منبوذ مجددًا
الفصل 20 : منبوذ مجددًا
***
كان الجزء الخاص بالنائمين من المجمع صغيرًا نسبيًا ويقع في الجزء الجنوبي من الأكاديمية، محاطًا من جميع الجوانب بميادين التدريب والحدائق.
ومع ذلك، كان يبتسم.
كان مبنى منخفض وحديث شيد بمواد معززة. مثل غالبية المباني في الأكاديمية، كان معظمها مخفيًا تحت الأرض، ولم يكن هناك سوى طابقين في الأعلى. بجدرانها البيضاء المصنوعة من السبائك النقية والنوافذ العريضة، لا بد أن المبني بدى جميلًا في الصيف، متناقض مع كل المساحات الخضراء المحيطة بها.
سارت المحادثات على النحو التالي:
في الداخل، كان المبنى واسعًا وجيد الإضاءة. تم اصطحاب ساني والفتاة ذات الشعر الفضي إلى قاعة كبيرة حيث كان مائة أو نحو ذلك من الشباب والشابات – الذين كانوا نائمين مثل الاثنين – ينتظرون بالفعل بداية الحفل التعريفي. كان معظمهم متوترين ومتحمسين.
{ترجمة نارو…}
شكلت الخدمات اللوجستية للأكاديمية صداع دائمًا للمسؤولين نظرًا لأن المعدل الذي أصابت به التعويذة الاناس كان دائمًا فوضويًا. لم تكن هناك طريقة لتنظيم مجموعات من النائمين للخضوع لأي نوع من التعليم الموحد وفقًا لجدول زمني مشترك: كان لدى البعض منهم سنة كاملة للتحضير لعالم الأحلام، وبعضهم فقط أشهر، وبعضهم حتى مجرد أيام.
مختبئ في الزاوية، ابتسم ساني وهو يراقب النائمين.
ولهذا السبب أقيمت هذه الاحتفالات التعريفية كل شهر في بداية العام ثم كل أسبوع بمجرد أن بدأ الانقلاب الشتوي الذي يلوح في الأفق. كان على بعض النائمين في القاعة الانتظار أيامًا حتى يتم تجنيدهم، في حين أن ساني كان محظوظ وتم تسليمه إلى الأكاديمية قبل ساعات فقط من الحدث المقرر.
شكلت الخدمات اللوجستية للأكاديمية صداع دائمًا للمسؤولين نظرًا لأن المعدل الذي أصابت به التعويذة الاناس كان دائمًا فوضويًا. لم تكن هناك طريقة لتنظيم مجموعات من النائمين للخضوع لأي نوع من التعليم الموحد وفقًا لجدول زمني مشترك: كان لدى البعض منهم سنة كاملة للتحضير لعالم الأحلام، وبعضهم فقط أشهر، وبعضهم حتى مجرد أيام.
بمجرد دخوله القاعة، فهم شيئين.
هل هذا هو الفرق بين النائمين والأسياد؟.
أولاً، كان الجميع يرتدون ملابس جيدة وبحوزتهم حقيبة سفر، أو حقيبة من القماش الخشن، أو على الأقل حقيبة ظهر تحمل متعلقاتهم الشخصية. من الواضح أنهم اتوا مستعدين، على الأرجح من المنزل، وقد طردتهم عائلاتهم. لذا، لم يكن ساني والفتاة ذات الشعر الفضي، التي أتت خالية الوفاض وترتدي ملابس بسيطة صادرة من الشرطة، أمر عادي كما افترض، ولكن في الواقع كانوا حالة شاذة لافتة للنظر.
ومع ذلك، نظرًا لأن هذه ستكون كذبة، لم يستطع الذهاب وقولها.
‘صحيح. ذلك منطقي.’
ابتسم الشاب بتواضع.
ثانيًا، لم تكن السيدة جيت شديدة التواضع عندما وصفت نفسها بأنها أقل من المتوسط وفقًا لمعايير المستيقظين. على الرغم من أن هؤلاء الشباب كانوا قد بدأوا للتو طريقهم وهم مستيقظون، إلا أن مظهرهم كان مبهرًا. كان الجميع بصحة وجمال واشراق.
بمجرد دخوله القاعة، فهم شيئين.
ابتلع لعابه.
شكلت الخدمات اللوجستية للأكاديمية صداع دائمًا للمسؤولين نظرًا لأن المعدل الذي أصابت به التعويذة الاناس كان دائمًا فوضويًا. لم تكن هناك طريقة لتنظيم مجموعات من النائمين للخضوع لأي نوع من التعليم الموحد وفقًا لجدول زمني مشترك: كان لدى البعض منهم سنة كاملة للتحضير لعالم الأحلام، وبعضهم فقط أشهر، وبعضهم حتى مجرد أيام.
ومع ذلك، لا أشعر أن أيا منهم يقارن بها. قد لا تكون ذات شكل مثالي، ولكن… لا أعرف… لديها حضور. الأمر كأن الظلال تصبح أعمق وتنخفض درجة الحرارة بضع درجات عندما تكون في غرفة.
السبب الحقيقي لقتل جلاب العبيد المخضرم هو أنه جلد ساني قبل ساعات قليلة. الى جانب ذلك، كان يحتضر بالفعل. العباءة لا علاقة لها بالقتل نفسه. ومع ذلك، فإن صياغة الإجابة صنعت انطباعًا بأنه فعل ذلك.
هل هذا هو الفرق بين النائمين والأسياد؟.
“في الواقع، أفضل أن أراكِ بدون أي شيء…”
لكن كل هذه الأفكار كانت فقط محاولة منه لتأجيل ما لا مفر منه. علم ساني بالفعل أنه كان في رحلة برية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا؟ لقد قتلت شخصًا لمجرد زوج من الأحذية؟“
لأنه لم يستطع الكذب، وكل هؤلاء الشباب متحمسين، بغض النظر عن ملابسهم وجنسهم ومظهرهم، أرادوا أن يفعلوا شيئًا واحدًا.
‘أنا محكوم علي بالفشل!’
التكلم.
“أوه، لقد كان “ممتازًا.”
أراد كل واحد منهم التحدث مع زملائه النائمين . لقد أرادوا مناقشة كوابيسهم ورحلتهم المستقبلية في عالم الأحلام وكل شيء فيما بينهم. أرادوا طرح الأسئلة. أرادوا أن يسألوا أسئلة. وأرادوا مناقشة شيء مهم أو مجرد التحدث عن أشياء غبية.
ثانيًا، لم تكن السيدة جيت شديدة التواضع عندما وصفت نفسها بأنها أقل من المتوسط وفقًا لمعايير المستيقظين. على الرغم من أن هؤلاء الشباب كانوا قد بدأوا للتو طريقهم وهم مستيقظون، إلا أن مظهرهم كان مبهرًا. كان الجميع بصحة وجمال واشراق.
أراد الجميع المشاركة.
أو:
‘انه كابوس!’ صاح ساني كان مضطربًا وخائفًا.
‘هذا جيد. هذا عظيم. هذا شيء يمكنني التعامل معه!’
‘أنا محكوم علي بالفشل!’
كان هذا مجرد مثال بسيط. مع الكثير من الجهد والتفكير المكثف، يمكن لـ ساني إنشاء أنواع أخرى من الحقائق المتلاعبة. كان من الصعب للغاية والمخاطرة القيام بذلك، ولكن من الممكن القيام بها.
ثم، وبقليل من العزيمة الكئيبة، صرَّ على أسنانه وزفر ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستظل هذه هي الحقيقة، ومع ذلك، ستكون النتيجة مختلفة تمامًا.
فقط فكر في الأمر على أنه استمرار للأختبار. لقد نجوت من الجبل الأسود، لذا يمكنك النجاة من هذا أيضًا.
“صاعد، ممتاز؟ هل هذا كل شئ؟ وإن يكن؟.
لقد واجه الأبطال والأشرار والوحوش وحتى الإلـه. هل كان سيخاف من مجموعة من المراهقين؟.
هل هذا هو الفرق بين النائمين والأسياد؟.
…ربما يكون قد يكون استخف بمدى رعب المراهقين.
ومع ذلك، نظرًا لأن هذه ستكون كذبة، لم يستطع الذهاب وقولها.
في غضون نصف ساعة، كان كل من في الغرفة تقريبًا كرهوا جرأته.
مختبئ في الزاوية، ابتسم ساني وهو يراقب النائمين.
بعد سلسلة قصيرة من المحادثات، اكتسب ساني سمعة بغيضة، كريه الفم والأنحراف. تم ترسيخ هذه السمعة بسرعة. تعرض للصفع عدة مرات وحتى لكمة مرة واحدة. اكتشف أيضًا شيئين جديدين عن نفسه الحقيقية – أي أنه في أعماقه كان يبدو وقح ومتعجرف وشهواني بعض الشيء.
في الداخل، كان المبنى واسعًا وجيد الإضاءة. تم اصطحاب ساني والفتاة ذات الشعر الفضي إلى قاعة كبيرة حيث كان مائة أو نحو ذلك من الشباب والشابات – الذين كانوا نائمين مثل الاثنين – ينتظرون بالفعل بداية الحفل التعريفي. كان معظمهم متوترين ومتحمسين.
سارت المحادثات على النحو التالي:
كان هذا مجرد مثال بسيط. مع الكثير من الجهد والتفكير المكثف، يمكن لـ ساني إنشاء أنواع أخرى من الحقائق المتلاعبة. كان من الصعب للغاية والمخاطرة القيام بذلك، ولكن من الممكن القيام بها.
“انظر إلى كل هؤلاء الشباب. كم عدد الذين تعتقد أنهم سيعودون من عالم الأحلام؟ وكم عدد من سيموتون؟ ما رأيك في فرصنا في النجاة؟“
السبب الحقيقي لقتل جلاب العبيد المخضرم هو أنه جلد ساني قبل ساعات قليلة. الى جانب ذلك، كان يحتضر بالفعل. العباءة لا علاقة لها بالقتل نفسه. ومع ذلك، فإن صياغة الإجابة صنعت انطباعًا بأنه فعل ذلك.
“أنا لا أعرف، لكنني متأكد من أن الأحمق الأحتفالي مثلك سيموت أولاً!”
كان مبنى منخفض وحديث شيد بمواد معززة. مثل غالبية المباني في الأكاديمية، كان معظمها مخفيًا تحت الأرض، ولم يكن هناك سوى طابقين في الأعلى. بجدرانها البيضاء المصنوعة من السبائك النقية والنوافذ العريضة، لا بد أن المبني بدى جميلًا في الصيف، متناقض مع كل المساحات الخضراء المحيطة بها.
أو:
السبب الحقيقي لقتل جلاب العبيد المخضرم هو أنه جلد ساني قبل ساعات قليلة. الى جانب ذلك، كان يحتضر بالفعل. العباءة لا علاقة لها بالقتل نفسه. ومع ذلك، فإن صياغة الإجابة صنعت انطباعًا بأنه فعل ذلك.
“حتى أنني تلقيت ذكرى من نوع درع في كابوسي. إنه رداء مسحور. هل ترغب في رؤيته؟“
‘صحيح. ذلك منطقي.’
“في الواقع، أفضل أن أراكِ بدون أي شيء…”
أو:
أو:
لكن كل هذه الأفكار كانت فقط محاولة منه لتأجيل ما لا مفر منه. علم ساني بالفعل أنه كان في رحلة برية.
“ثم بدأت تلك الأرواح المنخفضة في سرقة الجثث. كان الأمر مثيرًا للاشمئزاز! حتى أنهم أخذوا أحذيتهم! أي نوع من المنحط سيأخذ حذاء رجل ميت؟“
كان مبنى منخفض وحديث شيد بمواد معززة. مثل غالبية المباني في الأكاديمية، كان معظمها مخفيًا تحت الأرض، ولم يكن هناك سوى طابقين في الأعلى. بجدرانها البيضاء المصنوعة من السبائك النقية والنوافذ العريضة، لا بد أن المبني بدى جميلًا في الصيف، متناقض مع كل المساحات الخضراء المحيطة بها.
“لقد قتلت رجلاً ذات مرة وأخذت حذائه. لقد كانت أحذية جميلة.”
“أنا لا أعرف، لكنني متأكد من أن الأحمق الأحتفالي مثلك سيموت أولاً!”
“… ماذا؟ لقد قتلت شخصًا لمجرد زوج من الأحذية؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم استخدامها مع نوع معين من الذكاء المخادع، فقد تكون الحقيقة مضللة مثل الأكاذيب. على سبيل المثال، في إحدى محادثاته السابقة، اعترف ساني أنه سرق مرة حذاءً من رجل ميت. أصيب الرجل الآخر بالرعب وسأل عما إذا كان قد قتل شخصًا ما لمجرد زوج من الأحذية. كان الجواب الذي أجبره العيب على الإدلاء به هو أن هناك أسباب أخرى وأنه أخذ رداء الرجل أيضًا.
“بالطبع لا! كانت هناك أسباب أخرى. كما أنني أخذت عباءته“.
كان الأمر على هذا النحو: بعد تلقي سؤال، ينتج عقله تلقائيًا إجابة صادقة. بعد ذلك، سيجبره العيب على قول ذلك الجواب بصوت عالٍ. سيؤدي رفض الكلام إلى تراكم الضغط، ثم ألم ثاقب. وكلما طالت مدة الهدوء، ازداد الألم سوا. في النهاية، سيتعين عليه الاستسلام والكشف عن الحقيقة.
منبوذ مجددًا، تُرك ساني في النهاية بمفرده. بدا أن الناس يتجنبونه. ووجد ركنًا هادئً بدون اي ازعاج ووقف مسرورً لأن لا أحد يريد التحدث إليه بعد الآن. كان وجهه يتألم، وكان هناك دم يسيل من أنفه. لم يكن النبذ من مجموعة شيئ جديد عليه، لكن ما زالت يؤلم.
‘صحيح. ذلك منطقي.’
ومع ذلك، كان يبتسم.
بمجرد طرح سؤال، لم يستطع الصمت. كما أنه لا يستطيع الكذب. ومع ذلك، بعد الكثير من التجارب، اكتشف ساني أنه مع القليل من الممارسة، يمكنه التأثير على الطريقة المعينة التي ظهرت بها الحقيقة في النهاية.
لأنه في عملية انقلاب مجموعة النائمين بأكملها عليه، اكتشف ساني شيئ جوهري.
“لقد قتلت رجلاً ذات مرة وأخذت حذائه. لقد كانت أحذية جميلة.”
تعلم كيف يتحكم في عيبه.
هل هذا هو الفرق بين النائمين والأسياد؟.
بمجرد طرح سؤال، لم يستطع الصمت. كما أنه لا يستطيع الكذب. ومع ذلك، بعد الكثير من التجارب، اكتشف ساني أنه مع القليل من الممارسة، يمكنه التأثير على الطريقة المعينة التي ظهرت بها الحقيقة في النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع لعابه.
كان الأمر على هذا النحو: بعد تلقي سؤال، ينتج عقله تلقائيًا إجابة صادقة. بعد ذلك، سيجبره العيب على قول ذلك الجواب بصوت عالٍ. سيؤدي رفض الكلام إلى تراكم الضغط، ثم ألم ثاقب. وكلما طالت مدة الهدوء، ازداد الألم سوا. في النهاية، سيتعين عليه الاستسلام والكشف عن الحقيقة.
ومع ذلك، كان يبتسم.
ومع ذلك، في هذه اللحظات بين تلقي السؤال والاستسلام للألم، يمكن تغيير الصياغة الفعلية للإجابة. كلما ابتعدت عن الفكرة الأولية، زادت المقاومة التي سيواجهها – مرة أخرى في شكل ضغط، ثم ألم. كان لا يزال يتعين أن يكون صادقًا، لكن لا يجب أن يكون واضح جدًا.
ومع ذلك، كان يبتسم.
على سبيل المثال، إذا قامت السيدة جيت بإمساكه وهو يحدق بها مرة أخرى وسألته عما كان ينظر إليه، فبدلاً من إحراج نفسه لكان ساني قادر على تحمل القليل من الألم وقول “أنتِ” ببساطة.
لكن كل هذه الأفكار كانت فقط محاولة منه لتأجيل ما لا مفر منه. علم ساني بالفعل أنه كان في رحلة برية.
ستظل هذه هي الحقيقة، ومع ذلك، ستكون النتيجة مختلفة تمامًا.
الفصل 20 : منبوذ مجددًا
مختبئ في الزاوية، ابتسم ساني وهو يراقب النائمين.
وهكذا، عند جمع عبارتين صادقتين معًا، خلقت تأثيرًا مشابهًا للكذب.
‘هذا جيد. هذا عظيم. هذا شيء يمكنني التعامل معه!’
***
بعد كل شيء، لم يكن على المرء أن يكذب لخداع شخص ما. في بعض الأحيان، كانت الحقيقة هي أفضل مادة لخلق الخداع.
السبب الحقيقي لقتل جلاب العبيد المخضرم هو أنه جلد ساني قبل ساعات قليلة. الى جانب ذلك، كان يحتضر بالفعل. العباءة لا علاقة لها بالقتل نفسه. ومع ذلك، فإن صياغة الإجابة صنعت انطباعًا بأنه فعل ذلك.
***
هل هذا هو الفرق بين النائمين والأسياد؟.
إذا تم استخدامها مع نوع معين من الذكاء المخادع، فقد تكون الحقيقة مضللة مثل الأكاذيب. على سبيل المثال، في إحدى محادثاته السابقة، اعترف ساني أنه سرق مرة حذاءً من رجل ميت. أصيب الرجل الآخر بالرعب وسأل عما إذا كان قد قتل شخصًا ما لمجرد زوج من الأحذية. كان الجواب الذي أجبره العيب على الإدلاء به هو أن هناك أسباب أخرى وأنه أخذ رداء الرجل أيضًا.
ثانيًا، لم تكن السيدة جيت شديدة التواضع عندما وصفت نفسها بأنها أقل من المتوسط وفقًا لمعايير المستيقظين. على الرغم من أن هؤلاء الشباب كانوا قد بدأوا للتو طريقهم وهم مستيقظون، إلا أن مظهرهم كان مبهرًا. كان الجميع بصحة وجمال واشراق.
السبب الحقيقي لقتل جلاب العبيد المخضرم هو أنه جلد ساني قبل ساعات قليلة. الى جانب ذلك، كان يحتضر بالفعل. العباءة لا علاقة لها بالقتل نفسه. ومع ذلك، فإن صياغة الإجابة صنعت انطباعًا بأنه فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، وبقليل من العزيمة الكئيبة، صرَّ على أسنانه وزفر ببطء.
وهكذا، عند جمع عبارتين صادقتين معًا، خلقت تأثيرًا مشابهًا للكذب.
هل هذا هو الفرق بين النائمين والأسياد؟.
كان هذا مجرد مثال بسيط. مع الكثير من الجهد والتفكير المكثف، يمكن لـ ساني إنشاء أنواع أخرى من الحقائق المتلاعبة. كان من الصعب للغاية والمخاطرة القيام بذلك، ولكن من الممكن القيام بها.
مختبئ في الزاوية، ابتسم ساني وهو يراقب النائمين.
أحتاج فقط إلى القليل من الحظ.
‘أنا محكوم علي بالفشل!’
و حان الوقت لوضع نظريته موضع التنفيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستظل هذه هي الحقيقة، ومع ذلك، ستكون النتيجة مختلفة تمامًا.
لم ينس ساني ما كان هدفه الرئيسي – للتأكد من أن لا أحد يكتشف اسمه الحقيقي. لتحقيق ذلك، كان عليه أن يترك انطباعًا بأنه الشخص الأكثر ضعف والأثارة للشفقة في هذا المبنى بأكمله. شخص لن يحصل أبدً على تقييم إيجابي، ناهيك عن الجانب السامِي والاسم الحقيقي.
‘انه كابوس!’ صاح ساني كان مضطربًا وخائفًا.
ومع ذلك، نظرًا لأن هذه ستكون كذبة، لم يستطع الذهاب وقولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ساني أمام المجموعة وكأنها مصادفة. بعد سماع إجابة الشاب، عبس ونظر إليه بازدراء.
فكيف أقنع الجميع أنه بالتأكيد ليس لدي جانب قوي وسجل مثير للإعجاب مع التعويذة؟.
لأنه في عملية انقلاب مجموعة النائمين بأكملها عليه، اكتشف ساني شيئ جوهري.
وقعت عيناه على مجموعة معينة من النائمين. كان هناك خمسة أو ستة منهم، مجتمعين حول شاب طويل وواثق.
لم ينس ساني ما كان هدفه الرئيسي – للتأكد من أن لا أحد يكتشف اسمه الحقيقي. لتحقيق ذلك، كان عليه أن يترك انطباعًا بأنه الشخص الأكثر ضعف والأثارة للشفقة في هذا المبنى بأكمله. شخص لن يحصل أبدً على تقييم إيجابي، ناهيك عن الجانب السامِي والاسم الحقيقي.
كان الشاب ذو شعر بني ووجه لطيف وسيم. كانت عيناه خضراء، مع لمحة من الفكاهة الودية. كان وضعه وشخصيته ونظرته اليقظة تقول انه شخص خضع لتدريب مكثف. كل شيء عن الشاب يقول انه نبيل وقوي.
أو:
في تلك اللحظة، كان أحد رفاقه يقول بلهجة من الاستغراب:
لم ينس ساني ما كان هدفه الرئيسي – للتأكد من أن لا أحد يكتشف اسمه الحقيقي. لتحقيق ذلك، كان عليه أن يترك انطباعًا بأنه الشخص الأكثر ضعف والأثارة للشفقة في هذا المبنى بأكمله. شخص لن يحصل أبدً على تقييم إيجابي، ناهيك عن الجانب السامِي والاسم الحقيقي.
“صاعد؟ لقد تلقيت جانبًا صاعدًا؟ ما… ما هو تقيمك؟!”
على سبيل المثال، إذا قامت السيدة جيت بإمساكه وهو يحدق بها مرة أخرى وسألته عما كان ينظر إليه، فبدلاً من إحراج نفسه لكان ساني قادر على تحمل القليل من الألم وقول “أنتِ” ببساطة.
ابتسم الشاب بتواضع.
ابتسم الشاب بتواضع.
“أوه، لقد كان “ممتازًا.”
“أنا لا أعرف، لكنني متأكد من أن الأحمق الأحتفالي مثلك سيموت أولاً!”
توقف ساني أمام المجموعة وكأنها مصادفة. بعد سماع إجابة الشاب، عبس ونظر إليه بازدراء.
***
ثم بصوت مليء بالحيرة المطلقة، قال ساني:
لم ينس ساني ما كان هدفه الرئيسي – للتأكد من أن لا أحد يكتشف اسمه الحقيقي. لتحقيق ذلك، كان عليه أن يترك انطباعًا بأنه الشخص الأكثر ضعف والأثارة للشفقة في هذا المبنى بأكمله. شخص لن يحصل أبدً على تقييم إيجابي، ناهيك عن الجانب السامِي والاسم الحقيقي.
“صاعد، ممتاز؟ هل هذا كل شئ؟ وإن يكن؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب ذو شعر بني ووجه لطيف وسيم. كانت عيناه خضراء، مع لمحة من الفكاهة الودية. كان وضعه وشخصيته ونظرته اليقظة تقول انه شخص خضع لتدريب مكثف. كل شيء عن الشاب يقول انه نبيل وقوي.
{ترجمة نارو…}
في تلك اللحظة، كان أحد رفاقه يقول بلهجة من الاستغراب:
“لقد قتلت رجلاً ذات مرة وأخذت حذائه. لقد كانت أحذية جميلة.”
لكن كل هذه الأفكار كانت فقط محاولة منه لتأجيل ما لا مفر منه. علم ساني بالفعل أنه كان في رحلة برية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
