المخفي I
المخفي I
هناك سببان مشروعان لذلك، فأنا تجسيد للعقلانية.
الآن، أنتم جميعًا تعلمون أن هناك بعض المواضيع التي أتجنب مناقشتها عمدًا في هذه الحكايات. على سبيل المثال، اللحظة التي دُمِّر فيها العالم. فأنا دائمًا أغني عن كيف ذهب كل شيء إلى الجحيم، ولكن من المدهش أنه نادرًا ما يُسجل ملف “ثانية_واحدة_قبل_تدمير_العالم.avi” على الكاميرا الخاصة بي.
لقد غرست متلازمة العقل المدبر في ضحاياه ثقة لا حدود لها، وجعلتهم يقولون “فوفو” في كل مرة يضحكون فيها، وقلصوا حدقة أعينهم إلى 1% من حجمها المعتاد، وغرست فيهم الاعتقاد الخاطئ بأن كل شيء يسير وفقًا لخطتهم.
هناك سببان مشروعان لذلك، فأنا تجسيد للعقلانية.
وقد حدث الشذوذ في الدورة التالية مباشرة، وهي الدورة 244.
السبب الأول هو سبب لاأنانيّ للغاية. فأنا أفعل ذلك لحماية شرف وسمعة رفاقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
على سبيل المثال، في بضع دورات، قتلتني لي ها-يول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، حتى لو كان العالم على وشك الانتهاء، كلما قام سيو غيو رجل س.غ فجأة بسحب وجهه بشكل مستقيم وإلقاء جمل مثل هذه، جعلني ذلك أتساءل، “هل نهاية العالم حقًا موضوع ثقيل؟”
بالطبع، لم تكن ها-يول في الواقع. لقد بدت مثلها من الخارج فقط. في الواقع، لقد أفسدها سم الفراغ تمامًا وتحولت إلى شذوذ كامل. لم يكن الأمر كما لو أن ها-يول كانت تعاني من عقدة أوديب شديدة وحاولت قتلي على وجه التحديد في طقوس إعدام تشبه طقوس الأب.
“يا أيتها الغائط! إذا نويت جرنا إلى هنا، فيجب أن تبدأي بالاعتذار. من أين أتيت بمثل هذا الكلام…؟”
— زعيم النقابة، من فضلك مت.
بالنسبة لشخص مثل رجل س.غ، الذي كان عادةً أول من يُفجر رأسه، أن يبقى على قيد الحياة حتى نهاية العالم – كان الأمر مثيرًا للرهبة حقًا.
— حانوتي، أنا آسفة، لكن هل يمكنك أن تموت معي؟
الآن، أنتم جميعًا تعلمون أن هناك بعض المواضيع التي أتجنب مناقشتها عمدًا في هذه الحكايات. على سبيل المثال، اللحظة التي دُمِّر فيها العالم. فأنا دائمًا أغني عن كيف ذهب كل شيء إلى الجحيم، ولكن من المدهش أنه نادرًا ما يُسجل ملف “ثانية_واحدة_قبل_تدمير_العالم.avi” على الكاميرا الخاصة بي.
— من فضلك اذهب إلى الجحيم يا معلم.
الآن، أنتم جميعًا تعلمون أن هناك بعض المواضيع التي أتجنب مناقشتها عمدًا في هذه الحكايات. على سبيل المثال، اللحظة التي دُمِّر فيها العالم. فأنا دائمًا أغني عن كيف ذهب كل شيء إلى الجحيم، ولكن من المدهش أنه نادرًا ما يُسجل ملف “ثانية_واحدة_قبل_تدمير_العالم.avi” على الكاميرا الخاصة بي.
— ……
قد يبدو غريبًا أن نقول إن شعره كان مفقودًا من رأسه، لكن في الأساس، كان شعره قد اختفى بالكامل.
سيم آه-ريون، دانغ سيو-رين، تشيون يو-هوا، القديسة، والعديد من الآخرين. بغض النظر عن الدورة، فإن أولئك الذين نجوا معي حتى النهاية، في أغلب الأحيان، تحولوا إلى الظلام ووجهوا لي الضربة القاضية.
“حسنًا… هذا سيكون أنت، أليس كذلك؟”
(بالمناسبة، لم تكن دو-هوا بحاجة إلى استيفاء هذا الشرط لتحاول قتلي عشوائيًا كلما أرادت ذلك.)
الآن، أنتم جميعًا تعلمون أن هناك بعض المواضيع التي أتجنب مناقشتها عمدًا في هذه الحكايات. على سبيل المثال، اللحظة التي دُمِّر فيها العالم. فأنا دائمًا أغني عن كيف ذهب كل شيء إلى الجحيم، ولكن من المدهش أنه نادرًا ما يُسجل ملف “ثانية_واحدة_قبل_تدمير_العالم.avi” على الكاميرا الخاصة بي.
للتوضيح، أنا لا أحمل أي ضغينة. لا يمكن أن يكون رفاقي قد فعلوا هذا بمحض إرادتهم. لم يكن أي من هذا خطأهم. كان كل هذا خطأ الشذوذ البغيض الذي تلاعب بهم وسيطر عليهم ضد إرادتهم.
“يا أيتها الغائط! إذا نويت جرنا إلى هنا، فيجب أن تبدأي بالاعتذار. من أين أتيت بمثل هذا الكلام…؟”
ولكن كيف سيشعر باقيكم -أيها القراء الأعزاء- حيال هذا الأمر؟
في بعض الأحيان، يكون الأمر مضحكًا للغاية.
“لقد فجروا رأس البطل! كم هو شرير!”
— حانوتي، أنا آسفة، لكن هل يمكنك أن تموت معي؟
“أستطيع أن أشعر بالغضب يتصاعد. لنقتلهم قبل أن ينضموا إلى المجموعة.”
لكن هذه المرة، كان الشعور مختلفًا. لم يكن الأمر وكأن شيئًا ما قد “أُضيف” إلى عوداتي. بل كان العكس.
“أخرجوهم! أخرجوهم الآن!”
ج: هاه؟ لقد كنت أصلعًا دائمًا.
كان من السهل عليّ أن أتوقع أن تشتعل المنتديات بمثل هذه الملاحقات والافتراءات التي لا أساس لها، وذلك بالنظر إلى فهمي للثقافات الفرعية. وربما كان من الممكن أن يكون هناك شيء مثل “فقط غو يوري، التي قتلت بطل الرواية مرة واحدة، هي الرفيقة الحقيقي!ة” يا له من مشهد مروع. وبصفتي عائدًا يتمتع بالفطرة السليمة واللياقة، لم يسعني ببساطة أن أسمح بذلك.
للتوضيح، أنا لا أحمل أي ضغينة. لا يمكن أن يكون رفاقي قد فعلوا هذا بمحض إرادتهم. لم يكن أي من هذا خطأهم. كان كل هذا خطأ الشذوذ البغيض الذي تلاعب بهم وسيطر عليهم ضد إرادتهم.
لذا، ومن منظور المصلحة الوطنية، قررت محو معظم الحلقات التي قتلني فيها زملائي. وأنا على يقين من أن هذا القرار سوف يحزن عشاق الروايات الكئيبة، ولكنني أطلب منكم تفهم ذلك.
“اوه، حسنًا… شكرًا لك…”
والآن ما هو السبب الثاني؟
أصبح وجه سيو غيو داكنًا. هل من الممكن أنه نسي حقًا مثل هذا المتدرب الممتاز؟
“هيونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو الحال مع جميع القصص، يظهر العقل المدبر الحقيقي دائمًا في المقدمة، هيونغ. ومقدمتك كانت في ساحة انتظار محطة بوسان، أليس كذلك؟ الآن، من كانت أول شخصية تترك انطباعًا قويًا لدى القراء هناك؟”
“أوه، سيو غيو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذهب شعره.
“أنا، رجل س.غ. أنا العقل المدبر وراء كل شيء.”
على الأقل لم يمت وحيدًا، وبعد فترة وجيزة متُّ أنا أيضًا.
والسبب الثاني هو، حسنًا…
مدت سيو رين يدها، داعية إياي للانضمام إليها في تأسيس شيء ما معًا – ولكن لم تكن هناك قبعة ساحرة.
في بعض الأحيان، يكون الأمر مضحكًا للغاية.
لم أستطع أن أمنع نفسي من بصق الشاي السيلاني الذي اشتريته للتو من ماكينة البيع، فارتجف الناس من حولي اشمئزازًا. ولكن لم يكن لدي حتى الوقت لمسح فمي. لم يخرج الشاي فحسب، بل كادت روحي أن تنزلق أيضًا.
بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، حتى لو كان العالم على وشك الانتهاء، كلما قام سيو غيو رجل س.غ فجأة بسحب وجهه بشكل مستقيم وإلقاء جمل مثل هذه، جعلني ذلك أتساءل، “هل نهاية العالم حقًا موضوع ثقيل؟”
عندما فتحت عيني في قاعة محطة بوسان، شعرت على الفور أن هناك خطأ فظيعًا.
هذا ما أسميه متلازمة العقل المدبر. كلما نجا شخص غيري حتى النهاية، بدأ يتصرف بغرابة، مقتنعًا بأنه هو من خطط لنهاية العالم، ليصبح “العقل المدبر”.
لم تعد آه-ريون تتلعثم. لو لم أتدخل، لكان لي بايك قد جرها بعيدًا، لكن في هذه الدورة رقم 244، عبّرت بوضوح عن قناعاتها الخاصة.
لقد حدث بالصدفة أن ذلك الشخص في الدورة 243 كان هو سيو غيو. وكانت هذه أيضًا المرة الأولى في حياتي كحانوتي التي يكون فيها سيو غيو (بجانبي) هو الناجي الأخير.
لم أستطع أن أمنع نفسي من بصق الشاي السيلاني الذي اشتريته للتو من ماكينة البيع، فارتجف الناس من حولي اشمئزازًا. ولكن لم يكن لدي حتى الوقت لمسح فمي. لم يخرج الشاي فحسب، بل كادت روحي أن تنزلق أيضًا.
بالنسبة لشخص مثل رجل س.غ، الذي كان عادةً أول من يُفجر رأسه، أن يبقى على قيد الحياة حتى نهاية العالم – كان الأمر مثيرًا للرهبة حقًا.
وبطبيعة الحال، زال الغضب من عينيه وحل مكانه الخوف—الخوف الذي يشعر به مدرب شخصي لا يتذكر زبونه الخاص.
“سيو غيو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يعد لـ “غو يوري” ظل.
“نعم هيونغ.”
قررت أن أعيد تلك القوة القاتلة إلى صاحبها. ضغطت على هالتي في قبضتي وضربته.
“لو لم أكن هنا، لفجرت الجنية التعليمية رأسك، أليس كذلك؟ أعني، هيا، لا يمكنك أن تعتقد حقًا أنك العقل المدبر؟”
“بالضبط. لذا، بطبيعة الحال، أنا الأكثر تأهيلًا لأكون العقل المدبر. لقد كنت أخفي الحقيقة طوال هذا الوقت.”
نقر سيو غيو بلسانه ولوح بإصبعه يمينًا ويسارًا. “أنت لا تفهم الأمر. كما هو الحال دائمًا.”
“يا أيتها الغائط! إذا نويت جرنا إلى هنا، فيجب أن تبدأي بالاعتذار. من أين أتيت بمثل هذا الكلام…؟”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه؟”
في تلك اللحظة القصيرة، كدت أقتله في الحال. والحقيقة أنه كان قادرًا على كسر رباطة جأشي الهادئة بمثل هذا الاستفزاز البسيط – كانت مهاراته في التصيد هائلة حقًا.
وقد حدث الشذوذ في الدورة التالية مباشرة، وهي الدورة 244.
“كما هو الحال مع جميع القصص، يظهر العقل المدبر الحقيقي دائمًا في المقدمة، هيونغ. ومقدمتك كانت في ساحة انتظار محطة بوسان، أليس كذلك؟ الآن، من كانت أول شخصية تترك انطباعًا قويًا لدى القراء هناك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذاااا؟”
“حسنًا… هذا سيكون أنت، أليس كذلك؟”
(بالمناسبة، لم تكن دو-هوا بحاجة إلى استيفاء هذا الشرط لتحاول قتلي عشوائيًا كلما أرادت ذلك.)
“بالضبط. لذا، بطبيعة الحال، أنا الأكثر تأهيلًا لأكون العقل المدبر. لقد كنت أخفي الحقيقة طوال هذا الوقت.”
قررت أن أعيد تلك القوة القاتلة إلى صاحبها. ضغطت على هالتي في قبضتي وضربته.
“لا…”
قبل أن يتحول تعبير وجهه إلى تعبير عن الشك – متسائلًا عما إذا كنت حقًا عميل تدريبه – انتقلت بسرعة.
لقد كان مقدرًا لك أن تموت هناك، أيها المجنون.
“بغض النظر عن مدى غضبك علي، فإن التهديد لن يغير رأيي. لقد قلت لا، وأعني ما أقول!”
لقد حاولت أن أنقل أفكاري إليه من خلال التلاعب عمدًا بعضلات وجهي، لكن هذا لم ينجح مع سيو غيو، الذي كان مستهلكًا بالكامل بمتلازمة العقل المدبر.
بصوت مرتجف، سألتها، “عذرًا، قد يبدو هذا غريبًا، ولكن… ألم تكن تحبين هاري بوتر والقطارات؟”
“لقد تم التعامل معي وكأنني مجرد صبي يقوم بمهمات لصالح شبكة س.غ. كان هذا مجرد جزء من تمويهي. لقد ظهرت أولًا، لكن أهميتي الحقيقية كانت مخفية… أليس هذا هو التعريف الحقيقي للعبقري؟”
“أو ربما لم تكن مهمًا إلى هذه الدرجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، حتى لو كان العالم على وشك الانتهاء، كلما قام سيو غيو رجل س.غ فجأة بسحب وجهه بشكل مستقيم وإلقاء جمل مثل هذه، جعلني ذلك أتساءل، “هل نهاية العالم حقًا موضوع ثقيل؟”
“هوه.” ابتسم لي سو غيو بابتسامة قاتلة. “ماذا لو جعلتك تفكر بهذا؟”
“بدلًا من القتال مع تلك الجنية الغريبة، لماذا لا نذهب لإجراء محادثة قصيرة؟”
قررت أن أعيد تلك القوة القاتلة إلى صاحبها. ضغطت على هالتي في قبضتي وضربته.
شققت طريقي عبر الحشد واقتربت من سيو غيو. كان في منتصف حديثه، يصرخ بغضب على الجنية، ولكن عندما ناديت باسمه، تردد.
“فوفو، كم هو وحشي، هيونغ.” – سعال – “لكن فات الأوان.” – سعال، سعال – “بغض النظر عن مقدار العنف الذي تستخدمه، فلن يتغير شيء… هيك، آك، هوو…”
“أيها الغائط! ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟!”
لم يفعل الكثير من الخير.
هل يمكن أن يكون هذا عمل شذوذ؟
لقد غرست متلازمة العقل المدبر في ضحاياه ثقة لا حدود لها، وجعلتهم يقولون “فوفو” في كل مرة يضحكون فيها، وقلصوا حدقة أعينهم إلى 1% من حجمها المعتاد، وغرست فيهم الاعتقاد الخاطئ بأن كل شيء يسير وفقًا لخطتهم.
————
ولكن هذا لم يمنحهم أي قوة.
“…….”
رفعت سيو غيو في الهواء.
للتوضيح، أنا لا أحمل أي ضغينة. لا يمكن أن يكون رفاقي قد فعلوا هذا بمحض إرادتهم. لم يكن أي من هذا خطأهم. كان كل هذا خطأ الشذوذ البغيض الذي تلاعب بهم وسيطر عليهم ضد إرادتهم.
“فوفو، حتى لو تخلصت مني الآن، سأعود يومًا ما…”
شققت طريقي عبر الحشد واقتربت من سيو غيو. كان في منتصف حديثه، يصرخ بغضب على الجنية، ولكن عندما ناديت باسمه، تردد.
ثم رميته من فوق الهاوية.
“عفوًا. لحظة واحدة. أرجو المعذرة. هل يمكنني التحدث معك، السيد سيو غيو؟”
لم يكن هذا مجرد جرف. ففي الدورة 243، أصبحت نظرية الأرض المسطحة حقيقة واقعة، وكانت الأرض مسطحة حرفيًا. لقد ألقيته من حافة العالم.
والآن ما هو السبب الثاني؟
ضحك سيو غيو بشكل مخيف مع ضحكته “فوفوفو”، وسقط في الفراغ.
السبب الأول هو سبب لاأنانيّ للغاية. فأنا أفعل ذلك لحماية شرف وسمعة رفاقي.
على الأقل لم يمت وحيدًا، وبعد فترة وجيزة متُّ أنا أيضًا.
كان من السهل عليّ أن أتوقع أن تشتعل المنتديات بمثل هذه الملاحقات والافتراءات التي لا أساس لها، وذلك بالنظر إلى فهمي للثقافات الفرعية. وربما كان من الممكن أن يكون هناك شيء مثل “فقط غو يوري، التي قتلت بطل الرواية مرة واحدة، هي الرفيقة الحقيقي!ة” يا له من مشهد مروع. وبصفتي عائدًا يتمتع بالفطرة السليمة واللياقة، لم يسعني ببساطة أن أسمح بذلك.
في تلك الدورة، استمرت حافة العالم في الاقتراب مني، وفي النهاية، سقطت كوريا بأكملها. لم أستطع الهروب من النهاية التي تنتهي بالسقوط إلى الموت.
ثم رميته من فوق الهاوية.
في العادة، كانت متلازمة العقل المدبر مجرد إزعاج بسيط أزعجني أثناء المراحل الأخيرة من دورات معينة. أي حتى تغير شيء ما.
“بدلًا من القتال مع تلك الجنية الغريبة، لماذا لا نذهب لإجراء محادثة قصيرة؟”
وقد حدث الشذوذ في الدورة التالية مباشرة، وهي الدورة 244.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مثير للاشمئزاز…”
————
بالنسبة لشخص مثل رجل س.غ، الذي كان عادةً أول من يُفجر رأسه، أن يبقى على قيد الحياة حتى نهاية العالم – كان الأمر مثيرًا للرهبة حقًا.
عندما فتحت عيني في قاعة محطة بوسان، شعرت على الفور أن هناك خطأ فظيعًا.
“بدلًا من القتال مع تلك الجنية الغريبة، لماذا لا نذهب لإجراء محادثة قصيرة؟”
‘بحق الجحيم؟’
المخفي I
لم يحدث هذا كثيرًا. المرة الوحيدة الأخرى التي شعرت فيها بشيء مماثل كانت بعد الدورة 135، عندما دمر مدير اللعبة اللانهائية العالم، ووجدت جهاز كمبيوتر محمولًا مستريحًا على فخذي.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لكن هذه المرة، كان الشعور مختلفًا. لم يكن الأمر وكأن شيئًا ما قد “أُضيف” إلى عوداتي. بل كان العكس.
ثم رميته من فوق الهاوية.
“أيها الغائط! ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟!”
لقد غرست متلازمة العقل المدبر في ضحاياه ثقة لا حدود لها، وجعلتهم يقولون “فوفو” في كل مرة يضحكون فيها، وقلصوا حدقة أعينهم إلى 1% من حجمها المعتاد، وغرست فيهم الاعتقاد الخاطئ بأن كل شيء يسير وفقًا لخطتهم.
كان سيو غيو يصرخ على الجنية التعليمية مرة أخرى، تمامًا كما هو الحال دائمًا، ولكن… كان هناك شيء مفقود من رأسه.
قد يبدو غريبًا أن نقول إن شعره كان مفقودًا من رأسه، لكن في الأساس، كان شعره قد اختفى بالكامل.
لقد ذهب شعره.
شققت طريقي عبر الحشد واقتربت من سيو غيو. كان في منتصف حديثه، يصرخ بغضب على الجنية، ولكن عندما ناديت باسمه، تردد.
قد يبدو غريبًا أن نقول إن شعره كان مفقودًا من رأسه، لكن في الأساس، كان شعره قد اختفى بالكامل.
في العادة، كانت متلازمة العقل المدبر مجرد إزعاج بسيط أزعجني أثناء المراحل الأخيرة من دورات معينة. أي حتى تغير شيء ما.
بمعنى آخر، فروة رأسه كانت صلعاء تمامًا.
في تلك اللحظة القصيرة، كدت أقتله في الحال. والحقيقة أنه كان قادرًا على كسر رباطة جأشي الهادئة بمثل هذا الاستفزاز البسيط – كانت مهاراته في التصيد هائلة حقًا.
“بفت-!”
“…….”
“هاه؟ ماذا يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا مثير للاشمئزاز…”
“هذا مثير للاشمئزاز…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما هو الحال مع جميع القصص، يظهر العقل المدبر الحقيقي دائمًا في المقدمة، هيونغ. ومقدمتك كانت في ساحة انتظار محطة بوسان، أليس كذلك؟ الآن، من كانت أول شخصية تترك انطباعًا قويًا لدى القراء هناك؟”
لم أستطع أن أمنع نفسي من بصق الشاي السيلاني الذي اشتريته للتو من ماكينة البيع، فارتجف الناس من حولي اشمئزازًا. ولكن لم يكن لدي حتى الوقت لمسح فمي. لم يخرج الشاي فحسب، بل كادت روحي أن تنزلق أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بحق الجحيم؟’
ماذا كان هذا بحق الجحيم؟
قبل أن يتحول تعبير وجهه إلى تعبير عن الشك – متسائلًا عما إذا كنت حقًا عميل تدريبه – انتقلت بسرعة.
“يا أيتها الغائط! إذا نويت جرنا إلى هنا، فيجب أن تبدأي بالاعتذار. من أين أتيت بمثل هذا الكلام…؟”
وبطبيعة الحال، زال الغضب من عينيه وحل مكانه الخوف—الخوف الذي يشعر به مدرب شخصي لا يتذكر زبونه الخاص.
“عفوًا. لحظة واحدة. أرجو المعذرة. هل يمكنني التحدث معك، السيد سيو غيو؟”
“هاه؟”
في تلك اللحظة القصيرة، كدت أقتله في الحال. والحقيقة أنه كان قادرًا على كسر رباطة جأشي الهادئة بمثل هذا الاستفزاز البسيط – كانت مهاراته في التصيد هائلة حقًا.
شققت طريقي عبر الحشد واقتربت من سيو غيو. كان في منتصف حديثه، يصرخ بغضب على الجنية، ولكن عندما ناديت باسمه، تردد.
لم يفعل الكثير من الخير.
ارتسمت على عيني سيو غيو علامات الارتباك عندما نظر إلي. بالطبع، بما أننا في هذه الدورة كنا غرباء تمامًا عن بعضنا البعض، فقد كان هذا منطقيًا.
بمعنى آخر، فروة رأسه كانت صلعاء تمامًا.
“…من أنت، ولماذا تتدخل؟”
“أيها الغائط! ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟!”
“ألا تتذكرني؟ لقد أخذت دروس تدريب شخصي (PT) معك منذ فترة.”
بالنسبة لشخص مثل رجل س.غ، الذي كان عادةً أول من يُفجر رأسه، أن يبقى على قيد الحياة حتى نهاية العالم – كان الأمر مثيرًا للرهبة حقًا.
“آه؟”
“اوه، حسنًا… شكرًا لك…”
“في نام-غو، في مركز التدريب الشخصي بالطابق الرابع. ألا تتذكر؟”
فحص سيو غيو جسدي العلوي والسفلي بسرعة، مستعينًا بالقدرة الطبيعية للمدرب الشخصي لتقييم بنية الجسم. بالطبع، كانت العضلات التي طورتها من خلال القدرة [استئناف] عبر دورات مختلفة مصقولة بشكل لا يصدق ومُحسَّنة للقتال.
ظهرت علامات الارتباك على وجه سيو غيو. فقد عمل كمدرب شخصي في مركز تدريب. والعنوان الذي ذكرته هو المكان الذي كان يعمل فيه.
“بغض النظر عن مدى غضبك علي، فإن التهديد لن يغير رأيي. لقد قلت لا، وأعني ما أقول!”
وبطبيعة الحال، زال الغضب من عينيه وحل مكانه الخوف—الخوف الذي يشعر به مدرب شخصي لا يتذكر زبونه الخاص.
لقد حدث بالصدفة أن ذلك الشخص في الدورة 243 كان هو سيو غيو. وكانت هذه أيضًا المرة الأولى في حياتي كحانوتي التي يكون فيها سيو غيو (بجانبي) هو الناجي الأخير.
“آه، صحيح. نعم، لقد مضى وقت طويل. أنا آسف، لم أتعرف عليك في البداية.”
لم يكن هذا مجرد جرف. ففي الدورة 243، أصبحت نظرية الأرض المسطحة حقيقة واقعة، وكانت الأرض مسطحة حرفيًا. لقد ألقيته من حافة العالم.
“لا تقلق. لقد دربتني جيدًا في ذلك الوقت، حتى أصبحت مهتمًا جدًا بالتدريب الشخصي. كنت نحيفًا جدًا، لكن بفضلك أصبحت شخصًا جديدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى خطورة الوضع، حتى لو كان العالم على وشك الانتهاء، كلما قام سيو غيو رجل س.غ فجأة بسحب وجهه بشكل مستقيم وإلقاء جمل مثل هذه، جعلني ذلك أتساءل، “هل نهاية العالم حقًا موضوع ثقيل؟”
فحص سيو غيو جسدي العلوي والسفلي بسرعة، مستعينًا بالقدرة الطبيعية للمدرب الشخصي لتقييم بنية الجسم. بالطبع، كانت العضلات التي طورتها من خلال القدرة [استئناف] عبر دورات مختلفة مصقولة بشكل لا يصدق ومُحسَّنة للقتال.
بالتأكيد عمل شذوذ.
أصبح وجه سيو غيو داكنًا. هل من الممكن أنه نسي حقًا مثل هذا المتدرب الممتاز؟
“يا أيتها الغائط! إذا نويت جرنا إلى هنا، فيجب أن تبدأي بالاعتذار. من أين أتيت بمثل هذا الكلام…؟”
“اوه، حسنًا… شكرًا لك…”
“…من أنت، ولماذا تتدخل؟”
“بدلًا من القتال مع تلك الجنية الغريبة، لماذا لا نذهب لإجراء محادثة قصيرة؟”
السبب الأول هو سبب لاأنانيّ للغاية. فأنا أفعل ذلك لحماية شرف وسمعة رفاقي.
“هاه؟ غريب؟ ماذا تقصد بالغريب؟ هؤلاء البشر يتهمونني من العدم… إن الظلم في كل هذا مرعب حقًا…”
في بعض الأحيان، يكون الأمر مضحكًا للغاية.
للعلم، كانت هذه هي الطريقة الأسرع والأكثر فعالية لمنع رجل س.غ سيو غيو من قطع رأسه ومنع الحنية رقم 264 من قتله. وعلى الرغم من كونه متهورًا، إلا أن سيو غيو كان لديه شعور قوي بالمسؤولية عن الأدوار التي تولاها.
لم أستطع أن أمنع نفسي من بصق الشاي السيلاني الذي اشتريته للتو من ماكينة البيع، فارتجف الناس من حولي اشمئزازًا. ولكن لم يكن لدي حتى الوقت لمسح فمي. لم يخرج الشاي فحسب، بل كادت روحي أن تنزلق أيضًا.
على أية حال، أخذت سيو غيو جانبًا، واستخدمت لغة غير مباشرة ومهذبة وغير مسيئة قدر الإمكان، وسألته:
السبب الأول هو سبب لاأنانيّ للغاية. فأنا أفعل ذلك لحماية شرف وسمعة رفاقي.
س: متى أصبحت أصلعًا؟
ثم رميته من فوق الهاوية.
ج: هاه؟ لقد كنت أصلعًا دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هيونغ.”
بحق الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ذهب شعره.
قبل أن يتحول تعبير وجهه إلى تعبير عن الشك – متسائلًا عما إذا كنت حقًا عميل تدريبه – انتقلت بسرعة.
فحص سيو غيو جسدي العلوي والسفلي بسرعة، مستعينًا بالقدرة الطبيعية للمدرب الشخصي لتقييم بنية الجسم. بالطبع، كانت العضلات التي طورتها من خلال القدرة [استئناف] عبر دورات مختلفة مصقولة بشكل لا يصدق ومُحسَّنة للقتال.
وأخيرًا، أتيحت لي الفرصة لإلقاء نظرة على الأشخاص الآخرين في القاعة، الذين كانوا، وفقًا لمصطلحات جيل MZ، مرتبطين معًا بهذا المصير المشترك.
المخفي I
وبعد فترة قصيرة، أدركت أن الأمر لم يقتصر على سيو غيو الذي تغير.
هذا ما أسميه متلازمة العقل المدبر. كلما نجا شخص غيري حتى النهاية، بدأ يتصرف بغرابة، مقتنعًا بأنه هو من خطط لنهاية العالم، ليصبح “العقل المدبر”.
“لا أريد الانضمام إلى مجموعة لي بايك!”
وبطبيعة الحال، زال الغضب من عينيه وحل مكانه الخوف—الخوف الذي يشعر به مدرب شخصي لا يتذكر زبونه الخاص.
“ماذاااا؟”
“بفت-!”
“بغض النظر عن مدى غضبك علي، فإن التهديد لن يغير رأيي. لقد قلت لا، وأعني ما أقول!”
قبل أن يتحول تعبير وجهه إلى تعبير عن الشك – متسائلًا عما إذا كنت حقًا عميل تدريبه – انتقلت بسرعة.
لم تعد آه-ريون تتلعثم. لو لم أتدخل، لكان لي بايك قد جرها بعيدًا، لكن في هذه الدورة رقم 244، عبّرت بوضوح عن قناعاتها الخاصة.
“…….”
هل يمكن أن يكون هذا عمل شذوذ؟
هناك سببان مشروعان لذلك، فأنا تجسيد للعقلانية.
“مممم، مثير للاهتمام…”
هذا ما أسميه متلازمة العقل المدبر. كلما نجا شخص غيري حتى النهاية، بدأ يتصرف بغرابة، مقتنعًا بأنه هو من خطط لنهاية العالم، ليصبح “العقل المدبر”.
ولم يعد لـ “غو يوري” ظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بحق الجحيم؟’
لم يلاحظ أحد ذلك بعد، ولكنني تمكنت من رؤيتها بوضوح. كانت ملابسها تلقي بظلالها، لكن شعرها وأطرافها وبقية جسدها لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن صالة الوصول في محطة بوسان كانت مجرد دليل. أما الصدمة الحقيقية فقد جاءت بعد أن غادرت المحطة.
بالتأكيد عمل شذوذ.
“حسنًا… هذا سيكون أنت، أليس كذلك؟”
‘ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ هذا الوقت مبكر جدًا في الدورة بحيث لا يمكن لتأثير الفراشة أن يبدأ.’
ماذا كان هذا بحق الجحيم؟
لقد شعرت بالحيرة الشديدة. هل تغير الجدول الزمني بطريقة ما في هذه الدورة الـ 244؟
لقد حدث بالصدفة أن ذلك الشخص في الدورة 243 كان هو سيو غيو. وكانت هذه أيضًا المرة الأولى في حياتي كحانوتي التي يكون فيها سيو غيو (بجانبي) هو الناجي الأخير.
لكن صالة الوصول في محطة بوسان كانت مجرد دليل. أما الصدمة الحقيقية فقد جاءت بعد أن غادرت المحطة.
ارتسمت على عيني سيو غيو علامات الارتباك عندما نظر إلي. بالطبع، بما أننا في هذه الدورة كنا غرباء تمامًا عن بعضنا البعض، فقد كان هذا منطقيًا.
“مرحبا. اسمي دانغ سيو-رين.”
ولكن هذا لم يمنحهم أي قوة.
“…….”
“مرحبا. اسمي دانغ سيو-رين.”
“أنا أجمع الناس لمحاولة البقاء على قيد الحياة في هذا العالم الفوضوي. حانوتي، هل ترغب في الانضمام إلي؟”
“مممم، مثير للاهتمام…”
مدت سيو رين يدها، داعية إياي للانضمام إليها في تأسيس شيء ما معًا – ولكن لم تكن هناك قبعة ساحرة.
“بالضبط. لذا، بطبيعة الحال، أنا الأكثر تأهيلًا لأكون العقل المدبر. لقد كنت أخفي الحقيقة طوال هذا الوقت.”
ولم تكن هناك عصا مكنسة أيضًا.
لم يلاحظ أحد ذلك بعد، ولكنني تمكنت من رؤيتها بوضوح. كانت ملابسها تلقي بظلالها، لكن شعرها وأطرافها وبقية جسدها لم يكن كذلك.
بصوت مرتجف، سألتها، “عذرًا، قد يبدو هذا غريبًا، ولكن… ألم تكن تحبين هاري بوتر والقطارات؟”
لقد كان مقدرًا لك أن تموت هناك، أيها المجنون.
“هاه؟ ما الذي تتحدث عنه؟ أنا أحب البوكيمون والسيارات.”
على سبيل المثال، في بضع دورات، قتلتني لي ها-يول.
“…….”
“أو ربما لم تكن مهمًا إلى هذه الدرجة.”
تنبيه بوجود شذوذ!
الآن، أنتم جميعًا تعلمون أن هناك بعض المواضيع التي أتجنب مناقشتها عمدًا في هذه الحكايات. على سبيل المثال، اللحظة التي دُمِّر فيها العالم. فأنا دائمًا أغني عن كيف ذهب كل شيء إلى الجحيم، ولكن من المدهش أنه نادرًا ما يُسجل ملف “ثانية_واحدة_قبل_تدمير_العالم.avi” على الكاميرا الخاصة بي.
————————
هذا ما أسميه متلازمة العقل المدبر. كلما نجا شخص غيري حتى النهاية، بدأ يتصرف بغرابة، مقتنعًا بأنه هو من خطط لنهاية العالم، ليصبح “العقل المدبر”.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد حدث بالصدفة أن ذلك الشخص في الدورة 243 كان هو سيو غيو. وكانت هذه أيضًا المرة الأولى في حياتي كحانوتي التي يكون فيها سيو غيو (بجانبي) هو الناجي الأخير.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن ها-يول في الواقع. لقد بدت مثلها من الخارج فقط. في الواقع، لقد أفسدها سم الفراغ تمامًا وتحولت إلى شذوذ كامل. لم يكن الأمر كما لو أن ها-يول كانت تعاني من عقدة أوديب شديدة وحاولت قتلي على وجه التحديد في طقوس إعدام تشبه طقوس الأب.
شققت طريقي عبر الحشد واقتربت من سيو غيو. كان في منتصف حديثه، يصرخ بغضب على الجنية، ولكن عندما ناديت باسمه، تردد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
