مخاطرة ومكافئة
الفصل 202 : مخاطرة ومكافئة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، ترنح ساني فجأة، وشعر بموجة من الضعف تغمر جسده.
كانت عيناه مثبتتين على قاعدة الرجس الضخم، حيث، في وسط العظام القديمة…
انحنى كل من كاي ونيفيس، حيث انطلق عمود العظام الضخم من فوقهم. قبل أن يصل صوت اصطدامه المدوي بجدار الغرفة ثم إلى آذان ساني، كان العمود يتحرك مجددًا بالفعل، ويضرب جانبيًا بقوة هائلة.
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني الوقت ليتحقق من سلامة كاي.
لحسن الحظ، كان هو وكاسي خلفه… ولكن إيفي وكاستر لم يكونا. تفاعل كلاهما بسرعة مثيرة للإعجاب وسقطا على الأرض، مما سمح للطرف المرعب للمخلوق العملاق بالطيران فوق رؤوسهم.
انحنى كل من كاي ونيفيس، حيث انطلق عمود العظام الضخم من فوقهم. قبل أن يصل صوت اصطدامه المدوي بجدار الغرفة ثم إلى آذان ساني، كان العمود يتحرك مجددًا بالفعل، ويضرب جانبيًا بقوة هائلة.
صرخت الصيادة وهي تنهض من الأرضية الحجرية:
انبثق توهج ذهبي ضعيف من شيء صغير مخفي جزئيًا.
لأن لورد الموتى قد مد طرفين آخرين في اتجاهه.
“إنه يسحق بالأرجاء فقط أثناء نومه! تحركوا! يجب أن نخرج من هنا قبل أن يستيقظ اللقيط بالكامل!”
انطلق عمود ملتوي آخر… أم هو طرف؟… فجأة من كتلة العظام، وضرب بشكل أعمى على المساحة الفارغة خلف الرجس العملاق. صر ساني على أسنانه، حيث رنت أذنيه من الاصطدام المدوي بالحائط. وما تلا ذلك كان ضجيجًا يصم الآذان لآلاف العظام القديمة وهي تتكشط ضد الحجر المتآكل.
بتمتمة لعنة، استبعد ساني شظية منتصف الليل وواجه جبل العظام، محاولاً التنبؤ بحركته التالية. لقد بدأ يفهم كيف هلكت فرقة صيد ايفي الأصلية في سراديب الموتى.
لن يكون للسيف أي فائدة في هذا الموقف.
كان لورد الموتى يستعيد رشده ببطء. تحركت العظام التي تشكل جسده البغيض وتموجت، تتدلى من داخل الكتلة البيضاء مثل أطراف ملتوية عملاقة. بدا أنه يتحول ببطء من تل عديم الشكل إلى مظهر يشبه المخلوق.
وأما ما الشكل الذي سيتخذه هذا المخلوق بمجرد استيقاظه بالكامل، فلم يرغب ساني في معرفة ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كاسي هي أول من تتسلق. مع السيف ذو الحدين محلقًا بإخلاص فوق كتفها، تسلقت الفتاة العمياء الحبل دون عناء، لتصل إلى السقف البعيد للغرفة تحت الأرض بعد أقل من عشر ثوانٍ. كان من السهل نسيان أنها قد استوعبت نفس القدر من جوهر الروح مثل البقية منهم. أخفت أذرعها الحساسة قوة أكبر بكثير مما قد يتصور المرء.
انطلق عمود ملتوي آخر… أم هو طرف؟… فجأة من كتلة العظام، وضرب بشكل أعمى على المساحة الفارغة خلف الرجس العملاق. صر ساني على أسنانه، حيث رنت أذنيه من الاصطدام المدوي بالحائط. وما تلا ذلك كان ضجيجًا يصم الآذان لآلاف العظام القديمة وهي تتكشط ضد الحجر المتآكل.
وأما ما الشكل الذي سيتخذه هذا المخلوق بمجرد استيقاظه بالكامل، فلم يرغب ساني في معرفة ذلك.
قام العمود الضخم بالضرب يسارًا ويمينًا، ثم سقط على الأرض وتراجع ببطء مرة أخرى داخل جسد لورد الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي هذه الأثناء، وقفت نيفيس على قدميها. واندفعت نحو كاي، ثم دفعت أحد طرفي الحبل الذهبي في يديه وأشارت إلى الشق في قبة الغرفة. في اللحظة التالية، حلق رامي السهام في الهواء، طائرًا نحوه بسرعة مذهلة.
انبثق توهج ذهبي ضعيف من شيء صغير مخفي جزئيًا.
مع صوت كشط مرعب، تموج الجبل الأبيض بأكمله مرة أخرى، وأطلق عدة أعمدة مدمرة من العظام لاعتراض طريقه.
كان لورد الموتى يستيقظ شيئًا فشيئًا. وظهرت المزيد من المجسات العظمية من كتلة الجثث، كل منها يتحرك بدقة متزايدة.
لن يكون للسيف أي فائدة في هذا الموقف.
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني الوقت ليتحقق من سلامة كاي.
انحنى كل من كاي ونيفيس، حيث انطلق عمود العظام الضخم من فوقهم. قبل أن يصل صوت اصطدامه المدوي بجدار الغرفة ثم إلى آذان ساني، كان العمود يتحرك مجددًا بالفعل، ويضرب جانبيًا بقوة هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالغوص تحت الأول، شعر ساني بموجة من الهواء النتن تندفع أمامه. بعلمه أنه ليس لديه سوى ثانية واحدة فقط للعيش، أجهد عضلاته وقفز بكل قوته المعززة بالظل. طار جسد ساني عدة أمتار في الهواء، متجنبًا المجس العظمي المندفع بمقدار بضعة سنتيمترات فقط.
لأن لورد الموتى قد مد طرفين آخرين في اتجاهه.
وبالغوص تحت الأول، شعر ساني بموجة من الهواء النتن تندفع أمامه. بعلمه أنه ليس لديه سوى ثانية واحدة فقط للعيش، أجهد عضلاته وقفز بكل قوته المعززة بالظل. طار جسد ساني عدة أمتار في الهواء، متجنبًا المجس العظمي المندفع بمقدار بضعة سنتيمترات فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما اخترق خنجر الرمي كتلة العظام، أطلق طرف أبيض فجأة في اتجاهه، مما أعاق كل شيء بامتداده الرجس. وبعد أن أمر الخيط غير المرئي بالانقباض، قفز ساني عالياً في الهواء وطار للأمام كما لو تم إطلاقه من مدفع.
وبهبوطه متدحرجًا، لعن ساني ووقف على قدميه.
وبهبوطه متدحرجًا، لعن ساني ووقف على قدميه.
‘أي نوع من ألعاب قفز الحبل الشيطانية هي هذه؟!’
وبهبوطه متدحرجًا، لعن ساني ووقف على قدميه.
كان لورد الموتى يستيقظ شيئًا فشيئًا. وظهرت المزيد من المجسات العظمية من كتلة الجثث، كل منها يتحرك بدقة متزايدة.
ولهذا السبب، حاليًا، كان تفكيره باردًا ورصينًا.
ولهذا السبب، حاليًا، كان تفكيره باردًا ورصينًا.
ولكن وقف كاي بالفعل على راحة اليد الحجرية العملاقة، والحبل الذهبي يدور حول أحد أصابعه.
كانت كاسي هي أول من تتسلق. مع السيف ذو الحدين محلقًا بإخلاص فوق كتفها، تسلقت الفتاة العمياء الحبل دون عناء، لتصل إلى السقف البعيد للغرفة تحت الأرض بعد أقل من عشر ثوانٍ. كان من السهل نسيان أنها قد استوعبت نفس القدر من جوهر الروح مثل البقية منهم. أخفت أذرعها الحساسة قوة أكبر بكثير مما قد يتصور المرء.
{ترجمة نارو…}
مع صوت كشط مرعب، تموج الجبل الأبيض بأكمله مرة أخرى، وأطلق عدة أعمدة مدمرة من العظام لاعتراض طريقه.
…ومع ذلك، بالعودة إلى أرضية الغرفة، كانت تلك الثواني جحيماً حقيقياً. كان المخلوق الجبلي يستيقظ، ليجعل من الصعب على الباقين الابتعاد عن مجساته الضاربة العمياء.
… ومع ذلك، لم يرد ساني.
كانوا بحاجة للخروج من هنا بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا عندما اخترق خنجر الرمي كتلة العظام، أطلق طرف أبيض فجأة في اتجاهه، مما أعاق كل شيء بامتداده الرجس. وبعد أن أمر الخيط غير المرئي بالانقباض، قفز ساني عالياً في الهواء وطار للأمام كما لو تم إطلاقه من مدفع.
أدار ساعده، وحدق فيه بهدوء لجزء من الثانية، محاولًا فهم ما كان يراه.
كانت إيفي هي التالية لأخذ الحبل. طارت الصيادة عمليًا، ودفعت نفسها بالمرونة والقوة الهائلة لبطلة قديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، أتى دور كاستر. متهربًا من عمود عظمي دون عناء وبسرعة لا تصدق، أمسك الإرث بالحبل… وتحول إلى صورة ضبابية بالكاد تُرى. بعد ثانية، هبط بالفعل على راحة اليد الحجرية العملاقة.
وعندما فعل، اتسعت عيناه في رعب.
كانت نيفيس وساني الوحيدين المتبقين في متناول الطاغية الساقط. بالنظر إلى ساني، صرخت نجمة التغيير:
صرخت الصيادة وهي تنهض من الأرضية الحجرية:
“دورك!”
…ومع ذلك، بالعودة إلى أرضية الغرفة، كانت تلك الثواني جحيماً حقيقياً. كان المخلوق الجبلي يستيقظ، ليجعل من الصعب على الباقين الابتعاد عن مجساته الضاربة العمياء.
مع صوت كشط مرعب، تموج الجبل الأبيض بأكمله مرة أخرى، وأطلق عدة أعمدة مدمرة من العظام لاعتراض طريقه.
… ومع ذلك، لم يرد ساني.
كانت عيناه مثبتتين على قاعدة الرجس الضخم، حيث، في وسط العظام القديمة…
انطلق عمود ملتوي آخر… أم هو طرف؟… فجأة من كتلة العظام، وضرب بشكل أعمى على المساحة الفارغة خلف الرجس العملاق. صر ساني على أسنانه، حيث رنت أذنيه من الاصطدام المدوي بالحائط. وما تلا ذلك كان ضجيجًا يصم الآذان لآلاف العظام القديمة وهي تتكشط ضد الحجر المتآكل.
انبثق توهج ذهبي ضعيف من شيء صغير مخفي جزئيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتمتمة لعنة، استبعد ساني شظية منتصف الليل وواجه جبل العظام، محاولاً التنبؤ بحركته التالية. لقد بدأ يفهم كيف هلكت فرقة صيد ايفي الأصلية في سراديب الموتى.
توقف ساني للحظة، وأفكاره تتحرك بسرعة لا تصدق. كان يعلم أنه شخص جشع بطبيعته، وأنه ملعون بفضول لا يستطيع إشباعه أيضًا. ولكن مع ذلك، وقبل كل شيء، كان شخصًا يضع قدرًا هائلاً من القيمة على البقاء على قيد الحياة.
كان لورد الموتى يستعيد رشده ببطء. تحركت العظام التي تشكل جسده البغيض وتموجت، تتدلى من داخل الكتلة البيضاء مثل أطراف ملتوية عملاقة. بدا أنه يتحول ببطء من تل عديم الشكل إلى مظهر يشبه المخلوق.
ولهذا السبب، حاليًا، كان تفكيره باردًا ورصينًا.
أدار ساعده، وحدق فيه بهدوء لجزء من الثانية، محاولًا فهم ما كان يراه.
ولهذا السبب، حاليًا، كان تفكيره باردًا ورصينًا.
كانت مسألة مخاطرة ومكافأة، وكذلك تتعلق بقدرته.
“إنه يسحق بالأرجاء فقط أثناء نومه! تحركوا! يجب أن نخرج من هنا قبل أن يستيقظ اللقيط بالكامل!”
هل سيستطيع الوصول إلى الشيء اللامع بنور السمو ويعود حيًا أم لا؟.
بعد ثانية، نظر إلى نيفيس وأجاب:
بالهبوط على الجانب الآخر من العمود، وعلى بعد خطوات قليلة من كتلة العظام التي لا يمكن حصرها، صرَّ أسنانه…
“اذهبي. سأكون خلفكِ مباشرة.”
وبهذا، استدار ساني واندفع نحو لورد الموتى.
‘أي نوع من ألعاب قفز الحبل الشيطانية هي هذه؟!’
… سيكون من العار أن يمر بكل هذا ولا يتلقى أي شيء في المقابل. كان عليه المحاولة.
“دورك!”
وبهذا، استدار ساني واندفع نحو لورد الموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كاسي هي أول من تتسلق. مع السيف ذو الحدين محلقًا بإخلاص فوق كتفها، تسلقت الفتاة العمياء الحبل دون عناء، لتصل إلى السقف البعيد للغرفة تحت الأرض بعد أقل من عشر ثوانٍ. كان من السهل نسيان أنها قد استوعبت نفس القدر من جوهر الروح مثل البقية منهم. أخفت أذرعها الحساسة قوة أكبر بكثير مما قد يتصور المرء.
تم اتخاذ القرار، وكل ما تبقى الآن هو تنفيذه.
باستدعاء الشوكة المتربصة، ألقى بها على جبل العظام. وبالطبع، لم يأمل ساني في جرح الطاغية. لقد أراد فقط تثبيت الكوناي في جسده.
لأن لورد الموتى قد مد طرفين آخرين في اتجاهه.
تمامًا عندما اخترق خنجر الرمي كتلة العظام، أطلق طرف أبيض فجأة في اتجاهه، مما أعاق كل شيء بامتداده الرجس. وبعد أن أمر الخيط غير المرئي بالانقباض، قفز ساني عالياً في الهواء وطار للأمام كما لو تم إطلاقه من مدفع.
‘أي نوع من ألعاب قفز الحبل الشيطانية هي هذه؟!’
انحنى كل من كاي ونيفيس، حيث انطلق عمود العظام الضخم من فوقهم. قبل أن يصل صوت اصطدامه المدوي بجدار الغرفة ثم إلى آذان ساني، كان العمود يتحرك مجددًا بالفعل، ويضرب جانبيًا بقوة هائلة.
بالهبوط على الجانب الآخر من العمود، وعلى بعد خطوات قليلة من كتلة العظام التي لا يمكن حصرها، صرَّ أسنانه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالغوص تحت الأول، شعر ساني بموجة من الهواء النتن تندفع أمامه. بعلمه أنه ليس لديه سوى ثانية واحدة فقط للعيش، أجهد عضلاته وقفز بكل قوته المعززة بالظل. طار جسد ساني عدة أمتار في الهواء، متجنبًا المجس العظمي المندفع بمقدار بضعة سنتيمترات فقط.
ثم أدخل يده داخل جسد الطاغية الساقط.
وبعد لحظة، أغلقت قبضته حول الجسم المخفي، وببعض الجهد، أخرجه ساني في قعقعة من كسر العظام. اخترق ألم حاد ساعده.
وبفتح قبضته، رأى… مفتاحًا حديديًا صغيرًا معقدًا. بدا عاديًا تقريبًا، لولا التوهج الذهبي الأثيري المنبعث من داخله.
في اللحظة التالية، ترنح ساني فجأة، وشعر بموجة من الضعف تغمر جسده.
ولكن وقف كاي بالفعل على راحة اليد الحجرية العملاقة، والحبل الذهبي يدور حول أحد أصابعه.
أدار ساعده، وحدق فيه بهدوء لجزء من الثانية، محاولًا فهم ما كان يراه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما فعل، اتسعت عيناه في رعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام العمود الضخم بالضرب يسارًا ويمينًا، ثم سقط على الأرض وتراجع ببطء مرة أخرى داخل جسد لورد الموتى.
{ترجمة نارو…}
“إنه يسحق بالأرجاء فقط أثناء نومه! تحركوا! يجب أن نخرج من هنا قبل أن يستيقظ اللقيط بالكامل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
