رفقاء الروح
الفصل 109 : رفقاء الروح
نهض ساني من على الأرض، ثم ترنح وعاد إلى النار المشتعلة تحت الشواية المرتجلة. ألقى نظرة خاطفة على الفارسة الحجرية الساكنة، وبصق المزيد من الدماء وتأوه.
لم يضِع ساني أي وقت، نظر إلى أجسام النور التي تدور حول نواة الظل.
نهض ساني من على الأرض، ثم ترنح وعاد إلى النار المشتعلة تحت الشواية المرتجلة. ألقى نظرة خاطفة على الفارسة الحجرية الساكنة، وبصق المزيد من الدماء وتأوه.
“آه… هذه هي الحياة!”
نظرًا لأن رائحة اللحم المشوية تملأ الهواء، انشغل نسيج الدم بإصلاح جسده. بحلول الوقت الذي كان عشاءه جاهزًا، كان ساني قادرًا على التنفس دون أن يئن.
وبعد لحظة، اشتعلت عيون الياقوت في القديسة الحجرية بنيران قرمزية. وتألقت بشرتها الجرانيتية الناعمة بإشراق داكن مرة أخرى، وانسابت خيوط دخان من الضباب الرمادي الشبحي من تحت درعها الحجري مثل النيران الراقصة.
بعد وضع اللحم على ممتلكاته الثمينة – الطبق الفضي الفاخر – واستعد ساني لتناول الطعام.
على الشاطئ المنسي، كانت الضروريات اليومية البسيطة مثل الصحون أكثر ندرة من السيوف المسحورة وبدلات الدروع السحرية. في المدينة الملعونة بأكملها، فقط غونلوغ وخمسة من مساعديه كانوا قادرين على تناول الطعام بقدر من التحضر مثل ساني.
من المؤكد أنه لم يجد حتى زوجًا واحدًا من عيدان تناول الطعام في هذا المكان اللعين بالكامل، ناهيك عن شيء أكثر تقدمًا من الناحية التكنولوجية، مثل الملعقة. بالطبع، يمكن أن يحاول ساني أن يصنع واحدة بنفسه، ولكن لم يكن هذا نفس الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق في الشرر الصغير، راغبًا في البكاء. ومع ذلك، بعد لحظة، اتسعت عيناه.
كانت قديسة الظل تنظر إليه بصمت بعيونها الياقوتية المشتعلتين. شعر بعدم الارتياح تحت نظرتها الغامضة، ونظر ساني إلى طبقه، ثم إلى المخلوقة الحجرية المميتة.
رفع قطعة من اللحم وقدمها للمسخة قليلة الكلام. ومع ذلك، لم تظهر القديسة الحجرية أي رد فعل على الإطلاق.
على الشاطئ المنسي، كانت الضروريات اليومية البسيطة مثل الصحون أكثر ندرة من السيوف المسحورة وبدلات الدروع السحرية. في المدينة الملعونة بأكملها، فقط غونلوغ وخمسة من مساعديه كانوا قادرين على تناول الطعام بقدر من التحضر مثل ساني.
“اه… هل تريدين البعض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع قطعة من اللحم وقدمها للمسخة قليلة الكلام. ومع ذلك، لم تظهر القديسة الحجرية أي رد فعل على الإطلاق.
“حسنًا… هذا يناسبكِ”.
نظرًا لأن رائحة اللحم المشوية تملأ الهواء، انشغل نسيج الدم بإصلاح جسده. بحلول الوقت الذي كان عشاءه جاهزًا، كان ساني قادرًا على التنفس دون أن يئن.
باستخدام الشوكة المتربصة كأداة مطبخ، تناول ساني اللحم العصيري، ملتهمًا إياه مثل حيوان جائع. مع عدم وجود روح بشرية واحدة حوله، لم يكلف نفسه عناء الاهتمام بآداب المائدة على الإطلاق.
والأهم من ذلك، أنه لا يمكن أن يؤثر على الأصداء.
“آه… هذه هي الحياة!”
نظرًا لأن رائحة اللحم المشوية تملأ الهواء، انشغل نسيج الدم بإصلاح جسده. بحلول الوقت الذي كان عشاءه جاهزًا، كان ساني قادرًا على التنفس دون أن يئن.
‘لماذا تبدو أكثر هيبةً مني عند استخدام الظل؟ ألا يجب أن يكون الأمر بالعكس؟ أنا الظل السِامي الحقيقي هنا، أنا! أين هالتي من الهيبة الغامضة؟!’
كان من المؤكد أن نفسه الجائعة في الضواحي ستصاب بالصدمة حقًا لرؤية هذه الوليمة الباهظة. كان هذا لحمًا حقيقيًا! لقد اصطاده وأعده بنفسه، ليس أقل من ذلك. أكثر من ذلك، كان يستمتع بنوع مماثل من الطعام الفاخر كل يوم تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبطبيعة الحال، كان هذا اللحم الحقيقي قد أتى من وحش مرعب مثير للاشمئزاز، ولكن هذه كانت مجرد تفاصيل جانبية.
بعد أن مضغ القطعة الأخيرة بشعور من الرضا العميق، نظر ساني بعمق إلى القديسة الحجرية. لقد حان الوقت للاستمرار…
‘…ماذا؟’
في وقت سابق، أراد أن يرى ما إذا كان هناك تآزر محتمل بين القوى المختلفة التي يمتلكها جانبه. وبالتحديد، إذا كان من الممكن تطبيق التحسين المقدم من التحكم بالظل على الظلال. عرف ساني أن ظله كان قادرًا على تعزيز جسده وذكرياته، وبتأثير أقل، العديد من الأشياء الجامدة.
ولكن ماذا عن الظلال؟.
ومع ذلك، لم يكن قادرًا على تعزيز البشر والذكريات الأخرى التي تخصهم، وكذلك أي مخلوق حي باستثناء ساني نفسه. لقد اختبرها سرا أثناء رحلاته مع نيفيس وكاسي للتوصل إلى هذا الاستنتاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحولت شظايا الذكرى المكسورة إلى نهر من شرارات النور الصغيرة، تمامًا مثل صدى زبال القوقعة و النصل الازوردي الذين تلاشوا قبل أن يختفوا إلى الأبد.
والأهم من ذلك، أنه لا يمكن أن يؤثر على الأصداء.
ولكن ماذا عن الظلال؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق في الشرر الصغير، راغبًا في البكاء. ومع ذلك، بعد لحظة، اتسعت عيناه.
أحضرت القديسة الحجرية الترس بطاعة إلى صدرها.
أعطى ساني أمرًا عقليًا، أرسل ظله في اتجاه القديسة الحجرية وحبس أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تدمير ذكراك.]
كان الظل يتدفق مثل الماء، وأمسك بصمت بالمسخة الضخمة في حضنه المظلم. ثم بدا وكأنه اختفى، وكأن لحم الفارسة السوداء امصه.
‘…ماذا؟’
وبعد لحظة، اشتعلت عيون الياقوت في القديسة الحجرية بنيران قرمزية. وتألقت بشرتها الجرانيتية الناعمة بإشراق داكن مرة أخرى، وانسابت خيوط دخان من الضباب الرمادي الشبحي من تحت درعها الحجري مثل النيران الراقصة.
رفع قطعة من اللحم وقدمها للمسخة قليلة الكلام. ومع ذلك، لم تظهر القديسة الحجرية أي رد فعل على الإطلاق.
فجأة، شعر كما لو أن درجة الحرارة في الغرفة المخفية انخفضت بمقدار درجتين. بدا أن الظلال حول المخلوقة المميتة بدأت بالنمو، وأصبحت أعمق وأكثر قتامة، مثل عباءة واسعة مخيطة من سواد فارغ لامحدود.
كانت القديسة الحجرية الأنيقة تبدو دائمًا خطيرة وقاتلة، ولكنها الآن كانت مخيفة حقًا.
كانت قديسة الظل تنظر إليه بصمت بعيونها الياقوتية المشتعلتين. شعر بعدم الارتياح تحت نظرتها الغامضة، ونظر ساني إلى طبقه، ثم إلى المخلوقة الحجرية المميتة.
كانت القديسة الحجرية الأنيقة تبدو دائمًا خطيرة وقاتلة، ولكنها الآن كانت مخيفة حقًا.
‘ترس البرج خاصتي!’
الفصل 109 : رفقاء الروح
حتى بدون أن تضربه قديسة الظل مرة أخرى، يمكن لساني أن يقول أن التجربة انتهت بنجاح باهر. كان من الواضح أن النوعين من ظلاله تم صنعهما عمليًا لبعضهما البعض. زادت قوتها إلى الضعف، على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تدمير ذكراك.]
منزعجًا قليلاً، نظر إلى الأسفل وتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا يختار… كانت قوية للغاية ومتقنة للغاية مع ترسها المستدير، لذا ألم يكن من المنطقي افتراض أن ترس البرج سيكون أكثر ملاءمةً لها؟ وبالصدفة، كان لديه واحد!.
‘لماذا تبدو أكثر هيبةً مني عند استخدام الظل؟ ألا يجب أن يكون الأمر بالعكس؟ أنا الظل السِامي الحقيقي هنا، أنا! أين هالتي من الهيبة الغامضة؟!’
هز رأسه، وأعرب ساني عن أسفه لافتقاره إلى المظهر الجيد وهنأ نفسه في نفس الوقت على أن يصبح سيد مثل هذه المسخة الأنيقة. من الناحية الفنية، لا يهم كيف بدت ظلاله، طالما كانت قوية. ومع ذلك، فقد كان سعيدًا سرًا لأن ظله الأول لم يكن قويًا فحسب، بل كان أيضًا مشهدًا جميلًا مظلمًا للنظر إليه.
“حسنًا… هذا يناسبكِ”.
ظهرت الظل في زوبعة اللهب الأسود ووقفت بلا حراك على مياه البحر الهادئة. حدقت عيناها الغامضتان الياقوتيتان في وجهه عبر الحاجب الضيق لخوذتها الحجرية.
كان قتل الوحوش أمرًا رائعًا، ولكن قتل الوحوش مع مظهرٍ جيد كان أفضل.
ظهرت الظل في زوبعة اللهب الأسود ووقفت بلا حراك على مياه البحر الهادئة. حدقت عيناها الغامضتان الياقوتيتان في وجهه عبر الحاجب الضيق لخوذتها الحجرية.
‘انتظر… إذا كان بإمكانها استخدام ظلي، فما الذي يمكنها استخدامه أيضًا؟’
أحضرت القديسة الحجرية الترس بطاعة إلى صدرها.
فجأة، ابتلع ساني قطعة اللحم نصف المنسية وطرد القديسة الحجرية. ثم قام بتغيير منظوره للنظر إلى بحر الروح واستدعائها مرة أخرى، هذه المرة بداخله.
كانت قديسة الظل تنظر إليه بصمت بعيونها الياقوتية المشتعلتين. شعر بعدم الارتياح تحت نظرتها الغامضة، ونظر ساني إلى طبقه، ثم إلى المخلوقة الحجرية المميتة.
ظهرت الظل في زوبعة اللهب الأسود ووقفت بلا حراك على مياه البحر الهادئة. حدقت عيناها الغامضتان الياقوتيتان في وجهه عبر الحاجب الضيق لخوذتها الحجرية.
نظرًا لأن رائحة اللحم المشوية تملأ الهواء، انشغل نسيج الدم بإصلاح جسده. بحلول الوقت الذي كان عشاءه جاهزًا، كان ساني قادرًا على التنفس دون أن يئن.
“اه… هل تريدين البعض؟”
لم يضِع ساني أي وقت، نظر إلى أجسام النور التي تدور حول نواة الظل.
تجمد ساني، وفمه مفتوحًا لنهايته.
‘ماذا لو كان بإمكاني تجهيزها بذكريات حقيقية؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام الشوكة المتربصة كأداة مطبخ، تناول ساني اللحم العصيري، ملتهمًا إياه مثل حيوان جائع. مع عدم وجود روح بشرية واحدة حوله، لم يكلف نفسه عناء الاهتمام بآداب المائدة على الإطلاق.
على الشاطئ المنسي، كانت الضروريات اليومية البسيطة مثل الصحون أكثر ندرة من السيوف المسحورة وبدلات الدروع السحرية. في المدينة الملعونة بأكملها، فقط غونلوغ وخمسة من مساعديه كانوا قادرين على تناول الطعام بقدر من التحضر مثل ساني.
ماذا يختار… كانت قوية للغاية ومتقنة للغاية مع ترسها المستدير، لذا ألم يكن من المنطقي افتراض أن ترس البرج سيكون أكثر ملاءمةً لها؟ وبالصدفة، كان لديه واحد!.
استدعى ساني الذكرى التي اكتسبها في إحدى المعارك في شوارع المدينة الملعونة. كان ترس البرج كبير ومربع كان طوله تقريبًا مثل طوله. كان الشيء ثقيلًا للغاية وغير قابل للحمل لاستخدامه في القتال، على الأقل ليس من قبل ساني. بالإضافة إلى ذلك، كان يحمل تاتشي، والذي لا يمكنه العمل بكامل إمكاناته إلا أثناء حمله بكلتا يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استحوذ ساني على الترس الثقيل، وسار إلى قديسة الظل وسلمه لها بابتسامة متفائلة.
بعد أن مضغ القطعة الأخيرة بشعور من الرضا العميق، نظر ساني بعمق إلى القديسة الحجرية. لقد حان الوقت للاستمرار…
“هنا. خذي هذا. أه… من فضلكِ؟”
بعد أن مضغ القطعة الأخيرة بشعور من الرضا العميق، نظر ساني بعمق إلى القديسة الحجرية. لقد حان الوقت للاستمرار…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت الظل في وجهه لبضعة لحظات، ثم خفضت رأسها ونظرت إلى ترس البرج.
رمش ساني.
‘هيا. هيا، خذيه!’
وبعد لحظة، اشتعلت عيون الياقوت في القديسة الحجرية بنيران قرمزية. وتألقت بشرتها الجرانيتية الناعمة بإشراق داكن مرة أخرى، وانسابت خيوط دخان من الضباب الرمادي الشبحي من تحت درعها الحجري مثل النيران الراقصة.
قفز قلبه قليلاً عندما رفعت المخلوقة التمثال يديها ببطء وأمسكت بالذكرى بقفازاتها الحجرية.
“آه… هذه هي الحياة!”
“نعم، هذا صحيح! والآن، استخدميه!”
حدقت الظل في وجهه لبضعة لحظات، ثم خفضت رأسها ونظرت إلى ترس البرج.
ثم … حطمته.
أحضرت القديسة الحجرية الترس بطاعة إلى صدرها.
كانت قديسة الظل تنظر إليه بصمت بعيونها الياقوتية المشتعلتين. شعر بعدم الارتياح تحت نظرتها الغامضة، ونظر ساني إلى طبقه، ثم إلى المخلوقة الحجرية المميتة.
ثم … حطمته.
ثم … حطمته.
تجمد ساني، وفمه مفتوحًا لنهايته.
[تم تدمير ذكراك.]
ثم … حطمته.
‘…ماذا؟’
‘ماذا لو كان بإمكاني تجهيزها بذكريات حقيقية؟’
تحولت شظايا الذكرى المكسورة إلى نهر من شرارات النور الصغيرة، تمامًا مثل صدى زبال القوقعة و النصل الازوردي الذين تلاشوا قبل أن يختفوا إلى الأبد.
‘ترس البرج خاصتي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز قلبه قليلاً عندما رفعت المخلوقة التمثال يديها ببطء وأمسكت بالذكرى بقفازاتها الحجرية.
شعر ساني بخنجر حاد من الحزن طعنه في قلبه. نعم، لم ينفعه الترس. ولكنه سيكسب منه الكثير من المال في العالم الحقيقي! لماذا، لماذا كان يجب على هذه المخلوقة الشريرة أن تكسره؟ لماذا؟ ألم يكن تدمير كرسيه الجميل كافيًا؟!.
“آه… هذه هي الحياة!”
حدّق في الشرر الصغير، راغبًا في البكاء. ومع ذلك، بعد لحظة، اتسعت عيناه.
كان من المؤكد أن نفسه الجائعة في الضواحي ستصاب بالصدمة حقًا لرؤية هذه الوليمة الباهظة. كان هذا لحمًا حقيقيًا! لقد اصطاده وأعده بنفسه، ليس أقل من ذلك. أكثر من ذلك، كان يستمتع بنوع مماثل من الطعام الفاخر كل يوم تقريبًا.
‘…ماذا؟’
لأن نهر الشرر لم يختف. بدلاً من ذلك، دار حول جسد القديسة الحجرية ثم تدفق فجأة من خلالها، وانفصل إلى تيارين. ثم تم امتصاص كل تيار من قبل أحد الجمرات المظلمة المشتعلة في أعماق الظل الحي الذي كان يختبئ داخل جسد المسخة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باستخدام الشوكة المتربصة كأداة مطبخ، تناول ساني اللحم العصيري، ملتهمًا إياه مثل حيوان جائع. مع عدم وجود روح بشرية واحدة حوله، لم يكلف نفسه عناء الاهتمام بآداب المائدة على الإطلاق.
رمش ساني.
[ازدادت القديسة الحجرية قوة.]
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات