الظل المتنامي
الفصل 107 : الظل المتنامي
كان قادرًا على النمو.
حدق ساني في الأحرف الرونية، في حيرة من أمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم لمعة عينيه فجأة فقد فهم. لقد أدرك أخيرًا ما هو الفرق الرئيسي بين الصدى و الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا… الإجابة الأكثر وضوحًا هي أن تذهب و تقتل بعض المخلوقات الكابوسية. ومع ذلك، هل ستنجح؟ عندما قتل الزبال المخلص شيئا ما، كنت أنا من استلم الشظايا، وليس هو. انتظر، ‘هو’؟ هل أصابتني كاسي برغبتها الطفولية في إسناد صفات بشرية إلى كل شيء؟ ذلك، وليس هو! أنا من استلم الشظايا وليس ذلك المخلوق. صحيح، هذا أفضل. انتظر، ما الذي كنت أتحدث عنه؟”
كان أمرا بسيط جدا.
للجميع… باستثناء ساني.
كانت الأصداء مجرد نسخ طبق الأصل من المخلوقات التي تركتها خلفها. لقد تم تشكيلهم في صورتهم ولم يتغيروا أبدا، وبقوا دائما مثل النسخ الأصلية في لحظة موتهم.
كان ذلك بسبب صعوبة الحصول على أصداء من الرتب والفئات العليا بشكل لا يمكن تصوره. على الرغم من أنها أكثر ندرة من الذكريات، إلا أنه لا يزال هناك العديد من الأصداء الخاملة، وعدد لا بأس به من الأصداء المستيقظة أيضا، تم تقاسمها بشكل أساسي بين الأسياد والقديسين، الذين كانوا قادرين على هزيمة مخلوق كابوس من هذه الرتب بسهولة نسبية.
للجميع… باستثناء ساني.
ولكن كانت الظلال مختلفة. بعد كل شيء، كانوا متغيرين بطبيعتهم، ودائما ما يغيرون أشكالهم حسب البيئة. وهكذا، كان الظل قادرًا على التغيير إلى حد ما أيضا.
ثم لمعة عينيه فجأة فقد فهم. لقد أدرك أخيرًا ما هو الفرق الرئيسي بين الصدى و الظل.
ألقي نظرة على عالم الخارج، فعبس ساني. كان النهار هناك في الوقت الحالي… وعادة، كان سيكون نائمًا بعمق الآن. كان الخروج في النهار خطيرًا. كان سيتعين عليه السير خارج الظلال، مما يتيح لكل أنواع الأهوال الساقطة أن تراه.
كان قادرًا على النمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلال قتل مخلوقات الكابوس، كان قادرًا على امتصاص شظايا الظل الخاصة بهم و الغدوّ أقوى. وفي النهاية، كان لا بد أن تتطور نواة الظل خاصته، ويتحول من خامل إلى مستيقظ… وما بعده. لم تكن قفزة القوة التي أتت مع هذا التطور أقل ما يقال عنها لا مثيل لها.
حتى أن ساني طلب النصيحة من ظله، ولكن هذا الآخر لم يكن في حالة مزاجية للتحدث. كانت كلمة “خائن!” مكتوبة على وجهه المظلم الخالي من أيّ تعابير.
من الواضح أنه لم يكن متأكدًا من التفاصيل الخاصة لهذه العملية، ناهيك عن أنه، كبشري، يمكنه أن يصبح مستيقظا فقط بعد عودته من عالم الأحلام إلى العالم الحقيقي، وهو ما كان من المستحيل القيام به في هذا المكان الملعون. كما أنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا نجح بالفعل في تجميع الألف شظية ظل التي طالبت بها الأحرف الرونية
الفصل 107 : الظل المتنامي
ولكن بغض النظر عما سيحدث، إذا استمر في التقدم إلى الأمام على طريق الإستيقاظ، فسوف يتخطى ذكرياته وأصدائه في النهاية، مما يجعلها ضعيفة وغير مجدية ضد أعداء من نفس الرتبة. وسيُجبر بعد ذلك على التخلص منها ومحاولة إيجاد بدائل مناسبة، دون أي ضمان على الإطلاق أنه سينجح بالفعل.
إذا لم يكن ظله قلقا بشأن مكانته في قلبه بعد، فسيكون من الذكاء البدء في القلق بشأنها الآن.
كان أمرا بسيط جدا.
لم تكن هذه المشكلة مروعة عندما يتعلق الأمر بالذكريات . والتي كانت سهلة المنال نسبيا. ومع ذلك، كانت الأصداء نادرة للغاية. بمجرد أن يصبح الصدى أضعف من أن يرافق سيده، كان استبداله مهمة صعبة للغاية.
ولكن الظلال… كانت الظلال قادرة على التطور معه . وأن تصبح أقوى بمجرد نمو قوته طالما كان ساني على استعداد للكدّ و العمل، فلن يتخلف ظله أبدا.
كانت الافاق التي فتحتها هذه السمة البسيطة لا حصر لها حقا. كان يكفي لتغيير خططه للمستقبل تماما. في الماضي، تصور ساني نفسه دائما على أنه القوة الرئيسية في ساحة المعركة، معتمداً فقط على الذكريات وصدى أو شخصين لدعمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كانت الظلال مختلفة. بعد كل شيء، كانوا متغيرين بطبيعتهم، ودائما ما يغيرون أشكالهم حسب البيئة. وهكذا، كان الظل قادرًا على التغيير إلى حد ما أيضا.
كان ذلك بسبب صعوبة الحصول على أصداء من الرتب والفئات العليا بشكل لا يمكن تصوره. على الرغم من أنها أكثر ندرة من الذكريات، إلا أنه لا يزال هناك العديد من الأصداء الخاملة، وعدد لا بأس به من الأصداء المستيقظة أيضا، تم تقاسمها بشكل أساسي بين الأسياد والقديسين، الذين كانوا قادرين على هزيمة مخلوق كابوس من هذه الرتب بسهولة نسبية.
إذا كان بإمكانه ببساطة نقل بعض ما يخصه إليها، فإنه سيفعل ذلك دون التفكير مرتين، على الرغم من أن ذلك سيقلل من قوته الشخصية أكثر. ومع ذلك، بدا أنه ما من طريقة للقيام بذلك. لم ينجح أي قدر من النظر إلى الأحرف الرونية أو لمس المخلوقة الحجرية الصامتة أو محاولة التحدث إلى التعويذة.
ولكن لم تكن المعارك ضد الوحوش الساقطة والفاسدة سهلةً أبدا، ناهيك عن أي شيء أكثر رعبا. على هذا النحو، لم يكن هناك ما يكفي من الجوائز التي تسقط بعد قتل مخلوقات من نوعها لجعل فكرة الحصول على صدى من رتبة أعلى احتمالا واقعيا.
ولكن الظلال… كانت الظلال قادرة على التطور معه . وأن تصبح أقوى بمجرد نمو قوته طالما كان ساني على استعداد للكدّ و العمل، فلن يتخلف ظله أبدا.
للجميع… باستثناء ساني.
كان بإمكانه قتل الوحوش الأضعف، والحصول على أصداء أدنى، ثم تربيتها لتصبح وحوشًا قاتلة لا يمكن إيقافها. غير مقيد بقوانين الاحتمالات والفرص المتناقصة، كان بإمكانه ببطء بناء جيش من الظلال القوية لخوض معاركه من أجله، ثم مشاهدتهم وهم يدمرون أعدائه من مسافة آمنة أثناء احتساء كوكتيل.
‘سنحقق أنا وأنتِ أمورًا عظيمة معًا، يا صديقتي’
كان ذلك بسبب صعوبة الحصول على أصداء من الرتب والفئات العليا بشكل لا يمكن تصوره. على الرغم من أنها أكثر ندرة من الذكريات، إلا أنه لا يزال هناك العديد من الأصداء الخاملة، وعدد لا بأس به من الأصداء المستيقظة أيضا، تم تقاسمها بشكل أساسي بين الأسياد والقديسين، الذين كانوا قادرين على هزيمة مخلوق كابوس من هذه الرتب بسهولة نسبية.
أه… هذا ما يشربه الأغنياء، أليس كذلك؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا… الإجابة الأكثر وضوحًا هي أن تذهب و تقتل بعض المخلوقات الكابوسية. ومع ذلك، هل ستنجح؟ عندما قتل الزبال المخلص شيئا ما، كنت أنا من استلم الشظايا، وليس هو. انتظر، ‘هو’؟ هل أصابتني كاسي برغبتها الطفولية في إسناد صفات بشرية إلى كل شيء؟ ذلك، وليس هو! أنا من استلم الشظايا وليس ذلك المخلوق. صحيح، هذا أفضل. انتظر، ما الذي كنت أتحدث عنه؟”
كانت الأصداء مجرد نسخ طبق الأصل من المخلوقات التي تركتها خلفها. لقد تم تشكيلهم في صورتهم ولم يتغيروا أبدا، وبقوا دائما مثل النسخ الأصلية في لحظة موتهم.
ناهيك عن أن الوحوش لم تكن ملزمة بضرورة اجتياز الكوابيس لرفع رتبتها… على الأقل ليس على حد علم ساني. بصراحة، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تطور مخلوقات الكابوس لأنويتها، بدا أن شيطان القوقعة يعمل بشكل جيد بمجرد تناول ثمار شجرة الأرواح وامتصاص كميات كبيرة من جوهر الروح ببطء.
كان قادرًا على النمو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على أي حال، كان هناك احتمال أن يكون قادرًا على جعل قديسة الظل أقوى بكثير مما كان لديه الفرصة ليصبح عليه على الشاطئ المنسي.
كان أمرا بسيط جدا.
ربما حتى قويةً بما يكفي لجعل حياته هنا مقبولة حقا.
ألقي نظرة على عالم الخارج، فعبس ساني. كان النهار هناك في الوقت الحالي… وعادة، كان سيكون نائمًا بعمق الآن. كان الخروج في النهار خطيرًا. كان سيتعين عليه السير خارج الظلال، مما يتيح لكل أنواع الأهوال الساقطة أن تراه.
نظر ساني إلى الظل مع شرارات الحماس تتراقص في عينيه، ابتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن.
‘سنحقق أنا وأنتِ أمورًا عظيمة معًا، يا صديقتي’
إذا لم يكن ظله قلقا بشأن مكانته في قلبه بعد، فسيكون من الذكاء البدء في القلق بشأنها الآن.
كان قادرًا على النمو.
كان السؤال الذي كان يستنزف أفكار ساني الآن هو: كيف بالضبط، من المفترض أن يغذي قديسة الظل بالشظايا؟.
‘سنحقق أنا وأنتِ أمورًا عظيمة معًا، يا صديقتي’
إذا كان بإمكانه ببساطة نقل بعض ما يخصه إليها، فإنه سيفعل ذلك دون التفكير مرتين، على الرغم من أن ذلك سيقلل من قوته الشخصية أكثر. ومع ذلك، بدا أنه ما من طريقة للقيام بذلك. لم ينجح أي قدر من النظر إلى الأحرف الرونية أو لمس المخلوقة الحجرية الصامتة أو محاولة التحدث إلى التعويذة.
كان ذلك بسبب صعوبة الحصول على أصداء من الرتب والفئات العليا بشكل لا يمكن تصوره. على الرغم من أنها أكثر ندرة من الذكريات، إلا أنه لا يزال هناك العديد من الأصداء الخاملة، وعدد لا بأس به من الأصداء المستيقظة أيضا، تم تقاسمها بشكل أساسي بين الأسياد والقديسين، الذين كانوا قادرين على هزيمة مخلوق كابوس من هذه الرتب بسهولة نسبية.
لقد نجا لفترة طويلة في هذا الجحيم فقط بسبب حرصه الشديد، وجبنه، وصيده فقط خلال الليل. دفع ثمنًا قاسيًا ليكتسب هذه الدروس، وكاد يفقد حياته في العملية.
حتى أن ساني طلب النصيحة من ظله، ولكن هذا الآخر لم يكن في حالة مزاجية للتحدث. كانت كلمة “خائن!” مكتوبة على وجهه المظلم الخالي من أيّ تعابير.
كان أمرا بسيط جدا.
على الأقل هذا ما فهمه ساني منه بعد أن قوبل بالمعاملة الصامتة. في وسط كل هذه الإثارة، فشل في تذكر أن الظل كان جسديا غير قادر على الكلام.
كانت الأصداء مجرد نسخ طبق الأصل من المخلوقات التي تركتها خلفها. لقد تم تشكيلهم في صورتهم ولم يتغيروا أبدا، وبقوا دائما مثل النسخ الأصلية في لحظة موتهم.
من خلال قتل مخلوقات الكابوس، كان قادرًا على امتصاص شظايا الظل الخاصة بهم و الغدوّ أقوى. وفي النهاية، كان لا بد أن تتطور نواة الظل خاصته، ويتحول من خامل إلى مستيقظ… وما بعده. لم تكن قفزة القوة التي أتت مع هذا التطور أقل ما يقال عنها لا مثيل لها.
خدش الجزء الخلفي من رأسه، وسار ساني حول بحر الروح وحاول التوصل إلى طريقة معقولة لحشو بعض شظايا الظل داخل المسخة الحجرية الصامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم تكن المعارك ضد الوحوش الساقطة والفاسدة سهلةً أبدا، ناهيك عن أي شيء أكثر رعبا. على هذا النحو، لم يكن هناك ما يكفي من الجوائز التي تسقط بعد قتل مخلوقات من نوعها لجعل فكرة الحصول على صدى من رتبة أعلى احتمالا واقعيا.
حتى أن ساني طلب النصيحة من ظله، ولكن هذا الآخر لم يكن في حالة مزاجية للتحدث. كانت كلمة “خائن!” مكتوبة على وجهه المظلم الخالي من أيّ تعابير.
“حسنا… الإجابة الأكثر وضوحًا هي أن تذهب و تقتل بعض المخلوقات الكابوسية. ومع ذلك، هل ستنجح؟ عندما قتل الزبال المخلص شيئا ما، كنت أنا من استلم الشظايا، وليس هو. انتظر، ‘هو’؟ هل أصابتني كاسي برغبتها الطفولية في إسناد صفات بشرية إلى كل شيء؟ ذلك، وليس هو! أنا من استلم الشظايا وليس ذلك المخلوق. صحيح، هذا أفضل. انتظر، ما الذي كنت أتحدث عنه؟”
إذا لم يكن ظله قلقا بشأن مكانته في قلبه بعد، فسيكون من الذكاء البدء في القلق بشأنها الآن.
حتى أن ساني طلب النصيحة من ظله، ولكن هذا الآخر لم يكن في حالة مزاجية للتحدث. كانت كلمة “خائن!” مكتوبة على وجهه المظلم الخالي من أيّ تعابير.
ألقي نظرة على عالم الخارج، فعبس ساني. كان النهار هناك في الوقت الحالي… وعادة، كان سيكون نائمًا بعمق الآن. كان الخروج في النهار خطيرًا. كان سيتعين عليه السير خارج الظلال، مما يتيح لكل أنواع الأهوال الساقطة أن تراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد نجا لفترة طويلة في هذا الجحيم فقط بسبب حرصه الشديد، وجبنه، وصيده فقط خلال الليل. دفع ثمنًا قاسيًا ليكتسب هذه الدروس، وكاد يفقد حياته في العملية.
من الواضح أنه لم يكن متأكدًا من التفاصيل الخاصة لهذه العملية، ناهيك عن أنه، كبشري، يمكنه أن يصبح مستيقظا فقط بعد عودته من عالم الأحلام إلى العالم الحقيقي، وهو ما كان من المستحيل القيام به في هذا المكان الملعون. كما أنه لم يكن يعرف ماذا سيحدث إذا نجح بالفعل في تجميع الألف شظية ظل التي طالبت بها الأحرف الرونية
ولكن، مع ذلك، هل يجب أن يخاطر؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كانت الظلال مختلفة. بعد كل شيء، كانوا متغيرين بطبيعتهم، ودائما ما يغيرون أشكالهم حسب البيئة. وهكذا، كان الظل قادرًا على التغيير إلى حد ما أيضا.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات