القاتل I
القاتل I
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السفر حول العالم برفقة العائد اللانهائي—إعلان عن قصة جانبية! (أو ربما لا).
القضاء على العقل المدبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشخاص الذين كانوا يُقيِدون الضحايا لم يكونوا شذوذات على الإطلاق. بل كانوا بشرًا. بشرًا عاديين، دون أدنى شك.
بفضل هذا الحدث، شهدت حياتي كعائد تغييرات طفيفة لكنها ملحوظة. وإن كنت مضطرًا لاختيار أكثر تلك التغييرات تمثيلًا، حسنًا… لقلتُ إنه إضافة القدرة على كتابة قصص جانبية لصالح أوه دوك-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة واحدة—ألم يكن هناك عدد مبالغ فيه من المدن الإيطالية في القائمة؟ هل ترغب ها-يول بشدة في زيارة إيطاليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن حلقة اليوم ليست عن هذا النوع من التغيير. لنركّز على شيء أكثر مادية هذه المرة.
[أسطوري.]
ما الداعي للتردد؟
“ماذا؟ آه، بالطبع! هذا واضح، ولكن… بما أن زعيم النقابة يتمتع بقوة خارقة، ألا يمكن تعديلها لتصبح بمقعدين؟”
بطبيعة الحال، لم يكن هناك في العالم الحقيقي قتلة متسلسلون مجانين يربطون الناس بقضبان السكك الحديدية لإجبارهم على مثل هذه الاختيارات. لقد كانت تجربة فكرية بالكامل — مشكلة خيالية تستخدم لإثارة المناقشات الفلسفية.
أخيرًا، استطعتُ—بل استطعنا—التواصل مع الناجين فيما وراء جبال الهيمالايا وجبال الأورال.
[↓↓ قائمة أمنياتي ↓↓]
————
وأكثر من ذلك، لم يكن الأمر مقتصرًا على أفراد معدودين. بل كان حشدًا كاملًا—جموعًا بالمئات—يعملون بجد على تقييد الآخرين.
ومع ذلك، استغرق إنشاء إشارات النيران عبر أنحاء العالم وقتًا هائلًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بحث تمهيدي. رسم مسارات إشارات النار المثلى. تحديد المدن والقرى التي تجمع فيها الناجون. فهم توجهات قادة كل قاعدة. استكشاف وسائل طلب التعاون. بناء الروابط لإرساء قاعدة من الثقة…
رغم أنني زرت مدنًا شهيرة كالقاهرة عدة مرات من قبل، فإن المرور السريع يختلف تمامًا عن المهمة الجبارة المتمثلة في ربط جميع القواعد ببعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الخيار الآخر المتاح أمامي؟ كان لا بد لي من الانطلاق في جولة عالمية، شيئًا فشيئًا، على امتداد دورات متعددة، أجمع خلالها المعلومات قطعة قطعة.
كان لدينا مجموعة من الإشارات الصامتة التي نستخدمها للتواصل، والإشارة التي قامت بها للتو كانت تعني: [احملني].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال—وإن لم يكن ذلك طبيعيًا تمامًا—كانت الجيجي مزودة أيضًا بنظام تكييف صغير.
وجولة عالمية تعني—
ومع ذلك، توقفنا جميعًا—أنا وآه-ريون وها-يول—في وقتٍ واحد بإنسجام تام.
[ناديتني، أوبّا؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تُسيئوا الفهم. هاتان الاثنتان هما نفس الموقظتين اللتين قاتلتا، خلال الدورة الـ687، في الدفاع الأخير عن البشرية. واحدة لقت حتفها ببسالة على الخطوط الأمامية، والأخرى بقيت في المؤخرة، تداوي الجرحى بلا كلل حتى استسلمت للفساد.
طيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت لي ها-يول، شبح السفر، وأطلت برأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تقلب صفحات دفتر رسم أعدّته مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال—وإن لم يكن ذلك طبيعيًا تمامًا—كانت الجيجي مزودة أيضًا بنظام تكييف صغير.
ما الداعي للتردد؟
[↓↓ قائمة أمنياتي ↓↓]
حكاية جانبية: شخصية داعمة تنضم إلى الطاقم!
[مدينة الحب، باريس.]
[مدينة المقاليع البشرية، براغ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[مدينة الرومانسية، روما.]
لكن ها-يول كانت جشعة صغيرة لا يُستهان بها.
خلال رحلاتنا، كانت ها-يول تتمتم بشكاواها:
[مدينة البلح، العاصمة الإدارية الجديدة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأشخاص الذين كانوا يُقيِدون الضحايا لم يكونوا شذوذات على الإطلاق. بل كانوا بشرًا. بشرًا عاديين، دون أدنى شك.
[مدينة الماء، البندقية.]
“آه… أشعر بالغيرة…”
ما الداعي للتردد؟
[مدينة الموضة، ميلانو.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربتت ها-يول على كتفها.
“……! ……!”
[مدينة فن الطهي، باليرمو.]
لم تكن مجرد جيجي، بل جيجي مطورة. بمستوى +9، متجاوزة بكثير الغاية الأصلية التي صُممت من أجلها.
“سكة حديدية… هل تعتقد أنها خطيرة؟”
[مدينة الكباري، القاهرة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حقًا.]
والقائمة تطول وتطول.
[مدينة الفلسفة، أثينا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [حقًا.]
والقائمة تطول وتطول.
لقد تمحور الإعداد حول اختيار من يُنقذ ومن يُقتل، وهي معضلة أخلاقية بامتياز.
لحظة واحدة—ألم يكن هناك عدد مبالغ فيه من المدن الإيطالية في القائمة؟ هل ترغب ها-يول بشدة في زيارة إيطاليا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقليب.
واصلت ها-يول قلب صفحات دفتر الرسم بجدية لم تفارق ملامحها مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[إن كانت هذه الحكاية ستصبح عملًا خياليًا مثل رواية دوك-سيو، فعليك بالتأكيد التخطيط لعمل فرعي.]
[حكايات محركة دمى تسافر حول العالم مع العائد اللانهائي ← يمكنها أن تنجح كقصة فرعية مستقلة وطويلة.]
————
[رشة من السفر في عالم مُقبل على الهلاك تستثير مشاعر خالدة.]
وأكثر من ذلك، لم يكن الأمر مقتصرًا على أفراد معدودين. بل كان حشدًا كاملًا—جموعًا بالمئات—يعملون بجد على تقييد الآخرين.
ومع ذلك، لم تكن هذه جيجي عادية. كانت ضخمة الحجم، وقد أضفت إليها أريكة مبطنة فاخرة يمكن تحويلها إلى سرير مريح. بل حتى قمت بإضافة مظلة لحماية الركاب من المطر أو الثلوج أو العواصف، ما يضمن تجربة تخييم مريحة في جميع الأحوال الجوية.
[هل أخيرًا قد حلّت الحقبة؟]
وأكثر من ذلك، لم يكن الأمر مقتصرًا على أفراد معدودين. بل كان حشدًا كاملًا—جموعًا بالمئات—يعملون بجد على تقييد الآخرين.
وجولة عالمية تعني—
[حقبتي أنا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«……»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واجهت مشاهد مماثلة لا تُحصى. على سبيل المثال، تنتهز دوك-سيو كل فرصة لتعلن: “التبادل العاطفي عبر الروايات هو وحده ما يُعتبر تواصلًا حقيقيًا. كل ما عدا ذلك زائف.”
“و-ولكنك سمحت لها-يول بالركوب…”
يبدو أن ها-يول، التي كانت قد انغمست مؤخرًا في قراءة روايات دوك-سيو، قد بدأت فجأة تشعر برغبة جامحة في الظهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————
وللإنصاف، فإن ها-يول أمضت معي وقتًا أطول من أي شخص آخر. مقارنةً بداينغ سيو-رين أو تشيون يو-هوا، اللتين كانتا مشغولتين بإدارة نقابتيهما، كانت ها-يول تلتصق بي يوميًا كما يلتصق البلح بالحُكم (العلك بالشعر).
ولكن حلقة اليوم ليست عن هذا النوع من التغيير. لنركّز على شيء أكثر مادية هذه المرة.
بفضل هذا الحدث، شهدت حياتي كعائد تغييرات طفيفة لكنها ملحوظة. وإن كنت مضطرًا لاختيار أكثر تلك التغييرات تمثيلًا، حسنًا… لقلتُ إنه إضافة القدرة على كتابة قصص جانبية لصالح أوه دوك-سيو.
لكن ها-يول كانت جشعة صغيرة لا يُستهان بها.
وكردة فعل، كان عليّ الرد ببراعة مكافئة.
ماذا أعني بهذا؟
في هذا العالم المدمر، دائمًا ما تنذر السكك الحديدية بخطر محدد: معضلة العربة.
رغم أنها أصبحت متقنة بما يكفي في التحكم في الهالة لتتواصل بسلاسة، إلا أنها أصرّت بعناد على استخدام شفرة مورس ولغة الإشارة والرسومات للتعبير عن نفسها. وعندما سألتها يومًا عن السبب، أجابت:
لم تكن مجرد جيجي، بل جيجي مطورة. بمستوى +9، متجاوزة بكثير الغاية الأصلية التي صُممت من أجلها.
[أوبّا، الناس هذه الأيام أصبحوا معتادين على التواصل السهل لدرجة أنهم نسوا قيمة الروابط الإنسانية الحقيقية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[اللغة، الصوت، المحادثة — هذه المعجزات لم تُمنح لهم بسهولة أبدًا.]
“حقًا؟”
[بسبب المطالب المستمرة بالتواصل، وبشكل متناقض، ارتفعت عتبات التفاعل الهادف لدى الإنسان المعاصر بشكل كبير.]
[أسعى جاهدة إلى عدم الإدمان على مادة الدوبامين التي تنتج عن التواصل. وهذا هو جهدي المستمر.]
لم يكن هذا بالأمر الجديد. فقد ظهرت معضلة العربة بشكل متكرر وبلا تمييز — سواء في شبه الجزيرة الكورية أو في أي مكان آخر. وكانت بمثابة كليشيهات شائعة عن الشذوذ. كانت الأساليب المستخدمة في مواجهتها موثقة جيدًا، فكانت عملية القضاء عليها واضحة ومباشرة. والحقيقة أنها لم تكن حتى واحدة من أكثر الشذوذ صعوبة في التغلب عليها.
“ساعدنيي. لا أريد أن أموت!”
[آمل أن تتمكن أنت أيضًا من تقدير المعجزة التي يمثلها الحوار، أوبّا.]
القاتل I
بعبارة أبسط، كانت قمة تصرفات الـ”تشونيبيو”.
“…….”
لقد واجهت مشاهد مماثلة لا تُحصى. على سبيل المثال، تنتهز دوك-سيو كل فرصة لتعلن: “التبادل العاطفي عبر الروايات هو وحده ما يُعتبر تواصلًا حقيقيًا. كل ما عدا ذلك زائف.”
إذًا، هل يعني ذلك أن الأشخاص الذين لا يدرجون قراءة الروايات ضمن هواياتهم عاجزون عن التواصل؟ لم أستطع استيعاب الفكرة. وكل ما تمكنت من استنتاجه هو أن هناك سببًا يجعل ها-يول ودوك-سيو صديقتين مقربتين بهذا الشكل.
“على أي حال، ها-يول،” بدأت الحديث. “حتى لو سافرنا معًا هذه المرة، فإن المسافة بعيدة جدًا، ولا يمكننا استخدام عربة الزبادي. علينا أن نجعل الرحلة سريعة لأننا لا نستطيع الغياب طويلًا.”
“دوران الفايكنغ الحلزوني للعائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
بحث تمهيدي. رسم مسارات إشارات النار المثلى. تحديد المدن والقرى التي تجمع فيها الناجون. فهم توجهات قادة كل قاعدة. استكشاف وسائل طلب التعاون. بناء الروابط لإرساء قاعدة من الثقة…
ضربة، ضربة.
“يبدو أن عينيَّ ترى نفس ما تراه عيناك.”
رغم أنها أصبحت متقنة بما يكفي في التحكم في الهالة لتتواصل بسلاسة، إلا أنها أصرّت بعناد على استخدام شفرة مورس ولغة الإشارة والرسومات للتعبير عن نفسها. وعندما سألتها يومًا عن السبب، أجابت:
ربتت ها-يول على كتفها.
ب: محتال واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللإنصاف، فإن ها-يول أمضت معي وقتًا أطول من أي شخص آخر. مقارنةً بداينغ سيو-رين أو تشيون يو-هوا، اللتين كانتا مشغولتين بإدارة نقابتيهما، كانت ها-يول تلتصق بي يوميًا كما يلتصق البلح بالحُكم (العلك بالشعر).
كان لدينا مجموعة من الإشارات الصامتة التي نستخدمها للتواصل، والإشارة التي قامت بها للتو كانت تعني: [احملني].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقتربتُ ورفعتها كما طلبت، حدث ما كان مذهلًا. استخدمت هذه المشاغبة الصغيرة هالتها لتتسلق جسدي بسرعة خاطفة، وفي لحظات كانت قد اتخذت لها مكانًا على كتفي! سرعتها كانت مذهلة للغاية بحيث لا يمكن وصفها سوى بـ”ها-يول السنجاب”!
وكردة فعل، كان عليّ الرد ببراعة مكافئة.
تقليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت تلك اللحظة التاريخية التي صعدت فيها الشخصية الشريرة الشهيرة، “العجوز غوريو”، إلى الجيغي، وهي الأداة التي باتت مرادفة لعصر مملكة غوريو.
“التواء العائد الخاص المزدوج.”
رغم أنني زرت مدنًا شهيرة كالقاهرة عدة مرات من قبل، فإن المرور السريع يختلف تمامًا عن المهمة الجبارة المتمثلة في ربط جميع القواعد ببعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأغرب من ذلك، لم تكن تلك نهاية الشائعات.
“……!”
“……! ……!”
“دوران الفايكنغ الحلزوني للعائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك! أنقذنا! أتوسل إليك!”
“……! ……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أسعى جاهدة إلى عدم الإدمان على مادة الدوبامين التي تنتج عن التواصل. وهذا هو جهدي المستمر.]
بينما كنت أؤدي شتى الحركات البهلوانية بهالتي—عروض لا يمكن سوى لخبراء الهالة تنفيذها—كانت ها-يول تتشبث بظهري، تضحك بصمت ولكن دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن الجانب، كانت دوك-سيو تراقبنا وتتمتم بعدم تصديق، “حقًا، هل هما أب وابنته أم ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هكذا كانت طريقة اللعب المعتادة بيني وبين ها-يول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم ال-النقابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[على أي حال، يمكننا القيام بذلك بدون كوكو، لا بأس. سأكتفي بالركوب على ظهر أوبّا.]
————————
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لمَ لا؟ أهناك مشكلة؟]
بفضل هذا الحدث، شهدت حياتي كعائد تغييرات طفيفة لكنها ملحوظة. وإن كنت مضطرًا لاختيار أكثر تلك التغييرات تمثيلًا، حسنًا… لقلتُ إنه إضافة القدرة على كتابة قصص جانبية لصالح أوه دوك-سيو.
القضاء على العقل المدبر.
“بالطبع لا. هيا ننطلق بسرعة إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا كانت طريقة اللعب المعتادة بيني وبين ها-يول.
السفر حول العالم برفقة العائد اللانهائي—إعلان عن قصة جانبية! (أو ربما لا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد واجهت مشاهد مماثلة لا تُحصى. على سبيل المثال، تنتهز دوك-سيو كل فرصة لتعلن: “التبادل العاطفي عبر الروايات هو وحده ما يُعتبر تواصلًا حقيقيًا. كل ما عدا ذلك زائف.”
وبالتالي، بدأت شائعات عن “ثنائي الأب والابنة اللذان يتجولان بلا مبالاة في عالم مدمر” تنتشر في أنحاء قارة أوراسيا. ولم تكن تلك الشائعات إيجابية بطبيعتها؛ بل كانت أقرب إلى قصص الأشباح.
والسبب كان بسيطًا.
شخصيًا، كنت أرى أن النقاش حول أيّهما هو الجوهري لا جدوى منه. كلاهما مجرد أغصان.
[ظهر أوبّا ليس رائعًا.]
[مدينة الفلسفة، أثينا…]
[مدينة الماء، البندقية.]
[إنه عريض، وهذا جيد، لكنه قاسٍ جدًا، لذا فهو غير مريح.]
“ساعدنيي. لا أريد أن أموت!”
“همم.”
والأدهى، أن هذه المشاغبة الصغيرة التي قضت رحلتنا الأولى إلى مومباي وهي تعاملني كوسيلة نقل شخصية، تجرأت على أن تترك مراجعة تشتكي فيها من راحة الركوب!
يبدو أن ها-يول، التي كانت قد انغمست مؤخرًا في قراءة روايات دوك-سيو، قد بدأت فجأة تشعر برغبة جامحة في الظهور.
وفي نهاية المطاف، لم يكن أمامي خيار سوى تطوير وسيلة نقل فاخرة خصيصًا لها-يول. كانت هذه تحفة فريدة من نوعها، لم يُسبق لها مثيل في تاريخ البشرية، ولن يتكرر مثلها.
والسبب كان بسيطًا.
أما تصميمها؟ حسنًا…
عندما اقتربتُ ورفعتها كما طلبت، حدث ما كان مذهلًا. استخدمت هذه المشاغبة الصغيرة هالتها لتتسلق جسدي بسرعة خاطفة، وفي لحظات كانت قد اتخذت لها مكانًا على كتفي! سرعتها كانت مذهلة للغاية بحيث لا يمكن وصفها سوى بـ”ها-يول السنجاب”!
[مدينة الماء، البندقية.]
دوك-سيو اختصرت تقييمها في جملة واحدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقًا، إنها مجرد جيجي مُبالغ فيها جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأدهى، أن هذه المشاغبة الصغيرة التي قضت رحلتنا الأولى إلى مومباي وهي تعاملني كوسيلة نقل شخصية، تجرأت على أن تترك مراجعة تشتكي فيها من راحة الركوب!
أجل، كانت جيجي.
“حسنًا… ذلك لأنكِ تنشرين على المنتدى المفتوح للجميع. من الطبيعي أن تكون عدد الزيارات هناك أعلى بكثير من منتدى الروايات المُسلسلة. لو كنت أنشر هناك، لكانت مشاهداتي على الأقل خمسة أضعاف مشاهداتكِ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[**: الجيجي هي إطار حمل كوري تقليدي. حمالة بكل يساطة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اللغة، الصوت، المحادثة — هذه المعجزات لم تُمنح لهم بسهولة أبدًا.]
صحيح أن الصورة المألوفة لهذا النوع من الأدوات ترتبط عادةً بكبار السن أو النمور الذين يستمتعون بركوبها، لكن المفاجأة أن ها-يول استطاعت أيضًا استخدامها بكل سلاسة.
وأكثر من ذلك، لم يكن الأمر مقتصرًا على أفراد معدودين. بل كان حشدًا كاملًا—جموعًا بالمئات—يعملون بجد على تقييد الآخرين.
ونتيجة لذلك، بدأت الأساطير الحضرية حول رجل الحلزون تظهر في كل مكان — من موسكو إلى إسطنبول إلى براغ.
ومع ذلك، لم تكن هذه جيجي عادية. كانت ضخمة الحجم، وقد أضفت إليها أريكة مبطنة فاخرة يمكن تحويلها إلى سرير مريح. بل حتى قمت بإضافة مظلة لحماية الركاب من المطر أو الثلوج أو العواصف، ما يضمن تجربة تخييم مريحة في جميع الأحوال الجوية.
لم تكن مجرد جيجي، بل جيجي مطورة. بمستوى +9، متجاوزة بكثير الغاية الأصلية التي صُممت من أجلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبطبيعة الحال—وإن لم يكن ذلك طبيعيًا تمامًا—كانت الجيجي مزودة أيضًا بنظام تكييف صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ب: محتال واحد.
[مثالية.]
————————
[أتساءل… ربما عشتُ عبر دورات لا تُحصى والتقيتُ بك، أوبّا، فقط لأعيش هذه اللحظة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد عدة جولات من التقييم والمراجعة، تركت ها-يول تقييمًا متألقًا بخمس نجوم.
واضح أن اسم الحكاية “القتلة” وليس “القاتل”..
ومنذ تلك اللحظة، تحولت، هي التي كانت أشبه بقنديل بحر بشري، إلى ما يشبه الحلزون. وهكذا، أصبحت الحكايات المتداولة عبر قارة أوراسيا أكثر تحديدًا:
[بسبب المطالب المستمرة بالتواصل، وبشكل متناقض، ارتفعت عتبات التفاعل الهادف لدى الإنسان المعاصر بشكل كبير.]
ومع ذلك، توقفنا جميعًا—أنا وآه-ريون وها-يول—في وقتٍ واحد بإنسجام تام.
“يقال إن أبًا وابنته يتجولان في عالم دمرته الكوارث. الأب يحمل جيجي بحجم غرفة، ويبدوان غريبَي الأطوار بشكل ملفت وهما يسافران بلا اكتراث. ولكن هناك شيء يثير الشكوك بشدة حولهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الطبيعي ألا تنال مثل هذه القصص استحسانًا كبيرًا. فبالنسبة للشخص العادي، لابد وأن فكرة هذه القصص قد بدت غريبة تمامًا. فمن كان ليتصور أن أحد الموقظين، في عالم مليء بالمخاطر، قد يحمل معه جيجي فقط لتحقيق رغبة رفيقه في السفر؟
ومع ذلك، توقفنا جميعًا—أنا وآه-ريون وها-يول—في وقتٍ واحد بإنسجام تام.
حتى أنني لم أكن لأتوقع هذا.
ونتيجة لذلك، بدأت الأساطير الحضرية حول رجل الحلزون تظهر في كل مكان — من موسكو إلى إسطنبول إلى براغ.
[أسعى جاهدة إلى عدم الإدمان على مادة الدوبامين التي تنتج عن التواصل. وهذا هو جهدي المستمر.]
“آه… أشعر بالغيرة…”
لم تكن هناك حاجة لأن تشير إليّ. حتى قبل أن تلاحظ ذلك، كنت قد اكتشفت بالفعل الشذوذ في مجال رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مدينة الموضة، ميلانو.]
والأغرب من ذلك، لم تكن تلك نهاية الشائعات.
“أرغب في تجربة الركوب على جيجي زعيم النقابة أيضًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيم آه-ريون—المندفعة في شبكة س.غ والمتمركزة بثبات في زاويتها—كانت تلقي نظرات خاطفة، بالكاد تُخفي حسدها، بينما كانت ها-يول تتنقل على الجيجي خلال رحلاتنا.
[إن كانت هذه الحكاية ستصبح عملًا خياليًا مثل رواية دوك-سيو، فعليك بالتأكيد التخطيط لعمل فرعي.]
لكي أكون أكثر دقة، لم تكن نظراتها خفية على الإطلاق. تأكدت من أن أرى تعبيرها الحاسد وأن يصلني المغزى بوضوح تام.
لهذا السبب تحديدًا كان من الضروري فصل الشخص عن أعماله—العملاق الأدبي، العجوز غوريو، والموقظة—عن حياتها الخاصة.
كان من الطبيعي ألا تنال مثل هذه القصص استحسانًا كبيرًا. فبالنسبة للشخص العادي، لابد وأن فكرة هذه القصص قد بدت غريبة تمامًا. فمن كان ليتصور أن أحد الموقظين، في عالم مليء بالمخاطر، قد يحمل معه جيجي فقط لتحقيق رغبة رفيقه في السفر؟
وجهها الذي بدا مغفلًا كان خداعًا. كنت أعلم جيدًا ألا أنخدع به. كل حركة وإيماءة من آه-ريون كانت تحمل دلالة سياسية محسوبة بعناية فائقة.
ومع ذلك، لم تكن هذه جيجي عادية. كانت ضخمة الحجم، وقد أضفت إليها أريكة مبطنة فاخرة يمكن تحويلها إلى سرير مريح. بل حتى قمت بإضافة مظلة لحماية الركاب من المطر أو الثلوج أو العواصف، ما يضمن تجربة تخييم مريحة في جميع الأحوال الجوية.
“آه-ريون. هذه الجيجي مخصصة لشخص واحد فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زعيم ال-النقابة.”
“ماذا؟ آه، بالطبع! هذا واضح، ولكن… بما أن زعيم النقابة يتمتع بقوة خارقة، ألا يمكن تعديلها لتصبح بمقعدين؟”
“آه-ريون، أنا زعيم نقابتك. انظري جيدًا—هذه ليست وسيلة نقل.”
“و-ولكنك سمحت لها-يول بالركوب…”
[أوبّا، الناس هذه الأيام أصبحوا معتادين على التواصل السهل لدرجة أنهم نسوا قيمة الروابط الإنسانية الحقيقية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه… أوه ياللعجب؟”
حكاية جانبية: شخصية داعمة تنضم إلى الطاقم!
“حقًا؟”
لقد كانت تلك اللحظة التاريخية التي صعدت فيها الشخصية الشريرة الشهيرة، “العجوز غوريو”، إلى الجيغي، وهي الأداة التي باتت مرادفة لعصر مملكة غوريو.
“آه-ريون، أنا زعيم نقابتك. انظري جيدًا—هذه ليست وسيلة نقل.”
س: الرجاء اتخاذ خيار. الأفراد الذين اختيروا سوف يموتون!
خلال رحلاتنا، كانت ها-يول تتمتم بشكاواها:
[أوني آه-ريون كئيبة للغاية. هي فقط مستاءة لأن يومياتي عن السفر حول العالم على شبكة س.غ أصبحت مشهورة، والآن تريد تقليدي فقط لجمع الأضواء.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اللغة، الصوت، المحادثة — هذه المعجزات لم تُمنح لهم بسهولة أبدًا.]
“هـ-ها-يول، أليس هذا افتراضًا مبالغًا فيه؟ جمع الأضواء؟ لماذا أضيع وقتي على شيء تافه وغير مُثمر؟ لا تنسي أنني بالفعل عملاقة أدبية متوسط مشاهداتي 2.6 ضعف مشاهدات المدعوة الفتاة الأدبية.”
[ظهر أوبّا ليس رائعًا.]
[واو. مستحيل.]
[أوبّا، الناس هذه الأيام أصبحوا معتادين على التواصل السهل لدرجة أنهم نسوا قيمة الروابط الإنسانية الحقيقية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [رشة من السفر في عالم مُقبل على الهلاك تستثير مشاعر خالدة.]
[حقًا.]
[هاه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما تصميمها؟ حسنًا…
[إذا كان هذا هو مقياس النجاح، فاعلمي أن يومياتي عن السفر تحصل على ضعف مشاهداتكِ، أوني آه-ريون.]
عندما اقتربتُ ورفعتها كما طلبت، حدث ما كان مذهلًا. استخدمت هذه المشاغبة الصغيرة هالتها لتتسلق جسدي بسرعة خاطفة، وفي لحظات كانت قد اتخذت لها مكانًا على كتفي! سرعتها كانت مذهلة للغاية بحيث لا يمكن وصفها سوى بـ”ها-يول السنجاب”!
“حسنًا… ذلك لأنكِ تنشرين على المنتدى المفتوح للجميع. من الطبيعي أن تكون عدد الزيارات هناك أعلى بكثير من منتدى الروايات المُسلسلة. لو كنت أنشر هناك، لكانت مشاهداتي على الأقل خمسة أضعاف مشاهداتكِ!”
«……»
[أوبّا، الناس هذه الأيام أصبحوا معتادين على التواصل السهل لدرجة أنهم نسوا قيمة الروابط الإنسانية الحقيقية.]
[أسطوري.]
ومع ذلك، توقفنا جميعًا—أنا وآه-ريون وها-يول—في وقتٍ واحد بإنسجام تام.
لا تُسيئوا الفهم. هاتان الاثنتان هما نفس الموقظتين اللتين قاتلتا، خلال الدورة الـ687، في الدفاع الأخير عن البشرية. واحدة لقت حتفها ببسالة على الخطوط الأمامية، والأخرى بقيت في المؤخرة، تداوي الجرحى بلا كلل حتى استسلمت للفساد.
وبالتالي، بدأت شائعات عن “ثنائي الأب والابنة اللذان يتجولان بلا مبالاة في عالم مدمر” تنتشر في أنحاء قارة أوراسيا. ولم تكن تلك الشائعات إيجابية بطبيعتها؛ بل كانت أقرب إلى قصص الأشباح.
لهذا السبب تحديدًا كان من الضروري فصل الشخص عن أعماله—العملاق الأدبي، العجوز غوريو، والموقظة—عن حياتها الخاصة.
ونتيجة لذلك، بدأت الأساطير الحضرية حول رجل الحلزون تظهر في كل مكان — من موسكو إلى إسطنبول إلى براغ.
بفضل هذا الحدث، شهدت حياتي كعائد تغييرات طفيفة لكنها ملحوظة. وإن كنت مضطرًا لاختيار أكثر تلك التغييرات تمثيلًا، حسنًا… لقلتُ إنه إضافة القدرة على كتابة قصص جانبية لصالح أوه دوك-سيو.
البشر أشبه بالأشجار. مع مرور الوقت، تتراكم حلقات النمو، طبقة فوق طبقة. الأغصان تمتد في اتجاهات شتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال—وإن لم يكن ذلك طبيعيًا تمامًا—كانت الجيجي مزودة أيضًا بنظام تكييف صغير.
[حكايات محركة دمى تسافر حول العالم مع العائد اللانهائي ← يمكنها أن تنجح كقصة فرعية مستقلة وطويلة.]
فهل كانت العجوز غوريو، مثيرة المتاعب الأزلية في شبكة س.غ، هي جذع هذه الشجرة؟ أم أن قديسة الشمال في الدفاع الأخير، إحدى الشخصيات المركزية في خط الدفاع الأخير، هي الجوهر الحقيقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه… أوه؟” مدت آه-ريون ذراعها فجأة فوق كتفي، مشيرة إلى مكان ما. “زعيم النقابة. هناك…”
شخصيًا، كنت أرى أن النقاش حول أيّهما هو الجوهري لا جدوى منه. كلاهما مجرد أغصان.
الجذع كان دائمًا واحدًا—ذلك الإنسان الحي، المُتنفس، الواقف أمامي. هذا الإنسان الذي يُحب قهوة الموكا، يتحدث بتلعثم، ويضحك بارتباك في كثير من الأحيان.
“و-ولكنك سمحت لها-يول بالركوب…”
[مدينة فن الطهي، باليرمو.]
“أوه… أوه؟” مدت آه-ريون ذراعها فجأة فوق كتفي، مشيرة إلى مكان ما. “زعيم النقابة. هناك…”
فهل كانت العجوز غوريو، مثيرة المتاعب الأزلية في شبكة س.غ، هي جذع هذه الشجرة؟ أم أن قديسة الشمال في الدفاع الأخير، إحدى الشخصيات المركزية في خط الدفاع الأخير، هي الجوهر الحقيقي؟
لم تكن هناك حاجة لأن تشير إليّ. حتى قبل أن تلاحظ ذلك، كنت قد اكتشفت بالفعل الشذوذ في مجال رؤيتي.
“……”
“نعم، إنه خط سكة حديدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……! ……!”
“سكة حديدية… هل تعتقد أنها خطيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيم آه-ريون—المندفعة في شبكة س.غ والمتمركزة بثبات في زاويتها—كانت تلقي نظرات خاطفة، بالكاد تُخفي حسدها، بينما كانت ها-يول تتنقل على الجيجي خلال رحلاتنا.
بمجرد ظهور خط السكة الحديدية، افترضت آه-ريون على الفور أنه يشكل خطرًا. ولم يكن افتراضها بلا أساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأغرب من ذلك، لم تكن تلك نهاية الشائعات.
أما تصميمها؟ حسنًا…
————
كانت معضلة العربة بمثابة نوع من سيناريو الرعب الأخلاقي الغريب.
في هذا العالم المدمر، دائمًا ما تنذر السكك الحديدية بخطر محدد: معضلة العربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصلت ها-يول قلب صفحات دفتر الرسم بجدية لم تفارق ملامحها مطلقًا.
كانت معضلة العربة بمثابة نوع من سيناريو الرعب الأخلاقي الغريب.
وجهها الذي بدا مغفلًا كان خداعًا. كنت أعلم جيدًا ألا أنخدع به. كل حركة وإيماءة من آه-ريون كانت تحمل دلالة سياسية محسوبة بعناية فائقة.
والقائمة تطول وتطول.
س: الرجاء اتخاذ خيار. الأفراد الذين اختيروا سوف يموتون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مدينة الموضة، ميلانو.]
كان من الطبيعي ألا تنال مثل هذه القصص استحسانًا كبيرًا. فبالنسبة للشخص العادي، لابد وأن فكرة هذه القصص قد بدت غريبة تمامًا. فمن كان ليتصور أن أحد الموقظين، في عالم مليء بالمخاطر، قد يحمل معه جيجي فقط لتحقيق رغبة رفيقه في السفر؟
أ: خمسة مجرمين عنيفين.
إذًا، هل يعني ذلك أن الأشخاص الذين لا يدرجون قراءة الروايات ضمن هواياتهم عاجزون عن التواصل؟ لم أستطع استيعاب الفكرة. وكل ما تمكنت من استنتاجه هو أن هناك سببًا يجعل ها-يول ودوك-سيو صديقتين مقربتين بهذا الشكل.
[مدينة البلح، العاصمة الإدارية الجديدة.]
ب: محتال واحد.
ومنذ تلك اللحظة، تحولت، هي التي كانت أشبه بقنديل بحر بشري، إلى ما يشبه الحلزون. وهكذا، أصبحت الحكايات المتداولة عبر قارة أوراسيا أكثر تحديدًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تمحور الإعداد حول اختيار من يُنقذ ومن يُقتل، وهي معضلة أخلاقية بامتياز.
“التواء العائد الخاص المزدوج.”
بطبيعة الحال، لم يكن هناك في العالم الحقيقي قتلة متسلسلون مجانين يربطون الناس بقضبان السكك الحديدية لإجبارهم على مثل هذه الاختيارات. لقد كانت تجربة فكرية بالكامل — مشكلة خيالية تستخدم لإثارة المناقشات الفلسفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن متى كانت الشذوذات تزعج نفسها بتفاصيل دقيقة مثل المنطق البشري؟ لقد جلبت هذه المخلوقات معضلة العربة إلى الواقع بأكثر الطرق المروعة التي يمكن تخيلها.
ومنذ تلك اللحظة، تحولت، هي التي كانت أشبه بقنديل بحر بشري، إلى ما يشبه الحلزون. وهكذا، أصبحت الحكايات المتداولة عبر قارة أوراسيا أكثر تحديدًا:
[أوبّا، الناس هذه الأيام أصبحوا معتادين على التواصل السهل لدرجة أنهم نسوا قيمة الروابط الإنسانية الحقيقية.]
“من فضلك! أنقذنا! أتوسل إليك!”
ماذا أعني بهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساعدنيي. لا أريد أن أموت!”
أما تصميمها؟ حسنًا…
وبالفعل، كان الناس يتلوون ويكافحون، مقيدين على طول المسارات.
كان لدينا مجموعة من الإشارات الصامتة التي نستخدمها للتواصل، والإشارة التي قامت بها للتو كانت تعني: [احملني].
لم يكن هذا بالأمر الجديد. فقد ظهرت معضلة العربة بشكل متكرر وبلا تمييز — سواء في شبه الجزيرة الكورية أو في أي مكان آخر. وكانت بمثابة كليشيهات شائعة عن الشذوذ. كانت الأساليب المستخدمة في مواجهتها موثقة جيدًا، فكانت عملية القضاء عليها واضحة ومباشرة. والحقيقة أنها لم تكن حتى واحدة من أكثر الشذوذ صعوبة في التغلب عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بعد ذلك—
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أوه… أوه ياللعجب؟”
[مدينة الكباري، القاهرة.]
“…….”
القضاء على العقل المدبر.
“على أي حال، ها-يول،” بدأت الحديث. “حتى لو سافرنا معًا هذه المرة، فإن المسافة بعيدة جدًا، ولا يمكننا استخدام عربة الزبادي. علينا أن نجعل الرحلة سريعة لأننا لا نستطيع الغياب طويلًا.”
“همم.”
حكاية جانبية: شخصية داعمة تنضم إلى الطاقم!
ومع ذلك، توقفنا جميعًا—أنا وآه-ريون وها-يول—في وقتٍ واحد بإنسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة إلى موقظين محترفين مثلنا، ممن اعتادوا تمامًا التعامل مع الشذوذات، كان هذا التردد أمرًا غير طبيعي. غير أن الواقع، كالعادة، يتفوق على أكثر التوقعات جنونًا.
“زعيم ال-النقابة.”
[مدينة البلح، العاصمة الإدارية الجديدة.]
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة واحدة—ألم يكن هناك عدد مبالغ فيه من المدن الإيطالية في القائمة؟ هل ترغب ها-يول بشدة في زيارة إيطاليا؟
“هؤلاء الناس على القضبان… يُقَيدوا بواسطة أُناس آخرين.”
بحث تمهيدي. رسم مسارات إشارات النار المثلى. تحديد المدن والقرى التي تجمع فيها الناجون. فهم توجهات قادة كل قاعدة. استكشاف وسائل طلب التعاون. بناء الروابط لإرساء قاعدة من الثقة…
“يبدو أن عينيَّ ترى نفس ما تراه عيناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أ: خمسة مجرمين عنيفين.
أما تصميمها؟ حسنًا…
من ذا الذي كان ليتوقع مشهدًا كهذا؟
الأشخاص الذين كانوا يُقيِدون الضحايا لم يكونوا شذوذات على الإطلاق. بل كانوا بشرًا. بشرًا عاديين، دون أدنى شك.
لم تكن مجرد جيجي، بل جيجي مطورة. بمستوى +9، متجاوزة بكثير الغاية الأصلية التي صُممت من أجلها.
وأكثر من ذلك، لم يكن الأمر مقتصرًا على أفراد معدودين. بل كان حشدًا كاملًا—جموعًا بالمئات—يعملون بجد على تقييد الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، استطعتُ—بل استطعنا—التواصل مع الناجين فيما وراء جبال الهيمالايا وجبال الأورال.
القاتل I
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واضح أن اسم الحكاية “القتلة” وليس “القاتل”..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
البشر أشبه بالأشجار. مع مرور الوقت، تتراكم حلقات النمو، طبقة فوق طبقة. الأغصان تمتد في اتجاهات شتى.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لهذا السبب تحديدًا كان من الضروري فصل الشخص عن أعماله—العملاق الأدبي، العجوز غوريو، والموقظة—عن حياتها الخاصة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مدينة الحب، باريس.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
