أثرٌ من الدماء
الفصل 305 : أثرٌ من الدماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحرس الثلاثة في ممر على بعد مائة خطوة أو نحو ذلك من موقع ساني الحالي، خلف منعطف مباشرة. في مكان لم يكن ينبغي أن يكونوا فيه، لأنه كان بعيدًا عن طريقهم السابق.
رفع ساني يده وأعطى آيكو وستيف إشارة لإلتزام الصمت. ثم بعبوس، أمر الظل بالتخلي عن مكان اختبائه والعثور على الحرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الفتاة الصغيرة على عجل:
“لا، لا. لا شيء. أه، أنا بحاجة لتفقد الحاجز. إذا سمحت لي…”
‘لا يمكنهم أن يكونوا بالقرب منا… كنت سأسمعهم.’
تم تحطيم جماجم الاثنين. لم يعرف ساني ما السلاح أو الأداة أو المخلب الذي تم استخدامه لقتلهم، لأن ذكريات الدروع خاصتهم قد اختفت بالفعل. ومع ذلك، كان لابد أن يكون شيئًا قادرًا على اختراق الفولاذ، لأن الحرس كانوا يرتدون خوذات في آخر مرة رآهم فيها.
ثم نظرت إلى ستيف.
إذن أين ذهب الأوغاد؟.
ثم، نظر إلى ايكو وضيّق عينيه.
سرعان ما حصل على إجابته.
لم يكن المخلوق القادر على قتل ثلاثة حراس شيئًا قد يخاف منه. ولكن واحد تمكن من تجاوز ظله وقتلهم على بعد مائة خطوة فقط دون إحداث ضوضاء كافية لجذب انتباهه… هذا، من ناحية أخرى، كان داعٍ للقلق.
***
كان الحرس الثلاثة في ممر على بعد مائة خطوة أو نحو ذلك من موقع ساني الحالي، خلف منعطف مباشرة. في مكان لم يكن ينبغي أن يكونوا فيه، لأنه كان بعيدًا عن طريقهم السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحرس الثلاثة في ممر على بعد مائة خطوة أو نحو ذلك من موقع ساني الحالي، خلف منعطف مباشرة. في مكان لم يكن ينبغي أن يكونوا فيه، لأنه كان بعيدًا عن طريقهم السابق.
كانوا أموات أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهز رأسه في حيرة، استدار ساني وقاد الوافدين الجدد إلى عمق الحصن، بحثًا عن نيفيس.
تم تحطيم جماجم الاثنين. لم يعرف ساني ما السلاح أو الأداة أو المخلب الذي تم استخدامه لقتلهم، لأن ذكريات الدروع خاصتهم قد اختفت بالفعل. ومع ذلك، كان لابد أن يكون شيئًا قادرًا على اختراق الفولاذ، لأن الحرس كانوا يرتدون خوذات في آخر مرة رآهم فيها.
لكن لم تكن هناك علامات على أن أي شخص كان هنا باستثناء الحرس الثلاثة منذ فترة طويلة.
كانوا أموات أيضًا.
كان حال الثالث أسوأ. كان حلقه ممزقًا، وعلى ما يبدو من قبل أنياب حادة ومروعة… لدرجة أن رأس الشاب كاد ينفصل عن جسده.
كان ستيف وآيكو يحدقان في ساني بتعابير قلقة. بعد الانتظار لعدة دقائق، استرخى أخيرًا قليلاً وأشار لهما أن يتبعاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يتوقع المرء أن يخرج بحر من الدماء من مثل هذا الجرح المروع، ولكن في الواقع، كان هناك القليل منه على الأرض بشكل مفاجئ.
أمالت رأسها قليلاً ولم تقل شيئاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كانت جثة الحارس شاحبة بشكل غير طبيعي كما لو كانت خالية من الدم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذن أين ذهب الأوغاد؟.
‘اللعنات…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ساني يده وأعطى آيكو وستيف إشارة لإلتزام الصمت. ثم بعبوس، أمر الظل بالتخلي عن مكان اختبائه والعثور على الحرس.
شعر ساني بقشعريرة باردة تمر عبر جسده.
نظر الظل حوله بحذر، لكنه لم يلاحظ أي شخص آخر حاضر في مكان المذبحة المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بمفردها في غرفة واسعة. جلست نجمة التغيير على الأرض، ولفت نفسها في عباءتها البيضاء، محدقةً في الحائط بتعبير شارد.
كان ستيف وآيكو يحدقان في ساني بتعابير قلقة. بعد الانتظار لعدة دقائق، استرخى أخيرًا قليلاً وأشار لهما أن يتبعاه.
لم يقل ساني أي شيء، نظر حوله فقط بتعبير قاتم. كان يأمل في ملاحظة شيء فاته ظله لإعطائه فكرة عن أي نوع من مخلوقات الكابوس يكون لورد الدم بالضبط.
“ماذا حدث؟”
تردد لبضع ثوان، ثم قال بنبرة متزنة:
“عادة ما نفعل ذلك. لكنه ساني.”
‘ربما لم تتعافى من استخدام قدرة جانبها إلى أقصى حد، لكن…’
“لورد الدم كان هنا للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيونهم.
“لا بد أنك تتذكرين آيكو. كانت الشخص الذي تحديتي المستكشف أندل نيابة عنها. وقطعتي رأسه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ذلك الشرير؟! لماذا لا نهرب إذن؟!”
اتسعت عيونهم.
“ألن تفحصونا يا رفاق؟ ماذا لو كنا جواسيس؟”
نظر إليهم ساني بتعبير هادئ.
“لا بد أنك تتذكرين آيكو. كانت الشخص الذي تحديتي المستكشف أندل نيابة عنها. وقطعتي رأسه.”
أمالت رأسها قليلاً ولم تقل شيئاً.
“لا تقلقوا، لقد رحل بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، في داخله، لم يكن هادئًا ابدًا.
ابتسم ساني.
اتسعت عيونهم.
لم يكن المخلوق القادر على قتل ثلاثة حراس شيئًا قد يخاف منه. ولكن واحد تمكن من تجاوز ظله وقتلهم على بعد مائة خطوة فقط دون إحداث ضوضاء كافية لجذب انتباهه… هذا، من ناحية أخرى، كان داعٍ للقلق.
ابتسمت الشابة الصغيرة.
‘فقط أي نوع من الرجسات هذا؟’
بهز رأسه في حيرة، استدار ساني وقاد الوافدين الجدد إلى عمق الحصن، بحثًا عن نيفيس.
للأسف، اضطر الثلاثة إلى المرور من المكان الذي قُتل فيه الحرس للوصول إلى وجهتهم. سرعان ما ضربت رائحة الدم أنفهم، مما جعل آيكو وستيف شاحبين.
‘اللعنات…’
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ساني.
بدت جثث الحرس أكثر بشاعة عند مقابلتهم شخصيًا. عبس ساني قليلاً، بينما كان على آيكو وستيف أن يكافحا للحفاظ على محتويات بطونهما بالداخل.
نظر الحرس إلى بعضهم البعض، ثم قال أحدهم:
“يا إلهي… هؤلاء أوغاد مساكين…”
اتسعت عيونهم.
حدق ساني في وجهه بتعبير مُهان.
لم يقل ساني أي شيء، نظر حوله فقط بتعبير قاتم. كان يأمل في ملاحظة شيء فاته ظله لإعطائه فكرة عن أي نوع من مخلوقات الكابوس يكون لورد الدم بالضبط.
بدت جثث الحرس أكثر بشاعة عند مقابلتهم شخصيًا. عبس ساني قليلاً، بينما كان على آيكو وستيف أن يكافحا للحفاظ على محتويات بطونهما بالداخل.
لكن لم تكن هناك علامات على أن أي شخص كان هنا باستثناء الحرس الثلاثة منذ فترة طويلة.
“لا، لا. لا شيء. أه، أنا بحاجة لتفقد الحاجز. إذا سمحت لي…”
سرعان ما حصل على إجابته.
“هيي، ساني؟ هل يمكننا المغادرة من فضلك؟ لا يبدو أن هذا الهراء يزعجك، لكن… أعني، يبدو أن ستيف خائف حقًا. فقط تخيل ما سيحدث إذا أغمي عليه وسقط. القلعة بأكملها ستسمع، على الأرجح…”
تردد ساني قليلاً، ثم أومأ رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد ساني قليلاً، ثم أومأ رأسه.
قبل مغادرتهم مباشرة، لاحظ فجأة شيئًا لامعًا في بركة الدم. لم يلاحظه الظل مسبقًا لأنه لم يكن هناك شيء يلمع على الجسم الصغير ويجعله يعكس النور.
ركع، ثم مد يده والتقط القطعة المعدنية الملطخة بالدماء، وأحضرها قريبًا من عينيه لإلقاء نظرة فاحصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! هل يحظى باحترام كبير هنا؟”
مضغوطًا بين أصابعه، كان قرط فضي معقد على شكل زهرة. لم تكن ذكرى تميمة، على الرغم من ذلك… كانت مجرد قطعة مجوهرات بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا يفعل هذا الشيء هنا؟’
‘ماذا يفعل هذا الشيء هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…و أنت؟”
بعبوس مرتبك، انتظر لبضعة لحظات ثم وقف وابتعد عن الجثث المشوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الفتاة الصغيرة على عجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الفتاة الصغيرة على عجل:
“لنخرج من هنا…”
بهز رأسه في حيرة، استدار ساني وقاد الوافدين الجدد إلى عمق الحصن، بحثًا عن نيفيس.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت جثة الحارس شاحبة بشكل غير طبيعي كما لو كانت خالية من الدم تمامًا.
‘ربما لم تتعافى من استخدام قدرة جانبها إلى أقصى حد، لكن…’
سرعان ما عادوا إلى الحواجز التي تكون حدود أراضي نجمة التغيير. فوجئ النائمين المراقبين برؤية ساني يعود مع اثنين من الغرباء، لكن سمحوا لهم بالدخول دون طرح أي أسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت آيكو حاجبها.
“ألن تفحصونا يا رفاق؟ ماذا لو كنا جواسيس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يتوقع المرء أن يخرج بحر من الدماء من مثل هذا الجرح المروع، ولكن في الواقع، كان هناك القليل منه على الأرض بشكل مفاجئ.
نظر الحرس إلى بعضهم البعض، ثم قال أحدهم:
“…باختصار، سوف يحل مشكلة أسلحتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…و أنت؟”
“عادة ما نفعل ذلك. لكنه ساني.”
وبذلك، تراجع على عجل.
‘هل قمت بخداعه من قبل أو شيء من هذا القبيل؟’
ابتسمت الشابة الصغيرة.
“أوه! هل يحظى باحترام كبير هنا؟”
كان حال الثالث أسوأ. كان حلقه ممزقًا، وعلى ما يبدو من قبل أنياب حادة ومروعة… لدرجة أن رأس الشاب كاد ينفصل عن جسده.
ألقى الحارس نظرة غريبة عليها، ثم سعل بقليل من الإحراج.
مضغوطًا بين أصابعه، كان قرط فضي معقد على شكل زهرة. لم تكن ذكرى تميمة، على الرغم من ذلك… كانت مجرد قطعة مجوهرات بسيطة.
“آه… ليس كذلك. إنه فقط أن بدء محادثة معه هو، آه… حسنًا، كما تعلمين. صداع حقيقي.”
حدق ساني في وجهه بتعبير مُهان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت آيكو حاجبها.
“ماذا يفترض أن يعني هذا؟”
“ألن تفحصونا يا رفاق؟ ماذا لو كنا جواسيس؟”
هز الحارس رأسه على عجل.
الفصل 305 : أثرٌ من الدماء
“لا، لا. لا شيء. أه، أنا بحاجة لتفقد الحاجز. إذا سمحت لي…”
أومأت نيفيس ببطء وقالت بنبرة متزنة:
ألقى الحارس نظرة غريبة عليها، ثم سعل بقليل من الإحراج.
وبذلك، تراجع على عجل.
“آه… ليس كذلك. إنه فقط أن بدء محادثة معه هو، آه… حسنًا، كما تعلمين. صداع حقيقي.”
‘هل قمت بخداعه من قبل أو شيء من هذا القبيل؟’
رفع ساني يده وأعطى آيكو وستيف إشارة لإلتزام الصمت. ثم بعبوس، أمر الظل بالتخلي عن مكان اختبائه والعثور على الحرس.
“لا، لا. لا شيء. أه، أنا بحاجة لتفقد الحاجز. إذا سمحت لي…”
بهز رأسه في حيرة، استدار ساني وقاد الوافدين الجدد إلى عمق الحصن، بحثًا عن نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحرس الثلاثة في ممر على بعد مائة خطوة أو نحو ذلك من موقع ساني الحالي، خلف منعطف مباشرة. في مكان لم يكن ينبغي أن يكونوا فيه، لأنه كان بعيدًا عن طريقهم السابق.
شعر ساني بقشعريرة باردة تمر عبر جسده.
كانت بمفردها في غرفة واسعة. جلست نجمة التغيير على الأرض، ولفت نفسها في عباءتها البيضاء، محدقةً في الحائط بتعبير شارد.
ركع، ثم مد يده والتقط القطعة المعدنية الملطخة بالدماء، وأحضرها قريبًا من عينيه لإلقاء نظرة فاحصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الأيام، كانت نيف غريبة بعض الشيء. لطالما كانت منعزلة ويصعب قراءتها، لكن الآن، أصبح وجهها غير المبال عادة ساكن تمامًا. كانت عيناها الرمادية دائمًا هادئة، لكن الآن بدت باردة بشكل خاص. تقريبًا… فارغة.
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
لم يكن لدى ساني أي فكرة عما يحدث معها.
إذن أين ذهب الأوغاد؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت آيكو حاجبها.
‘ربما لم تتعافى من استخدام قدرة جانبها إلى أقصى حد، لكن…’
‘اللعنات…’
نظف ساني حلقه لجذب انتباهها، وأشار إلى الرجل العملاق والفتاة الصغيرة التي أحضرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، نيف. لقد جندت هؤلاء الأشخاص.”
أمالت رأسها قليلاً ولم تقل شيئاً.
لم يقل ساني أي شيء، نظر حوله فقط بتعبير قاتم. كان يأمل في ملاحظة شيء فاته ظله لإعطائه فكرة عن أي نوع من مخلوقات الكابوس يكون لورد الدم بالضبط.
كان ستيف وآيكو يحدقان في ساني بتعابير قلقة. بعد الانتظار لعدة دقائق، استرخى أخيرًا قليلاً وأشار لهما أن يتبعاه.
ابتسم ساني.
“…باختصار، سوف يحل مشكلة أسلحتنا.”
“لا بد أنك تتذكرين آيكو. كانت الشخص الذي تحديتي المستكشف أندل نيابة عنها. وقطعتي رأسه.”
ثم، نظر إلى ايكو وضيّق عينيه.
رفع ساني يده وأعطى آيكو وستيف إشارة لإلتزام الصمت. ثم بعبوس، أمر الظل بالتخلي عن مكان اختبائه والعثور على الحرس.
قالت الفتاة الصغيرة على عجل:
ابتسم ساني.
كانوا أموات أيضًا.
“أوه، نعم! شكرا لكِ، سيدة نجمة التغيير. كان هذا الرجل… آه… تهديدًا حقيقيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبذلك، تراجع على عجل.
أومأت نيفيس ببطء وقالت بنبرة متزنة:
‘هل قمت بخداعه من قبل أو شيء من هذا القبيل؟’
ثم، نظر إلى ايكو وضيّق عينيه.
“…على الرحب والسعة.”
تردد ساني قليلاً، ثم أومأ رأسه.
ابتسم ساني.
ثم نظرت إلى ستيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيي، ساني؟ هل يمكننا المغادرة من فضلك؟ لا يبدو أن هذا الهراء يزعجك، لكن… أعني، يبدو أن ستيف خائف حقًا. فقط تخيل ما سيحدث إذا أغمي عليه وسقط. القلعة بأكملها ستسمع، على الأرجح…”
“…و أنت؟”
بعبوس مرتبك، انتظر لبضعة لحظات ثم وقف وابتعد عن الجثث المشوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، نيف. لقد جندت هؤلاء الأشخاص.”
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ساني.
سرعان ما حصل على إجابته.
نظف ساني حلقه لجذب انتباهها، وأشار إلى الرجل العملاق والفتاة الصغيرة التي أحضرها.
“أوه. هذا ستيف. ستيف رجل مميز للغاية. كما ترين… لديه مائة ذكرى جاهزة مخزنة في نواة روحه.”
أومأت نيفيس ببطء وقالت بنبرة متزنة:
بذلك، ربت ساني على كتف ستيف وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيي، ساني؟ هل يمكننا المغادرة من فضلك؟ لا يبدو أن هذا الهراء يزعجك، لكن… أعني، يبدو أن ستيف خائف حقًا. فقط تخيل ما سيحدث إذا أغمي عليه وسقط. القلعة بأكملها ستسمع، على الأرجح…”
“…باختصار، سوف يحل مشكلة أسلحتنا.”
لم يقل ساني أي شيء، نظر حوله فقط بتعبير قاتم. كان يأمل في ملاحظة شيء فاته ظله لإعطائه فكرة عن أي نوع من مخلوقات الكابوس يكون لورد الدم بالضبط.
{ترجمة نارو…}
شعر ساني بقشعريرة باردة تمر عبر جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
