خط الدفاع المنهار (1)
>>>>>>>>> خط الدفاع المنهار (1) <<<<<<<<
“كوووه! كوووه!”
– أنا مستعدة عندما تكون كذلك. لا تقلق بشأن ضربها. ما عليك سوى إطلاق السهم عندما تعتقد أن لديك أفضل فرصة.
نهض (سيول جيهو) بسعال أجش. كان وجهه مبللاً. قام بمسح فمه عن غير قصد، واتسعت عيناه. غمر الدم الطازج يده. كان وجهه مغطى بالدماء دون أن يعرف.
علاوة على ذلك، شعرت (روزيل) بمستوى لا يصدق من العزيمة المحملة بالاستياء. كان الأمر كما لو كان يقول إنه سيصيب هدفه مهما كان الثمن.
“آه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول جيشها إلى قطعة قماش ممزقة من قبل هجوم الملائكة الساقطة ونجم الجشع المشترك، وتم حرقه من ناحية اليمين من قبل نجمة الشهوة.
أصابته دوخة شديدة، بصراحة… لم يكن في حالة جيدة. شعر صدره بالاختناق، وكان المانا داخل جسده تغلي. شعر أيضًا أن أجزاء من جسده أصبحت مرتخية للغاية.
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه، متذكرًا أن ملكة الطفيليات فعلت الشيء نفسه عندما نزلت في قلعة تيغول. إذا كانت ذاكرته صحيحة، فقد استوعبت نصف الأعشاش لاستخدام هجوم واسع النطاق.
“يجب أن يكون هذا هو ثمن تفعيل إله الرمح”. تمتم (سيول جيهو) داخليًا قبل أن يجمع أنفاسه ببطء.
ومع ذلك، كانت الأعشاش مثل شريان الحياة للطفيليات وملكة الطفيليات. لم يكن من الممكن أن تسمح له ملكة الطفيليات بتدميرها بهذه السهولة.
انطفأ الضوء الذهبي المحيط بجسده، وسرعان ما عاد جسده إلى لونه الأصلي.
بالطبع، هذا لا يعني أنها لم ترى الواقع. بصراحة، لم تكن هناك طريقة تمكنها من هزيمة (شاستيتي الماجنة) حاليًا بمفردها.
لم يكن إله الرمح قدرة مريحة يمكن استخدامها والحفاظ عليها طالما أراد المرء. قام (سيول جيهو) بتنشيطه فقط للهروب من حاجز الفوضى الذي خلقته ملكة الطفيليات.
عززت (كينديس المستبدة) عزمها وفتحت جناحيها.
على الرغم من أنه حقق هدفه، إلا أنه لم يستطع إلا أن يشعر وكأنه عانى من خسارة كبيرة. كان يخطط في الأصل لاستخدامه كورقة رابحة نهائية لإنهاء ملكة الطفيليات. ولكن الآن بعد أن كشف عن هذه الورقة الرابحة، كان يعرف أن ملكة الطفيليات ستحذر منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت يدها نحو المعسكر الرئيسي لقوات التحالف. قطعت طاقة لا شكل لها ساحة المعركة على الفور وانقضت على كاهن كان يردد تعويذة.
في جميع الاحتمالات، لن تنخدع بذلك بسهولة في المرة القادمة. وهذا يعني بطبيعة الحال أن فرصته في هزيمة ملكة الطفيليات قد انخفضت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان من الأفضل أن تطلق ألوهيتها الآن عندما كان لا يزال لديها جنود متبقين.
ومع ذلك، كان هناك مكسب واحد مشجع. كان ذلك أن ملكة الطفيليات فشلت في هجومها الشامل.
وجدت نفسها تتحدث إلى الرجل.
لا بد أنها تحملت عبئًا ثقيلًا للقيام بمثل هذه الهجمات بجسدها غير المستقر. كان (سيول جيهو) أيضًا جشعًا بعض الشيء في تنشيط إله الرمح لتوجيه ضربة فعالة. بغض النظر عن مدى قوة ملكة الطفيليات، لم تكن هناك طريقة لتكون على ما يرام بعد كل ذلك.
حرك (مارسيل غيونيا)، الذي كان يتطلع إلى (شاستيتي الماجنة)، حاجبيه قليلاً.
لم يكن (سيول جيهو) مخطئًا. ترنحت ملكة الطفيليات من بعيد. ارتفع الدخان الأبيض من جسدها، وكان هناك ثقب بطول 30 سنتيمترًا في بطنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك…
كان ذلك، حتى مدت ملكة الطفيليات يدها.
ابتسم (مارسيل غيونيا) وهو يثبت القوس في قبضته. ومن الأسنان التي ظهرت بين شفتيه، لمعت أنيابه الحادة باللون الأزرق من ضوء السهم.
باباباك!
أخرجت (روزيل) صوتًا أنفيًا وهي تشاهد (شاستيتي الماجنة)، التي استعادت ثقتها تمامًا.
فجأة، رن صوت عدة أشياء تنفجر على التوالي. بعد ذلك مباشرة، هدأ الدخان المغلي، وامتلأ اللحم في الحفرة، وتم إنشاء درع صلب فوقها.
في تلك اللحظة، فتحت العفة المبتذلة عينيها المغمضتين ببطء. اختفى الجو الشبيه بالألوهية تمامًا. حدق زوج من العيون المغرية الملطخة بالدماء في ساحة المعركة، أو لأكون أكثر دقة، في (روزيل)، التي طارت لتجنب إطلاق الألوهية.
استعادت ملكة الطفيليات جسدها في لحظة.
يجب أن يكون سعيدًا لأن عدد الأعشاش سينخفض ، لكن هذا كان أقل اهتمامه. من مظهرها، لم تستوعب ملكة الطفيليات سوى حوالي اثني عشر عشًا فقط حتى الآن. كان يعلم أن هناك ما يقرب من 200 عش في المجموع.
“آه،تبًا.”
كان ذلك، حتى مدت ملكة الطفيليات يدها.
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه، متذكرًا أن ملكة الطفيليات فعلت الشيء نفسه عندما نزلت في قلعة تيغول. إذا كانت ذاكرته صحيحة، فقد استوعبت نصف الأعشاش لاستخدام هجوم واسع النطاق.
كانت هناك أشياء أخرى تقلقها.
يجب أن يكون سعيدًا لأن عدد الأعشاش سينخفض ، لكن هذا كان أقل اهتمامه. من مظهرها، لم تستوعب ملكة الطفيليات سوى حوالي اثني عشر عشًا فقط حتى الآن. كان يعلم أن هناك ما يقرب من 200 عش في المجموع.
رفعت (شاستيتي الماجنة) ذراعها اليسرى.
بناءً على حساب بسيط، ستكون ملكة الطفيليات قادرة على استخدام نفس الهجوم السابق خمس عشرة مرة على الأقل. قد يكون الأمر مقبولًا مرة أو مرتين، لكن لم يكن لدى (سيول جيهو) ثقة في القدرة على الصمود في وجه ذلك الهجوم أكثر من عشر مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كانوا يفعلونه كان مثل ضرب صخرة ببيضة. ولكن، تمامًا مثلما صنعت (يون يوري) وحشًا فضائيًا بمهاراتها الرهيبة في الطهي، إذا كان هناك مكون واحد فقط لسد هذا النقص….
“اللعنة، ألم تقل إنك ستقاتل معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أنها تحملت عبئًا ثقيلًا للقيام بمثل هذه الهجمات بجسدها غير المستقر. كان (سيول جيهو) أيضًا جشعًا بعض الشيء في تنشيط إله الرمح لتوجيه ضربة فعالة. بغض النظر عن مدى قوة ملكة الطفيليات، لم تكن هناك طريقة لتكون على ما يرام بعد كل ذلك.
لقد لعن (سيول جيهو الأسود)، الذي لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته بعد أن تفاخر أنه سيقدم له المساعدة.
ثم تحولت نظراتهم في نفس الوقت في نفس الاتجاه، حيث كان الجناح الأيمن للطفيليات والجناح الأيسر لقوة الحلفاء.
’’ يجب أن أعتني بالأعشاش أولاً….‘‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل فرصة. ”
ومع ذلك، كانت الأعشاش مثل شريان الحياة للطفيليات وملكة الطفيليات. لم يكن من الممكن أن تسمح له ملكة الطفيليات بتدميرها بهذه السهولة.
لفت شيء ما انتباه (روزيل) وهي تنظر حولها في ساحة المعركة. على الرغم من أنها كانت تنظر بعيدًا بعض الشيء، إلا أن مشهدًا غريبًا كان يحدث هناك.
“ما الذي يجب القيام به، ما الذي يجب القيام به….”
حرك (مارسيل غيونيا)، الذي كان يتطلع إلى (شاستيتي الماجنة)، حاجبيه قليلاً.
عض (سيول جيهو) شفتيه وهو يشاهد ملكة الطفيليات تحرك رقبتها يسارًا ويمينًا أثناء السير للأمام.
فقط لماذا سارت الأمور على هذا النحو؟
وفي ذلك الوقت
وبهذا اختفى صوت (روزيل).
[همم؟]
بناءً على حساب بسيط، ستكون ملكة الطفيليات قادرة على استخدام نفس الهجوم السابق خمس عشرة مرة على الأقل. قد يكون الأمر مقبولًا مرة أو مرتين، لكن لم يكن لدى (سيول جيهو) ثقة في القدرة على الصمود في وجه ذلك الهجوم أكثر من عشر مرات.
توقفت ملكة الطفيليات فجأة.
في جميع الاحتمالات، لن تنخدع بذلك بسهولة في المرة القادمة. وهذا يعني بطبيعة الحال أن فرصته في هزيمة ملكة الطفيليات قد انخفضت الآن.
“آه.”
عندما لمست الملائكة الساقطة الضباب المتلألئ، تحولت أجسادهم إلى اللون الأسود، وسقطوا واحدًا تلو الآخر.
توقف أيضًا (سيول جيهو)، الذي كان يرفع رمح النقاء.
في جميع الاحتمالات، لن تنخدع بذلك بسهولة في المرة القادمة. وهذا يعني بطبيعة الحال أن فرصته في هزيمة ملكة الطفيليات قد انخفضت الآن.
ثم تحولت نظراتهم في نفس الوقت في نفس الاتجاه، حيث كان الجناح الأيمن للطفيليات والجناح الأيسر لقوة الحلفاء.
– ليس عليك أن تتحدث أو تبحث عني. كل ما عليك فعله هو التفكير.
*****************************
-مرة واحدة؟
أصيبت (شاستيتي الماجنة) بالذعر عندما رأت ملكة الطفيليات تطير. عند التحقق من الوضع الحالي للجناح الأيمن، ازداد ذعرها بشكل أعمق.
لقد أطلقت ألوهيتها.
فقط لماذا سارت الأمور على هذا النحو؟
ومع ذلك، كانت الأعشاش مثل شريان الحياة للطفيليات وملكة الطفيليات. لم يكن من الممكن أن تسمح له ملكة الطفيليات بتدميرها بهذه السهولة.
تحول جيشها إلى قطعة قماش ممزقة من قبل هجوم الملائكة الساقطة ونجم الجشع المشترك، وتم حرقه من ناحية اليمين من قبل نجمة الشهوة.
-ماذا تفعل؟
اندلعت فوضى عارمة بينما كانت الساحرة تشتت انتباهها.
بوب!
والأهم من ذلك، أنها ارتكبت الخطيئة الجسيمة المتمثلة في السماح للعدو بالوصول إلى الملكة.
فلاش!
“لا….”
بناءً على حساب بسيط، ستكون ملكة الطفيليات قادرة على استخدام نفس الهجوم السابق خمس عشرة مرة على الأقل. قد يكون الأمر مقبولًا مرة أو مرتين، لكن لم يكن لدى (سيول جيهو) ثقة في القدرة على الصمود في وجه ذلك الهجوم أكثر من عشر مرات.
لا بد لي من تحويل الوضع.
كان شعرها، الذي وصل إلى قدميها له لونًا أبيض ثلجيًا جميلًا، وزين الريش الأبيض زوج أجنحة الخفافيش. بالطريقة التي كانت تشع بها هالة فضية خلفها، كانت تبدو وكأنها إلهة نبيلة.
يجب أن أذهب لمساعدة الملكة.
خرجت قطعة قماش مصحوبة بطاقة هائلة واتجهت نحو (روزيل). وفي الوقت نفسه، تدفق ضباب من فمها.
ولكن كيف؟
ومع ذلك، كان هناك مكسب واحد مشجع. كان ذلك أن ملكة الطفيليات فشلت في هجومها الشامل.
لقد فات الأوان لتنظيم الجيش….
*****************************
لا يمكن لها أن تفكر إلا في طريقة واحدة.
“نعم… أنا بخير….”
“لا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني!”
انفتحت عيون (شاستيتي الماجنة) وهي تحدق بقوة في قوة الحلفاء. لقد بدت مجنونة تمامًا.
(سيول جيهو) وملكة الطفيليات، الطليعة والمركز، اليسار واليمين، والجيش الخلفي.
التالى…
التقطت (سيو يوهوي) نفسها مرة أخرى ونظرت إلى الأمام.
فلاش!
رن صوت ناعم في رأس الرجل مرة أخرى.
انفجر ضوء يعمي البصر من جسد (شاستيتي الماجنة).
“آه،تبًا.”
لقد أطلقت ألوهيتها.
خرجت قطعة قماش مصحوبة بطاقة هائلة واتجهت نحو (روزيل). وفي الوقت نفسه، تدفق ضباب من فمها.
*****************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عض (سيول جيهو) شفتيه وهو يشاهد ملكة الطفيليات تحرك رقبتها يسارًا ويمينًا أثناء السير للأمام.
“لذلك هذا ما حدث ….”
بالطبع، لم تكن (كينديس المستبدة) مرتاحة. كان إطلاق ألوهية المرء شفرة ذات حدين. ماذا لو صمدت قوات التحالف حتى انتهاء المدة؟ ومن ثم فإن الوضع سوف يميل في الاتجاه الآخر.
تنهدت (كينديس المستبدة)، التي أجبرت أعضاء فالهالا على التراجع للحظة، وهي تشاهد الضوء ينتشر.
ومع ذلك، فإن الأقزام لم يستخدموا أي رعد منذ أن بدأت قوات الطليعة في القتال. يمكن أن تشعر (كينديس المستبدة) أنهم كانوا يراقبون ساحة المعركة بعناية، كما لو كانوا ينتظرون فرصة ذهبية فريدة.
لم تكن تعتقد أنه كان قرارًا أحمق. كان ظهور (روزيل) شيئًا لم تكن (كينديس المستبدة) نفسها تتوقعه. عرفت أن الميمنة ستواجه مشكلة في اللحظة التي شعرت فيها بالطاقة القوية لـ (روزيل)، والتي تنافس طاقة قادة الجيش.
“ما الذي يجب القيام به، ما الذي يجب القيام به….”
على عكس (كينديس المستبدة)، التي كانت صامدة في وجه أعدائها، فإن (شاستيتي الماجنة) قد أخفقت بشكل كبير منذ البداية.
[موتي.]
ربما كان من الأفضل أن تطلق ألوهيتها الآن عندما كان لا يزال لديها جنود متبقين.
ابتسم (مارسيل غيونيا) وهو يثبت القوس في قبضته. ومن الأسنان التي ظهرت بين شفتيه، لمعت أنيابه الحادة باللون الأزرق من ضوء السهم.
في نظر (كينديس المستبدة)، من المرجح أن تكون هذه الحرب قصيرة. ما لم يكن جيش الحلفاء حمقى بالكامل، فمن غير المرجح أن يطيلوا المعركة في أرض الطفيليات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهقهت (شاستيتي الماجنة) بصوت عالٍ أثناء مشاهدة مئات الأعمدة من النار تمسك بالسماء.
كانت التكتيكات التي أظهروها حتى الآن أكثر من دليل كافٍ.
لقد لعن (سيول جيهو الأسود)، الذي لم يكن في أي مكان يمكن رؤيته بعد أن تفاخر أنه سيقدم له المساعدة.
(سيول جيهو) وملكة الطفيليات، الطليعة والمركز، اليسار واليمين، والجيش الخلفي.
[موت ، موت !!]
سيميل تيار المعركة إلى جانب واحد إذا تم تقرير النصر لطرف ما في واحدة من هذه الجبهات.
كان شعرها، الذي وصل إلى قدميها له لونًا أبيض ثلجيًا جميلًا، وزين الريش الأبيض زوج أجنحة الخفافيش. بالطريقة التي كانت تشع بها هالة فضية خلفها، كانت تبدو وكأنها إلهة نبيلة.
والآن فقط، مع إطلاق (شاستيتي الماجنة) لألوهيتها، سيستعيد الجناح الأيمن المنهار للطفيليات استقراره. إذا تمكنت من استخدام هذا الزخم لهزيمة قوة الحلفاء ثم دعم الأماكن الأخرى، فسيكون ذلك أكثر من كافٍ للتعويض عن خطأها السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون (كينديس المستبدة) وهي تحدق في المعسكر الرئيسي لقوات الحلفاء. كانت الرعد أسلحة تدميرية قوية، وكان على قادة الجيش أن يكونوا حذرين منها.
بالطبع، لم تكن (كينديس المستبدة) مرتاحة. كان إطلاق ألوهية المرء شفرة ذات حدين. ماذا لو صمدت قوات التحالف حتى انتهاء المدة؟ ومن ثم فإن الوضع سوف يميل في الاتجاه الآخر.
“لا…!”
“هذا ليس كل شيء.”
تنهدت (كينديس المستبدة)، التي أجبرت أعضاء فالهالا على التراجع للحظة، وهي تشاهد الضوء ينتشر.
كانت هناك أشياء أخرى تقلقها.
أخرجت (روزيل) صوتًا أنفيًا وهي تشاهد (شاستيتي الماجنة)، التي استعادت ثقتها تمامًا.
“هؤلاء الأقزام.”
وجدت نفسها تتحدث إلى الرجل.
ضاقت عيون (كينديس المستبدة) وهي تحدق في المعسكر الرئيسي لقوات الحلفاء. كانت الرعد أسلحة تدميرية قوية، وكان على قادة الجيش أن يكونوا حذرين منها.
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه، متذكرًا أن ملكة الطفيليات فعلت الشيء نفسه عندما نزلت في قلعة تيغول. إذا كانت ذاكرته صحيحة، فقد استوعبت نصف الأعشاش لاستخدام هجوم واسع النطاق.
ومع ذلك، فإن الأقزام لم يستخدموا أي رعد منذ أن بدأت قوات الطليعة في القتال. يمكن أن تشعر (كينديس المستبدة) أنهم كانوا يراقبون ساحة المعركة بعناية، كما لو كانوا ينتظرون فرصة ذهبية فريدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما شعرت (روزيل) بعزم الرجل الذي لا يتزعزع…
“هذا مثير للقلق فعلًا…”
وفي ذلك الوقت
أرادت الهجوم على معسكر العدو ووقف كل ما كانوا يخططون للقيام به… لكن هذا لم يكن خيارًا في الوقت الحالي.
أصيبت (شاستيتي الماجنة) بالذعر عندما رأت ملكة الطفيليات تطير. عند التحقق من الوضع الحالي للجناح الأيمن، ازداد ذعرها بشكل أعمق.
لم تستطع حتى استخدام النقل الآني لأن جميع أنواع الهجمات ستأتي في طريقها إذا تركت حذرها لثانية واحدة.
بوب!
لم يبدو أنها ستحظى بالفرصة حتى تعتني ب(بيك هايجو)، التي أزعجتها باستمرار بطاقة السيف المعززة، والعنقاء، الذي عاد إلى القتال بغض النظر عن عدد المرات التي ضربته فيها.
ولكن كيف؟
“أفضل أن أتولى زمام الأمور بنفسي بدلاً من ترك الأمر لتلك السيكوبي الغبية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل فرصة. ”
عززت (كينديس المستبدة) عزمها وفتحت جناحيها.
فجأة، رن صوت عدة أشياء تنفجر على التوالي. بعد ذلك مباشرة، هدأ الدخان المغلي، وامتلأ اللحم في الحفرة، وتم إنشاء درع صلب فوقها.
*****************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، ألم تقل إنك ستقاتل معي؟”
في نفس الوقت
فجأة، رن صوت عدة أشياء تنفجر على التوالي. بعد ذلك مباشرة، هدأ الدخان المغلي، وامتلأ اللحم في الحفرة، وتم إنشاء درع صلب فوقها.
النور الذي صبغ السماء والأرض هدأ. من الضوء المتناثر الخافت، ظهرت امرأة جميلة ترتدي رداءً خفيفًا يرفرف.
لم يكن إله الرمح قدرة مريحة يمكن استخدامها والحفاظ عليها طالما أراد المرء. قام (سيول جيهو) بتنشيطه فقط للهروب من حاجز الفوضى الذي خلقته ملكة الطفيليات.
كان شعرها، الذي وصل إلى قدميها له لونًا أبيض ثلجيًا جميلًا، وزين الريش الأبيض زوج أجنحة الخفافيش. بالطريقة التي كانت تشع بها هالة فضية خلفها، كانت تبدو وكأنها إلهة نبيلة.
في تلك اللحظة، فتحت العفة المبتذلة عينيها المغمضتين ببطء. اختفى الجو الشبيه بالألوهية تمامًا. حدق زوج من العيون المغرية الملطخة بالدماء في ساحة المعركة، أو لأكون أكثر دقة، في (روزيل)، التي طارت لتجنب إطلاق الألوهية.
في تلك اللحظة، فتحت العفة المبتذلة عينيها المغمضتين ببطء. اختفى الجو الشبيه بالألوهية تمامًا. حدق زوج من العيون المغرية الملطخة بالدماء في ساحة المعركة، أو لأكون أكثر دقة، في (روزيل)، التي طارت لتجنب إطلاق الألوهية.
“هل أنت بخير؟”
[موتي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن فقط، مع إطلاق (شاستيتي الماجنة) لألوهيتها، سيستعيد الجناح الأيمن المنهار للطفيليات استقراره. إذا تمكنت من استخدام هذا الزخم لهزيمة قوة الحلفاء ثم دعم الأماكن الأخرى، فسيكون ذلك أكثر من كافٍ للتعويض عن خطأها السابق.
رفعت (شاستيتي الماجنة) ذراعها اليسرى.
علاوة على ذلك، شعرت (روزيل) بمستوى لا يصدق من العزيمة المحملة بالاستياء. كان الأمر كما لو كان يقول إنه سيصيب هدفه مهما كان الثمن.
حفيف!
كانت التكتيكات التي أظهروها حتى الآن أكثر من دليل كافٍ.
خرجت قطعة قماش مصحوبة بطاقة هائلة واتجهت نحو (روزيل). وفي الوقت نفسه، تدفق ضباب من فمها.
لم تكن لتستمر في التحدث إليه إذا أصر بعناد في نوبة غضب، لكنها تمكنت من معرفة أن الحالة الذهنية الحالية لهذا الرامي كانت باردة مثل النظرة في عينيه.
عندما لمست الملائكة الساقطة الضباب المتلألئ، تحولت أجسادهم إلى اللون الأسود، وسقطوا واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، ألم تقل إنك ستقاتل معي؟”
[موت ، موت !!]
فجأة، رن صوت عدة أشياء تنفجر على التوالي. بعد ذلك مباشرة، هدأ الدخان المغلي، وامتلأ اللحم في الحفرة، وتم إنشاء درع صلب فوقها.
لم تتوقف (شاستيتي الماجنة).
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه (روزيل). تلقت الإجابة الواقعية التي كانت تأمل فيها.
مدت يدها نحو المعسكر الرئيسي لقوات التحالف. قطعت طاقة لا شكل لها ساحة المعركة على الفور وانقضت على كاهن كان يردد تعويذة.
… أو هكذا قد يظن العدو.
مندهشة، سرعان ما وضعت (سيو يوهوي) دليل (كاستيتاس) للأمام.
لم تكن لتستمر في التحدث إليه إذا أصر بعناد في نوبة غضب، لكنها تمكنت من معرفة أن الحالة الذهنية الحالية لهذا الرامي كانت باردة مثل النظرة في عينيه.
بوب!
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه، متذكرًا أن ملكة الطفيليات فعلت الشيء نفسه عندما نزلت في قلعة تيغول. إذا كانت ذاكرته صحيحة، فقد استوعبت نصف الأعشاش لاستخدام هجوم واسع النطاق.
“كاهوك!”
سيشعر أي شخص بالارتباك إذا تردد صوت فجأة في رأسه، لكن الرجل لم يجفل حتى. بقي في نفس الموقف، مخبئًا نية قتله وحضوره، ولم يفقد تركيزه.
عندما انفجر حاجزها بعنف، تم دفع (سيو يوهوي) إلى الوراء، وتركت قدميها وراءها دربًا طويلًا في الأرض.
توقفت ملكة الطفيليات فجأة.
“أوني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط أعطني فرصة واحدة.”
هرعت (يون يوري) وأمسكت بـ(سيو يوهوي) وهي تتمايل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوني!”
“هل أنت بخير؟”
“سأستخدم الثغرة التي تعطيني إياها وأعيد لك ثغرة أكبر.”
“نعم… أنا بخير….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النور الذي صبغ السماء والأرض هدأ. من الضوء المتناثر الخافت، ظهرت امرأة جميلة ترتدي رداءً خفيفًا يرفرف.
التقطت (سيو يوهوي) نفسها مرة أخرى ونظرت إلى الأمام.
وفي ذلك الوقت
هناك…
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : خط الدفاع المنهار (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
[ا حـ تـ ر ق أ يـ هـ ا ا لـ عـ ا لـ م!]
“آه….”
كواكواكوانغ!
لم تستطع حتى استخدام النقل الآني لأن جميع أنواع الهجمات ستأتي في طريقها إذا تركت حذرها لثانية واحدة.
كانت أعمدة النار الضخمة المشتعلة تندلع من بقع متعددة على الأرض.
لم تكن تعتقد أنه كان قرارًا أحمق. كان ظهور (روزيل) شيئًا لم تكن (كينديس المستبدة) نفسها تتوقعه. عرفت أن الميمنة ستواجه مشكلة في اللحظة التي شعرت فيها بالطاقة القوية لـ (روزيل)، والتي تنافس طاقة قادة الجيش.
[آهاهاهاهاهاهاهاها!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قهقهت (شاستيتي الماجنة) بصوت عالٍ أثناء مشاهدة مئات الأعمدة من النار تمسك بالسماء.
قهقهت (شاستيتي الماجنة) بصوت عالٍ أثناء مشاهدة مئات الأعمدة من النار تمسك بالسماء.
“هننج…”
إنه سهل للغاية. كان يجب أن أفعل ذلك من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -ممتاز.
“هننج…”
لم تتوقف (شاستيتي الماجنة).
أخرجت (روزيل) صوتًا أنفيًا وهي تشاهد (شاستيتي الماجنة)، التي استعادت ثقتها تمامًا.
كان شعرها، الذي وصل إلى قدميها له لونًا أبيض ثلجيًا جميلًا، وزين الريش الأبيض زوج أجنحة الخفافيش. بالطريقة التي كانت تشع بها هالة فضية خلفها، كانت تبدو وكأنها إلهة نبيلة.
“لقد جعلتها تطلق ألوهيتها…”
… أو هكذا قد يظن العدو.
سسب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة واحدة”
تمتمت قبل أن تلعق الدم الخارج من إصبعها. وبذلك تم إلقاء النرد الذي من شأنه أن يرجح كفة ميزان المعركة.
عندما لمست الملائكة الساقطة الضباب المتلألئ، تحولت أجسادهم إلى اللون الأسود، وسقطوا واحدًا تلو الآخر.
لن يكون هناك سوى نتيجة واحدة من نتيجتين: إما أن تصمد (شاستيتي الماجنة)، أو أن تصمد القوة المتحالفة.
بناءً على حساب بسيط، ستكون ملكة الطفيليات قادرة على استخدام نفس الهجوم السابق خمس عشرة مرة على الأقل. قد يكون الأمر مقبولًا مرة أو مرتين، لكن لم يكن لدى (سيول جيهو) ثقة في القدرة على الصمود في وجه ذلك الهجوم أكثر من عشر مرات.
… أو هكذا قد يظن العدو.
كانت التكتيكات التي أظهروها حتى الآن أكثر من دليل كافٍ.
في الواقع، كانت هناك نتيجة ثالثة. ومع ذلك، كان لا يمكن توقعها في الأساس، وهي “هزيمة (شاستيتي الماجنة) بعد إطلاق ألوهيتها”.
لم تتوقف (شاستيتي الماجنة).
طالما يمكن القيام بذلك، فإن الطفيليات ستعاني من خسارة فادحة، وستحقق قوة الحلفاء مكاسب هائلة.
لم يكن إله الرمح قدرة مريحة يمكن استخدامها والحفاظ عليها طالما أراد المرء. قام (سيول جيهو) بتنشيطه فقط للهروب من حاجز الفوضى الذي خلقته ملكة الطفيليات.
كساحرة قديرة، كانت (روزيل) هي الوحيدة إلى جانب (سيول جيهو) التي يمكنها أن تحقق مثل هذا الإنجاز المستحيل.
“لذلك هذا ما حدث ….”
بالطبع، هذا لا يعني أنها لم ترى الواقع. بصراحة، لم تكن هناك طريقة تمكنها من هزيمة (شاستيتي الماجنة) حاليًا بمفردها.
رن صوت ناعم في رأس الرجل مرة أخرى.
تبادلت النظرات مع (غابريلا) ووضعت جميع أنواع الخطط، لكن الأمر كان لا يزال صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرة واحدة”
“ما زلنا نفتقد شيئًا ما.”
في جميع الاحتمالات، لن تنخدع بذلك بسهولة في المرة القادمة. وهذا يعني بطبيعة الحال أن فرصته في هزيمة ملكة الطفيليات قد انخفضت الآن.
ما كانوا يفعلونه كان مثل ضرب صخرة ببيضة. ولكن، تمامًا مثلما صنعت (يون يوري) وحشًا فضائيًا بمهاراتها الرهيبة في الطهي، إذا كان هناك مكون واحد فقط لسد هذا النقص….
-أنت هناك.
وفي ذلك الوقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف!
لفت شيء ما انتباه (روزيل) وهي تنظر حولها في ساحة المعركة. على الرغم من أنها كانت تنظر بعيدًا بعض الشيء، إلا أن مشهدًا غريبًا كان يحدث هناك.
وجدت نفسها تتحدث إلى الرجل.
داخل ساحة معركة دامية، كان أحد رماة السهام مستلقيًا على الأرض، موجهًا قوسه نحوهم. لم ينتبه إلى أي شيء يحدث من حوله وكان يركز فقط على هدفه، كما لو كان في موقع الرماية المثالي.
في جميع الاحتمالات، لن تنخدع بذلك بسهولة في المرة القادمة. وهذا يعني بطبيعة الحال أن فرصته في هزيمة ملكة الطفيليات قد انخفضت الآن.
علاوة على ذلك، شعرت (روزيل) بمستوى لا يصدق من العزيمة المحملة بالاستياء. كان الأمر كما لو كان يقول إنه سيصيب هدفه مهما كان الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف أيضًا (سيول جيهو)، الذي كان يرفع رمح النقاء.
وعندما شعرت (روزيل) بعزم الرجل الذي لا يتزعزع…
*****************************
-أنت هناك.
هرعت (يون يوري) وأمسكت بـ(سيو يوهوي) وهي تتمايل مرة أخرى.
وجدت نفسها تتحدث إلى الرجل.
تبادلت النظرات مع (غابريلا) ووضعت جميع أنواع الخطط، لكن الأمر كان لا يزال صعبًا.
-ماذا تفعل؟
“ما الذي يجب القيام به، ما الذي يجب القيام به….”
سيشعر أي شخص بالارتباك إذا تردد صوت فجأة في رأسه، لكن الرجل لم يجفل حتى. بقي في نفس الموقف، مخبئًا نية قتله وحضوره، ولم يفقد تركيزه.
اندلعت فوضى عارمة بينما كانت الساحرة تشتت انتباهها.
“أوه. ”
“ما زلنا نفتقد شيئًا ما.”
هتفت (روزيل) بهدوء. لم تكن تعرف ظروف الرجل لكنها عرفت غريزيًا أنها عثرت للتو على المكون المثالي.
– هل تفهم أهمية ما قلته للتو؟
– ليس عليك أن تتحدث أو تبحث عني. كل ما عليك فعله هو التفكير.
هتفت (روزيل) بهدوء. لم تكن تعرف ظروف الرجل لكنها عرفت غريزيًا أنها عثرت للتو على المكون المثالي.
رن صوت ناعم في رأس الرجل مرة أخرى.
“آه،تبًا.”
حرك (مارسيل غيونيا)، الذي كان يتطلع إلى (شاستيتي الماجنة)، حاجبيه قليلاً.
– أنا مستعدة عندما تكون كذلك. لا تقلق بشأن ضربها. ما عليك سوى إطلاق السهم عندما تعتقد أن لديك أفضل فرصة.
“مرة واحدة”
اندلعت فوضى عارمة بينما كانت الساحرة تشتت انتباهها.
-مرة واحدة؟
يجب أن يكون سعيدًا لأن عدد الأعشاش سينخفض ، لكن هذا كان أقل اهتمامه. من مظهرها، لم تستوعب ملكة الطفيليات سوى حوالي اثني عشر عشًا فقط حتى الآن. كان يعلم أن هناك ما يقرب من 200 عش في المجموع.
سألت (روزيل) مرة أخرى بعد قراءة أفكار (مارسيل غيونيا).
*** ***********************************
“مرة واحدة فقط تكفي”.
“هذا ليس كل شيء.”
أومأ (مارسيل غيونيا) برأسه.
“آه.”
“فقط أعطني فرصة واحدة.”
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : خط الدفاع المنهار (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
– هل تفهم أهمية ما قلته للتو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدو أنها ستحظى بالفرصة حتى تعتني ب(بيك هايجو)، التي أزعجتها باستمرار بطاقة السيف المعززة، والعنقاء، الذي عاد إلى القتال بغض النظر عن عدد المرات التي ضربته فيها.
لم يكن إنشاء ثغرة ضد قائد الجيش الذي أطلق ألوهيته أمرًا سهلاً. كان ذلك ممكنًا لأنهم كانوا يواجهون (شاستيتي الماجنة)، لكن سيكون من المستحيل فعليًا ضد شخص مثل (كينديس المستبدة).
“آه،تبًا.”
– هل أنت واثق من التعامل مع الضربة القاضية إذا أتيحت لك الفرصة؟
هتفت (روزيل) بهدوء. لم تكن تعرف ظروف الرجل لكنها عرفت غريزيًا أنها عثرت للتو على المكون المثالي.
هز (مارسيل غيونيا) رأسه قليلاً. لم يكن الأمر كما لو كان رسولًا لأحد الخطايا السبعة. كان يعرف حدوده أفضل من أي شخص آخر.
… أو هكذا قد يظن العدو.
‘لا، سيكون الأمر صعبًا. لكن….’
“لقد جعلتها تطلق ألوهيتها…”
-لكن؟
داخل ساحة معركة دامية، كان أحد رماة السهام مستلقيًا على الأرض، موجهًا قوسه نحوهم. لم ينتبه إلى أي شيء يحدث من حوله وكان يركز فقط على هدفه، كما لو كان في موقع الرماية المثالي.
“سأستخدم الثغرة التي تعطيني إياها وأعيد لك ثغرة أكبر.”
– هل تفهم أهمية ما قلته للتو؟
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه (روزيل). تلقت الإجابة الواقعية التي كانت تأمل فيها.
كان شعرها، الذي وصل إلى قدميها له لونًا أبيض ثلجيًا جميلًا، وزين الريش الأبيض زوج أجنحة الخفافيش. بالطريقة التي كانت تشع بها هالة فضية خلفها، كانت تبدو وكأنها إلهة نبيلة.
لم تكن لتستمر في التحدث إليه إذا أصر بعناد في نوبة غضب، لكنها تمكنت من معرفة أن الحالة الذهنية الحالية لهذا الرامي كانت باردة مثل النظرة في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما شعرت (روزيل) بعزم الرجل الذي لا يتزعزع…
-ممتاز.
في نفس الوقت
قررت (روزيل) أن تثق بالرجل.
*****************************
– أنا مستعدة عندما تكون كذلك. لا تقلق بشأن ضربها. ما عليك سوى إطلاق السهم عندما تعتقد أن لديك أفضل فرصة.
ولكن كيف؟
وبهذا اختفى صوت (روزيل).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفتحت عيون (شاستيتي الماجنة) وهي تحدق بقوة في قوة الحلفاء. لقد بدت مجنونة تمامًا.
أخرج (مارسيل غيونيا) سهمًا من جعبته أطلق ضوءًا باردًا. ثبته على الوتر المقوس. لقد كان سهم الرعد الخاص الذي طلب من (فيداليف) أن يصنعه باستخدام اسم (سيول جيهو).
قررت (روزيل) أن تثق بالرجل.
“أفضل فرصة. ”
سيميل تيار المعركة إلى جانب واحد إذا تم تقرير النصر لطرف ما في واحدة من هذه الجبهات.
ابتسم (مارسيل غيونيا) وهو يثبت القوس في قبضته. ومن الأسنان التي ظهرت بين شفتيه، لمعت أنيابه الحادة باللون الأزرق من ضوء السهم.
لم يكن إنشاء ثغرة ضد قائد الجيش الذي أطلق ألوهيته أمرًا سهلاً. كان ذلك ممكنًا لأنهم كانوا يواجهون (شاستيتي الماجنة)، لكن سيكون من المستحيل فعليًا ضد شخص مثل (كينديس المستبدة).
*** ***********************************
’’ يجب أن أعتني بالأعشاش أولاً….‘‘
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : خط الدفاع المنهار (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
“هذا ليس كل شيء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات