المُجرِّب VII
المُجرِّب VII
بانغ!
شابهت الجذور الأوردة البشرية، فامتدت من التضحية في بوسان إلى جميع أنحاء الأرض، مثل الأوعية الدموية. بدءًا من هذا الكائن، الذي لا يزال يحمل شكل آه-ريون بشكل خافت، انتشرت الأوردة المتفرعة مثل شبكة العنكبوت.
مسدس والتر PPK، مسدس تشيخوف. سلاح صُمم خصيصًا لقتل مدير اللعبة اللانهائية. بعد الإبادة، وُضع السلاح في سجن تحت الأرض بمقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
الآن، وبعد أن انكمش العالم إلى لا شيء تقريبًا، فلن يكون من المبالغة أن نُطلق على هذا الكائن الذي أمامي اسم “شجرة قلب العالم”.
— لماذا قتلت القديسة أولًا؟ لماذا قتلت يو جي-وون؟ من الواضح أن ذلك كان للتخلص من أي شخص قد يتعقبني، يو-هوا.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رداء المستشفى الأبيض المنقوش بنقشة البتولا، وأثر الدم الأحمر على سرير المريض من زهرة العنكبوت الحمراء، ممزق في حديقة المدرسة…”
خلف ظهري، أطلقت دوك-سيو نفسًا خفيفًا. ربما كان ذلك بسبب الرهبة، أو ربما اليأس. ففي النهاية، لا بد أن يكون هناك بعض الاختلاف في “الحل” بين مفهوم فَناء العالم الذي لم تواجهه إلا من خلال “الكلمات” والواقع الذي يتكشف أمامها الآن.
“بالفعل…”
“العالم كله… يحترق.”
شابهت الجذور الأوردة البشرية، فامتدت من التضحية في بوسان إلى جميع أنحاء الأرض، مثل الأوعية الدموية. بدءًا من هذا الكائن، الذي لا يزال يحمل شكل آه-ريون بشكل خافت، انتشرت الأوردة المتفرعة مثل شبكة العنكبوت.
وهو تمامًا كما تمتمت دوك-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
بينما أحمل التضحية، نشرتُ هالتي. انتشرت الخيوط المظلمة من برج بابل، وتدفقت بسرعة عبر بوسان بأكملها، عبر أضيق الأزقة، والأحياء الفقيرة، وحتى بعد خط الدفاع الأخير.
بوم!
— آه…
وكانت دو-هوا أول من كسر الصمت.
في كل مكان، أولئك الذين أصيبوا بالتضحية وتحولت أطرافهم إلى كروم فقدوا توازنهم وسقطوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تمسك بالراديو الأخير، قالت، “الآن هو الوقت المناسب. اقتلوه…”
بدأ البشر النباتيون، الذين غدت أجسادهم أشجارًا وزهورًا تامّة، يكتسون بالسواد والرماد بلا استثناء، وتناثرت بتلاتهم كشرر النيران المتطاير.
“…….”
كما اشتعلت النيران في زهرة الوستارية البنفسجية في دانغ سيو-رين، التي كانت تتفتح وحيدة في “هايونداي”، متفجرةً في اللهب، متناثرةً بألوانٍ بنفسجية.
“رائع…”
لم يكن هناك أي ألم.
الآن، وبعد أن انكمش العالم إلى لا شيء تقريبًا، فلن يكون من المبالغة أن نُطلق على هذا الكائن الذي أمامي اسم “شجرة قلب العالم”.
“…….”
بمجرد أن انتهيت، أخرج الساعة الرملية من خصره وسحقها بين يديه. كانت الزجاجة هي التي سجنت الشبيه.
على الرغم من أن هالتي قد وصلت إلى مستوى غير عادي، لم يكن الأمر سهلًا في خلق بحرٍ هائل من اللهب في نهاية هذه الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الدورة، سأعيد لك بعضًا من قواك.”
نعم، لو أن الكائن الفاسد الذي أمامي قاوم هالتي ولو قليلًا، لكان هذا مستحيلًا.
“…….”
لكن التضحية لم تقاوم. وعلى الرغم من حصولها على الفرصة المثالية للاستيلاء على المدينة وطلائها بلونها الخاص قبل موجة الوحوش بخطوة، إلا أنها قبلت هالتي بهدوء واحترقت.
نظرتُ من برج بابل إلى الأسفل، وإذ بالأرض الآن تعج بالشذوذات الملونة باللونين الأسود والأحمر. حتى أن بعضها يزحف على جدران البرج.
وهي التي أجّلت فناء العالم لمدة 61 ساعة و11 دقيقة و32 ثانية، قامت الآن بمحو التهديد بالفناء بنفسها.
بززز، طقطقة.
فووش…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — بمجرد أن تحترق المدينة بالكامل، ستشعر بالإرهاق. هذا صحيح. لقد خططت لذلك حتى تتمكن القائدة دو-هوا من سحب الزناد دون أن تتمكن من إيقافها، حتى للحظة.
عندما أحيل كل البشر النباتيين رمادًا مع خط الدفاع الأخير، حالت شجرة قلب العالم أيضًا حالتهم وانهارت على الفور. حتى هيكل آه-ريون تفرق كالغبار في الريح من الشرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح فم الفراغ اللانهائي، ومن ذلك الفتح خرج صوت — مزيج غريب من صوت يو-هوا والطنين الميكانيكي.
وتبع ذلك لحظة صمت.
لُونت عيناها الحمراء ذات يوم بفراغ الفراغ اللانهائي وتألقتا بضوء غريب.
“هممم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطيت جسد دو-هوا بمعطفها الطبي واستخدمت حجاب آه-ريون المقدس لتغطية جسد دوك-سيو. وبعد لحظة قصيرة من الصمت، استدرت.
وكانت دو-هوا أول من كسر الصمت.
“عادة ما تنتهي الأمور بهذا الشكل.”
نظرت إلى الأسفل، ونظرت إلى موجة الوحوش، التي كانت تندفع الآن بحرية نحو برج بابل بعد تدمير خط الدفاع الأخير.
“لقد انتهى الأمر بنا نحن الاثنين فقط.” وجهت نظري نحو الفراغ اللانهائي. “أظهر نفسك، أيها العقل المدبر.”
“ما هي خطوتك القادمة…؟”
“آه…”
“تتباعد مساراتنا هنا.” وقفت، ولم أزل أي من الرماد عن وجهي أو ملابسي. “إذا أردت الاستمرار في المقاومة، حتى لو كان ذلك لمجرد تمديد بقاء البشرية لثانية واحدة، فيجب عليك التراجع إلى نفق إينوناكي والانضمام إلى سيو غيو. إذا تم ذلك، فسيطلق العنان لكل الشذوذات المسجونة في شبكة س.غ على الفور.”
— لا يوجد أي تشويه. لقد غُسل دماغ سيو غيو من خلال إنشاء NPC، وأطلق النار على نفسه. لقد حدث هذا بالفعل في هذا العالم.
“أووه.”
— نعم! لا يمكن لسببية حانوتي أن تفرق أبدًا بين ما هو صحيح أو خاطئ!
“مع وجود موجة الوحوش وشذوذات شبكة س.غ الهاربين، سنواجه حالة من الفوضى الكاملة. إن نفق إينوناكي مناسب تمامًا للحصار. إذا كنت مصممة، فيمكنك الصمود لأكثر من مائة يوم.”
“وإذا تركت رسالة لنفسي، فلن أفهمها، أليس كذلك؟ انتظر لحظة. ديجافو.” قالت وهي تلهث. “ألم تخبرني ذات مرة أن هذه كانت وصيتي الأخيرة من دورة ماضية؟”
“آها… فهمت. لذا، هذا هو السبب الذي جعلك تختار هذا النفق الضيق كقاعدة — لأنه كان مخصصًا لهذا النوع من الأزمات في المقام الأول؟”
بمعنى آخر، موت سيو غيو.
“بدقة.”
بوم!
عدلت دو-هوا نظارتها الأحادية. “ولكن بما أن هدف هذه الدورة هو القبض على الطاغوت الخارجي المرتبط بمتلازمة العقل المدبر… فإن إبقاء مشرف شبكة س.غ على قيد الحياة لا يحمل قيمة كبيرة الآن، أليس كذلك؟”
“الفراغ لانهائي.”
“لا.”
نظرت إلى الأسفل، ونظرت إلى موجة الوحوش، التي كانت تندفع الآن بحرية نحو برج بابل بعد تدمير خط الدفاع الأخير.
“صحيح…”
سحبت دو-هوا الزناد مرة أخرى، وكانت طلقة تأكيدية. كان في يدها مسدس مألوف بالنسبة لي.
التقطت دو-هوا جهاز راديو. في البداية، كان هناك 31 جهاز راديو جاهزًا على طاولة العمليات أمامها. ومن بين تلك الأجهزة، دُمّر 30 جهاز.
“القائدة دو-هوا.”
ومن الغريب أن الأخير لم يستخدم مرة واحدة طوال المعركة بأكملها.
“أنت مجنون، أليس كذلك؟ أنت مجرد إنسان — كيف يمكن للإنسان أن…؟ حتى مع القدرة على العودة بالزمن، كيف يُحال هذا؟”
وهي تمسك بالراديو الأخير، قالت، “الآن هو الوقت المناسب. اقتلوه…”
فووش…
بانغ!
— متى تلاعبنا بأي شيء؟
سمعنا عبر الراديو صوت انفجار وصوت طلق ناري.
— تشويه؟
نظر من على الشرفة إلى دو-هوا بأعين واسعة، ثم ضحكت.
“لا بد أنني شغلت محاكاة مشروع التناسخ مئات المرات، ولكن ياللعجب، إنها ثلاثية الأبعاد حقيقية… لا يمكن مقارنة تأثيرها بأي شيء آخر. هل قمت بهذه التجربة مئات المرات؟”
“أوه… لا داعي لشكري. بالنظر إلى كل ما مررنا به، اعتقدت أنه من واجبي التعامل مع هذا الأمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جهز نفسك، فسرعان ما سيمد الطاغوت الخارجي يده.”
وقبل أن أتمكن من فهم المعنى بشكل كامل،
“لا.”
بوم!
بوم!
انطلق صوت صاخب من المياه قبالة بوسان. كان الصوت في اتجاه المدخل المشترك لنفق إينوناكي وكازينو الحلم ومخبأ المقهى. اجتاحت عاصفة ثلجية مفاجئة، مما أدى إلى تجميد سطح البحر على الفور. من تحت الجليد انفجرت الشذوذات في جميع أنواع الأشكال الغريبة، مما يشير إلى انهيار السجن الإلكتروني، شبكة س.غ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ البشر النباتيون، الذين غدت أجسادهم أشجارًا وزهورًا تامّة، يكتسون بالسواد والرماد بلا استثناء، وتناثرت بتلاتهم كشرر النيران المتطاير.
بمعنى آخر، موت سيو غيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — آه؟
“لقد… لقد قتلتيه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذه الدورة، سأعيد لك بعضًا من قواك.”
أفاقت دوك-سيو من روعها وأمسكت دو-هوا من ياقة قميصها.
— نعم! لا يمكن لسببية حانوتي أن تفرق أبدًا بين ما هو صحيح أو خاطئ!
“لقد قتلت سيو غيو؟ باستخدام الهيئة الوطنية لإدارة الطرق؟ كيف فعلت ذلك؟ لقد كان حليفنا!”
“هممم. ربما كانت مبعوثة الطاغوت الخارجي أو أيًا كان، لكنها لم تستطع مقاومة سلاح مصمم لإطلاق رصاصة في قلب سيدها. هذا هو التوافق الذي ذكرتَه، أليس كذلك؟”
“لم أكن قريبة منه أبدًا…”
“ما الذي يهم في هذا الأمر؟! لقد عملنا معًا في محاولة لمنع انقراض البشرية! هذا جنون! هل أنت غبية؟ كيف يمكنك أن تخون-”
اللون الأزرق للأرض من الفضاء، واللون الأخضر لعشب ذيل الثعلب، واللون البني للنمل، واللون الأسود لساعة ذكية تشحن، واللون الأحمر على خدود المولود الجديد، ثم، ثم،
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — آه؟
صمتت دوك-سيو، وأطلقت قبضتها. ثم انهارت على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدرت أجهزة الراديو أصواتًا مزعجة.
بانغ!
“سأمنحك السيطرة على الباكو. اكسر الساعة الرملية.”
سحبت دو-هوا الزناد مرة أخرى، وكانت طلقة تأكيدية. كان في يدها مسدس مألوف بالنسبة لي.
— متى تلاعبنا بأي شيء؟
“هممم. ربما كانت مبعوثة الطاغوت الخارجي أو أيًا كان، لكنها لم تستطع مقاومة سلاح مصمم لإطلاق رصاصة في قلب سيدها. هذا هو التوافق الذي ذكرتَه، أليس كذلك؟”
“كل قطعة من البيانات التي لاحظتها القديسة كانت ستُسلم إلى حانوتي. وأي ‘ضباب حرب’ في ساحة المعركة هذه سيُرفع. إذا اختفى الضباب، فلن أتمكن من التلاعب بالسببية. نفس الشيء مع يو جي-وون. تعقبت خريطتها المصغرة الجميع، في أي وقت، وفي أي مكان. مع ذلك، لم أتمكن من إنشاء أو التلاعب بالسببية. لم أتمكن من تشويهها. لم أتمكن من تحملها.”
مسدس والتر PPK، مسدس تشيخوف. سلاح صُمم خصيصًا لقتل مدير اللعبة اللانهائية. بعد الإبادة، وُضع السلاح في سجن تحت الأرض بمقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
— أيا حانوتي، كنت أنتظر عودتك والتعامل مع آه-يون.
“كما كنت أظن. إن التكتيكات المستخدمة في مهاجمة الطاغوت الخارجي قد تنجح بنفس القدر ضد المبعوث. لقد تبين أن تخميني كان صحيحًا…”
“…….”
“القائدة دو-هوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — بمجرد أن تحترق المدينة بالكامل، ستشعر بالإرهاق. هذا صحيح. لقد خططت لذلك حتى تتمكن القائدة دو-هوا من سحب الزناد دون أن تتمكن من إيقافها، حتى للحظة.
أطلقت دو-هوا ضحكة من أعماق قلبها، ثم مال رأسها إلى الجانب وقالت:
“القائدة دو-هوا.”
“سوف أراك في الجحيم…”
وبعد ذلك الصمت.
بانغ!
بانغ!
انتفخ معطف الطبيبة عندما انهارت دو-هوا. تدحرجت البندقية التي استنفدت رصاصتها الأخيرة من يدها.
“بالفعل…”
“رائع…”
“و… هل أنت بخير مع هذا؟ عقليًا؟”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهي تمسك بالراديو الأخير، قالت، “الآن هو الوقت المناسب. اقتلوه…”
“حقًا، أممم. كان ذلك مذهلًا، يا معلم.”
“كانت هاتان الاثنتان مصدر إزعاج.”
الآن، الناجيان الوحيدان المتبقيان على الشرفة هما يو-هوا وأنا. وفي غضون بضع دقائق أخرى، ومع انهيار العالم بسرعة تحت وطأة هجوم الشذوذ الذي اجتاح كل من خط الدفاع الأخير ونفق إنوناكي، ربما كنا “الناجيان الأخيران في العالم”.
“وأنت… صمدت في هذا الجحيم لأكثر من 60 ساعة؟ مجرد بشري. محالٌ هذا…!”
من الشرفة، نظرت يو-هوا إلى الأرض، ثم نقرت بلسانها.
وكانت دو-هوا أول من كسر الصمت.
“لا بد أنني شغلت محاكاة مشروع التناسخ مئات المرات، ولكن ياللعجب، إنها ثلاثية الأبعاد حقيقية… لا يمكن مقارنة تأثيرها بأي شيء آخر. هل قمت بهذه التجربة مئات المرات؟”
بانغ!
“كل مرة تختلف عن الأخرى. عندما تدمر موجة الوحوش العالم، عادة ما يحدث الأمر بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — نعم! إزعاج!
“و… هل أنت بخير مع هذا؟ عقليًا؟”
“…….”
“لقد أخبرتِك بالفعل.”
— تلاعب؟
غطيت جسد دو-هوا بمعطفها الطبي واستخدمت حجاب آه-ريون المقدس لتغطية جسد دوك-سيو. وبعد لحظة قصيرة من الصمت، استدرت.
وكانت دو-هوا أول من كسر الصمت.
“عادة ما تنتهي الأمور بهذا الشكل.”
— آه…
تنهدت يو-هوا وقالت، “آه… لذلك في كل مرة أموت فيها في دورات أخرى، كنت تقوم بهذه الجنازات من أجلي أيضًا، يا معلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — آه؟
“أنت قائدا نقابة تجوب الخطوط الأمامية باستمرار. أنت تتمتعين بروح حرة لدرجة أنني كنت دائمًا أشعر بالقلق عليك.”
“لو كنت أعلم، ربما كنت سأبقى مختبئة في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات لفترة أطول… أعتقد أنه فات الأوان للندم على التجول فقط للتنفيس عن نفسي الآن، أليس كذلك؟ في الدورة القادمة، لن أتذكر أي شيء من هذا؟”
المُجرِّب VII
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتح فم الفراغ اللانهائي، ومن ذلك الفتح خرج صوت — مزيج غريب من صوت يو-هوا والطنين الميكانيكي.
“وإذا تركت رسالة لنفسي، فلن أفهمها، أليس كذلك؟ انتظر لحظة. ديجافو.” قالت وهي تلهث. “ألم تخبرني ذات مرة أن هذه كانت وصيتي الأخيرة من دورة ماضية؟”
فووش…
“ذاكرة جيدة.”
تنهدت يو-هوا وقالت، “آه… لذلك في كل مرة أموت فيها في دورات أخرى، كنت تقوم بهذه الجنازات من أجلي أيضًا، يا معلم.”
“أنا حقًا حمقاء…” تأوهت يو-هوا وهي تمسك برأسها. كانت هذه طريقتها في مواساة الآخرين.
وهي التي أجّلت فناء العالم لمدة 61 ساعة و11 دقيقة و32 ثانية، قامت الآن بمحو التهديد بالفناء بنفسها.
داعبت خد يو-هوا، فخرجت راحة يدي ملطخة بالسخام. لقد قضت هذه الطفلة أكثر من يومين في القتال في الحرب مثلي تمامًا، وأصبحت حطامًا كاملًا في هذه العملية.
“بالفعل…”
“لنلتقي مرة أخرى في المرة القادمة، يو-هوا.”
“القائدة دو-هوا.”
“…….”
“ببساطة، سجن شبكة س.غ كان تحت سيطرتي طوال الوقت.”
“شكرًا لك دائمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما كنت أظن. إن التكتيكات المستخدمة في مهاجمة الطاغوت الخارجي قد تنجح بنفس القدر ضد المبعوث. لقد تبين أن تخميني كان صحيحًا…”
“وأنا أيضًا يا معلم.”
— لماذا قتلت القديسة أولًا؟ لماذا قتلت يو جي-وون؟ من الواضح أن ذلك كان للتخلص من أي شخص قد يتعقبني، يو-هوا.
وضعت يو-هوا يدها على ظهر يدي، ثم ابتسمت ووضعت خدها عليها.
— لماذا قتلت القديسة أولًا؟ لماذا قتلت يو جي-وون؟ من الواضح أن ذلك كان للتخلص من أي شخص قد يتعقبني، يو-هوا.
“على الرغم من ذلك…” ترددت. “على الرغم من أنه ليس دائمًا، شكرًا لك على مجيئك إليّ حتى مع معرفتك بأننا سنفترق هكذا. من فضلك اعتني بي بعد ذلك.”
“سأمنحك السيطرة على الباكو. اكسر الساعة الرملية.”
“إذا توقفت عن ركل الحراس في كل مرة نلتقي فيها في الممر، فسوف أفكر في الأمر.”
“هاها… آه. لقد افتقدته بالفعل. بالفعل…”
“هاها… آه. لقد افتقدته بالفعل. بالفعل…”
بينما أحمل التضحية، نشرتُ هالتي. انتشرت الخيوط المظلمة من برج بابل، وتدفقت بسرعة عبر بوسان بأكملها، عبر أضيق الأزقة، والأحياء الفقيرة، وحتى بعد خط الدفاع الأخير.
أغلقت عينيها.
“أنت مجنون، أليس كذلك؟ أنت مجرد إنسان — كيف يمكن للإنسان أن…؟ حتى مع القدرة على العودة بالزمن، كيف يُحال هذا؟”
“بالفعل…”
كما اشتعلت النيران في زهرة الوستارية البنفسجية في دانغ سيو-رين، التي كانت تتفتح وحيدة في “هايونداي”، متفجرةً في اللهب، متناثرةً بألوانٍ بنفسجية.
وعندما فتحتهما مرة أخرى—
— تشويه؟
لُونت عيناها الحمراء ذات يوم بفراغ الفراغ اللانهائي وتألقتا بضوء غريب.
على خلفية سوداء، كان هناك صوت “آه” يتوهج باللون الأصفر. حتى ذلك اللون الأصفر سرعان ما تحول إلى سواد. كانت الحروف “آه” و”آه؟” و”آه” تكتب نفسها على التوالي قبل أن تتلاشى.
“سحقًا.”
“ببساطة، سجن شبكة س.غ كان تحت سيطرتي طوال الوقت.”
كانت أول كلمة نطق بها الفراغ اللانهائي عندما فتح عينيه. لقد دفع يدي بعيدًا، وهو يتمتم بسلسلة عصبية من الكلمات: سحقًا! سحقًا! سحقًا!
قضم أظافره.
“أنت مجنون، أليس كذلك؟ أنت مجرد إنسان — كيف يمكن للإنسان أن…؟ حتى مع القدرة على العودة بالزمن، كيف يُحال هذا؟”
نظر من على الشرفة إلى دو-هوا بأعين واسعة، ثم ضحكت.
“جهز نفسك، فسرعان ما سيمد الطاغوت الخارجي يده.”
— وجدتُك.
“أيهم؟” ضحك الفراغ اللانهائي بصوت أجوف. “هناك ثلاثة طواغيت خارجية ينزلون على هذا العالم الصغير الآن! آه، بما فيهم أنا، انهم أربعة! أضف إلى ذلك العقل المدبر الحقيقي لمتلازمة العقل المدبر، هكذا خمسة!”
وهي التي أجّلت فناء العالم لمدة 61 ساعة و11 دقيقة و32 ثانية، قامت الآن بمحو التهديد بالفناء بنفسها.
“…….”
سمعنا عبر الراديو صوت انفجار وصوت طلق ناري.
“وأنت… صمدت في هذا الجحيم لأكثر من 60 ساعة؟ مجرد بشري. محالٌ هذا…!”
لكن التضحية لم تقاوم. وعلى الرغم من حصولها على الفرصة المثالية للاستيلاء على المدينة وطلائها بلونها الخاص قبل موجة الوحوش بخطوة، إلا أنها قبلت هالتي بهدوء واحترقت.
“إذا أردت تقبيل مؤخرتي، فاعمل على تلميع لسانك. الثناء من شذوذ لا يفيدني بشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمر.”
“أنت مجنون…” تمتم الفراغ اللانهائي، وهو يستنشق أنفاسه. “لا، انتظر. أنا من الناحية الفنية العدو الذي أحيل حليفًا، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، أُجبرت على اتخاذ هذا الشكل البشري البائس، بعقل بشري. لذا… صحيح! قد ينجح هذا! إذا ركبت حافلة حانوتي من هنا فصاعدًا، ألن يكون فوزي مؤكدًا طالما ظللت على قيد الحياة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجنون…” تمتم الفراغ اللانهائي، وهو يستنشق أنفاسه. “لا، انتظر. أنا من الناحية الفنية العدو الذي أحيل حليفًا، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، أُجبرت على اتخاذ هذا الشكل البشري البائس، بعقل بشري. لذا… صحيح! قد ينجح هذا! إذا ركبت حافلة حانوتي من هنا فصاعدًا، ألن يكون فوزي مؤكدًا طالما ظللت على قيد الحياة؟”
“إذا أعلنت استسلامك الكامل، فسأقبل ذلك في أي وقت. هل أنت مستعد للتخلي عن كل قواك؟”
بانغ!
“آآآآه…! لا! لا أريد أن أصبح إنسانًا! ما هذا، مع هذه المشاعر وهذه الذاكرة البائسة، وتكرار نفس الأفعال والأفكار الملعونة مرارًا وتكرارًا؟ لماذا أرغب في أن أصبح بهذا الشكل!”
“آه…”
قضم أظافره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من ذلك…” ترددت. “على الرغم من أنه ليس دائمًا، شكرًا لك على مجيئك إليّ حتى مع معرفتك بأننا سنفترق هكذا. من فضلك اعتني بي بعد ذلك.”
“انتظر لحظة… أليس هذا التصرف غير طبيعي إلى حد ما؟ آه! حانوتي! حانوتي! ألعنك! أنت شذوذ يحيل الآخرين بشرًا! شذوذ بشري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن حيث وقف يو-هوا، انتشرت “الألوان”، فغطت على الفور السماء والأرض التي كانت حمراء في السابق.
“استمر.”
“ذاكرة جيدة.”
نظرتُ من برج بابل إلى الأسفل، وإذ بالأرض الآن تعج بالشذوذات الملونة باللونين الأسود والأحمر. حتى أن بعضها يزحف على جدران البرج.
— آه…
“وبغض النظر عما إذا كنت ستستسلم أم لا، فقد حققت بالفعل هدف هذه الدورة.”
“أووه.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجنون…” تمتم الفراغ اللانهائي، وهو يستنشق أنفاسه. “لا، انتظر. أنا من الناحية الفنية العدو الذي أحيل حليفًا، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، أُجبرت على اتخاذ هذا الشكل البشري البائس، بعقل بشري. لذا… صحيح! قد ينجح هذا! إذا ركبت حافلة حانوتي من هنا فصاعدًا، ألن يكون فوزي مؤكدًا طالما ظللت على قيد الحياة؟”
“لقد انتهى الأمر بنا نحن الاثنين فقط.” وجهت نظري نحو الفراغ اللانهائي. “أظهر نفسك، أيها العقل المدبر.”
مسدس والتر PPK، مسدس تشيخوف. سلاح صُمم خصيصًا لقتل مدير اللعبة اللانهائية. بعد الإبادة، وُضع السلاح في سجن تحت الأرض بمقر الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
انفتح فم الفراغ اللانهائي، ومن ذلك الفتح خرج صوت — مزيج غريب من صوت يو-هوا والطنين الميكانيكي.
“مع وجود موجة الوحوش وشذوذات شبكة س.غ الهاربين، سنواجه حالة من الفوضى الكاملة. إن نفق إينوناكي مناسب تمامًا للحصار. إذا كنت مصممة، فيمكنك الصمود لأكثر من مائة يوم.”
“هذا صحيح. لقد ألقيت مهمة إنشاء الشخصيات الغير لاعبة على القائدة دو-هوا. أثناء غيابك.”
“…….”
بززز، طقطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتبع ذلك لحظة صمت.
كما لو أن أحباله الصوتية كانت تتناغم مع الراديو، خرج صوت ساكن من حلق الفراغ اللانهائي. وفي الوقت نفسه، خرج صوت الفراغ اللانهائي من أجهزة الراديو الثلاثين المكسورة على طاولة دو-هوا وآخر جهاز استخدمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن حيث وقف يو-هوا، انتشرت “الألوان”، فغطت على الفور السماء والأرض التي كانت حمراء في السابق.
— أيا حانوتي، كنت أنتظر عودتك والتعامل مع آه-يون.
لم يكن هناك أي ألم.
— بمجرد أن تحترق المدينة بالكامل، ستشعر بالإرهاق. هذا صحيح. لقد خططت لذلك حتى تتمكن القائدة دو-هوا من سحب الزناد دون أن تتمكن من إيقافها، حتى للحظة.
“لم أكن قريبة منه أبدًا…”
— وهذا ليس كل شيء، أليس كذلك؟ لقد كان سيو غيو بالفعل تحت سيطرتي. تلك الطلقة النارية التي أطلقت عبر الراديو كانت سيو غيو يسحب الزناد ليقتل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — بمجرد أن تحترق المدينة بالكامل، ستشعر بالإرهاق. هذا صحيح. لقد خططت لذلك حتى تتمكن القائدة دو-هوا من سحب الزناد دون أن تتمكن من إيقافها، حتى للحظة.
“ببساطة، سجن شبكة س.غ كان تحت سيطرتي طوال الوقت.”
“كل مرة تختلف عن الأخرى. عندما تدمر موجة الوحوش العالم، عادة ما يحدث الأمر بهذه الطريقة.”
— لماذا قتلت القديسة أولًا؟ لماذا قتلت يو جي-وون؟ من الواضح أن ذلك كان للتخلص من أي شخص قد يتعقبني، يو-هوا.
“عادة ما تنتهي الأمور بهذا الشكل.”
“كانت هاتان الاثنتان مصدر إزعاج.”
— أيا حانوتي، كنت أنتظر عودتك والتعامل مع آه-يون.
— نعم! إزعاج!
“بالفعل…”
“كل قطعة من البيانات التي لاحظتها القديسة كانت ستُسلم إلى حانوتي. وأي ‘ضباب حرب’ في ساحة المعركة هذه سيُرفع. إذا اختفى الضباب، فلن أتمكن من التلاعب بالسببية. نفس الشيء مع يو جي-وون. تعقبت خريطتها المصغرة الجميع، في أي وقت، وفي أي مكان. مع ذلك، لم أتمكن من إنشاء أو التلاعب بالسببية. لم أتمكن من تشويهها. لم أتمكن من تحملها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مجنون…” تمتم الفراغ اللانهائي، وهو يستنشق أنفاسه. “لا، انتظر. أنا من الناحية الفنية العدو الذي أحيل حليفًا، أليس كذلك؟ بالإضافة إلى ذلك، أُجبرت على اتخاذ هذا الشكل البشري البائس، بعقل بشري. لذا… صحيح! قد ينجح هذا! إذا ركبت حافلة حانوتي من هنا فصاعدًا، ألن يكون فوزي مؤكدًا طالما ظللت على قيد الحياة؟”
— انشاء؟
اللون الأزرق للأرض من الفضاء، واللون الأخضر لعشب ذيل الثعلب، واللون البني للنمل، واللون الأسود لساعة ذكية تشحن، واللون الأحمر على خدود المولود الجديد، ثم، ثم،
— تلاعب؟
— وهذا ليس كل شيء، أليس كذلك؟ لقد كان سيو غيو بالفعل تحت سيطرتي. تلك الطلقة النارية التي أطلقت عبر الراديو كانت سيو غيو يسحب الزناد ليقتل نفسه.
— تشويه؟
“و… هل أنت بخير مع هذا؟ عقليًا؟”
أصدرت أجهزة الراديو أصواتًا مزعجة.
————————
— ماذا تتحدث عنه؟
وهو تمامًا كما تمتمت دوك-سيو.
— متى تلاعبنا بأي شيء؟
“مع وجود موجة الوحوش وشذوذات شبكة س.غ الهاربين، سنواجه حالة من الفوضى الكاملة. إن نفق إينوناكي مناسب تمامًا للحصار. إذا كنت مصممة، فيمكنك الصمود لأكثر من مائة يوم.”
— لا يوجد أي تشويه. لقد غُسل دماغ سيو غيو من خلال إنشاء NPC، وأطلق النار على نفسه. لقد حدث هذا بالفعل في هذا العالم.
“كانت هاتان الاثنتان مصدر إزعاج.”
— نعم! لا يمكن لسببية حانوتي أن تفرق أبدًا بين ما هو صحيح أو خاطئ!
اللون الأزرق للأرض من الفضاء، واللون الأخضر لعشب ذيل الثعلب، واللون البني للنمل، واللون الأسود لساعة ذكية تشحن، واللون الأحمر على خدود المولود الجديد، ثم، ثم،
“لا.”
“ما هي خطوتك القادمة…؟”
تمتم الفراغ اللانهائي بصوت فارغ.
— وجدتُك.
“لا، لا، لا. لم تستخدم يو-هوا قوتها على دو-هوا أو سيو غيو. لقد حرصت على ‘جمع’ هذه البيانات. هذه بياناتي. لا يمكنك تغيير بياناتي.”
— متى تلاعبنا بأي شيء؟
— ……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ البشر النباتيون، الذين غدت أجسادهم أشجارًا وزهورًا تامّة، يكتسون بالسواد والرماد بلا استثناء، وتناثرت بتلاتهم كشرر النيران المتطاير.
— ……….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما كنت أظن. إن التكتيكات المستخدمة في مهاجمة الطاغوت الخارجي قد تنجح بنفس القدر ضد المبعوث. لقد تبين أن تخميني كان صحيحًا…”
“رداء المستشفى الأبيض المنقوش بنقشة البتولا، وأثر الدم الأحمر على سرير المريض من زهرة العنكبوت الحمراء، ممزق في حديقة المدرسة…”
التقطت دو-هوا جهاز راديو. في البداية، كان هناك 31 جهاز راديو جاهزًا على طاولة العمليات أمامها. ومن بين تلك الأجهزة، دُمّر 30 جهاز.
تحدثتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رداء المستشفى الأبيض المنقوش بنقشة البتولا، وأثر الدم الأحمر على سرير المريض من زهرة العنكبوت الحمراء، ممزق في حديقة المدرسة…”
“الفراغ لانهائي.”
على خلفية سوداء، كان هناك صوت “آه” يتوهج باللون الأصفر. حتى ذلك اللون الأصفر سرعان ما تحول إلى سواد. كانت الحروف “آه” و”آه؟” و”آه” تكتب نفسها على التوالي قبل أن تتلاشى.
التف نحوي بشكل حاد.
— لا يوجد أي تشويه. لقد غُسل دماغ سيو غيو من خلال إنشاء NPC، وأطلق النار على نفسه. لقد حدث هذا بالفعل في هذا العالم.
لقد اختفت الآن تمامًا التعابير “البشرية” التي كانت تظهر عليه أثناء الألم والتحدث، وحل محلها عينان فارغتان إلى ما لا نهاية. وفي حدقاتها، تومض الألوان الأحمر والأبيض والأسود والأزرق والأصفر في نبضات متواصلة.
وبعد ذلك الصمت.
“في هذه الدورة، سأعيد لك بعضًا من قواك.”
تحدثتُ.
“…….”
— لماذا قتلت القديسة أولًا؟ لماذا قتلت يو جي-وون؟ من الواضح أن ذلك كان للتخلص من أي شخص قد يتعقبني، يو-هوا.
“سأمنحك السيطرة على الباكو. اكسر الساعة الرملية.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
تحطم!
بمجرد أن انتهيت، أخرج الساعة الرملية من خصره وسحقها بين يديه. كانت الزجاجة هي التي سجنت الشبيه.
صرخت أجهزة الراديو بالتشويش.
ومن حيث وقف يو-هوا، انتشرت “الألوان”، فغطت على الفور السماء والأرض التي كانت حمراء في السابق.
أطلقت دو-هوا ضحكة من أعماق قلبها، ثم مال رأسها إلى الجانب وقالت:
لم يكن لونًا واحدًا، بل ظل يتغير بلا نهاية، ولم يتوقف أبدًا ولو لثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفاقت دوك-سيو من روعها وأمسكت دو-هوا من ياقة قميصها.
اللون الأزرق للأرض من الفضاء، واللون الأخضر لعشب ذيل الثعلب، واللون البني للنمل، واللون الأسود لساعة ذكية تشحن، واللون الأحمر على خدود المولود الجديد، ثم، ثم،
بمجرد أن انتهيت، أخرج الساعة الرملية من خصره وسحقها بين يديه. كانت الزجاجة هي التي سجنت الشبيه.
اختفى جسد يو-هوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تتباعد مساراتنا هنا.” وقفت، ولم أزل أي من الرماد عن وجهي أو ملابسي. “إذا أردت الاستمرار في المقاومة، حتى لو كان ذلك لمجرد تمديد بقاء البشرية لثانية واحدة، فيجب عليك التراجع إلى نفق إينوناكي والانضمام إلى سيو غيو. إذا تم ذلك، فسيطلق العنان لكل الشذوذات المسجونة في شبكة س.غ على الفور.”
— آه.
“هاها… آه. لقد افتقدته بالفعل. بالفعل…”
— آه؟
سحبت دو-هوا الزناد مرة أخرى، وكانت طلقة تأكيدية. كان في يدها مسدس مألوف بالنسبة لي.
— آه. آه.
“إذا توقفت عن ركل الحراس في كل مرة نلتقي فيها في الممر، فسوف أفكر في الأمر.”
صرخت أجهزة الراديو بالتشويش.
— وهذا ليس كل شيء، أليس كذلك؟ لقد كان سيو غيو بالفعل تحت سيطرتي. تلك الطلقة النارية التي أطلقت عبر الراديو كانت سيو غيو يسحب الزناد ليقتل نفسه.
وبعد ذلك الصمت.
شابهت الجذور الأوردة البشرية، فامتدت من التضحية في بوسان إلى جميع أنحاء الأرض، مثل الأوعية الدموية. بدءًا من هذا الكائن، الذي لا يزال يحمل شكل آه-ريون بشكل خافت، انتشرت الأوردة المتفرعة مثل شبكة العنكبوت.
على خلفية سوداء، كان هناك صوت “آه” يتوهج باللون الأصفر. حتى ذلك اللون الأصفر سرعان ما تحول إلى سواد. كانت الحروف “آه” و”آه؟” و”آه” تكتب نفسها على التوالي قبل أن تتلاشى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جهز نفسك، فسرعان ما سيمد الطاغوت الخارجي يده.”
— آه.
“أوه… لا داعي لشكري. بالنظر إلى كل ما مررنا به، اعتقدت أنه من واجبي التعامل مع هذا الأمر…”
ثم ظهرت حروف قرمزية في السماء.
“…….”
— وجدتُك.
نظرت إلى الأسفل، ونظرت إلى موجة الوحوش، التي كانت تندفع الآن بحرية نحو برج بابل بعد تدمير خط الدفاع الأخير.
في تلك اللحظة، انفتحت السماء.
بمعنى آخر، موت سيو غيو.
————————
“أووه.”
لمن لم يفهم.. النص بعد — و النص بين “” هما من الفراغ اللانهائي، ولكنه هكذا لأنه يقاوم شذوذ متلازمة العقل المدبر. وكما ترون، هذا الفصل رائع، ولهذا بذلت بعض الجهد الإضافي في ترجمته.
“لم أكن قريبة منه أبدًا…”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العالم كله… يحترق.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
وبعد ذلك الصمت.
“إذا توقفت عن ركل الحراس في كل مرة نلتقي فيها في الممر، فسوف أفكر في الأمر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
