الوقفة الأخيرة
الفصل 198 الوقفة الأخيرة
على أي حال، لم يكن هناك طريق للعودة الآن.
تنهد ساني.
انزلق الظل من جسد القديسة الحجرية ولف نفسه حول جسده. بضعفها فجأة، صمدت المسخة الصامتة أمام حشد الوحوش بأكمله بنفسها لجزء من الثانية، ثم اختفت في الظلام، وعادت إلى الامتداد الهادئ لبحر روحه.
مؤكد، كان عليهم عبور الجسر. لماذا كلف نفسه حتى عناء السؤال؟.
حسنًا، ماذا توقع غير ذلك؟ لقد كانت ظله، بعد كل شيء. وكان ظله ملفوفا حاليا حول جسدها الحجري.
‘عظيم!’
أدار ظهره إلى المخلوقات اللاميتة، حدق ساني في الظلام. عند رؤية الفوج ينتظره على الجانب الآخر من الهاوية المظلمة، تباطأ للحظة، تنهد، وركض إلى الحافة.
على الأقل لم يكن بالشيء اللعين أي هياكل عظمية. كان الطريق إلى الجانب الآخر من الهاوية واضحًا.
‘والواضح أيضًا هو أنني سأموت!’
ترددت نجمة التغيير، بالكاد تفوت توقيت هجومها. ثم سألت:
بينما كانت هذه التأملات التعيسة تلتهم ساني، ألقت إيفي وكاستر بسرعة بالمخلوقات اللاميتة القليلة التي كانت أمامهم من على حافة الهوة. أخيرًا، في مأمن من هجماتهم المستمرة، انتهز معظم الفوج فرصة لالتقاط أنفاسهم بسرعة.
لم ترد نيف لفترة من الوقت. أخيرًا، قالت ببساطة:
مع عدم وجود عقبات تبطئه بعد الآن، اندفع سيل الهياكل العظمية إلى الأمام. كانوا على بعد متر أو مترين خلف ساني، ويمدون مخالبهم القاتلة لتمزيقه.
فقط نيفيس والقديسة الحجرية من كانتا تقاتلان. في الواقع، لقد ازداد الضغط الساحق لحشد الوحوش الذي يطاردهما بشدة لدرجة أنهم كانوا بالكاد يتحملون.
على عكس العروض البطولية، فقد استخدم ساني الظل كدرع لحم… أم درع حجري؟… واختبأ خلفها من وقت لآخر، حيث يخرج من غطاء المسخة الصامتة فقط لتوجيه ضربة أو اثنتين ويختفي مرة أخرى. عمل الاثنان معًا بشكل جميل، كما لو كانا يشتركان في عقل واحد.
تنهد ساني.
كان شخصان – أحدهما مغطى بالظلال، والآخر مغمورًا بالنور الأبيض النقي – ينحنيان ببطء تحت الهجوم الغاضب لجيش الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاقتراب من الهاوية السحيقة، نظر ساني لفترة وجيزة في الظلام الذي لا يمكن اختراقه الذي ملأها…
صر ساني على أسنانه.
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
…إذا لم يتغير شيء، فسيكونون هم الذين سيتم إلقاؤهم في الهاوية المظلمة قريبًا جدًا.
متهربًا من مخالب وحش شديد الخطورة، وضربه بعيدًا بطرف التاتشي، صرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم قتل مخلوق آخر لاميت بواسطة شظية منتصف الليل.
بتعبير قاتم على وجهه، نظر إلى إيفي وقال:
بإلقاء نظرة طويلة عليه، ترددت إيفي لبضعة ثوان، ثم أومأت رأسها.
بقطع رؤوس اثنين من الهياكل العظمية، التفت ساني لفترة وجيزة إلى نيفيس وقال:
“اذهبي.”
متهربًا من مخالب وحش شديد الخطورة، وضربه بعيدًا بطرف التاتشي، صرخ:
‘عظيم!’
متكئة على رمحها، هزت الصيادة رأسها بضعف.
تنهد ساني.
“سيضطر شخص ما إلى إبعادهم لفترة كافية حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى الجانب الآخر. يجب عليك…”
متكئة على رمحها، هزت الصيادة رأسها بضعف.
قاطعها ساني.
وبذلك، طلبت إيفي من الآخرين أن يتبعوها وصعدوا على الجسر المتهالك.
“سأكون آخر من يعبر. لا تقلقي… لدي خطة.”
خطة مجنونة. ولكن ما الجديد؟.
بإلقاء نظرة طويلة عليه، ترددت إيفي لبضعة ثوان، ثم أومأت رأسها.
على أي حال، لم يكن هناك طريق للعودة الآن.
“حسنا، ابق على قيد الحياة، يا ساني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه. لم أكن أعرف أنكِ تهتمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت به قليلا ثم قالت بهدوء:
شعر ساني بنفاد قدرته على التحمل، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من السقوط على الأرض والراحة، حتى لو كان ذلك يعني الموت. لكن بدلاً من ذلك، ضاعف من شدة هجماته. لم تكن هناك حاجة لكبح أي شيء والحفاظ على قوته بعد الآن. كان عليه فقط أن يستمر لفترة أطول قليلاً… اثنتي عشرة ثانية، على الأكثر…
“لا، إنه فقط إذا مت، سأضطر قريبًا لمحاربة جثتك الهزيلة. لذا… لا تفعل ذلك. حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبذلك، طلبت إيفي من الآخرين أن يتبعوها وصعدوا على الجسر المتهالك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الاقتراب من الهاوية السحيقة، نظر ساني لفترة وجيزة في الظلام الذي لا يمكن اختراقه الذي ملأها…
رمش ساني عينه عدة مرات، وشاهدها تذهب، ثم أدار ظهره إلى الهوة وتنهد.
تنهد ساني.
‘حسنًا. ماذا توقعت غير ذلك؟’
على أي حال، لم يكن هناك طريق للعودة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدار ظهره إلى المخلوقات اللاميتة، حدق ساني في الظلام. عند رؤية الفوج ينتظره على الجانب الآخر من الهاوية المظلمة، تباطأ للحظة، تنهد، وركض إلى الحافة.
ملوحًا بشظية منتصف الليل، اندفع إلى الأمام وانضم إلى نجمة التغيير والقديسة الحجرية في معركتهم اليائسة.
…وبدون أن يتردد ولو لثانية، قفز من على الحافة.
بقطع رؤوس اثنين من الهياكل العظمية، التفت ساني لفترة وجيزة إلى نيفيس وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تراجعي إلى الجسر. أنا والقديسة سوف نمنعهم!”
“آه. لم أكن أعرف أنكِ تهتمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشرق عيناها بلهب أبيض من خلال قناع خوذة درع فيلق نور النجوم. بعد لحظة، سمع صوتًا أجشًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘والواضح أيضًا هو أنني سأموت!’
“هل أنت متأكد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي بشأن ذلك. لدي طريقة للعبور!”
متهربًا من مخالب وحش شديد الخطورة، وضربه بعيدًا بطرف التاتشي، صرخ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا مستحيل… وكان يعرف شخصًا كان معتادًا على جعل الأشياء المستحيلة تحدث…
“نعم! ولكن…”
“هل أنت متأكد؟”
تم قتل مخلوق آخر لاميت بواسطة شظية منتصف الليل.
لم ترد نيف لفترة من الوقت. أخيرًا، قالت ببساطة:
‘اللعنة! إلى متى؟!’
“…عندما تصلين إلى الجانب الآخر، عليكِ تدمير دعامات الجسر. هل فهمتِ؟”
ترددت نجمة التغيير، بالكاد تفوت توقيت هجومها. ثم سألت:
“ماذا عنك؟”
حدقت به قليلا ثم قالت بهدوء:
ضحك ساني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر ساني على أسنانه.
“لا تقلقي بشأن ذلك. لدي طريقة للعبور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بهدوء.
لم ترد نيف لفترة من الوقت. أخيرًا، قالت ببساطة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا.”
لم يضيع أحد الكلمات، لم تقل نجمة التغيير أي شيء آخر. عندما أتيحت لها الفرصة، تراجعت بصمت وتركت ساني يأخذ مكانها.
‘الآن… للجزء الأصعب…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذهاب نيفيس، قفزت كل وحوش سراديب الموتى على القديسة الحجرية وإياه. لعن ساني، وشعر أن أصغر خطأ من شأنه أن يفضي إلى هلاكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متهربًا من مخالب وحش شديد الخطورة، وضربه بعيدًا بطرف التاتشي، صرخ:
كان هجوم الحشد اللاميت غير أي شيء كان يتوقعه. في محاولة يائسة لعدم الغرق في سيل الرجسات الشرسة، قاتل ساني بكل ما تبقى لديه.
“نعم! ولكن…”
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أخيراً.’
على عكس العروض البطولية، فقد استخدم ساني الظل كدرع لحم… أم درع حجري؟… واختبأ خلفها من وقت لآخر، حيث يخرج من غطاء المسخة الصامتة فقط لتوجيه ضربة أو اثنتين ويختفي مرة أخرى. عمل الاثنان معًا بشكل جميل، كما لو كانا يشتركان في عقل واحد.
“آه. لم أكن أعرف أنكِ تهتمين.”
حسنًا، ماذا توقع غير ذلك؟ لقد كانت ظله، بعد كل شيء. وكان ظله ملفوفا حاليا حول جسدها الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا مستحيل… وكان يعرف شخصًا كان معتادًا على جعل الأشياء المستحيلة تحدث…
‘عظيم!’
كان درع الفارسة الخطيرة لا يزال سليما في الغالب. ومع ذلك، حتى مع تعرضه للتضرر والتكسر في عدة أماكن. مع تعبير قاتم على وجهه، لاحظ ساني تيارًا من غبار ياقوتي يتدفق من أحد الثقوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقي بشأن ذلك. لدي طريقة للعبور!”
ولكن حتى اثنتي عشرة ثانية بدت وكأنها حلم مستحيل.
كانت القديسة الحجرية مصابة.
مع عدم وجود عقبات تبطئه بعد الآن، اندفع سيل الهياكل العظمية إلى الأمام. كانوا على بعد متر أو مترين خلف ساني، ويمدون مخالبهم القاتلة لتمزيقه.
عليه أن ينهي هذا سريعًا…
شعر ساني بنفاد قدرته على التحمل، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من السقوط على الأرض والراحة، حتى لو كان ذلك يعني الموت. لكن بدلاً من ذلك، ضاعف من شدة هجماته. لم تكن هناك حاجة لكبح أي شيء والحفاظ على قوته بعد الآن. كان عليه فقط أن يستمر لفترة أطول قليلاً… اثنتي عشرة ثانية، على الأكثر…
أشرق عيناها بلهب أبيض من خلال قناع خوذة درع فيلق نور النجوم. بعد لحظة، سمع صوتًا أجشًا:
ولكن حتى اثنتي عشرة ثانية بدت وكأنها حلم مستحيل.
“هل أنت متأكد؟”
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
هذا مستحيل… وكان يعرف شخصًا كان معتادًا على جعل الأشياء المستحيلة تحدث…
{ترجمة نارو…}
“آه. لم أكن أعرف أنكِ تهتمين.”
مع زمجرة غاضبة، قطع ساني هيكلًا عظميًا آخر، وتلقى ضربة خاطفة على جانبه المصاب بالفعل، وتعثر مرة أخرى. ظهرت الظل أمامه، متحملة أمطارًا من الهجمات بمساعدة درعها المدمر بالفعل. انزلقت قدماها على الحجارة، ولكن صمدت الفارسة الصامتة بعناد.
بتعبير قاتم على وجهه، نظر إلى إيفي وقال:
“سيضطر شخص ما إلى إبعادهم لفترة كافية حتى يتمكن الجميع من الوصول إلى الجانب الآخر. يجب عليك…”
‘اللعنة! إلى متى؟!’
كما لو كانت ترد على صرخته الصامتة، أبلغته خشخشة صاخبة أعقبها انفجار مدوي أن الجسر قد سقط.
ترددت نجمة التغيير، بالكاد تفوت توقيت هجومها. ثم سألت:
والآن، لم يكن هناك شيء يربط بين جانبي الهاوية المرعبة. تم ترك ساني بمفرده ضد حشد من الوحوش الخالدة، دون أي وسيلة للتراجع.
كما لو كانت ترد على صرخته الصامتة، أبلغته خشخشة صاخبة أعقبها انفجار مدوي أن الجسر قد سقط.
شعر ساني بنفاد قدرته على التحمل، ولم يكن يريد شيئًا أكثر من السقوط على الأرض والراحة، حتى لو كان ذلك يعني الموت. لكن بدلاً من ذلك، ضاعف من شدة هجماته. لم تكن هناك حاجة لكبح أي شيء والحفاظ على قوته بعد الآن. كان عليه فقط أن يستمر لفترة أطول قليلاً… اثنتي عشرة ثانية، على الأكثر…
‘أخيراً.’
“حسنًا.”
أدار ظهره إلى المخلوقات اللاميتة، حدق ساني في الظلام. عند رؤية الفوج ينتظره على الجانب الآخر من الهاوية المظلمة، تباطأ للحظة، تنهد، وركض إلى الحافة.
انزلق الظل من جسد القديسة الحجرية ولف نفسه حول جسده. بضعفها فجأة، صمدت المسخة الصامتة أمام حشد الوحوش بأكمله بنفسها لجزء من الثانية، ثم اختفت في الظلام، وعادت إلى الامتداد الهادئ لبحر روحه.
“اذهبي.”
مع عدم وجود عقبات تبطئه بعد الآن، اندفع سيل الهياكل العظمية إلى الأمام. كانوا على بعد متر أو مترين خلف ساني، ويمدون مخالبهم القاتلة لتمزيقه.
‘قريبون جدا!’
أشرق عيناها بلهب أبيض من خلال قناع خوذة درع فيلق نور النجوم. بعد لحظة، سمع صوتًا أجشًا:
تنهد ساني.
عند الاقتراب من الهاوية السحيقة، نظر ساني لفترة وجيزة في الظلام الذي لا يمكن اختراقه الذي ملأها…
{ترجمة نارو…}
كان هجوم الحشد اللاميت غير أي شيء كان يتوقعه. في محاولة يائسة لعدم الغرق في سيل الرجسات الشرسة، قاتل ساني بكل ما تبقى لديه.
…وبدون أن يتردد ولو لثانية، قفز من على الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …إذا لم يتغير شيء، فسيكونون هم الذين سيتم إلقاؤهم في الهاوية المظلمة قريبًا جدًا.
متهربًا من مخالب وحش شديد الخطورة، وضربه بعيدًا بطرف التاتشي، صرخ:
{ترجمة نارو…}
‘اللعنة… على كل شيء! كيف استطاعت بحق الحفاظ على هذا التمركز لفترة طويلة؟!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
