجمك آخرون مثلي، هاه؟ هيهي، لا تقلق، لا أعتقد أنه سواي أنا من يمكنه معرفة أنك صاحب كتاب مقدس إلهي عالمي، ما لم يكونوا مثلي، الذين تم أسرهم من قبل مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي ولديهم قدرات الكشف الفريدة الخاصة بي.” أجاب الكابوس البدائي بفخر.
بعد سماع رد غير متوقع، تفاجأ وسأل، “هل هو بسبب الكتاب المقدس الإلهي العالمي؟”
“كل ما أردت فعله هو البقاء على قيد الحياة والهروب من هذا الكابوس، وأن أكون شريكًا مع شخص مثلك سيكون خياري الوحيد. كما ترى، لا يمكنني الوجود بدون شريك، همف لكن علي أن أعترف، أنت وغد أكبر من ذلك الوغد.”
كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه لأنه لا يزال لا يفهم الكتاب المقدس تمامًا، لكنه لم يستطع فهم كيف ميّز الكابوس البدائي أنه يمتلك واحدًا وما إذا كان لدى الآخرين مثل هذه القدرة في الخارج.
بقي ثابتًا في مكانه وكأنه في حالة ذهول قبل أن يستعيد رشده أخيرًا، وانبعثت نية القتل من كيانه بينما ينظر إلى البيضة سوداء اللون.
لو هناك مثل هذه القدرة، لكان في مشكلة كبيرة لأن ليس كل شخص سيكون عاجزًا مثل الكابوس البدائي، كان الأمر أشبه بالإعلان للعالم أنه أغنى شخص في العالم وليس لديه قوة لحماية ثروته!
كان هذا أكثر من اللازم لابتلاعه، مالك للكتاب المقدس الإلهي العالمي يسيطر على سهول المحاكمة؟ كان ذلك خطيرًا بالنسبة له، لو لديه نوايا سيئة، لن يتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك لأنه لم يكن قويًا بما فيه الكفاية، وبفارق كبير.
“أنا متأكد تمامًا من ذلك، كما هو متوقع منه …” لم ينكر الكابوس البدائي ذلك.
“أنا متأكد تمامًا من ذلك، كما هو متوقع منه …” لم ينكر الكابوس البدائي ذلك.
“كيف يمكنك معرفة أن شخصًا ما لديه كتاب مقدس إلهي عالمي؟” سأل بوجه شاحب.
“هذا … لست متأكدًا، عندما وجدني، كنت قد طورت وعيي فقط وسجلت بشكل غريزي هالته الفريدة التي أشعر بها منك، بعد ذلك، اتذكر وجودي في مكان مظلم لفترة غير معروفة.”
“أوه، يقلق مالكى أن يهاجمك آخرون مثلي، هاه؟ هيهي، لا تقلق، لا أعتقد أنه سواي أنا من يمكنه معرفة أنك صاحب كتاب مقدس إلهي عالمي، ما لم يكونوا مثلي، الذين تم أسرهم من قبل مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي ولديهم قدرات الكشف الفريدة الخاصة بي.” أجاب الكابوس البدائي بفخر.
علاوة على ذلك، لا يمكن للكابوس البدائي الكذب عليه مهما حدث، وهذا هو السبب في أنه يصدق كل ما يقوله.
ذهول لأن هذه قطعة أخرى من المعلومات غير المتوقعة التي لم يكن يتخيلها، كان الأمر أكثر صدمة من معرفة أن الكابوس البدائي عرف أنه يمتلك كتابًا مقدسًا إلهيًا عالميًا.
قرر فرض عقد عليه بدافع الغريزة، ليس لأنه عرف ما هو الكتاب المقدس الإلهي العالمي حقًا، وكاد يخيفه ، ومع ذلك، عليه أن يستوضح ذلك من الخلود أيضًا، سواء اخبره الحقيقة كاملة أم لا.
“ت-تم أسرك من قبل م-مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي؟! هل يعني هذا أن هذه المحاكمة تحت سيطرة مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي؟” سأل على عجل بينما شعر بقشعريرة تجري في عموده الفقري.
“ت-تم أسرك من قبل م-مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي؟! هل يعني هذا أن هذه المحاكمة تحت سيطرة مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي؟” سأل على عجل بينما شعر بقشعريرة تجري في عموده الفقري.
كان هذا أكثر من اللازم لابتلاعه، مالك للكتاب المقدس الإلهي العالمي يسيطر على سهول المحاكمة؟ كان ذلك خطيرًا بالنسبة له، لو لديه نوايا سيئة، لن يتمكن من فعل أي شيء حيال ذلك لأنه لم يكن قويًا بما فيه الكفاية، وبفارق كبير.
‘هل يمكن أن يكون ذلك الضوء هو إرادة زودياك؟’ فكر في الكيان غير المعروف الذي حتى الخلود يخاف منه، ومن المرجح جدًا أن يكون ذلك صحيحًا لأن سهول المحاكمة كانت تحت سيطرة إرادة زودياك.
“هذا … لست متأكدًا، عندما وجدني، كنت قد طورت وعيي فقط وسجلت بشكل غريزي هالته الفريدة التي أشعر بها منك، بعد ذلك، اتذكر وجودي في مكان مظلم لفترة غير معروفة.”
“من المؤسف حقًا … أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى تعليمك كخادم لي، لكن أولاً، أخبرني، كيف تخطط للهروب?” قال مبتسما مع تلميح للسخرية.
“عندما رأيت الضوء مرة أخرى، رأيته يقف أمام ضوء معمي، ووضعني أمامه وقال، “هذه مادة جيدة للسيناريو التالي.” رد على ذلك، صوت غير واقعي للغاية بحيث لا يبدو حقيقيًا ، “يا مالك الكتاب المقدس الإلهي العالمي، لقد عملت بجد.”
“حسنًا، بالطبع لا أعرف، أعرف أن صاحب مثل هذا الشيء يجب أن يكون قويًا مثل الشخص الذي وجدني وذاك الضوء، لذلك، الاعتماد على مثل هذا الشخص ليس سيئًا بالنسبة لي، لو كانت لدي هذه القدرة في ذلك الوقت، لكنت استخدمتها على ذلك الشخص أيضًا!” أجاب الكابوس البدائي بتكبر، وهو فخور جدًا باختياره.
“هذا هو الشيء الوحيد الذي أتذكره قبل أن يبتلعني ذلك الضوء، وبعد ذلك، أتذكر أنني كنت تحت تأثير قوة غريبة باستمرار غيّبت أفكاري لفترة طويلة جدًا.”
“أوه، يقلق مالكى أن يهاجمك آخرون مثلي، هاه؟ هيهي، لا تقلق، لا أعتقد أنه سواي أنا من يمكنه معرفة أنك صاحب كتاب مقدس إلهي عالمي، ما لم يكونوا مثلي، الذين تم أسرهم من قبل مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي ولديهم قدرات الكشف الفريدة الخاصة بي.” أجاب الكابوس البدائي بفخر.
“حتى وقت قريب، وجدت نفسي في هذا المكان حيث استعيد السيطرة على قدراتي، وليس لدي سوى فكرة واحدة: قتل كل شخص يأتي إلى هنا، استمرت عملية فقسي، التي توقفت لفترة طويلة، أيضًا.”
“ت-تم أسرك من قبل م-مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي؟! هل يعني هذا أن هذه المحاكمة تحت سيطرة مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي؟” سأل على عجل بينما شعر بقشعريرة تجري في عموده الفقري.
“لكنها كانت بطيئة جدًا لدرجة أنها مثيرة للشفقة، ثم جئت أنت، يا مالكي، كم أنا سعيد لأنك كنت أنت.” تنهد الكابوس البدائي بمشاعر ونبرة من الوحدة.
قرر فرض عقد عليه بدافع الغريزة، ليس لأنه عرف ما هو الكتاب المقدس الإلهي العالمي حقًا، وكاد يخيفه ، ومع ذلك، عليه أن يستوضح ذلك من الخلود أيضًا، سواء اخبره الحقيقة كاملة أم لا.
ضاقت عيناه إلى شقوق لأن تلك المعلومات كانت مثيرة للدهشة وكذلك مخيفة، إذا كان ما ذكره الكابوس البدائي صحيحًا، فبدا أن كيانًا ما يأمر مالكًا للكتاب المقدس الإلهي العالمي أو ببساطة يعمل معًا.
كان صامتًا إلى حد ما لأنه لم يستطع إلا أن يسأل بنبرة غريبة، “أخبرني الحقيقة، هل تعرف حتى ما هو الكتاب المقدس الإلهي العالمي حقًا؟”
‘هل يمكن أن يكون ذلك الضوء هو إرادة زودياك؟’ فكر في الكيان غير المعروف الذي حتى الخلود يخاف منه، ومن المرجح جدًا أن يكون ذلك صحيحًا لأن سهول المحاكمة كانت تحت سيطرة إرادة زودياك.
حاول التواصل معها كما فعل مع الخلود هذه المرة، وعرف أن ذلك ممكن بسبب العقد، “هل استهدفتني عمدًا بسبب الكتاب المقدس الإلهي العالمي؟ كيف عرفت؟”
ومع ذلك، فلن يغير حقيقة أن الكابوس البدائي تمكن بطريقة ما من تذكر كل ذلك وحتى التحرر من القيود المفروضة عليه، علاوة على ذلك، لا يزال مجرد بيضة ذات وعي في ذلك الوقت وكذلك الآن.
أجاب الكابوس البدائي بلامبالاة ولم يعد خائفًا من نيته القاتلة، “كنت أخطط للقتال معك حتى الموت كما يفترض مني، حتى لو كان ذلك يعني إيذاء نفسي، لكن فجأة، في اللحظة التي دخلت فيها، أصبحت ذكرياتي الضبابية واضحة، وتذكرت أخيرًا ما حدث في الماضي وكيف انتهى بي المطاف هنا.”
إذا كان استثنائيًا، فلماذا سيتركه إرادة زودياك أو مالك الكتاب المقدس الإلهي العالمي؟ ما لم يكونوا لا يعرفون، وهو أمر يصعب تصديقه، أو لم يضعوا الكابوس البدائي في أعينهم.
“هذا … لست متأكدًا، عندما وجدني، كنت قد طورت وعيي فقط وسجلت بشكل غريزي هالته الفريدة التي أشعر بها منك، بعد ذلك، اتذكر وجودي في مكان مظلم لفترة غير معروفة.”
“ماذا أنت بالضبط؟ ألا يجب أن تكرهني لأنني مثل الشخص الذي وضعك في هذا السجن؟ لماذا فرضت هذا العقد علي وأصبحت خادمًا سيموت معي؟ أنت بوضوح تخطط لشيء ما.” سأل ببرود.
“عندما رأيت الضوء مرة أخرى، رأيته يقف أمام ضوء معمي، ووضعني أمامه وقال، “هذه مادة جيدة للسيناريو التالي.” رد على ذلك، صوت غير واقعي للغاية بحيث لا يبدو حقيقيًا ، “يا مالك الكتاب المقدس الإلهي العالمي، لقد عملت بجد.”
لم يكن عقد الكابوس البدائي سوى ميزة له، مع القيد الوحيد أنه لا يمكنه قتل وحش الكابوس البدائي إلا إذا انتهك قواعد ذلك العقد. علاوة على ذلك، في حالة وفاته، سيموت معه، بينما سيظل غير فعال إذا حدث شيء ما للكابوس البدائي.
“أوه، يقلق مالكى أن يهاجمك آخرون مثلي، هاه؟ هيهي، لا تقلق، لا أعتقد أنه سواي أنا من يمكنه معرفة أنك صاحب كتاب مقدس إلهي عالمي، ما لم يكونوا مثلي، الذين تم أسرهم من قبل مالك آخر للكتاب المقدس الإلهي ولديهم قدرات الكشف الفريدة الخاصة بي.” أجاب الكابوس البدائي بفخر.
علاوة على ذلك، لا يمكن للكابوس البدائي الكذب عليه مهما حدث، وهذا هو السبب في أنه يصدق كل ما يقوله.
قرر فرض عقد عليه بدافع الغريزة، ليس لأنه عرف ما هو الكتاب المقدس الإلهي العالمي حقًا، وكاد يخيفه ، ومع ذلك، عليه أن يستوضح ذلك من الخلود أيضًا، سواء اخبره الحقيقة كاملة أم لا.
“أنا وحش الكابوس البدائي، آسف على الكذبة السابقة عن كوني وحش الحلم البدائي، كنت خائفًا من أنك لن تستمع إذا قلت كابوس. ولماذا يجب أن أكرهك؟ أنت لست ذلك الوغد بوضوح، لكنك أعطيتني نفس الشعور الذي استشعرته منه.”
نظرًا لعدم وجود خطر على حياته وكان الكابوس البدائي قويًا ، فقد قبل درع لحم مجاني آخر، كان سيخبره عن حجم الخطأ الذي ارتكبه.
“كل ما أردت فعله هو البقاء على قيد الحياة والهروب من هذا الكابوس، وأن أكون شريكًا مع شخص مثلك سيكون خياري الوحيد. كما ترى، لا يمكنني الوجود بدون شريك، همف لكن علي أن أعترف، أنت وغد أكبر من ذلك الوغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فلن يغير حقيقة أن الكابوس البدائي تمكن بطريقة ما من تذكر كل ذلك وحتى التحرر من القيود المفروضة عليه، علاوة على ذلك، لا يزال مجرد بيضة ذات وعي في ذلك الوقت وكذلك الآن.
“على الأقل هو لم يقتلني، أنت من ناحية أخرى، لم تستمع، فما الخيار الذي لدي سوى أن اصبح خادمك المتواضع؟” أجاب الكابوس البدائي بنبرة غاضبة.
قرر فرض عقد عليه بدافع الغريزة، ليس لأنه عرف ما هو الكتاب المقدس الإلهي العالمي حقًا، وكاد يخيفه ، ومع ذلك، عليه أن يستوضح ذلك من الخلود أيضًا، سواء اخبره الحقيقة كاملة أم لا.
كان صامتًا إلى حد ما لأنه لم يستطع إلا أن يسأل بنبرة غريبة، “أخبرني الحقيقة، هل تعرف حتى ما هو الكتاب المقدس الإلهي العالمي حقًا؟”
“على الأقل هو لم يقتلني، أنت من ناحية أخرى، لم تستمع، فما الخيار الذي لدي سوى أن اصبح خادمك المتواضع؟” أجاب الكابوس البدائي بنبرة غاضبة.
“حسنًا، بالطبع لا أعرف، أعرف أن صاحب مثل هذا الشيء يجب أن يكون قويًا مثل الشخص الذي وجدني وذاك الضوء، لذلك، الاعتماد على مثل هذا الشخص ليس سيئًا بالنسبة لي، لو كانت لدي هذه القدرة في ذلك الوقت، لكنت استخدمتها على ذلك الشخص أيضًا!” أجاب الكابوس البدائي بتكبر، وهو فخور جدًا باختياره.
“على الأقل هو لم يقتلني، أنت من ناحية أخرى، لم تستمع، فما الخيار الذي لدي سوى أن اصبح خادمك المتواضع؟” أجاب الكابوس البدائي بنبرة غاضبة.
لأول مرة، ابتسم جاكوب لأنه كان مليئ بالسخرية ووجد الكابوس البدائي ساذجًا لطيفًا، كان الأمر كما خمن، ذكاءه حقًا ذكاء طفل، بغض النظر عن مدى دهائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو الشيء الوحيد الذي أتذكره قبل أن يبتلعني ذلك الضوء، وبعد ذلك، أتذكر أنني كنت تحت تأثير قوة غريبة باستمرار غيّبت أفكاري لفترة طويلة جدًا.”
قرر فرض عقد عليه بدافع الغريزة، ليس لأنه عرف ما هو الكتاب المقدس الإلهي العالمي حقًا، وكاد يخيفه ، ومع ذلك، عليه أن يستوضح ذلك من الخلود أيضًا، سواء اخبره الحقيقة كاملة أم لا.
مدعوم من: Abdulrahman
“من المؤسف حقًا … أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى تعليمك كخادم لي، لكن أولاً، أخبرني، كيف تخطط للهروب?” قال مبتسما مع تلميح للسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو التفسير الوحيد الذي يمكن أن يفكر فيه لأنه لا يزال لا يفهم الكتاب المقدس تمامًا، لكنه لم يستطع فهم كيف ميّز الكابوس البدائي أنه يمتلك واحدًا وما إذا كان لدى الآخرين مثل هذه القدرة في الخارج.
نظرًا لعدم وجود خطر على حياته وكان الكابوس البدائي قويًا ، فقد قبل درع لحم مجاني آخر، كان سيخبره عن حجم الخطأ الذي ارتكبه.
في المستقبل ، ستندب الكابوس البدائي في كل مرة تتذكر فيها هذا اليوم وتتساءل دائمًا من هو الكابوس الحقيقي بينهما!
في المستقبل ، ستندب الكابوس البدائي في كل مرة تتذكر فيها هذا اليوم وتتساءل دائمًا من هو الكابوس الحقيقي بينهما!
في المستقبل ، ستندب الكابوس البدائي في كل مرة تتذكر فيها هذا اليوم وتتساءل دائمًا من هو الكابوس الحقيقي بينهما!
♤♤♤
إذا كان استثنائيًا، فلماذا سيتركه إرادة زودياك أو مالك الكتاب المقدس الإلهي العالمي؟ ما لم يكونوا لا يعرفون، وهو أمر يصعب تصديقه، أو لم يضعوا الكابوس البدائي في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا وحش الكابوس البدائي، آسف على الكذبة السابقة عن كوني وحش الحلم البدائي، كنت خائفًا من أنك لن تستمع إذا قلت كابوس. ولماذا يجب أن أكرهك؟ أنت لست ذلك الوغد بوضوح، لكنك أعطيتني نفس الشعور الذي استشعرته منه.”
مدعوم من: Abdulrahman
“كيف يمكنك معرفة أن شخصًا ما لديه كتاب مقدس إلهي عالمي؟” سأل بوجه شاحب.
“هذا … لست متأكدًا، عندما وجدني، كنت قد طورت وعيي فقط وسجلت بشكل غريزي هالته الفريدة التي أشعر بها منك، بعد ذلك، اتذكر وجودي في مكان مظلم لفترة غير معروفة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات