عيد الميلاد والذكرى السنوية الجزء الأول
الفصل 623 عيد الميلاد والذكرى السنوية الجزء الأول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردت فقط أن تكون سعيدا. أدركت الآن أنك تعيش مع امرأتين في نفس الوقت ولم أكن أريد أن أجبرك على الكذب على كاميلا. قررت أن أكون صريحة معك لأنني أعتقد أن ماضيي يمكن أن يساعدنا في حل مشكلتك.”
“أستطيع أن أحاول. هذا كل ما أستطيع أن أعد به. هل أنت متأكدة أن هذا كل ما تريدينه في عيد ميلادك؟ أنت تجعلينني أشعر وكأنني وضعت سقفًا منخفضًا جدًا لك لدرجة أن…”
“لم يكن الأمر صعبًا للتخمين. أولاً، رفضتي أن تبقيني برفقتك عندما استحممت…”
“يبدو أننا كنا محظوظين يا بني.” قال الجنرال فورغ أثناء تفكيك التشكيلات التي كان يبقيها جاهزة.
“هل جاكرا هو اسم التنين؟” سأل ليث.
“عادةً عندما يتمكن جاكرا من الخروج، تتجه الأمور نحو الأسوأ بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شيء تريدينه، في حدود المعقول بالطبع.”
“هل جاكرا هو اسم التنين؟” سأل ليث.
“هل يمكنك أن تعدني بأنك لن تغضب؟” استقر الخيط على كتفه، يتأرجح من القلق.
“لا، هكذا نناديه. هي. أياً كان ذلك. لقد حاولنا عدة مرات التواصل معه، لكن ذلك لم يفلح قط. سيكون التنين مصدر قوة، لذا حاولنا إحضار خبراء لغويين وإعطائه الطعام.
“يبدو أننا كنا محظوظين يا بني.” قال الجنرال فورغ أثناء تفكيك التشكيلات التي كان يبقيها جاهزة.
“ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي يهمه هو الخروج، لذا فنحن مضطرون لقتله في كل مرة. ما زلنا لا نعرف سبب حبس العديد من المخلوقات القوية داخل هوريول، لكن لا يمكننا السماح لأي منهم بالهروب ما لم نتأكد من أنه يمكن الوثوق بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في قاموسي، من يندفع أولاً ويتحدث لاحقًا، لا يستحق الثقة.” لوح فورغ بعصاه، مما أدى إلى إنشاء مجموعة من الأدوات التي تؤدي إلى أقرب بوابة.
“إذا كنت على حق، لماذا فعلت هذا بي؟” أشارت سول
“الحارس فيرهين، ستبقى هنا حتى إعادة الضبط التالية. إذا كان جاكرا لا يزال محاصرًا بحلول ذلك الوقت، فستستأنف مهمتك المعتادة. لا تتردد في طلب المساعدة.”
“لم يكن الأمر صعبًا للتخمين. أولاً، رفضتي أن تبقيني برفقتك عندما استحممت…”
بعد أن أكدت سولوس لليث أنهما بمفردهما، انتقل إلى أقرب نافورة مانا وجعلها تتخذ شكل برجها. لم يكن بحاجة إلى التخييم في منتصف مكان لا يوجد فيه شيء عندما كان بإمكانه استخدام مرآة المراقبة في الطابق الأول من البرج لمراقبة هوريول من مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عادةً عندما يتمكن جاكرا من الخروج، تتجه الأمور نحو الأسوأ بسرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحارس فيرهين، ستبقى هنا حتى إعادة الضبط التالية. إذا كان جاكرا لا يزال محاصرًا بحلول ذلك الوقت، فستستأنف مهمتك المعتادة. لا تتردد في طلب المساعدة.”
“أعلم أن هذا قد يبدو نفاقًا من جانبي، لكنني أعتقد أن فورغ مصاب بجنون العظمة. لا يمكن لهذا التنين الهروب إلا من خلال الحظ. تحتوي هوريول على عدة طوابق ولم نتمكن أبدًا من استكشاف أي منها بالكامل في الوقت القصير بين عمليات إعادة التعيين.” قال ليث، وهو يخرج جوائزهم الأخيرة من بُعد جيبه.
كانت عبارة “صانع العجائب” محفورة بطريقة سحرية على جانبي العمود. وكان رأس المطرقة يحمل مطرقة حقيقية على أحد الجانبين وفأسًا على الجانب الآخر.
“أنتِ تبدين رائعة في هذا الفستان، بالمناسبة.” امتلأ سولوس بالفرح عند سماع هذه الكلمات، وكذلك فعل البرج.
“أتفق معك، ولكن إذا نظرت إلى الجانب المشرق، سيكون الأمر كما لو أنك حصلت على بضع ساعات إجازة.” رحبت به سولوس في شكلها الخافت.
“أنتِ تبدين رائعة في هذا الفستان، بالمناسبة.” امتلأ سولوس بالفرح عند سماع هذه الكلمات، وكذلك فعل البرج.
“… ثم بدأت بالظغط عليّ كي “أذهب إلى النوم” أو تتركني لأقضي الوقت مع تيستا. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك زيادة في نفقات الطعام وفواتير الملابس التي اشترتها تيستا ولم ترتديها أبدًا.
“نعم. هناك طرق أسوأ بكثير لقضاء عيد ميلادك، سولوس. عيد ميلاد سعيد.” أكد ليث على ساعته أنها كانت تقريبًا نفس الساعة التي تحدث فيها مع سولوس لأول مرة منذ ثلاثة عشر عامًا وأطلق عليها اسمًا.
“لم يكن الأمر صعبًا للتخمين. أولاً، رفضتي أن تبقيني برفقتك عندما استحممت…”
قالت وهي مليئة بالفرح: “شكرًا!” لم تكن بحاجة إلا إلى قدر ضئيل من الوعي لتقف وتراقب المرآة. أما الباقي فقد ركز على المهمة التي بين يديها. كانت واحدة من أصعب الأشياء التي قامت بها سولوس على الإطلاق، لكنها أرادت القيام بها على أي حال.
بعد أن أكدت سولوس لليث أنهما بمفردهما، انتقل إلى أقرب نافورة مانا وجعلها تتخذ شكل برجها. لم يكن بحاجة إلى التخييم في منتصف مكان لا يوجد فيه شيء عندما كان بإمكانه استخدام مرآة المراقبة في الطابق الأول من البرج لمراقبة هوريول من مسافة بعيدة.
“كنت تعرف ذلك طوال الوقت؟” شعرت سولوس بالحرج والإحباط عند فكرة قضاء الكثير من الوقت في القلق من أجل لا شيء.
“ليث، هل يمكنني أن أسألك شيئًا كهدية عيد ميلاد؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي مليئة بالفرح: “شكرًا!” لم تكن بحاجة إلا إلى قدر ضئيل من الوعي لتقف وتراقب المرآة. أما الباقي فقد ركز على المهمة التي بين يديها. كانت واحدة من أصعب الأشياء التي قامت بها سولوس على الإطلاق، لكنها أرادت القيام بها على أي حال.
“أي شيء تريدينه، في حدود المعقول بالطبع.”
“هل يمكنك أن تعدني بأنك لن تغضب؟” استقر الخيط على كتفه، يتأرجح من القلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتفق معك، ولكن إذا نظرت إلى الجانب المشرق، سيكون الأمر كما لو أنك حصلت على بضع ساعات إجازة.” رحبت به سولوس في شكلها الخافت.
“أستطيع أن أحاول. هذا كل ما أستطيع أن أعد به. هل أنت متأكدة أن هذا كل ما تريدينه في عيد ميلادك؟ أنت تجعلينني أشعر وكأنني وضعت سقفًا منخفضًا جدًا لك لدرجة أن…”
“ربما كان هذا المعلم ميناديون الخاص بك أيضًا مدرسًا في أكاديمية قديمة. إذا كنت على حق وأن هوريول هي حقًا نوع من النسخة الملتوية من الأكاديميات الست العظيمة، فربما كان هذا السيف أحد أعمالها.” سلم ليث سولوس الكتاب والعنصر المسحور، على أمل أن يؤدي ذلك إلى إثارة إحدى ذكرياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غادر خيط الطاقة (سولوس)كتفه وتوقفت أمام عينيه قبل أن تبدأ في النمو في الحجم، مما أدى إلى قطع ليث في مفاجأة. سرعان ما أصبحت سولوس في شكلها البشري، مرتدية فستانًا بسيطًا بتصميم زهور ترك كتفيها وذراعيها مكشوفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحارس فيرهين، ستبقى هنا حتى إعادة الضبط التالية. إذا كان جاكرا لا يزال محاصرًا بحلول ذلك الوقت، فستستأنف مهمتك المعتادة. لا تتردد في طلب المساعدة.”
“حسنًا؟ ماذا تعتقد؟” بحثت في رقبته عن الوريد الذي كانت تعلم أنه سينبض كلما غضب حقًا، بغض النظر عن مدى روعة وجهه الجامد.
“… ثم بدأت بالظغط عليّ كي “أذهب إلى النوم” أو تتركني لأقضي الوقت مع تيستا. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك زيادة في نفقات الطعام وفواتير الملابس التي اشترتها تيستا ولم ترتديها أبدًا.
“هل حان الوقت لتخبريني بذلك. لقد بدأت أشعر بالاستبعاد حقًا.” قال ليث، وكان وريد رقبته هادئًا ومتماسكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حدث هذا قبل فترة طويلة من حصولي على جسدي.” فكرت.
“بالإضافة إلى ذلك، إذا انتظرت أكثر، فسوف يجعل ذلك هدية عيد ميلادي محرجة نوعًا ما.” سلمها إحدى مطارق الأوريكالكوم التي صنعوها. كان عمودها أنحف وأكثر دقة مقارنة بالأخرى.
“هل يمكنك أن تعدني بأنك لن تغضب؟” استقر الخيط على كتفه، يتأرجح من القلق.
“هل جاكرا هو اسم التنين؟” سأل ليث.
كانت عبارة “صانع العجائب” محفورة بطريقة سحرية على جانبي العمود. وكان رأس المطرقة يحمل مطرقة حقيقية على أحد الجانبين وفأسًا على الجانب الآخر.
“لا، هكذا نناديه. هي. أياً كان ذلك. لقد حاولنا عدة مرات التواصل معه، لكن ذلك لم يفلح قط. سيكون التنين مصدر قوة، لذا حاولنا إحضار خبراء لغويين وإعطائه الطعام.
“بالإضافة إلى ذلك، إذا انتظرت أكثر، فسوف يجعل ذلك هدية عيد ميلادي محرجة نوعًا ما.” سلمها إحدى مطارق الأوريكالكوم التي صنعوها. كان عمودها أنحف وأكثر دقة مقارنة بالأخرى.
“كنت تعرف ذلك طوال الوقت؟” شعرت سولوس بالحرج والإحباط عند فكرة قضاء الكثير من الوقت في القلق من أجل لا شيء.
“لم يكن الأمر صعبًا للتخمين. أولاً، رفضتي أن تبقيني برفقتك عندما استحممت…”
“هل يمكنك أن تعدني بأنك لن تغضب؟” استقر الخيط على كتفه، يتأرجح من القلق.
غادر خيط الطاقة (سولوس)كتفه وتوقفت أمام عينيه قبل أن تبدأ في النمو في الحجم، مما أدى إلى قطع ليث في مفاجأة. سرعان ما أصبحت سولوس في شكلها البشري، مرتدية فستانًا بسيطًا بتصميم زهور ترك كتفيها وذراعيها مكشوفتين.
“لقد حدث هذا قبل فترة طويلة من حصولي على جسدي.” فكرت.
“ربما لأن ميناديون كانت مستيقظة أيضًا. إذا قررت مثل ماستر سيلفر وينج أن تمرر معرفتها إلى السحرة المزيفين، فهذا ليس ما كانت ستعلمك إياه. وفقًا لذكرياتك، من المرجح أن تكون تلميذها المستيقظة.” فكر ليث.
“… ثم بدأت بالظغط عليّ كي “أذهب إلى النوم” أو تتركني لأقضي الوقت مع تيستا. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك زيادة في نفقات الطعام وفواتير الملابس التي اشترتها تيستا ولم ترتديها أبدًا.
“هل جاكرا هو اسم التنين؟” سأل ليث.
“لا، والأسوأ من ذلك أنني لا أستطيع التعرف على أي من هذه التعويذات. لا أعتقد أنني رأيتها من قبل.” أجابت.
” كنت أعلم أنه بمجرد ترميم الطابق الأول من البرج، كان من المفترض أن تحصلي على جسدك المصنوع من الضوء، كان الأمر واضحًا تقريبًا.” هز ليث كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا، أنت لست غاضبًا؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حدث هذا قبل فترة طويلة من حصولي على جسدي.” فكرت.
“إذا كنت على حق، لماذا فعلت هذا بي؟” أشارت سول
“لا، أنا أعرف جيدًا الفرق بين مشاركة أسرارك لأنك تريد ذلك وبين أن تكون مضطرًا لذلك. بصراحة لا أفهم السبب الذي جعلك تخفين الأمر عني، لكنني كنت على استعداد لمنحك فرصة الشرح.
الفصل 623 عيد الميلاد والذكرى السنوية الجزء الأول
“أنتِ تبدين رائعة في هذا الفستان، بالمناسبة.” امتلأ سولوس بالفرح عند سماع هذه الكلمات، وكذلك فعل البرج.
لقد راقبا ذكرى مطرقتها الصلبة مرارًا وتكرارًا، وقارناها بالسيف الذي حصلا عليه مؤخرًا. كان هناك تشابه مذهل بينهما.
عانقته، وشعرت لأول مرة أن ليث يرد لها العناق. ثم أخبرته سولوس أن السبب وراء عدم إخبارها له بشكلها الجديد هو أنها لا تريد إفساد علاقته بكاميلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. هناك طرق أسوأ بكثير لقضاء عيد ميلادك، سولوس. عيد ميلاد سعيد.” أكد ليث على ساعته أنها كانت تقريبًا نفس الساعة التي تحدث فيها مع سولوس لأول مرة منذ ثلاثة عشر عامًا وأطلق عليها اسمًا.
“أردت فقط أن تكون سعيدا. أدركت الآن أنك تعيش مع امرأتين في نفس الوقت ولم أكن أريد أن أجبرك على الكذب على كاميلا. قررت أن أكون صريحة معك لأنني أعتقد أن ماضيي يمكن أن يساعدنا في حل مشكلتك.”
“ربما كان هذا المعلم ميناديون الخاص بك أيضًا مدرسًا في أكاديمية قديمة. إذا كنت على حق وأن هوريول هي حقًا نوع من النسخة الملتوية من الأكاديميات الست العظيمة، فربما كان هذا السيف أحد أعمالها.” سلم ليث سولوس الكتاب والعنصر المسحور، على أمل أن يؤدي ذلك إلى إثارة إحدى ذكرياتها.
بدأت سولوس في مشاركته جميع ذكرياتها، حول طريقة الحدادة التي شهدتها أثناء رؤيتها وكيف كانت العناصر المسحورة التي تتذكرها مختلفة عن تلك التي يستخدمونها حاليًا.
“يبدو أننا كنا محظوظين يا بني.” قال الجنرال فورغ أثناء تفكيك التشكيلات التي كان يبقيها جاهزة.
“أتفق معك، ولكن إذا نظرت إلى الجانب المشرق، سيكون الأمر كما لو أنك حصلت على بضع ساعات إجازة.” رحبت به سولوس في شكلها الخافت.
لقد راقبا ذكرى مطرقتها الصلبة مرارًا وتكرارًا، وقارناها بالسيف الذي حصلا عليه مؤخرًا. كان هناك تشابه مذهل بينهما.
“ربما كان هذا المعلم ميناديون الخاص بك أيضًا مدرسًا في أكاديمية قديمة. إذا كنت على حق وأن هوريول هي حقًا نوع من النسخة الملتوية من الأكاديميات الست العظيمة، فربما كان هذا السيف أحد أعمالها.” سلم ليث سولوس الكتاب والعنصر المسحور، على أمل أن يؤدي ذلك إلى إثارة إحدى ذكرياتها.
عانقته، وشعرت لأول مرة أن ليث يرد لها العناق. ثم أخبرته سولوس أن السبب وراء عدم إخبارها له بشكلها الجديد هو أنها لا تريد إفساد علاقته بكاميلا.
“… ثم بدأت بالظغط عليّ كي “أذهب إلى النوم” أو تتركني لأقضي الوقت مع تيستا. بالإضافة إلى ذلك، كانت هناك زيادة في نفقات الطعام وفواتير الملابس التي اشترتها تيستا ولم ترتديها أبدًا.
مررت سولوس أصابعها على الأحرف الرونية المحفورة على النصل. وفي كل مرة فعلت ذلك، تحولت الأحرف الرونية من اللون الأزرق إلى اللون الذهبي لجزء من الثانية، وأصدرت كل منها نغمة موسيقية مختلفة.
“أتفق معك، ولكن إذا نظرت إلى الجانب المشرق، سيكون الأمر كما لو أنك حصلت على بضع ساعات إجازة.” رحبت به سولوس في شكلها الخافت.
“ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي يهمه هو الخروج، لذا فنحن مضطرون لقتله في كل مرة. ما زلنا لا نعرف سبب حبس العديد من المخلوقات القوية داخل هوريول، لكن لا يمكننا السماح لأي منهم بالهروب ما لم نتأكد من أنه يمكن الوثوق بهم.
“لم يتم تصنيع هذا بواسطة السيد ميناديون. لا تسألني لماذا، ولكنني متأكدة من ذلك. أعتقد أنه ربما تم تصنيعه بواسطة سيد حدادة باستخدام إحدى التقنيات التي شاركتها، على الرغم من ذلك. يبدو الأمر مألوفًا جدًا بالنسبة لي لدرجة أنه لا يمكن أن يكون مجرد مصادفة.” قالت.
“ماذا عن الهراء، هل تستطيعن قراءته؟”
“لا، والأسوأ من ذلك أنني لا أستطيع التعرف على أي من هذه التعويذات. لا أعتقد أنني رأيتها من قبل.” أجابت.
“ربما لأن ميناديون كانت مستيقظة أيضًا. إذا قررت مثل ماستر سيلفر وينج أن تمرر معرفتها إلى السحرة المزيفين، فهذا ليس ما كانت ستعلمك إياه. وفقًا لذكرياتك، من المرجح أن تكون تلميذها المستيقظة.” فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حدث هذا قبل فترة طويلة من حصولي على جسدي.” فكرت.
“إذا كنت على حق، لماذا فعلت هذا بي؟” أشارت سول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وس إلى البرج ثم إلى نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحارس فيرهين، ستبقى هنا حتى إعادة الضبط التالية. إذا كان جاكرا لا يزال محاصرًا بحلول ذلك الوقت، فستستأنف مهمتك المعتادة. لا تتردد في طلب المساعدة.”
مررت سولوس أصابعها على الأحرف الرونية المحفورة على النصل. وفي كل مرة فعلت ذلك، تحولت الأحرف الرونية من اللون الأزرق إلى اللون الذهبي لجزء من الثانية، وأصدرت كل منها نغمة موسيقية مختلفة.
“أقوى السحرة مجانين تمامًا.” لم يعرف ليث ماذا يقول لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات