كل شيء واحد الجزء الثالث
الفصل 647 كل شيء واحد الجزء الثالث
سحره الخاص لم يكن ليؤذيه ولا سولوس، في حين أنه كان من شأنه أن يحرق المخلوق الفطري كما لو كان ورقة ألقيت في النار.
“لا أستطيع استخدام النار إلا إذا أردت تكرار خطأ كاليل. فالأرض لن تسحق ليث إلا إذا سحقته(لا اعرف المقصد من المترجم الانكليزي ربما المقصد هوه اذا استخدمت تعويذة الارض سأسحق ليث قبل المخلوق)، وينطبق الأمر نفسه على الظلام. أنا لست معالجًة لذا لا يمكنني مساعدة المصابين. ما هي العناصر التي يمكنني العمل معها بأمان؟ الهواء والماء.” فكرت فلوريا.
“هذا من شأنه أن يفسر لماذا لم يهاجم المخلوق بمجرد فتح الباب. ربما إذا ابتعد وعيه كثيرًا عن الفساد، فقد ينقطع رابط العقل. كان عليه أن ينتظر حتى نكون في وضعنا.”
فجأة، ظهرت فكرة في ذهنها. كانت فكرة خطيرة ومن المرجح أن تأتي بنتائج عكسية، لكن فلوريا تعلمت من والدها أنها يجب أن تقاتل بالخيارات المتاحة لها، وليس بالخيارات التي قد ترغب فيها.
علاوة على ذلك، لم يكن سحر الظلام ليميز بين الجراثيم وماناها. بل كان يلتهمهما معًا، مما منح فلوريا أفضلية في حرب شد الإرادة للسيطرة على الأرض المحيطة ببوابة المدينة.
ندمت على عدم تعلمها تعويذة واحدة من تعويذات ساحر الحرب من المستوى الرابع، فأطلقت وابلًا من تعويذة المستوى الثالث، قضمة الصقيع. لم يتمكن السحرة المزيفون من تضخيم قوة تعويذة أقل من المستوى الخامس حسب الرغبة، لذا كان على فلوريا تعويض نقص الجودة بالسرعة والكمية.
“اجعل المشكلة أكبر.” أكمل ليث الجملة نيابة عنها.
ضربت موجة متجمدة تلو الأخرى كتلة الجراثيم الحية المحيطة بليث، مما أدى إلى تقييد حركتهم وجعل أولئك الذين يقتربون ليحلوا محل الكتلة المفقودة بسبب هالة ليث المظلمة يسقطون على الأرض.
الفصل 647 كل شيء واحد الجزء الثالث
أصبح القفص الفطري أرق مع مرور كل ثانية حيث تجمدت طبقاته الخارجية وامتصت الطبقات الداخلية بفعل سحر الظلام. تمكن ليث من الهروب بإطلاق دفعة مفاجئة من هالته التي تناثرت بقايا المخلوق بعيدًا بينما منعت وابل التعويذات المستمر من فلوريا الجراثيم من اتخاذ شكل مادي مرة أخرى.
“آمل حقًا أن يكون لدى ليث خطة. وإلا فسوف يضطر هذا المخلوق إلى الوقوف في الطابور لقتله، لأنني أتحمل المسؤولية.” فكرت فلوريا وهي تُركت الآن بمفردها في مواجهة عاصفة هائجة من الجراثيم القاتلة.
“لماذا لم تفعلي ذلك في وقت سابق؟” سأل ليث بينما كان يطير إلى جانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر عقل ليث أنينًا قبل أن يقول:
“هذه الخطة سيئة للغاية لأسباب عديدة.” فكر ليث. “كان ينبغي على أودي أن يأمر المخلوق بحماية الحاوية التي تحتوي على الجراثيم الفاسدة. كلما اقتربت، كلما أصبح المخلوق أكثر تركيزًا علي.
“لأنني كنت خائفة من أن يحدث شيء كهذا!” في اللحظة التي توقفت فيها عن القذف لالتقاط أنفاسها، اندلعت الجراثيم من الجليد وبدأت تتكاثر بمعدل مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، لم يكن سحر الظلام ليميز بين الجراثيم وماناها. بل كان يلتهمهما معًا، مما منح فلوريا أفضلية في حرب شد الإرادة للسيطرة على الأرض المحيطة ببوابة المدينة.
“إذا عاش شيء بهذا الحجم لفترة طويلة واحتفظ بهذه الكتلة الضخمة، فلا بد أن أودي قد ترك له الكثير من الطعام. الطعام بالإضافة إلى الكثير من الماء….”
“آمل حقًا أن يكون لدى ليث خطة. وإلا فسوف يضطر هذا المخلوق إلى الوقوف في الطابور لقتله، لأنني أتحمل المسؤولية.” فكرت فلوريا وهي تُركت الآن بمفردها في مواجهة عاصفة هائجة من الجراثيم القاتلة.
“حسنًا، على الأقل الحماية هي ما أجيده على أفضل وجه.” قامت فلوريا بتفعيل تعويذة فارس السحرة من المستوى الخامس، نطاق الموت. لقد استحضرت جدارًا حجريًا مشبعًا بسحر الظلام الذي حل محل الباب المفتوح بسرعة، مما أدى إلى إغلاق مدخل كولا.
“اجعل المشكلة أكبر.” أكمل ليث الجملة نيابة عنها.
“اجعل المشكلة أكبر.” أكمل ليث الجملة نيابة عنها.
“لقد كانت على علم بالمخاطر ومع ذلك استخدمت الماء على أي حال. كيف يمكنها أن تثق بي إلى هذا الحد حتى أنها راهنت بحياتها على أن أجد طريقة للتغلب على هذا الأمر؟” فكر ليث.
“حسنًا، على الأقل الحماية هي ما أجيده على أفضل وجه.” قامت فلوريا بتفعيل تعويذة فارس السحرة من المستوى الخامس، نطاق الموت. لقد استحضرت جدارًا حجريًا مشبعًا بسحر الظلام الذي حل محل الباب المفتوح بسرعة، مما أدى إلى إغلاق مدخل كولا.
“ربما لا يتعلق الأمر بالثقة فقط. ربما لم تكن راغبة في التخلي عنك. لا تتلاشى المشاعر لمجرد أننا نريدها أن تتلاشى.” كانت سولوس تكره أن يكون ليث غبيًا للغاية، لكن كونه ساخرًا جعله أيضًا أعمى عن الإجابات الأكثر وضوحًا وسخافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان من شأنه أن يساعدني من ناحية على فهم مدى قربي من وجهتي، فمن المرجح أيضًا من ناحية أخرى أنه بمجرد أن أصبح علامتها الوحيدة، فإن الأمور ستصبح أكثر صعوبة.”
“هذا من شأنه أن يفسر لماذا لم يهاجم المخلوق بمجرد فتح الباب. ربما إذا ابتعد وعيه كثيرًا عن الفساد، فقد ينقطع رابط العقل. كان عليه أن ينتظر حتى نكون في وضعنا.”
“أكره أن أطلب منك هذا بعد كل المتاعب التي واجهناها للهروب من ذلك السجن الحي، ولكنني أحتاج منك العودة إلى بطن الوحش. مجازيًا بالطبع. لا أستطيع العثور على أي شيء من هنا، لذا إذا كنت محقًا، فإن الجراثيم الفاسدة موجودة في مكان أعمق داخل كولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا من شأنه أن يفسر لماذا لم يهاجم المخلوق بمجرد فتح الباب. ربما إذا ابتعد وعيه كثيرًا عن الفساد، فقد ينقطع رابط العقل. كان عليه أن ينتظر حتى نكون في وضعنا.”
“لأنني كنت خائفة من أن يحدث شيء كهذا!” في اللحظة التي توقفت فيها عن القذف لالتقاط أنفاسها، اندلعت الجراثيم من الجليد وبدأت تتكاثر بمعدل مرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصدر عقل ليث أنينًا قبل أن يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لمساعدتك يا فلوري. أيضًا، من فضلك لا تغضبي مني!” ثم ألقى بكل جهودها في سلة المهملات من خلال الاندفاع بأقصى سرعة ضد سحابة الجراثيم التي أصبحت الآن كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت كولا بالكامل عن بصرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آمل حقًا أن يكون لدى ليث خطة. وإلا فسوف يضطر هذا المخلوق إلى الوقوف في الطابور لقتله، لأنني أتحمل المسؤولية.” فكرت فلوريا وهي تُركت الآن بمفردها في مواجهة عاصفة هائجة من الجراثيم القاتلة.
“ربما لا يتعلق الأمر بالثقة فقط. ربما لم تكن راغبة في التخلي عنك. لا تتلاشى المشاعر لمجرد أننا نريدها أن تتلاشى.” كانت سولوس تكره أن يكون ليث غبيًا للغاية، لكن كونه ساخرًا جعله أيضًا أعمى عن الإجابات الأكثر وضوحًا وسخافة.
كان نصف المخلوق فقط يتبع ليث. وكان النصف الآخر مصممًا على عبور المدخل وتوجيه الضربة القاضية لفريق البعثة المشلول. وبعد ذلك، سيكون لديه كل الوقت للتركيز على آخر الغزاة الصامدين.
“آمل حقًا أن يكون لدى ليث خطة. وإلا فسوف يضطر هذا المخلوق إلى الوقوف في الطابور لقتله، لأنني أتحمل المسؤولية.” فكرت فلوريا وهي تُركت الآن بمفردها في مواجهة عاصفة هائجة من الجراثيم القاتلة.
“حسنًا، على الأقل الحماية هي ما أجيده على أفضل وجه.” قامت فلوريا بتفعيل تعويذة فارس السحرة من المستوى الخامس، نطاق الموت. لقد استحضرت جدارًا حجريًا مشبعًا بسحر الظلام الذي حل محل الباب المفتوح بسرعة، مما أدى إلى إغلاق مدخل كولا.
حاولت الجراثيم التسلل عبر الشقوق في الصخرة التي تشكلت حديثًا، لكن سحر الظلام قتلها بسرعة أكبر مما يمكنها التقدم. ثم حاول المخلوق التغلب على سيطرة فلوريا بسحره الأرضي، لكن سحر المستوى الخامس سمح لها بغرس إرادتها داخل تعويذتها.
في اللحظة التي اقترب فيها ليث من الجسم الرئيسي بمسافة 100 متر (330 قدمًا)، أصبحت الأولوية لترتيب الدفاع ضد ليث. تحرك المخلوق بأكمله ضد ليث، مما أعطى فلوريا والمعالجين الراحة التي كانوا في أمس الحاجة إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، لم يكن سحر الظلام ليميز بين الجراثيم وماناها. بل كان يلتهمهما معًا، مما منح فلوريا أفضلية في حرب شد الإرادة للسيطرة على الأرض المحيطة ببوابة المدينة.
“هذه الخطة سيئة للغاية لأسباب عديدة.” فكر ليث. “كان ينبغي على أودي أن يأمر المخلوق بحماية الحاوية التي تحتوي على الجراثيم الفاسدة. كلما اقتربت، كلما أصبح المخلوق أكثر تركيزًا علي.
كان موروك يصفر، لقد قام بدوره حتى يتمكن من التظاهر بالإرهاق وغسل يديه من الباقي.
على الجانب الآخر من البوابة، تحرك ليث بسرعة الرصاصة، مستخدمًا موجات من الطاقة المظلمة لإجبار العدو على فتح طريق له. وفي الوقت نفسه، ألغى بعض التعويذات التي كان لديه استعداد لاستخدامها وبدأ في نسج تعويذات جديدة أكثر ملاءمة للتعامل مع وضعه الحالي.
“سأتوقف لكسب الوقت، وأنت اعتني بالحاوية.” قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه الخطة سيئة للغاية لأسباب عديدة.” فكر ليث. “كان ينبغي على أودي أن يأمر المخلوق بحماية الحاوية التي تحتوي على الجراثيم الفاسدة. كلما اقتربت، كلما أصبح المخلوق أكثر تركيزًا علي.
“لا أستطيع استخدام النار إلا إذا أردت تكرار خطأ كاليل. فالأرض لن تسحق ليث إلا إذا سحقته(لا اعرف المقصد من المترجم الانكليزي ربما المقصد هوه اذا استخدمت تعويذة الارض سأسحق ليث قبل المخلوق)، وينطبق الأمر نفسه على الظلام. أنا لست معالجًة لذا لا يمكنني مساعدة المصابين. ما هي العناصر التي يمكنني العمل معها بأمان؟ الهواء والماء.” فكرت فلوريا.
كان سمك كل جدار مترين (6.6 قدم) على الأقل وكان يتوسع كل ثانية. كما كانت صلابتها تتزايد، مما جعلها قادرة على تحمل معظم تعاويذ المستوى الثالث دون جهد.
في اللحظة التي اقترب فيها ليث من الجسم الرئيسي بمسافة 100 متر (330 قدمًا)، أصبحت الأولوية لترتيب الدفاع ضد ليث. تحرك المخلوق بأكمله ضد ليث، مما أعطى فلوريا والمعالجين الراحة التي كانوا في أمس الحاجة إليها.
“إذا كان من شأنه أن يساعدني من ناحية على فهم مدى قربي من وجهتي، فمن المرجح أيضًا من ناحية أخرى أنه بمجرد أن أصبح علامتها الوحيدة، فإن الأمور ستصبح أكثر صعوبة.”
كان سمك كل جدار مترين (6.6 قدم) على الأقل وكان يتوسع كل ثانية. كما كانت صلابتها تتزايد، مما جعلها قادرة على تحمل معظم تعاويذ المستوى الثالث دون جهد.
طار ليث فوق المباني الزرقاء في كولا، لكنه ابتعد عن السقف. لقد أثبت المخلوق الفطري بالفعل قدرته على التلاعب بالأرض وكانت المعركة غير عادلة بالفعل.
كانت موجات المد من الجراثيم تحيط بليث من جميع الجهات. لم يتمكنوا من مواكبة سرعته ولكن لم تكن هناك حاجة لذلك. كان المخلوق يجمع كل كتلته ببطء، ويغلق كل الطرق الممكنة للخروج بجدران حية مصنوعة من الجراثيم المختلطة بالتراب.
كان موروك يصفر، لقد قام بدوره حتى يتمكن من التظاهر بالإرهاق وغسل يديه من الباقي.
كان سمك كل جدار مترين (6.6 قدم) على الأقل وكان يتوسع كل ثانية. كما كانت صلابتها تتزايد، مما جعلها قادرة على تحمل معظم تعاويذ المستوى الثالث دون جهد.
“ربما لا يتعلق الأمر بالثقة فقط. ربما لم تكن راغبة في التخلي عنك. لا تتلاشى المشاعر لمجرد أننا نريدها أن تتلاشى.” كانت سولوس تكره أن يكون ليث غبيًا للغاية، لكن كونه ساخرًا جعله أيضًا أعمى عن الإجابات الأكثر وضوحًا وسخافة.
لقد أمضى المخلوق قرونًا محاصرًا داخل كولا، وليس لديه ما يفعله سوى الأكل والتكاثر وتطوير مهاراته.
“لقد وجدته!”، قالت سولوس. “نفس توقيع الطاقة لكنه عالق تحت الأرض. أمام المبنى الثالث على يسارك.”
“لأنني كنت خائفة من أن يحدث شيء كهذا!” في اللحظة التي توقفت فيها عن القذف لالتقاط أنفاسها، اندلعت الجراثيم من الجليد وبدأت تتكاثر بمعدل مرعب.
في اللحظة التي اقترب فيها ليث من الجسم الرئيسي بمسافة 100 متر (330 قدمًا)، أصبحت الأولوية لترتيب الدفاع ضد ليث. تحرك المخلوق بأكمله ضد ليث، مما أعطى فلوريا والمعالجين الراحة التي كانوا في أمس الحاجة إليها.
“شكرًا لمساعدتك يا فلوري. أيضًا، من فضلك لا تغضبي مني!” ثم ألقى بكل جهودها في سلة المهملات من خلال الاندفاع بأقصى سرعة ضد سحابة الجراثيم التي أصبحت الآن كبيرة جدًا لدرجة أنها غطت كولا بالكامل عن بصرها.
حتى الجراثيم التي أصابت أعضاء البعثة تخلت عن ضحاياها طواعية وحاولت لم شملها مع الجسم الرئيسي. لسوء حظهم، في اللحظة التي ابتعدوا فيها عن البشر، أطلقت فلورايا وكويلا ويوندرا وموروك نبضة مظلمة محتهم من على وجه موغار.
انهارت كويلا بمجرد أن تأكدت من أن مرضاها على قيد الحياة، ولم يمض وقت طويل قبل ذلك. ولعنت يوندرا شيخوختها. لم يعد لديها الكثير من القدرة على التحمل ولم تكن كويلا في حال أفضل من ضحايا الجراثيم.
كان نصف المخلوق فقط يتبع ليث. وكان النصف الآخر مصممًا على عبور المدخل وتوجيه الضربة القاضية لفريق البعثة المشلول. وبعد ذلك، سيكون لديه كل الوقت للتركيز على آخر الغزاة الصامدين.
كان موروك يصفر، لقد قام بدوره حتى يتمكن من التظاهر بالإرهاق وغسل يديه من الباقي.
في هذه الأثناء، هبط ليث للتو على المكان الذي حددته سولوس. استحضر تعويذته من المستوى الخامس، غروب الشمس. وقد أدت هذه التعويذة إلى توليد كرة من النيران المشبع بالظلام حوله لتكون بمثابة موقفه الأخير.
تم فصل قفاز سولوس عن ذراع ليث، باستخدام التنشيط للتأكد من عدم وجود فخاخ أو مصفوفات مخفية بينما ملأ ليث مساحة 10 أمتار (33 قدمًا) حول نفسه باللهب الأسود.
“سأتوقف لكسب الوقت، وأنت اعتني بالحاوية.” قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كانت على علم بالمخاطر ومع ذلك استخدمت الماء على أي حال. كيف يمكنها أن تثق بي إلى هذا الحد حتى أنها راهنت بحياتها على أن أجد طريقة للتغلب على هذا الأمر؟” فكر ليث.
تم فصل قفاز سولوس عن ذراع ليث، باستخدام التنشيط للتأكد من عدم وجود فخاخ أو مصفوفات مخفية بينما ملأ ليث مساحة 10 أمتار (33 قدمًا) حول نفسه باللهب الأسود.
انهارت كويلا بمجرد أن تأكدت من أن مرضاها على قيد الحياة، ولم يمض وقت طويل قبل ذلك. ولعنت يوندرا شيخوختها. لم يعد لديها الكثير من القدرة على التحمل ولم تكن كويلا في حال أفضل من ضحايا الجراثيم.
سحره الخاص لم يكن ليؤذيه ولا سولوس، في حين أنه كان من شأنه أن يحرق المخلوق الفطري كما لو كان ورقة ألقيت في النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، ظهرت فكرة في ذهنها. كانت فكرة خطيرة ومن المرجح أن تأتي بنتائج عكسية، لكن فلوريا تعلمت من والدها أنها يجب أن تقاتل بالخيارات المتاحة لها، وليس بالخيارات التي قد ترغب فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
