اندلاع المعركة
الفصل 690 – اندلاع المعركة
“ايها الفتى…” قال بن بهدوء وهو يضع يده بثبات على سطح الحاجز الغير مرئي الذي يتلألأ.
“ايها الفتى…” قال بن بهدوء وهو يضع يده بثبات على سطح الحاجز الغير مرئي الذي يتلألأ.
كان خنجر ليو يرقص في يده وهو يقطع رمح الجندي ويندفع للأمام لتمزيق ترسه ، بينما سقط الجندي على الأرض ، لكن شخص آخر دخل الى مكانه بسرعة.
كانت عيناه حادة مع تركيز لا يتزعزع أثناء فحص الشبكة المعقدة للمانا التي تتدفق عبر التعويذة ، محددًا أصغر خلل في النظام.
*كراك*
ثم ، التف نحو ليو ونظر إلى عينيه ثم إلى راحة يده مرة أخرى ، بدون أن يحتاج إلى قول المزيد ، كانت مجرد نظرة واحدة كافية لنقل نيته إلى ليو.
“أوه؟” رد ليو وهو يقلد تحركات بن بسرعة ، حيث وضع يده على الحاجز بالقرب من نفس النقطة.
كان السطح باردًا وأملسًا ، مثل الزجاج ، ولكن كان هناك تردد خفيف من الطاقة ضد أطراف أصابعه.
“كان هناك بعض الجنود من وحدة فايركس يقفون هناك ، يمكنك ان تتوقع هجومًا من القتلة من جميع الجهات” حذر بن الذي كان يركز على الصورة الكاملة ، عكس ليو الذي كان يركز فقط على العدو أمامه ، مظهرًا خبرته العالية في مثل هذه المعارك.
“ليس صحيحا” تمتم بن وهو يميل رأسه قليلاً اثناء رؤية موقع يد ليو “إلى اليسار قليلا”
ثم ، التف نحو ليو ونظر إلى عينيه ثم إلى راحة يده مرة أخرى ، بدون أن يحتاج إلى قول المزيد ، كانت مجرد نظرة واحدة كافية لنقل نيته إلى ليو.
حرك ليو كفه بدقة وعناية ، “هنا؟”
كانت سرعتهم وشراستهم المفاجئة بمثابة صدمة للحراس الملكيين ، لكن الجنود المدربين سرعان ما استجمعوا قواهم وكونوا دائرة مُحكمة حول الثنائي.
أومأ بن برأسه ، “صحيح ايها الفتى. الآن ، اتبعني حركتي بعد ثلاثة” قال بصوت هادئ وثابت ، رغم أن عضلاته كانت مشدودة.
“ركز على تفكيك تشكيلهم” قال بن بصوت ثابت حتى وهو يصد ضربة ويقطع عنق أحد الجنود.
بدأ عقل ليو العد على الفور.
لمع سلاحه وهو يغرزه في الفجوة ، قاتلا جنديين في حركة سريعة قبل أن يعود إلى جانب ليو.
واحد… اثنان…ثلاثة!
كانت سرعتهم وشراستهم المفاجئة بمثابة صدمة للحراس الملكيين ، لكن الجنود المدربين سرعان ما استجمعوا قواهم وكونوا دائرة مُحكمة حول الثنائي.
في تناغم تام ، صب كلاهما المانا في النقطة الضعيفة التي حددها بن في الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الكلب الهجين ، أبقِ خنجرك القذر بعيدًا عن اللورد الأب”، قال دامبي ، بينما اذاب الحمض القناع الهش للجندي ، مُسببًا له موتًا مؤلمًا.
تموجت الطاقة المتلألئة بشكل يشبه الأمواج ، قبل أن يصدر صوت تحطم حاد يتردد صداه في ساحة القصر.
أظهر بن خبرته الكبيرة في القدرة على التنبؤ بحركات الجنود ، حيث كانت ضرباته تخلق ثغرات صغيرة يمكن لليو استغلالها ، بينما كانت هجمات ليو العنيفة وسرعته المتفجرة تدفع الجنود المحيطين إلى الوراء.
*كراك*
أومأ بن برأسه ، “صحيح ايها الفتى. الآن ، اتبعني حركتي بعد ثلاثة” قال بصوت هادئ وثابت ، رغم أن عضلاته كانت مشدودة.
مع تحطم الحاجز ، انطلق ليو وبن من داخل الحاجز المكسور بغضب ، وبدأوا في ذبح الجنود أمامهم.
حرك ليو كفه بدقة وعناية ، “هنا؟”
تحرك الثنائي مثل العاصفة ، حيث كانت شفرات اسلحتهم تومض وتقطع الجنود الأقرب إليهم.
أومأ بن برأسه ، “صحيح ايها الفتى. الآن ، اتبعني حركتي بعد ثلاثة” قال بصوت هادئ وثابت ، رغم أن عضلاته كانت مشدودة.
كانت سرعتهم وشراستهم المفاجئة بمثابة صدمة للحراس الملكيين ، لكن الجنود المدربين سرعان ما استجمعوا قواهم وكونوا دائرة مُحكمة حول الثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السطح باردًا وأملسًا ، مثل الزجاج ، ولكن كان هناك تردد خفيف من الطاقة ضد أطراف أصابعه.
“احيطوا بهم!” صرخ صوت من بين الصفوف.
حرك ليو كفه بدقة وعناية ، “هنا؟”
“لا تدعوهم يهربون!” قال آخر ، بينما بدأ الجنود الملكيون يتحركون بتنسيق مدروس ، مغلقين تروسهم معًا أثناء اقترابهم نحوهم.
طعن الرماحين من خلف جدار التروس ، مما أجبروا ليو وبن على البقاء في الوضع الدفاعي.
صك ليو أسنانه وهو يصد رمحًا موجهًا نحو صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحد… اثنان…ثلاثة!
كان خنجر ليو يرقص في يده وهو يقطع رمح الجندي ويندفع للأمام لتمزيق ترسه ، بينما سقط الجندي على الأرض ، لكن شخص آخر دخل الى مكانه بسرعة.
فتح الضفدع فمه ، مُطلقًا انفجار السم الحمضي الذي تناثر على تروس الجنود ، مما اذاب المعادن وتسبب في الفوضى بين صفوفهم ، قبل أن يعود للجلوس على كتف ليو لحماية ظهره.
“إنهم يحاولون أن يحاصرونا!” صرخ ليو وهو يلف جسده لصد ضربة قادمة من جانبه.
كانت عيون الجندي مليئة بالصدمة الحقيقية اثناء لحظاته الاخيرة ، حيث لم يتوقع أن يتمكن مخلوق صغير مثل دامبي من اعتراض هجومه المضاد ، الذي كان قويًا للغاية.
“اعلم” هدر بن بصوت هادئ على الرغم من شدة المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واحد… اثنان…ثلاثة!
تحرك سلاحه بدقة ، مستهدفا المفاصل والنقاط الضعيفة في دروع الجنود.
كان خنجر ليو يرقص في يده وهو يقطع رمح الجندي ويندفع للأمام لتمزيق ترسه ، بينما سقط الجندي على الأرض ، لكن شخص آخر دخل الى مكانه بسرعة.
“ابق بالقرب مني ولا تدعهم يقتربون أكثر” قال بن وهو يواجه هذه المعركة التي تبدو صعبة الفوز.
“لا تدعوهم يهربون!” قال آخر ، بينما بدأ الجنود الملكيون يتحركون بتنسيق مدروس ، مغلقين تروسهم معًا أثناء اقترابهم نحوهم.
لحسن الحظ ، كان ليو جاهزًا للقيام بدور الحارس الخلفي ، حيث تحرك الثنائي كآلة متناغمة.
كانت ظهورهم قريبة من بعضهم وهم يغيرون مواقعهم لمنع إحكام الحصار عليهم.
*كراك*
أظهر بن خبرته الكبيرة في القدرة على التنبؤ بحركات الجنود ، حيث كانت ضرباته تخلق ثغرات صغيرة يمكن لليو استغلالها ، بينما كانت هجمات ليو العنيفة وسرعته المتفجرة تدفع الجنود المحيطين إلى الوراء.
“لا تتفاخر” حذر بن وهو يتقدم للاستفادة من الفجوة.
“ركز على تفكيك تشكيلهم” قال بن بصوت ثابت حتى وهو يصد ضربة ويقطع عنق أحد الجنود.
“كان هناك بعض الجنود من وحدة فايركس يقفون هناك ، يمكنك ان تتوقع هجومًا من القتلة من جميع الجهات” حذر بن الذي كان يركز على الصورة الكاملة ، عكس ليو الذي كان يركز فقط على العدو أمامه ، مظهرًا خبرته العالية في مثل هذه المعارك.
“إنهم أقوياء ، لكنهم يعتمدون على العدد والانضباط. إذا تزعزع ذلك ، فسيتم تحطيمهم”
الفصل 690 – اندلاع المعركة
فكر ليو بسرعة بينما يتكيف مع الوضع.
حرك ليو كفه بدقة وعناية ، “هنا؟”
“إنهم منضبطون ، هذا صحيح” تمتم ليو “لكنهم غير معتادين على القتال مع أمثالنا”
“ليس صحيحا” تمتم بن وهو يميل رأسه قليلاً اثناء رؤية موقع يد ليو “إلى اليسار قليلا”
“أيها اللورد الأب ، دعني اساعد أيضًا” قال دامبي وهو جالس على كتف ليو ، حيث فجأة أطلق صوتًا غريبًا ثم قفز إلى ساحة المعركة.
“أوه؟” رد ليو وهو يقلد تحركات بن بسرعة ، حيث وضع يده على الحاجز بالقرب من نفس النقطة.
فتح الضفدع فمه ، مُطلقًا انفجار السم الحمضي الذي تناثر على تروس الجنود ، مما اذاب المعادن وتسبب في الفوضى بين صفوفهم ، قبل أن يعود للجلوس على كتف ليو لحماية ظهره.
وبالفعل ، في اللحظة التالية ، ظهر قاتل من خلف ليو ، متسللاً بدون أن يُكتشف ، لكن دامبي اعترض هجومه ، بواسطة إلقاء السم مباشرة على قناعه.
“احسنت ايها الفتى” همس ليو وهو يبتسم له ، بينما تراجع الجنود المحيطون ، حيث تزعزع تشكيلهم للحظة.
تموجت الطاقة المتلألئة بشكل يشبه الأمواج ، قبل أن يصدر صوت تحطم حاد يتردد صداه في ساحة القصر.
“لا تتفاخر” حذر بن وهو يتقدم للاستفادة من الفجوة.
من الناحية النظرية ، كان يجب أن لا يتمكن ضفدع صغير يبلغ طوله ستة بوصات من التصدي لهذا الهجوم القوي ، لكنه فعل ذلك ، وبسهولة.
لمع سلاحه وهو يغرزه في الفجوة ، قاتلا جنديين في حركة سريعة قبل أن يعود إلى جانب ليو.
“اعلم” هدر بن بصوت هادئ على الرغم من شدة المعركة.
“كان هناك بعض الجنود من وحدة فايركس يقفون هناك ، يمكنك ان تتوقع هجومًا من القتلة من جميع الجهات” حذر بن الذي كان يركز على الصورة الكاملة ، عكس ليو الذي كان يركز فقط على العدو أمامه ، مظهرًا خبرته العالية في مثل هذه المعارك.
“ركز على تفكيك تشكيلهم” قال بن بصوت ثابت حتى وهو يصد ضربة ويقطع عنق أحد الجنود.
وبالفعل ، في اللحظة التالية ، ظهر قاتل من خلف ليو ، متسللاً بدون أن يُكتشف ، لكن دامبي اعترض هجومه ، بواسطة إلقاء السم مباشرة على قناعه.
لمع سلاحه وهو يغرزه في الفجوة ، قاتلا جنديين في حركة سريعة قبل أن يعود إلى جانب ليو.
“أيها الكلب الهجين ، أبقِ خنجرك القذر بعيدًا عن اللورد الأب”، قال دامبي ، بينما اذاب الحمض القناع الهش للجندي ، مُسببًا له موتًا مؤلمًا.
“لا تتفاخر” حذر بن وهو يتقدم للاستفادة من الفجوة.
كانت عيون الجندي مليئة بالصدمة الحقيقية اثناء لحظاته الاخيرة ، حيث لم يتوقع أن يتمكن مخلوق صغير مثل دامبي من اعتراض هجومه المضاد ، الذي كان قويًا للغاية.
“إنهم يحاولون أن يحاصرونا!” صرخ ليو وهو يلف جسده لصد ضربة قادمة من جانبه.
من الناحية النظرية ، كان يجب أن لا يتمكن ضفدع صغير يبلغ طوله ستة بوصات من التصدي لهذا الهجوم القوي ، لكنه فعل ذلك ، وبسهولة.
*كراك*
ومع حارس قوي كهذا جالسًا على كتفه ، أصبح من المستحيل تقريبًا أن يقترب أي شخص من ليو بدون أن يُكتشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
“إنهم يحاولون أن يحاصرونا!” صرخ ليو وهو يلف جسده لصد ضربة قادمة من جانبه.
الترجمة: Hunter
“كان هناك بعض الجنود من وحدة فايركس يقفون هناك ، يمكنك ان تتوقع هجومًا من القتلة من جميع الجهات” حذر بن الذي كان يركز على الصورة الكاملة ، عكس ليو الذي كان يركز فقط على العدو أمامه ، مظهرًا خبرته العالية في مثل هذه المعارك.
ومع حارس قوي كهذا جالسًا على كتفه ، أصبح من المستحيل تقريبًا أن يقترب أي شخص من ليو بدون أن يُكتشف.
“أيها اللورد الأب ، دعني اساعد أيضًا” قال دامبي وهو جالس على كتف ليو ، حيث فجأة أطلق صوتًا غريبًا ثم قفز إلى ساحة المعركة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات