You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 216

خامل الذّكر II

خامل الذّكر II

خامل الذّكر II

نفس النمط يتكرر مرارًا وتكرارًا.

حانوتي الأصلي من الدورة الأولى، والذي لا أستطيع تذكره على الإطلاق. من أجل الراحة، لنطلقن عليه حانوتي الأصلي، حانوتي: البداية، أو حانوتي الأول.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“يا معلم، لقد قلت أنك تريد أن تسميه باسم بسيط، لكن ألا يبدو هذا الأمر مبالغًا فيه؟”

كان وجه طفل عادي. وبصرف النظر عن حقيقة أن قبعته كانت كبيرة بعض الشيء وغير عادية، لم تكن هناك أي سمات مميزة. مجرد طفل عادي في المدرسة الابتدائية.

الشخص المتذمر ذا شعر برتقالي مربوط على شكل ذيل حصان، ويرتدي زيًا بحريًا أبيض، ويرتدي حذاء كرة سلة من ماركة جوردان. لم يكن ذلك الشخص سوى رئيسة مجلس طالبات بيكوا الثانوية للبنات، تشيون يو-هوا، وهي ضيفة مهمة دعيت خصيصًا للمشاركة في مشروع “اعثر على الاختلاف” الخاص حانوتي الأصلية.

“أنت تحاولين التباهي أمام دانغ سيو-رين، أليس كذلك؟ من فضلك، تحكمي في نفسك.”

“على أية حال، يو-هوا، أنا بحاجة حقًا إلى مساعدتك في تجميع أجزاء حانوتي الأصلي. حسنًا، أو بالأحرى، أنا بحاجة إلى مساعدة من الفراغ اللانهائي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيهك.” بدت ملامح الاستياء واضحة على وجه يو-هوا. على الرغم من مدى تعبيرها، إلا أنها لم تبد أبدًا أنها تسيء إلى الآخرين – وهي إحدى سماتها الغريبة. “الفراغ اللانهائي؟ لماذا هو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إيهك.” بدت ملامح الاستياء واضحة على وجه يو-هوا. على الرغم من مدى تعبيرها، إلا أنها لم تبد أبدًا أنها تسيء إلى الآخرين – وهي إحدى سماتها الغريبة. “الفراغ اللانهائي؟ لماذا هو؟”

بمعنى آخر، من وجهة نظر الناس في العالم، كان حانوتي الأصلي مجرد شخص إضافي في حياتهم أيضًا.

“حسنًا، حانوتي الأصلي الذي يظهر في أحلام الآخرين… كيف يمكنني أن أصفه… دقته ضعيفة.”

“هاه؟ ما المشكلة؟”

أرشدت تشيون يو-هوا عبر العديد من المناظر الطبيعية الأحلامية وأريتها الصورة الظلية الضبابية التي من المفترض أنها كانت حانوتي الأصلي.

كان وجه طفل عادي. وبصرف النظر عن حقيقة أن قبعته كانت كبيرة بعض الشيء وغير عادية، لم تكن هناك أي سمات مميزة. مجرد طفل عادي في المدرسة الابتدائية.

“أوه، إنه حقيقي! إنه مثل النظر إلى صورة قديمة بالأبيض والأسود لم ترمم بعد!”

أرشدت تشيون يو-هوا عبر العديد من المناظر الطبيعية الأحلامية وأريتها الصورة الظلية الضبابية التي من المفترض أنها كانت حانوتي الأصلي.

“صحيح؟”

“إذا كنت قد ذهبت حقًا إلى هذا الحد لمحو كل من حولي بختم الوقت، فيجب أن يكون هناك شواهد قبور كريستالية في كل مكان مرتبطة بهؤلاء الأشخاص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم! ولكن حتى مع هذه الجودة الرديئة، يمكنك معرفة ذلك على الفور – هذا الصغير رائع! يا معلم، كنت ترتدي قبعة ناعمة عندما كنت أصغر سنًا، أليس كذلك؟ هاهاها! هاهاها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”

على الرغم من أنها شعرت بالاشمئزاز إلى حد ما عند ذكر الفراغ اللانهائي، إلا أن مزاج يو-هوا تحسن بسرعة في اللحظة التي ألقت فيها نظرة خاطفة على نفسي في طفولتي. وبصيحات عالية، بدأت في فحص الصورة الظلية من كل زاوية ممكنة، والتحرك حولي بحماس.

“ماذا تقصد؟”

نظفت حلقي. “حتى الآن، وجدنا 13 حلمًا يظهر فيه حانوتي الأصلي. يظهر هذا الحلم أصغر نسخة منه. حانوتي الأصلي الذي يظهر في هذه الأحلام يكون أصغر سنًا من طالب جامعي بشكل عام.”

“ختم الوقت. لقد رحلت. لم يتبق أي بيانات. في الواقع، يجب أن تكون ملابسها بالكامل مغطاة بالضوضاء أيضًا، لكنني عدلتها قليلًا لملء الفراغات.”

“أوه، انظر فقط إلى تلك الخدود الممتلئة! ياللطافتها! يا معلم، هل لا توجد طريقة لتسجيل هذه الأحلام، مثل تصوير مقطع فيديو والاحتفاظ به؟”

في ممر المستشفى، استندت يو-هوا إلى الحائط، وهي تراقب الحشد المتفرق من المرضى المارة. من المفترض أن هذا المكان كان المكان الذي عملت فيه والدتي ذات يوم. لكن هذا المكان لم يقدم الكثير من المعلومات المفيدة. كل ما استطعت استنتاجه هو أن والدتي كانت على الأرجح ممرضة. وحتى هذا الاستنتاج قوبل بخطأ [404].

“أنت تحاولين التباهي أمام دانغ سيو-رين، أليس كذلك؟ من فضلك، تحكمي في نفسك.”

كان صبي المدرسة الابتدائية يمشي ممسكًا بيد والدته. بعد التأكد من مظهر حانوتي الأصلي، حاولت على الفور فحص وجهها أيضًا، لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تسك.” انتفخت خدا يو-هوا مثل الهامستر.

“على أية حال، اتصلي بالفراغ اللانهائي للحظة. أفكر في استعادة جودة الصورة بناءً على البيانات التي جمعها الفراغ اللانهائي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ولكن سنباي، أنت من يمسك بيدي، وليس العكس.”

“أوه… أنا أكره أن أخفف من قيود ذلك الوغد ولو قليلًا. ولكن، لا بأس. من أجل الحصول على فرصة رؤية طفولتك عن قرب… سأسمح بذلك. امنحني ثانية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شواهد القبور البلورية…؟ أوه، هل تقصد تلك الأشياء التي يمكنك أنت فقط رؤيتها، والتي لا يمكن لأحد الدخول إليها دون إذنك؟”

أغمضت يو-هوا عينيها، ثم، انزلاق – رباط الشعر الذي كان يربط شعرها انفك، مما تسبب في تساقط شعرها البرتقالي إلى أسفل.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

رمش.

بعبارة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أعادت فتح عينيها، اختفت حدقتا عينيها وقزحيتيها. ولم يبق سوى لون أحمر غامق مخيف يحدق فيّ.

“بالضبط.” ضاقت عيناي. “هناك سبب آخر لمحو حانوتي الدورة الأولى تمامًا.”

“مرحبا، سنباي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

انتشرت ابتسامة خفيفة عبر البئر الحمراء في عينيها.

وقفت بجوار الفراغ اللانهائي في ممر المستشفى، وذراعي متقاطعتان، وأتمتم لنفسي، “… أشعر أن هناك شيئًا غريبًا.”

“لقد مر وقت طويل. هل افتقدتني؟”

صار تعبير الفراغ اللانهائي مثيرًا للاهتمام.

“لقد مر وقت طويل. لنتخطى الحديث القصير.”

نظفت حلقي. “حتى الآن، وجدنا 13 حلمًا يظهر فيه حانوتي الأصلي. يظهر هذا الحلم أصغر نسخة منه. حانوتي الأصلي الذي يظهر في هذه الأحلام يكون أصغر سنًا من طالب جامعي بشكل عام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، ولكن سنباي، أنت من يمسك بيدي، وليس العكس.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنباي، حُذف هذا أيضًا.”

بالفعل.

“لا شكرًا. أوه، فهمت. هذا أفضل ما يمكنني فعله.”

سواء في الفراغ أو في الأحلام، كان من الأفضل أن تمسك أيدي رفاقك لتجنب الضياع.

عندما كان حانوتي الأصلي على وشك التحول من “صديقٌ لصديق” إلى “صديق مقرب”، تعرض الفراغ اللانهائي لمشكلة غير مرئية.

لقد سخرت منه وتركته. ثم هز الفراغ اللانهائي، المحبوس داخل هيئة تشيون يو-هوا، كتفيه.

“لقد اكتسبت قدرة الذاكرة الكاملة في الدورة الخامسة. في تلك اللحظة، لم يكن ينبغي لي أن أنسى والدتي تمامًا. لم يمر وقت كافٍ لذلك.”

“أنت بارد جدًا. تذكر أنني ولدت من شخصية هذه الفتاة لأنني وقعت في فخك. يؤلمني أن يعاملني شخص أحبه بهذه الطريقة.”

لم يكن لديه عائلة، ولا أقارب، ولا أصدقاء، ولا معارف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك على ملاحظاتك. سأعبر عن عدم اهتمامي بشكل أكثر وضوحًا من الآن فصاعدًا. الآن، أنت تعرف سبب وجودك هنا، أليس كذلك؟”

“تلك المرأة التي تمسك بيد الصبي هنا – تبدو مثل أمي.”

“نعم. لقد كنت أشاهد طوال الوقت.” نقر الفراغ اللانهائي على شفتيه بعمق. “لكن كما تعلم، من الصعب عليّ العمل بكامل طاقتي. بعد كل شيء، يا سنباي، لقد وضعت العديد من الأختام عليّ، مثل الشبيه والشخصية المنقسمة وحليف ضعيف.”

“…أنتَ على حق. ربما يكون هذا ماضيًا بعيدًا الآن، ولكن بالنسبة لنسخة الدورة الرابعة منك، كان هذا منذ بضع سنوات فقط. بغض النظر عن مدى سوء ذاكرة الشخص، فمن المستحيل أن ينسى العائلة والأصدقاء تمامًا.”

“لقد جلبتَ ذلك على نفسك.”

“بطريقة ما، أعتقد أنني أعرف بالضبط إلى أين يتجه هذا الأمر.”

“أوه، هيا. كان انقسام الشخصية جزءًا من خطتك الرئيسية، أليس كذلك؟ من خلال إعطاء هذه الفتاة اسمًا جديدًا، خفضت رتبتي إلى مجرد شخصية ثانوية. فقط شخص ماكر مثلك يمكنه التوصل إلى هذه الاستراتيجية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنباي، حُذف هذا أيضًا.”

“……”

أومأت برأسي. “لقد بحثت في كل شواهد القبور البلورية تقريبًا في كوريا، لكنني لم أجد أيًا منها يخص عائلتي أو أصدقائي أو أيًا من معارفي. أليس هذا غريبًا؟ بالنظر إلى مقدار ما استكشفناه، كان من المفترض أن يظهر واحد على الأقل بحلول الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أمانع في حالتي الحالية. كما تعلم، يقولون إنه من الأفضل أن تكون غبيًا من أن تكون ذكيًا عندما تحاول أن تكون سعيدًا. إن الوعي الذاتي أمر ممتع بطريقته الخاصة.”

“أوه، نقطة عادلة. بالتأكيد.”

تنهدت وقلت، “حتى بالنسبة لك، فإن جمع البيانات عن طفولتي قد يكون مثيرًا للاهتمام، أليس كذلك؟ لذا، تعاون معي.”

بمعنى آخر، من وجهة نظر الناس في العالم، كان حانوتي الأصلي مجرد شخص إضافي في حياتهم أيضًا.

“أوه، نقطة عادلة. بالتأكيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم؟”

لقد جاء الاتفاق أسهل مما كان متوقعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! ولكن حتى مع هذه الجودة الرديئة، يمكنك معرفة ذلك على الفور – هذا الصغير رائع! يا معلم، كنت ترتدي قبعة ناعمة عندما كنت أصغر سنًا، أليس كذلك؟ هاهاها! هاهاها!”

مد الفراغ اللانهائي يده إلى القبعة الغامضة لحانوتي الأصلي ووصل له بأطراف أصابعه.

“لا شكرًا. أوه، فهمت. هذا أفضل ما يمكنني فعله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فرقعة!

“أوه، انظر فقط إلى تلك الخدود الممتلئة! ياللطافتها! يا معلم، هل لا توجد طريقة لتسجيل هذه الأحلام، مثل تصوير مقطع فيديو والاحتفاظ به؟”

بدأت المنطقة المحيطة تنبض بالحياة. وبدأت وجوه المارة وحجم مصابيح الشوارع وأشكال الأشجار تتغير. حتى لحاء الأشجار بدا وكأنه ينمو عليه عروق مفصلة.

كان الصديق الذي يسير إلى المنزل من المدرسة مع حانوتي الأصلي مشوهًا الآن بسبب الضوضاء، تمامًا مثل والدتي. هذه المرة، لم يكن الوجه فقط بل كان الجسم بالكامل مغطى بالتشويش، وكأن الفراغ اللانهائي لم يكلف نفسه عناء تحريره بشكل صحيح. في هذا المشهد الحلمي شديد الواقعية، برزت الخطوط العريضة لصديقي فقط بشكل غير طبيعي، مع عرض الكلمات [404 – غير موجود] فوقه.

“انتظر لحظة. آه، كان الأمر أسهل عندما كنت أعمل والباكو تحت قيادتي. الآن، الأمر مرهق بعض الشيء بفضل شخص معين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيهك.” بدت ملامح الاستياء واضحة على وجه يو-هوا. على الرغم من مدى تعبيرها، إلا أنها لم تبد أبدًا أنها تسيء إلى الآخرين – وهي إحدى سماتها الغريبة. “الفراغ اللانهائي؟ لماذا هو؟”

“هل يجب أن أجعل الأمر أصعب؟”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“لا شكرًا. أوه، فهمت. هذا أفضل ما يمكنني فعله.”

“آه. لا عجب أنني كنت عاجزًا أمامك عندما كنتُ الفراغ اللانهائي. هذا يفسر الكثير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع هذه الكلمات، أصبح المشهد أكثر وضوحًا، وأصبح مفصلًا مثل الواقع، على الرغم من أن الألوان بدت باهتة بعض الشيء كما لو وُضع مرشح بُنّي على كل شيء.

“أنت بارد جدًا. تذكر أنني ولدت من شخصية هذه الفتاة لأنني وقعت في فخك. يؤلمني أن يعاملني شخص أحبه بهذه الطريقة.”

أصبحت الصورة الضبابية لوجه حانوتي الأصلي واضحة.

“هاه؟ ما المشكلة؟”

“……”

باستخدام الفراغ اللانهائي، واصلت البحث عن حانوتي الأصلي.

كان وجه طفل عادي. وبصرف النظر عن حقيقة أن قبعته كانت كبيرة بعض الشيء وغير عادية، لم تكن هناك أي سمات مميزة. مجرد طفل عادي في المدرسة الابتدائية.

لا يمكن لأحد أن يتجاوز نقطة معينة مع حانوتي الأصلي.

دون أن يدرك على الإطلاق أن قدره أن يعيش آلافًا، بل عشرات الآلاف من السنين في المستقبل.

انتشرت ابتسامة خفيفة عبر البئر الحمراء في عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…هل هذا أنا حقًا؟”

كان صبي المدرسة الابتدائية يمشي ممسكًا بيد والدته. بعد التأكد من مظهر حانوتي الأصلي، حاولت على الفور فحص وجهها أيضًا، لكن…

“ألم تخبرك الباكوات بذلك؟ ربما قارنَّ اسمك ومعلوماتك الشخصية.”

“نعم، سنباي.”

“همم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

“إذا كنت لا تثق بهن، فيمكنني الوصول إلى بيانات الباكو بنفسي والتحقق منها مرة أخرى نيابة عنك.”

“ألم تخبرك الباكوات بذلك؟ ربما قارنَّ اسمك ومعلوماتك الشخصية.”

لقد تجاهلت هذا الهراء. “والأهم من ذلك.”

صار تعبير الفراغ اللانهائي مثيرًا للاهتمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هممم؟”

——————

“تلك المرأة التي تمسك بيد الصبي هنا – تبدو مثل أمي.”

“ختم الوقت. لقد رحلت. لم يتبق أي بيانات. في الواقع، يجب أن تكون ملابسها بالكامل مغطاة بالضوضاء أيضًا، لكنني عدلتها قليلًا لملء الفراغات.”

كان صبي المدرسة الابتدائية يمشي ممسكًا بيد والدته. بعد التأكد من مظهر حانوتي الأصلي، حاولت على الفور فحص وجهها أيضًا، لكن…

لقد كان خامِلُ الذّكْر.

لماذا لا أستطيع رؤية وجهها؟

أومأت برأسي. “لقد بحثت في كل شواهد القبور البلورية تقريبًا في كوريا، لكنني لم أجد أيًا منها يخص عائلتي أو أصدقائي أو أيًا من معارفي. أليس هذا غريبًا؟ بالنظر إلى مقدار ما استكشفناه، كان من المفترض أن يظهر واحد على الأقل بحلول الآن.”

وجهها كان مفقودًا.

“……”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بتعبير أدق، لم يكن من الممكن أن تختفي “الضوضاء” التي نشرها الفراغ اللانهائي في جميع أنحاء الحلم لاستعادة الصورة حول وجهها. في وسط الضوضاء، تومض الكلمات [404 – غير موجود]. ربما كان ذلك من عمل الفراغ اللانهائي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أشعر بخيبة أمل كبيرة. كيف يمكنني أن أحزن على فقدان ذكرى لم تعد موجودة؟

“هاه؟” أومأ الفراغ اللانهائي برأسه عند سؤالي، وكان واقفًا بالفعل على سياج، ويهز ساقيه. “هل تسأل حقًا لأنك لا تعرف، يا سنباي؟ اعتقدت أن لديك حدسًا.”

“صحيح؟”

“……”

“أوه… أنا أكره أن أخفف من قيود ذلك الوغد ولو قليلًا. ولكن، لا بأس. من أجل الحصول على فرصة رؤية طفولتك عن قرب… سأسمح بذلك. امنحني ثانية!”

“ختم الوقت. لقد رحلت. لم يتبق أي بيانات. في الواقع، يجب أن تكون ملابسها بالكامل مغطاة بالضوضاء أيضًا، لكنني عدلتها قليلًا لملء الفراغات.”

“نعم، انظر، صديقك في المدرسة الثانوية.”

فكان الأمر كما اعتقدت.

“أوه، نقطة عادلة. بالتأكيد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أشعر بخيبة أمل كبيرة. كيف يمكنني أن أحزن على فقدان ذكرى لم تعد موجودة؟

“لقد جلبتَ ذلك على نفسك.”

“أرى ذلك. لننتقل إلى الحلم التالي.”

“أوه… أنا أكره أن أخفف من قيود ذلك الوغد ولو قليلًا. ولكن، لا بأس. من أجل الحصول على فرصة رؤية طفولتك عن قرب… سأسمح بذلك. امنحني ثانية!”

“نعم، سنباي.”

مد الفراغ اللانهائي يده إلى القبعة الغامضة لحانوتي الأصلي ووصل له بأطراف أصابعه.

باستخدام الفراغ اللانهائي، واصلت البحث عن حانوتي الأصلي.

“تلك المرأة التي تمسك بيد الصبي هنا – تبدو مثل أمي.”

لم يقتصر الأمر على الأحلام الـ13 التي اكتشفتها بالفعل، بل في أي حلم تمكنت فيه من استعادة الصورة بنجاح، تعقبت المزيد من الشخصيات واستخرجت أحلامهم أيضًا.

“هاه؟ ما المشكلة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في البداية، من وجهة نظر صاحب الحلم، كان حانوتي الأصلي مجرد ممثل إضافي يسير بعيدًا أمام متجر. ولكن عندما تتبعت كل اتصال في هذه الأحلام، تغيرَ قربه من صاحب الحلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه.”

من “عميل اشترى همبرجر مع أصدقائه” إلى “طفل خاض معركة كرات ثلجية بالقرب من نفس الحي” إلى “طالب في الفصل المجاور عندما كنت أدرس الصف الثالث”، وفي النهاية، “صديق عابر لصديق كان يتسكع معنا أحيانًا”.

أومأت برأسي. “لقد بحثت في كل شواهد القبور البلورية تقريبًا في كوريا، لكنني لم أجد أيًا منها يخص عائلتي أو أصدقائي أو أيًا من معارفي. أليس هذا غريبًا؟ بالنظر إلى مقدار ما استكشفناه، كان من المفترض أن يظهر واحد على الأقل بحلول الآن.”

ولكن بعد ذلك…

صار تعبير الفراغ اللانهائي مثيرًا للاهتمام.

“هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أمانع في حالتي الحالية. كما تعلم، يقولون إنه من الأفضل أن تكون غبيًا من أن تكون ذكيًا عندما تحاول أن تكون سعيدًا. إن الوعي الذاتي أمر ممتع بطريقته الخاصة.”

عندما كان حانوتي الأصلي على وشك التحول من “صديقٌ لصديق” إلى “صديق مقرب”، تعرض الفراغ اللانهائي لمشكلة غير مرئية.

“إذا كنت لا تثق بهن، فيمكنني الوصول إلى بيانات الباكو بنفسي والتحقق منها مرة أخرى نيابة عنك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سنباي، حُذف هذا أيضًا.”

بالفعل.

“حذف؟ هل تقصد ختم الوقت؟”

عندما كان حانوتي الأصلي على وشك التحول من “صديقٌ لصديق” إلى “صديق مقرب”، تعرض الفراغ اللانهائي لمشكلة غير مرئية.

“نعم، انظر، صديقك في المدرسة الثانوية.”

لم يقتصر الأمر على الأحلام الـ13 التي اكتشفتها بالفعل، بل في أي حلم تمكنت فيه من استعادة الصورة بنجاح، تعقبت المزيد من الشخصيات واستخرجت أحلامهم أيضًا.

كان الصديق الذي يسير إلى المنزل من المدرسة مع حانوتي الأصلي مشوهًا الآن بسبب الضوضاء، تمامًا مثل والدتي. هذه المرة، لم يكن الوجه فقط بل كان الجسم بالكامل مغطى بالتشويش، وكأن الفراغ اللانهائي لم يكلف نفسه عناء تحريره بشكل صحيح. في هذا المشهد الحلمي شديد الواقعية، برزت الخطوط العريضة لصديقي فقط بشكل غير طبيعي، مع عرض الكلمات [404 – غير موجود] فوقه.

“ألم يكن ذلك منذ آلاف السنين؟ أليس من الطبيعي أن ننسى؟”

في الختام، لم يكن حانوتي الأصلي عائدًا إلى منزله مع صديق. بالنسبة لأي شخص آخر، سيبدو الأمر وكأنه كان يبتسم ويتحدث إلى “مساحة فارغة”.

كان بإمكاني تتبع هوية حانوتي الأصلي باعتباره “صديقًا لصديق” أو “جارًا لجار” أو حتى شخصًا في الشقة المجاورة. ولكن بغض النظر عن مدى اقترابي، ففي الخطوة الأخيرة، كنت أواجه دائمًا خطأ [404].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اوه.”

“……”

“……”

“بطريقة ما، أعتقد أنني أعرف بالضبط إلى أين يتجه هذا الأمر.”

نفس النمط يتكرر مرارًا وتكرارًا.

لم يكن لديه عائلة، ولا أقارب، ولا أصدقاء، ولا معارف.

كان بإمكاني تتبع هوية حانوتي الأصلي باعتباره “صديقًا لصديق” أو “جارًا لجار” أو حتى شخصًا في الشقة المجاورة. ولكن بغض النظر عن مدى اقترابي، ففي الخطوة الأخيرة، كنت أواجه دائمًا خطأ [404].

وقفت بجوار الفراغ اللانهائي في ممر المستشفى، وذراعي متقاطعتان، وأتمتم لنفسي، “… أشعر أن هناك شيئًا غريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بغض النظر عن مدى دقة استعادة الأحلام، أو مدى حرصي على تتبع العلاقات الإنسانية، كانت النتيجة دائمًا هي نفسها. في النهاية، كان حانوتي الأصلي يبتسم دائمًا ويتحدث إلى “المساحة الفراغة”.

وجهها كان مفقودًا.

بعبارة أخرى.

كان بإمكاني تتبع هوية حانوتي الأصلي باعتباره “صديقًا لصديق” أو “جارًا لجار” أو حتى شخصًا في الشقة المجاورة. ولكن بغض النظر عن مدى اقترابي، ففي الخطوة الأخيرة، كنت أواجه دائمًا خطأ [404].

“واو، يا سنباي، لقد ختمت حقًا كل من حولك، أليس كذلك؟ كيف تمكنت من فعل ذلك؟”

نظفت حلقي. “حتى الآن، وجدنا 13 حلمًا يظهر فيه حانوتي الأصلي. يظهر هذا الحلم أصغر نسخة منه. حانوتي الأصلي الذي يظهر في هذه الأحلام يكون أصغر سنًا من طالب جامعي بشكل عام.”

لا يمكن لأحد أن يتجاوز نقطة معينة مع حانوتي الأصلي.

“نعم، سنباي.”

لم يكن لديه عائلة، ولا أقارب، ولا أصدقاء، ولا معارف.

“لقد مر وقت طويل. لنتخطى الحديث القصير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتبق سوى بقايا العلاقات البعيدة – تلك التي بالكاد يمكن اعتبارها إضافات – مثل الأعضاء الضامرية.

كان صبي المدرسة الابتدائية يمشي ممسكًا بيد والدته. بعد التأكد من مظهر حانوتي الأصلي، حاولت على الفور فحص وجهها أيضًا، لكن…

بمعنى آخر، من وجهة نظر الناس في العالم، كان حانوتي الأصلي مجرد شخص إضافي في حياتهم أيضًا.

انتشرت ابتسامة خفيفة عبر البئر الحمراء في عينيها.

لم تكن لديه أي علاقات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هذا بالمعنى القانوني للمصطلح فحسب. بل في أصدق وأدق معنى للكلمة، كان حانوتي في الدورة الأولى مستبعدًا تمامًا من شبكة العلاقات البشرية على الأرض. وكان من المذهل تقريبًا كيف محا نفسه تمامًا من الوجود، ولم يترك وراءه أي صلات.

لا يوجد اتصالات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن هذا بالمعنى القانوني للمصطلح فحسب. بل في أصدق وأدق معنى للكلمة، كان حانوتي في الدورة الأولى مستبعدًا تمامًا من شبكة العلاقات البشرية على الأرض. وكان من المذهل تقريبًا كيف محا نفسه تمامًا من الوجود، ولم يترك وراءه أي صلات.

لقد كان خامِلُ الذّكْر.

كان وجه طفل عادي. وبصرف النظر عن حقيقة أن قبعته كانت كبيرة بعض الشيء وغير عادية، لم تكن هناك أي سمات مميزة. مجرد طفل عادي في المدرسة الابتدائية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم يكن هذا بالمعنى القانوني للمصطلح فحسب. بل في أصدق وأدق معنى للكلمة، كان حانوتي في الدورة الأولى مستبعدًا تمامًا من شبكة العلاقات البشرية على الأرض. وكان من المذهل تقريبًا كيف محا نفسه تمامًا من الوجود، ولم يترك وراءه أي صلات.

“بطريقة ما، أعتقد أنني أعرف بالضبط إلى أين يتجه هذا الأمر.”

“آه. لا عجب أنني كنت عاجزًا أمامك عندما كنتُ الفراغ اللانهائي. هذا يفسر الكثير.”

“لقد اكتسبت قدرة الذاكرة الكاملة في الدورة الخامسة. في تلك اللحظة، لم يكن ينبغي لي أن أنسى والدتي تمامًا. لم يمر وقت كافٍ لذلك.”

في ممر المستشفى، استندت يو-هوا إلى الحائط، وهي تراقب الحشد المتفرق من المرضى المارة. من المفترض أن هذا المكان كان المكان الذي عملت فيه والدتي ذات يوم. لكن هذا المكان لم يقدم الكثير من المعلومات المفيدة. كل ما استطعت استنتاجه هو أن والدتي كانت على الأرجح ممرضة. وحتى هذا الاستنتاج قوبل بخطأ [404].

ولكن بعد ذلك…

“ماذا تقصد؟”

لقد جاء الاتفاق أسهل مما كان متوقعًا.

“حسنًا، عندما كنت طاغوت الفراغ، كنت أحكم كل المواد والبيانات، أليس كذلك؟ ولكن بالمقارنة مع البشر الآخرين، لم يكن لدى سنباي أي بيانات على الإطلاق. لم يسعني حساب أنماط سلوكك.”

الشخص المتذمر ذا شعر برتقالي مربوط على شكل ذيل حصان، ويرتدي زيًا بحريًا أبيض، ويرتدي حذاء كرة سلة من ماركة جوردان. لم يكن ذلك الشخص سوى رئيسة مجلس طالبات بيكوا الثانوية للبنات، تشيون يو-هوا، وهي ضيفة مهمة دعيت خصيصًا للمشاركة في مشروع “اعثر على الاختلاف” الخاص حانوتي الأصلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم.”

لم يقتصر الأمر على الأحلام الـ13 التي اكتشفتها بالفعل، بل في أي حلم تمكنت فيه من استعادة الصورة بنجاح، تعقبت المزيد من الشخصيات واستخرجت أحلامهم أيضًا.

“وعلاوة على ذلك، فإن السلاح الذي تحمله معك – دوهوا، أليس كذلك؟ إنه يصدر نفس الشعور. بجدية، كان توافقك معي فظيعًا. إنه غش عمليًا.”

دون أن يدرك على الإطلاق أن قدره أن يعيش آلافًا، بل عشرات الآلاف من السنين في المستقبل.

وقفت بجوار الفراغ اللانهائي في ممر المستشفى، وذراعي متقاطعتان، وأتمتم لنفسي، “… أشعر أن هناك شيئًا غريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبير أدق، لم يكن من الممكن أن تختفي “الضوضاء” التي نشرها الفراغ اللانهائي في جميع أنحاء الحلم لاستعادة الصورة حول وجهها. في وسط الضوضاء، تومض الكلمات [404 – غير موجود]. ربما كان ذلك من عمل الفراغ اللانهائي.

“هاه؟ ما المشكلة؟”

“هاه؟ ما المشكلة؟”

“إذا كنت قد ذهبت حقًا إلى هذا الحد لمحو كل من حولي بختم الوقت، فيجب أن يكون هناك شواهد قبور كريستالية في كل مكان مرتبطة بهؤلاء الأشخاص.”

“واو، يا سنباي، لقد ختمت حقًا كل من حولك، أليس كذلك؟ كيف تمكنت من فعل ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شواهد القبور البلورية…؟ أوه، هل تقصد تلك الأشياء التي يمكنك أنت فقط رؤيتها، والتي لا يمكن لأحد الدخول إليها دون إذنك؟”

تنهدت وقلت، “حتى بالنسبة لك، فإن جمع البيانات عن طفولتي قد يكون مثيرًا للاهتمام، أليس كذلك؟ لذا، تعاون معي.”

أومأت برأسي. “لقد بحثت في كل شواهد القبور البلورية تقريبًا في كوريا، لكنني لم أجد أيًا منها يخص عائلتي أو أصدقائي أو أيًا من معارفي. أليس هذا غريبًا؟ بالنظر إلى مقدار ما استكشفناه، كان من المفترض أن يظهر واحد على الأقل بحلول الآن.”

نفس النمط يتكرر مرارًا وتكرارًا.

“همم…”

“ماذا تقصد؟”

“والأهم من ذلك، حقيقة أنني لا أمتلك أي ذكريات من قبل الدورة الرابعة هي أمر غريب أيضًا. حتى لو محيتُ والدتي باستخدام ختم الوقت، فلا يزال بإمكاني الاحتفاظ بذكريات عنها.”

“لقد اكتسبت قدرة الذاكرة الكاملة في الدورة الخامسة. في تلك اللحظة، لم يكن ينبغي لي أن أنسى والدتي تمامًا. لم يمر وقت كافٍ لذلك.”

“ألم يكن ذلك منذ آلاف السنين؟ أليس من الطبيعي أن ننسى؟”

“انتظر لحظة. آه، كان الأمر أسهل عندما كنت أعمل والباكو تحت قيادتي. الآن، الأمر مرهق بعض الشيء بفضل شخص معين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، ليس كذلك.”

“حذف؟ هل تقصد ختم الوقت؟”

لقد استخدمت حبر الهالة الخاص بي لكتابة الكلمات في الهواء.

بدأت المنطقة المحيطة تنبض بالحياة. وبدأت وجوه المارة وحجم مصابيح الشوارع وأشكال الأشجار تتغير. حتى لحاء الأشجار بدا وكأنه ينمو عليه عروق مفصلة.

“لقد اكتسبت قدرة الذاكرة الكاملة في الدورة الخامسة. في تلك اللحظة، لم يكن ينبغي لي أن أنسى والدتي تمامًا. لم يمر وقت كافٍ لذلك.”

“آه. لا عجب أنني كنت عاجزًا أمامك عندما كنتُ الفراغ اللانهائي. هذا يفسر الكثير.”

“صحيح…”

“ألم تخبرك الباكوات بذلك؟ ربما قارنَّ اسمك ومعلوماتك الشخصية.”

“وبالتالي، بحلول الدورة الخامسة، كان من المفترض أن تُحفظ جميع الذكريات التي كانت لدي بشكل دائم بواسطة قدرة الذاكرة الكاملة. أشياء مثل وجه أمي من الحلم، أو ذكريات عائلتي.” عبست. “لا معنى لأن أنسى تمامًا مثل هذه الذكريات المهمة.”

“لا شكرًا. أوه، فهمت. هذا أفضل ما يمكنني فعله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أوه؟”

انتشرت ابتسامة خفيفة عبر البئر الحمراء في عينيها.

صار تعبير الفراغ اللانهائي مثيرًا للاهتمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنباي، حُذف هذا أيضًا.”

“…أنتَ على حق. ربما يكون هذا ماضيًا بعيدًا الآن، ولكن بالنسبة لنسخة الدورة الرابعة منك، كان هذا منذ بضع سنوات فقط. بغض النظر عن مدى سوء ذاكرة الشخص، فمن المستحيل أن ينسى العائلة والأصدقاء تمامًا.”

“أوه… أنا أكره أن أخفف من قيود ذلك الوغد ولو قليلًا. ولكن، لا بأس. من أجل الحصول على فرصة رؤية طفولتك عن قرب… سأسمح بذلك. امنحني ثانية!”

“بالضبط.” ضاقت عيناي. “هناك سبب آخر لمحو حانوتي الدورة الأولى تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتعبير أدق، لم يكن من الممكن أن تختفي “الضوضاء” التي نشرها الفراغ اللانهائي في جميع أنحاء الحلم لاستعادة الصورة حول وجهها. في وسط الضوضاء، تومض الكلمات [404 – غير موجود]. ربما كان ذلك من عمل الفراغ اللانهائي.

——————

لقد سخرت منه وتركته. ثم هز الفراغ اللانهائي، المحبوس داخل هيئة تشيون يو-هوا، كتفيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

“صحيح…”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“ماذا تقصد؟”

 

سواء في الفراغ أو في الأحلام، كان من الأفضل أن تمسك أيدي رفاقك لتجنب الضياع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقعة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط