بارونية الصنوبر الفضي
الفصل 290 – بارونية الصنوبر الفضي
بدلاً من ذلك ، كانت الرائحة التي استقبلها سيرفانتيس عندما تحرك عبر البلدة هي رائحة الخبز الطازج من المخبز المحلي ممزوجة برائحة التربة المحروثة حديثًا ، مما خلق جوًا مُرحبًا.
( منظور لوك )
كانت هناك لافتة كبيرة ممتدة عبر مدخل المعقل ، تحمل شعار نقابة سماء الظلام ، يحيط بها شعار البارونية. وقف ألدين ، مشرف بلدة الصنوبر الفضي ، في مقدمة حفلة الاستقبال. كان رجلًا قصير القامة بلحية كثيفة وابتسامة عريضة ، مع ارتداء أفضل ثيابه الاحتفالية. بجانبه كانت إيلارا ، المشرفة العجوزة لـ وادي النهر العجوز ، وثورن ، المشرف القاسي على مناجم الفضة. شملت الشخصيات البارزة الأخرى التجار والحرفيين وممثلي القرى ، حيث تجمعوا لإظهار احترامهم وتوقعاتهم للإدارة الجديدة.
سافر لوك وسيرفانتيس جنبًا إلى جنب مع نقابتهم نحو بارونية الصنوبر الفضي لمدة أربعة أيام وكانت المجموعة تقترب أخيرًا من وجهتها.
بينما كان لوك يدرس خريطة المنطقة ، أدرك سبب اختيار سيرفانتيس لإدارة هذه المنطقة بالذات. بمعرفة مسبقة عن الغزو الشيطاني القادم ، رأى لوك بارونية الصنوبر الفضي من منظور مختلف عن الآخرين.
يمكن وصف الأيام الأربعة من الرحلة بأنها غير مثيرة ومملة ، حيث لم يكن هناك سوى بعض الصراعات الصغيرة بين أعضاء النقابة الجدد ، ولم يكن هناك الكثير من الترفيه أثناء الرحلة. لم يجرؤ قطاع طرق الجبل على مهاجمة موكب مكون من أكثر من 10,000 فرد ، بينما ابتعدت الوحوش البرية أيضًا غريزيًا عن مثل هذه المجموعة الكبيرة.
بدلاً من ذلك ، كانت الرائحة التي استقبلها سيرفانتيس عندما تحرك عبر البلدة هي رائحة الخبز الطازج من المخبز المحلي ممزوجة برائحة التربة المحروثة حديثًا ، مما خلق جوًا مُرحبًا.
إذا كان هناك أي شيء مفيد من هذه الأيام الأربعة لـ لوك ، فإنه يجب أن يكون الوقت الذي أمضاه في دراسة تضاريس بارونية الصنوبر الفضي وفهم نقاط ضعفها وقوتها الاستراتيجية. بارونية الصنوبر الفضي كانت منطقة غنية بالموارد الطبيعية وكانت تقع في موقع استراتيجي مفيد بشكل عام.
يمكن وصف الأيام الأربعة من الرحلة بأنها غير مثيرة ومملة ، حيث لم يكن هناك سوى بعض الصراعات الصغيرة بين أعضاء النقابة الجدد ، ولم يكن هناك الكثير من الترفيه أثناء الرحلة. لم يجرؤ قطاع طرق الجبل على مهاجمة موكب مكون من أكثر من 10,000 فرد ، بينما ابتعدت الوحوش البرية أيضًا غريزيًا عن مثل هذه المجموعة الكبيرة.
تتألف بارونية الصنوبر الفضي من خمسة مكونات رئيسية ، جميعها ضرورية لسير العمل السلس في المنطقة. أولاً ، في قلب البارونية كانت تقع بلدة الصنوبر الفضي ، حيث يعيش أكثر من 60% من سكان البارونية وهي المركز التجاري الرئيسي للمنطقة لأنها تحتوي على مصفاة الفضة التي تحول خام الفضة إلى سبائك الفضة.
**********
بعد ذلك ، هناك قريتان صغيرتان في البارونية تُدعى “وادي النهر” و”جسر الحجر”، حيث يعيش النسبة الباقية من السكان. أخيرًا ، هناك التلال التي تحتوي على مناجم الفضة ومنطقة الحقول الفرعية حيث تُزرع الكثير من المحاصيل الغذائية.
يعد كمنظر جميل وخاطف للأنفاس ، والذي كان كافيًا ليزيل كل تعب هذه الرحلة ، حيث لم يكن هناك عضو واحد في نقابة سماء الظلام لم يشعر بالحماس تجاه مقرهم الجديد.
هذه المكونات الخمسة هي التي تم تكليف نقابة سماء الظلام بإدارتها.
أخيرًا ، مناجم الفضة والتي ستكون جيدة للاقتصاد ، حيث يمكن للنقابة دائمًا جمع الأموال حتى أثناء الحروب عن طريق بيع الفضة. بامتلاك كل شيء من الغذاء والماء والدفاع الطبيعي والمزيد ، كانت بارونية الصنوبر الفضي منطقة متوازنة جيدًا ، غنية بالموارد والموقع الاستراتيجي ، حيث قدر لوك بصيرة سيرفانتيس في اختياره.
بينما كان لوك يدرس خريطة المنطقة ، أدرك سبب اختيار سيرفانتيس لإدارة هذه المنطقة بالذات. بمعرفة مسبقة عن الغزو الشيطاني القادم ، رأى لوك بارونية الصنوبر الفضي من منظور مختلف عن الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتألف بارونية الصنوبر الفضي من خمسة مكونات رئيسية ، جميعها ضرورية لسير العمل السلس في المنطقة. أولاً ، في قلب البارونية كانت تقع بلدة الصنوبر الفضي ، حيث يعيش أكثر من 60% من سكان البارونية وهي المركز التجاري الرئيسي للمنطقة لأنها تحتوي على مصفاة الفضة التي تحول خام الفضة إلى سبائك الفضة.
من خلال النظر إلى البلدة من منظور استراتيجي ، تعرف لوك على أن قلب البارونية ، بلدة الصنوبر الفضي ، بُنيت في موقع يمكن الدفاع عنه بشكل طبيعي. كانت البلدة محاطة بالتلال من جميع الجوانب وتحتوي على معقل صغير في مركزها ، حيث كانت مفيدة استراتيجيًا للدفاع أثناء الهجمات.
بوجود قرية وادي النهر على مجرى نهر رئيسي ، ستكون مليئة بالأراضي الزراعية الخصبة التي لن تواجه الجفاف أبدًا. بينما سُميت قرية جسر الحجر على اسم الجسر الحجري الضخم الذي يربطها ببقية البارونية. أثناء هجمات العدو ، يمكن تدمير الجسر لإيقاف حركة العدو تمامًا ، وفي هذه الحالة يمكن أيضًا تحويل تلك القرية إلى معقل استراتيجي.
وفرت التلال حواجز طبيعية ، مما يجعل من الصعب على الأعداء الاقتراب دون أن يُلاحظوا. بالإضافة إلى ذلك ، قدمت التضاريس المرتفعة نقاط مراقبة مثالية للمدافعين لرصد ومواجهة أي تهديدات قادمة. إذا لم ينجح شيء آخر ، فيمكن للمعقل ، الذي بُني بشكل متين ويقع في المركز ، أن يكون بمثابة ملاذ أخير ، مما يضمن أنه حتى في أشد الظروف ، يمكن للبلدة الصمود ضد المهاجمين لفترة طويلة.
**********
لكن لم تكن بلدة الصنوبر الفضي فقط هي التي جعلت البارونية مفيدة استراتيجيًا ، فإلى جانب البلدة الرئيسية ، كانت البارونية تحتوي أيضًا على القريتين وادي النهر وجسر الحجر اللتين تسهمان في الأمن الغذائي للمنطقة.
عندما نزل موكب النقابة إلى الوادي وتدحرج في شوارع بلدة الصنوبر الفضي ، لاحظ سيرفانتيس جمال البلدة عن قرب. كانت الشوارع مصفوفة بمباني حجرية ، حمل كل منها علامات الزمن والرعاية. كانت أكشاك السوق مليئة بالبضائع النابضة بالحياة على طول الطريق الرئيسي ، وبينما كان سكان البلدة مشغولين بأعمالهم ، امتلأت وجوههم بالفضول والأمل عند رؤية أعضاء النقابة القادمين.
بوجود قرية وادي النهر على مجرى نهر رئيسي ، ستكون مليئة بالأراضي الزراعية الخصبة التي لن تواجه الجفاف أبدًا. بينما سُميت قرية جسر الحجر على اسم الجسر الحجري الضخم الذي يربطها ببقية البارونية. أثناء هجمات العدو ، يمكن تدمير الجسر لإيقاف حركة العدو تمامًا ، وفي هذه الحالة يمكن أيضًا تحويل تلك القرية إلى معقل استراتيجي.
بينما كان لوك يدرس خريطة المنطقة ، أدرك سبب اختيار سيرفانتيس لإدارة هذه المنطقة بالذات. بمعرفة مسبقة عن الغزو الشيطاني القادم ، رأى لوك بارونية الصنوبر الفضي من منظور مختلف عن الآخرين.
أخيرًا ، مناجم الفضة والتي ستكون جيدة للاقتصاد ، حيث يمكن للنقابة دائمًا جمع الأموال حتى أثناء الحروب عن طريق بيع الفضة. بامتلاك كل شيء من الغذاء والماء والدفاع الطبيعي والمزيد ، كانت بارونية الصنوبر الفضي منطقة متوازنة جيدًا ، غنية بالموارد والموقع الاستراتيجي ، حيث قدر لوك بصيرة سيرفانتيس في اختياره.
بعد ذلك ، هناك قريتان صغيرتان في البارونية تُدعى “وادي النهر” و”جسر الحجر”، حيث يعيش النسبة الباقية من السكان. أخيرًا ، هناك التلال التي تحتوي على مناجم الفضة ومنطقة الحقول الفرعية حيث تُزرع الكثير من المحاصيل الغذائية.
**********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتألف بارونية الصنوبر الفضي من خمسة مكونات رئيسية ، جميعها ضرورية لسير العمل السلس في المنطقة. أولاً ، في قلب البارونية كانت تقع بلدة الصنوبر الفضي ، حيث يعيش أكثر من 60% من سكان البارونية وهي المركز التجاري الرئيسي للمنطقة لأنها تحتوي على مصفاة الفضة التي تحول خام الفضة إلى سبائك الفضة.
(بارونية الصنوبر الفضي ، منظور سيرفانتيس)
عندما نزل موكب النقابة إلى الوادي وتدحرج في شوارع بلدة الصنوبر الفضي ، لاحظ سيرفانتيس جمال البلدة عن قرب. كانت الشوارع مصفوفة بمباني حجرية ، حمل كل منها علامات الزمن والرعاية. كانت أكشاك السوق مليئة بالبضائع النابضة بالحياة على طول الطريق الرئيسي ، وبينما كان سكان البلدة مشغولين بأعمالهم ، امتلأت وجوههم بالفضول والأمل عند رؤية أعضاء النقابة القادمين.
بعد أربعة أيام شاقة من الرحلة ، عندما تدحرجت عربات نقابة سماء الظلام أخيرًا على آخر تل قبل بلدة الصنوبر الفضي ، أخذ سيرفانتيس لحظة لاستيعاب المنظر الذي ظهر أمامه.
أخيرًا ، مناجم الفضة والتي ستكون جيدة للاقتصاد ، حيث يمكن للنقابة دائمًا جمع الأموال حتى أثناء الحروب عن طريق بيع الفضة. بامتلاك كل شيء من الغذاء والماء والدفاع الطبيعي والمزيد ، كانت بارونية الصنوبر الفضي منطقة متوازنة جيدًا ، غنية بالموارد والموقع الاستراتيجي ، حيث قدر لوك بصيرة سيرفانتيس في اختياره.
من قمة التل ، امتدت بارونية الصنوبر الفضي كلوحة مرسومة بشكل جيد. وقعت البلدة في اسفل الوادي ، محاطة بتلال تمنحها حماية طبيعية. في المسافة ، كانت مناجم الفضة تلمع تحت أشعة الشمس ، وإذا نظر أحدهم بعيدًا بما فيه الكفاية ، فسيمكنه ملاحظة الحقول الخصبة لوادي النهر التي بدت خضراء وزاهية ، بينما كانت قنوات الري تلمع كعروق من الفضة السائلة.
يعد كمنظر جميل وخاطف للأنفاس ، والذي كان كافيًا ليزيل كل تعب هذه الرحلة ، حيث لم يكن هناك عضو واحد في نقابة سماء الظلام لم يشعر بالحماس تجاه مقرهم الجديد.
يعد كمنظر جميل وخاطف للأنفاس ، والذي كان كافيًا ليزيل كل تعب هذه الرحلة ، حيث لم يكن هناك عضو واحد في نقابة سماء الظلام لم يشعر بالحماس تجاه مقرهم الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما نزل موكب النقابة إلى الوادي وتدحرج في شوارع بلدة الصنوبر الفضي ، لاحظ سيرفانتيس جمال البلدة عن قرب. كانت الشوارع مصفوفة بمباني حجرية ، حمل كل منها علامات الزمن والرعاية. كانت أكشاك السوق مليئة بالبضائع النابضة بالحياة على طول الطريق الرئيسي ، وبينما كان سكان البلدة مشغولين بأعمالهم ، امتلأت وجوههم بالفضول والأمل عند رؤية أعضاء النقابة القادمين.
عندما نزل موكب النقابة إلى الوادي وتدحرج في شوارع بلدة الصنوبر الفضي ، لاحظ سيرفانتيس جمال البلدة عن قرب. كانت الشوارع مصفوفة بمباني حجرية ، حمل كل منها علامات الزمن والرعاية. كانت أكشاك السوق مليئة بالبضائع النابضة بالحياة على طول الطريق الرئيسي ، وبينما كان سكان البلدة مشغولين بأعمالهم ، امتلأت وجوههم بالفضول والأمل عند رؤية أعضاء النقابة القادمين.
كان الأطفال يختبئون خلف آبائهم ، بعيون واسعة عند رؤية الموكب الكبير ، بينما انحنى الأعضاء في البلدة احترامًا للإداريين الجدد كعلامة على الاحترام. كانت الشوارع نفسها محفوظة جيدًا ، حيث لم يكن هناك كسر أو حفر وكانت خطوط الصرف الصحي تعمل جيدًا لأن الشوارع كانت نظيفة ولم تكن رائحتها كريهة.
بدلاً من ذلك ، كانت الرائحة التي استقبلها سيرفانتيس عندما تحرك عبر البلدة هي رائحة الخبز الطازج من المخبز المحلي ممزوجة برائحة التربة المحروثة حديثًا ، مما خلق جوًا مُرحبًا.
بدلاً من ذلك ، كانت الرائحة التي استقبلها سيرفانتيس عندما تحرك عبر البلدة هي رائحة الخبز الطازج من المخبز المحلي ممزوجة برائحة التربة المحروثة حديثًا ، مما خلق جوًا مُرحبًا.
لكن لم تكن بلدة الصنوبر الفضي فقط هي التي جعلت البارونية مفيدة استراتيجيًا ، فإلى جانب البلدة الرئيسية ، كانت البارونية تحتوي أيضًا على القريتين وادي النهر وجسر الحجر اللتين تسهمان في الأمن الغذائي للمنطقة.
بينما كان الموكب يتحرك نحو وسط البلدة ، لاحظ سيرفانتيس الموقع الاستراتيجي للمباني الرئيسية على طول الطريق ، مثل الحدادة ومصفاة الفضة ، التي كانت تمثل قلب البلدة الاقتصادي.
هذه المكونات الخمسة هي التي تم تكليف نقابة سماء الظلام بإدارتها.
عندما وصل الموكب إلى الساحة المركزية ، رأى سيرفانتيس حفلة الاستقبال للترحيب بهم. كانت الساحة واسعة ، تهيمن عليها البنية القوية ، التي كانت تخدم كرمز للحماية وكمعقل وظيفي.
**********
كانت هناك لافتة كبيرة ممتدة عبر مدخل المعقل ، تحمل شعار نقابة سماء الظلام ، يحيط بها شعار البارونية. وقف ألدين ، مشرف بلدة الصنوبر الفضي ، في مقدمة حفلة الاستقبال. كان رجلًا قصير القامة بلحية كثيفة وابتسامة عريضة ، مع ارتداء أفضل ثيابه الاحتفالية. بجانبه كانت إيلارا ، المشرفة العجوزة لـ وادي النهر العجوز ، وثورن ، المشرف القاسي على مناجم الفضة. شملت الشخصيات البارزة الأخرى التجار والحرفيين وممثلي القرى ، حيث تجمعوا لإظهار احترامهم وتوقعاتهم للإدارة الجديدة.
هذه المكونات الخمسة هي التي تم تكليف نقابة سماء الظلام بإدارتها.
“مرحبًا ، زعيم النقابة سيرفانتيس!” كان صوت ألدين يهدر عبر الساحة ، حاملا نغمة من الاحترام والأمل. “يشرفنا أن تكون أنت ونقابتك هنا. يتطلع شعبنا إلى الازدهار والحماية التي ستجلبها قيادتك.”
بدلاً من ذلك ، كانت الرائحة التي استقبلها سيرفانتيس عندما تحرك عبر البلدة هي رائحة الخبز الطازج من المخبز المحلي ممزوجة برائحة التربة المحروثة حديثًا ، مما خلق جوًا مُرحبًا.
نزل سيرفانتيس من حصانه ، وتقدم ليصافح ألدين ، قبل أن يمسح وجوه الحشد قائلاً “سعيد بوجودي هنا… سأبذل قصارى جهدي للحفاظ على أمان البلدة وزيادة ازدهار المنطقة”.
أخيرًا ، مناجم الفضة والتي ستكون جيدة للاقتصاد ، حيث يمكن للنقابة دائمًا جمع الأموال حتى أثناء الحروب عن طريق بيع الفضة. بامتلاك كل شيء من الغذاء والماء والدفاع الطبيعي والمزيد ، كانت بارونية الصنوبر الفضي منطقة متوازنة جيدًا ، غنية بالموارد والموقع الاستراتيجي ، حيث قدر لوك بصيرة سيرفانتيس في اختياره.
يعد كمنظر جميل وخاطف للأنفاس ، والذي كان كافيًا ليزيل كل تعب هذه الرحلة ، حيث لم يكن هناك عضو واحد في نقابة سماء الظلام لم يشعر بالحماس تجاه مقرهم الجديد.
الترجمة: Hunter
بينما كان لوك يدرس خريطة المنطقة ، أدرك سبب اختيار سيرفانتيس لإدارة هذه المنطقة بالذات. بمعرفة مسبقة عن الغزو الشيطاني القادم ، رأى لوك بارونية الصنوبر الفضي من منظور مختلف عن الآخرين.
**********
( منظور لوك )
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات