الموت المفاجئ الجزء الأول
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
629: الموت المفاجئ الجزء الأول
كان شكل قفازها مع بلورات المانا اللامعة على ظهر اليد مناسبًا تمامًا. حتى أنها غيرت تصميمه، لمنحه مظهرًا أكثر تعقيدًا يشبه القطع الأثرية التي رأوها في الماضي.
بالإضافة إلى ذلك، فإن موقعها منع الرمش، مما جعل الهجمات الجسدية هي الوسيلة الوحيدة لإيذائها. توقعت كورغ أن ترى ليث يسقط، وجسده مليء بالثقوب أكثر من الجبن السويسري، لذلك صُدمت تمامًا عندما لم يبطئه التأثير حتى.
كورغ، ذلك الكائن البغيض الذي زرعت أجزاؤه داخل قبيلة العفاريت، لا يزال يُعتقد أنه قد تعرض للظلم بسبب ارتباطه بمثل هذه المخلوقات عديمة الفائدة والقبيحة.
على العكس من ذلك، كانت محظوظة للغاية. كانت نقطة القوة الوحيدة للعفريت هي قدرته على الإنجاب، لذلك كان من السهل عليها التلاعب بهم في البداية ثم التغلب على عقولهم الضعيفة بمجرد أن أصبحت أقوى.
كان مظهر كورغ يشبه مخلوقًا بشريًا، يبلغ طوله حوالي 1.6 متر (5’3″)، بأطراف نحيفة ورأس كبير جدًا بالنسبة لجسمها. كان نصف جلدها أصفر شاحبًا لدرجة أنه كان شفافًا تقريبًا، مما يسمح برؤية القليل من أعضائها المتبقية.
بالإضافة إلى ذلك، فإن موقعها منع الرمش، مما جعل الهجمات الجسدية هي الوسيلة الوحيدة لإيذائها. توقعت كورغ أن ترى ليث يسقط، وجسده مليء بالثقوب أكثر من الجبن السويسري، لذلك صُدمت تمامًا عندما لم يبطئه التأثير حتى.
لقد منحها الهجوم على منجم الكريستال الكثير من الوقت والطاقة لصقل جسد مشابه لجسد إلدريتش الأصلي الذي ولدت منه. وعلى عكس الهجائن الأخرى، لم تطارد “والدتها” بسبب ضعف وعاءها.
قبل الهجوم، غطى ليث نفسه بمانا من رأسه حتى أخمص قدميه، تحسبًا لأي طارئ. كان إنفاق المانا لمقاومة سحر الفوضى هائلاً، لكنه كان لا يزال أفضل من الموت الفوري.
كانت تفضل البقاء مختبئة داخل المناجم طوال الوقت لبناء قوتها واستعادة معرفتها. لم تواجه كورغ أي مشكلة في تجنب عمال المناجم. كان هناك الكثير من الممرات غير المستخدمة التي يمكنها استخدامها كملاذات، وطالما أنها لم تمتص البلورات حتى تجف، فستستعيد طاقتها دائمًا.
لم تكن قد شعرت بالألم من الإصابة عندما ضربتها قبضة ليث اليسرى في جانبها، أحد أجزاء جسدها التي لا تزال تنتمي إلى العفاريت، بقوة كافية لرفعها عن الأرض وجعلتها تبصق فمًا مليئًا بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت الألم، وأمسكت بمعصمه لتقطعه بمخالبها، لتكتشف أن ذراعه بالكامل كانت مغطاة بالسائل الفضي، مما حولها إلى مطرقة حية من الأوريكالكوم.
كانت واحدة من الهجائن القليلة التي لا تزال على قيد الحياة في قارة جارلين بأكملها. قُتل معظم الآخرين على يد البشر أو وحوش الإمبراطور قبل بلوغهم مرحلة النضج أو استوعبهم أسلافهم بعد تحديهم.
كما كانت تتمتع بالعديد من المزايا. فبوجودها بالقرب من جدار مليء بالبلورات البارزة، كانت تمنع أعداءها من استخدام السحر ضدها، حيث أن أدنى خطأ كان من شأنه أن يؤدي إلى انهيار المناجم وقتل المئات.
كان الضجيج الذي سمعه ليث و موروك ناتج عن قيامها بحفر بلورة مانا شهية بشكل خاص لتتغذى عليها دون أن يلاحظها أحد. لم تكن لديها أي فكرة عن كيفية عثور البشر عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بوسع كورغ استخدام تعويذات قوية دون المخاطرة بإثارة تفاعل متسلسل من شأنه أن يؤدي إلى انهيار المنجم، مما يؤدي إلى مقتلها والبشر في هذه العملية. لحسن الحظ، واجه حراس الأحراش نفس المشكلة بالإضافة إلى اضطرارهم إلى الاعتناء بالوزن الزائد.
لقد جعلتها قدراتها على التلاعب بالضوء غير مرئية تقريبًا ومع كل الضوضاء التي تتردد عبر الأنفاق كانت صامتة مثل الفأر.
لقد جعلتها قدراتها على التلاعب بالضوء غير مرئية تقريبًا ومع كل الضوضاء التي تتردد عبر الأنفاق كانت صامتة مثل الفأر.
لقد جعلتها قدراتها على التلاعب بالضوء غير مرئية تقريبًا ومع كل الضوضاء التي تتردد عبر الأنفاق كانت صامتة مثل الفأر.
لكن كورغ لم تكن قلقًه. هؤلاء الرجال لم يكونوا من عمال المناجم، ومن المرجح أن يمر اختفائها دون أن يلاحظه أحد لأيام إن لم يكن أبدًا. لعن ليث حظه السيئ عندما هددت عدة سهام من تعويذة الفوضى من الدرجة الأولى حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تفضل البقاء مختبئة داخل المناجم طوال الوقت لبناء قوتها واستعادة معرفتها. لم تواجه كورغ أي مشكلة في تجنب عمال المناجم. كان هناك الكثير من الممرات غير المستخدمة التي يمكنها استخدامها كملاذات، وطالما أنها لم تمتص البلورات حتى تجف، فستستعيد طاقتها دائمًا.
لم تكن هناك مساحة كافية لتفاديهم وكان يعلم من تجربته أن معظم الحواجز ستكون عديمة الفائدة ضد سحر الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تفضل البقاء مختبئة داخل المناجم طوال الوقت لبناء قوتها واستعادة معرفتها. لم تواجه كورغ أي مشكلة في تجنب عمال المناجم. كان هناك الكثير من الممرات غير المستخدمة التي يمكنها استخدامها كملاذات، وطالما أنها لم تمتص البلورات حتى تجف، فستستعيد طاقتها دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمش ليث وموروك في اتجاهين متعاكسين في اللحظة المناسبة. فُتِحَت ثقوب يبلغ عمقها عدة سنتيمترات في الحائط خلف المكان الذي كانت فيه أعضاؤهما الحيوية قبل ثانية واحدة فقط.
لكن كورغ لم تكن قلقًه. هؤلاء الرجال لم يكونوا من عمال المناجم، ومن المرجح أن يمر اختفائها دون أن يلاحظه أحد لأيام إن لم يكن أبدًا. لعن ليث حظه السيئ عندما هددت عدة سهام من تعويذة الفوضى من الدرجة الأولى حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك مساحة كافية لتفاديهم وكان يعلم من تجربته أن معظم الحواجز ستكون عديمة الفائدة ضد سحر الفوضى.
لم يكن بوسع كورغ استخدام تعويذات قوية دون المخاطرة بإثارة تفاعل متسلسل من شأنه أن يؤدي إلى انهيار المنجم، مما يؤدي إلى مقتلها والبشر في هذه العملية. لحسن الحظ، واجه حراس الأحراش نفس المشكلة بالإضافة إلى اضطرارهم إلى الاعتناء بالوزن الزائد.
لقد أصيب العديد من الأساتذة على حين غرة وبقوا مصابين بجروح خطيرة. وقد حدث نفس الشيء لمساعديهم والجنود المكلفين بحمايتهم. وكانت النقطة المضيئة الوحيدة هي أن دروعهم المسحورة منعت أي إصابة مميتة وأن كورغ كانت تركز على الحراس.
