المتفجرة I
المتفجرة I
انفجار؟
منذ زمن بعيد، مال العجوز شو إلى التذمر.
“لكن الجنية رقم 1679 ماتت أثناء أداء واجبها قبل إكمال البرنامج التعليمي، لذا فإن بياناتها غير كاملة!”
“لا، أيها المحنط! ألا يوجد أحد في هذا العالم لديه القدرة على النقل الآني؟ ما الذي يوجد على خادم الأرض هذا على أي حال؟”
“لا، أيها المحنط! ألا يوجد أحد في هذا العالم لديه القدرة على النقل الآني؟ ما الذي يوجد على خادم الأرض هذا على أي حال؟”
“ممم… ربما جنية البرنامج التعليمي؟”
“سوف اسمح بذلك.”
“بتوووي! نحن لا نحتاج إلى أوغاد مثل هؤلاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي، “هل تقصدين أن رأس شخص ما انفجر؟”
قبل الذهاب في إجازة، بذل العجوز شو قصارى جهده للعثور على شخص لديه قدرة النقل الآني، على الرغم من أن جهوده كانت، كما تعلمون، بلا جدوى.
وفي اللحظة التي اكتمل فيها التحول والإيقاظ…
ولكن حتى بعد أن كتب “لقد انتهيت من هذه اللعبة السيئة. حظًا سعيدًا” في الدردشة وسجّل خروجه، لم أستسلم.
بينما كان الجميع في حالة ذعر وكانت الجنية في حيرة تامة، كان تحول المرأة قد تقدم بشكل كامل. لقد تغير لون شعرها، من الأطراف حتى الجذور، تمامًا، وتحول فروة رأسها بالكامل إلى اللون الأبيض الساطع المشع.
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولسبب ما، استمرت المرأة في الصراخ، وتكرار كلمتي “لا” و”عارطي” في تتابع سريع.
على عكس العجوز شو، الذي تظاهر بأنه يعرف كل شيء، أنا، حانوتي، كنت شابًا حقيقيًا من جيل MZ ولم أفقد التواضع أبدًا في هذه الأوقات.
المتفجرة I
وهكذا تجولت في كل مكان، من بوسان إلى سيول، ومن بكين إلى طوكيو، وفي بعض الأحيان حتى إلى إسطنبول والقاهرة.
“كانت قطعة من لحمها. أعتقد أنها كانت لسانها.”
“إن العمل على تحفة فنية مع الفنان الشهير هانتي يعد معجزة. أعتقد أن العيش لفترة طويلة يسمح لك برؤية كل شيء.”
لقد كان الأمر غريبًا بالفعل، تمامًا كما قالت الكاهنة العظيمة.
في بعض الأحيان، وجدت نفسي أشرب مع زعيمة جمعية الفتيات السحريات، الكاهنة العظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
“لا يبدو أنك كبيرة السن بما يكفي لتقولين ملاحظات ساخرة حول العيش حياة طويلة.”
هذا صحيح.
“لا أبدو كذلك، لكن الروح التي استوعبتها تشبه تامامو نو ماي، الثعلب ذو التسعة أذيل. ونظرًا لأنني أعيش منذ عام 2000 قبل الميلاد، فإن هذا يؤثر على عمري العقلي.”
لقد استمعت بهدوء إلى الجنية، التي كانت تبذل قصارى جهدها لإعادة إنتاج كلمات المرأة المحتضرة.
“آه.”
“هذا…”
“من الغريب أنني عندما أنظر إليك، أشعر وكأنني أتحدث إلى شخص في مثل عمري. يا له من أمر غريب.” حدقت الكاهنة العظيمة فيّ من فوق مروحتها. “لهذا السبب عندما أكون وحدي معك، أستمر في الميلان إلى طريقتي القديمة في التحدث. إنه أمر مزعج بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك رجل يُدعى سيو غيو في سرادبي التعليمي.”
“حسنًا، بالنسبة لشخص عاش طويلًا، فأنت لا تتحدثي أي لغة أجنبية، بما في ذلك اللغة الإنجليزية…”
استدعى حوالي مائة شخص بالقوة إلى سرداب البرنامج التعليمي.
“صمتًا. ليس خطئي أنني مواطنة يابانية أصيلة. أنت تتقن اللغات الأجنبية أكثر مما ينبغي، وهذا لا يخدم مصلحتك الشخصية، بينما أنا مجرد شخص عادي.”
“ممم… ربما جنية البرنامج التعليمي؟”
“شكرًا لك.”
حتى رد فعل الجنية المضطرب غرق في صراخ المرأة.
صلصلة.
كان شعر المرأة الأسود في الأصل يتحول إلى اللون الأبيض، بدءًا من الأطراف وينتشر بسرعة.
لقد احتفلنا. حركت الكاهنة العظيمة كأس الشراب الخاص بها، مما أدى إلى نشر رائحته الفواحة في الهواء.
عندما تحدثنا بسرعة، كان الصوت واضحًا لا لبس فيه.
يخلق خلط رائحة الشراب بالجو أجواءً مبهجة. وبينما أستنشق الأجواء المبهجة، وليس الأكسجين، قلت، “هكذا تصبحين فتاة سحرية، أليس كذلك؟ تجدين روحًا صديقة للبشر بين ياو يوروزو نو كامي، وفي طقوس ترأستها أنتِ، الكاهنة العظيمة، يعقدان عقدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك رجل يُدعى سيو غيو في سرادبي التعليمي.”
“حسنًا، ألا تعلم؟” ربتت الكاهنة العظيمة على ذقنها بمروحتها المطوية وضحكت. ربما كانت في حالة سُكر. “بالطبع، ليس من الضروري أن يكونوا ودودين مع البشر. حتى الروح الشريرة ستفي بالغرض، طالما أنها ودودة مع ميكو واحدة.”
منذ زمن بعيد، مال العجوز شو إلى التذمر.
“أه، أرى.”
————————
“ولا يجب أن تكون روحًا يابانية أيضًا. القواعد أكثر مرونة مما قد تظن…”
ولكن بعد حوالي عشر ثوان من التشغيل…
ابتسمت بخبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن العمل على تحفة فنية مع الفنان الشهير هانتي يعد معجزة. أعتقد أن العيش لفترة طويلة يسمح لك برؤية كل شيء.”
“إذن، هانتيي، هل بتَّ مهتمًا أخيرًا بأن تصبح سحريّ؟ إذا أردت، يمكنني أن أعدك بأن أجعلك السحريّ الأقوى على وجه الأرض.”
وبما أن الموضوع لم يكن لطيفًا، سرعان ما تحول حديثنا إلى أمور أخرى.
“سأضطر إلى الرفض. ولكنني أشعر بالفضول، أيتها الكاهنة العظيمة، كيف انتهى بك الأمر إلى مقابلة ثعلب ذي تسعة ذيول؟ ألم تكن الروح التي خدمتها دائمًا؟”
“هوهوك؟ ماذا يحدث؟ لماذا تصرخ فجأة؟”
“آه، لقد حدث ذلك في سرداب البرنامج التعليمي.”
لقد أدركت ما كان يزعجني طوال هذا الوقت.
دارت بيننا محادثة غير رسمية. أسرع طريقة لتوطيد العلاقات بين الموقظين هي تبادل قصص السراديب التعليمية. إنها تشبه مشاركة القصص العسكرية أو الجامعية، وهي مثالية لتكوين شعور بالرفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فمن هو المتسبب في الانفجار؟”
“كان هناك رجل يُدعى سيو غيو في سرادبي التعليمي.”
“هذا…”
وبعد ذلك جاءت هذه القصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل الذهاب في إجازة، بذل العجوز شو قصارى جهده للعثور على شخص لديه قدرة النقل الآني، على الرغم من أن جهوده كانت، كما تعلمون، بلا جدوى.
“أنا أسميه رجل س.غ، وحاولت جنية البرنامج التعليمي قتله كمثال.”
“لم تكن صرخة عادية.”
“أوه؟”
صلصلة.
“يبدو أن الجنيات يتشاركن في دليل فيما بينهن. وقد نقلته إليهن كبيراتهن، وهو يوضح كيفية تأديب البشر. والطريقة الأكثر فعالية هي تفجير رأس شخص ما كدليل على ذلك – وهذا هو أسلوبهن المفضل.”
“حسنًا، بالنسبة لشخص عاش طويلًا، فأنت لا تتحدثي أي لغة أجنبية، بما في ذلك اللغة الإنجليزية…”
حركت الكاهنة العظيمة أذنيها الثعلبيتين في تفكير. لم أشعر أنها تستجيب لي، بل تتذكر الماضي، وتحدق في مكان آخر بلا وعي.
“هل أنت متأكدة من أن الجنية لم تفعل ذلك؟”
“ما الأمر؟” سألتُ.
؟
“أوه، لا شيء. قصتك ذكّرتني بحادثة.”
“هل تعرفين شيئًا عن هذا؟”
“حادثة؟”
وكان الناس في حيرة.
“هممم. إنه ليس شيئًا يستحق أن أخبر به الآخرين، إنه مجرد حدث صغير غريب ظل عالقًا في ذهني…”
هذا صحيح.
ترددت الكاهنة العظيمة، وانفرجت شفتاها قليلًا. ولكن بما أننا كنا نشرب بشكل عرضي، فقد حثثتها على الاستمرار، وبعد بعض التفكير، طوت مروحتها.
وكان الناس في حيرة.
“إنه ليس شيئًا ذا أهمية حقًا. مثلك ومثل الفتيات السحريات الأخريات، ألقيت أيضًا في سرداب تعليمي. بطبيعة الحال، كانت هناك جنية أيضًا. لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“لكن؟”
“لم تكن صرخة عادية.”
“لقد حدث انفجار.”
“هل تعرفين شيئًا عن هذا؟”
انفجار؟
“لم تكن صرخة عادية.”
أملت رأسي، “هل تقصدين أن رأس شخص ما انفجر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت الكاهنة العظيمة أذنيها الثعلبيتين في تفكير. لم أشعر أنها تستجيب لي، بل تتذكر الماضي، وتحدق في مكان آخر بلا وعي.
“هذا صحيح.”
تحول.
“حسنًا، هذا ليس مفاجئًا. الجنيات تقوم بهذا النوع من الحيل في سراديب تعليمية أخرى أيضًا…”
“إذا كان ذاك الحادث، فلا بد أنه حدث للجنية رقم 1679، وليس للجنية رقم 1675.”
“لا، هانتي. لم تفعل الجنية ذلك. لقد انفجر رأس الشخص بالتأكيد، لكن الجنية لم تكن متورطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين نحن؟”
؟
“ولا يجب أن تكون روحًا يابانية أيضًا. القواعد أكثر مرونة مما قد تظن…”
“فمن هو المتسبب في الانفجار؟”
لقد استمعت بهدوء إلى الجنية، التي كانت تبذل قصارى جهدها لإعادة إنتاج كلمات المرأة المحتضرة.
“لا -حد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حركت الكاهنة العظيمة أذنيها الثعلبيتين في تفكير. لم أشعر أنها تستجيب لي، بل تتذكر الماضي، وتحدق في مكان آخر بلا وعي.
???
“هذا…”
“لقد كان بمثابة تدمير ذاتي عمليًا.”
“آآآآآآه!”
“ماذا؟”
“هوهوك؟ ماذا يحدث؟ لماذا تصرخ فجأة؟”
“شخص واحد استدعى إلى سرداب تعليمي معي، دون أن يلمس ودون تدخل الجنية… فجأة، انفجر رأسه من تلقاء نفسه.”
“لا -حد.”
————
“أنا أسميه رجل س.غ، وحاولت جنية البرنامج التعليمي قتله كمثال.”
كانت قصة الكاهنة العظيمة على هذا النحو:
“هووك! مرحبًا بالجميع! أنا الجنية رقم 1675، وسأكون مسؤولة عنكم! يسعدني أن ألتقي بكم―”
استدعى حوالي مائة شخص بالقوة إلى سرداب البرنامج التعليمي.
“ممم… ربما جنية البرنامج التعليمي؟”
وكان الناس في حيرة.
“كانت قطعة من لحمها. أعتقد أنها كانت لسانها.”
“أين نحن؟”
“هذا…”
“كنت للتو في مترو الأنفاق…”
نبض قلبي بقوة بسبب شعور لا يمكن تفسيره بالقلق. لم يكن هذا شيئًا يحدث غالبًا لشخص مثلي.
“هووك! مرحبًا بالجميع! أنا الجنية رقم 1675، وسأكون مسؤولة عنكم! يسعدني أن ألتقي بكم―”
في بعض الأحيان، وجدت نفسي أشرب مع زعيمة جمعية الفتيات السحريات، الكاهنة العظيمة.
استدعاء الناس وظهور الجنية.
كانت قصة الكاهنة العظيمة على هذا النحو:
حتى تلك النقطة، لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن سرداب محطة بوسان الذي مررت به.
كم من الناس سمعوا مثل هذه الصرخات في هذا العصر الحديث؟ لكن أي شخص يستطيع أن يقول إن صرخات المرأة المجهولة كانت بعيدة كل البعد عن كونها عادية.
لقد حدث هذا الشذوذ مباشرة بعد الاستدعاء.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“آآآآآآه!”
“لكن؟”
وجاءت صرخة مرعبة.
كان الألم المبرح يملأ صوتها، من النوع الذي ينجم عن تمزيق اللحم. ألم العضلات والأوتار التي تحرقها النيران حية. عذاب آلاف شفرات الحلاقة التي تخدش الجلد حتى الأعصاب، وتخدش العظام بعمق.
التفت الجميع برؤوسهم في حالة من الصدمة. وهناك، أمسكت امرأة برأسها وصرخت وهي تتلوى من الألم.
يخلق خلط رائحة الشراب بالجو أجواءً مبهجة. وبينما أستنشق الأجواء المبهجة، وليس الأكسجين، قلت، “هكذا تصبحين فتاة سحرية، أليس كذلك؟ تجدين روحًا صديقة للبشر بين ياو يوروزو نو كامي، وفي طقوس ترأستها أنتِ، الكاهنة العظيمة، يعقدان عقدًا.”
“آآآآه! ااااه! ااااه!”
“آآآه! لا، عارطي! لا! لا! قف! لو سمحت! لا، عارطي! لا، لا، لا، لا!
لقد تجمدوا جميعًا في مكانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت الكاهنة العظيمة، وانفرجت شفتاها قليلًا. ولكن بما أننا كنا نشرب بشكل عرضي، فقد حثثتها على الاستمرار، وبعد بعض التفكير، طوت مروحتها.
كم من الناس سمعوا مثل هذه الصرخات في هذا العصر الحديث؟ لكن أي شخص يستطيع أن يقول إن صرخات المرأة المجهولة كانت بعيدة كل البعد عن كونها عادية.
كان الصوت ينتمي إلى ما أسميته “المرأة الغامضة”.
أدلت الكاهنة العظيمة بشهادتها.
“حسنًا، بالنسبة لشخص عاش طويلًا، فأنت لا تتحدثي أي لغة أجنبية، بما في ذلك اللغة الإنجليزية…”
“لم تكن صرخة عادية.”
“هل تعرفين شيئًا عن هذا؟”
كان الألم المبرح يملأ صوتها، من النوع الذي ينجم عن تمزيق اللحم. ألم العضلات والأوتار التي تحرقها النيران حية. عذاب آلاف شفرات الحلاقة التي تخدش الجلد حتى الأعصاب، وتخدش العظام بعمق.
“ولم تكن تصرخ فقط، بل كانت تمسك برأسها بقوة حتى انغرست أظافرها في فروة رأسها، وسال الدم على وجهها.”
لقد كانت صرخة ألم لم يسمعها أحد من قبل وصرخة من غير المرجح أن يسمعها أحد مرة أخرى.
“حادثة؟”
لقد أصيب الناس بالشلل من الصوت.
حانوتي.
“كانت الصرخة مرعبة للغاية لدرجة أن صوتها نفسه أرسل قشعريرة على طول العمود الفقري.”
لقد أصيب الناس بالشلل من الصوت.
الجنية، التي كان من المفترض أن تكون مسؤولة عن البرنامج التعليمي، صدمت للغاية لدرجة أنها نسيت أيضًا دورها في توجيه الناس مؤقتًا وبدأت في الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي، “هل تقصدين أن رأس شخص ما انفجر؟”
“هوهوك؟ ماذا يحدث؟ لماذا تصرخ فجأة؟”
“لا أبدو كذلك، لكن الروح التي استوعبتها تشبه تامامو نو ماي، الثعلب ذو التسعة أذيل. ونظرًا لأنني أعيش منذ عام 2000 قبل الميلاد، فإن هذا يؤثر على عمري العقلي.”
“آآآآآآآآآه..”
“ماذا؟”
حتى رد فعل الجنية المضطرب غرق في صراخ المرأة.
“هوهوك؟ ماذا يحدث؟ لماذا تصرخ فجأة؟”
ولم يتوقف الشذوذ عند هذا الحد. فبين أصابع المرأة، وهي تمسك رأسها بيأس، بدأ ضوء خافت يبرز.
“آآآه! لا، عارطي! لا! لا! قف! لو سمحت! لا، عارطي! لا، لا، لا، لا!
تحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك انتظر لحظة واحدة! تشززت، بززت. تشزت.”
كان شعر المرأة الأسود في الأصل يتحول إلى اللون الأبيض، بدءًا من الأطراف وينتشر بسرعة.
“حادثة؟”
“…هذه علامة نموذجية على الإيقاذ.”
“ممم… ربما جنية البرنامج التعليمي؟”
“أجل، نحن نسميه استحواذ الروح. لم أكن أدرك ذلك حينها، ولكن الآن، عندما أنظر إلى الوراء، أدركت أن تلك المرأة الغامضة كانت توقظ قدراتها.”
أدركت ذلك فجأة.
الإيقاظ في اللحظة التي ألقت فيها في سرادب البرنامج التعليمي – كانت عملية إيقاظها سريعة بشكل لا يصدق مقارنة بغيرها. عادةً، كان هذا ليمثل ولادة موقظ من الدرجة الأولى.
يخلق خلط رائحة الشراب بالجو أجواءً مبهجة. وبينما أستنشق الأجواء المبهجة، وليس الأكسجين، قلت، “هكذا تصبحين فتاة سحرية، أليس كذلك؟ تجدين روحًا صديقة للبشر بين ياو يوروزو نو كامي، وفي طقوس ترأستها أنتِ، الكاهنة العظيمة، يعقدان عقدًا.”
ولكن بعد ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“آآآه! لا، عارطي! لا! لا! قف! لو سمحت! لا، عارطي! لا، لا، لا، لا!
“هوهوك؟ ماذا يحدث؟ لماذا تصرخ فجأة؟”
ولسبب ما، استمرت المرأة في الصراخ، وتكرار كلمتي “لا” و”عارطي” في تتابع سريع.
“عارطي؟ ماذا يعني ذلك؟”
“عارطي؟ ماذا يعني ذلك؟”
صلصلة.
“لا أعلم. اعتقدت أنها ربما شوهت الكلمة في ألمها. لكنها كررتها بشدة لدرجة أنني لا أستطيع أن أنسى ذلك.”
كان الصوت ينتمي إلى ما أسميته “المرأة الغامضة”.
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
————
“ولم تكن تصرخ فقط، بل كانت تمسك برأسها بقوة حتى انغرست أظافرها في فروة رأسها، وسال الدم على وجهها.”
————————
“…….”
“الآن، لو حدث ذلك بعد نهاية العالم، لكان الأمر أقل إثارة للصدمة. ولكن في ذلك الوقت، لم أرَ شيئًا كهذا من قبل.”
“الآن، لو حدث ذلك بعد نهاية العالم، لكان الأمر أقل إثارة للصدمة. ولكن في ذلك الوقت، لم أرَ شيئًا كهذا من قبل.”
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
واستمر ذلك لمدة 30 ثانية تقريبًا.
منذ زمن بعيد، مال العجوز شو إلى التذمر.
بينما كان الجميع في حالة ذعر وكانت الجنية في حيرة تامة، كان تحول المرأة قد تقدم بشكل كامل. لقد تغير لون شعرها، من الأطراف حتى الجذور، تمامًا، وتحول فروة رأسها بالكامل إلى اللون الأبيض الساطع المشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أملت رأسي، “هل تقصدين أن رأس شخص ما انفجر؟”
وفي اللحظة التي اكتمل فيها التحول والإيقاظ…
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
لقد حدث انفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كنت مهووسًا بقصة شرب بسيطة؟
في البداية، لم يستطع أحد أن يفهم ما حدث للتو. ولكن سرعان ما سقط شيء ناعم من الهواء ولمس خد الكاهنة العظيمة برفق.
“حسنًا، بالنسبة لشخص عاش طويلًا، فأنت لا تتحدثي أي لغة أجنبية، بما في ذلك اللغة الإنجليزية…”
“كانت قطعة من لحمها. أعتقد أنها كانت لسانها.”
“ولم تكن تصرخ فقط، بل كانت تمسك برأسها بقوة حتى انغرست أظافرها في فروة رأسها، وسال الدم على وجهها.”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت الكاهنة العظيمة، وانفرجت شفتاها قليلًا. ولكن بما أننا كنا نشرب بشكل عرضي، فقد حثثتها على الاستمرار، وبعد بعض التفكير، طوت مروحتها.
“هل فهمت الآن، هانتي؟ بعد ثلاثين ثانية من استدعائها إلى سرداب البرنامج التعليمي، صرخت المرأة بصوت عالٍ، ثم أنهت إيقاظها، ثم انفجر رأسها.”
واستمر ذلك لمدة 30 ثانية تقريبًا.
“هذا…”
————
لقد كان الأمر غريبًا بالفعل، تمامًا كما قالت الكاهنة العظيمة.
“هذا…”
“هل أنت متأكدة من أن الجنية لم تفعل ذلك؟”
ولكن بعد حوالي عشر ثوان من التشغيل…
“أنا متأكدة. حتى قبل أن أقبل تامامو نو ماي، كنت جيدة في قراءة تعبيرات الناس. كانت الجنية في حيرة شديدة عندما ماتت المرأة.”
“كانت قطعة من لحمها. أعتقد أنها كانت لسانها.”
“…….”
————
“حسنًا، ربما كانت الجنية مجرد ممثلة رائعة، ماهرة بما يكفي لخداعي. لكنني قتلت تلك الجنية بالفعل، لذا لن نعرف أبدًا على وجه اليقين.”
ووصفت الكاهنة العظيمة كيف بدت المرأة وكأنها في معاناة حقيقية.
وبما أن الموضوع لم يكن لطيفًا، سرعان ما تحول حديثنا إلى أمور أخرى.
“الآن، لو حدث ذلك بعد نهاية العالم، لكان الأمر أقل إثارة للصدمة. ولكن في ذلك الوقت، لم أرَ شيئًا كهذا من قبل.”
لقد تبين أن الكاهنة العظيمة، باستثناء ذوقها الغريب في “الفتيات السحريات”، كانت شريكة ممتعة في الحديث، وشربنا حتى وقت متأخر من الليل. ومع ذلك، حتى عندما بدأ ضوء الفجر الأول يتسلل عبر النافذة، ظلت قصة “الموت المتفجر” الغامضة عالقة في قلبي، مثل ظل القمر.
الإيقاظ في اللحظة التي ألقت فيها في سرادب البرنامج التعليمي – كانت عملية إيقاظها سريعة بشكل لا يصدق مقارنة بغيرها. عادةً، كان هذا ليمثل ولادة موقظ من الدرجة الأولى.
————
هذا صحيح.
لماذا كنت مهووسًا بقصة شرب بسيطة؟
وهكذا تجولت في كل مكان، من بوسان إلى سيول، ومن بكين إلى طوكيو، وفي بعض الأحيان حتى إلى إسطنبول والقاهرة.
نبض قلبي بقوة بسبب شعور لا يمكن تفسيره بالقلق. لم يكن هذا شيئًا يحدث غالبًا لشخص مثلي.
“أنا أسميه رجل س.غ، وحاولت جنية البرنامج التعليمي قتله كمثال.”
في النهاية، لم أعد أتحمل الأمر واستدعيت الجنية رقم 264. وأخبرتها بالقصة التي سمعتها من الكاهنة العظيمة.
“لا يبدو أنك كبيرة السن بما يكفي لتقولين ملاحظات ساخرة حول العيش حياة طويلة.”
“هل تعرفين شيئًا عن هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باعتبارها شيطانة أحلام، مع وعيها المترابط، جاءت استجابة الجنية رقم 264 على الفور.
“إذا كان ذاك الحادث، فلا بد أنه حدث للجنية رقم 1679، وليس للجنية رقم 1675.”
“كانت قطعة من لحمها. أعتقد أنها كانت لسانها.”
باعتبارها شيطانة أحلام، مع وعيها المترابط، جاءت استجابة الجنية رقم 264 على الفور.
في البداية، لم يستطع أحد أن يفهم ما حدث للتو. ولكن سرعان ما سقط شيء ناعم من الهواء ولمس خد الكاهنة العظيمة برفق.
“لكن الجنية رقم 1679 ماتت أثناء أداء واجبها قبل إكمال البرنامج التعليمي، لذا فإن بياناتها غير كاملة!”
كان الألم المبرح يملأ صوتها، من النوع الذي ينجم عن تمزيق اللحم. ألم العضلات والأوتار التي تحرقها النيران حية. عذاب آلاف شفرات الحلاقة التي تخدش الجلد حتى الأعصاب، وتخدش العظام بعمق.
“حتى التقدير التقريبي سيفي بالغرض. هل يمكنك إعادة إنتاج الكلمات الأخيرة لتلك المرأة الغامضة؟”
حانوتي.
“إذا استخدمت قوة الفراغ اللانهائي قليلًا، ربما أكون قادرًا على إعادة إنشاء جزء منه!”
وبعد ذلك جاءت هذه القصة.
“سوف اسمح بذلك.”
“عارطي!”
“من فضلك انتظر لحظة واحدة! تشززت، بززت. تشزت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هناك رجل يُدعى سيو غيو في سرادبي التعليمي.”
أغلقت الجنية رقم 264 عينيها وبدأت في إصدار أصوات ثابتة بفمها. ثم في اللحظة التالية…
استدعى حوالي مائة شخص بالقوة إلى سرداب البرنامج التعليمي.
“آآآآآآه!”
“لقد كان بمثابة تدمير ذاتي عمليًا.”
خرج صوت مشوه من فم 264. اختفى صوت الجنية المبهج المعتاد، واستبدل بشيء غير مألوف ومخيف.
ولكن بعد حوالي عشر ثوان من التشغيل…
كان الصوت ينتمي إلى ما أسميته “المرأة الغامضة”.
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
“آآآآآه! لاااا!”
وكان الناس في حيرة.
“…….”
“…….”
لقد استمعت بهدوء إلى الجنية، التي كانت تبذل قصارى جهدها لإعادة إنتاج كلمات المرأة المحتضرة.
“كانت قطعة من لحمها. أعتقد أنها كانت لسانها.”
بصراحة، وجدت الأمر غريبًا. لماذا كنت مهووسًا بهذه القصة التافهة؟ هل كان الأمر يستحق حقًا استخدام الفراغ اللانهائي وجهود شيطانة الأحلام للتحقيق في شيء سمعناه في محادثة شرب عادية؟
“هوك؟”
ولكن بعد حوالي عشر ثوان من التشغيل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“…انتظري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حدث هذا الشذوذ مباشرة بعد الاستدعاء.
أدركت ذلك فجأة.
“آآآه! لا، عارطي! لا! لا! قف! لو سمحت! لا، عارطي! لا، لا، لا، لا!
لقد أدركت ما كان يزعجني طوال هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“هوك؟”
“كنت للتو في مترو الأنفاق…”
“أعيدي تشغيل الجزء الأخير مرة أخرى.”
“ممم… ربما جنية البرنامج التعليمي؟”
“مفهوم.”
وبما أن الموضوع لم يكن لطيفًا، سرعان ما تحول حديثنا إلى أمور أخرى.
رمشت الجنية رقم 264 بعينيها بسرعة. وبعد لحظة، تردد صدى الصوت المشوه مرة أخرى من فم الجنية.
“لا، هانتي. لم تفعل الجنية ذلك. لقد انفجر رأس الشخص بالتأكيد، لكن الجنية لم تكن متورطة.”
“لا، عارطي! لا، لا، لا! م-من فضلك توقف! لا، عارطي!”
“إذا استخدمت قوة الفراغ اللانهائي قليلًا، ربما أكون قادرًا على إعادة إنشاء جزء منه!”
“هناك، الجزء الأخير، عزليه وشغليه مرة أخرى.”
‘لا بد أن يكون هناك مستخدم جديد للقدرة مختبئًا في مكان ما. لا أعرف أين.’
“عارطي!”
ولم يتوقف الشذوذ عند هذا الحد. فبين أصابع المرأة، وهي تمسك رأسها بيأس، بدأ ضوء خافت يبرز.
“…….”
“أجل، نحن نسميه استحواذ الروح. لم أكن أدرك ذلك حينها، ولكن الآن، عندما أنظر إلى الوراء، أدركت أن تلك المرأة الغامضة كانت توقظ قدراتها.”
فكان الأمر كذلك.
“هممم. إنه ليس شيئًا يستحق أن أخبر به الآخرين، إنه مجرد حدث صغير غريب ظل عالقًا في ذهني…”
انتهى العرض، وساد الصمت الغرفة. ابتلعت ريقي بهدوء عندما أدركت الحقيقة.
“حادثة؟”
كانت الكاهنة العظيمة تفتقر إلى الذاكرة الكاملة. كما أنها لم تكن تتقن اللغات الأجنبية أيضًا. سواء باللغة الإنجليزية أو الكورية، كانت مهاراتها في المحادثة محدودة دائمًا بسبب سياستها الانعزالية.
“كانت قطعة من لحمها. أعتقد أنها كانت لسانها.”
ومن الطبيعي إذن أن تسمع كلامًا خاطئًا.
أغلقت الجنية رقم 264 عينيها وبدأت في إصدار أصوات ثابتة بفمها. ثم في اللحظة التالية…
الكلمة الغامضة التي صرخت بها المرأة في لحظاتها الأخيرة…
“لقد كان بمثابة تدمير ذاتي عمليًا.”
لم يكن “عارطي”، بل “هانتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم!
عندما تحدثنا بسرعة، كان الصوت واضحًا لا لبس فيه.
“لكن؟”
حانوتي.
“آآآآآآه!”
هذا صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما، مباشرة بعد نزول الفراغ، في سرداب تعليمي بعيد في اليابان، انفجر شخص غريب تمامًا – زميلة موقظة – وهي تصرخ باسمي.
لسبب ما، مباشرة بعد نزول الفراغ، في سرداب تعليمي بعيد في اليابان، انفجر شخص غريب تمامًا – زميلة موقظة – وهي تصرخ باسمي.
“لقد كان بمثابة تدمير ذاتي عمليًا.”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت الكاهنة العظيمة، وانفرجت شفتاها قليلًا. ولكن بما أننا كنا نشرب بشكل عرضي، فقد حثثتها على الاستمرار، وبعد بعض التفكير، طوت مروحتها.
مرة اخرى، هانتي يعني حانوتي ولكن بسبب نطق اليابان الغريب.. وعارطي نفس الأمر ولكن معدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احتفلنا. حركت الكاهنة العظيمة كأس الشراب الخاص بها، مما أدى إلى نشر رائحته الفواحة في الهواء.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
ولم يتوقف الشذوذ عند هذا الحد. فبين أصابع المرأة، وهي تمسك رأسها بيأس، بدأ ضوء خافت يبرز.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
————
حتى رد فعل الجنية المضطرب غرق في صراخ المرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
