سيدة المعارك
الفصل 185 : سيدة المعارك
“ساني؟ هل أنت على قيد الحياة؟”
هاجمته الظل بقوة مسخ حقيقي. بعلمه جيدًا أن قوته ليست كافية لصد سيفها، حرك ساني بيأس شظية منتصف الليل ليُشتت الضربة إلى الجانب.
كان كنزًا مخفيًا.
لم تذهب الساعات التي لا تُحصى من التدريب ومئات الآلاف من المرات التي كرر فيها الكاتا سدى: تحرك جسده بسرعة البرق، ووضع النصل في مسار سلاح القديسة الحجرية في الزاوية الصحيحة تمامًا. بشعوره بارتداد السلاح يتردد في عظامه، لهث ساني من الألم وتوقف.
تتكون حياته الآن من ثلاثة أشياء فقط: قضاء الوقت مع إيفي، والتمرن مع القديسة الحجرية، واستكشاف الأنقاض الملعونة.
منحرفًا بواسطة شظية منتصف الليل، انزلق سيف الظل إلى الجانب وأخطأ جسده بفارق شاسع. ومع ذلك، قبل أن يكون لدى ساني الوقت لتهنئة نفسه، واصلت القديسة ببساطة في المضي قدمًا وانقضت عليه.
كان الضرب من قبل درعها يشبه الاصطدام بجدار حجري بسرعة عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل الاستمرار بمعدل مقبول. ومع ذلك ، بفضل مساعدته ، كانت سرعة شفائه أسرع بكثير. كان تقريبا غير إنساني. وبسبب ذلك ، تمكن من التدرب بشكل مكثف ولفترات أطول.
‘…هل هذا كل ما يهمكِ؟’
بطيرانه إلى الخلف، اصطدم ساني بجدار حقيقي وتدحرج على الأرض. هربت صرخة صغيرة من شفتيه.
ومع ذلك، كان قول هذا أسهل من الفعل.
وعندما تشتت انتباهها عن طعامها للحظة، نظرت إليه إيفي ونادت:
في البداية، بدا القتال ضد الظل المميتة أشبه بالمستحيل. في كل مرة أعطاها الأمر بالهجوم، كان ينتهي به الأمر دائمًا على الأرض في لحظات فقط، يئن ويصرخ من الألم. كان جسده كله مصابًا باللون الأسود للكدمات ومتألمًا بشكل مروع. لولا التعزيز القوي لنسيج الدم، لم يكن ساني يعرف ما إذا كان سيتمكن من الاستمرار.
“ساني؟ هل أنت على قيد الحياة؟”
رفع يده بضعف وجمع إبهامه وسبابته معًا على شكل دائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنها مؤلمة، فقد تبين أن جلساته التدريبية مع الظل المميتة كانت أكثر فائدة مما كان يتخيله. كانت كل كدمة، كل جرح، كل قطرة دم يسفكها تجعله أقوى.
لقد حدث في ذلك الوقت، عندما لم تعد مبارازته مع الظل من طرف واحد، لاحظ ساني شيئًا غريبًا.
“…أجل.”
وسرعان ما توقف عن حساب عدد الهجمات وبدأ في حساب عدد الثواني التي بقي فيها على قدميه. كانوا مجرد ثانيتين في البداية ، ثم أربعة أو خمسة ، ثم اثني عشر. أخيرًا، كان قادرًا على القتال مع الفارسة الحجرية الخطيرة لفترة طويلة من الوقت، أحيانًا تصل إلى دقيقة حتى.
ابتسمت الصيادة.
وعلى هذا الحال، بدأ ببطء في تقديم بعض المقاومة أمام القديسة الحجرية. في البداية، كان سعيدًا بقدرته على صد هجوم واحد. ثم ، اثنان. ثم عدة.
“جيد! لا تموت بعد، حسنًا؟ سيكون من غير المريح حقًا الخروج من هنا دون مساعدتك.”
ببطء، أصبحت تحركاته أكثر ثقة ودقة وذات معنى. كان جسده، على الرغم من تضرره وإصاباته، مفعمًا بالقوة وخفة الحركة.
ومع ذلك، علم ساني أنه يسير على المسار الصحيح.
صر ساني على أسنانه.
‘…هل هذا كل ما يهمكِ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على مدار الأيام القليلة التالية، كثيرًا ما تساءل ساني عما إذا كان قد أصيب بالجنون حقًا. وإلا فلماذا يعرض نفسه طوعًا لهذا التعذيب؟.
“سأحاول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض ببطء على قدميه، وترنح واضطر إلى الاتكاء على الحائط لتحقيق التوازن.
هاجمته الظل بقوة مسخ حقيقي. بعلمه جيدًا أن قوته ليست كافية لصد سيفها، حرك ساني بيأس شظية منتصف الليل ليُشتت الضربة إلى الجانب.
كل هذا جعله يتساءل عن مصدر هذا الأسلوب الغريب، وما إذا كانت قد علمته نجمة التغيير أساسياته لغرض ما.
عادت القديسة الحجرية إلى مكانها ووقفت هناك بلا مبالاة، دون أن تولي أي إهتمام لوجهه الغاضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتنهد ثقيل، سار ساني للخلف ليقف أمامها، رفع شظية منتصف الليل، وقال:
من بين الثلاثة، كان الوقت الذي يقضيه في المتاهة القاتلة للمدينة المظلمة هو الأقل رعباً إلى حد بعيد. حتى أنه وجد نفسه يستمتع به كثيرًا.
“مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فعل، تغير كل شيء.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على مدار الأيام القليلة التالية، كثيرًا ما تساءل ساني عما إذا كان قد أصيب بالجنون حقًا. وإلا فلماذا يعرض نفسه طوعًا لهذا التعذيب؟.
تتكون حياته الآن من ثلاثة أشياء فقط: قضاء الوقت مع إيفي، والتمرن مع القديسة الحجرية، واستكشاف الأنقاض الملعونة.
منحرفًا بواسطة شظية منتصف الليل، انزلق سيف الظل إلى الجانب وأخطأ جسده بفارق شاسع. ومع ذلك، قبل أن يكون لدى ساني الوقت لتهنئة نفسه، واصلت القديسة ببساطة في المضي قدمًا وانقضت عليه.
وسرعان ما توقف عن حساب عدد الهجمات وبدأ في حساب عدد الثواني التي بقي فيها على قدميه. كانوا مجرد ثانيتين في البداية ، ثم أربعة أو خمسة ، ثم اثني عشر. أخيرًا، كان قادرًا على القتال مع الفارسة الحجرية الخطيرة لفترة طويلة من الوقت، أحيانًا تصل إلى دقيقة حتى.
من بين الثلاثة، كان الوقت الذي يقضيه في المتاهة القاتلة للمدينة المظلمة هو الأقل رعباً إلى حد بعيد. حتى أنه وجد نفسه يستمتع به كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن تبدأ في التفكير بأن الأنقاض القديمة الملعونة التي تعج بالمخلوقات الرجسة يعد مكانًا مريحًا، ينبغي أن تبدأ حقًا في التفكير في خيارات حياتك…
ومع ذلك، لم يكن هذا هو أسلوب المعركة الوحيد التي كانت القديسة الحجرية بارعة فيه. بل كانت شيئًا استخدمته بناءً على أسلحتها وخصومها الحاليين. في السابق، عندما قاتلت النسخة الأصلية منها اثنين من الوحوش الساقطة المروعة، كان أسلوبها متهورًا ووحشيًا، متجاهلاً أي شكل من أشكال الدفاع لصالح هجوم لا نهاية له من الهجمات الشرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، هذا لا يعني أنه لا يمكن تحسين هذا الأسلوب. في الواقع، اشتبه ساني في أنه تم تصميمه فعلاً بقصد القدرة على دمج أساليب مختلفة من مصادر أخرى. إذا كان الأمر كذلك، فقد كان أسلوبًا أساسيًا ومثاليًا لتعلمه.
ومع ذلك، علم ساني أنه يسير على المسار الصحيح.
كان كنزًا مخفيًا.
على الرغم من أنها مؤلمة، فقد تبين أن جلساته التدريبية مع الظل المميتة كانت أكثر فائدة مما كان يتخيله. كانت كل كدمة، كل جرح، كل قطرة دم يسفكها تجعله أقوى.
ببطء، أصبحت تحركاته أكثر ثقة ودقة وذات معنى. كان جسده، على الرغم من تضرره وإصاباته، مفعمًا بالقوة وخفة الحركة.
أفضل شيء في ذلك أنه لم يخدش حتى سطح الإمكانات التعليمية الهائلة لسمة [سيدة المعارك]. بالنسبة لشخص مثله، الذي لم يتلق أبدًا تعليمًا رسميًا في القتال، كان ذلك نعمة على أقل تقدير.
بعد فترة طويلة من الركود ، بدأ أسلوبه يتحسن أخيرًا مجددًا. وكان يفعل بسرعة ملحوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أفضل شيء في ذلك أنه لم يخدش حتى سطح الإمكانات التعليمية الهائلة لسمة [سيدة المعارك]. بالنسبة لشخص مثله، الذي لم يتلق أبدًا تعليمًا رسميًا في القتال، كان ذلك نعمة على أقل تقدير.
وسرعان ما توقف عن حساب عدد الهجمات وبدأ في حساب عدد الثواني التي بقي فيها على قدميه. كانوا مجرد ثانيتين في البداية ، ثم أربعة أو خمسة ، ثم اثني عشر. أخيرًا، كان قادرًا على القتال مع الفارسة الحجرية الخطيرة لفترة طويلة من الوقت، أحيانًا تصل إلى دقيقة حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كنزًا مخفيًا.
كما توقع، علمته كل هزيمة شيئًا جديدًا. كانت الخسارة أمام خصم أقوى هي أفضل طريقة للتحسن بالفعل. في العالم الحقيقي، كان الكثير من الناس مهووسين بحماقة بالفخر وعاشوا من أجل لا شيء سوى تحقيق الانتصارات ضد الآخرين.
في السابق، عندما كان يراقب الظل وهي تقاتل سنتوريون القوقعة، لاحظ أسلوبها المتميز في القتال.
كان أسلوبه الخاص – أو بالأحرى نواة الأسلوب التي أعطته إياه نيفيس – متدفقًا ولا يمكن التنبؤ به. فقد ركز على القدرة على التكيف وجعل الأمر مستحيلاً على عدوك لتوقع خطوتك التالية. كلما قاتل ساني القديسة الحجرية، كلما أدرك كم كان استثنائيًا حقًا.
لم تذهب الساعات التي لا تُحصى من التدريب ومئات الآلاف من المرات التي كرر فيها الكاتا سدى: تحرك جسده بسرعة البرق، ووضع النصل في مسار سلاح القديسة الحجرية في الزاوية الصحيحة تمامًا. بشعوره بارتداد السلاح يتردد في عظامه، لهث ساني من الألم وتوقف.
حاربت المخلوقة الصامتة بصلابة الحجر، وجمعت بين الدفاع الخالي من العيوب والهجوم المدمر. كانت كل حركة فعالة ومحسوبة بشكل مثالي، حيث أدت التصديات والمراوغات والتشتيتات إلى ردود فعل مميتة. كانت صلبة ولا تقهر ولا مفر منها.
ومع ذلك، لم يكن هذا هو أسلوب المعركة الوحيد التي كانت القديسة الحجرية بارعة فيه. بل كانت شيئًا استخدمته بناءً على أسلحتها وخصومها الحاليين. في السابق، عندما قاتلت النسخة الأصلية منها اثنين من الوحوش الساقطة المروعة، كان أسلوبها متهورًا ووحشيًا، متجاهلاً أي شكل من أشكال الدفاع لصالح هجوم لا نهاية له من الهجمات الشرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فعل، تغير كل شيء.
على الرغم من وجود بعض أوجه التشابه الأساسية بينهما، إلا أن هذين الأسلوبين كانا مختلفين تمامًا. بدا الأمر كما لو أنها كانت قادرة على التبديل بين الأساليب التي لا حصر لها لتناسب موقفها.
لم يكن ساني ليجد شريكًا في المبارزة أفضل منها.
لم يكن ساني ليجد شريكًا في المبارزة أفضل منها.
في السابق، عندما كان يراقب الظل وهي تقاتل سنتوريون القوقعة، لاحظ أسلوبها المتميز في القتال.
كان الضرب من قبل درعها يشبه الاصطدام بجدار حجري بسرعة عالية.
كان أسلوبه الخاص – أو بالأحرى نواة الأسلوب التي أعطته إياه نيفيس – متدفقًا ولا يمكن التنبؤ به. فقد ركز على القدرة على التكيف وجعل الأمر مستحيلاً على عدوك لتوقع خطوتك التالية. كلما قاتل ساني القديسة الحجرية، كلما أدرك كم كان استثنائيًا حقًا.
رفع يده بضعف وجمع إبهامه وسبابته معًا على شكل دائرة.
ومع ذلك، هذا لا يعني أنه لا يمكن تحسين هذا الأسلوب. في الواقع، اشتبه ساني في أنه تم تصميمه فعلاً بقصد القدرة على دمج أساليب مختلفة من مصادر أخرى. إذا كان الأمر كذلك، فقد كان أسلوبًا أساسيًا ومثاليًا لتعلمه.
{ترجمة نارو…}
كل هذا جعله يتساءل عن مصدر هذا الأسلوب الغريب، وما إذا كانت قد علمته نجمة التغيير أساسياته لغرض ما.
الفصل 185 : سيدة المعارك
على كل الأحوال، كان مصممًا على فهمه، وتحسين إتقانه للأشياء التي تعلمها بالفعل، والبدء في دمج عناصر أسلوب القديسة الحجرية الرائع في أسلوبه الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فعل، تغير كل شيء.
ومع ذلك، كان قول هذا أسهل من الفعل.
وعندما تشتت انتباهها عن طعامها للحظة، نظرت إليه إيفي ونادت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت الصيادة.
في البداية، بدا القتال ضد الظل المميتة أشبه بالمستحيل. في كل مرة أعطاها الأمر بالهجوم، كان ينتهي به الأمر دائمًا على الأرض في لحظات فقط، يئن ويصرخ من الألم. كان جسده كله مصابًا باللون الأسود للكدمات ومتألمًا بشكل مروع. لولا التعزيز القوي لنسيج الدم، لم يكن ساني يعرف ما إذا كان سيتمكن من الاستمرار.
هاجمته الظل بقوة مسخ حقيقي. بعلمه جيدًا أن قوته ليست كافية لصد سيفها، حرك ساني بيأس شظية منتصف الليل ليُشتت الضربة إلى الجانب.
ومع ذلك، كان قول هذا أسهل من الفعل.
أو على الأقل الاستمرار بمعدل مقبول. ومع ذلك ، بفضل مساعدته ، كانت سرعة شفائه أسرع بكثير. كان تقريبا غير إنساني. وبسبب ذلك ، تمكن من التدرب بشكل مكثف ولفترات أطول.
“ساني؟ هل أنت على قيد الحياة؟”
كما توقع، علمته كل هزيمة شيئًا جديدًا. كانت الخسارة أمام خصم أقوى هي أفضل طريقة للتحسن بالفعل. في العالم الحقيقي، كان الكثير من الناس مهووسين بحماقة بالفخر وعاشوا من أجل لا شيء سوى تحقيق الانتصارات ضد الآخرين.
تتكون حياته الآن من ثلاثة أشياء فقط: قضاء الوقت مع إيفي، والتمرن مع القديسة الحجرية، واستكشاف الأنقاض الملعونة.
هاجمته الظل بقوة مسخ حقيقي. بعلمه جيدًا أن قوته ليست كافية لصد سيفها، حرك ساني بيأس شظية منتصف الليل ليُشتت الضربة إلى الجانب.
ولكن ليس ساني، فقد كان راضياً تماماً عن الخسارة مرة تلو الأخرى، طالما استمر في أن يصبح أقوى مع كل خسارة. الشخص الوحيد الذي كان يريد هزيمته، هو نسخته السابقة من المواجهة الأخيرة، مرارًا وتكرارًا.
على كل الأحوال، كان مصممًا على فهمه، وتحسين إتقانه للأشياء التي تعلمها بالفعل، والبدء في دمج عناصر أسلوب القديسة الحجرية الرائع في أسلوبه الخاص.
وعلى هذا الحال، بدأ ببطء في تقديم بعض المقاومة أمام القديسة الحجرية. في البداية، كان سعيدًا بقدرته على صد هجوم واحد. ثم ، اثنان. ثم عدة.
{ترجمة نارو…}
وسرعان ما توقف عن حساب عدد الهجمات وبدأ في حساب عدد الثواني التي بقي فيها على قدميه. كانوا مجرد ثانيتين في البداية ، ثم أربعة أو خمسة ، ثم اثني عشر. أخيرًا، كان قادرًا على القتال مع الفارسة الحجرية الخطيرة لفترة طويلة من الوقت، أحيانًا تصل إلى دقيقة حتى.
“سأحاول.”
حتى إيفي بدت معجبة به. عادة ما تولي القليل من الاهتمام لتدريبه ، ولكن مع مرور الوقت ، لاحظ ساني نظراتها في اتجاهه تزداد أكثر فأكثر. في البداية ، اعتقد أن الصيادة الجامحة كانت تستمتع بمشاهدته وهو يعاني في معاناته، ولكنه أدرك بعد ذلك أنها كانت تحاول التعلم من أخطائه أيضًا.
{ترجمة نارو…}
لم يمانع ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو على الأقل الاستمرار بمعدل مقبول. ومع ذلك ، بفضل مساعدته ، كانت سرعة شفائه أسرع بكثير. كان تقريبا غير إنساني. وبسبب ذلك ، تمكن من التدرب بشكل مكثف ولفترات أطول.
ببطء، أصبحت تحركاته أكثر ثقة ودقة وذات معنى. كان جسده، على الرغم من تضرره وإصاباته، مفعمًا بالقوة وخفة الحركة.
“ساني؟ هل أنت على قيد الحياة؟”
كان ينضج.
لقد حدث في ذلك الوقت، عندما لم تعد مبارازته مع الظل من طرف واحد، لاحظ ساني شيئًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فعل، تغير كل شيء.
وعندما فعل، تغير كل شيء.
كما توقع، علمته كل هزيمة شيئًا جديدًا. كانت الخسارة أمام خصم أقوى هي أفضل طريقة للتحسن بالفعل. في العالم الحقيقي، كان الكثير من الناس مهووسين بحماقة بالفخر وعاشوا من أجل لا شيء سوى تحقيق الانتصارات ضد الآخرين.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
