التلاعب (الجزء الثاني)
الفصل 445 – التلاعب (الجزء الثاني)
(في الوقت نفسه ، داخل عاصمة الشياطين)
“الملك…. إنه أقوى مما نعتقد. التنين الأسود الذي يركبه يمكنه بسهولة قتلنا جميعًا ، ومع ذلك ، قد يكون الملك أقوى من التنين الأسود حتى…. إنه ببساطة في عالم خاص به” قال أحد الكونتات ، بينما صرخ الجميع في قاعة العرش عند قول هذه الحقيقة.
كانت الأجواء في عاصمة الشياطين عكس ما كان يحدث في مدينة الملاذ الأقوى ، حيث كانت الشياطين تحتفل بعودة ملكهم بعد أن دمر مدينة بشرية.
لحسن الحظ ، في الأيام القليلة الأولى التي كانت بمثابة تعذيب ، لم يكن بحاجة إلى التركيز كثيرًا على اللعبة ، حيث كان بإمكانه قضاء يومه بالكامل نائمًا داخل “تيرا نوفا أون لاين”، بينما الراحة التي حصل عليها خلال ساعات لعبه ستساعده في البقاء منتعشًا خلال ساعات التعذيب.
بالنسبة للشياطين ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثيرون ملكهم يتحرك شخصيًا ، لذلك كان الجميع متحمسًا لسماع قصص حول المعركة الاسطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما خطبك يا فتى؟ منذ أن غادرنا مدينة ثومبا وأنت تتصرف بشكل غريب” استفسر بن ، بينما دفع ليو رأسه المتعب ونظر إلى عيون بن بصعوبة كبيرة.
بالطبع ، كان على العامة الانتظار حتى تصل الأخبار إليهم ، ولكن أعضاء المجلس حصلوا عليها أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التأمل هو السر لفتح الطريق الى المستوى الرئيسي وإتقان مهاراته بسرعة ، ولذلك ، حتى وإن لم يكن يستمتع بفعل ذلك ، كان ليو يعلم أنه يجب عليه القيام بذلك.
من بين الـ 12 كونت الذين تحركوا مع الملك ، عاد 9 فقط ، حيث كان السؤال الأول الذي طرحه الجميع هو كيف مات هؤلاء الثلاثة.
“ماذا عن قوة الملك؟ كم تبلغ قوته؟” سأل كونت شيطاني شاب ، بينما تنهد جميع الشياطين الذين تبعوا الملك أنوس في المعركة بشكل جماعي.
“كنا نعتقد أن البشر ضعفاء ، حيث بمجرد أن هاجم الملك أنوس ، هرب معظمهم من المدينة دون حتى أن يملكوا الشجاعة للدفاع عنها. ومع ذلك ، كنا مخطئين. هناك بعض المحاربين الأقوياء بين صفوف البشر أيضًا ، وأحدهم يقاتل كالشبح–” قال أحد الكونتات الذين شاركوا في المعركة مع الملك ، وهو يرتعش قليلاً عند تذكر بن فولكينر.
“ماذا عن قوة الملك؟ كم تبلغ قوته؟” سأل كونت شيطاني شاب ، بينما تنهد جميع الشياطين الذين تبعوا الملك أنوس في المعركة بشكل جماعي.
“ظهر من العدم ، منهيا حتى أقوى المحاربين في غضون ثوانٍ قبل أن يختفي مرة أخرى في الظلال. كان قويًا لدرجة أنه حتى تمكن من خدش الملك. بالطبع لم يكن في مستوى الملك ، لكن الحقيقة أنه تمكن من توجيه ضربة كانت مثيرة للإعجاب. أوكل الملك لنا مهمة واحدة ، وهي قتله ، ولكننا فشلنا بشكل ذريع–” أضاف احد الكونتات ، وهو يحني رأسه خجلاً.
بالطبع ، كان على العامة الانتظار حتى تصل الأخبار إليهم ، ولكن أعضاء المجلس حصلوا عليها أولاً.
أولئك الذين سمعوا هذه القصة لم يصدقوا أن هناك محاربين ضمن صفوف البشر قادرين على قتل الكونتات في غضون ثوانٍ. حيث أن الكونتات كانوا أقوى المحاربين في مجتمع الشياطين بعد الملك نفسه.
“ظهر من العدم ، منهيا حتى أقوى المحاربين في غضون ثوانٍ قبل أن يختفي مرة أخرى في الظلال. كان قويًا لدرجة أنه حتى تمكن من خدش الملك. بالطبع لم يكن في مستوى الملك ، لكن الحقيقة أنه تمكن من توجيه ضربة كانت مثيرة للإعجاب. أوكل الملك لنا مهمة واحدة ، وهي قتله ، ولكننا فشلنا بشكل ذريع–” أضاف احد الكونتات ، وهو يحني رأسه خجلاً.
“إذن البشر لم يفقدوا إرثهم…. ربما ما زال هناك محاربون أقوياء مثل هؤلاء الذين كانوا موجودين خلال الحرب القديمة ضمن صفوفهم–” قال أحد الكونتات الذين لم ينضموا إلى الملك في المعركة ، وهو يتخيل الحروب الخطيرة التي قد تأتي في المستقبل.
عرف الجميع أن الملك قوي…. حيث كانت هالته أقوى بكثير من أي كونت شيطاني عادي ، ومع ذلك ، لم يكن أحد يعرف مدى قوته الحقيقية حتى الآن.
“غزو أراضي البشر سيكون تحديًا بالتأكيد. إنهم لا يعتمدون فقط على أسلحتهم. بل لديهم أيضًا بعض المحاربين الحقيقيين ضمن صفوفهم” قال كونت آخر، وبدلاً من أن يشعروا بالإحباط ، بدأت الشياطين المتعطشة للدماء تشعر بالحماسة عند التفكير في مواجهة خصوم جديرين.
“ماذا عن قوة الملك؟ كم تبلغ قوته؟” سأل كونت شيطاني شاب ، بينما تنهد جميع الشياطين الذين تبعوا الملك أنوس في المعركة بشكل جماعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التأمل هو السر لفتح الطريق الى المستوى الرئيسي وإتقان مهاراته بسرعة ، ولذلك ، حتى وإن لم يكن يستمتع بفعل ذلك ، كان ليو يعلم أنه يجب عليه القيام بذلك.
“الملك…. إنه أقوى مما نعتقد. التنين الأسود الذي يركبه يمكنه بسهولة قتلنا جميعًا ، ومع ذلك ، قد يكون الملك أقوى من التنين الأسود حتى…. إنه ببساطة في عالم خاص به” قال أحد الكونتات ، بينما صرخ الجميع في قاعة العرش عند قول هذه الحقيقة.
بالطبع ، كان على العامة الانتظار حتى تصل الأخبار إليهم ، ولكن أعضاء المجلس حصلوا عليها أولاً.
عرف الجميع أن الملك قوي…. حيث كانت هالته أقوى بكثير من أي كونت شيطاني عادي ، ومع ذلك ، لم يكن أحد يعرف مدى قوته الحقيقية حتى الآن.
بالطبع ، كان على العامة الانتظار حتى تصل الأخبار إليهم ، ولكن أعضاء المجلس حصلوا عليها أولاً.
“أطاح الملك بعدو ليس أضعف من محارب من مستوى كونت شيطاني ، بإيماءة بسيطة من يده. ذلك الرجل أطلق أقوى هجماته على لوردنا ، والتي كانت قوية للغاية ، ولكن لم يهزم الملك هجمته فقط ، بل دمر العدو حتى تحول الى رماد دون أن يجهد نفسه. كان مشهدًا مدهشًا حقًا…” أضاف كونت آخر، حيث تم تثبيت مكانة أنوس كمقاتل سامي في عقول جميع الشياطين اليوم.
“كنا نعتقد أن البشر ضعفاء ، حيث بمجرد أن هاجم الملك أنوس ، هرب معظمهم من المدينة دون حتى أن يملكوا الشجاعة للدفاع عنها. ومع ذلك ، كنا مخطئين. هناك بعض المحاربين الأقوياء بين صفوف البشر أيضًا ، وأحدهم يقاتل كالشبح–” قال أحد الكونتات الذين شاركوا في المعركة مع الملك ، وهو يرتعش قليلاً عند تذكر بن فولكينر.
لبعض الوقت ، ناقش النخبة العليا من المجتمع الشيطاني المزيد حول الهجوم وكيف يجب أن يكون البشر الآن في حالة من الخوف ، قبل أن يتفرقوا في انتظار أن يصدر الملك تعليماته التالية لهم جميعًا في الغد.
“أنت لست ممتعًا يا فتى…. أفتقد صحبة السيدة سارا الآن ، على الأقل ستساعدني في قتل الملل” اشتكى بن ، بينما تجاهل ليو ببساطة كلماته وعاد إلى النوم.
****************
بالنسبة للشياطين ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها الكثيرون ملكهم يتحرك شخصيًا ، لذلك كان الجميع متحمسًا لسماع قصص حول المعركة الاسطورية.
(في الوقت نفسه ، ليو)
أولئك الذين سمعوا هذه القصة لم يصدقوا أن هناك محاربين ضمن صفوف البشر قادرين على قتل الكونتات في غضون ثوانٍ. حيث أن الكونتات كانوا أقوى المحاربين في مجتمع الشياطين بعد الملك نفسه.
مع إغلاق الطريق الذي يمر عبر غابة الإلف إلى الدوقية الشرقية بسبب التمرد الغير المتوقع ، اضطر بن وليو لأخذ الطريق الطويل للعودة إلى المنزل ، مما أضاف يومين آخرين من السفر الغير مجدي.
من جهة ، كان هذا مفيدًا لـ ليو ، الذي لم يكن قادرًا على البقاء مستيقظًا واستخدام دماغه بشكل صحيح مع الصداع الشديد الذي كان يعاني منه ، ولكن من جهة أخرى ، أصبحت حالته المتدهورة يوميًا مصدر قلق حقيقي لمعلمه بن ، الذي لم يفهم سبب سلوكه الغريب المفاجئ ورغبته المستمرة في النوم على مدار الساعة.
كانت الأجواء في عاصمة الشياطين عكس ما كان يحدث في مدينة الملاذ الأقوى ، حيث كانت الشياطين تحتفل بعودة ملكهم بعد أن دمر مدينة بشرية.
“ما خطبك يا فتى؟ منذ أن غادرنا مدينة ثومبا وأنت تتصرف بشكل غريب” استفسر بن ، بينما دفع ليو رأسه المتعب ونظر إلى عيون بن بصعوبة كبيرة.
مع إغلاق الطريق الذي يمر عبر غابة الإلف إلى الدوقية الشرقية بسبب التمرد الغير المتوقع ، اضطر بن وليو لأخذ الطريق الطويل للعودة إلى المنزل ، مما أضاف يومين آخرين من السفر الغير مجدي.
“دوار السفر يا معلمي….. لسبب ما ، أُصبت به” أجاب ليو ، بينما شعر بن بالعجز عند سماع هذا الرد.
بالطبع ، كان على العامة الانتظار حتى تصل الأخبار إليهم ، ولكن أعضاء المجلس حصلوا عليها أولاً.
كان كلاهما قتلة على مستوى النخبة والذين يمكنهم حتى قتل الكونتات الشيطانية ، ولكن رؤية ليو يُهزم بسبب شيء تافه مثل دوار السفر كان محبطًا حقًا لـ بن.
“الملك…. إنه أقوى مما نعتقد. التنين الأسود الذي يركبه يمكنه بسهولة قتلنا جميعًا ، ومع ذلك ، قد يكون الملك أقوى من التنين الأسود حتى…. إنه ببساطة في عالم خاص به” قال أحد الكونتات ، بينما صرخ الجميع في قاعة العرش عند قول هذه الحقيقة.
“أنت لست ممتعًا يا فتى…. أفتقد صحبة السيدة سارا الآن ، على الأقل ستساعدني في قتل الملل” اشتكى بن ، بينما تجاهل ليو ببساطة كلماته وعاد إلى النوم.
“أنت لست ممتعًا يا فتى…. أفتقد صحبة السيدة سارا الآن ، على الأقل ستساعدني في قتل الملل” اشتكى بن ، بينما تجاهل ليو ببساطة كلماته وعاد إلى النوم.
فقط التفكير في ضرورة تسجيل الخروج من هذه اللعبة وأداء تلك التأملات الغبية لـ 6 ساعات أخرى جعله يريد قتل نفسه ، ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
من جهة ، كان هذا مفيدًا لـ ليو ، الذي لم يكن قادرًا على البقاء مستيقظًا واستخدام دماغه بشكل صحيح مع الصداع الشديد الذي كان يعاني منه ، ولكن من جهة أخرى ، أصبحت حالته المتدهورة يوميًا مصدر قلق حقيقي لمعلمه بن ، الذي لم يفهم سبب سلوكه الغريب المفاجئ ورغبته المستمرة في النوم على مدار الساعة.
كان التأمل هو السر لفتح الطريق الى المستوى الرئيسي وإتقان مهاراته بسرعة ، ولذلك ، حتى وإن لم يكن يستمتع بفعل ذلك ، كان ليو يعلم أنه يجب عليه القيام بذلك.
“أطاح الملك بعدو ليس أضعف من محارب من مستوى كونت شيطاني ، بإيماءة بسيطة من يده. ذلك الرجل أطلق أقوى هجماته على لوردنا ، والتي كانت قوية للغاية ، ولكن لم يهزم الملك هجمته فقط ، بل دمر العدو حتى تحول الى رماد دون أن يجهد نفسه. كان مشهدًا مدهشًا حقًا…” أضاف كونت آخر، حيث تم تثبيت مكانة أنوس كمقاتل سامي في عقول جميع الشياطين اليوم.
لحسن الحظ ، في الأيام القليلة الأولى التي كانت بمثابة تعذيب ، لم يكن بحاجة إلى التركيز كثيرًا على اللعبة ، حيث كان بإمكانه قضاء يومه بالكامل نائمًا داخل “تيرا نوفا أون لاين”، بينما الراحة التي حصل عليها خلال ساعات لعبه ستساعده في البقاء منتعشًا خلال ساعات التعذيب.
كان كلاهما قتلة على مستوى النخبة والذين يمكنهم حتى قتل الكونتات الشيطانية ، ولكن رؤية ليو يُهزم بسبب شيء تافه مثل دوار السفر كان محبطًا حقًا لـ بن.
الترجمة: Hunter
الفصل 445 – التلاعب (الجزء الثاني)
“ظهر من العدم ، منهيا حتى أقوى المحاربين في غضون ثوانٍ قبل أن يختفي مرة أخرى في الظلال. كان قويًا لدرجة أنه حتى تمكن من خدش الملك. بالطبع لم يكن في مستوى الملك ، لكن الحقيقة أنه تمكن من توجيه ضربة كانت مثيرة للإعجاب. أوكل الملك لنا مهمة واحدة ، وهي قتله ، ولكننا فشلنا بشكل ذريع–” أضاف احد الكونتات ، وهو يحني رأسه خجلاً.
مع إغلاق الطريق الذي يمر عبر غابة الإلف إلى الدوقية الشرقية بسبب التمرد الغير المتوقع ، اضطر بن وليو لأخذ الطريق الطويل للعودة إلى المنزل ، مما أضاف يومين آخرين من السفر الغير مجدي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات