إضافة محظية
الفصل 22 : إضافة محظية
استمروا في المشي ، معجبين بالمتاجر والأكشاك المختلفة التي تصطف في الشوارع.
“ممتاز. سأنتظر نتيجة بحثك. أنا أثق في حكمك ، فانتوم “. كما تسللت ابتسامة على وجه ماكسيموس
جلس ماكسيموس على بطانية منتشرة في الفناء الخلفي ، محاطا بأطفاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعمقوا في مناقشة مفصلة ، ووضعوا استراتيجيات حول النوع الذي يحبه وكيفية التمييز بين شخصيتهم.
غمرهم ضوء الشمس الدافئ ، مما خلق جوا هادئا.
شدد مكسيموس على أهمية مهمتهم ، وضمان السرية الكافية قبل الانتهاء من هذه المسألة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الناس هنا يعيشون حياة مزدهرة للغاية. إنه تناقض واضح مع الفقر واليأس في الأماكن التي مررنا بها من قبل. من المدهش أن الحرب لم تؤثر على هذه المدينة”.
بين ذراعيه ، حمل أحدث طفلين في عائلته. طفلين جميلين بملامح تشبه القطط ، ولدتهما زوجته الثالثة والرابعة قبل بضعة أيام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق عليهما اسم ليلى وليديا
كانت ترتدي درعا جعلها تبدو وكأنها محاربة ، وجهها رزين وغير مضرب.
تجمع أطفاله الآخرون حوله ، وعيونهم مليئة بالدهشة وهم ينظرون إلى أخوتهم الصغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا يضحكون ويهتفون ، حريصين على اللعب مع أخواتهم الصغيرات الجدد.
ابتسم ماكسيموس ، وشعر بشعور غامر بالحب والفرح.
الفصل 22 : إضافة محظية
عندما أحصى الأطفال أخاهم وأختهم ، أحصوا ما مجموعه ستة صغار ، مما جعله يبتسم لتصرفاتهم الغريبة المضحكة.
استمروا في المشي ، معجبين بالمتاجر والأكشاك المختلفة التي تصطف في الشوارع.
“نعم ، صاحبة السمو” ، أجابت جين ، وأومأت برأسها.
كانت عائلته تتوسع ، مع وصول وشيك لمزيد من الأطفال من زوجتيه الأولى والثانية الذين حملوا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز الطفل بلطف بين ذراعيه ، وهمس بكلمات الحب والرعاية.
بينما كان يشاهد أطفاله يلعبون والأطفال حديثي الولادة يحتضنون بين ذراعيه مثل الملاك.
شقت إيما وجين طريقهما إلى المتجر ، ورن الجرس فوق الباب عند دخولهما. كان المتجر مليئا بالفساتين والأزياء الملونة التي لفتت انتباههم. سارت إيما نحو رف من الفساتين ، وأصابعها تمر فوق القماش الناعم. سحبت فستانا أزرق متدفقا ، معجبة بالتطريز المعقد على الأكمام.
بعد كل شيء ، كان [ ساحرا عظيما ] – الرتبة 2 ، لذلك ليس لديهم شكوك.
لم يستطع ماكسيموس إلا التفكير في الوضع الذي يحدث في المملكة المدمرة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أنه سمع أن الخيمياء والعناصر الميكانيكية كانت شائعة في القارة الوسطى.
لكن في الوقت الحالي ، كان راضيا عن الجلوس في الحديقة ، محاطا بالأشخاص الذين أحبهم أكثر في العالم.
بينما كان يشاهد أطفاله يلعبون والأطفال حديثي الولادة يحتضنون بين ذراعيه مثل الملاك.
كان ضحك أطفاله والرعاية اللطيفة لزوجاته هي الوحيدة التي تهمه في هذه اللحظة.
شقت إيما وجين طريقهما إلى المتجر ، ورن الجرس فوق الباب عند دخولهما. كان المتجر مليئا بالفساتين والأزياء الملونة التي لفتت انتباههم. سارت إيما نحو رف من الفساتين ، وأصابعها تمر فوق القماش الناعم. سحبت فستانا أزرق متدفقا ، معجبة بالتطريز المعقد على الأكمام.
في الماضي ، لم يكلف ماكسيموس نفسه عناء إضافة المزيد من النساء إلى حريمه.
…
هنا في الهضبة المحروقة بالشمس، كانوا وجودا نادرا بالنظر إلى أنه لا توجد موارد سحرية تقريبا في هذه المنطقة لتزدهر هذه العناصر السحرية.
استمروا في المشي ، معجبين بالمتاجر والأكشاك المختلفة التي تصطف في الشوارع.
تقلب ماكسيموس واستدار في سريره ، وشعر بالوحدة والقلق.
ربما حان الوقت لتوسيع حريمه وإضافة المزيد من النساء إلى منزله.
كان فراغ الغرفة يثقل كاهله.
بينما كان يشاهد أطفاله يلعبون والأطفال حديثي الولادة يحتضنون بين ذراعيه مثل الملاك.
علاوة على ذلك ، عندما أخرج هذه العناصر الصغيرة ، تحجج في أنها كانت اختراعاته في أوقات فراغه.
مع ولادة زوجتيه الثالثة والرابعة مؤخرا ، وحمل زوجتيه الأولتين ، وجد نفسه وحيدا في سريره.
غياب دفئهم ووجودهم تركه يشعر بفراغ لم يختبره من قبل.
شقت إيما وجين طريقهما إلى المتجر ، ورن الجرس فوق الباب عند دخولهما. كان المتجر مليئا بالفساتين والأزياء الملونة التي لفتت انتباههم. سارت إيما نحو رف من الفساتين ، وأصابعها تمر فوق القماش الناعم. سحبت فستانا أزرق متدفقا ، معجبة بالتطريز المعقد على الأكمام.
عندما باع النبيذ إلى اللورد ماركوس والسيدة ديانا ، اشتهر النبيذ بين النبلاء.
بينما كان يفكر في مأزقه ، بدأت فكرة تتشكل في ذهن ماكسيموس.
كانت تعلم أنها لم تكن لتصل إلى هذا الحد بدونها.
ربما حان الوقت لتوسيع حريمه وإضافة المزيد من النساء إلى منزله.
علاوة على ذلك ، عندما أخرج هذه العناصر الصغيرة ، تحجج في أنها كانت اختراعاته في أوقات فراغه.
بضغطة زر ، نادى فانتوم ، الزعيم الموقر لمجموعة الشبح ، لمقابلته في اليوم التالي.
لن يخفف من الشعور بالوحدة الذي شعر به فحسب ، بل يمكن أن يوفر له أيضا قوة إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الماضي ، لم يكلف ماكسيموس نفسه عناء إضافة المزيد من النساء إلى حريمه.
“بالطبع ، صاحبة السمو” ، أجابت جين بابتسامة.
لقد كان دائما انتقائيا ولم يجد أبدا نساء ذوات جودة عالية استحوذن على انتباهه حقا.
أما بالنسبة للنقاط الذهبية التي جمعها النظام عندما كان لديه زوجة والتي أصبحت الآن 220 نقطة ذهبية في اليوم.
لقد كان دائما انتقائيا ولم يجد أبدا نساء ذوات جودة عالية استحوذن على انتباهه حقا.
لم يكن بحاجة إلى ذلك بالفعل لأن العملات الذهبية فقط من مبيعات النبيذ والمواد الغذائية من مدينته أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء ، على الرغم من وجود حرب مستمرة ، فإن الغذاء ضروري في الحياة. والنبلاء لا يستطيعون الاستغناء عن النبيذ.
“لدي مهمة لك. أريدك أن تستكشف بتكتم المرشحين المحتملين للانضمام إلى حريمي “.
هنا في الهضبة المحروقة بالشمس، كانوا وجودا نادرا بالنظر إلى أنه لا توجد موارد سحرية تقريبا في هذه المنطقة لتزدهر هذه العناصر السحرية.
عندما باع النبيذ إلى اللورد ماركوس والسيدة ديانا ، اشتهر النبيذ بين النبلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن بحاجة إلى تجديد إمداداتنا على أي حال ، لذا فهي فرصة جيدة لشراء بعض الملابس الجديدة أيضا.”
في الأصل 10 عملات ذهبية لكل نبيذ تصبح أكثر تكلفة بعشر مرات.
لكن في الوقت الحالي ، كان راضيا عن الجلوس في الحديقة ، محاطا بالأشخاص الذين أحبهم أكثر في العالم.
الآن للنبيذ وحده يمكنه بيع 20,000 قطعة نقدية ذهبية شهريا وهو أكثر من 600 قطعة نقدية ذهبية بالإضافة إلى الطعام.
كانوا يضحكون ويهتفون ، حريصين على اللعب مع أخواتهم الصغيرات الجدد.
_____
علاوة على ذلك ، منعه كسله المتأصل من البحث بنشاط عن إضافات محتملة إلى منزله.
…
وقف ماكسيموس من سريره ، عندما وصل إلى جهاز الاتصال الداخلي ، وهي قطعة خفية من عناصر الخيمياء وسط الزخارف الفخمة.
بعد أن اشتروا ملابسهم المفضلة ، صادفوا بائعا يبيع الفواكه والخضروات الطازجة.
“إنه يناسبك جيدا يا صاحبة السمو” ، أجابت جين بابتسامة.
بضغطة زر ، نادى فانتوم ، الزعيم الموقر لمجموعة الشبح ، لمقابلته في اليوم التالي.
مع استمرارهم في تصفح المتجر ، وجدت إيما المزيد من الملابس التي أحبتها ، بما في ذلك فستان أخضر مع دانتيل رقيق وسترة بيضاء بسيطة مع خرز معقد.
وقع كل من مرؤوسيه الموثوق بهم عن طيب خاطر عقد ولاء مملوء بالسحر القوي ، وربط ولاءهم به.
الخيمياء والعناصر الميكانيكية غير منتشرين في هذا المكان ، لذا فإن أولئك الذين لم يكونوا على دراية به ، أظهروا بعض الدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت الأميرة إيما ومرافقتها جين تسيران في الشارع ، تعجبا من الأجواء المفعمة بالحيوية والملابس الجميلة التي يرتديها سكان المدينة.
علاوة على ذلك ، عندما أخرج هذه العناصر الصغيرة ، تحجج في أنها كانت اختراعاته في أوقات فراغه.
جلس ماكسيموس على بطانية منتشرة في الفناء الخلفي ، محاطا بأطفاله.
أطلق عليهما اسم ليلى وليديا
بعد كل شيء ، كان [ ساحرا عظيما ] – الرتبة 2 ، لذلك ليس لديهم شكوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك ، اتخذ ماكسيموس احتياطات لضمان الولاء والسرية بين شعبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يضمن أن أولئك الذين استخدموا العناصر التي أخرجها من النظام ، لم ينتشروا وتسببوا في شكوك بين الناس
وقع كل من مرؤوسيه الموثوق بهم عن طيب خاطر عقد ولاء مملوء بالسحر القوي ، وربط ولاءهم به.
مع استمرارهم في تصفح المتجر ، وجدت إيما المزيد من الملابس التي أحبتها ، بما في ذلك فستان أخضر مع دانتيل رقيق وسترة بيضاء بسيطة مع خرز معقد.
هذا يضمن أن أولئك الذين استخدموا العناصر التي أخرجها من النظام ، لم ينتشروا وتسببوا في شكوك بين الناس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لن يخفف من الشعور بالوحدة الذي شعر به فحسب ، بل يمكن أن يوفر له أيضا قوة إضافية.
على الرغم من أنه سمع أن الخيمياء والعناصر الميكانيكية كانت شائعة في القارة الوسطى.
“بالطبع ، صاحبة السمو” ، أجابت جين بابتسامة.
استمروا في المشي ، معجبين بالمتاجر والأكشاك المختلفة التي تصطف في الشوارع.
هنا في الهضبة المحروقة بالشمس، كانوا وجودا نادرا بالنظر إلى أنه لا توجد موارد سحرية تقريبا في هذه المنطقة لتزدهر هذه العناصر السحرية.
…
على الرغم من أنه سمع أن الخيمياء والعناصر الميكانيكية كانت شائعة في القارة الوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____
في الصباح الباكر ، التقى ماكسيموس مع فانتوم ، زعيم مجموعة الشبح ، في غرفة منعزلة من ممتلكاته.
بينما كانوا يجلسون أمام بعضهم البعض ، لم يضيع ماكسيموس أي وقت في الوصول إلى هذه النقطة.
ترجمة: The Perfectionist
“فانتوم” ، قال ماكسيموس بصوت منخفض ، محرجا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لدي مهمة لك. أريدك أن تستكشف بتكتم المرشحين المحتملين للانضمام إلى حريمي “.
أمضوا بقية الصباح يتجولون في جميع أنحاء المدينة ، ويتسوقون لشراء الإمدادات
“أنا أفهم يا سيدي. سأبذل قصارى جهدي لاستكشاف أي مرشحين محتملين يناسبون سيدي “. أومأ فانتوم برأسه ، مع تعبيره دون تغيير.
في الماضي ، لم يكلف ماكسيموس نفسه عناء إضافة المزيد من النساء إلى حريمه.
“ممتاز. سأنتظر نتيجة بحثك. أنا أثق في حكمك ، فانتوم “. كما تسللت ابتسامة على وجه ماكسيموس
لقد تعمقوا في مناقشة مفصلة ، ووضعوا استراتيجيات حول النوع الذي يحبه وكيفية التمييز بين شخصيتهم.
“جين ، هذه المدينة مفعمة بالحيوية ،” قالت إيما ، وهي تنظر حولها في رهبة.
شدد مكسيموس على أهمية مهمتهم ، وضمان السرية الكافية قبل الانتهاء من هذه المسألة.
في الماضي ، لم يكلف ماكسيموس نفسه عناء إضافة المزيد من النساء إلى حريمه.
…
عندما خرجت الأميرة إيما من العربة ، تلقت مشاهد وأصوات المدينة الصاخبة.
كان مختلفا تماما عن منزلها في مدينة الجن الإمبراطورية.
راقبت في انبهار مجموعة من الناس يمرون بجانبها ، غير منزعجين بملامحها الجميلة ، على الأكثر يسرقون بعض النظرات الغريبة.
مع استمرارهم في تصفح المتجر ، وجدت إيما المزيد من الملابس التي أحبتها ، بما في ذلك فستان أخضر مع دانتيل رقيق وسترة بيضاء بسيطة مع خرز معقد.
شدد مكسيموس على أهمية مهمتهم ، وضمان السرية الكافية قبل الانتهاء من هذه المسألة.
عندما خرجت إيما ، استقبلتها مضيفتها جين.
كانت ترتدي درعا جعلها تبدو وكأنها محاربة ، وجهها رزين وغير مضرب.
ابتسمت إيما لصديقتها القديمة ، ممتنة لصحبتها وحمايتها أثناء هروبهم.
كانت تعلم أنها لم تكن لتصل إلى هذا الحد بدونها.
“فانتوم” ، قال ماكسيموس بصوت منخفض ، محرجا إلى حد ما.
بينما كانت الأميرة إيما ومرافقتها جين تسيران في الشارع ، تعجبا من الأجواء المفعمة بالحيوية والملابس الجميلة التي يرتديها سكان المدينة.
كانت الشوارع نظيفة وصاخبة بالنشاط ، في تناقض صارخ مع الشوارع ذات الرائحة الكريهة والقذرة في المدينة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع أطفاله الآخرون حوله ، وعيونهم مليئة بالدهشة وهم ينظرون إلى أخوتهم الصغار.
“جين ، هذه المدينة مفعمة بالحيوية ،” قالت إيما ، وهي تنظر حولها في رهبة.
كانوا يضحكون ويهتفون ، حريصين على اللعب مع أخواتهم الصغيرات الجدد.
“هذا جميل” ، قالت إيما ، وهي تمسكه بجسدها. “ما رأيك يا جين؟”
“الجميع يرتدون ملابس جميلة للغاية ، والشوارع نظيفة للغاية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع أطفاله الآخرون حوله ، وعيونهم مليئة بالدهشة وهم ينظرون إلى أخوتهم الصغار.
“نعم ، صاحبة السمو” ، أجابت جين ، وأومأت برأسها.
كان مختلفا تماما عن منزلها في مدينة الجن الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن الناس هنا يعيشون حياة مزدهرة للغاية. إنه تناقض واضح مع الفقر واليأس في الأماكن التي مررنا بها من قبل. من المدهش أن الحرب لم تؤثر على هذه المدينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمروا في المشي ، معجبين بالمتاجر والأكشاك المختلفة التي تصطف في الشوارع.
“أنا أفهم يا سيدي. سأبذل قصارى جهدي لاستكشاف أي مرشحين محتملين يناسبون سيدي “. أومأ فانتوم برأسه ، مع تعبيره دون تغيير.
انجذبت إيما إلى الملابس الجميلة المعروضة ولم تستطع إلا أن تشعر بالرغبة في الحصول على بعضها لنفسها.
عندما خرجت إيما ، استقبلتها مضيفتها جين.
…
“جين ، هل تعتقدين أننا يجب أن نشتري بعض الملابس الجديدة أثناء وجودنا هنا؟” سألت إيما ، وهي تنظر إلى فستان جميل معروض في نافذة متجر.
لن يخفف من الشعور بالوحدة الذي شعر به فحسب ، بل يمكن أن يوفر له أيضا قوة إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعمقوا في مناقشة مفصلة ، ووضعوا استراتيجيات حول النوع الذي يحبه وكيفية التمييز بين شخصيتهم.
“بالطبع ، صاحبة السمو” ، أجابت جين بابتسامة.
“نحن بحاجة إلى تجديد إمداداتنا على أي حال ، لذا فهي فرصة جيدة لشراء بعض الملابس الجديدة أيضا.”
“لدي مهمة لك. أريدك أن تستكشف بتكتم المرشحين المحتملين للانضمام إلى حريمي “.
شقت إيما وجين طريقهما إلى المتجر ، ورن الجرس فوق الباب عند دخولهما. كان المتجر مليئا بالفساتين والأزياء الملونة التي لفتت انتباههم. سارت إيما نحو رف من الفساتين ، وأصابعها تمر فوق القماش الناعم. سحبت فستانا أزرق متدفقا ، معجبة بالتطريز المعقد على الأكمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقبت في انبهار مجموعة من الناس يمرون بجانبها ، غير منزعجين بملامحها الجميلة ، على الأكثر يسرقون بعض النظرات الغريبة.
“هذا جميل” ، قالت إيما ، وهي تمسكه بجسدها. “ما رأيك يا جين؟”
“إنه يناسبك جيدا يا صاحبة السمو” ، أجابت جين بابتسامة.
“هذا مثالي” ، قالت إيما ، وابتسامة عريضة تنتشر على وجهها.
تقلب ماكسيموس واستدار في سريره ، وشعر بالوحدة والقلق.
أومأت إيما برأسها ، وهي تتجول في المتجر بينما تبعتها جين.
رصدت فستانا أحمر بلمسات ذهبية ، وسحبته لإلقاء نظرة فاحصة. عانق الفستان قوامها بشكل مثالي ، ودارت حولها ، وشعرت بفرشاة القماش على بشرتها.
“هذا مثالي” ، قالت إيما ، وابتسامة عريضة تنتشر على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____
أومأت جين برأسها موافقة: “إنه خلاب يا صاحبة السمو”.
وقف ماكسيموس من سريره ، عندما وصل إلى جهاز الاتصال الداخلي ، وهي قطعة خفية من عناصر الخيمياء وسط الزخارف الفخمة.
مع استمرارهم في تصفح المتجر ، وجدت إيما المزيد من الملابس التي أحبتها ، بما في ذلك فستان أخضر مع دانتيل رقيق وسترة بيضاء بسيطة مع خرز معقد.
كانوا يضحكون ويهتفون ، حريصين على اللعب مع أخواتهم الصغيرات الجدد.
لقد كان دائما انتقائيا ولم يجد أبدا نساء ذوات جودة عالية استحوذن على انتباهه حقا.
بعد أن اشتروا ملابسهم المفضلة ، صادفوا بائعا يبيع الفواكه والخضروات الطازجة.
لم تتعرف إيما على بعض الثمار لكنها تبدو فاتحة للشهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
“انظري يا جين ، يبدو أن لديهم ثمارا فريدة!” صرخت إيما.
“نعم ، سنحصل على ذلك أيضا” ، أجابت جين وهي تدير عينيها.
“نعم ، صاحبة السمو” ، أجابت جين ، وأومأت برأسها.
كان فراغ الغرفة يثقل كاهله.
أمضوا بقية الصباح يتجولون في جميع أنحاء المدينة ، ويتسوقون لشراء الإمدادات
انجذبت إيما إلى الملابس الجميلة المعروضة ولم تستطع إلا أن تشعر بالرغبة في الحصول على بعضها لنفسها.
وتجربة الأطعمة الجديدة.
لن يخفف من الشعور بالوحدة الذي شعر به فحسب ، بل يمكن أن يوفر له أيضا قوة إضافية.
أثناء سيرهم ، ناقشوا خططهم قبل الذهاب إلى مدينة بيرون ، محطتهم التالية قبل الذهاب إلى القارة الوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _____
_____
“انظري يا جين ، يبدو أن لديهم ثمارا فريدة!” صرخت إيما.
ترجمة: The Perfectionist
_____
_____
ربما حان الوقت لتوسيع حريمه وإضافة المزيد من النساء إلى منزله.
“هذا مثالي” ، قالت إيما ، وابتسامة عريضة تنتشر على وجهها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات