آلام العظام
الفصل 194 : آلام العظام
“كيف… كيف يتحرك هذا الشيء حتى بحق؟”
متحديًا كل المنطق، اندفع الهيكل العظمي نحو إيفي بسرعة لم يكن حتى ساني نفسه قادرًا عليها. مع عدم وجود نسيج عضلي يربط العظام معًا، كان المخلوق الغريب لا يزال قادرًا على الوقوف والركض… والهجوم بقوة شريرة.
كانت سراديب الموتى متاهة حقيقية. في كثير من الأحيان، بدأت الأنفاق التي يسلكونها تفتح إلى مفترق طرق معقدة وتتصل بمسارات متفرعة أخرى. عندما حدث ذلك، كانت المخلوقات اللاميتة تندفع إلى الفوج من الجانب، متجاوزة الحاجز الذي لا يمكن اختراقه لنجمة التغيير وبطليها.
فقد أدرك أخيرًا سبب طلب إيفي منهم الاستمرار في التحرك بدلاً من محاولة قتل مخلوقات الكابوس التي تسكن سراديب الموتى.
قبل لحظة من تغطية الوحش اللاميت المسافة بينهم، صرخت إيفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ابقوا معًا!”
ثم أدارت جسدها وضربت ترسها ضد الوحش المندفع. مع صدع مدوي، دُفع الهيكل العظمي إلى الخلف مرة أخرى. تحطمت جمجمته والقفص الصدري، غارقًا النفق بشظايا عظمية حادة. مثل دمية محطمة، سقط على الأرض في كومة عديمة الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كانت هذه الرجسات خالدة، لذلك بقيت التعويذة صامتة.
… أو بالأحرى، لا تموت.
حدق ساني في فوضى العظام المكسورة في ارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت فكرة مقلقة ذهن ساني.
‘مهلاً… أهذا كل شيء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخت الصيادة، وأخرجته عن هذه الأفكار:
“ابقوا معًا!”
“لا تتوقفوا، تحركوا!”
“لا تتوقفوا، تحركوا!”
اندفع الفوج إلى الأمام، متتبعين إيفي داخل أعماق سراديب الموتى.
عندما اضطر ساني لأول مرة إلى رفع سيفه لصد متسلل اندفع نحوه من النفق الجانبي، تصرف بدقة هادئة حُفرت فيه بساعات لا حصر لها من التدريب. ملوحًا شظية منتصف الليل، قطع رأس المخلوق اللاميت. معززًا بالظل، تمكن التاتشي خاصته من قطع العظم الصلب دون بذل الكثير من الجهد.
“ابقوا معًا!”
عندما كان ساني يقترب من بقايا الهيكل العظمي، لاحظ شيئًا جعل البرد يتسلل عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جحافل الوحوش التي تعيش في سراديب الموتى قادمة لتمزيق البشر الستة.
كانت العظام لا تزال تتحرك، وببطء تتجمع مرة أخرى في الشكل الذي يشبه البشري. بمجرد تخطيه المخلوق، تحركت يد هيكلية فجأة في اتجاهه، محاولة القبض على ساقه. لولا رد فعل ساني السريع، لربما قد نجحت في إصابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بضربة واحدة من شظية منتصف الليل، حطم اليد وألقى بها بعيدًا. بعد أن سقطت على الحجارة على بعد أمتار قليلة، بقيت اليد بلا حراك للحظة، ثم بدأت بالزحف عائدة إلى الهيكل العظمي الذي يتعافى بسرعة.
بضربة واحدة من شظية منتصف الليل، حطم اليد وألقى بها بعيدًا. بعد أن سقطت على الحجارة على بعد أمتار قليلة، بقيت اليد بلا حراك للحظة، ثم بدأت بالزحف عائدة إلى الهيكل العظمي الذي يتعافى بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة أصيبت أذناه بحفيفًا بعيدًا قادمًا من الظلام الذي أمامهما. للحظة، شعر بالخوف يقبض قلبه، معتقدًا أن البحر المظلم قد أتى بطريقة ما إلى سراديب الموتى.
كان الوحش يتم إعادة بنائه بواسطة قوة مخيفة وغير مرئية. كانت العظام تتجمع مرة أخرى واحدة تلو الأخرى، ترتبط بواسطة تلك القوة الغير مرئية. تم استبدال العظام المتضررة للغاية لدرجة لا يصلح استخدامها ببساطة بإحدى المبعثرة على أرضية النفق. وسرعان ما نهض الهيكل العظمي مرة أخرى بشكلٍ محتم.
ايفي ونيفيس، اللتان كانتا في مقدمة الفوج، واجهتا مقدمة الهجمات. بذلت الصيادة قوتها الغير بشرية، فجرفت الهياكل العظمية مثل تجسيد للغضب القديم. كان ترسها المستدير بمثابة كرة مدمرة، تحطم الوحوش اللاميتة يسارًا ويمينًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت فكرة مقلقة ذهن ساني.
دخلت فكرة مقلقة ذهن ساني.
ربما الآلاف منهم حتى.
“لا تتوقفوا، تحركوا!”
فقد أدرك أخيرًا سبب طلب إيفي منهم الاستمرار في التحرك بدلاً من محاولة قتل مخلوقات الكابوس التي تسكن سراديب الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت فكرة مقلقة ذهن ساني.
هل كان ذلك لأن هذه المخلوقات… خالدة؟.
… أو بالأحرى، لا تموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساني بهجس مقزز بأنه كان على حق. إذا كان الأمر كذلك، فستتحول الأمور من سيئة إلى مروعة بسرعة كبيرة…
حزنًا على حقيقة أنه لن يحصل على أي شظايا ظل اليوم، ابتعد ساني عن الهيكل العظمي المقطوع وتنهد.
كانت العظام لا تزال تتحرك، وببطء تتجمع مرة أخرى في الشكل الذي يشبه البشري. بمجرد تخطيه المخلوق، تحركت يد هيكلية فجأة في اتجاهه، محاولة القبض على ساقه. لولا رد فعل ساني السريع، لربما قد نجحت في إصابته.
في تلك اللحظة أصيبت أذناه بحفيفًا بعيدًا قادمًا من الظلام الذي أمامهما. للحظة، شعر بالخوف يقبض قلبه، معتقدًا أن البحر المظلم قد أتى بطريقة ما إلى سراديب الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدارت جسدها وضربت ترسها ضد الوحش المندفع. مع صدع مدوي، دُفع الهيكل العظمي إلى الخلف مرة أخرى. تحطمت جمجمته والقفص الصدري، غارقًا النفق بشظايا عظمية حادة. مثل دمية محطمة، سقط على الأرض في كومة عديمة الشكل.
حاربت نيفيس بالسيولة الأنيقة لتدفق المياه… ولكن أيضًا بالقوة الساحقة للفيضانات المدمرة. كانت تمسك السيف الطويل من النصل، مستخدمة الواقي المتصالب والمقبض كصولجان مؤقت. وتتراقص ألسنة اللهب البيضاء في عينيها، انتقلت من هيكل عظمي إلى آخر، تشتت بمهارة ضرباتهم وتسحق جمجمة واحدة تلو الأخرى.
ولكن لا، لم يكن هذا البحر الملعون. بدلاً من ذلك، كانت العشرات… لا، مئات الأقدام الهيكلية تخدش الحجارة الباردة في سراديب الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما الآلاف منهم حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت جحافل الوحوش التي تعيش في سراديب الموتى قادمة لتمزيق البشر الستة.
مع عبوس من الاستياء القاتم على وجهه، أمسك ساني شظية منتصف الليل بشكل أكثر إحكامًا وسارع خلف الأعضاء الآخرين في الفوج.
“ابقوا معًا!”
‘تعالوا… تعالوا وأمسكونا، أيها الاوغاد!’
كان الوحش يتم إعادة بنائه بواسطة قوة مخيفة وغير مرئية. كانت العظام تتجمع مرة أخرى واحدة تلو الأخرى، ترتبط بواسطة تلك القوة الغير مرئية. تم استبدال العظام المتضررة للغاية لدرجة لا يصلح استخدامها ببساطة بإحدى المبعثرة على أرضية النفق. وسرعان ما نهض الهيكل العظمي مرة أخرى بشكلٍ محتم.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبسرعة، هاجمت المخلوقات اللاميتة عليهم. أولاً في أزواج، ثم في مجموعات صغيرة، اعتدت عليهم الهياكل العظمية المتعطشة للدماء في تدفق مستمر. ظهروا من ظلام سراديب الموتى، واندفعوا نحو الفوج في زوبعة من المخالب والأسنان العظمية، كل منها يحمل نفس الابتسامة الهيكلية المخيفة.
في النهاية، تعرض الفوج للاعتداء باستمرار من جميع الجهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأكثر من ذلك، بينما يزداد عدد الهياكل العظمية التي دمرتها وتمر الدقائق، بدأت الوحوش الرجسة في الصعود من الأرض والاندفاع سعيًا خلف الفوج، وسرعان ما هاجمتهم من الخلف.
ايفي ونيفيس، اللتان كانتا في مقدمة الفوج، واجهتا مقدمة الهجمات. بذلت الصيادة قوتها الغير بشرية، فجرفت الهياكل العظمية مثل تجسيد للغضب القديم. كان ترسها المستدير بمثابة كرة مدمرة، تحطم الوحوش اللاميتة يسارًا ويمينًا.
متحديًا كل المنطق، اندفع الهيكل العظمي نحو إيفي بسرعة لم يكن حتى ساني نفسه قادرًا عليها. مع عدم وجود نسيج عضلي يربط العظام معًا، كان المخلوق الغريب لا يزال قادرًا على الوقوف والركض… والهجوم بقوة شريرة.
حاربت نيفيس بالسيولة الأنيقة لتدفق المياه… ولكن أيضًا بالقوة الساحقة للفيضانات المدمرة. كانت تمسك السيف الطويل من النصل، مستخدمة الواقي المتصالب والمقبض كصولجان مؤقت. وتتراقص ألسنة اللهب البيضاء في عينيها، انتقلت من هيكل عظمي إلى آخر، تشتت بمهارة ضرباتهم وتسحق جمجمة واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تجاوزهم أي شيء، كان كاستر موجودًا لتسليم الضربة النهائية. أشرق سيفه بنور أخضر شبحي، يشق العظام دون مواجهة أي مقاومة. حارب الإرث الفخور بدقة رشيقة، وتمكن دائمًا من شل حركة العدو بضربة واحدة نظيفة. سقطت الهياكل العظمية في يد سيفه حتى قبل أن تتاح لهم فرصة للانتقام.
جعلت مراكز القوى الثلاثة تمهيد الطريق عبر حشد الوحوش يبدو سهلاً تقريبًا. ومع ذلك، علم ساني أن الأمر ليس كذلك. كان كل هيكل عظمي أقوى وأسرع مما يمكن أن يكون عليه البشري. فقد تطلب الأمر مهارة وتصميمًا وتنسيقًا لا يُصدق لاقتحام صفوفهم دون التباطؤ ولو لثانية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما أُجبر على تذوق الخطر الحقيقي لهذه الرجسات اللاميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت فكرة مقلقة ذهن ساني.
كانت سراديب الموتى متاهة حقيقية. في كثير من الأحيان، بدأت الأنفاق التي يسلكونها تفتح إلى مفترق طرق معقدة وتتصل بمسارات متفرعة أخرى. عندما حدث ذلك، كانت المخلوقات اللاميتة تندفع إلى الفوج من الجانب، متجاوزة الحاجز الذي لا يمكن اختراقه لنجمة التغيير وبطليها.
كان ساني وكاسي وكاي بأمان نسبيًا في البداية، ولكن مع مرور كل دقيقة، ساء وضعهم.
كانت العظام لا تزال تتحرك، وببطء تتجمع مرة أخرى في الشكل الذي يشبه البشري. بمجرد تخطيه المخلوق، تحركت يد هيكلية فجأة في اتجاهه، محاولة القبض على ساقه. لولا رد فعل ساني السريع، لربما قد نجحت في إصابته.
كانت سراديب الموتى متاهة حقيقية. في كثير من الأحيان، بدأت الأنفاق التي يسلكونها تفتح إلى مفترق طرق معقدة وتتصل بمسارات متفرعة أخرى. عندما حدث ذلك، كانت المخلوقات اللاميتة تندفع إلى الفوج من الجانب، متجاوزة الحاجز الذي لا يمكن اختراقه لنجمة التغيير وبطليها.
‘حسنًا، على الأقل هذا ليس بالسوء الذي توقعته.’
وأكثر من ذلك، بينما يزداد عدد الهياكل العظمية التي دمرتها وتمر الدقائق، بدأت الوحوش الرجسة في الصعود من الأرض والاندفاع سعيًا خلف الفوج، وسرعان ما هاجمتهم من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، تعرض الفوج للاعتداء باستمرار من جميع الجهات.
كان ساني يدرك أن فقدان الرأس لن يقتل الهيكل العظمي، لذلك قام على الفور بتغيير توازنه وركل الوحش في صدره، وأعاده إلى الخلف.
هل كان ذلك لأن هذه المخلوقات… خالدة؟.
عندما اضطر ساني لأول مرة إلى رفع سيفه لصد متسلل اندفع نحوه من النفق الجانبي، تصرف بدقة هادئة حُفرت فيه بساعات لا حصر لها من التدريب. ملوحًا شظية منتصف الليل، قطع رأس المخلوق اللاميت. معززًا بالظل، تمكن التاتشي خاصته من قطع العظم الصلب دون بذل الكثير من الجهد.
سرعان ما أُجبر على تذوق الخطر الحقيقي لهذه الرجسات اللاميتة.
كان ساني يدرك أن فقدان الرأس لن يقتل الهيكل العظمي، لذلك قام على الفور بتغيير توازنه وركل الوحش في صدره، وأعاده إلى الخلف.
على الرغم من أنه توقع حدوث ذلك، إلا أن عدم وجود صوت مألوف يهمس في أذنه لا يزال يثير قلقه. في العادة، كان سيسمع إعلان القتل بالفعل.
ولكن كانت هذه الرجسات خالدة، لذلك بقيت التعويذة صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حزنًا على حقيقة أنه لن يحصل على أي شظايا ظل اليوم، ابتعد ساني عن الهيكل العظمي المقطوع وتنهد.
حزنًا على حقيقة أنه لن يحصل على أي شظايا ظل اليوم، ابتعد ساني عن الهيكل العظمي المقطوع وتنهد.
حدق ساني في فوضى العظام المكسورة في ارتباك.
‘حسنًا، على الأقل هذا ليس بالسوء الذي توقعته.’
وبسرعة، هاجمت المخلوقات اللاميتة عليهم. أولاً في أزواج، ثم في مجموعات صغيرة، اعتدت عليهم الهياكل العظمية المتعطشة للدماء في تدفق مستمر. ظهروا من ظلام سراديب الموتى، واندفعوا نحو الفوج في زوبعة من المخالب والأسنان العظمية، كل منها يحمل نفس الابتسامة الهيكلية المخيفة.
…ولكن بعد بضعة دقائق، ندم بمرارة على التفكير في هذه الكلمات بصوت عالٍ.
كانت العظام لا تزال تتحرك، وببطء تتجمع مرة أخرى في الشكل الذي يشبه البشري. بمجرد تخطيه المخلوق، تحركت يد هيكلية فجأة في اتجاهه، محاولة القبض على ساقه. لولا رد فعل ساني السريع، لربما قد نجحت في إصابته.
{ترجمة نارو…}
‘مهلاً… أهذا كل شيء؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