“يا له من وقح! كان السيف مجرد وسيلة لإلهاءه عن ضرب نقطة ضعفي. إذا كان يعتقد أن الدرع يمكنه حمايته من لمستي، فسوف يفاجأ.” فكرت بينما تحولت قبضتها إلى كماشة، تمتص حيويته من خلال الحماية الساحرة.
“ما مدى سوء الأمر؟” سأل ليث أثناء إخراج سيف حارس البوابة من جيب التخزين وتقليصه إلى حجم سيف قصير.
لسوء الحظ بالنسبة لكورغ، لم تكن أول شيطانة في يد ليث. تحت الدرع، لم يكن هناك جلد بشري وردي ضعيف، بل جسد أسود متقشر لهجين. كان لدى كل منهما القدرة على افتراس حيوية خصمهما، وحتى إذا كانت كورغ أكثر مهارة، فإن التدفق المضاد لليث جعل انتصارها أجوفًا.
“إنها أقوى منك سحريًا، لكن قوتها الجسدية ضعيفة. نصف جسدها لا يزال مثل جسد عفريت.” أجابت سولوس.
لم تكن قد شعرت بالألم من الإصابة عندما ضربتها قبضة ليث اليسرى في جانبها، أحد أجزاء جسدها التي لا تزال تنتمي إلى العفاريت، بقوة كافية لرفعها عن الأرض وجعلتها تبصق فمًا مليئًا بالدم.
كان مظهر كورغ يشبه مخلوقًا بشريًا، يبلغ طوله حوالي 1.6 متر (5’3″)، بأطراف نحيفة ورأس كبير جدًا بالنسبة لجسمها. كان نصف جلدها أصفر شاحبًا لدرجة أنه كان شفافًا تقريبًا، مما يسمح برؤية القليل من أعضائها المتبقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان النصف الآخر عبارة عن مادة هلامية سوداء اللون بدت وكأنها تتحرك باستمرار وتغير شكلها وكأنها سائل متدفق. في ثانية كانت تشبه جلد الضفدع اللزج، وفي الثانية التالية كانت مليئة بالشعر مثل شعر الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعني أخمن، النصف الأسود هو بغيض.” فكر ليث.
أومأت سولوس برأسها عن بعد أثناء تحولها إلى شكل القفاز. كان الهجين الأخير الذي قاتلوه قادرًا على الوصول إلى معدات قوية. في وجود العديد من الشهود، احتاج ليث إلى عذر لائق لمهاراته في اليقظة.
أومأت سولوس برأسها عن بعد أثناء تحولها إلى شكل القفاز. كان الهجين الأخير الذي قاتلوه قادرًا على الوصول إلى معدات قوية. في وجود العديد من الشهود، احتاج ليث إلى عذر لائق لمهاراته في اليقظة.
ومع ذلك، كان واحد منهم على الأقل يوفر لها الوقت في مطاردة مملة. رحبت بوصول ليث بوابل آخر من سهام الفوضى. كانت المسافة الآن قصيرة جدًا حتى بالنسبة للصد وكانت السهام السحرية سريعة جدًا لدرجة أنها كانت غير مرئية تقريبًا.
كان شكل قفازها مع بلورات المانا اللامعة على ظهر اليد مناسبًا تمامًا. حتى أنها غيرت تصميمه، لمنحه مظهرًا أكثر تعقيدًا يشبه القطع الأثرية التي رأوها في الماضي.
سخرت كورغ عندما رأت ليث يتقدم للأمام. كان الحارسان الوحيدان اللذان لم يصبهما أذى من هجومها المفاجئ، لذا كانت خائفة من أن ياحولوا الهرب ويطلبوا المساعدة.
كورغ، ذلك الكائن البغيض الذي زرعت أجزاؤه داخل قبيلة العفاريت، لا يزال يُعتقد أنه قد تعرض للظلم بسبب ارتباطه بمثل هذه المخلوقات عديمة الفائدة والقبيحة.
كانت إحدى القدرات غير المتوقعة المستمدة من استخدام الأوركاليكم لصنع درع سكن وولكر هي أنه عن طريق حقنه بمانا، كان من الممكن تضخيم كل من صلابته وحقل الطاقة الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كان واحد منهم على الأقل يوفر لها الوقت في مطاردة مملة. رحبت بوصول ليث بوابل آخر من سهام الفوضى. كانت المسافة الآن قصيرة جدًا حتى بالنسبة للصد وكانت السهام السحرية سريعة جدًا لدرجة أنها كانت غير مرئية تقريبًا.
كان ليث قد راهن على سرعته المتزايدة التي تعززت بفضل الاندماج الهوائي، على أمل أن يسمح له ذلك بالوصول إلى خصمه قبل أن تتمكن من إلقاء تعويذات أقوى، فخسر الرهان. بدأت كورغ في نسج تعويذاتها منذ اللحظة التي حدق فيها الحارسان في اتجاهها.
كانت إحدى القدرات غير المتوقعة المستمدة من استخدام الأوركاليكم لصنع درع سكن وولكر هي أنه عن طريق حقنه بمانا، كان من الممكن تضخيم كل من صلابته وحقل الطاقة الخاص به.
رمش ليث وموروك في اتجاهين متعاكسين في اللحظة المناسبة. فُتِحَت ثقوب يبلغ عمقها عدة سنتيمترات في الحائط خلف المكان الذي كانت فيه أعضاؤهما الحيوية قبل ثانية واحدة فقط.
كما كانت تتمتع بالعديد من المزايا. فبوجودها بالقرب من جدار مليء بالبلورات البارزة، كانت تمنع أعداءها من استخدام السحر ضدها، حيث أن أدنى خطأ كان من شأنه أن يؤدي إلى انهيار المناجم وقتل المئات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلت الألم، وأمسكت بمعصمه لتقطعه بمخالبها، لتكتشف أن ذراعه بالكامل كانت مغطاة بالسائل الفضي، مما حولها إلى مطرقة حية من الأوريكالكوم.
بالإضافة إلى ذلك، فإن موقعها منع الرمش، مما جعل الهجمات الجسدية هي الوسيلة الوحيدة لإيذائها. توقعت كورغ أن ترى ليث يسقط، وجسده مليء بالثقوب أكثر من الجبن السويسري، لذلك صُدمت تمامًا عندما لم يبطئه التأثير حتى.
بالإضافة إلى ذلك، فإن موقعها منع الرمش، مما جعل الهجمات الجسدية هي الوسيلة الوحيدة لإيذائها. توقعت كورغ أن ترى ليث يسقط، وجسده مليء بالثقوب أكثر من الجبن السويسري، لذلك صُدمت تمامًا عندما لم يبطئه التأثير حتى.
كان شكل قفازها مع بلورات المانا اللامعة على ظهر اليد مناسبًا تمامًا. حتى أنها غيرت تصميمه، لمنحه مظهرًا أكثر تعقيدًا يشبه القطع الأثرية التي رأوها في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدلاً من الجروح المفتوحة، كان صدره ممتلئًا بما يشبه سائلًا فضيًا منصهرًا مشوهًا بسبب التأثير الذي كان يصلح بسرعة الضرر الذي تلقاه.
مع حارس البوابة إلى كتف كورغ الذي كان لا يزال مصنوعًا من لحم العفريت.
كانت إحدى القدرات غير المتوقعة المستمدة من استخدام الأوركاليكم لصنع درع سكن وولكر هي أنه عن طريق حقنه بمانا، كان من الممكن تضخيم كل من صلابته وحقل الطاقة الخاص به.
قبل الهجوم، غطى ليث نفسه بمانا من رأسه حتى أخمص قدميه، تحسبًا لأي طارئ. كان إنفاق المانا لمقاومة سحر الفوضى هائلاً، لكنه كان لا يزال أفضل من الموت الفوري.
لسوء الحظ بالنسبة لكورغ، لم تكن أول شيطانة في يد ليث. تحت الدرع، لم يكن هناك جلد بشري وردي ضعيف، بل جسد أسود متقشر لهجين. كان لدى كل منهما القدرة على افتراس حيوية خصمهما، وحتى إذا كانت كورغ أكثر مهارة، فإن التدفق المضاد لليث جعل انتصارها أجوفًا.
قام ليث بضربة قطرية صاعدة من اليمين إلى اليسار، مما أجبر كورغ على التحرك من مكانها الآمن حتى لا يتم تقطيعها إلى نصفين. انحنت وهي تتجنب ليث من اليسار، وعيناها مثبتتان على النصل المشبع بسحر الظلام الذي مر على بعد ملليمترات من وجهها وقطع طرف أذنيها المدببتين.
لم تكن قد شعرت بالألم من الإصابة عندما ضربتها قبضة ليث اليسرى في جانبها، أحد أجزاء جسدها التي لا تزال تنتمي إلى العفاريت، بقوة كافية لرفعها عن الأرض وجعلتها تبصق فمًا مليئًا بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان النصف الآخر عبارة عن مادة هلامية سوداء اللون بدت وكأنها تتحرك باستمرار وتغير شكلها وكأنها سائل متدفق. في ثانية كانت تشبه جلد الضفدع اللزج، وفي الثانية التالية كانت مليئة بالشعر مثل شعر الوحش.
لم تكن قد شعرت بالألم من الإصابة عندما ضربتها قبضة ليث اليسرى في جانبها، أحد أجزاء جسدها التي لا تزال تنتمي إلى العفاريت، بقوة كافية لرفعها عن الأرض وجعلتها تبصق فمًا مليئًا بالدم.
تجاهلت الألم، وأمسكت بمعصمه لتقطعه بمخالبها، لتكتشف أن ذراعه بالكامل كانت مغطاة بالسائل الفضي، مما حولها إلى مطرقة حية من الأوريكالكوم.
لقد جعلتها قدراتها على التلاعب بالضوء غير مرئية تقريبًا ومع كل الضوضاء التي تتردد عبر الأنفاق كانت صامتة مثل الفأر.
“يا له من وقح! كان السيف مجرد وسيلة لإلهاءه عن ضرب نقطة ضعفي. إذا كان يعتقد أن الدرع يمكنه حمايته من لمستي، فسوف يفاجأ.” فكرت بينما تحولت قبضتها إلى كماشة، تمتص حيويته من خلال الحماية الساحرة.
لسوء الحظ بالنسبة لكورغ، لم تكن أول شيطانة في يد ليث. تحت الدرع، لم يكن هناك جلد بشري وردي ضعيف، بل جسد أسود متقشر لهجين. كان لدى كل منهما القدرة على افتراس حيوية خصمهما، وحتى إذا كانت كورغ أكثر مهارة، فإن التدفق المضاد لليث جعل انتصارها أجوفًا.
لسوء الحظ بالنسبة لكورغ، لم تكن أول شيطانة في يد ليث. تحت الدرع، لم يكن هناك جلد بشري وردي ضعيف، بل جسد أسود متقشر لهجين. كان لدى كل منهما القدرة على افتراس حيوية خصمهما، وحتى إذا كانت كورغ أكثر مهارة، فإن التدفق المضاد لليث جعل انتصارها أجوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك مساحة كافية لتفاديهم وكان يعلم من تجربته أن معظم الحواجز ستكون عديمة الفائدة ضد سحر الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تفضل البقاء مختبئة داخل المناجم طوال الوقت لبناء قوتها واستعادة معرفتها. لم تواجه كورغ أي مشكلة في تجنب عمال المناجم. كان هناك الكثير من الممرات غير المستخدمة التي يمكنها استخدامها كملاذات، وطالما أنها لم تمتص البلورات حتى تجف، فستستعيد طاقتها دائمًا.
كانت الحيوية المسروقة نادرة للغاية لدرجة أنه بالكاد يمكن ملاحظتها. لم يتمكن ليث من تحرير يده اليسرى، لذلك اندفع
لقد أصيب العديد من الأساتذة على حين غرة وبقوا مصابين بجروح خطيرة. وقد حدث نفس الشيء لمساعديهم والجنود المكلفين بحمايتهم. وكانت النقطة المضيئة الوحيدة هي أن دروعهم المسحورة منعت أي إصابة مميتة وأن كورغ كانت تركز على الحراس.
مع حارس البوابة إلى كتف كورغ الذي كان لا يزال مصنوعًا من لحم العفريت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات