الشتاء (2)
الفصل 145: الشتاء. (2)
“…ماذا؟”
وصلت إيفرين إلى [زهرة الخنزير] مع روهاكان بعدما أمرها أن “تأخذه إلى أشهى مطعم”.
كانت هذه تصحيحات ثمينة من دكولين، لذا قامت بحفظ المحتوى بسرعة.
“همم. هذا جيد للغاية.”
“لا أعرف حتى الآن، لكنه بالتأكيد فرصة لكِ للنمو.”
كان روهاكان راضيًا عن الروهاك.
—سيدي. الشيء الذي ذكرته….
“أليس كذلك؟”
اندفع حراس السجن لأخذ زمام الخيول. نزلت جولي من على الحصان ونظرت إلى الأرض. ساحة معركة… يمكن أن تُسمى كذلك، لكن في المركز تمامًا، سيصبح العديد من السجناء قريبًا جدرانًا بشرية.
كانت أسماؤهم متشابهة جدًا. روهاك، روهاكان، روهاك، روهاكان. همست لنفسها وضحكت.
في المقام الأول، كان الصوت يمثل كلًا من أزمة وفرصة. سمح ذلك لدكولين، الذي كان يفتقر إلى الموهبة، أن ينمو. لكن.
“هيهي… لا، على أي حال. لماذا أنت هنا؟ هل بسبب شيطان؟”
طرح دكولين السؤال فجأة. ابتسمت إيفرين بسلام. ثم ألقت نظرة على اللوحة التي تحمل اسم “الأستاذ الرئيسي ديكولين” على مكتبه.
كانت إيفرين تمضغ ساقًا خلفية من الروهاك. أما روهاكان فكان لديه الساق الأمامية. عادةً ما تكون الساق الخلفية هي القطعة الألذ، لكنها كذبت وقالت إن الساق الأمامية هي الأفضل.
“أعتقد أنه يحبك كثيرًا.”
“إنه الصوت. إنه شئ لا أستطيع فهمه تمامًا، ربما يكون أكبر شيطان واجهته في حياتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيطان لا يستطيع روهاكان التعامل معه؟ انخفض فك إيفرين، وسقطت الساق الخلفية على طبقها. ضحك روهاكان.
“أوه، يا إلهي. هل ستنهار القارة؟”
تردد صوته وكأنه صدى. نظرت نحو المصدر، و-.
شيطان لا يستطيع روهاكان التعامل معه؟ انخفض فك إيفرين، وسقطت الساق الخلفية على طبقها. ضحك روهاكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت جولي نظرة إلى الأمام. كان هناك مسؤولون من ريكروداك، بما في ذلك مدير السجن، والرئيس، وأحد حراس السجن، يقفون جنبًا إلى جنب في الثلج.
“لا. إذا انهارت القارة، فسيشعر الشياطين بالملل أيضًا. هذا ليس هدفهم.”
“إذاً، هيا بنا~.”
“إذاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حرّك دكولين قلمه باستخدام القوة النفسية. ثم قام بتصحيح أجزاء من أطروحتها التي كانت بعنوان [تقنية سحرية تستخدم ثلاثة عناصر (إيفرين. إذا نظرت، ستموت. خصوصًا أنت، درنت.)]. تم إجراء تصحيحات مكثفة على التقنية الخامسة في الصفحة 38.
“لا أعرف حتى الآن، لكنه بالتأكيد فرصة لكِ للنمو.”
“ماذا يعني ذلك؟”
“…النمو؟”
—إنه ممكن من خلال…؟ ها؟
“نعم. إنه خطر، لكنك ستعرفين عندما تصلي هناك… إذا انتهى بك المطاف في عالم الصوت.”
في هذه الأثناء، في عالم الصوت، شعرت مجموعة ليا بالارتياح. كانت مانا ديكولين عنيفة لدرجة أنها كادت تمزق المكان حولهم، وشعر الجميع في المطعم بنيته القاتلة الطاغية. غضب يشبه موجة تسونامي هائلة. كما لو كانت تعبر عن ذلك الغضب، تحول المكان الذي وقف فيه ديكولين إلى أرض قاحلة.
ثم أخرج عملة مثيرة من جيبه.
◆المعلومات
“ما هذا؟”
اقتربت من الطاولة التي كان يجلس عندها الثلاثة، فبدأت الأوردة في جميع أنحاء جسدي تتحول إلى اللون الأزرق.
“إنها أموال الصوت. أعطي واحدة لكل أصدقائي.”
“بالمناسبة، إيفرين. هل كان من الضروري استخدام العناصر الثلاثة: الأرض، النار، والرياح هنا؟”
“…”
“آه، *شهقة*!”
أخذت إيفرين العملة، ثم ألحت عليه ليشرح بنظراتها الواسعة. غير روهاكان الموضوع.
قلب ديكولين صفحات الورقة؛ كان صوت كل صفحة تُقلب يبدو كأنه يقطع لحمها.
“هل حدث شيء مؤخرًا؟”
قبل مضي وقت طويل، وصلتُ إلى مفترق طرق. إلى يميني كان هناك ممر مزين بشيء يشبه لوحة على الباب.
“شيء؟ آه، لقد التقيت بديكالين.”
“بالطبع، أنا بخير. بل بالعكس، لن أكون بخير إذا طلبتِ مني المغادرة.”
“…ديكالين؟”
“نعم! الفارسة الوفية جولي! سأراك بالداخل. هيه! ماذا تفعلون! ألا تستمعون؟!” “نعم!”
“نعم، في أحلامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها لم تُعَد بشكل موضوعي تمامًا بعد.”
تغير تعبير روهاكان إلى الجدية وهو يضع عظم الروهاك جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار دكولين إلى فقرة أخرى. هذه المرة، كان سؤالًا. أومأت إيفرين برأسها، محافظة على وجهها بلا تعبير.
“…ماذا قال ديكولين؟”
حذروا من الأشخاص الذين ينتظرون على مسافة ليست ببعيدة.
وضعت إيفرين قطعة الخشب الصلب على الطاولة بدلاً من الإجابة. أومأ روهاكان برأسه.
“…ماذا؟”
“يبدو أنكِ تصالحتما.”
******
“تصالحنا…”
“نعم.”
لم يقل أكثر من ذلك، بل ابتسم فقط.
“أوه نعم. كان وجهه يتحول إلى اللون البنفسجي من الغضب عند لمس عصاه، وفي النهاية، ألقى بالعصا بعيدًا ووجد واحدة جديدة.”
“أعتقد أنه يحبك كثيرًا.”
—بيرة واحدة هنا.
“ماذااا؟! ماذا- ماذا يعني ذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار دكولين إلى فقرة أخرى. هذه المرة، كان سؤالًا. أومأت إيفرين برأسها، محافظة على وجهها بلا تعبير.
“هاهاها.”
…لا.
وجد روهاكان رد فعلها الصاخب لطيفًا، فضحك على نفسه.
“…نعم، شبعت.”
“أنا أعرف شخصيته جيدًا. إذا لم يكن يحبك، فلماذا يترك شيئًا له تحت رعايتك؟”
“أرميه؟ أرميه الآن؟ أنا سأرميه. أنا سأرميه~.”
“…حقًا؟”
“حسنًا، من الطبيعي أن يكون الهجين جزءًا من حدث خاص كهذا.”
“بالطبع. إنه شخص يكره عندما يلمس الآخرون أشياءه. أو، هل تغيرت شخصيته فجأة؟”
“لا. إذا انهارت القارة، فسيشعر الشياطين بالملل أيضًا. هذا ليس هدفهم.”
“لم أكن أعرف ذلك… هل كان هكذا في الماضي؟”
“حجابي الحاجز- *شهقة*!”
“أوه نعم. كان وجهه يتحول إلى اللون البنفسجي من الغضب عند لمس عصاه، وفي النهاية، ألقى بالعصا بعيدًا ووجد واحدة جديدة.”
“أليس من غير المعقول لشخص بمستواكِ استخدام ثلاثة عناصر؟”
“…”
كانت لعبة تثير شوقي للوطن.
أخفضت إيفرين رأسها بصمت، تنظر إلى قطعة الخشب الصلب الملقاة على الطاولة. كانت هناك الكثير من الأفكار التي تتدفق في رأسها. ابتسم روهاكان وأشار إلى الروهاك البارد على الطاولة.
كانت هناك تأثيرات أخرى غير القيمة المطلقة للمانا. كما أنه يساعد على الرؤية والسمع أيضًا.
“انسي الأمر الآن. دعينا نأكل فقط. يمكنك أن تتأثري لاحقًا.”
“…”
“…نعم.”
“…ماذا؟”
بدأت إيفرين في التهام الطعام مجددًا.
نظرت حولي داخل المكان، وفجأة رأيت ثلاثة وجوه مألوفة.
“عندما تكون الأمور معقدة، لا شيء يمكن أن يحلها مثل الروهاك…”
***** شكرا للقراءة Isngard
“ماذا يعني ذلك؟”
“…إنه نفسه.”
“…إنه قول مني.”
“…تحسنت أطروحتك إلى حد ما، لكن.”
******
“همم.”
ليلة تزينت فيها السماء بالغيوم والقمر الباهت. عند عودتي إلى قصر يوكلين، كنت أنظر إلى الضوء البراق الذي أحمله بين يدي. كان كنزًا لا يمكن العثور عليه حتى لو دفعت مليارات، [روح التنين].
في هذه الأثناء، في عالم الصوت، شعرت مجموعة ليا بالارتياح. كانت مانا ديكولين عنيفة لدرجة أنها كادت تمزق المكان حولهم، وشعر الجميع في المطعم بنيته القاتلة الطاغية. غضب يشبه موجة تسونامي هائلة. كما لو كانت تعبر عن ذلك الغضب، تحول المكان الذي وقف فيه ديكولين إلى أرض قاحلة.
“لا أعرف.”
ليلة تزينت فيها السماء بالغيوم والقمر الباهت. عند عودتي إلى قصر يوكلين، كنت أنظر إلى الضوء البراق الذي أحمله بين يدي. كان كنزًا لا يمكن العثور عليه حتى لو دفعت مليارات، [روح التنين].
لكني كنت فضوليًا بشأن نواياها الحقيقية لأنني أصبحت فجأة رقيبًا. هل كانت تفكر في ولائي؟ أم كان هذا أيضًا اختبارًا؟ مهما كان الأمر، استخدمت [يد ميداس] على الدواء.
كان روهاكان راضيًا عن الروهاك.
—— [روح التنين] ——
كان روهاكان راضيًا عن الروهاك.
◆المعلومات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيفرين برأسها، بعزم.
………
“لكن مع ذلك، نجحت في التخلص منه. يمكننا أن نعتبرها نعمة مقنعة، أليس كذلك؟ حقًا.”
◆التأثير الخاص
“هل ستكونين بخير؟”
: يزيد المانا بمقدار 333 عند الاستهلاك.
هز ديكولين رأسه ووضع الأطروحة جانبًا.
: يساعد الجسم على تدوير المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، يا لها من حظ سيئ! أوه، حقًا.”
: ينقي الحواس الخمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلعت إيفرين ريقها عندما التقت بنظرة دكولين. كانت حبات العرق تتجمع على جبهتها، ويدها ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كانت في وسط فحص أطروحتها. كانت ترتجف بهذا القدر بسبب هذه العملية البسيطة.
[يد ميداس: المستوى 4]
“نعم، في أحلامي.”
‘ينقي الحواس الخمس؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —طرق، طرق.
كانت هناك تأثيرات أخرى غير القيمة المطلقة للمانا. كما أنه يساعد على الرؤية والسمع أيضًا.
ابتسمت ليا ببهجة وقادت الطفلين.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت حجرًا على اللوح. فعلت ذلك بينما استحضرت ذكريات معلم لعبة “جو” التي بقيت في رأسي. كان هذا التدريب مخصصًا فقط لهزيمة الإمبراطور صوفيان.
فتحت غطاء الزجاجة وشربت الدواء العجيب، بعد أن اتخذت قراري للقيام بذلك في القصر.
وصلت إيفرين إلى [زهرة الخنزير] مع روهاكان بعدما أمرها أن “تأخذه إلى أشهى مطعم”.
[استهلاك أعلى درجة من [روح التنين].]
اتبعتُ هذا الطريق، ووصلت إلى مكان بدا وكأنه مطعم.
◆المانا + 333
“بلعت. أنا آسفة، *شهقة* – أوه. لماذا *شهقة*-”
◆تقوية الجسم
“نعم.”
لم يكن هناك أي ألم، فقط دفء يتدفق داخلي.
“بالطبع. إنه شخص يكره عندما يلمس الآخرون أشياءه. أو، هل تغيرت شخصيته فجأة؟”
“…همم.”
“…”
تحققت من حالة المانا لتأكيد الزيادة، وكنت راضيًا عما رأيته.
كان الأستاذ ديكولين يستمتع بتحدي السحرة. الابتسامة الخفيفة على وجهه كانت دليلًا على ذلك. علمت إيفرين بعد قليل أنه كان يأمل دائمًا في أن تتطور. أكثر من أي شخص آخر، كان يأمل في أن تنمو.
—طرق، طرق.
“واو~، لكن ليا! لقد تفاجأت جدًا! المانا أمسكت بجسدي! الأستاذ ديكولين رائع للغاية!”
تحدث كبير الخدم، رين، بعد الطرق.
“نعم، سأقدمها.”
—سيدي. الشيء الذي ذكرته….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أسماؤهم متشابهة جدًا. روهاك، روهاكان، روهاك، روهاكان. همست لنفسها وضحكت.
الشيء الذي ذكرته… الشيء الذي ذكرته… الشيء الذي ذكرته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها لم تُعَد بشكل موضوعي تمامًا بعد.”
تردد صوته وكأنه صدى. نظرت نحو المصدر، و-.
: ينقي الحواس الخمس.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تحتاجين إلى عرض مثالي في التجمع. لا أعتقد أنكِ ستتمكنين من إدارته. أنتِ من النوع الذي يشعر بالتوتر عندما يقف أمام الجماهير.”
– وجدت أن العالم قد تغير.
“بالطبع. إنه شخص يكره عندما يلمس الآخرون أشياءه. أو، هل تغيرت شخصيته فجأة؟”
“همم.”
كنت في ممر مظلم. كانت تغطي الجدران لوحات، وكانت هناك خيوط عنكبوت في كل زاوية وكأن هذا قصر مسكون. ومع ذلك، لم تكن هناك حاجة للارتباك. كنت أعرف أن هذا هو عالم الصوت.
كنت في ممر مظلم. كانت تغطي الجدران لوحات، وكانت هناك خيوط عنكبوت في كل زاوية وكأن هذا قصر مسكون. ومع ذلك، لم تكن هناك حاجة للارتباك. كنت أعرف أن هذا هو عالم الصوت.
“…”
“…إنه نفسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لحسن الحظ، لم يختلف عن المنظر الذي رأيته في اللعبة. مشيت ببطء عبر الممر. على الرغم من أن وجودهم كان غير معتاد، كان من الواضح أن هناك من كان يراقبني.
“…بلعت ريقها.”
طَخ— طَخ—
كانت جولي تقترب من الجحيم الذي ينتظر نهاية العالم. لكنها لم تكن وحدها.
قبل مضي وقت طويل، وصلتُ إلى مفترق طرق. إلى يميني كان هناك ممر مزين بشيء يشبه لوحة على الباب.
“بلعت. أنا آسفة، *شهقة* – أوه. لماذا *شهقة*-”
[مطعم]
◆تقوية الجسم
اتبعتُ هذا الطريق، ووصلت إلى مكان بدا وكأنه مطعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطوعت ريلي لمساعدة جولي، وأخذت إجازة قصيرة من مغامري العقيق الأحمر. لم ترفض جولي لأنها كانت تعرف أن ريلي الطيبة والعنيدة لن تسمح برفضها.
—خالة! أرز مقلي هنا!
“…النمو؟”
—بيرة واحدة هنا.
“…ديكالين؟”
كان هناك عدد لا بأس به من الناس يتناولون الطعام بصخب بالداخل، رغم أنه بدا وكأنه حانة أكثر من كونه مطعمًا حقيقيًا.
“سعدت بلقائكم!”
“…ذلك الرجل.”
“ماذا يعني ذلك؟”
نظرت حولي داخل المكان، وفجأة رأيت ثلاثة وجوه مألوفة.
“اتركه واذهب.”
“…”
[استهلاك أعلى درجة من [روح التنين].]
اقتربت من الطاولة التي كان يجلس عندها الثلاثة، فبدأت الأوردة في جميع أنحاء جسدي تتحول إلى اللون الأزرق.
تحققت من حالة المانا لتأكيد الزيادة، وكنت راضيًا عما رأيته.
—إذن الوقت يمر هنا، لكنه لا يمر في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول بلعها المستمر إلى شهقات. شعرت إيفرين بإحراج متزايد، وغطت فمها، لكن دون جدوى.
—حقًا؟! كيف يكون ذلك ممكنًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع رين الشيء على المكتب وغادر. كان لوحًا للعبة “جو” وأحجارها.
—إنه ممكن من خلال…؟ ها؟
“…أوه.”
يبدو أنهم شعروا بوجودي. توقفت الفتاة عن الكلام، ثم تبعها الولدان الآخران وأسقطوا ملاعقهم.
“أليس كذلك؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —طرق، طرق.
ليا، ليو، وكارلوس. الثلاثي الذين التقيت بهم في جزيرة الأشباح. من بينهم، لفت انتباهي الطفل ذو الشعر الأزرق الداكن، كارلوس.
“هذا الهجين الحقير…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت حجرًا على اللوح. فعلت ذلك بينما استحضرت ذكريات معلم لعبة “جو” التي بقيت في رأسي. كان هذا التدريب مخصصًا فقط لهزيمة الإمبراطور صوفيان.
انتفخت الأوعية الدموية في صدغي.
استخدمت إيفرين سحرها لحساب الاستهلاك. تم توفير حوالي 20% من المانا مقارنة بالصيغة السابقة.
بام—!
“…حقًا؟”
اهتز المطعم بفعل قوتي النفسية التي استخدمتها دون وعي.
كانت جولي تقترب من الجحيم الذي ينتظر نهاية العالم. لكنها لم تكن وحدها.
“يا رفاق، اهربوا—”
“…بلعت ريقها.”
اللحظة التي صرخت فيها ليا كانت تشير إلى نهاية الوقت الذي كان لدي في عالم الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جو…”
“…”
“أليس كذلك؟”
عدت إلى قصر يوكلين قبل أن أدرك ذلك، لكن أقل من ثانية مرت وفقًا للساعة.
“ماذا يعني ذلك؟”
—…أحضرت الشيء الذي ذكرته.
“نعم! الفارسة الوفية جولي! سأراك بالداخل. هيه! ماذا تفعلون! ألا تستمعون؟!” “نعم!”
تابع رين بعد لحظة. فتحت الباب باستخدام القوة النفسية.
“أليس من غير المعقول لشخص بمستواكِ استخدام ثلاثة عناصر؟”
“اتركه واذهب.”
اهتز المطعم بفعل قوتي النفسية التي استخدمتها دون وعي.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ينقي الحواس الخمس؟’
وضع رين الشيء على المكتب وغادر. كان لوحًا للعبة “جو” وأحجارها.
“أرميه؟ أرميه الآن؟ أنا سأرميه. أنا سأرميه~.”
“…”
“نعم، سأقدمها.”
فكرت في الحادثة بينما كنت أنظر إلى اللوح. كارلوس. تذكرت ذلك الوجه.
“لم أكن أعرف ذلك… هل كان هكذا في الماضي؟”
“حسنًا، من الطبيعي أن يكون الهجين جزءًا من حدث خاص كهذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ◆التأثير الخاص
في المقام الأول، كان الصوت يمثل كلًا من أزمة وفرصة. سمح ذلك لدكولين، الذي كان يفتقر إلى الموهبة، أن ينمو. لكن.
اهتز المطعم بفعل قوتي النفسية التي استخدمتها دون وعي.
“جو…”
أومأت جولي برأسها لتقول ان ذلك على ما يرام. لم تكن فارسًا ضيق الأفق. في تلك اللحظة، صهل الحصان.
لأنني لا أستطيع الدخول والخروج من عالم الصوت كما أريد، يمكنني التدرب أولاً.
نظر إليها دكولين، بشيء غير عادي في عينيه. “كيف تجرئين، ألا يمكنكِ القيام بذلك بشكل صحيح؟”، كانت نظرة مليئة بالغطرسة.
“هل يجب أن أفعل؟”
“لا بأس. انتهيت على أي حال.”
كانت لعبة تثير شوقي للوطن.
ابتسمت ريلي ببرائة لجولي.
طَخ—!
“لا. إذا انهارت القارة، فسيشعر الشياطين بالملل أيضًا. هذا ليس هدفهم.”
وضعت حجرًا على اللوح. فعلت ذلك بينما استحضرت ذكريات معلم لعبة “جو” التي بقيت في رأسي. كان هذا التدريب مخصصًا فقط لهزيمة الإمبراطور صوفيان.
“تصالحنا…”
……
“نعم؟”
في هذه الأثناء، في عالم الصوت، شعرت مجموعة ليا بالارتياح. كانت مانا ديكولين عنيفة لدرجة أنها كادت تمزق المكان حولهم، وشعر الجميع في المطعم بنيته القاتلة الطاغية. غضب يشبه موجة تسونامي هائلة. كما لو كانت تعبر عن ذلك الغضب، تحول المكان الذي وقف فيه ديكولين إلى أرض قاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تحتاجين إلى عرض مثالي في التجمع. لا أعتقد أنكِ ستتمكنين من إدارته. أنتِ من النوع الذي يشعر بالتوتر عندما يقف أمام الجماهير.”
“…ذلك الرجل الآن، ماذا قال لي؟ طعام مقلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير روهاكان إلى الجدية وهو يضع عظم الروهاك جانبًا.
هزت ليا رأسها فقط تجاه كارلوس. “هجين”، مصطلح يشير إلى شخص من أصول مختلطة، لكنه لم يكن بحاجة إلى تفسير.
“…أوه.”
“لا أعرف. لم أسمعه جيدًا أيضًا، لذا لا تشغل بالك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل أكثر من ذلك، بل ابتسم فقط.
“…هل هو كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف تحتاجين إلى عرض مثالي في التجمع. لا أعتقد أنكِ ستتمكنين من إدارته. أنتِ من النوع الذي يشعر بالتوتر عندما يقف أمام الجماهير.”
“واو~، لكن ليا! لقد تفاجأت جدًا! المانا أمسكت بجسدي! الأستاذ ديكولين رائع للغاية!”
—بيرة واحدة هنا.
قفز ليو صعودًا وهبوطًا. كانوا قد اعتادوا على سلوكه الطفولي إلى حد ما. بالتأكيد، هذا هو جوهر شخصية ليو. كان دم ليو يغلي عندما يواجه خصمًا قويًا. لم يكن ذلك تعبيرًا مجازيًا؛ كان يغلي بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“على أي حال، هل انتهيت من الأكل؟”
بعد أن بلعت ثلاث مرات متتالية، نظر إليها ديكولين بضيق.
“نعم! انتهيت!”
“…نعم.”
“…نعم، شبعت.”
الفصل 145: الشتاء. (2)
رد ليو بحماس، بينما كان كارلوس قد هدأ كثيرًا. ابتسمت ليا بمرارة، ووقفت أولاً.
“…”
“إذاً، لنذهب للصيد! إذا كنا لا نريد أن نموت، علينا أن نصبح أقوياء، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطوعت ريلي لمساعدة جولي، وأخذت إجازة قصيرة من مغامري العقيق الأحمر. لم ترفض جولي لأنها كانت تعرف أن ريلي الطيبة والعنيدة لن تسمح برفضها.
“صحيح! صحيح!”
“أوه، هذا جيد. *شهقة*!”
قفز ليو مثل النابض. وقف كارلوس بثبات بجانب ليا رغم أن وجهه كان مغطى بالقلق.
ريلي، وهي تلعن اسم ديكولين، اتبعت نظرة جولي. كان كتاب “نظرية يوكلين” يطل من حقيبتها. كانت ترى حتى اسم المؤلف، ديكولين.
“إذاً، هيا بنا~.”
كانت جولي تقترب من الجحيم الذي ينتظر نهاية العالم. لكنها لم تكن وحدها.
ابتسمت ليا ببهجة وقادت الطفلين.
تابع رين بعد لحظة. فتحت الباب باستخدام القوة النفسية.
*****
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جو…”
…عالم أبيض ناصع. السماء والأرض كانتا بنفس اللون غير القابل للتمييز، مغطاة من الأفق إلى الأفق بالثلج: ريكروداك.
ليلة تزينت فيها السماء بالغيوم والقمر الباهت. عند عودتي إلى قصر يوكلين، كنت أنظر إلى الضوء البراق الذي أحمله بين يدي. كان كنزًا لا يمكن العثور عليه حتى لو دفعت مليارات، [روح التنين].
“آه، يا لها من حظ سيئ! أوه، حقًا.”
“واو~، لكن ليا! لقد تفاجأت جدًا! المانا أمسكت بجسدي! الأستاذ ديكولين رائع للغاية!”
كانت جولي تقترب من الجحيم الذي ينتظر نهاية العالم. لكنها لم تكن وحدها.
كان كبريائها يتضرر إلى حد ما، لذا أكدت له إيفرين ذلك. عبس ديكولين.
“حصلت على كدمة. انظري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جو…”
ريلي، التي اعتبرت نفسها مساعدة لجولي، كانت تقود حصانيهما.
كان هناك عدد لا بأس به من الناس يتناولون الطعام بصخب بالداخل، رغم أنه بدا وكأنه حانة أكثر من كونه مطعمًا حقيقيًا.
“لقد تلقيت ضربات بعصا من الخشب الصلب؛ بماذا من المفترض أن أدافع؟”
أومأت إيفرين برأسها.
تطوعت ريلي لمساعدة جولي، وأخذت إجازة قصيرة من مغامري العقيق الأحمر. لم ترفض جولي لأنها كانت تعرف أن ريلي الطيبة والعنيدة لن تسمح برفضها.
فكرت في الحادثة بينما كنت أنظر إلى اللوح. كارلوس. تذكرت ذلك الوجه.
“لكن مع ذلك، نجحت في التخلص منه. يمكننا أن نعتبرها نعمة مقنعة، أليس كذلك؟ حقًا.”
“أليس من غير المعقول لشخص بمستواكِ استخدام ثلاثة عناصر؟”
“ريلي، أستطيع أن أرى الكتاب الذي يطل من حقيبتك.”
ثم أخرج عملة مثيرة من جيبه.
“…أوه.”
بعد أن بلعت ثلاث مرات متتالية، نظر إليها ديكولين بضيق.
ريلي، وهي تلعن اسم ديكولين، اتبعت نظرة جولي. كان كتاب “نظرية يوكلين” يطل من حقيبتها. كانت ترى حتى اسم المؤلف، ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت إيفرين العملة، ثم ألحت عليه ليشرح بنظراتها الواسعة. غير روهاكان الموضوع.
“أوه~، أوه، أوه~ هذا، هذا~… ما هذا، هذا… حصلت عليه للتو! هل يجب أن أرميه؟ هل يجب أن أفعل؟ الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت إيفرين العملة، ثم ألحت عليه ليشرح بنظراتها الواسعة. غير روهاكان الموضوع.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه~، أوه، أوه~ هذا، هذا~… ما هذا، هذا… حصلت عليه للتو! هل يجب أن أرميه؟ هل يجب أن أفعل؟ الآن؟”
“أرميه؟ أرميه الآن؟ أنا سأرميه. أنا سأرميه~.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —طرق، طرق.
“…لا ترميه. سيضيع سدى.”
“هل يجب أن أفعل؟”
ابتسمت ريلي ببرائة لجولي.
تردد صوته وكأنه صدى. نظرت نحو المصدر، و-.
“ماذا تعني بإهدار؟ يمكنني أن أرميه الآن. لكن، سأحتفظ به بما أنك طلبت مني ألا أرميه. ليس لأنه مفيد .”
هزت ليا رأسها فقط تجاه كارلوس. “هجين”، مصطلح يشير إلى شخص من أصول مختلطة، لكنه لم يكن بحاجة إلى تفسير.
“…نعم.”
فتحت غطاء الزجاجة وشربت الدواء العجيب، بعد أن اتخذت قراري للقيام بذلك في القصر.
أومأت جولي برأسها لتقول ان ذلك على ما يرام. لم تكن فارسًا ضيق الأفق. في تلك اللحظة، صهل الحصان.
كان هناك عدد لا بأس به من الناس يتناولون الطعام بصخب بالداخل، رغم أنه بدا وكأنه حانة أكثر من كونه مطعمًا حقيقيًا.
“أوه! إنهم قادمون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت جولي نظرة إلى الأمام. كان هناك مسؤولون من ريكروداك، بما في ذلك مدير السجن، والرئيس، وأحد حراس السجن، يقفون جنبًا إلى جنب في الثلج.
حذروا من الأشخاص الذين ينتظرون على مسافة ليست ببعيدة.
“بلعت… بلعت… بلعت.”
ألقت جولي نظرة إلى الأمام. كان هناك مسؤولون من ريكروداك، بما في ذلك مدير السجن، والرئيس، وأحد حراس السجن، يقفون جنبًا إلى جنب في الثلج.
“لا توجد مشكلة. هل ستقدميها على هذا النحو؟”
“الفارسة جولي! النائبة ريلي!”
وضعت إيفرين قطعة الخشب الصلب على الطاولة بدلاً من الإجابة. أومأ روهاكان برأسه.
استقبلوهم بابتسامة مشرقة، مرحبين بسرور بالتعزيزات التي وصلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “*شهقة*! أنا آسفة، *شهقة*!”
“سعدت بلقائكم!”
“هل يجب أن أفعل؟”
كانت مهمة سجن ريكروداك هي الدفاع ضد الشر. في الشتاء، تتحرك عدة وحوش جائعة جنوبًا، وكان هدف ريكروداك هو الدفاع ضدها، أو على الأقل إبطاء تقدمها قليلاً.
انتفخت الأوعية الدموية في صدغي.
“سعدت بلقائكم! واو~، من كان يظن أن شخصين مشهورين سيأتيان!”
“…النمو؟”
كانت وجوههم مملوءة بالابتسامات، لكن جولي واجهتهم كفارس متفانٍ.
الحقيقة هي أن ديكولين لم يشك فيها. بل على العكس، كان يؤمن بها، لذا دفعها إلى الأمام.
“سعدت بلقائك، الرئيس ديريك.”
كان كبريائها يتضرر إلى حد ما، لذا أكدت له إيفرين ذلك. عبس ديكولين.
“نعم! الفارسة الوفية جولي! سأراك بالداخل. هيه! ماذا تفعلون! ألا تستمعون؟!” “نعم!”
“أوه! إنهم قادمون!”
اندفع حراس السجن لأخذ زمام الخيول. نزلت جولي من على الحصان ونظرت إلى الأرض. ساحة معركة… يمكن أن تُسمى كذلك، لكن في المركز تمامًا، سيصبح العديد من السجناء قريبًا جدرانًا بشرية.
—…أحضرت الشيء الذي ذكرته.
“…ريلي.”
فكرت في الحادثة بينما كنت أنظر إلى اللوح. كارلوس. تذكرت ذلك الوجه.
“نعم؟”
فتحت غطاء الزجاجة وشربت الدواء العجيب، بعد أن اتخذت قراري للقيام بذلك في القصر.
“هل ستكونين بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت جولي نظرة إلى الأمام. كان هناك مسؤولون من ريكروداك، بما في ذلك مدير السجن، والرئيس، وأحد حراس السجن، يقفون جنبًا إلى جنب في الثلج.
سألت جولي بهدوء. لم يكن هناك حاجة لإضاعة وقتها في هذا الجحيم المسمى ريكروداك.
لكني كنت فضوليًا بشأن نواياها الحقيقية لأنني أصبحت فجأة رقيبًا. هل كانت تفكر في ولائي؟ أم كان هذا أيضًا اختبارًا؟ مهما كان الأمر، استخدمت [يد ميداس] على الدواء.
“بالطبع، أنا بخير. بل بالعكس، لن أكون بخير إذا طلبتِ مني المغادرة.”
: يساعد الجسم على تدوير المانا.
ومع ذلك، عبّرت ريلي عما تقصده بابتسامة دافئة، وردت جولي بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه~، أوه، أوه~ هذا، هذا~… ما هذا، هذا… حصلت عليه للتو! هل يجب أن أرميه؟ هل يجب أن أفعل؟ الآن؟”
“…شكرًا.”
حذروا من الأشخاص الذين ينتظرون على مسافة ليست ببعيدة.
*****
“لا بأس. انتهيت على أي حال.”
في البرج، في مكتب الأستاذ الرئيسي.
كانت لعبة تثير شوقي للوطن.
“…بلعت ريقها.”
في المقام الأول، كان الصوت يمثل كلًا من أزمة وفرصة. سمح ذلك لدكولين، الذي كان يفتقر إلى الموهبة، أن ينمو. لكن.
ابتلعت إيفرين ريقها عندما التقت بنظرة دكولين. كانت حبات العرق تتجمع على جبهتها، ويدها ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. كانت في وسط فحص أطروحتها. كانت ترتجف بهذا القدر بسبب هذه العملية البسيطة.
نظر إليها دكولين، بشيء غير عادي في عينيه. “كيف تجرئين، ألا يمكنكِ القيام بذلك بشكل صحيح؟”، كانت نظرة مليئة بالغطرسة.
قلب ديكولين صفحات الورقة؛ كان صوت كل صفحة تُقلب يبدو كأنه يقطع لحمها.
“إذاً؟”
“بلعت… بلعت… بلعت.”
“…لا، يمكنني ذلك.”
بعد أن بلعت ثلاث مرات متتالية، نظر إليها ديكولين بضيق.
“هل يجب أن أفعل؟”
“بلعت. أنا آسفة، *شهقة* – أوه. لماذا *شهقة*-”
الشيء الذي ذكرته… الشيء الذي ذكرته… الشيء الذي ذكرته…
تحول بلعها المستمر إلى شهقات. شعرت إيفرين بإحراج متزايد، وغطت فمها، لكن دون جدوى.
“…نعم.”
“آه، *شهقة*!”
“نعم، سأقدمها.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“حجابي الحاجز- *شهقة*!”
“هذا الهجين الحقير…”
“…إنه صوت مزعج.”
[استهلاك أعلى درجة من [روح التنين].]
“*شهقة*! أنا آسفة، *شهقة*!”
“…”
هز ديكولين رأسه ووضع الأطروحة جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ينقي الحواس الخمس؟’
“لا بأس. انتهيت على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطوعت ريلي لمساعدة جولي، وأخذت إجازة قصيرة من مغامري العقيق الأحمر. لم ترفض جولي لأنها كانت تعرف أن ريلي الطيبة والعنيدة لن تسمح برفضها.
“أوه، هذا جيد. *شهقة*!”
قلب ديكولين صفحات الورقة؛ كان صوت كل صفحة تُقلب يبدو كأنه يقطع لحمها.
“…تحسنت أطروحتك إلى حد ما، لكن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عبّرت ريلي عما تقصده بابتسامة دافئة، وردت جولي بصدق.
حرّك دكولين قلمه باستخدام القوة النفسية. ثم قام بتصحيح أجزاء من أطروحتها التي كانت بعنوان [تقنية سحرية تستخدم ثلاثة عناصر (إيفرين. إذا نظرت، ستموت. خصوصًا أنت، درنت.)]. تم إجراء تصحيحات مكثفة على التقنية الخامسة في الصفحة 38.
“سعدت بلقائكم!”
“انظري إلى هذا. هذا يجعلها أكثر اختصارًا، مما يقلل من استهلاك المانا غير الضروري.”
“ماذااا؟! ماذا- ماذا يعني ذلك؟!”
نظرت إيفرين إلى ما كتبه دكولين، واتسعت عيناها.
“سأقوم بعرضي بشكل مثالي.”
“واو! *شهقة*! بهذا، يصبح استهلاك المانا…”
“ماذااا؟! ماذا- ماذا يعني ذلك؟!”
استخدمت إيفرين سحرها لحساب الاستهلاك. تم توفير حوالي 20% من المانا مقارنة بالصيغة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“نعم، فهمت! *شهقة*! سأضع ذلك في الاعتبار! شكرًا!”
“ماذااا؟! ماذا- ماذا يعني ذلك؟!”
كانت هذه تصحيحات ثمينة من دكولين، لذا قامت بحفظ المحتوى بسرعة.
ليا، ليو، وكارلوس. الثلاثي الذين التقيت بهم في جزيرة الأشباح. من بينهم، لفت انتباهي الطفل ذو الشعر الأزرق الداكن، كارلوس.
“بالمناسبة، إيفرين. هل كان من الضروري استخدام العناصر الثلاثة: الأرض، النار، والرياح هنا؟”
“…ذلك الرجل.”
“…ماذا؟”
“أليس من غير المعقول لشخص بمستواكِ استخدام ثلاثة عناصر؟”
“عنصران فقط يجب أن يكونا كافيين.”
“إنه الصوت. إنه شئ لا أستطيع فهمه تمامًا، ربما يكون أكبر شيطان واجهته في حياتي.”
أشار دكولين إلى فقرة أخرى. هذه المرة، كان سؤالًا. أومأت إيفرين برأسها، محافظة على وجهها بلا تعبير.
“لكن مع ذلك، نجحت في التخلص منه. يمكننا أن نعتبرها نعمة مقنعة، أليس كذلك؟ حقًا.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت إيفرين برأسها، بعزم.
“أليس من غير المعقول لشخص بمستواكِ استخدام ثلاثة عناصر؟”
“ماذا يعني ذلك؟”
“…لا، يمكنني ذلك.”
“واو! *شهقة*! بهذا، يصبح استهلاك المانا…”
كان كبريائها يتضرر إلى حد ما، لذا أكدت له إيفرين ذلك. عبس ديكولين.
: ينقي الحواس الخمس.
“إنها لم تُعَد بشكل موضوعي تمامًا بعد.”
بعد أن بلعت ثلاث مرات متتالية، نظر إليها ديكولين بضيق.
“…ولكن، هل يعني ذلك أن هناك مشكلة في الأطروحة نفسها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ريلي.”
“لا توجد مشكلة. هل ستقدميها على هذا النحو؟”
“سأقوم بعرضي بشكل مثالي.”
نظر إليها دكولين، بشيء غير عادي في عينيه. “كيف تجرئين، ألا يمكنكِ القيام بذلك بشكل صحيح؟”، كانت نظرة مليئة بالغطرسة.
كان روهاكان راضيًا عن الروهاك.
“نعم، سأقدمها.”
“…”
“سوف تحتاجين إلى عرض مثالي في التجمع. لا أعتقد أنكِ ستتمكنين من إدارته. أنتِ من النوع الذي يشعر بالتوتر عندما يقف أمام الجماهير.”
ليا، ليو، وكارلوس. الثلاثي الذين التقيت بهم في جزيرة الأشباح. من بينهم، لفت انتباهي الطفل ذو الشعر الأزرق الداكن، كارلوس.
واصل ديكولين الحديث، لكن إيفرين كانت تعرف شخصيته بالفعل. وكان لديها أيضًا طريقة لاستغلال تلك الشخصية لصالحها.
*****
“سأقوم بعرضي بشكل مثالي.”
قلب ديكولين صفحات الورقة؛ كان صوت كل صفحة تُقلب يبدو كأنه يقطع لحمها.
جعلت ذلك أساسًا لتطورها. بإرادة لا تعرف الحدود، كانت ستحطم شكوكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم… حسنًا.”
…لا.
……
“همم… حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، يا لها من حظ سيئ! أوه، حقًا.”
الحقيقة هي أن ديكولين لم يشك فيها. بل على العكس، كان يؤمن بها، لذا دفعها إلى الأمام.
—بيرة واحدة هنا.
“لننتظر ونرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كان الأستاذ ديكولين يستمتع بتحدي السحرة. الابتسامة الخفيفة على وجهه كانت دليلًا على ذلك. علمت إيفرين بعد قليل أنه كان يأمل دائمًا في أن تتطور. أكثر من أي شخص آخر، كان يأمل في أن تنمو.
ليلة تزينت فيها السماء بالغيوم والقمر الباهت. عند عودتي إلى قصر يوكلين، كنت أنظر إلى الضوء البراق الذي أحمله بين يدي. كان كنزًا لا يمكن العثور عليه حتى لو دفعت مليارات، [روح التنين].
“نعم، سأبذل قصارى جهدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه~، أوه، أوه~ هذا، هذا~… ما هذا، هذا… حصلت عليه للتو! هل يجب أن أرميه؟ هل يجب أن أفعل؟ الآن؟”
أومأت إيفرين برأسها، بعزم.
“بعد التجمع، من الممكن تعيين أستاذ مساعد بناءً على النتائج. هل قررتِ مساركِ؟”
: يساعد الجسم على تدوير المانا.
طرح دكولين السؤال فجأة. ابتسمت إيفرين بسلام. ثم ألقت نظرة على اللوحة التي تحمل اسم “الأستاذ الرئيسي ديكولين” على مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل أكثر من ذلك، بل ابتسم فقط.
“نعم.”
كانت هناك تأثيرات أخرى غير القيمة المطلقة للمانا. كما أنه يساعد على الرؤية والسمع أيضًا.
أومأت إيفرين برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعدت بلقائكم! واو~، من كان يظن أن شخصين مشهورين سيأتيان!”
“أفكر في أن أصبح تلميذة رسمية للأستاذ الرئيسي ديكولين. ما رأيك، يا أستاذ؟”
اللحظة التي صرخت فيها ليا كانت تشير إلى نهاية الوقت الذي كان لدي في عالم الصوت.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
وصلت إيفرين إلى [زهرة الخنزير] مع روهاكان بعدما أمرها أن “تأخذه إلى أشهى مطعم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل أكثر من ذلك، بل ابتسم فقط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
