مطلوب
الفصل 626 – مطلوب
بدلاً من الظهور مرة أخرى كالمعتاد من أقرب نقطة ظهور ، سيظهر ليو تلقائيًا داخل سجن الإمبراطورية ، ليتم سجنه إلى الأبد.
على مدار الأيام التالية ، نادراً ما قام ليو بتسجيل الدخول إلى عالم “تيرا نوفا” ، حيث كرس معظم وقته للتأمل وممارسة مهاراته القتالية في العالم الحقيقي. ومع ذلك ، في غيابه ، وقعت بعض الأحداث الكبرى في عالم اللعبة ، كان أولها أنه تم تصنيفه كـ “زعيم المتمردين” و”العدو العام رقم واحد” من قبل الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تصويره في عباءة سوداء مميزة وقناع فايركس وخناجر في خصره.
تم نشر وجهه في كل ساحة مدينة تحت سيطرة الإمبراطورية ، مع إرسال منشورات المكافأة الخاصة به إلى كل نقابة مغامرين ومرتزقة رئيسية ، بينما تم غسل أدمغة الشعب ضده.
بالمقابل ، إذا تم القبض عليه من قبل جنود الإمبراطورية أو الشخصيات الغير لاعبة بدلاً من اللاعبين ، فستبقى النتيجة النهائية نفسها.
وُصف بأنه خارج عن القانون وأحد أسوأ المجرمين ، حيث تم وضع عليه مكافأة ضخمة تبلغ 100 مليون عملة ذهبية ، وهو أمر غير مسبوق في تاريخ الإمبراطورية.
ومع ذلك ، إذا تم قتله في أراضي الإمبراطورية من قبل أي لاعب ، فإن العواقب ستكون أسوأ بكثير.
ظهرت عبارة على ملصق المطلوبين الخاص به “مطلوب حيًا أو ميتًا” في الأعلى.
لم يتبقى سوى البارون غريغور وبعض البارونات الآخرين ، ولكن توقع جالب الفوضى أنهم سيسقطون في الأسبوع المقبل ، إذا لم يحدث شيء غير متوقع.
تم تصويره في عباءة سوداء مميزة وقناع فايركس وخناجر في خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة من الزمن ، عندما أدرك ليو أن اللعبة تريد الإيقاع به مجددًا ، أطلق سلسلة من الشتائم ، ولكن عندما أدرك أن ذلك لن يجدي نفعًا ، هدأ مرة أخرى.
تم كتابة مكافأة قدرها 100 مليون عملة ذهبية بالخط العريض في الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيحصل صياد المكافآت المسؤول على المكافأة الكاملة البالغة 100 مليون عملة ذهبية ، بينما سيكون ليو محبوسًا لفترة غير محددة ، غير قادر على الهرب من سجنه ما لم يقم المتمردين بعملية إنقاذه وتحريره.
عكست الصورة مظهرًا جذابًا له قد تم التقاطها خلال البطولة الكبرى ، حيث بدا وسيمًا وهو يلوح بخنجره ، ولكن بينما كان ليو سعيدًا بالصورة الخاصة به ، صُدم عندما علم أن مشغلي النظام قد قرروا أن يضربوه بقساوة وبأسوأ طريقة ممكنة.
ثانيًا ، وعلى نحو إيجابي ، تقدمت الحملة ضد باقي اللوردات في الشرق بسلاسة كبيرة ، حيث تمكنوا من السيطرة على أكثر من 70% من الدوقية الشرقية في أقل من 4 أيام ، مع هزيمة 12 بارونية بسهولة.
بعد أربعة أيام ، عندما قام بتسجيل الدخول إلى اللعبة للتحقق من تقدم الانتفاضة ، ظهر له إشعار من النظام ، مع عبارة تقييدية وغير عادلة للغاية.
مع وجود حصن القبة الحديدية تحت سيطرة المتمردين ، لم تتمكن الإمبراطورية من إرسال أي تعزيزات لمساعدة اللوردات الشرقيين المتبقيين في صد الانتفاضة ، ومع وجود قوات الشياطين عند حدود الإمبراطورية ، تم قطع فرصهم للهروب ، حيث ضغط المتمردون عليهم من جميع الجهات ، مما ادى الى فشل اللوردات الشرقيون في الحفاظ على أراضيهم.
على ما يبدو ، قرر مشغلو النظام أنه إذا تم القبض عليه من قبل الإمبراطورية أو اي شخص بصفته “زعيم المتمردين”، فسيتم سجنه على الفور لفترة غير محددة ، مما ينهي مسيرته في اللعبة بشكل مفاجئ.
ظهرت عبارة على ملصق المطلوبين الخاص به “مطلوب حيًا أو ميتًا” في الأعلى.
لفترة من الزمن ، عندما أدرك ليو أن اللعبة تريد الإيقاع به مجددًا ، أطلق سلسلة من الشتائم ، ولكن عندما أدرك أن ذلك لن يجدي نفعًا ، هدأ مرة أخرى.
ثانيًا ، وعلى نحو إيجابي ، تقدمت الحملة ضد باقي اللوردات في الشرق بسلاسة كبيرة ، حيث تمكنوا من السيطرة على أكثر من 70% من الدوقية الشرقية في أقل من 4 أيام ، مع هزيمة 12 بارونية بسهولة.
طِبقًا للإعلان الجديد من النظام ، نظرًا لوضعه الحالي كزعيم للمتمردين ، إذا قتل صياد مكافآت ليو داخل أراضي المتمردين ، فسيحصل على مكافأة تبلغ مليون عملة ذهبية من النظام بدون أي قيود.
طِبقًا للإعلان الجديد من النظام ، نظرًا لوضعه الحالي كزعيم للمتمردين ، إذا قتل صياد مكافآت ليو داخل أراضي المتمردين ، فسيحصل على مكافأة تبلغ مليون عملة ذهبية من النظام بدون أي قيود.
في هذه الحالة ، سيستمر ليو في الظهور مرة أخرى داخل أراضي المتمردين مع فقدان بعض المستويات والعناصر فقط.
بالمقابل ، إذا تم القبض عليه من قبل جنود الإمبراطورية أو الشخصيات الغير لاعبة بدلاً من اللاعبين ، فستبقى النتيجة النهائية نفسها.
ومع ذلك ، إذا تم قتله في أراضي الإمبراطورية من قبل أي لاعب ، فإن العواقب ستكون أسوأ بكثير.
مع وجود حصن القبة الحديدية تحت سيطرة المتمردين ، لم تتمكن الإمبراطورية من إرسال أي تعزيزات لمساعدة اللوردات الشرقيين المتبقيين في صد الانتفاضة ، ومع وجود قوات الشياطين عند حدود الإمبراطورية ، تم قطع فرصهم للهروب ، حيث ضغط المتمردون عليهم من جميع الجهات ، مما ادى الى فشل اللوردات الشرقيون في الحفاظ على أراضيهم.
بدلاً من الظهور مرة أخرى كالمعتاد من أقرب نقطة ظهور ، سيظهر ليو تلقائيًا داخل سجن الإمبراطورية ، ليتم سجنه إلى الأبد.
معظم أولئك الذين حصلوا على هذا الإشعار كانوا يمتلكون الحد الأدنى من الرتب كقائد أو أعلى ضمن نظام جيش الانتفاضة ، ومع ذلك ، لم يكن أي منهم في وضع أسوأ من ليو.
سيحصل صياد المكافآت المسؤول على المكافأة الكاملة البالغة 100 مليون عملة ذهبية ، بينما سيكون ليو محبوسًا لفترة غير محددة ، غير قادر على الهرب من سجنه ما لم يقم المتمردين بعملية إنقاذه وتحريره.
على ما يبدو ، قرر مشغلو النظام أنه إذا تم القبض عليه من قبل الإمبراطورية أو اي شخص بصفته “زعيم المتمردين”، فسيتم سجنه على الفور لفترة غير محددة ، مما ينهي مسيرته في اللعبة بشكل مفاجئ.
بالمقابل ، إذا تم القبض عليه من قبل جنود الإمبراطورية أو الشخصيات الغير لاعبة بدلاً من اللاعبين ، فستبقى النتيجة النهائية نفسها.
لحسن الحظ ، لم يكن ليو اللاعب الوحيد الذي سيعاني من مصير قاتم مثل هذا ، حيث سيعاني عدة متمردين آخرين مع مكافآت على رؤوسهم من نفس المصير ايضا.
من هذه اللحظة فصاعدًا ، كل خطوة يخطوها إلى أراضي الإمبراطورية ستعرض مسيرته في اللعبة للخطر ، مع إمكانية وجود حبس دائم في انتظاره.
بعد أربعة أيام ، عندما قام بتسجيل الدخول إلى اللعبة للتحقق من تقدم الانتفاضة ، ظهر له إشعار من النظام ، مع عبارة تقييدية وغير عادلة للغاية.
لحسن الحظ ، لم يكن ليو اللاعب الوحيد الذي سيعاني من مصير قاتم مثل هذا ، حيث سيعاني عدة متمردين آخرين مع مكافآت على رؤوسهم من نفس المصير ايضا.
مع وجود حصن القبة الحديدية تحت سيطرة المتمردين ، لم تتمكن الإمبراطورية من إرسال أي تعزيزات لمساعدة اللوردات الشرقيين المتبقيين في صد الانتفاضة ، ومع وجود قوات الشياطين عند حدود الإمبراطورية ، تم قطع فرصهم للهروب ، حيث ضغط المتمردون عليهم من جميع الجهات ، مما ادى الى فشل اللوردات الشرقيون في الحفاظ على أراضيهم.
معظم أولئك الذين حصلوا على هذا الإشعار كانوا يمتلكون الحد الأدنى من الرتب كقائد أو أعلى ضمن نظام جيش الانتفاضة ، ومع ذلك ، لم يكن أي منهم في وضع أسوأ من ليو.
**********
بينما كانت مكافآتهم تافهة بمقدار مليون عملة ذهبية كحد أقصى ، كانت مكافأة ليو أعلى بشكل هائل بصفته “زعيم المتمردين”، مما جعله أكبر هدف يجب إسقاطه.
بالمقابل ، إذا تم القبض عليه من قبل جنود الإمبراطورية أو الشخصيات الغير لاعبة بدلاً من اللاعبين ، فستبقى النتيجة النهائية نفسها.
**********
ذهب الزمن الذي كانوا يستطيعون فيه بسهولة إعادة توزيع قواتهم وفقًا للمعركة التي يحتاجون لخوضها ، حيث كانت الإمبراطورية تقيد حركتهم بشدة داخل أراضيهم مع كون الشياطين مصدر تهديد دائم من الجانب الآخر.
ثانيًا ، وعلى نحو إيجابي ، تقدمت الحملة ضد باقي اللوردات في الشرق بسلاسة كبيرة ، حيث تمكنوا من السيطرة على أكثر من 70% من الدوقية الشرقية في أقل من 4 أيام ، مع هزيمة 12 بارونية بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت مكافآتهم تافهة بمقدار مليون عملة ذهبية كحد أقصى ، كانت مكافأة ليو أعلى بشكل هائل بصفته “زعيم المتمردين”، مما جعله أكبر هدف يجب إسقاطه.
مع وجود حصن القبة الحديدية تحت سيطرة المتمردين ، لم تتمكن الإمبراطورية من إرسال أي تعزيزات لمساعدة اللوردات الشرقيين المتبقيين في صد الانتفاضة ، ومع وجود قوات الشياطين عند حدود الإمبراطورية ، تم قطع فرصهم للهروب ، حيث ضغط المتمردون عليهم من جميع الجهات ، مما ادى الى فشل اللوردات الشرقيون في الحفاظ على أراضيهم.
ومع ذلك ، من الناحية السلبية ، وجد المتمردون أنفسهم مرتبطين بحرب طويلة ضد الشياطين ، مما أجبرهم دائمًا على وضع جزء كبير من قواتهم لحماية الخطوط الشرقية.
لم يتبقى سوى البارون غريغور وبعض البارونات الآخرين ، ولكن توقع جالب الفوضى أنهم سيسقطون في الأسبوع المقبل ، إذا لم يحدث شيء غير متوقع.
بدلاً من الظهور مرة أخرى كالمعتاد من أقرب نقطة ظهور ، سيظهر ليو تلقائيًا داخل سجن الإمبراطورية ، ليتم سجنه إلى الأبد.
لسوء الحظ ، السيطرة على الدوقية الشرقية يعني أن المتمردين الآن مجبرون على مواجهة جيش الشياطين ، بسبب طرد قوات الإمبراطورية.
من الناحية الإيجابية ، سيقدم تأمين الجبهة الشرقية ضد الشياطين فرصة فريدة للمتمردين للحصول على مستويات كثيرة بشكل روتيني ، ومع هرب ملايين المتمردين من جميع أنحاء خريطة اللعبة نحو معاقل المتمردين ، شعر الكثيرون بأنهم مهتمون بالحفاظ على الحدود.
لحسن الحظ ، لم يكن ليو اللاعب الوحيد الذي سيعاني من مصير قاتم مثل هذا ، حيث سيعاني عدة متمردين آخرين مع مكافآت على رؤوسهم من نفس المصير ايضا.
ومع ذلك ، من الناحية السلبية ، وجد المتمردون أنفسهم مرتبطين بحرب طويلة ضد الشياطين ، مما أجبرهم دائمًا على وضع جزء كبير من قواتهم لحماية الخطوط الشرقية.
بالمقابل ، إذا تم القبض عليه من قبل جنود الإمبراطورية أو الشخصيات الغير لاعبة بدلاً من اللاعبين ، فستبقى النتيجة النهائية نفسها.
ذهب الزمن الذي كانوا يستطيعون فيه بسهولة إعادة توزيع قواتهم وفقًا للمعركة التي يحتاجون لخوضها ، حيث كانت الإمبراطورية تقيد حركتهم بشدة داخل أراضيهم مع كون الشياطين مصدر تهديد دائم من الجانب الآخر.
من الناحية الإيجابية ، سيقدم تأمين الجبهة الشرقية ضد الشياطين فرصة فريدة للمتمردين للحصول على مستويات كثيرة بشكل روتيني ، ومع هرب ملايين المتمردين من جميع أنحاء خريطة اللعبة نحو معاقل المتمردين ، شعر الكثيرون بأنهم مهتمون بالحفاظ على الحدود.
سيشهد نظام اللعبة تحولًا سريعًا ، ومع فرص رفع المستوى التي أصبحت نادرة بشكل متزايد يومًا بعد يوم ، ستصبح حركة الانتفاضة بمثابة المحفز الأخير اللازم لإشعال نيران الحرب التي ستغمر اللعبة بأكملها.
مع وجود حصن القبة الحديدية تحت سيطرة المتمردين ، لم تتمكن الإمبراطورية من إرسال أي تعزيزات لمساعدة اللوردات الشرقيين المتبقيين في صد الانتفاضة ، ومع وجود قوات الشياطين عند حدود الإمبراطورية ، تم قطع فرصهم للهروب ، حيث ضغط المتمردون عليهم من جميع الجهات ، مما ادى الى فشل اللوردات الشرقيون في الحفاظ على أراضيهم.
الفصل 626 – مطلوب
الترجمة: Hunter
ظهرت عبارة على ملصق المطلوبين الخاص به “مطلوب حيًا أو ميتًا” في الأعلى.
ومع ذلك ، إذا تم قتله في أراضي الإمبراطورية من قبل أي لاعب ، فإن العواقب ستكون أسوأ بكثير.
بعد أربعة أيام ، عندما قام بتسجيل الدخول إلى اللعبة للتحقق من تقدم الانتفاضة ، ظهر له إشعار من النظام ، مع عبارة تقييدية وغير عادلة للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات