فنون السيف (مقدمة)
الفصل 58: فنون زراعة السيف (مقدمة)
قلب “تشين سانغ” إلى الصفحة الأخيرة من سجل أنساب العائلة، لكنه لم يجد أي ذكر لمزارع وصل إلى مرحلة بناء الأساس. أعلى مستوى تم تسجيله كان لجده “سونغ هوا”، “سونغ يي”، الذي لم يتجاوز المرحلة السابعة من تكرير التشي قبل أن يختفي دون أي أثر أثناء رحلة.
لم يكن “نجمًا” كاملاً ولا أداة عادية.
“قد يكون أمر السيف الخاص بجبل شاوها ما زال مخبأً في قبر سلف عائلة سونغ!”
تنهد “تشين سانغ” بهدوء، ووضع سجل أنساب العائلة جانبًا، ثم التقط كتابًا آخر غير معنون وسحب السيف الخشبي الأسود المخفي في صدره.
أمسك “تشين سانغ” بسجل أنساب عائلة “سونغ”، وبدت على وجهه ملامح التردد. ورغم أن معرفته بعالم الزراعة كانت لا تزال محدودة، فإن فوائد الانضمام إلى طائفة كانت واضحة.
تنهد “تشين سانغ” بهدوء، ووضع سجل أنساب العائلة جانبًا، ثم التقط كتابًا آخر غير معنون وسحب السيف الخشبي الأسود المخفي في صدره.
تمامًا مثل ذلك التاجر بجانب جناح الأداة الإلهية، كانت غيرة المزارعين المستقلين من تلاميذ الطوائف ظاهرة من خلال كلماتهم القليلة.
وفقًا لفن السيف لعائلة سونغ، فإن الوصول إلى مرحلة الوحدة بين الإنسان والسيف هو ما يعتبر دخولًا حقيقيًا إلى طريق السيف. لكن هذا الهدف كان لا يزال بعيدًا بالنسبة لـ”تشين سانغ”.
ومع ذلك، أنقذ “سونغ هوا” حياته. سواء كان ذلك عمدًا أو لا، شعر “تشين سانغ” أنه يدين له بالفضل. لم يكن يفخر أبدًا بكونه…
لم يكن “نجمًا” كاملاً ولا أداة عادية.
بالإضافة إلى ذلك، كان جبل شاوها طائفة بارزة في طريق الصالحين. وإذا كان يفتقر حقًا إلى الجذر الروحي، فإن الحصول على أمر السيف سيكون بلا فائدة.
ولكنه كان أكثر متانة وحدة من السيوف الروحية التقليدية.
تنهد “تشين سانغ” بهدوء، ووضع سجل أنساب العائلة جانبًا، ثم التقط كتابًا آخر غير معنون وسحب السيف الخشبي الأسود المخفي في صدره.
ومع ذلك، كان السيف الخشبي الأسود قويًا للغاية، مما يجعل من الصعب على خصوم بنفس المستوى تحمل ضرباته.
كان الكتاب غير المعنون في الحقيقة “فن السيف لعائلة سونغ”، وهو نفس الفن المستخدم لتفعيل السيف الخشبي الأسود!
بمجرد إتقان فن السيف، يمكن للمرء التحكم بالسيف عبر الوعي الروحي، ليحلق في السماء. بضغطة فكر واحدة، يمكن لضوء السيف أن يخترق السماء كطائر بجعة مفزوع أو تنين تائه، ذاهبًا وعائدًا بسرعة البرق، وقادرًا على القضاء على الأعداء من مسافة آلاف اللي.
هذا الفن، المسمى فن السيف لعائلة سونغ، كان في الأصل نسخة معدلة من تقنيات التحكم بالسيف لجبل شاوها، وقام بتعديلها سلف العائلة.
كانت هذه التعاويذ المساعدة الأساسية بسيطة نسبيًا. بفضل خبرته في تقنية التلاعب بالأشياء، تمكن “تشين سانغ” من تعلمها جميعًا خلال بضع ساعات.
بمجرد إتقان فن السيف، يمكن للمرء التحكم بالسيف عبر الوعي الروحي، ليحلق في السماء. بضغطة فكر واحدة، يمكن لضوء السيف أن يخترق السماء كطائر بجعة مفزوع أو تنين تائه، ذاهبًا وعائدًا بسرعة البرق، وقادرًا على القضاء على الأعداء من مسافة آلاف اللي.
وفقًا لفن السيف لعائلة سونغ، فإن الوصول إلى مرحلة الوحدة بين الإنسان والسيف هو ما يعتبر دخولًا حقيقيًا إلى طريق السيف. لكن هذا الهدف كان لا يزال بعيدًا بالنسبة لـ”تشين سانغ”.
وعندما تصل تقنية التحكم بالسيف إلى مستوى معين، يمكن تحويل طاقة السيف إلى قوس قزح، واستخدام السيف للطيران، مما يمنح المزارع قوة إلهية هائلة تبث الرهبة في قلوب الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الحصول على القطعة، قام السلف بتكليف صانع أدوات شهير لتحويلها إلى السيف الخشبي الأسود. لكن السيف الناتج كان حالة خاصة:
لطالما راودت “تشين سانغ” رغبة قوية في الطيران باستخدام السيف. التعاويذ الأساسية من كتابات العالم السفلي تضمنت تعويذة السير على الرياح، التي تعزز السرعة، وتقنية الطيران المؤقت، التي تسمح بالتحليق لفترة وجيزة، ولكن لم يكن أي منها يتيح طيرانًا حقيقيًا.
1. النجم (Astra) هو سلاح خارق للطبيعة. يتمتع برعاية إله معين ويُغمر بقوى روحية وغيبية. يشير المصطلح إلى أي سلاح يتم إطلاقه من اليد (مثل السهم)، على عكس الأسلحة التي يتم الإمساك بها مباشرة (مثل السيف)
لكن السبب الرئيسي وراء عدم تمكن “تشين سانغ” من تفعيل السيف الخشبي الأسود كان افتقاره لفن السيف.
ومع ذلك، كان السيف الخشبي الأسود قويًا للغاية، مما يجعل من الصعب على خصوم بنفس المستوى تحمل ضرباته.
وفقًا لسجل أنساب عائلة سونغ، وجد السلف الرابع للعائلة ذات مرة قطعة من ” السيف الطائر أسترا [1]” أثناء استكشاف كهف مزارع قديم.
في النهاية، قرر “تشين سانغ” التركيز على تعويذتين:
ورغم أنها كانت مجرد قطعة، إلا أنها كانت من نوع “نجم”، وهو مستوى لا يمكن صناعته إلا على يد مزارع في مرحلة تكوين النواة أو أعلى. كانت هذه القطعة ذات قيمة هائلة.
المشكلة الكبرى: السيف يستهلك كميات هائلة من الطاقة، مما يجعله غير عملي إلا للمزارعين في مرحلة بناء الأساس. حتى مزارع في المرحلة العاشرة من تكرير التشي بالكاد يستطيع تفعيله.
بعد الحصول على القطعة، قام السلف بتكليف صانع أدوات شهير لتحويلها إلى السيف الخشبي الأسود. لكن السيف الناتج كان حالة خاصة:
قام “تشين سانغ” بالتخلص من الأدوات المتفرقة الخاصة بـ”سونغ هوا” وحزم أمتعته الخاصة، مما جعله يشعر بخفة أكبر. كان حمل الذهب والفضة طوال الوقت مرهقًا للغاية.
لم يكن “نجمًا” كاملاً ولا أداة عادية.
رغم شحوب وجهه قليلًا بسبب الجهد المبذول، إلا أن حماسه كان لا يخفى. لم يستطع مقاومة أن يشير إلى الأمام ويأمر بلطف: “انطلق!” ارتجف السيف الأسود، ثم بدأ يطير ببطء وبشكل غير مستقر. بالكاد قطع مسافة قصيرة قبل أن يتحول وجه “تشين سانغ” إلى شاحب. سارع إلى استدعاء السيف الأسود إلى داخل جسده، وأطلق تنهيدة ارتياح مصحوبة بمشاعر خوف.
ولكنه كان أكثر متانة وحدة من السيوف الروحية التقليدية.
ومع ذلك، أنقذ “سونغ هوا” حياته. سواء كان ذلك عمدًا أو لا، شعر “تشين سانغ” أنه يدين له بالفضل. لم يكن يفخر أبدًا بكونه…
لم يكن من الممكن تفعيله إلا باستخدام فن السيف الخاص.
أما بالنسبة إلى تعويذة التحول الشكلي، فقد شعر “تشين سانغ” أنه حتى لو استطاع إنشاء نسخة وهمية لإرباك أعدائه، فإن هذا لن يكون فعالًا إذا تمكنوا من كشف الوهم.
المشكلة الكبرى: السيف يستهلك كميات هائلة من الطاقة، مما يجعله غير عملي إلا للمزارعين في مرحلة بناء الأساس. حتى مزارع في المرحلة العاشرة من تكرير التشي بالكاد يستطيع تفعيله.
تمامًا مثل ذلك التاجر بجانب جناح الأداة الإلهية، كانت غيرة المزارعين المستقلين من تلاميذ الطوائف ظاهرة من خلال كلماتهم القليلة.
بالنسبة للمزارعين الأقل من المرحلة العاشرة، كانت طاقتهم الروحية غير كافية، وكانوا بحاجة إلى استخدام الأحجار الروحية لتجميع الطاقة اللازمة لإطلاق أي ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أعاق تدريب التعاويذ تقدمي في الزراعة، فلن يكون الأمر يستحق العناء.”
“بالنظر إلى مواردي الحالية، يمكنني بالكاد إطلاق ثماني ضربات.”
ولكنه كان أكثر متانة وحدة من السيوف الروحية التقليدية.
ومع ذلك، كان السيف الخشبي الأسود قويًا للغاية، مما يجعل من الصعب على خصوم بنفس المستوى تحمل ضرباته.
فتح “تشين سانغ” كفه، ومع فكرة واحدة، ظهر وهج مظلم في يده. السيف الأسود الصغير ارتفع فوق كفه، وبعد أن كان يبدو عاديًا، بدأ يتألق بضوء خافت، ينبعث منه هالة استثنائية.
أمسك “تشين سانغ “كتابات العالم السفلي في يد وفن السيف لعائلة سونغ في اليد الأخرى، غارقًا في التفكير.
ومع ذلك، كان السيف الخشبي الأسود قويًا للغاية، مما يجعل من الصعب على خصوم بنفس المستوى تحمل ضرباته.
سواء تعلق الأمر بفنون السيف أو التعاويذ، لم يكن أي منهما ممكنًا بين عشية وضحاها؛ كلاهما يتطلب جهدًا طويلًا ودؤوبًا.
كانت هذه التعاويذ المساعدة الأساسية بسيطة نسبيًا. بفضل خبرته في تقنية التلاعب بالأشياء، تمكن “تشين سانغ” من تعلمها جميعًا خلال بضع ساعات.
“إذا أعاق تدريب التعاويذ تقدمي في الزراعة، فلن يكون الأمر يستحق العناء.”
تعويذة ختم الجليد الذي يغطي ألف لي – لتعزيز دفاعه في المواقف الخطرة.
كان عليه أن يقرر بنفسه ما إذا كان الأمر يستحق الاستثمار.
ومع ذلك، كان السيف الخشبي الأسود قويًا للغاية، مما يجعل من الصعب على خصوم بنفس المستوى تحمل ضرباته.
حتى لو تمكن من العثور على طاقة اليين الشريرة واستعادة حبة روحه، فإن سرعة تقدمه في الزراعة ستتباطأ مع ازدياد مستواه، بينما قد تؤدي العقبات المفاجئة إلى تأخير وصوله إلى المرحلة العاشرة من تكرير التشي.
حتى يصل إلى المرحلة العاشرة، سيضطر إلى امتصاص الأحجار الروحية والاستعداد مسبقًا قبل كل مرة يستخدم فيها السيف الخشبي الأسود. وفي لحظة حرجة، لن يمنحه خصمه وقتًا للاستعداد.
لذلك، سيحتاج إلى الاعتماد على التعاويذ والأدوات مثل جرس الروح الأرجواني لمواجهة أعدائه. أما السيف الأسود، فسيكون أفضل استخدام له كـ ورقة رابحة مخفية.
في غمرة حماسه، نسي أن تغذية السيف تستهلك كمية هائلة من الطاقة الروحية. كان استهلاك السيف الأسود للطاقة الروحية مذهلًا. حتى تلك المسافة القصيرة استنزفت تقريبًا كل احتياطياته. بعد جلسة تأمل لاستعادة طاقته، عاد “تشين سانغ” إلى حالته الطبيعية. أدرك أن زراعة السيف لا يمكن التعجل فيها، لذلك أخذ كتابات العالم السفلي وبدأ بممارسة التعاويذ أولًا.
بالطبع، كان فن السيف لعائلة سونغ يستحق الممارسة.
————————————————————————————————-
قام “تشين سانغ” بالتخلص من الأدوات المتفرقة الخاصة بـ”سونغ هوا” وحزم أمتعته الخاصة، مما جعله يشعر بخفة أكبر. كان حمل الذهب والفضة طوال الوقت مرهقًا للغاية.
رغم شحوب وجهه قليلًا بسبب الجهد المبذول، إلا أن حماسه كان لا يخفى. لم يستطع مقاومة أن يشير إلى الأمام ويأمر بلطف: “انطلق!” ارتجف السيف الأسود، ثم بدأ يطير ببطء وبشكل غير مستقر. بالكاد قطع مسافة قصيرة قبل أن يتحول وجه “تشين سانغ” إلى شاحب. سارع إلى استدعاء السيف الأسود إلى داخل جسده، وأطلق تنهيدة ارتياح مصحوبة بمشاعر خوف.
ترك جرس الروح الأرجواني ودرع دودة القز الجليدية جاهزين للاستخدام في أي أزمة. ومع تأمين هذه الأدوات، فقد اهتمامه بتدريب كتابات العالم السفلي وانغمس تمامًا في فن السيف لعائلة سونغ.
“بالنظر إلى مواردي الحالية، يمكنني بالكاد إطلاق ثماني ضربات.”
قضى “تشين سانغ” يومًا كاملًا في فناء منزله دون أن يغادره، مكرسًا نفسه بالكامل لتعلم فن السيف لعائلة سونغ.
“الهدف الرئيسي لتقنية التحكم بالسيف هو تنمية السيف.”
فقط من خلال فهم خصائص السيف الروحي الخاص به تمامًا ودمج عقله مع السيف، يمكنه التحكم فيه بالكامل وإطلاق القوة الحقيقية لفن السيف.
بالطبع، كان فن السيف لعائلة سونغ يستحق الممارسة.
تواصل “تشين سانغ” مع السيف الأسود باستخدام وعيه الروحي. باتباع إرشادات فن السيف، بدأ أولًا باستخدام دمه وجوهره لترويض السيف وكسب اعترافه. وبعد يوم كامل من الجهد، نجح أخيرًا في تخزين السيف في دانيته، حيث بدأ يتغذى باستمرار.
بمجرد إتقان فن السيف، يمكن للمرء التحكم بالسيف عبر الوعي الروحي، ليحلق في السماء. بضغطة فكر واحدة، يمكن لضوء السيف أن يخترق السماء كطائر بجعة مفزوع أو تنين تائه، ذاهبًا وعائدًا بسرعة البرق، وقادرًا على القضاء على الأعداء من مسافة آلاف اللي.
كانت هذه الطريقة لتغذية السيف الروحي هي التقنية الأساسية لفنون السيف في جبل شاوها.
بمجرد إتقان فن السيف، يمكن للمرء التحكم بالسيف عبر الوعي الروحي، ليحلق في السماء. بضغطة فكر واحدة، يمكن لضوء السيف أن يخترق السماء كطائر بجعة مفزوع أو تنين تائه، ذاهبًا وعائدًا بسرعة البرق، وقادرًا على القضاء على الأعداء من مسافة آلاف اللي.
وفقًا لفن السيف لعائلة سونغ، فإن الوصول إلى مرحلة الوحدة بين الإنسان والسيف هو ما يعتبر دخولًا حقيقيًا إلى طريق السيف. لكن هذا الهدف كان لا يزال بعيدًا بالنسبة لـ”تشين سانغ”.
لم يكن “نجمًا” كاملاً ولا أداة عادية.
حتى عندما لم يكن في حالة زراعة، كان “تشين سانغ” يشعر بوجود السيف الأسود في دانيته.
هذا الفن، المسمى فن السيف لعائلة سونغ، كان في الأصل نسخة معدلة من تقنيات التحكم بالسيف لجبل شاوها، وقام بتعديلها سلف العائلة.
فتح “تشين سانغ” كفه، ومع فكرة واحدة، ظهر وهج مظلم في يده. السيف الأسود الصغير ارتفع فوق كفه، وبعد أن كان يبدو عاديًا، بدأ يتألق بضوء خافت، ينبعث منه هالة استثنائية.
هذا الفن، المسمى فن السيف لعائلة سونغ، كان في الأصل نسخة معدلة من تقنيات التحكم بالسيف لجبل شاوها، وقام بتعديلها سلف العائلة.
رغم شحوب وجهه قليلًا بسبب الجهد المبذول، إلا أن حماسه كان لا يخفى. لم يستطع مقاومة أن يشير إلى الأمام ويأمر بلطف:
“انطلق!”
ارتجف السيف الأسود، ثم بدأ يطير ببطء وبشكل غير مستقر. بالكاد قطع مسافة قصيرة قبل أن يتحول وجه “تشين سانغ” إلى شاحب. سارع إلى استدعاء السيف الأسود إلى داخل جسده، وأطلق تنهيدة ارتياح مصحوبة بمشاعر خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تصل تقنية التحكم بالسيف إلى مستوى معين، يمكن تحويل طاقة السيف إلى قوس قزح، واستخدام السيف للطيران، مما يمنح المزارع قوة إلهية هائلة تبث الرهبة في قلوب الآخرين.
في غمرة حماسه، نسي أن تغذية السيف تستهلك كمية هائلة من الطاقة الروحية.
كان استهلاك السيف الأسود للطاقة الروحية مذهلًا. حتى تلك المسافة القصيرة استنزفت تقريبًا كل احتياطياته.
بعد جلسة تأمل لاستعادة طاقته، عاد “تشين سانغ” إلى حالته الطبيعية. أدرك أن زراعة السيف لا يمكن التعجل فيها، لذلك أخذ كتابات العالم السفلي وبدأ بممارسة التعاويذ أولًا.
ورغم أنها كانت مجرد قطعة، إلا أنها كانت من نوع “نجم”، وهو مستوى لا يمكن صناعته إلا على يد مزارع في مرحلة تكوين النواة أو أعلى. كانت هذه القطعة ذات قيمة هائلة.
كانت هذه التعاويذ المساعدة الأساسية بسيطة نسبيًا. بفضل خبرته في تقنية التلاعب بالأشياء، تمكن “تشين سانغ” من تعلمها جميعًا خلال بضع ساعات.
ومع ذلك، أنقذ “سونغ هوا” حياته. سواء كان ذلك عمدًا أو لا، شعر “تشين سانغ” أنه يدين له بالفضل. لم يكن يفخر أبدًا بكونه…
بالطبع، إتقان تطبيقها بشكل فعال سيتطلب تدريبًا دؤوبًا.
لم يكن من الممكن تفعيله إلا باستخدام فن السيف الخاص.
جرب “تشين سانغ” كل تعويذة على الرق، لكن النتائج كانت مخيبة للآمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تصل تقنية التحكم بالسيف إلى مستوى معين، يمكن تحويل طاقة السيف إلى قوس قزح، واستخدام السيف للطيران، مما يمنح المزارع قوة إلهية هائلة تبث الرهبة في قلوب الآخرين.
في النهاية، قرر “تشين سانغ” التركيز على تعويذتين:
لطالما راودت “تشين سانغ” رغبة قوية في الطيران باستخدام السيف. التعاويذ الأساسية من كتابات العالم السفلي تضمنت تعويذة السير على الرياح، التي تعزز السرعة، وتقنية الطيران المؤقت، التي تسمح بالتحليق لفترة وجيزة، ولكن لم يكن أي منها يتيح طيرانًا حقيقيًا.
تعويذة الهروب عبر الغيوم – لزيادة سرعته أثناء الهروب.
بمجرد إتقان فن السيف، يمكن للمرء التحكم بالسيف عبر الوعي الروحي، ليحلق في السماء. بضغطة فكر واحدة، يمكن لضوء السيف أن يخترق السماء كطائر بجعة مفزوع أو تنين تائه، ذاهبًا وعائدًا بسرعة البرق، وقادرًا على القضاء على الأعداء من مسافة آلاف اللي.
تعويذة ختم الجليد الذي يغطي ألف لي – لتعزيز دفاعه في المواقف الخطرة.
في غمرة حماسه، نسي أن تغذية السيف تستهلك كمية هائلة من الطاقة الروحية. كان استهلاك السيف الأسود للطاقة الروحية مذهلًا. حتى تلك المسافة القصيرة استنزفت تقريبًا كل احتياطياته. بعد جلسة تأمل لاستعادة طاقته، عاد “تشين سانغ” إلى حالته الطبيعية. أدرك أن زراعة السيف لا يمكن التعجل فيها، لذلك أخذ كتابات العالم السفلي وبدأ بممارسة التعاويذ أولًا.
مع وجود جرس الروح الأرجواني ودرع دودة القز الجليدية، اللذين قدما تأثيرات مشابهة لتعاويذ مثل الضباب الذي يغلق النهر وحاجز الماء، لم يكن بحاجة إلى إعطاء الأولوية لهاتين التعويذتين.
أما بالنسبة إلى تعويذة التحول الشكلي، فقد شعر “تشين سانغ” أنه حتى لو استطاع إنشاء نسخة وهمية لإرباك أعدائه، فإن هذا لن يكون فعالًا إذا تمكنوا من كشف الوهم.
أما بالنسبة إلى تعويذة التحول الشكلي، فقد شعر “تشين سانغ” أنه حتى لو استطاع إنشاء نسخة وهمية لإرباك أعدائه، فإن هذا لن يكون فعالًا إذا تمكنوا من كشف الوهم.
تعويذة ختم الجليد الذي يغطي ألف لي – لتعزيز دفاعه في المواقف الخطرة.
————————————————————————————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، إتقان تطبيقها بشكل فعال سيتطلب تدريبًا دؤوبًا.
1. النجم (Astra) هو سلاح خارق للطبيعة. يتمتع برعاية إله معين ويُغمر بقوى روحية وغيبية. يشير المصطلح إلى أي سلاح يتم إطلاقه من اليد (مثل السهم)، على عكس الأسلحة التي يتم الإمساك بها مباشرة (مثل السيف)
لطالما راودت “تشين سانغ” رغبة قوية في الطيران باستخدام السيف. التعاويذ الأساسية من كتابات العالم السفلي تضمنت تعويذة السير على الرياح، التي تعزز السرعة، وتقنية الطيران المؤقت، التي تسمح بالتحليق لفترة وجيزة، ولكن لم يكن أي منها يتيح طيرانًا حقيقيًا.
————————————————————————————————-
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات