You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لا بداية لا نهاية 3

[ ستالكين ] الجديد

[ ستالكين ] الجديد

نيويورك بعد 17 عام

ينظر الى الأرض ليخفي القليل من الدموع التي كانت قد بدأت تنزل من عينيه

عام 2012

‘لنعيد السؤال ، ما هو اسمك؟’

داخل سوبر ماركت واسع بطول 40 متر وعرض 40 وارتفاع 15 متر , مكون من طابق واحد بجانب طابق أرضي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا يا ستال ، هل تحتاج الى تدريب أو شيء لمساعدتك في وظيفتك الجديدة؟ ” قالها مازحا

يصرخ المشرف على أحد العمال

بعدها يتبادر في ذهن ستال ألف سؤال وسؤال ومنها ، ما هذا الصوت الذي في رأسه ، ومن هذا الذي يحادثه وماذا يريد منه ، وما هذه الأسئلة ، ولكنه يعرف أنه لا يجب عليه أن يتكلم بأي شيء غير الاجابة ، لكنه صرخ في تلك اللحظة

“ستااال ما الذي تفعله بحق الجحيم . أتحاول الانتحار ؟”

“السؤال الثاني :ما هو اسم والدك؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ستال هو واحد من العمال لدى هذا السوبر ماركت , وكان في هذه اللحظة يحاول أن ينزل أداة ثقيلة جدا من الرف العلوي , وتزن حوالي ال 30 كيلو ومصنوعة من الحديد , وكان من الممكن ان تنزل على رأس ستال في تلك اللحظة ويموت لولا تدخل بيتر وقيامه بسحب ستال الى الوراء في الوقت المناسب.

“ستااال ما الذي تفعله بحق الجحيم . أتحاول الانتحار ؟”

” ماذا كان هذا بحق الجحيم يا ستال !! , ألم اخبرك أن تقوم بأخذ اجازة لمدة اسبوع على الأقل لترتاح ولتريح رأسك مما حصل؟ ولكن بدلا من ذلك , تقوم بفعل شيء غبي كان من الممكن أن يقوم بقتلك!! ” قالها وهو يلهث وفي نبرته قلق

يرد عليه ستال وهو ينظر الى الأرض ويتكلم بصوت هادئ كأن شيئا لم يحصل “ولماذا تهتم ان حصل لي شيء؟ اهتم بشؤونك”

يرد عليه ستال وهو ينظر الى الأرض ويتكلم بصوت هادئ كأن شيئا لم يحصل “ولماذا تهتم ان حصل لي شيء؟ اهتم بشؤونك”

ذهب بيتر معهم فوق سيارة الإسعاف , وبدأوا بعمل الاسعافات الأولية ووضع جهاز تنفس على ستال بعد تأكدهم أنه فقد الوعي ،

قبل ان ينهي جملته , سمع صوت غريب كانه يخرج من ميكروفون وكان الصوت حاد ومزعج

‘اوه يا ستال ، لقد جرحت مشارعي، رغم أن كل ما أريده هو حمايتك،…. وايضا …..الاجابة التي ذكرتها ليس لديك صلاحية الاحتفاظ بها، الى لقاء اخر يا ستال ‘

‘السؤال الاول : ما هو اسمك؟’

يصل الاسعاف في ذلك الوقت , ويبدو وجه بيتر شاحب وخائف ولا يعلم ما الذي يجب عليه فعله ، ويرى المسعفين يرفعوا ستال ويدخلونه الى سيارة الاسعاف حتى يأخذوه للمشفى

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذا الصوت ؟ أتسمع هذا يا بيتر ؟”

اضافة للصداع والألم والحرارة التي شعر بها ستال سابقا ، يسقط على الأرض ويشعر بأن وجهه وجسمه ملتصقان بالأرض ، كأن الجاذبية تقوم بجذبه نحوها، فيحاول فتح فمه طلباً للمساعدة ، لكنه لا يستطيع فعل ذلك او حتى التفكير في ما يريد قوله ، ويشعر بان جسده يتعرض لضغط هائل , ويتغير لونه الى اللون الأحمر بينما يحاول مقاومة هذا الضغط ولكن بدون جدوى، وتستمر حرارته في الارتفاع تزامناً مع تحول رؤيته للون الاحمر الشفاف وانغماض عينيه ببطء حتى فقد الوعي.

ينظر بيتر الى سام باستغراب

” أنا لست والده ، ليس لديه عائلة ، أنا فقط زميله في العمل ”

” ما الذي تتحدث عنه؟ أي صوت ؟ أنا لم اسمع شيء. ”

 

ثم يعود الصوت مرة أخرى ولكن هذه المرة بصراخ

” ماذا كان هذا بحق الجحيم يا ستال !! , ألم اخبرك أن تقوم بأخذ اجازة لمدة اسبوع على الأقل لترتاح ولتريح رأسك مما حصل؟ ولكن بدلا من ذلك , تقوم بفعل شيء غبي كان من الممكن أن يقوم بقتلك!! ” قالها وهو يلهث وفي نبرته قلق

‘اجابة خاطئة!!! ‘

” أنا لست والده ، ليس لديه عائلة ، أنا فقط زميله في العمل ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه المرة يشعر ستال بصداع قوي , وأحس أن رأسه سينفجر من قوته بالإضافة لحرارة قوية بدأ يشعر بها ، وثم يأتي الصوت مرة أخرى بشكل هادئ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا يا ستال ، هل تحتاج الى تدريب أو شيء لمساعدتك في وظيفتك الجديدة؟ ” قالها مازحا

‘لنعيد السؤال ، ما هو اسمك؟’

ينظر بيتر الى سام باستغراب

أجاب ستال وهو يصرخ وكان قد سقط على ركبتيه وهو يمسك برأسه بأقوى ما يستطيع ووجهه موجه للأسفل ولا يستطيع رفعه مهما حاول

عام 2012

” ستااال ، اسمي هو ستال ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو السبب الذي يجعلك تتأكد بأن لهذا السوبر علاقة في مقتل زوجتك يا ديفيد؟”

بعد الاجابة مباشرة شعر ستال بأن ألم رأسه يزول تدريجيا وبسرعة ، فنظر يمينا ويسارا وهو يلهث من التعب ، كي يحاول ايجاد مصدر الصوت , فرأى أن بيتر يقوم بالاتصال بالطوارئ وهو يصرخ من الخوف

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو السبب الذي يجعلك تتأكد بأن لهذا السوبر علاقة في مقتل زوجتك يا ديفيد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” هناك صبي بعمر ال14 سنة يعاني من صداع مفاجئ وألم شديد في رأسه , ويبدو أنه بدأ يفقد الوعي ، لا أعلم ماذا حدث له ، سقط فجأة وهو يمسك برأسه بقوة ويبدو أنه يهلوس ، ماذا؟ .. العنوان؟ العنوان هو (ويقول العنوان)” .

“حسنا , ها أنا آتي . ”

ثم عاد الصوت مباشرة بصوته الهادئ يسأل

فور وصوله السكن ودخوله لغرفته ، ذهب الى السرير وغاص بنوم عميق مباشرة من شدة الارهاق والتعب .

“السؤال الثاني :ما هو اسم والدك؟ ”

“حسنا , ها أنا آتي . ”

بعدها يتبادر في ذهن ستال ألف سؤال وسؤال ومنها ، ما هذا الصوت الذي في رأسه ، ومن هذا الذي يحادثه وماذا يريد منه ، وما هذه الأسئلة ، ولكنه يعرف أنه لا يجب عليه أن يتكلم بأي شيء غير الاجابة ، لكنه صرخ في تلك اللحظة

ثم عاد الصوت مباشرة بصوته الهادئ يسأل

“أسم أبي هو دانيال ، أكشف عن نفسك يا جبان. ”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الصوت يزول تدريجيا بينما يرد عليه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو السبب الذي يجعلك تتأكد بأن لهذا السوبر علاقة في مقتل زوجتك يا ديفيد؟”

‘اوه يا ستال ، لقد جرحت مشارعي، رغم أن كل ما أريده هو حمايتك،…. وايضا …..الاجابة التي ذكرتها ليس لديك صلاحية الاحتفاظ بها، الى لقاء اخر يا ستال ‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستال ، تعال وخذ المفتاح وقم أنت بفتح البوابة اليوم ، وايضا ستعمل في مكاني لمدة ساعة تقريبا ، يوجد لدي ما أقوم به . ”

اضافة للصداع والألم والحرارة التي شعر بها ستال سابقا ، يسقط على الأرض ويشعر بأن وجهه وجسمه ملتصقان بالأرض ، كأن الجاذبية تقوم بجذبه نحوها، فيحاول فتح فمه طلباً للمساعدة ، لكنه لا يستطيع فعل ذلك او حتى التفكير في ما يريد قوله ، ويشعر بان جسده يتعرض لضغط هائل , ويتغير لونه الى اللون الأحمر بينما يحاول مقاومة هذا الضغط ولكن بدون جدوى، وتستمر حرارته في الارتفاع تزامناً مع تحول رؤيته للون الاحمر الشفاف وانغماض عينيه ببطء حتى فقد الوعي.

بعد الاجابة مباشرة شعر ستال بأن ألم رأسه يزول تدريجيا وبسرعة ، فنظر يمينا ويسارا وهو يلهث من التعب ، كي يحاول ايجاد مصدر الصوت , فرأى أن بيتر يقوم بالاتصال بالطوارئ وهو يصرخ من الخوف

يصل الاسعاف في ذلك الوقت , ويبدو وجه بيتر شاحب وخائف ولا يعلم ما الذي يجب عليه فعله ، ويرى المسعفين يرفعوا ستال ويدخلونه الى سيارة الاسعاف حتى يأخذوه للمشفى

في الصباح الباكر يصيح موظف الأمن الخاص بالسوبر ماركت , وهو في الصالة المشتركة في المبنى الخاص بسكن الموظفين , وهو مبنى من طابق واحد ولكن واسع وفيه اكثر من 10 غرف ومطبخ و 3 حمامات وصالة مشتركة في وسط المبنى

ذهب بيتر معهم فوق سيارة الإسعاف , وبدأوا بعمل الاسعافات الأولية ووضع جهاز تنفس على ستال بعد تأكدهم أنه فقد الوعي ،

ثم عاد الصوت مباشرة بصوته الهادئ يسأل

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يسأل بيتر بتوتر وخوف شديد

عام 2012

” هل … هل سيصبح بخير يا سيدي؟ ”

بعد الاجابة مباشرة شعر ستال بأن ألم رأسه يزول تدريجيا وبسرعة ، فنظر يمينا ويسارا وهو يلهث من التعب ، كي يحاول ايجاد مصدر الصوت , فرأى أن بيتر يقوم بالاتصال بالطوارئ وهو يصرخ من الخوف

” لا تخف ، سيكون بخير ، هل أنت والده ؟ ”

” لا تخف ، سيكون بخير ، هل أنت والده ؟ ”

هدأ بيتر قليلا رغم أنه كان يشك بأن الممرض يكذب عليه ويريد طمأنته فقط

” أنا لست والده ، ليس لديه عائلة ، أنا فقط زميله في العمل ”

داخل سوبر ماركت واسع بطول 40 متر وعرض 40 وارتفاع 15 متر , مكون من طابق واحد بجانب طابق أرضي .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يرد المسعف بقليل من السخرية في نبرته

يلقي التحية على ستال

” لكنك كنت خائف جدا بالنسبة لشخص يعتبر زميله في العمل ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو السبب الذي يجعلك تتأكد بأن لهذا السوبر علاقة في مقتل زوجتك يا ديفيد؟”

ينظر الى الأرض ليخفي القليل من الدموع التي كانت قد بدأت تنزل من عينيه

” لا تخف ، سيكون بخير ، هل أنت والده ؟ ”

” لم أكن خائف عليه ، بل كنت خائف منه ” قالها بصوت خافت حيث لم يسمعه أحد

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يسأل بيتر بتوتر وخوف شديد

بعد 5 دقائق , وصلوا للمشفى وأتضح لبيتر بعدها أن ستال بخير ولم يصبه أي مكروه

” ستااال ، اسمي هو ستال ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فشعر بقليل من الفرح ، لكن مشاعر الغضب كانت تعتليه في تلك اللحظة ، فلم يذهب لمقابلة ستال واخراجه من المشفى ، بل أتصل بأحد العمال ليأتي ليخرجه ، بينما ذهب هو للسكن الخاص بالعمال وحاول النوم لكي يهدأ.

ثم يعود الصوت مرة أخرى ولكن هذه المرة بصراخ

فور وصوله السكن ودخوله لغرفته ، ذهب الى السرير وغاص بنوم عميق مباشرة من شدة الارهاق والتعب .

اضافة للصداع والألم والحرارة التي شعر بها ستال سابقا ، يسقط على الأرض ويشعر بأن وجهه وجسمه ملتصقان بالأرض ، كأن الجاذبية تقوم بجذبه نحوها، فيحاول فتح فمه طلباً للمساعدة ، لكنه لا يستطيع فعل ذلك او حتى التفكير في ما يريد قوله ، ويشعر بان جسده يتعرض لضغط هائل , ويتغير لونه الى اللون الأحمر بينما يحاول مقاومة هذا الضغط ولكن بدون جدوى، وتستمر حرارته في الارتفاع تزامناً مع تحول رؤيته للون الاحمر الشفاف وانغماض عينيه ببطء حتى فقد الوعي.

بعد 3 سنوات

بعدها يتبادر في ذهن ستال ألف سؤال وسؤال ومنها ، ما هذا الصوت الذي في رأسه ، ومن هذا الذي يحادثه وماذا يريد منه ، وما هذه الأسئلة ، ولكنه يعرف أنه لا يجب عليه أن يتكلم بأي شيء غير الاجابة ، لكنه صرخ في تلك اللحظة

عام 2015 في نيويورك

” ستااال ، اسمي هو ستال ”

في الصباح الباكر يصيح موظف الأمن الخاص بالسوبر ماركت , وهو في الصالة المشتركة في المبنى الخاص بسكن الموظفين , وهو مبنى من طابق واحد ولكن واسع وفيه اكثر من 10 غرف ومطبخ و 3 حمامات وصالة مشتركة في وسط المبنى

‘اجابة خاطئة!!! ‘

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ستال ، تعال وخذ المفتاح وقم أنت بفتح البوابة اليوم ، وايضا ستعمل في مكاني لمدة ساعة تقريبا ، يوجد لدي ما أقوم به . ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستال هو واحد من العمال لدى هذا السوبر ماركت , وكان في هذه اللحظة يحاول أن ينزل أداة ثقيلة جدا من الرف العلوي , وتزن حوالي ال 30 كيلو ومصنوعة من الحديد , وكان من الممكن ان تنزل على رأس ستال في تلك اللحظة ويموت لولا تدخل بيتر وقيامه بسحب ستال الى الوراء في الوقت المناسب.

يرد ستال

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يسأل بيتر بتوتر وخوف شديد

“حسنا , ها أنا آتي . ”

اضافة للصداع والألم والحرارة التي شعر بها ستال سابقا ، يسقط على الأرض ويشعر بأن وجهه وجسمه ملتصقان بالأرض ، كأن الجاذبية تقوم بجذبه نحوها، فيحاول فتح فمه طلباً للمساعدة ، لكنه لا يستطيع فعل ذلك او حتى التفكير في ما يريد قوله ، ويشعر بان جسده يتعرض لضغط هائل , ويتغير لونه الى اللون الأحمر بينما يحاول مقاومة هذا الضغط ولكن بدون جدوى، وتستمر حرارته في الارتفاع تزامناً مع تحول رؤيته للون الاحمر الشفاف وانغماض عينيه ببطء حتى فقد الوعي.

ولكن ستورم لم يسمع ؛ لأن سمعه ضعيف أحيانا . فيذهب ستال اليه ويأخذ المفاتيح ويفتح السوبر ماركت , ويذهب الى مكان عامل الأمن ليعمل ، وثم يدخل أول زبون وهو زبون مألوف ، يعمل شرطي في المنطقة التي يتواجد فيها ستال .

في الصباح الباكر يصيح موظف الأمن الخاص بالسوبر ماركت , وهو في الصالة المشتركة في المبنى الخاص بسكن الموظفين , وهو مبنى من طابق واحد ولكن واسع وفيه اكثر من 10 غرف ومطبخ و 3 حمامات وصالة مشتركة في وسط المبنى

يلقي التحية على ستال

وبينما هم بداخل السوبر ماركت يتجولون ، يبدأ الرجل بمحادثة الشرطي بينما يتجولون

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مرحبا يا ستال ، هل تحتاج الى تدريب أو شيء لمساعدتك في وظيفتك الجديدة؟ ” قالها مازحا

” ستااال ، اسمي هو ستال ”

وكان مع الشرطي شخص لم يره سام من قبل ، كان يبدو رجل بمنتصف الأربعينات ، أصلع ، بطول 170 تقريبا ، ممتلئ العضلات . خمن ستال بأنه لاعب كمال أجسام وذلك بسبب ما رآه من ضخامته وبنيته الجسدية والعضلية الممتازة، ودخلوا الى السوبر بعد أن كان رد ستال على الشرطي هو الانزعاج من مزحته .

بعد 5 دقائق , وصلوا للمشفى وأتضح لبيتر بعدها أن ستال بخير ولم يصبه أي مكروه

وبينما هم بداخل السوبر ماركت يتجولون ، يبدأ الرجل بمحادثة الشرطي بينما يتجولون

أجاب ستال وهو يصرخ وكان قد سقط على ركبتيه وهو يمسك برأسه بأقوى ما يستطيع ووجهه موجه للأسفل ولا يستطيع رفعه مهما حاول

” لا أزال أتذكر هذا السوبر، حيث كان قبل 20 سنة وهو متجر عادي وفيه عامل واحد فقط , ورغم انه في تلك الاوقات كانت بقية المتاجر الصغيرة تملك كاميرا ولكن هذا لم يكن يملك شيء ألا تجد هذا غريبا يا رانديو؟”

أجاب ستال وهو يصرخ وكان قد سقط على ركبتيه وهو يمسك برأسه بأقوى ما يستطيع ووجهه موجه للأسفل ولا يستطيع رفعه مهما حاول

يرد الشرطي باستهزاء في نبرة صوته

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبا يا ستال ، هل تحتاج الى تدريب أو شيء لمساعدتك في وظيفتك الجديدة؟ ” قالها مازحا

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا هو السبب الذي يجعلك تتأكد بأن لهذا السوبر علاقة في مقتل زوجتك يا ديفيد؟”

فور وصوله السكن ودخوله لغرفته ، ذهب الى السرير وغاص بنوم عميق مباشرة من شدة الارهاق والتعب .

 

بعدها يتبادر في ذهن ستال ألف سؤال وسؤال ومنها ، ما هذا الصوت الذي في رأسه ، ومن هذا الذي يحادثه وماذا يريد منه ، وما هذه الأسئلة ، ولكنه يعرف أنه لا يجب عليه أن يتكلم بأي شيء غير الاجابة ، لكنه صرخ في تلك اللحظة

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يرد المسعف بقليل من السخرية في نبرته

نيويورك بعد 17 عام

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط