حافة المنحدر
الفصل 199 : حافة المنحدر
‘هراء!’
{ترجمة نارو…}
بقفزه في الهاوية المظلمة التي لا نهاية لها، ندم ساني لفترة وجيزة على كل قرار اتخذه في حياته.
أراد فقط أن يرتاح.
كيف انتهى به الحال في هذا الموقف؟ أين ارتكب الخطأ؟.
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للتفكير الذاتي. لم يكن مستعدًا لرؤية حياته كلها تومض أمام عينيه بعد.
قرر أن يتجاهل حقيقة أنه كان على وشك تبليل سرواله في اللحظات القليلة بين القفز من على حافة الهاوية والنجاح في تثبيت الشوكة المتربصة في الصخر على الجانب الآخر.
كانت هناك أمور أكثر أهمية.
ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للتفكير الذاتي. لم يكن مستعدًا لرؤية حياته كلها تومض أمام عينيه بعد.
{ترجمة نارو…}
قبل أن يتضاءل اندفاع قفزته، استدعى ساني الشوكة المتربصة. وبحلول الوقت الذي تجسد فيه الخنجر مثلث الشكل في يده، كان قد بدأ بالفعل في السقوط. بعدم تضييع أي وقت، ألقى ساني بها بأكبر قدر ممكن من القوة بينما أرسل الظل في نفس الوقت من يده إلى نصل الكوناي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيء آخر أردت قوله هو أنني فهمت أيضًا كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة طوال تلك الأشهر تحت الأنقاض. مهارتك في استخدام السيف… لم أر شيئًا كهذا من قبل. أعتقد أن قلة قليلة من الناس في المدينة المظلمة ستنجو من معركة ضدك. لذا، لقد أصبح كل شيء أكثر منطقية الآن.”
ومض خنجر الرمي في ظلام الكهف الموجود تحت الأرض، وشق الهاوية الشاسعة، وغرز نفسه في الصخر الصلب على الجانب الآخر منها. وبسبب تعزيز الظل، استقر بعمق في الحجر.
“لا شيء، حقًا. أردت فقط أن أخبرك ثلاثة أشياء.”
‘نعم!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتضاءل اندفاع قفزته، استدعى ساني الشوكة المتربصة. وبحلول الوقت الذي تجسد فيه الخنجر مثلث الشكل في يده، كان قد بدأ بالفعل في السقوط. بعدم تضييع أي وقت، ألقى ساني بها بأكبر قدر ممكن من القوة بينما أرسل الظل في نفس الوقت من يده إلى نصل الكوناي.
بعد لحظة، اشتد الخيط غير المرئي الذي يربط الشوكة المتربصة بمعصم ساني. وعلى الفور، تحركت يده بعنف إلى الأمام. متمسكًا بحياته العزيزة، تأرجح ساني في الظلام بسرعة لا تصدق. وخلفه، سقطت عشرات الهياكل العظمية في الهاوية، مع دفع المزيد للأسفل مع كل ثانية.
“هل تعرفين الوحوش التي تشبه القنافذ تلك التي في المدينة؟ لقد حصلت عليها من أحد هؤلاء.”
ومع ذلك، لقد كان بعيدًا بالفعل.
“لقد نجحت، أليس كذلك؟ لذا… دعنا لا نتحدث عنها مرة أخرى… أبدًا. حسنًا؟”
‘ها! إلى اللقاء، أيها الأوغاد!’
“ليس بعد. هناك عقبة أخيرة يجب التغلب عليها. سنحتاج منك أن تكوني في أحسن حالاتكِ.”
بعد ثانيتين، تحطمت كل الفكاهة التي بداخله بواسطة اندفاعه القوي في الجدار المقابل للشق. حاول ساني تخفيف الضربة قليلاً، لكن ما زالت أوجعته بجنون. تأوهت عظامه، كانت على وشك الانكسار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ… فكرة جيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت نيفيس بخطوة لمحاولة شفاءهم، لكن أوقفتها إيفي. هزت الصيادة رأسها بقوة.
ربما فعل إثنان منهم ذلك بالفعل.
فقد ساني وعيه للحظة أو اثنتين. وعندما عاد إلى رشده، كان معصمه يتعذب من الألم، حيث كان الخيط غير المرئي من الشوكة المتربصة يقطع ببطء في جلده. بإخراج صوت هسهسة، أمسك ساني بالخيط الرفيع بيده الأخرى وخفف جزءًا من الضغط.
ثم نظر لأعلى.
فوقه بعشرة أمتار أو نحو ذلك، كانت خمسة وجوه شاحبة فوق حافة المنحدر. كانت مرسوم عليها تعبيرات الرعب والصدمة والدهشة.
‘أوه. صحيح. أعتقد أنهم لا يعرفون عن ذكراي هذه.’
“مرحبًا، أيها الحمقى! أنا هنا!”
بالنسبة للفوج، لا بد أن خدعته اليائسة بدت وكأنها… مجرد انتحار. من وجهة نظر الأشخاص الذين لم يعرفوا عن السحر السري للشوكة المتجولة، لقد بدأ ساني فقط في الركض والقفز إلى الهاوية، ليختفي في ظلامها دون أن يترك أثراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…اللعنة.’
كان الأمر كما لو أنه اختار التضحية بحياته لمنح الآخرين فرصة للهروب. مثل بطل غبي ما.
“أوه، هذا؟ لهو أمرٌ بسيطٌ جدًا. لا شيء لا يمكن لسكين وخيط صغير حله… بشكل أو بآخر.”
‘هل يعرفونني حتى؟ كما لو كنت قد أفعل شيئًا كهذا…’
“لا شيء، حقًا. أردت فقط أن أخبرك ثلاثة أشياء.”
بعد لحظة، اشتد الخيط غير المرئي الذي يربط الشوكة المتربصة بمعصم ساني. وعلى الفور، تحركت يده بعنف إلى الأمام. متمسكًا بحياته العزيزة، تأرجح ساني في الظلام بسرعة لا تصدق. وخلفه، سقطت عشرات الهياكل العظمية في الهاوية، مع دفع المزيد للأسفل مع كل ثانية.
متأرجحًا بالخيط غير المرئي، اجهد ساني صدره المتألم وصرخ:
حدق فيه ساني في صمت لفترة، تعبير صعب على وجهه.
“مرحبًا، أيها الحمقى! أنا هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ببطء، استدارت أربعة وجوه من الخمسة لينظروا مباشرة إلى الأسفل. كانت تعبيراتهم كوميدية إلى حد ما.
نظف ساني حلقه، ثم حدق في الشاب الساحر.
قامت كاسي ببساطة بإمالة رأسها.
“آه… سعيدة لأنك على قيد الحياة، يا ساني. ولكن أيضًا… ما هذا بـحق؟ كيف فعلت ذلك؟”
“…ماذا؟”
…ولكن تعبيرها كان لا يقدر بثمن أيضًا.
حدق فيه ساني في صمت لفترة، تعبير صعب على وجهه.
بابتسامة عريضة، بدأ ساني في التسلق لأعلى. نظرًا لأن خيط الشوكة المتربصة يمكن أن يغير من طوله حسب الرغبة، فقد أمره بالصغر وصعد بشكل مريح لأعلى، وخطى برفق على الجدار العمودي للفتحة من وقت لآخر لجعل العملية أسرع.
“شكرا، أظن. ما هو الشيء الثالث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كتفيه.
سرعان ما صعد فوق حافة المنحدر وتمدد على الأرض الباردة، متنفسًا بصعوبة.
حدق بقية الفوج في وجهه.
ببطء، استدارت أربعة وجوه من الخمسة لينظروا مباشرة إلى الأسفل. كانت تعبيراتهم كوميدية إلى حد ما.
“…ماذا؟”
“هيي، يا ليل. كيف حالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أمور أكثر أهمية.
كانت إيفي أول من يتحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…اللعنة.’
متأرجحًا بالخيط غير المرئي، اجهد ساني صدره المتألم وصرخ:
“آه… سعيدة لأنك على قيد الحياة، يا ساني. ولكن أيضًا… ما هذا بـحق؟ كيف فعلت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمى ببساطة الكوناي لها. بمجرد أن انحنيت الصيادة لالتقاطه، سحب ساني الخيط غير المرئي وجعل الخنجر يطير مرة أخرى في يده.
بعد ثانيتين، تحطمت كل الفكاهة التي بداخله بواسطة اندفاعه القوي في الجدار المقابل للشق. حاول ساني تخفيف الضربة قليلاً، لكن ما زالت أوجعته بجنون. تأوهت عظامه، كانت على وشك الانكسار.
“أوه، هذا؟ لهو أمرٌ بسيطٌ جدًا. لا شيء لا يمكن لسكين وخيط صغير حله… بشكل أو بآخر.”
“…ذكرى رائعة. من أين حصلت عليها؟”
قرر أن يتجاهل حقيقة أنه كان على وشك تبليل سرواله في اللحظات القليلة بين القفز من على حافة الهاوية والنجاح في تثبيت الشوكة المتربصة في الصخر على الجانب الآخر.
ربما فعل إثنان منهم ذلك بالفعل.
رمشت إيفي عدة مرات، ثم استقامت ببطء.
“ليس بعد. هناك عقبة أخيرة يجب التغلب عليها. سنحتاج منك أن تكوني في أحسن حالاتكِ.”
“…ذكرى رائعة. من أين حصلت عليها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت نيفيس بخطوة لمحاولة شفاءهم، لكن أوقفتها إيفي. هزت الصيادة رأسها بقوة.
“هيي، يا ليل. كيف حالك؟”
استبعد ساني الكوناي ولوح بيده بتعب.
“هل تعرفين الوحوش التي تشبه القنافذ تلك التي في المدينة؟ لقد حصلت عليها من أحد هؤلاء.”
حدق فيه ساني في صمت لفترة، تعبير صعب على وجهه.
الفصل 199 : حافة المنحدر
وبذلك، تركه الآخرون وشأنه. كانوا جميعًا مصابين ومتعبين أيضًا. كان يحتاج الجميع إلى الراحة وترميم جروحهم.
بالنسبة للفوج، لا بد أن خدعته اليائسة بدت وكأنها… مجرد انتحار. من وجهة نظر الأشخاص الذين لم يعرفوا عن السحر السري للشوكة المتجولة، لقد بدأ ساني فقط في الركض والقفز إلى الهاوية، ليختفي في ظلامها دون أن يترك أثراً.
قامت نيفيس بخطوة لمحاولة شفاءهم، لكن أوقفتها إيفي. هزت الصيادة رأسها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كتفيه.
“ليس بعد. هناك عقبة أخيرة يجب التغلب عليها. سنحتاج منك أن تكوني في أحسن حالاتكِ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك. أنا على قيد الحياة رغم ذلك، صحيح؟”
“آه… سعيدة لأنك على قيد الحياة، يا ساني. ولكن أيضًا… ما هذا بـحق؟ كيف فعلت ذلك؟”
نظرت إليها نجمة التغيير، وبقيت صامتة لبضعة لحظات، ولكن بعد ذلك جلست مرة أخرى. بالخارج هنا، كانت كلمة مستكشف هي القانون. إذا قالت إيفي إن نيفيس بحاجة إلى الحفاظ على قوتها، فعليها أن تطيع.
“أوه، هذا؟ لهو أمرٌ بسيطٌ جدًا. لا شيء لا يمكن لسكين وخيط صغير حله… بشكل أو بآخر.”
“أوه، هذا؟ لهو أمرٌ بسيطٌ جدًا. لا شيء لا يمكن لسكين وخيط صغير حله… بشكل أو بآخر.”
كان ساني مرهقًا جدًا لدرجة أنه لم يهتم. كان يعلم أنه لن ينزف بفضل نسيج الدم، وكان ذلك كافياً للوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه … على ما يرام، أظن. كان ذلك سيئًا، أليس كذلك؟”
أراد فقط أن يرتاح.
“ليس بعد. هناك عقبة أخيرة يجب التغلب عليها. سنحتاج منك أن تكوني في أحسن حالاتكِ.”
نظرت إليها نجمة التغيير، وبقيت صامتة لبضعة لحظات، ولكن بعد ذلك جلست مرة أخرى. بالخارج هنا، كانت كلمة مستكشف هي القانون. إذا قالت إيفي إن نيفيس بحاجة إلى الحفاظ على قوتها، فعليها أن تطيع.
بعد مرور فترة، سمع صوت حركة ونظر لأعلى ليرى كاي جالسًا بالقرب منه. بدا رامي السهام الساحر جميلًا ومتألقًا جدًا بالنسبة لشخص عانى للتو من نفس الفوضى التي عاشوها، ولكن بدأ ساني يعتقد أن هذه السمة المثيرة للغضب كانت مجرد شيء يجب أن يعتاد عليه.
كان ساني مرهقًا جدًا لدرجة أنه لم يهتم. كان يعلم أنه لن ينزف بفضل نسيج الدم، وكان ذلك كافياً للوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفي أول من يتحدث:
ربما كان لدى كاي بعض السمات الغريبة التي تجعله يبدو جيدًا بغض النظر عن الظروف.
متأرجحًا بالخيط غير المرئي، اجهد ساني صدره المتألم وصرخ:
بالنظر إلى الشاب الجميل، تنهد ساني وقال:
بعد فترة طويلة من الصمت المحرج، فتح ساني فمه وقال بصوت خافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيي، يا ليل. كيف حالك؟”
حك كاي مؤخرة رأسه وأجاب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه … على ما يرام، أظن. كان ذلك سيئًا، أليس كذلك؟”
‘ها! إلى اللقاء، أيها الأوغاد!’
بالنسبة للفوج، لا بد أن خدعته اليائسة بدت وكأنها… مجرد انتحار. من وجهة نظر الأشخاص الذين لم يعرفوا عن السحر السري للشوكة المتجولة، لقد بدأ ساني فقط في الركض والقفز إلى الهاوية، ليختفي في ظلامها دون أن يترك أثراً.
أومأ ساني.
“أجل. إذن… ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت إيفي عدة مرات، ثم استقامت ببطء.
“أجل. إذن… ما الأمر؟”
قبل أن يتضاءل اندفاع قفزته، استدعى ساني الشوكة المتربصة. وبحلول الوقت الذي تجسد فيه الخنجر مثلث الشكل في يده، كان قد بدأ بالفعل في السقوط. بعدم تضييع أي وقت، ألقى ساني بها بأكبر قدر ممكن من القوة بينما أرسل الظل في نفس الوقت من يده إلى نصل الكوناي.
تردد رامي السهام الساحر قليلا.
“لا شيء، حقًا. أردت فقط أن أخبرك ثلاثة أشياء.”
بالنظر إلى الشاب الجميل، تنهد ساني وقال:
‘يا له من رجل غريب.’
“أوه؟ حسنا، انطلق.”
ليكون صريحًا، في خضم هذه الفوضى، نسي هذه التفصيلة الهامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه كاي بتمعن وقال:
“حسنًا، أولاً وقبل كل شيء، أفهم الآن تمامًا ما كنت تقصده عندما قلت لي إنك مجنون. لأن تلك القفزة الخاصة بك… كانت حقًا مجنونة!”
“…ذكرى رائعة. من أين حصلت عليها؟”
ضحك ساني.
حدق فيه ساني في صمت لفترة، تعبير صعب على وجهه.
“أعتقد ذلك. أنا على قيد الحياة رغم ذلك، صحيح؟”
أعطاه رامي السهام إيماءة وابتسم.
متأرجحًا بالخيط غير المرئي، اجهد ساني صدره المتألم وصرخ:
حدق بقية الفوج في وجهه.
“شيء آخر أردت قوله هو أنني فهمت أيضًا كيف تمكنت من البقاء على قيد الحياة طوال تلك الأشهر تحت الأنقاض. مهارتك في استخدام السيف… لم أر شيئًا كهذا من قبل. أعتقد أن قلة قليلة من الناس في المدينة المظلمة ستنجو من معركة ضدك. لذا، لقد أصبح كل شيء أكثر منطقية الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف ساني كيف يشعر حيال هذا الثناء. من ناحية، كان من الجيد الاعتراف بشيء عمل بجد عليه. من ناحية أخرى، لا يزال يفضل أن يعتبره الناس جبانًا ضعيفًا.
“لا شيء، حقًا. أردت فقط أن أخبرك ثلاثة أشياء.”
جعل من قتل الحمقى أسهل بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ذكرى رائعة. من أين حصلت عليها؟”
هز كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ… فكرة جيدة؟”
“شكرا، أظن. ما هو الشيء الثالث؟”
استبعد ساني الكوناي ولوح بيده بتعب.
بقي كاي صامتًا لفترة طويلة، كما لو كان يحاول العثور على الكلمات الصحيحة. وأخيراً هز رأسه وقال بحذر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ولكن تعبيرها كان لا يقدر بثمن أيضًا.
“صحيح. حول تلك القفزة الخاصة بك… أنت تتذكر أنني أستطيع الطيران، أليس كذلك؟ لذلك كان بإمكاني حملك فوق الهاوية، بلا مشكلة. لذا، آه… لماذا فعلت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد ذلك. أنا على قيد الحياة رغم ذلك، صحيح؟”
حدق فيه ساني في صمت لفترة، تعبير صعب على وجهه.
“مرحبًا، أيها الحمقى! أنا هنا!”
‘…اللعنة.’
نظف ساني حلقه، ثم حدق في الشاب الساحر.
ليكون صريحًا، في خضم هذه الفوضى، نسي هذه التفصيلة الهامة.
حدق فيه ساني في صمت لفترة، تعبير صعب على وجهه.
بعد فترة طويلة من الصمت المحرج، فتح ساني فمه وقال بصوت خافت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أمور أكثر أهمية.
“أوه، كما تعلم. بدت وكأنها فكرة جيدة في ذلك الوقت.”
“أوه، هذا؟ لهو أمرٌ بسيطٌ جدًا. لا شيء لا يمكن لسكين وخيط صغير حله… بشكل أو بآخر.”
رمش كاي وأعطاه نظرة غريبة.
“لا شيء، حقًا. أردت فقط أن أخبرك ثلاثة أشياء.”
نظر إليه كاي بتمعن وقال:
“أ… فكرة جيدة؟”
لم يعرف ساني كيف يشعر حيال هذا الثناء. من ناحية، كان من الجيد الاعتراف بشيء عمل بجد عليه. من ناحية أخرى، لا يزال يفضل أن يعتبره الناس جبانًا ضعيفًا.
نظف ساني حلقه، ثم حدق في الشاب الساحر.
“لقد نجحت، أليس كذلك؟ لذا… دعنا لا نتحدث عنها مرة أخرى… أبدًا. حسنًا؟”
ليكون صريحًا، في خضم هذه الفوضى، نسي هذه التفصيلة الهامة.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
