ولادة نجم الروح!
في اللحظة التي أكمل فيها دمج الاثني عشر أثرًا كونيًا أسطوريًا، انفجرت موجة هائلة من الطاقة غير المعروفة من جسده، متجاوزة المستوى المادي ومرتجفة عبر نسيج الكون نفسه!
عندما وصل رمز اللانهاية إلى ذروته، بدأ الحد الفاصل الكوني بين سهول زودياك والفراغ الكوني في الاهتزاز دون علم أولئك في السهول الكونية العظيمة.
انبعث ضوء أثيري أعمى من نقاط الكون الاثني عشر على جسده، مُشكِّلاً اثني عشر شعاعًا متميزًا يحمل كل منها ألوانًا و جوهرًا من علامات الأبراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجيًا، بدأ غاز الروح وجسيمات الغبار في التكثف، مُنجذبًا عن طريق قوة جاذبية غير مرئية وجهها القلب الملعون بتحكم دقيق.
ارتفعت هذه الأشعة، مخترقة الفضاء وانتشرت عبر السهول الأسطورية، متحدةً في الأعلى في رمز سماوي ضخم يدور بقوة قديمة لا تُقهر، كان رمز اللانهاية!
بعد ذلك، ازدهرت كرة من الإشراق الأعمى داخل روحه – نجمًا أوليًا! بريقه ساحقًا، وكثافته تُهدد باستهلاك أي شيء في طريقه بالكامل.
نبض رمز اللانهاية مثل نبض القلب المُتزامن مع قلبه الملعون، كل نبضة تسبب هزات تنتشر عبر المجرات الوسطى.
ومع ذلك، بينما سقط الكون في الفوضى والذعر، صار شكل جاكوب ملفوفًا في ضوء متلألئ متعدد الألوان، ووعيه عالق في فراغ لا زمني.
في كل ركن من أركان السهول الأسطورية، رفع الخبراء والمحاربون والعرافون أنظارهم، منذهلين بينما رسمت هذه الظاهرة الفضاء النجمي بأقواس من الطاقة المتغيرة النابضة بالحياة التي تُظهر جوهر كل عنصر من عناصر علامات زودياك!
ارتفعت هذه الأشعة، مخترقة الفضاء وانتشرت عبر السهول الأسطورية، متحدةً في الأعلى في رمز سماوي ضخم يدور بقوة قديمة لا تُقهر، كان رمز اللانهاية!
ليس ذلك فحسب، بل كلما لاحظ احد ما رمز اللانهاية النيون الملون، زاد وهم رؤيته لرموز الأبراج فيه، خاصة أولئك الذين لديهم عناصر متشابهة.
هذا الأمر سيسبب هزة هائلة لسهول زودياك بأكملها، وهذه مجرد البداية!
مثل قرن كبش ناري للحمل، وثور ترابي للثور، وتياران هوائيان توأمان للجوزاء، وموجة قوية للسرطان، وبدة أسد مشعة للأسد، و صورة ظلية لعذراء داكنة، وموازين الميزان تميل ذهابًا وإيابًا، وذيل العقرب مُستعدًا بنية شريرة، وسهم مشتعل للقوس، وأبواق ماعز محملة بالبرق للجدي، وشلال عارم ولكنه غامض للدلو، وأخيرًا، عباءة غامضة للحوت.
لكن القلب الملعون لم يتوقف عن النبض؛ في الواقع، أصبح أسرع لأنه صار محاطًا الآن بضوء قرمزي مُرعب، وفي اللحظة التالية، ولادة نجم الروح!
عندما وصل رمز اللانهاية إلى ذروته، بدأ الحد الفاصل الكوني بين سهول زودياك والفراغ الكوني في الاهتزاز دون علم أولئك في السهول الكونية العظيمة.
عندما وصل رمز اللانهاية إلى ذروته، بدأ الحد الفاصل الكوني بين سهول زودياك والفراغ الكوني في الاهتزاز دون علم أولئك في السهول الكونية العظيمة.
اخترقت هذه الظاهرة الفراغ مثل نداء مدوٍّ، مُحرِّضة الكائنات القديمة الكامنة في أعماق الفراغ الكوني – وحوش زودياك، ارتبط كل وحش بالجوهر الكوني الذي يمثل برجه، وشعروا بسحب مغناطيسي نحو السهول الأسطورية، وقد أُثارت غرائزهم البدائية بوجود كتاب مقدس إلهي عالمي، أو بشكل أدق، التصوف في سهول زودياك!
سرعان ما ضغطت طاقة النجم الأولي، مُضخمة حرارتها وكثافتها، ثم، أشعلت سلسلة من التفاعلات، مُحررة قوة هائلة!
في السهول أدناه، أوجد التحول المفاجئ في القوة الكونية جوًا مشحونًا بمزيج من الخوف والرهبة، ارتفعت التيارات العنصرية بعنف، وبدأت عواصف الطاقة الخام في التكون، مُبعثرة البرق والرعد عبر مناطق لا تُحصى.
غافلاً عن الفوضى التي تتكشف عبر السهول الأسطورية، ومع ذلك، ألمحت الطاقة التي سارت عبر عروقه إلى الثمن الهائل الذي قد يدفعه الآخرون قريبًا من أجل سعيه لتحقيق الخلود.
أدركت بعض الكائنات القوية والكامنة للغاية، التي شعرت بالرنين الإلهي، أن الحد الفاصل يضعف وسارعت نحو الفراغ الكوني لتأكيد ذلك، داخليًا، بدأوا يخشون الكارثة التي لا تُوصف والتي قد تنشأ إذا ضار الفراغ الكوني غير فعال حقًا مع هذه الظاهرة الغريبة وعبرت وحوش زودياك!
في أعماق الفراغ الكوني، انفتحت عين غامضة رمادية داكنة فجأة على الفراغ الأسود، في اللحظة التي ظهرت فيها، امتلأ الفراغ بأكمله بنية قتل لا حدود لها يمكن أن تبتلع أي شيء في طريقها.
ومع ذلك، جاكوب، الذي كان يراقب كل هذا، لا يزال في حالة غريبة حيث لم يستطع الشعور بأي مشاعر سوى القوة، فقط عندما ظن أنه انتهى، بدا أن نجم الروح يرتجف وبدأت رموز ملونة تظهر على سطحه المُشتعل!
في هذه اللحظة، صدى صوت شيطاني قديم في الفراغ الكوني: “هيهيهيهيه…وجدتك…يا ملعون!”
ومع ذلك، جاكوب، الذي كان يراقب كل هذا، لا يزال في حالة غريبة حيث لم يستطع الشعور بأي مشاعر سوى القوة، فقط عندما ظن أنه انتهى، بدا أن نجم الروح يرتجف وبدأت رموز ملونة تظهر على سطحه المُشتعل!
في اللحظة التي رنّ فيها هذا الصوت، تحولت وحوش زودياك التي سمعته إلى حالة من الهياج وبدأت تُزمجر بجنون قبل أن تنقض نحو الفراغ الكوني المُضعف بأعداد غفيرة!
لكن القلب الملعون لم يتوقف عن النبض؛ في الواقع، أصبح أسرع لأنه صار محاطًا الآن بضوء قرمزي مُرعب، وفي اللحظة التالية، ولادة نجم الروح!
♤♤♤
ومع ذلك، جاكوب، الذي كان يراقب كل هذا، لا يزال في حالة غريبة حيث لم يستطع الشعور بأي مشاعر سوى القوة، فقط عندما ظن أنه انتهى، بدا أن نجم الروح يرتجف وبدأت رموز ملونة تظهر على سطحه المُشتعل!
الكيانات الأكثر ذعرًا هم مُحكمي الأبراج، الذين كانوا أول من اكتشف هذا الشذوذ لأنهم حراس سهول زودياك، أي شيء يتعلق بالفراغ الكوني أمر بالغ الأهمية، خاصة إذا دخلت وحوش زودياك سهول زودياك بطريقة ما!
علاوة على ذلك، نجم الروح الذي تشكّل خارج عن المألوف، استمر في جميع القوانين البدائية ولم يتوقف حتى توسع مائة مرة من حجمه الأولي، وهو ما كان علامة على ملك أسطوري من المستوى الثالث، وهو وجود قمّة في السهول الأسطورية!
بدأ محكمو الأبراج على الفور في التحقيق وأرسلوا هذه المعلومات أيضًا إلى الوجود المُطلق لسهول زودياك إرادة Z.O.D.I.A.C!
استطاع أن يشعر بروحه مُمتدة إلى أقصى حدودها، وقوته الحيوية تتلاشى، لكنه تمسك بهدفه بعزيمة لا تُقهر وراقب هذا المشهد الغامض، سرعان ما، مع استقرار النجم الأولي، شعر بزيادة هائلة في القوة تتدفق عبر روحه، والتي عززت أيضًا دخوله إلى حالة اللورد الأسطوري!
هذا الأمر سيسبب هزة هائلة لسهول زودياك بأكملها، وهذه مجرد البداية!
سرعان ما ضغطت طاقة النجم الأولي، مُضخمة حرارتها وكثافتها، ثم، أشعلت سلسلة من التفاعلات، مُحررة قوة هائلة!
♤♤♤
ومع ذلك، بينما سقط الكون في الفوضى والذعر، صار شكل جاكوب ملفوفًا في ضوء متلألئ متعدد الألوان، ووعيه عالق في فراغ لا زمني.
ومع ذلك، بينما سقط الكون في الفوضى والذعر، صار شكل جاكوب ملفوفًا في ضوء متلألئ متعدد الألوان، ووعيه عالق في فراغ لا زمني.
في السهول أدناه، أوجد التحول المفاجئ في القوة الكونية جوًا مشحونًا بمزيج من الخوف والرهبة، ارتفعت التيارات العنصرية بعنف، وبدأت عواصف الطاقة الخام في التكون، مُبعثرة البرق والرعد عبر مناطق لا تُحصى.
نبضت طاقة غير معروفة من حوله، وسمع همسات السلطة، الأمر غريبًا جدًا، لأنه لم يستطع فهم أي شيء منه، لكنه استطاع فهم النية الكامنة وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يبدو أن القلب الملعون كان مسؤولًا هنا ولم يبدو أن أي شيء يمنعه من التقدم حيث بدأ ينبض بقوة أكبر.
غافلاً عن الفوضى التي تتكشف عبر السهول الأسطورية، ومع ذلك، ألمحت الطاقة التي سارت عبر عروقه إلى الثمن الهائل الذي قد يدفعه الآخرون قريبًا من أجل سعيه لتحقيق الخلود.
في هذه اللحظة، صدى صوت شيطاني قديم في الفراغ الكوني: “هيهيهيهيه…وجدتك…يا ملعون!”
في هذه اللحظة، وجد نفسه بشكل غامض يقف وسط عاصفة كونية من القوة تحيط به، شعر بوعيه ينجذب للداخل، مُلتفًا إلى أعماق روحه.
لكن هذه ليست النهاية، بعيدًا كل البعد، حيث بدأت الخطوة التالية، تكوين النجم الأولي للروح، فجأة، ليس هذا تطورًا بسيطًا؛ المرء بحاجة لإشعال أثير الروح المُركّز هذا، باستخدام قانونه العنصري وقوته الحيوية كوقود.
هناك، في مركز كيانه، لاحظ سحابة ضبابية واسعة – سديم روحي مترامي الأطراف؛ هذا سديم روحه، والذي يخضع الآن لتغيير مدمر للعالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، يبدو أن قلبه الملعون مُختبئ في مركز نجم الروح هذا، مُتخمًا بجميع القوانين، ويبدو مهيبًا وغامضًا، أما بالنسبة لنوى سحره الثلاثة من المرتبة الأسطورية، فإنها تدور الآن حول نجم الروح مثل الكواكب الفعلية، كما لو كان الأمر كذلك منذ البداية.
تألق بتوهج غامض من عالم آخر، ممتدًا بقدر ما يستطيع أن يشعر، وهو مشهد من غاز الروح الدوامي والجسيمات العائمة، المنظر متواضعًا ومُبهجًا في الوقت نفسه، لأنه أدرك هذا الحقل الضبابي المتنامي كمرحلة أولى من التطور الكوني للروح ورمزًا لحالة الأسطورة الخرافية.
♤♤♤
فجأة، سارت طاقة عميقة مُزمجرة عبره كما لو أن الكون نفسه نبض داخل روحه، اجتاحت عناصر الاثني عشر أثرًا السديم الروحي فجأة، مما جعل السديم بأكمله ملونًا.
هذه أيضًا علامة على تحقيق الحالة النبيلة الأسطورية – المرحلة الأولى من الإتقان الكوني الحقيقي!
علاوة على ذلك، شعر فجأة أن هذه العناصر بدأت تنقش نفسها في كيانه وتقوية سديمه الروحي بشكل أكبر، كل منها يتردد صداها مع روحه!
هذا يعني أيضًا أنه حقق حالة الملك الأسطوري، ومعها، اتصالًا عميقًا بالقوانين الكونية التي امتصها للتو، وقد وسم هذا أيضًا إتمام تكوين النجم الروحي!
مع مرور الوقت، وجد أن سديمه الروحي بدأ يتغير مع فهمه لتلك العناصر، وأخيرًا وصلوا إلى مرحلة القانون العنصري!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يبدو أن القلب الملعون كان مسؤولًا هنا ولم يبدو أن أي شيء يمنعه من التقدم حيث بدأ ينبض بقوة أكبر.
في اللحظة التي ظهرت فيها هذه القوانين العنصرية، استجاب السديم الروحي، ببطء، بدأت خيوط القوانين العنصرية في الانزلاق عبر سحابة السديم، مُنسجة بين جيوب غاز الروح وجسيمات غبار الروح.
عندما وصل رمز اللانهاية إلى ذروته، بدأ الحد الفاصل الكوني بين سهول زودياك والفراغ الكوني في الاهتزاز دون علم أولئك في السهول الكونية العظيمة.
الأمر كما لو أنه كان يُدير قوى الطبيعة نفسها، مُتلاعبًا بقوة الجاذبية لربط العناصر المُبعثرة لروحه، استطاع أن يشعر بالتوتر، ومقاومة جوهره الخاص الذي يدفع للخلف، لكن القلب الملعون، الذي في مركز نبض السديم الروحي، أجبره على الطاعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكيانات الأكثر ذعرًا هم مُحكمي الأبراج، الذين كانوا أول من اكتشف هذا الشذوذ لأنهم حراس سهول زودياك، أي شيء يتعلق بالفراغ الكوني أمر بالغ الأهمية، خاصة إذا دخلت وحوش زودياك سهول زودياك بطريقة ما!
تدريجيًا، بدأ غاز الروح وجسيمات الغبار في التكثف، مُنجذبًا عن طريق قوة جاذبية غير مرئية وجهها القلب الملعون بتحكم دقيق.
غافلاً عن الفوضى التي تتكشف عبر السهول الأسطورية، ومع ذلك، ألمحت الطاقة التي سارت عبر عروقه إلى الثمن الهائل الذي قد يدفعه الآخرون قريبًا من أجل سعيه لتحقيق الخلود.
أصبحت السحابة الضبابية أكثر كثافة وأكثر إحكامًا مع تجمع جوهر روحه للداخل، تحول السديم الروحي، الذي كام واسعًا ومتفرقًا في السابق، إلى جوهر مُركّز من أثير الروح النيون المُنقي الذي يحتوي على جميع القوانين العنصرية لعلامات الأبراج.
ارتفعت هذه الأشعة، مخترقة الفضاء وانتشرت عبر السهول الأسطورية، متحدةً في الأعلى في رمز سماوي ضخم يدور بقوة قديمة لا تُقهر، كان رمز اللانهاية!
هذه أيضًا علامة على تحقيق الحالة النبيلة الأسطورية – المرحلة الأولى من الإتقان الكوني الحقيقي!
في اللحظة التي رنّ فيها هذا الصوت، تحولت وحوش زودياك التي سمعته إلى حالة من الهياج وبدأت تُزمجر بجنون قبل أن تنقض نحو الفراغ الكوني المُضعف بأعداد غفيرة!
لكن هذه ليست النهاية، بعيدًا كل البعد، حيث بدأت الخطوة التالية، تكوين النجم الأولي للروح، فجأة، ليس هذا تطورًا بسيطًا؛ المرء بحاجة لإشعال أثير الروح المُركّز هذا، باستخدام قانونه العنصري وقوته الحيوية كوقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على النجم الأولي له تحقيق الاندماج، ويتطلب ذلك التوازن المثالي للقوة والتحكم في القانون المُفهم، لكن مع القلب الملعون، تم تجاوز هذه الخطوة تمامًا، حتى أنه حصل على الفهم المطلوب الذي سيستغرق أي لورد أسطوري آلاف السنين – لكن مع فرصة كبيرة للفشل!
ومع ذلك، شكّل جاكوب دون علمه أثير الروح باثني عشر قانونًا، والتي تشمل أيضًا قوانين عليا مثل الفراغ والفضاء والزمن، مما يعني أن صعوبة هذه المرحلة بالنسبة له زادت إلى درجة مُرعبة!
في اللحظة التالية، انسكبت الطاقة غير المعروفة، التي تبدو بلا حدود، فجأة في قلب أثير الروح، تدفقت الطاقة إلى النواة المُركّزة، مُشعةً إياها بحرارة ساطعة مُلتهبة.
ومع ذلك، يبدو أن القلب الملعون كان مسؤولًا هنا ولم يبدو أن أي شيء يمنعه من التقدم حيث بدأ ينبض بقوة أكبر.
♤♤♤
في اللحظة التالية، انسكبت الطاقة غير المعروفة، التي تبدو بلا حدود، فجأة في قلب أثير الروح، تدفقت الطاقة إلى النواة المُركّزة، مُشعةً إياها بحرارة ساطعة مُلتهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سارت طاقة عميقة مُزمجرة عبره كما لو أن الكون نفسه نبض داخل روحه، اجتاحت عناصر الاثني عشر أثرًا السديم الروحي فجأة، مما جعل السديم بأكمله ملونًا.
بعد ذلك، ازدهرت كرة من الإشراق الأعمى داخل روحه – نجمًا أوليًا! بريقه ساحقًا، وكثافته تُهدد باستهلاك أي شيء في طريقه بالكامل.
♤♤♤
استطاع أن يشعر بروحه مُمتدة إلى أقصى حدودها، وقوته الحيوية تتلاشى، لكنه تمسك بهدفه بعزيمة لا تُقهر وراقب هذا المشهد الغامض، سرعان ما، مع استقرار النجم الأولي، شعر بزيادة هائلة في القوة تتدفق عبر روحه، والتي عززت أيضًا دخوله إلى حالة اللورد الأسطوري!
في هذه اللحظة، صدى صوت شيطاني قديم في الفراغ الكوني: “هيهيهيهيه…وجدتك…يا ملعون!”
لكن القلب الملعون لم يتوقف عن النبض؛ في الواقع، أصبح أسرع لأنه صار محاطًا الآن بضوء قرمزي مُرعب، وفي اللحظة التالية، ولادة نجم الروح!
مثل قرن كبش ناري للحمل، وثور ترابي للثور، وتياران هوائيان توأمان للجوزاء، وموجة قوية للسرطان، وبدة أسد مشعة للأسد، و صورة ظلية لعذراء داكنة، وموازين الميزان تميل ذهابًا وإيابًا، وذيل العقرب مُستعدًا بنية شريرة، وسهم مشتعل للقوس، وأبواق ماعز محملة بالبرق للجدي، وشلال عارم ولكنه غامض للدلو، وأخيرًا، عباءة غامضة للحوت.
كان على النجم الأولي له تحقيق الاندماج، ويتطلب ذلك التوازن المثالي للقوة والتحكم في القانون المُفهم، لكن مع القلب الملعون، تم تجاوز هذه الخطوة تمامًا، حتى أنه حصل على الفهم المطلوب الذي سيستغرق أي لورد أسطوري آلاف السنين – لكن مع فرصة كبيرة للفشل!
لكن نواة العرافة لا تزال ضمن أحد الأقسام المجوفة للقلب اللانهائي لأنها لا تزال نواة سحر فريدة، أما فيما إذا أصبحت مثل نوى السحر الأسطورية الثلاثة بعد أن تحقق المرتبة الأسطورية، فلا يزال يتعين رؤيته.
سرعان ما ضغطت طاقة النجم الأولي، مُضخمة حرارتها وكثافتها، ثم، أشعلت سلسلة من التفاعلات، مُحررة قوة هائلة!
ارتفعت هذه الأشعة، مخترقة الفضاء وانتشرت عبر السهول الأسطورية، متحدةً في الأعلى في رمز سماوي ضخم يدور بقوة قديمة لا تُقهر، كان رمز اللانهاية!
في تلك اللحظة، انفجر نجمه الأولي للروح في نجم مُشتعل – نجم روح يُشع طاقة لا حدود لها، انتشر دفئه ونوره عبره، مُشعلًا عالمًا جديدًا من القوة داخل روحه.
اخترقت هذه الظاهرة الفراغ مثل نداء مدوٍّ، مُحرِّضة الكائنات القديمة الكامنة في أعماق الفراغ الكوني – وحوش زودياك، ارتبط كل وحش بالجوهر الكوني الذي يمثل برجه، وشعروا بسحب مغناطيسي نحو السهول الأسطورية، وقد أُثارت غرائزهم البدائية بوجود كتاب مقدس إلهي عالمي، أو بشكل أدق، التصوف في سهول زودياك!
هذا يعني أيضًا أنه حقق حالة الملك الأسطوري، ومعها، اتصالًا عميقًا بالقوانين الكونية التي امتصها للتو، وقد وسم هذا أيضًا إتمام تكوين النجم الروحي!
علاوة على ذلك، نجم الروح الذي تشكّل خارج عن المألوف، استمر في جميع القوانين البدائية ولم يتوقف حتى توسع مائة مرة من حجمه الأولي، وهو ما كان علامة على ملك أسطوري من المستوى الثالث، وهو وجود قمّة في السهول الأسطورية!
ومع ذلك، جاكوب، الذي كان يراقب كل هذا، لا يزال في حالة غريبة حيث لم يستطع الشعور بأي مشاعر سوى القوة، فقط عندما ظن أنه انتهى، بدا أن نجم الروح يرتجف وبدأت رموز ملونة تظهر على سطحه المُشتعل!
علاوة على ذلك، يبدو أن قلبه الملعون مُختبئ في مركز نجم الروح هذا، مُتخمًا بجميع القوانين، ويبدو مهيبًا وغامضًا، أما بالنسبة لنوى سحره الثلاثة من المرتبة الأسطورية، فإنها تدور الآن حول نجم الروح مثل الكواكب الفعلية، كما لو كان الأمر كذلك منذ البداية.
سرعان ما ضغطت طاقة النجم الأولي، مُضخمة حرارتها وكثافتها، ثم، أشعلت سلسلة من التفاعلات، مُحررة قوة هائلة!
لكن نواة العرافة لا تزال ضمن أحد الأقسام المجوفة للقلب اللانهائي لأنها لا تزال نواة سحر فريدة، أما فيما إذا أصبحت مثل نوى السحر الأسطورية الثلاثة بعد أن تحقق المرتبة الأسطورية، فلا يزال يتعين رؤيته.
هذا الأمر سيسبب هزة هائلة لسهول زودياك بأكملها، وهذه مجرد البداية!
ومع ذلك، جاكوب، الذي كان يراقب كل هذا، لا يزال في حالة غريبة حيث لم يستطع الشعور بأي مشاعر سوى القوة، فقط عندما ظن أنه انتهى، بدا أن نجم الروح يرتجف وبدأت رموز ملونة تظهر على سطحه المُشتعل!
غافلاً عن الفوضى التي تتكشف عبر السهول الأسطورية، ومع ذلك، ألمحت الطاقة التي سارت عبر عروقه إلى الثمن الهائل الذي قد يدفعه الآخرون قريبًا من أجل سعيه لتحقيق الخلود.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سارت طاقة عميقة مُزمجرة عبره كما لو أن الكون نفسه نبض داخل روحه، اجتاحت عناصر الاثني عشر أثرًا السديم الروحي فجأة، مما جعل السديم بأكمله ملونًا.
ومع ذلك، شكّل جاكوب دون علمه أثير الروح باثني عشر قانونًا، والتي تشمل أيضًا قوانين عليا مثل الفراغ والفضاء والزمن، مما يعني أن صعوبة هذه المرحلة بالنسبة له زادت إلى درجة مُرعبة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات