أسرار المعبد المدمر
الفصل 275 : أسرار المعبد المدمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أراد حقًا نحته في الحائط هو اسمه الحقيقي. لكن حتى الآن، أوقفه جنون العظمة. ماذا لو أتى شخص ما إلى هنا ذات يوم وقرأه بصوت عالٍ؟ يا لها من كارثة مضحكة ستكون.
بمجرد أن أتى الفجر حاملاً معه الصوت الحزين للأمواج المتراجعة، غادرت نيفيس وفوجها الكاتدرائية المدمرة.
ثم استدار ساني وابتعد.
تُرك ساني وحيدًا، واقفًا على الحافة بين ظلام المعبد القديم ونور اليوم الجديد.
…أشعره هذا بالوحدة نوعًا ما.
بقى بلا حراك في المدخل المزخرف، ساكنًا لفترة من الوقت بينما يشاهد الشمس الاصطناعية تشرق في السماء الرمادية المظلمة فوق المدينة الملعونة. بعد شهور قضاها برفقة بشر آخرين، أن يكون وحده مجددًا، قد أشعره.. بالغرابة، تمامًا مثلما أشعره القتال مع أشخاص آخرين بعد كل الوقت الذي أمضاه بمفرده هنا قبل ذلك.
***
باستدارته، عاد ساني إلى الظلام.
بدت مهيبة.
كانت القاعة الكبرى للكاتدرائية المدمرة سلمية وهادئة. بدون الحارس الفولاذي الخطير، لم يعد هناك من يزعج هذا الصمت. وحتى الظلام الذي ملأ الزوايا أصبح فارغًا وهادئًا الآن، ولم يعد ذلك الكيان الحي الذي كان عليه ذات مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما أراد حقًا نحته في الحائط هو اسمه الحقيقي. لكن حتى الآن، أوقفه جنون العظمة. ماذا لو أتى شخص ما إلى هنا ذات يوم وقرأه بصوت عالٍ؟ يا لها من كارثة مضحكة ستكون.
…أشعره هذا بالوحدة نوعًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع موت الفارس الأسود، لم يُترك أحد للدفاع عن الكاتدرائية من مخلوقات الكابوس التي تريد أخذها كعشًا لهم. لذلك لم يستطع ساني البقاء هنا لفترة طويلة.
أثناء سيره بحرية عبر الامتداد الفارغ للقاعة الرائعة، نظر ساني حوله، مراقبًا الكاتدرائية التي كانت محمية في الماضي من منظور جديد. على الرغم من قضاءه الكثير من الوقت هنا، إلا أنه لم يرها بهذه الطريقة من قبل – بالطريقة التي رآها سكان المدينة المظلمة طوال تلك السنوات الماضية. لم ينظر ساني إلى القاعة إلا من ارتفاع أحد عوارض دعم المعبد القديم.
{ترجمة نارو…}
بدت مهيبة.
أراد أن يترك أثرا لوجوده هنا. شيء يروي أنه عاش في هذه الغرفة المخفية، في الكاتدرائية القديمة المدمرة، في المدينة المظلمة، على الشاطئ المنسي…
لكنها أيضًا لم تعد آمنة بعد الآن.
بعبوس مستاء، هز ساني شظية منتصف الليل لينفض الغبار الذي التصق به، ووضعه على كتفه، ودخل الممر السري.
مع موت الفارس الأسود، لم يُترك أحد للدفاع عن الكاتدرائية من مخلوقات الكابوس التي تريد أخذها كعشًا لهم. لذلك لم يستطع ساني البقاء هنا لفترة طويلة.
بدت مهيبة.
ليس وكأنه كان لديه هذا الخيار من الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع موت الفارس الأسود، لم يُترك أحد للدفاع عن الكاتدرائية من مخلوقات الكابوس التي تريد أخذها كعشًا لهم. لذلك لم يستطع ساني البقاء هنا لفترة طويلة.
ألقى ساني نظرة أخيرة على القاعة المظلمة الجميلة، ثم تنهد وبدأ يتسلق تمثال الإلـهة عديمة الأسم.
ألقى ساني نظرة أخيرة على القاعة المظلمة الجميلة، ثم تنهد وبدأ يتسلق تمثال الإلـهة عديمة الأسم.
***
***
بالعودة إلى الغرفة المخفية، كانت مظلمة تمامًا مجددًا. تردد ساني قليلاً وبدأ في جمع متعلقاته.
لكنه مع ذلك شعر بالحزن تاركًا كل غنائمه خلفه. بالعودة إلى العالم الحقيقي، لم يكن لدى ساني منزل مثل هذا، ولا الكثير من الأشياء التي يمكن أن يدعوها خاصته. حلم بأن يستمتع بأسلوب حياة فخم بعد أن يصبح مستيقظًا، لكنه علق في هذا الجحيم بدلاً من ذلك. كانت هذه الغرفة الفسيحة التي سماها منزله شكلاً من أشكال العزاء.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً.
في هذا العالم. علامة صغيرة لتشهد أنه كان هنا، وقد كافح هنا، ثم غادر للقتال من أجل فرصة للهروب.
كان التعلق المتزايد بالأشياء المادية أمرًا لا طائل منه على الشاطئ المنسي. فلم تكن هناك طريقة لأخذهم معه إلى العالم الحقيقي بعد كل شيء – لو كان سيبقى حيًا حتى ذلك الوقت.
بعد ذلك، سار إلى الحائط حيث خدش ذات مرة خطوطًا لا حصر لها في الحجر لحساب الأيام، واستدعى الشوكة المتربصة.
لكنه مع ذلك شعر بالحزن تاركًا كل غنائمه خلفه. بالعودة إلى العالم الحقيقي، لم يكن لدى ساني منزل مثل هذا، ولا الكثير من الأشياء التي يمكن أن يدعوها خاصته. حلم بأن يستمتع بأسلوب حياة فخم بعد أن يصبح مستيقظًا، لكنه علق في هذا الجحيم بدلاً من ذلك. كانت هذه الغرفة الفسيحة التي سماها منزله شكلاً من أشكال العزاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع موت الفارس الأسود، لم يُترك أحد للدفاع عن الكاتدرائية من مخلوقات الكابوس التي تريد أخذها كعشًا لهم. لذلك لم يستطع ساني البقاء هنا لفترة طويلة.
ولكن كان عليه الآن المغادرة.
كان هناك شيئان أراد ساني تحقيقهما قبل صباح الغد. كان أحدهما في أنقاض المكتبة التي لم ينته من استكشافها أبدًا، والآخر هنا في الكاتدرائية المدمرة.
في النهاية، لم يأخذ سوى الحاجات الأساسية ثم رتب المكان، راغبًا في تركه نظيفًا ومنظمًا على الرغم من معرفته أن هناك فرصة ضئيلة أن يتعثر أي شخص في هذا المكان مرة أخرى.
لم يكن هناك شيء مميز في هذا الجدار، على الأقل لا شيء يمكن رؤيته. لكنه شعر بكتلة ثقيلة من الظلال مختبئة خلفه، كما لو كانت هناك مساحة فارغة.
بعد الانتهاء من كل شيء، نظر ساني إلى الغرفة الهادئة وتردد قليلاً.
باستدارته، عاد ساني إلى الظلام.
بعد ذلك، سار إلى الحائط حيث خدش ذات مرة خطوطًا لا حصر لها في الحجر لحساب الأيام، واستدعى الشوكة المتربصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى أعماق الأرض.
أراد أن يترك أثرا لوجوده هنا. شيء يروي أنه عاش في هذه الغرفة المخفية، في الكاتدرائية القديمة المدمرة، في المدينة المظلمة، على الشاطئ المنسي…
في هذا العالم. علامة صغيرة لتشهد أنه كان هنا، وقد كافح هنا، ثم غادر للقتال من أجل فرصة للهروب.
في هذا العالم. علامة صغيرة لتشهد أنه كان هنا، وقد كافح هنا، ثم غادر للقتال من أجل فرصة للهروب.
بتنهيدة، استدعى ساني شظية منتصف الليل، ونظر عن كثب إلى الجدار الأجوف، وأدخل التاتشي درزة اللحام بين أجزائه المتحركة. بعد ذلك، استخدم النصل غير القابل للكسر كرافعة ودفع بكل قوته غير البشرية.
أراد ساني أن يأتي ببعض الكلمات العميقة، لكن لم يخطر ببال شيء. ولم يكن فيلسوفًا حقًا على أي حال.
بعد ذلك، سار إلى الحائط حيث خدش ذات مرة خطوطًا لا حصر لها في الحجر لحساب الأيام، واستدعى الشوكة المتربصة.
ما أراد حقًا نحته في الحائط هو اسمه الحقيقي. لكن حتى الآن، أوقفه جنون العظمة. ماذا لو أتى شخص ما إلى هنا ذات يوم وقرأه بصوت عالٍ؟ يا لها من كارثة مضحكة ستكون.
ألقى ساني نظرة أخيرة على القاعة المظلمة الجميلة، ثم تنهد وبدأ يتسلق تمثال الإلـهة عديمة الأسم.
أخيرًا، رفع الكوناي ونحت شيئًا تحت الخطوط التي ميزت الأيام التي قضاها في العيش في الكاتدرائية المدمرة.
…أشعره هذا بالوحدة نوعًا ما.
ثم استدار ساني وابتعد.
كان يتجول في الغرف والممرات التي استخدمها الكهنة والكاهنات ذات مرة، نظر حوله ولم يلاحظ أي شيء يثير الاهتمام. تم تدمير كل شيء وتحطيمه إلى حد كبير، مع بقاء بعض الأشياء العادية على حالها.
كان هناك حرفين رونيان على الحائط خلفه.
أخيرًا، رفع الكوناي ونحت شيئًا تحت الخطوط التي ميزت الأيام التي قضاها في العيش في الكاتدرائية المدمرة.
واحدٌ عنى الشمس.
لكنه مع ذلك شعر بالحزن تاركًا كل غنائمه خلفه. بالعودة إلى العالم الحقيقي، لم يكن لدى ساني منزل مثل هذا، ولا الكثير من الأشياء التي يمكن أن يدعوها خاصته. حلم بأن يستمتع بأسلوب حياة فخم بعد أن يصبح مستيقظًا، لكنه علق في هذا الجحيم بدلاً من ذلك. كانت هذه الغرفة الفسيحة التي سماها منزله شكلاً من أشكال العزاء.
وآخرٌ عنى الضائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وآخرٌ عنى الضائع.
***
كان التعلق المتزايد بالأشياء المادية أمرًا لا طائل منه على الشاطئ المنسي. فلم تكن هناك طريقة لأخذهم معه إلى العالم الحقيقي بعد كل شيء – لو كان سيبقى حيًا حتى ذلك الوقت.
كان هناك شيئان أراد ساني تحقيقهما قبل صباح الغد. كان أحدهما في أنقاض المكتبة التي لم ينته من استكشافها أبدًا، والآخر هنا في الكاتدرائية المدمرة.
كان هناك حرفين رونيان على الحائط خلفه.
بعودته إلى القاعة الكبرى وحقيبة ظهره على كتفه، سار ساني متجاوزًا تمثال الإلـهة عديمة الأسم وغاص في أحد الأبواب المؤدية إلى الحرم الداخلي للمعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القاعة الكبرى للكاتدرائية المدمرة سلمية وهادئة. بدون الحارس الفولاذي الخطير، لم يعد هناك من يزعج هذا الصمت. وحتى الظلام الذي ملأ الزوايا أصبح فارغًا وهادئًا الآن، ولم يعد ذلك الكيان الحي الذي كان عليه ذات مرة.
لم يكن هنا من قبل، حيث بقى بعيدًا عن الظلام الفارس الأسود.
كان هناك شيئان أراد ساني تحقيقهما قبل صباح الغد. كان أحدهما في أنقاض المكتبة التي لم ينته من استكشافها أبدًا، والآخر هنا في الكاتدرائية المدمرة.
ولكن الآن بعد أن سقط الطاغوت، كان ساني على وشك أن يرى أخيرًا ما كان مخبأ في الداخل.
لم يكن هناك شيء على الإطلاق – على الأقل هذا ما قد يعتقده الآخرون.
كان يتجول في الغرف والممرات التي استخدمها الكهنة والكاهنات ذات مرة، نظر حوله ولم يلاحظ أي شيء يثير الاهتمام. تم تدمير كل شيء وتحطيمه إلى حد كبير، مع بقاء بعض الأشياء العادية على حالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتهاء من كل شيء، نظر ساني إلى الغرفة الهادئة وتردد قليلاً.
لم يكن هناك شيء على الإطلاق – على الأقل هذا ما قد يعتقده الآخرون.
لم يكن هناك شيء على الإطلاق – على الأقل هذا ما قد يعتقده الآخرون.
ومع ذلك، توقف ساني فجأة أمام جدار معين وأمال رأسه.
في هذا العالم. علامة صغيرة لتشهد أنه كان هنا، وقد كافح هنا، ثم غادر للقتال من أجل فرصة للهروب.
لم يكن هناك شيء مميز في هذا الجدار، على الأقل لا شيء يمكن رؤيته. لكنه شعر بكتلة ثقيلة من الظلال مختبئة خلفه، كما لو كانت هناك مساحة فارغة.
باستدارته، عاد ساني إلى الظلام.
بعد البحث لفترة، وجد رافعة مخفية وضغط عليها.
لكنها أيضًا لم تعد آمنة بعد الآن.
أو على الأقل حاول. كانت الآلية القديمة قد صدأت وتفككت على مدى آلاف السنين من الإهمال، بالطبع.
لم يكن هناك شيء على الإطلاق – على الأقل هذا ما قد يعتقده الآخرون.
بتنهيدة، استدعى ساني شظية منتصف الليل، ونظر عن كثب إلى الجدار الأجوف، وأدخل التاتشي درزة اللحام بين أجزائه المتحركة. بعد ذلك، استخدم النصل غير القابل للكسر كرافعة ودفع بكل قوته غير البشرية.
كان يتجول في الغرف والممرات التي استخدمها الكهنة والكاهنات ذات مرة، نظر حوله ولم يلاحظ أي شيء يثير الاهتمام. تم تدمير كل شيء وتحطيمه إلى حد كبير، مع بقاء بعض الأشياء العادية على حالها.
ومع صوت خدش مروع، انزلق جزء من الجدار إلى الجانب. اندفع الهواء عبر ساني ودخل الفم المظلم لممر ضيق.
***
وخلف الممر، قادت مجموعة من الدرجات الحجرية إلى الأسفل.
لم يكن هناك شيء مميز في هذا الجدار، على الأقل لا شيء يمكن رؤيته. لكنه شعر بكتلة ثقيلة من الظلال مختبئة خلفه، كما لو كانت هناك مساحة فارغة.
إلى أعماق الأرض.
تُرك ساني وحيدًا، واقفًا على الحافة بين ظلام المعبد القديم ونور اليوم الجديد.
بعبوس مستاء، هز ساني شظية منتصف الليل لينفض الغبار الذي التصق به، ووضعه على كتفه، ودخل الممر السري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القاعة الكبرى للكاتدرائية المدمرة سلمية وهادئة. بدون الحارس الفولاذي الخطير، لم يعد هناك من يزعج هذا الصمت. وحتى الظلام الذي ملأ الزوايا أصبح فارغًا وهادئًا الآن، ولم يعد ذلك الكيان الحي الذي كان عليه ذات مرة.
{ترجمة نارو…}
الفصل 275 : أسرار المعبد المدمر
كان هناك شيئان أراد ساني تحقيقهما قبل صباح الغد. كان أحدهما في أنقاض المكتبة التي لم ينته من استكشافها أبدًا، والآخر هنا في الكاتدرائية المدمرة.
واحدٌ عنى الشمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
