العصر البدائي
الأعضاء الثلاثة التي قام وانغ وي بصقلها وامتصاص المواد اللازمة لها هي: الكبد، الكلى، والرئتين. بالنسبة للمواد المطلوبة، فهي تستند إلى نظرية العناصر الخمسة.
ومع ذلك، الكائنات الحية التي بدأت في الظهور في العصر البدائي استفادت من تعميد كل من طاقة الفوضى والطاقة الفطرية. ونتيجة لذلك، الغالبية العظمى من الحياة التي وُلدت في تلك الفترة عُرفت بآلهة العصر البدائي أو شياطين العصر الفطري، وكانت قوية للغاية.
لكنه كان خبراً ساراً بالنسبة للجنس البشري. بعد ظهور أول شعاع من الطاقة المكتسبة بين السماء والأرض، خُلق جنس جديد: الجنس البشري.
الرئة تمثل المعدن، الكلى تمثل الماء، والكبد يمثل الخشب. وفقًا لنظرية العناصر الخمسة، المعدن (الرئة) يعزز الماء (الكلى)، والماء يعزز الخشب (الكبد).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستستمر العملية حتى يحدث توازن بين التعزيز والكبح للوصول إلى حالة من التوازن. للأسف، وانغ وي لم يحصل بعد على المادتين المتبقيتين؛ والسبب في ذلك هو أن متطلباته أو متطلبات الطائفة كانت عالية جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول منتصف العصر البدائي، أصبحت كمية طاقة الفوضى المتبقية نادرة جدًا، لدرجة أنه يمكن حسابها على الأصابع. أما بالنسبة للطاقة الفطرية، فقد كانت تتدهور ببطء.
من أجل منح وانغ وي أفضل ميزة ممكنة، اختارت طائفة افتتاح الداو كنوزًا فطرية من السماء والأرض لتساعده في صقل جسده.
من أجل منح وانغ وي أفضل ميزة ممكنة، اختارت طائفة افتتاح الداو كنوزًا فطرية من السماء والأرض لتساعده في صقل جسده.
الرئة تمثل المعدن، الكلى تمثل الماء، والكبد يمثل الخشب. وفقًا لنظرية العناصر الخمسة، المعدن (الرئة) يعزز الماء (الكلى)، والماء يعزز الخشب (الكبد).
الكنوز الفطرية هي نوع أو جودة خاصة جدًا من المواد. في بعض النواحي، هي أقوى وأندر من المواد على مستوى الإمبراطور.
ومع ذلك، كانت الطاقة الروحية تشكل كارثة بالنسبة لهذه الآلهة البدائية والشياطين الفطرية. بغض النظر عن أنها لم تعد تُولد أجناسهم، اكتشف الكثير منهم الآن أنهم أصبحوا بحاجة إلى القلق بشأن مدى حياتهم. كان هذا خبراً مروعاً لهم.
لكن، للأسف، لم يستمر ذلك طويلاً. بعد حساب أسرار السماء والأرض، اكتشف قادة الآلهة البدائية والشياطين الفطرية تدمير أجناسهم وصعود الجنس البشري. اكتشفوا أن البشر هم العرق المختار من قبل الداو السماوي لقيادة عالم الإمبراطور اللامتناهي، حتى وإن لم يكن يُعرف بهذا الاسم آنذاك.
وفقًا للمعلومات القليلة التي يملكها المزارعون من العصور الأولى التي وُجدت في عالم الإمبراطور اللامتناهي، خلال عصر الفوضى، كان العالم قد تشكل للتو وبالتالي غير صالح للسكنى لأي نوع من الكائنات الحية أو غير الحية.
بالإضافة إلى ذلك، باعتبارهم كائنات وُلدت من السماء والأرض، بمعنى أنهم لم يُخلقوا من خلال التزاوج، كانوا يعتبرون كائنات مثالية. ولذلك، على عكس البشر وحتى الشياطين، كان مفهوم الصراع والقتال نادراً جداً في مجتمعهم أو حضارتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحدى القدرات التي امتلكتها هذه الكائنات كانت كونهم جميعاً خالدين. مع الاستحمام المستمر في طاقة الفوضى والطاقة الفطرية، لم يكن أي منهم يحتاج للقلق بشأن مدى حياتهم، ولذلك كانوا يركزون بشكل أساسي على الزراعة.
في ذلك الوقت، لم يكن هناك طاقة روحية بين السماء والأرض، بل كان هناك طاقة الفوضى، وهي شكل متفوق بشكل كبير من الطاقة. بعد اكتمال العالم وإكمال الداو السماوي قوانين السماء والأرض الأساسية، بدأ العصر البدائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك افتراض آخر يشير إلى أن هذه الكائنات، بسبب ولادتها بقوى مختلفة، كان مجتمعها هرمياً بشكل صارم، بل أسوأ من العصر الحديث.
في ذلك العصر، تراجعت طاقة الفوضى إلى طاقة فطرية. وعلى الرغم من أن طاقة الفوضى ما زالت موجودة في البيئة، إلا أنها كانت لا تقارن بالكمية غير المحدودة التي كانت موجودة في العصر السابق.
للأسف، لم تستمر هذه الحضارة المسالمة طويلاً. مع مرور الوقت، اكتشفت هذه الآلهة البدائية والشياطين الفطرية أن طاقة الفوضى والطاقة الفطرية بدأت تتناقص ببطء.
ومع ذلك، الكائنات الحية التي بدأت في الظهور في العصر البدائي استفادت من تعميد كل من طاقة الفوضى والطاقة الفطرية. ونتيجة لذلك، الغالبية العظمى من الحياة التي وُلدت في تلك الفترة عُرفت بآلهة العصر البدائي أو شياطين العصر الفطري، وكانت قوية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أجسادهم المادية قوية للغاية، لدرجة أنهم كانوا يستخدمون النجوم كوجبات خفيفة والعوالم ككرات للعب. وُلدوا بدماء مرعبة تمنحهم قدرات إلهية لا يمكن تصورها.
للأسف، لم تستمر هذه الحضارة المسالمة طويلاً. مع مرور الوقت، اكتشفت هذه الآلهة البدائية والشياطين الفطرية أن طاقة الفوضى والطاقة الفطرية بدأت تتناقص ببطء.
الكثير من الناس يفترضون أن البشر كانوا أحفاد الآلهة البدائية، بينما الشياطين كانوا أحفاد الشياطين الفطرية، نظرًا لأن هذه الآلهة البدائية كانت تشبه البشر تمامًا، والشياطين الفطرية كانت تشبه عرق الشياطين.
هناك أمران يعرفهما المزارعون في الوقت الحالي عن هذه الكائنات: كانت ضخمة للغاية في الحجم، ووُلدت كلها بمستوى عالٍ جدًا من الزراعة. أضعفهم كان يمتلك قوة عالم تحطيم الفراغ، بينما أقواهم وصل إلى مستوى الأباطرة العظماء، وذلك عند الولادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحدى القدرات التي امتلكتها هذه الكائنات كانت كونهم جميعاً خالدين. مع الاستحمام المستمر في طاقة الفوضى والطاقة الفطرية، لم يكن أي منهم يحتاج للقلق بشأن مدى حياتهم، ولذلك كانوا يركزون بشكل أساسي على الزراعة.
الكثير من الناس يفترضون أن البشر كانوا أحفاد الآلهة البدائية، بينما الشياطين كانوا أحفاد الشياطين الفطرية، نظرًا لأن هذه الآلهة البدائية كانت تشبه البشر تمامًا، والشياطين الفطرية كانت تشبه عرق الشياطين.
الكثير من المزارعين في الوقت الحالي يفترضون أن نظام الزراعة لهذه الكائنات كان مختلفًا تمامًا عن العصر الحديث. وبسبب أن الأغلبية منهم وُلدوا بهذه القوة العظيمة، لم يكن لديهم حاجة لاستنشاق طاقة السماء والأرض. كل ما كان عليهم فعله هو فهم قوانين السماء والأرض للوصول إلى مستويات أعلى من القوة.
بعدما اكتشفت الأجناس البدائية البشر، اندهشوا من ضعفهم مقارنة بهم. لم يكن لديهم أي شكل من أشكال الزراعة، كانوا صغاراً ويموتون بعد 300 سنة فقط. حتى أضعف أفراد الآلهة البدائية يمكن أن يقضي على البشر بسهولة بمجرد تسرب هالته.
كانت أجسادهم المادية قوية للغاية، لدرجة أنهم كانوا يستخدمون النجوم كوجبات خفيفة والعوالم ككرات للعب. وُلدوا بدماء مرعبة تمنحهم قدرات إلهية لا يمكن تصورها.
هناك افتراض آخر يشير إلى أن هذه الكائنات، بسبب ولادتها بقوى مختلفة، كان مجتمعها هرمياً بشكل صارم، بل أسوأ من العصر الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحدى القدرات التي امتلكتها هذه الكائنات كانت كونهم جميعاً خالدين. مع الاستحمام المستمر في طاقة الفوضى والطاقة الفطرية، لم يكن أي منهم يحتاج للقلق بشأن مدى حياتهم، ولذلك كانوا يركزون بشكل أساسي على الزراعة.
كلما وُلد أحد هذه الآلهة بقوة أكبر، كانت مواهبه، مكانته، وفرصه للنمو والتطور أعلى. ولم يكن للآلهة البدائية المولودة بقوة عالم تحطيم الفراغ أي فرصة لتجاوز تلك المولودة بقوة عالم القديس، ناهيك عن الذين يمتلكون مستويات أعلى.
بالطبع، لا يزال هناك العديد من الأمور التي تحير المزارعين في العصر الحالي حول تلك العصور. هناك أدلة كافية تثبت أن البشر وُجدوا في العصر البدائي. لذلك، تساءل الناس دائمًا كيف ظهر البشر، وكيف نجوا، وكيف أصبحوا قادة هذا العالم في عصر الإمبراطور الأول، رغم وجود تلك الآلهة البدائية والشياطين الفطرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعدما اكتشفت الأجناس البدائية البشر، اندهشوا من ضعفهم مقارنة بهم. لم يكن لديهم أي شكل من أشكال الزراعة، كانوا صغاراً ويموتون بعد 300 سنة فقط. حتى أضعف أفراد الآلهة البدائية يمكن أن يقضي على البشر بسهولة بمجرد تسرب هالته.
من السجلات المتبقية من ذلك العصر، كان البشر دائمًا يُعتبرون عرقًا ضعيفًا وبائسًا، وهذا لغز لطالما حير المزارعين.
الكثير من الناس يفترضون أن البشر كانوا أحفاد الآلهة البدائية، بينما الشياطين كانوا أحفاد الشياطين الفطرية، نظرًا لأن هذه الآلهة البدائية كانت تشبه البشر تمامًا، والشياطين الفطرية كانت تشبه عرق الشياطين.
ومع ذلك، كانت الطاقة الروحية تشكل كارثة بالنسبة لهذه الآلهة البدائية والشياطين الفطرية. بغض النظر عن أنها لم تعد تُولد أجناسهم، اكتشف الكثير منهم الآن أنهم أصبحوا بحاجة إلى القلق بشأن مدى حياتهم. كان هذا خبراً مروعاً لهم.
الكثير من الناس يفترضون أن البشر كانوا أحفاد الآلهة البدائية، بينما الشياطين كانوا أحفاد الشياطين الفطرية، نظرًا لأن هذه الآلهة البدائية كانت تشبه البشر تمامًا، والشياطين الفطرية كانت تشبه عرق الشياطين.
أما بالنسبة لصعود العرق البشري، فالكثيرون يعزون ذلك إلى الإمبراطور العظيم الأول لعالم الإمبراطور اللامتناهي، إمبراطور فتح السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحقيقة أن العديد من النظريات أو الافتراضات التي قدمها المزارعون المعاصرون كانت صحيحة، بينما كان القليل منها خاطئ.
الحقيقة هي أن هذه الآلهة البدائية والشياطين الفطرية وُلدت بالفعل بأحجام هائلة وقوة عظيمة. كان مجتمعهم هرمياً بشكل صارم حيث كان الأكبر سناً فيهم عادةً هو الأقوى ويتمتع بأعلى مكانة.
إحدى القدرات التي امتلكتها هذه الكائنات كانت كونهم جميعاً خالدين. مع الاستحمام المستمر في طاقة الفوضى والطاقة الفطرية، لم يكن أي منهم يحتاج للقلق بشأن مدى حياتهم، ولذلك كانوا يركزون بشكل أساسي على الزراعة.
ومع ذلك، الكائنات الحية التي بدأت في الظهور في العصر البدائي استفادت من تعميد كل من طاقة الفوضى والطاقة الفطرية. ونتيجة لذلك، الغالبية العظمى من الحياة التي وُلدت في تلك الفترة عُرفت بآلهة العصر البدائي أو شياطين العصر الفطري، وكانت قوية للغاية.
بالإضافة إلى ذلك، باعتبارهم كائنات وُلدت من السماء والأرض، بمعنى أنهم لم يُخلقوا من خلال التزاوج، كانوا يعتبرون كائنات مثالية. ولذلك، على عكس البشر وحتى الشياطين، كان مفهوم الصراع والقتال نادراً جداً في مجتمعهم أو حضارتهم.
الكثير من الناس يفترضون أن البشر كانوا أحفاد الآلهة البدائية، بينما الشياطين كانوا أحفاد الشياطين الفطرية، نظرًا لأن هذه الآلهة البدائية كانت تشبه البشر تمامًا، والشياطين الفطرية كانت تشبه عرق الشياطين.
حياة الجنس البشري في ذلك الوقت لم تكن جيدة أو سيئة؛ كانت تعتمد بشكل أساسي على شخصية الأجناس التي أخذتهم. بالنسبة لمعظم القبائل البشرية، كانت الحياة جيدة إلى حد ما.
رغم الهرمية الصارمة، لم يشتكِ أحد أو يشعر بالغيرة، حيث كانوا يدركون أنهم أبناء السماء والأرض، وأن قوتهم ومواهبهم قد أُعطيت لهم، ولذلك كانوا يشعرون بالرضا بما وُهب لهم.
ستستمر العملية حتى يحدث توازن بين التعزيز والكبح للوصول إلى حالة من التوازن. للأسف، وانغ وي لم يحصل بعد على المادتين المتبقيتين؛ والسبب في ذلك هو أن متطلباته أو متطلبات الطائفة كانت عالية جدًا.
وإذا أراد أحدهم تغيير مكانته، كل ما عليه فعله هو العمل بجد على استنارة قوانين السماء والأرض وزيادة قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبية هذه الأجناس تركوا البشر وشأنهم، بينما قرر البعض الاحتفاظ بهم كحيوانات أليفة أو لدراستهم، خاصةً لقدرتهم السريعة على التكاثر.
للأسف، لم تستمر هذه الحضارة المسالمة طويلاً. مع مرور الوقت، اكتشفت هذه الآلهة البدائية والشياطين الفطرية أن طاقة الفوضى والطاقة الفطرية بدأت تتناقص ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحلول منتصف العصر البدائي، أصبحت كمية طاقة الفوضى المتبقية نادرة جدًا، لدرجة أنه يمكن حسابها على الأصابع. أما بالنسبة للطاقة الفطرية، فقد كانت تتدهور ببطء.
ستستمر العملية حتى يحدث توازن بين التعزيز والكبح للوصول إلى حالة من التوازن. للأسف، وانغ وي لم يحصل بعد على المادتين المتبقيتين؛ والسبب في ذلك هو أن متطلباته أو متطلبات الطائفة كانت عالية جدًا.
الكثير من الناس يفترضون أن البشر كانوا أحفاد الآلهة البدائية، بينما الشياطين كانوا أحفاد الشياطين الفطرية، نظرًا لأن هذه الآلهة البدائية كانت تشبه البشر تمامًا، والشياطين الفطرية كانت تشبه عرق الشياطين.
وبالتالي، أصبح من الصعب جدًا على أفراد هذه الأجناس أن يولدوا بشكل طبيعي. والأفراد الذين وُلدوا كانوا ضعفاء للغاية لدرجة أنهم لم يكن لديهم حتى قوة القانون عند الولادة. بمعنى آخر، بدأت الآلهة البدائية تُولد بقوة أقل من مستوى تحطيم الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر قادة عرق الآلهة البدائية وعرق الشياطين الفطرية استخدام التزاوج لزيادة أعداد أجناسهم، وقد نجحت هذه الاستراتيجية لفترة من الوقت. من خلال التحكم الصارم في من يمكن أن يتزاوج معه أعضاء أجناسهم، على سبيل المثال، الآلهة البدائية التي وُلدت بقوة عالم الأسمى يمكن أن تتزاوج فقط مع من له مكانة أو ميلاد مشابه، نجحت أجناسهم لفترة زمنية محدودة.
بعدما اكتشفت الأجناس البدائية البشر، اندهشوا من ضعفهم مقارنة بهم. لم يكن لديهم أي شكل من أشكال الزراعة، كانوا صغاراً ويموتون بعد 300 سنة فقط. حتى أضعف أفراد الآلهة البدائية يمكن أن يقضي على البشر بسهولة بمجرد تسرب هالته.
لكن، للأسف، لم يكن هذا الحل كافيًا لإنقاذ هذه الأجناس القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة وتدقيق : “NS”
رغم أن نسلهم كان قوياً بشكل لا يُصدق وموهوبًا، إلا أن التزاوج كان لا يزال صعبًا للغاية بسبب قوتهم. قوانين السماء والأرض لا تسمح للكائنات القوية بالتزاوج بسهولة مثل الكائنات الضعيفة، وإلا لانكسر توازن الطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحدى القدرات التي امتلكتها هذه الكائنات كانت كونهم جميعاً خالدين. مع الاستحمام المستمر في طاقة الفوضى والطاقة الفطرية، لم يكن أي منهم يحتاج للقلق بشأن مدى حياتهم، ولذلك كانوا يركزون بشكل أساسي على الزراعة.
عبقري مثل وانغ وي يحتاج إلى خمس سنوات للوصول إلى الطبقة الثانية عشرة من عالم صقل الجسد. لكن في العصر البدائي، كان الشخص العادي ذو المواهب المتوسطة يستغرق 10 أشهر فقط. العبقري كان يستغرق شهرًا، وعبقري مثل وانغ وي، المتفوق على قوانين الطبيعة، كان يستغرق من 3 إلى 4 أيام.
وهكذا، بحلول نهاية العصر البدائي، تحولت الطاقة الفطرية بين السماء والأرض إلى طاقة مكتسبة أو طاقة روحية موجودة في العصر الحديث. بالطبع، الكمية آنذاك لم يكن يمكن تخيلها حتى من قبل المزارعين الحاليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول منتصف العصر البدائي، أصبحت كمية طاقة الفوضى المتبقية نادرة جدًا، لدرجة أنه يمكن حسابها على الأصابع. أما بالنسبة للطاقة الفطرية، فقد كانت تتدهور ببطء.
عبقري مثل وانغ وي يحتاج إلى خمس سنوات للوصول إلى الطبقة الثانية عشرة من عالم صقل الجسد. لكن في العصر البدائي، كان الشخص العادي ذو المواهب المتوسطة يستغرق 10 أشهر فقط. العبقري كان يستغرق شهرًا، وعبقري مثل وانغ وي، المتفوق على قوانين الطبيعة، كان يستغرق من 3 إلى 4 أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إحدى القدرات التي امتلكتها هذه الكائنات كانت كونهم جميعاً خالدين. مع الاستحمام المستمر في طاقة الفوضى والطاقة الفطرية، لم يكن أي منهم يحتاج للقلق بشأن مدى حياتهم، ولذلك كانوا يركزون بشكل أساسي على الزراعة.
ومع ذلك، كانت الطاقة الروحية تشكل كارثة بالنسبة لهذه الآلهة البدائية والشياطين الفطرية. بغض النظر عن أنها لم تعد تُولد أجناسهم، اكتشف الكثير منهم الآن أنهم أصبحوا بحاجة إلى القلق بشأن مدى حياتهم. كان هذا خبراً مروعاً لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، بحلول نهاية العصر البدائي، تحولت الطاقة الفطرية بين السماء والأرض إلى طاقة مكتسبة أو طاقة روحية موجودة في العصر الحديث. بالطبع، الكمية آنذاك لم يكن يمكن تخيلها حتى من قبل المزارعين الحاليين.
الكنوز الفطرية هي نوع أو جودة خاصة جدًا من المواد. في بعض النواحي، هي أقوى وأندر من المواد على مستوى الإمبراطور.
لكنه كان خبراً ساراً بالنسبة للجنس البشري. بعد ظهور أول شعاع من الطاقة المكتسبة بين السماء والأرض، خُلق جنس جديد: الجنس البشري.
في ذلك الوقت، لم يكن هناك طاقة روحية بين السماء والأرض، بل كان هناك طاقة الفوضى، وهي شكل متفوق بشكل كبير من الطاقة. بعد اكتمال العالم وإكمال الداو السماوي قوانين السماء والأرض الأساسية، بدأ العصر البدائي.
بعدما اكتشفت الأجناس البدائية البشر، اندهشوا من ضعفهم مقارنة بهم. لم يكن لديهم أي شكل من أشكال الزراعة، كانوا صغاراً ويموتون بعد 300 سنة فقط. حتى أضعف أفراد الآلهة البدائية يمكن أن يقضي على البشر بسهولة بمجرد تسرب هالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غالبية هذه الأجناس تركوا البشر وشأنهم، بينما قرر البعض الاحتفاظ بهم كحيوانات أليفة أو لدراستهم، خاصةً لقدرتهم السريعة على التكاثر.
عبقري مثل وانغ وي يحتاج إلى خمس سنوات للوصول إلى الطبقة الثانية عشرة من عالم صقل الجسد. لكن في العصر البدائي، كان الشخص العادي ذو المواهب المتوسطة يستغرق 10 أشهر فقط. العبقري كان يستغرق شهرًا، وعبقري مثل وانغ وي، المتفوق على قوانين الطبيعة، كان يستغرق من 3 إلى 4 أيام.
حياة الجنس البشري في ذلك الوقت لم تكن جيدة أو سيئة؛ كانت تعتمد بشكل أساسي على شخصية الأجناس التي أخذتهم. بالنسبة لمعظم القبائل البشرية، كانت الحياة جيدة إلى حد ما.
لكن، للأسف، لم يستمر ذلك طويلاً. بعد حساب أسرار السماء والأرض، اكتشف قادة الآلهة البدائية والشياطين الفطرية تدمير أجناسهم وصعود الجنس البشري. اكتشفوا أن البشر هم العرق المختار من قبل الداو السماوي لقيادة عالم الإمبراطور اللامتناهي، حتى وإن لم يكن يُعرف بهذا الاسم آنذاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن، للأسف، لم يستمر ذلك طويلاً. بعد حساب أسرار السماء والأرض، اكتشف قادة الآلهة البدائية والشياطين الفطرية تدمير أجناسهم وصعود الجنس البشري. اكتشفوا أن البشر هم العرق المختار من قبل الداو السماوي لقيادة عالم الإمبراطور اللامتناهي، حتى وإن لم يكن يُعرف بهذا الاسم آنذاك.
____________________________________
رغم الهرمية الصارمة، لم يشتكِ أحد أو يشعر بالغيرة، حيث كانوا يدركون أنهم أبناء السماء والأرض، وأن قوتهم ومواهبهم قد أُعطيت لهم، ولذلك كانوا يشعرون بالرضا بما وُهب لهم.
ترجمة وتدقيق : “NS”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك العصر، تراجعت طاقة الفوضى إلى طاقة فطرية. وعلى الرغم من أن طاقة الفوضى ما زالت موجودة في البيئة، إلا أنها كانت لا تقارن بالكمية غير المحدودة التي كانت موجودة في العصر السابق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات