تل الرماد
الفصل 63 : تل الرماد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدع ساني الصدى، وربط الحبل الذهبي حول جذعه، ووضع سرج كاسي المؤقت على درعه وساعد الفتاة العمياء على الصعود إلى مقعدها.
أثناء تحركه عبر الرمال الرمادية وأكوام الأوراق المتساقطة، كان هناك وحش عملاق ينزل من التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان التل الصغير، في الواقع، مجرد جزء صغير من أحد جذور الشجرة العملاقة، مرتفعًا قليلاً فوق الأرض في هذا الجزء من الأرض القاحلة.
ابتلع ساني لعابه، وتحول تعبيره إلى قاتم.
انكمش المسخ المستيقظ القاتل تحت نظره، كما لو كان مرعوبًا من مخلوق الكابوس الأعظم. عرف ساني كيف شعر، لأنه فعل الشيء نفسه عندما انزلقت عيون العملاق لفترة وجيزة عبر مكان اختباء ظله.
انكمش المسخ المستيقظ القاتل تحت نظره، كما لو كان مرعوبًا من مخلوق الكابوس الأعظم. عرف ساني كيف شعر، لأنه فعل الشيء نفسه عندما انزلقت عيون العملاق لفترة وجيزة عبر مكان اختباء ظله.
كان المخلوق كبيرًا مثل منزل، بأرجله الثمانية المجزأة تشبه الأعمدة العالية. وكان شكله مشابهًا لشكل الزبالين والسنتوريون، ويتألف من قوقعة تشبه قوقعة سرطان البحر وجذع بارز إلى حد ما يشبه البشر. ومع ذلك، كان هذا هو المكان الذي انتهت فيه أوجه التشابه بينهما.
فتحت فمها لتقول شيئًا، ولكنها فكرت بعد ذلك بشكل أفضل وبقيت صامتة، ببساطة أعطته إيماءة. فالثقة التي بنوها كانت كافية لهذا القدر، على الأقل.
“ساني؟، ماذا يحدث؟”
وبدلاً من الكيتين، كانت هناك صدفة عملاقة مصنوعة على ما يبدو من معدن لامع جدا. كان الأمر كما لو أن جسده كله قد غُمر ذات مرة في دلو من الفولاذ المصهور، وخرج منه مغطى ببدلة لا يمكن اختراقها من الدروع اللامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أشعة الشمس تنعكس من على سطح القوقعة، مما خلق اللمعان الذي لاحظه ساني. كان الوحش الفولاذي ضخمًا ولكنه أنيق بشكل غريب، يشبه فارسًا عملاقًا. كان ساني مستعدًا للقسم أنه لاحظ أشكال النجوم السبعة المنحوتة على صدره.
تنهد ساني ببطء.
ومع ذلك، كان ذلك الفارس فاسدًا وشريرًا. كان يشع بهالة شريرة، مثل شيطان تم استدعاؤه من الجحيم لنشر الموت والقتل. كان درع المخلوق المصقول مغطى بأشواك طويلة وحادة. كان لجذعه البشري أربعة أذرع قوية، اثنان منهما ينتهي بهما كماشة قوية، والآخران – بمنجل حاد ومخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر حتى رحل المسخ تمامًا قبل أن يرتفع ببطء إلى قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رأس الشيطان أكثر وضوحًا من رأس الزبال وتوج بعدة قرون طويلة حادة. كان وجهها المعدني شبه بشري، ولكنه في الوقت نفسه وحشي بشكل مثير للاشمئزاز. مجرد النظر إليه جعل جلد ساني يرتعش.
وبدلاً من الكيتين، كانت هناك صدفة عملاقة مصنوعة على ما يبدو من معدن لامع جدا. كان الأمر كما لو أن جسده كله قد غُمر ذات مرة في دلو من الفولاذ المصهور، وخرج منه مغطى ببدلة لا يمكن اختراقها من الدروع اللامعة.
دون أن يعير السنتوريون أي اهتمام، التقط شيطان القوقعة الكرستالة اللامعة واستدار. ثم عاد على عجل إلى ظلال أغصان الشجرة العملاقة.
‘ذلك الشيء… أنه مخيف.’
‘ ما الذي يبحث عنه؟’
“هناك تهديد جديد. ابقي هادئة قليلا، سأشرح لاحقا.”
مهما كان هذا المخلوق، كان من الواضح أن رتبته داخل فيلق القواقع أعلى من رتبة السنتوريون، ناهيك عن زبال متواضع. كانت الخطوة التالية في تطورهم. ربما جنرالًا او قائدًا. ماذا كانوا يسمونه… الليغاتي؟ الحرس البريتوري ‘1 ‘؟.
مخلوقات الكابوس التي لها نواة روح واحد كانت تسمى “الوحوش”، وتلك التي لها نواتان كانت تسمى “مسوخ”. والتي لديها ثلاثة أنوية تنتمي إلى فئة من المخلوقات تعرف باسم “الشياطين”، مع وجود “طاغوت” فوقهم مباشرة بأربعة أنوية.
حبس أنفاسه، وراقب ساني بينما ينحدر شيطان القوقعة من تل الرماد. توقف أمام شظية الروح المتسامية، ونظر لفترة وجيزة إلى السنتوريون الراكع.
انكمش المسخ المستيقظ القاتل تحت نظره، كما لو كان مرعوبًا من مخلوق الكابوس الأعظم. عرف ساني كيف شعر، لأنه فعل الشيء نفسه عندما انزلقت عيون العملاق لفترة وجيزة عبر مكان اختباء ظله.
وعلى قمة التل، كانت الأرض مغطاة بأوراق الشجر المتساقطة. كان تل الرماد بالفعل أكبر من أي معلم طبيعي عالي واجهوه من قبل، واسع كجزيرة حقيقية. ومع ذلك، فإن الآثار التي خلفتها أرجل هذا المخلوق الضخم الشبيهة بالعمود يمكن رؤيتها بسهولة.
دون أن يعير السنتوريون أي اهتمام، التقط شيطان القوقعة الكرستالة اللامعة واستدار. ثم عاد على عجل إلى ظلال أغصان الشجرة العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شيطان القوقعة يقف تحت الشجرة، وينظر إلى أغصانها السفلية. كانت الشظية المتسامية لا تزال ممسوكة في الكماشة.
ومجددًا داخل تلال العظام، كانوا يجلسون حول النار. ملأت رائحة اللحم المشوي اللذيذة الهواء، مما جعل معدة ساني تصدر أصواتًا محرجة. ومع ذلك، لم يحن الوقت لتناول الطعام بعد. كان في منتصف قوله للفتيات عما رآه.
تنهد ساني ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أشعة الشمس تنعكس من على سطح القوقعة، مما خلق اللمعان الذي لاحظه ساني. كان الوحش الفولاذي ضخمًا ولكنه أنيق بشكل غريب، يشبه فارسًا عملاقًا. كان ساني مستعدًا للقسم أنه لاحظ أشكال النجوم السبعة المنحوتة على صدره.
“ساني؟، ماذا يحدث؟”
كان سعيدًا تقريبًا لظهور شيطان القوقعة في اللحظة المثالية ليأخذ تفكيره بعيدًا عن هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس أنفاسه، وراقب ساني بينما ينحدر شيطان القوقعة من تل الرماد. توقف أمام شظية الروح المتسامية، ونظر لفترة وجيزة إلى السنتوريون الراكع.
نظر إلى كاسي، التي كان وجهها مليئًا بالقلق والفضول. وبعد التردد قليلًا قال:
مهما كان هذا المخلوق، كان من الواضح أن رتبته داخل فيلق القواقع أعلى من رتبة السنتوريون، ناهيك عن زبال متواضع. كانت الخطوة التالية في تطورهم. ربما جنرالًا او قائدًا. ماذا كانوا يسمونه… الليغاتي؟ الحرس البريتوري ‘1 ‘؟.
“هناك تهديد جديد. ابقي هادئة قليلا، سأشرح لاحقا.”
نهضت نيفيس وكاسي ومدّا أطرافهما ودلكاها. تذكر فجأة كيف تم الضغط عليهم ضد بعضهم البعض أثناء الاختباء خلف التل الصغير، بالكاد تجنب ساني التحول إلى اللون الأحمر من الإحراج.
دون أن يعير السنتوريون أي اهتمام، التقط شيطان القوقعة الكرستالة اللامعة واستدار. ثم عاد على عجل إلى ظلال أغصان الشجرة العملاقة.
بعودة شيطان القوقعة الي التل الضخم، كان سنتوريون القوقعة جاهزًا أخيرًا للوقوف مرة أخرى. كان ساني في مأزق. كان عليه أن يتبع المسخ للتأكد من عدم تعثره في مكان اختبائهم في طريق عودته إلى المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدع ساني الصدى، وربط الحبل الذهبي حول جذعه، ووضع سرج كاسي المؤقت على درعه وساعد الفتاة العمياء على الصعود إلى مقعدها.
ومع ذلك، كان أيضًا فضوليًا للغاية لمعرفة ما كان عليه شيطان القوقعة في عرينه على قمة تل الرماد.
“هناك تهديد جديد. ابقي هادئة قليلا، سأشرح لاحقا.”
لم يكن هناك وقت للتفكير في الأمور بشكل صحيح.
‘هذا… آه… كان إجراءً ضروريًا!’
لم يكن هناك وقت للتفكير في الأمور بشكل صحيح.
اتخذ قرارًا متسرعًا، وأرسل ساني ظله منزلقًا على الرمال الرمادية. وتجنب ببراعة عيون سنتوريون القوقعة وكان قد تسلق التل الضخم بالفعل بعد بضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ساني حوله، في محاولة لحساب حجم بحر الرماد هذا. وفي النهاية، بدأ في فهم ما استنزف كل الحياة من المساحة العملاقة للمتاهة القرمزية.
‘نظرة واحدة. سألقي نظرة واحدة فقط. ‘
نظرت إليه نيفيس ورفعت حاجبها. لأول مرة، لم يكن تعبيرها عن اللامبالاة مقنعًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مختبئًا في الظل العميق الذي يلقيه التاج القرمزي للشجرة المهيبة، انزلق الظل على المنحدر واقترب من المكان الذي اختفى فيه شيطان القوقعة.
وعلى قمة التل، كانت الأرض مغطاة بأوراق الشجر المتساقطة. كان تل الرماد بالفعل أكبر من أي معلم طبيعي عالي واجهوه من قبل، واسع كجزيرة حقيقية. ومع ذلك، فإن الآثار التي خلفتها أرجل هذا المخلوق الضخم الشبيهة بالعمود يمكن رؤيتها بسهولة.
أثناء تحركه عبر الرمال الرمادية وأكوام الأوراق المتساقطة، كان هناك وحش عملاق ينزل من التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى كاسي، التي كان وجهها مليئًا بالقلق والفضول. وبعد التردد قليلًا قال:
قادوا الظل إلى وسط الجزيرة، حيث كان الجذع الضخم لشجرة السج يرتفع عن الأرض، وتمتد جذورها العريضة في كل الاتجاهات.
‘نظرة واحدة. سألقي نظرة واحدة فقط. ‘
ومع ذلك، كان ذلك الفارس فاسدًا وشريرًا. كان يشع بهالة شريرة، مثل شيطان تم استدعاؤه من الجحيم لنشر الموت والقتل. كان درع المخلوق المصقول مغطى بأشواك طويلة وحادة. كان لجذعه البشري أربعة أذرع قوية، اثنان منهما ينتهي بهما كماشة قوية، والآخران – بمنجل حاد ومخيف.
كان شيطان القوقعة يقف تحت الشجرة، وينظر إلى أغصانها السفلية. كانت الشظية المتسامية لا تزال ممسوكة في الكماشة.
‘ ما الذي يبحث عنه؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أشعة الشمس تنعكس من على سطح القوقعة، مما خلق اللمعان الذي لاحظه ساني. كان الوحش الفولاذي ضخمًا ولكنه أنيق بشكل غريب، يشبه فارسًا عملاقًا. كان ساني مستعدًا للقسم أنه لاحظ أشكال النجوم السبعة المنحوتة على صدره.
جعل ساني الظل يتتبع نظرة المخلوق ولاحظ عدة فواكه مستديرة فاتحة للشهية معلقة بين الأوراق القرمزية. بدت إحداها ناضجةً بشكل خاص.
بدون أي مقاومة، مزقت الفاكهة الغصن. وامسك الفاكهة كشيء هش وثمين للغاية، أنزل المخلوق الضخم نفسه ببطء على الأرض. ثم أحضر الفاكهة بعناية إلى فمه وأخذ قضمة صغيرة.
فجأة، ألقى الشيطان بشظية الروح في الرمال، ونساها تمامًا، ورفع جسده. ثم مد الكماشة لأعلى وأمسك بالفاكهة برفق، ثم شدها.
وعلى قمة التل، كانت الأرض مغطاة بأوراق الشجر المتساقطة. كان تل الرماد بالفعل أكبر من أي معلم طبيعي عالي واجهوه من قبل، واسع كجزيرة حقيقية. ومع ذلك، فإن الآثار التي خلفتها أرجل هذا المخلوق الضخم الشبيهة بالعمود يمكن رؤيتها بسهولة.
بدون أي مقاومة، مزقت الفاكهة الغصن. وامسك الفاكهة كشيء هش وثمين للغاية، أنزل المخلوق الضخم نفسه ببطء على الأرض. ثم أحضر الفاكهة بعناية إلى فمه وأخذ قضمة صغيرة.
أعطاها ساني إيماءة، مشيرا إلى موافقته على استنتاجها.
‘ ما الذي يبحث عنه؟’
“إنه… يأكل الفاكهة؟، هذا الرجس نباتي؟! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
محتارًا وغير متأكد تمامًا مما رآه للتو، لم يكن أمام ساني خيار سوى أن يأمر ظله بالمغادرة والإسراع إلى قاعدة التل. انتهى الوقت، وإذا أراد اللحاق بسنتوريون القوقعة، فعليه أن يتصرف على عجل.
لم يكن هناك وقت للتفكير في الأمور بشكل صحيح.
انزلق الظل فوق الأوراق المتساقطة، ونزل من تل الرماد وعاد في اتجاه المتاهة، وسرعان ما لحق بالمسخ المتراجع.
ومجددًا داخل تلال العظام، كانوا يجلسون حول النار. ملأت رائحة اللحم المشوي اللذيذة الهواء، مما جعل معدة ساني تصدر أصواتًا محرجة. ومع ذلك، لم يحن الوقت لتناول الطعام بعد. كان في منتصف قوله للفتيات عما رآه.
‘ فيو.’
ومع ذلك، كان أيضًا فضوليًا للغاية لمعرفة ما كان عليه شيطان القوقعة في عرينه على قمة تل الرماد.
شعر ساني بالكثير من الارتياح، وتأكد من أن طريق السنتوريون لن يضعه في مسار الاصطدام مع التل الصغير التي كانوا يختبئون خلفه وسمح لنفسه في النهاية بالاسترخاء… قليلاً.
كان سعيدًا تقريبًا لظهور شيطان القوقعة في اللحظة المثالية ليأخذ تفكيره بعيدًا عن هذا الموقف.
انتظر حتى رحل المسخ تمامًا قبل أن يرتفع ببطء إلى قدميه.
بعودة شيطان القوقعة الي التل الضخم، كان سنتوريون القوقعة جاهزًا أخيرًا للوقوف مرة أخرى. كان ساني في مأزق. كان عليه أن يتبع المسخ للتأكد من عدم تعثره في مكان اختبائهم في طريق عودته إلى المتاهة.
“من الآمن الخروج الآن.”
دون أن يعير السنتوريون أي اهتمام، التقط شيطان القوقعة الكرستالة اللامعة واستدار. ثم عاد على عجل إلى ظلال أغصان الشجرة العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهضت نيفيس وكاسي ومدّا أطرافهما ودلكاها. تذكر فجأة كيف تم الضغط عليهم ضد بعضهم البعض أثناء الاختباء خلف التل الصغير، بالكاد تجنب ساني التحول إلى اللون الأحمر من الإحراج.
“دعيني أخمن. تريدين قتله…”
‘هذا… آه… كان إجراءً ضروريًا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون أي مقاومة، مزقت الفاكهة الغصن. وامسك الفاكهة كشيء هش وثمين للغاية، أنزل المخلوق الضخم نفسه ببطء على الأرض. ثم أحضر الفاكهة بعناية إلى فمه وأخذ قضمة صغيرة.
كان سعيدًا تقريبًا لظهور شيطان القوقعة في اللحظة المثالية ليأخذ تفكيره بعيدًا عن هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى كاسي، التي كان وجهها مليئًا بالقلق والفضول. وبعد التردد قليلًا قال:
شعر ساني بالكثير من الارتياح، وتأكد من أن طريق السنتوريون لن يضعه في مسار الاصطدام مع التل الصغير التي كانوا يختبئون خلفه وسمح لنفسه في النهاية بالاسترخاء… قليلاً.
“ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه نيفيس ورفعت حاجبها. لأول مرة، لم يكن تعبيرها عن اللامبالاة مقنعًا للغاية.
التقط الأكياس، وأعادهم إلى الزبال وابتعد خطوة. كانوا على استعداد للذهاب.
تنهد ساني ببطء.
نظر ساني إلى تل الرماد غير البعيد وارتجف.
نظر ساني إلى تل الرماد غير البعيد وارتجف.
“هناك خطر أمامنا. نحتاج إلى العودة إلى تلال العظام. سأشرح كل شيء بمجرد أن نعود بأمان إلى المخيم.”
لم يكن هناك وقت للتفكير في الأمور بشكل صحيح.
فتحت فمها لتقول شيئًا، ولكنها فكرت بعد ذلك بشكل أفضل وبقيت صامتة، ببساطة أعطته إيماءة. فالثقة التي بنوها كانت كافية لهذا القدر، على الأقل.
فجأة، ألقى الشيطان بشظية الروح في الرمال، ونساها تمامًا، ورفع جسده. ثم مد الكماشة لأعلى وأمسك بالفاكهة برفق، ثم شدها.
استدع ساني الصدى، وربط الحبل الذهبي حول جذعه، ووضع سرج كاسي المؤقت على درعه وساعد الفتاة العمياء على الصعود إلى مقعدها.
التقط الأكياس، وأعادهم إلى الزبال وابتعد خطوة. كانوا على استعداد للذهاب.
دون أن يعير السنتوريون أي اهتمام، التقط شيطان القوقعة الكرستالة اللامعة واستدار. ثم عاد على عجل إلى ظلال أغصان الشجرة العملاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إلى كاسي، التي كان وجهها مليئًا بالقلق والفضول. وبعد التردد قليلًا قال:
قبل ذلك، كان لدى ساني شيء آخر ليفعله. عندما اقترب من التل الصغير، استخدم يديه لتنظيف الرمال من على سطحها.
وبدلاً من الكيتين، كانت هناك صدفة عملاقة مصنوعة على ما يبدو من معدن لامع جدا. كان الأمر كما لو أن جسده كله قد غُمر ذات مرة في دلو من الفولاذ المصهور، وخرج منه مغطى ببدلة لا يمكن اختراقها من الدروع اللامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وسرعان ما تم الكشف عن السطح الأسود تحتها. كان نفس لون لحاء الشجرة الضخمة التي تنمو من وسط تل الرماد.
‘نظرة واحدة. سألقي نظرة واحدة فقط. ‘
“ساني؟، ماذا يحدث؟”
كان التل الصغير، في الواقع، مجرد جزء صغير من أحد جذور الشجرة العملاقة، مرتفعًا قليلاً فوق الأرض في هذا الجزء من الأرض القاحلة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتخذ قرارًا متسرعًا، وأرسل ساني ظله منزلقًا على الرمال الرمادية. وتجنب ببراعة عيون سنتوريون القوقعة وكان قد تسلق التل الضخم بالفعل بعد بضع ثوان.
نظر ساني حوله، في محاولة لحساب حجم بحر الرماد هذا. وفي النهاية، بدأ في فهم ما استنزف كل الحياة من المساحة العملاقة للمتاهة القرمزية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صر ساني على أسنانه، ثم تنهد، ورمش عدة مرات. وفي النهاية، أعطاها ابتسامة أستسلام.
***
ومجددًا داخل تلال العظام، كانوا يجلسون حول النار. ملأت رائحة اللحم المشوي اللذيذة الهواء، مما جعل معدة ساني تصدر أصواتًا محرجة. ومع ذلك، لم يحن الوقت لتناول الطعام بعد. كان في منتصف قوله للفتيات عما رآه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…بعد أن جثا السنتوريون على ركبتيه، أتى مخلوق قوقعة آخر من قمة تل الرماد. فقط أن هذا لم يكن واحدًا من أولئك الذين رأيناهم من قبل. كان حجمه ضعف حجم السنتوريون بسهولة، وبارتفاع ستة أو سبعة أمتار. لا أستطيع حتى أن أتخيل كم يزن. بدا وكأنه منزل متحرك “.
ومع ذلك، كان ذلك الفارس فاسدًا وشريرًا. كان يشع بهالة شريرة، مثل شيطان تم استدعاؤه من الجحيم لنشر الموت والقتل. كان درع المخلوق المصقول مغطى بأشواك طويلة وحادة. كان لجذعه البشري أربعة أذرع قوية، اثنان منهما ينتهي بهما كماشة قوية، والآخران – بمنجل حاد ومخيف.
“دعيني أخمن. تريدين قتله…”
عبست نيفيس، من الواضح أنها غير سعيد بمعرفة وجود مثل هذا العملاق الذي يمنعهم من الوصول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أشعة الشمس تنعكس من على سطح القوقعة، مما خلق اللمعان الذي لاحظه ساني. كان الوحش الفولاذي ضخمًا ولكنه أنيق بشكل غريب، يشبه فارسًا عملاقًا. كان ساني مستعدًا للقسم أنه لاحظ أشكال النجوم السبعة المنحوتة على صدره.
“ما هو أكثر من ذلك، فقوقعته ليست مصنوعةً من الكيتين. وبدلاً من ذلك، بدت وكأنها سبيكة معدنية غريبة. لا أعتقد أننا سنكون قادرين على اختراقها. كما أنني لم ألاحظ أي فجوات في قوقعة هذا الوحش، ولا حتى حول المفاصل”.
ابتلعت كاسي ووجهت رأسها إلى صديقتها. لكن النجم المتغير ظلت صامتة.
تنهد ساني.
“بالإضافة إلى ذلك، هذا الشيء له أربعة أذرع بدلاً من الذراعين المعتادين، زوج به كماشة وزوج به منجل. إنهما أكبر من ذراعي السنتوريون. وقوقعته مليئة بالأشواك، وله قرون طويلة على رأسه. كما يبدو… أه… انه أكثر شبهاً بالبشر. كاد أن يكون له وجه، رغم كونه قبيحًا للغاية. وعيناه… حسنًا، أعتقد أنه أكثر حساسية من أي شيء واجهناه من قبل.”
شعر ساني بالكثير من الارتياح، وتأكد من أن طريق السنتوريون لن يضعه في مسار الاصطدام مع التل الصغير التي كانوا يختبئون خلفه وسمح لنفسه في النهاية بالاسترخاء… قليلاً.
كانت نيفيس تفكر. وبعد فترة قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظر حتى رحل المسخ تمامًا قبل أن يرتفع ببطء إلى قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من المحتمل أنه شيطان مستيقظ.”
كانت نيفيس تفكر. وبعد فترة قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ساني حوله، في محاولة لحساب حجم بحر الرماد هذا. وفي النهاية، بدأ في فهم ما استنزف كل الحياة من المساحة العملاقة للمتاهة القرمزية.
مخلوقات الكابوس التي لها نواة روح واحد كانت تسمى “الوحوش”، وتلك التي لها نواتان كانت تسمى “مسوخ”. والتي لديها ثلاثة أنوية تنتمي إلى فئة من المخلوقات تعرف باسم “الشياطين”، مع وجود “طاغوت” فوقهم مباشرة بأربعة أنوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطاها ساني إيماءة، مشيرا إلى موافقته على استنتاجها.
“أو ربما طاغوت. على أي حال، أعتقد أننا يجب أن نتجنب هذا اللقيط المخيف بأي ثمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت نجمة التغيير في وجهه، وامالت رأسها قليلاً. لمدة دقيقة أو نحو ذلك، ساد الصمت فقط.
وبدلاً من الكيتين، كانت هناك صدفة عملاقة مصنوعة على ما يبدو من معدن لامع جدا. كان الأمر كما لو أن جسده كله قد غُمر ذات مرة في دلو من الفولاذ المصهور، وخرج منه مغطى ببدلة لا يمكن اختراقها من الدروع اللامعة.
صر ساني على أسنانه، ثم تنهد، ورمش عدة مرات. وفي النهاية، أعطاها ابتسامة أستسلام.
“دعيني أخمن. تريدين قتله…”
——————————-—
محتارًا وغير متأكد تمامًا مما رآه للتو، لم يكن أمام ساني خيار سوى أن يأمر ظله بالمغادرة والإسراع إلى قاعدة التل. انتهى الوقت، وإذا أراد اللحاق بسنتوريون القوقعة، فعليه أن يتصرف على عجل.
[1: الليغاتي ضابط عسكري رفيع المستوى في الجيش الروماني. والحرس البريتوري هم حراس الامبراطور النخبة في الجيش الروماني.]
كان التل الصغير، في الواقع، مجرد جزء صغير من أحد جذور الشجرة العملاقة، مرتفعًا قليلاً فوق الأرض في هذا الجزء من الأرض القاحلة.
{ترجمة نارو…}
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو أكثر من ذلك، فقوقعته ليست مصنوعةً من الكيتين. وبدلاً من ذلك، بدت وكأنها سبيكة معدنية غريبة. لا أعتقد أننا سنكون قادرين على اختراقها. كما أنني لم ألاحظ أي فجوات في قوقعة هذا الوحش، ولا حتى حول المفاصل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
