حصار البرج القرمزي (5)
الفصل 319 : حصار البرج القرمزي (5)
“اسحبوا أقواسكم! صوبوا! وتحملوا!”
كانت كلمات كاي تهدف إلى الحفاظ على معنويات قواته أكثر مما كان من المفترض أن تكون تعليمات فعلية. لقول الحقيقة، لم يكن عليه أن يفعل الكثير، على الأقل حتى الآن. لم يكن هناك شيء مثل الطلقات المنسقة عندما يتعلق الأمر بالرماة – كان على الجميع فقط إرسال سهم تلو الآخر على الحشد الهائل لمخلوقات الكابوس بأسرع ما يمكن.
“نحو السماء! أيتها الفرق، صوبوا لأعلى!”
كان عليه أن يفعل الشيء نفسه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأرض بالقرب منه، انتظرت عدة جعبات مليئة بالسهام دورها. كان كاي يطلق السهام دون راحة، بالتناوب بين استخدام سهم الدم وتلك العادية. استغرق الأمر وقتًا حتى تعود الذكرى المروعة إلى يديه، لذلك كان عليه استخدام شيء آخر حتى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يجب أن يتمكن رامي السهام الجيد من إطلاق السهام اثنتي عشر مرة في الدقيقة. واذا كان ممتازًا – ضعف ذلك.
بصر أسنانه، سحب كاي قوسه، صوب، وكتم أنفاسه، وأطلق السهم. يجب أن تكون كل حركة فعالة وسريعة ودقيقة. بمجرد الانتهاء من طلقة، بدأ في واحدة أخرى على الفور. اسحب، صوب، أطلق. اسحب، صوب، أطلق. كرر وكرر، وكرر…
تم نزع أحشاء أسرع الوحوش الهابطة، وسرعان ما سقط مطر من الجثث على الشبكة الحديدية.
مرت رعشة في الشبكة بأكملها، وسقطت قطرات من الدم الأسود على الأرض.
في هذه اللحظات، أصبح شبيهًا من آلة معركة منهجية تعمل بكامل طاقتها دون توقف ولو للحظة أكثر من كونه بشريًا.
“نحو السماء! أيتها الفرق، صوبوا لأعلى!”
وضع سهماً في عين رجس مروع بدا وكأنه ثعبان عملاق مصنوع من الأعشاب البحرية واللحم المتعفن. اخترق آخر قرد وحشي ضخم وخوزقه على درع مخلوق يشبه السرعوف. ضرب الثالث عنق السرعوف وشرب بشراهة من دمه الملوث، مما تسبب في تعثر الوحش وسقوطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس كاي أنفاسه عندما ضرب أولهم الأسلاك الحديدية بأقصى سرعة.
شعر كاي وكأنه يغرق.
لقد تطلب سحب وتر قوس القتال الكثير من القوة. كان وزن السحب للقوس الجيد يصل إلى خمسين كيلوغرامًا في المتوسط. أي عشرون ضعف وزن السيف…
بالعودة إلى العالم الحقيقي، كان يتم تصوير الرماة دائمًا على أنهم محاربون رشيقون وذكيون، شخص يتفوق في الرشاقة والسرعة بدلاً من القوة الغاشمة والقوة البدنية. كانوا فتيات جميلات، وشباب أنيقين، ومحتالين ماكرين. ربما كان هذا هو السبب الذي جعله ينجذب إلى فن الرماية، من البداية.
…في الوقت المناسب تمامًا.
لكن الواقع… كان أبعد بكثير عن ذلك.
“اسحبوا أقواسكم! صوبوا! وتحملوا!”
لقد تطلب سحب وتر قوس القتال الكثير من القوة. كان وزن السحب للقوس الجيد يصل إلى خمسين كيلوغرامًا في المتوسط. أي عشرون ضعف وزن السيف…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس كاي أنفاسه عندما ضرب أولهم الأسلاك الحديدية بأقصى سرعة.
وكانت أقواس الذكريات مثل خاصته أكثر وحشية بكثير. لم تكن مخصصة أبدًا للبشر العاديين، لذلك فإن سحب هذا الوتر كل بضع ثوانٍ كان يحرق قدرة تحمله في دقائق معدودة. سرعان ما صرخت عضلات كاي من الألم، وبدأت رئتيه تحترق.
لكنه لم يستطع التوقف… كان عليه أن يواصل إطلاق السهام مهما حدث.
“نحو السماء! أيتها الفرق، صوبوا لأعلى!”
“استمروا في ذلك! اسحبوا، صوبوا! وتحملوا!”
عبس كاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس كاي أنفاسه عندما ضرب أولهم الأسلاك الحديدية بأقصى سرعة.
كيف يمكن أن يسمح لهذا الألم الضئيل، وهذا الإرهاق غير المكتسب أن يبطئه عندما كان هناك، في الأسفل، الكثير من البشر يموتون في عذاب لإبعاد العدو عن خط الرماة؟.
بعد لحظة، اصطدم سهمه بالمخلوق في عينه.
التقط سهمًا بأصابعه المؤلمة، واستنشق كاي من خلال أسنانه ورفع قوسه.
بعد أن أطلق سهمًا آخر، سحب كاي نفساً أجش وألقى نظرة خاطفة لأعلى، بالكاد بدون تفكير.
وكانت أقواس الذكريات مثل خاصته أكثر وحشية بكثير. لم تكن مخصصة أبدًا للبشر العاديين، لذلك فإن سحب هذا الوتر كل بضع ثوانٍ كان يحرق قدرة تحمله في دقائق معدودة. سرعان ما صرخت عضلات كاي من الألم، وبدأت رئتيه تحترق.
“اسحبوا! صوبوا! وتحملوا!”
ومع ذلك، هذه المرة، بقيت نظرته على السماء الرمادية اللامبالية. ثم اتسعت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الأرض بالقرب منه، انتظرت عدة جعبات مليئة بالسهام دورها. كان كاي يطلق السهام دون راحة، بالتناوب بين استخدام سهم الدم وتلك العادية. استغرق الأمر وقتًا حتى تعود الذكرى المروعة إلى يديه، لذلك كان عليه استخدام شيء آخر حتى ذلك.
في مرحلة ما، ظهرت خمس نقاط سوداء عالية فوق ساحة المعركة، وحلقت فوقهم في دائرة مثالية بشكل مخيف. مرت قشعريرة باردة على ظهر كاي.
وكانت أقواس الذكريات مثل خاصته أكثر وحشية بكثير. لم تكن مخصصة أبدًا للبشر العاديين، لذلك فإن سحب هذا الوتر كل بضع ثوانٍ كان يحرق قدرة تحمله في دقائق معدودة. سرعان ما صرخت عضلات كاي من الألم، وبدأت رئتيه تحترق.
“نحو السماء! أيتها الفرق، صوبوا لأعلى!”
“رسل…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خمسة مسوخ ساقطة كانوا يراقبون المجزرة التي كانت تحدث تحتهم بلا مبالاة شريرة. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أشكالهم المروعة جيدًا، إلا أن كاي يمكن أن يشعر بنظراتهم بطريقة ما.
خمسة مسوخ ساقطة كانوا يراقبون المجزرة التي كانت تحدث تحتهم بلا مبالاة شريرة. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أشكالهم المروعة جيدًا، إلا أن كاي يمكن أن يشعر بنظراتهم بطريقة ما.
شعر كاي وكأنه يغرق.
‘…لماذا لا يهاجمون؟’
كما لو كانت تجيب على سؤاله، ظهرت نقطة أصغر من السحب وسقطت عبر الدائرة التي أنشأها الرسل. ثم آخر. وآخر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى العالم الحقيقي، كان يتم تصوير الرماة دائمًا على أنهم محاربون رشيقون وذكيون، شخص يتفوق في الرشاقة والسرعة بدلاً من القوة الغاشمة والقوة البدنية. كانوا فتيات جميلات، وشباب أنيقين، ومحتالين ماكرين. ربما كان هذا هو السبب الذي جعله ينجذب إلى فن الرماية، من البداية.
بعد ثانية واحدة فقط، تدفق عدد لا يحصى من مخلوقات الكابوس من السماء الرمادية وانقضوا، يقتربون بسرعة من الأرض. كان هناك الكثير منهم لدرجة أن كتلتهم كانت تشبه عمودًا أسودًا دواراً من إعصار هائل.
ماذا لو انكسرت الشبكة؟.
ارتجف كاي. وشحب وجهه.
وبدلاً من ذلك، تم تقطيع المخلوق على الفور، وتفكك جسده في مطر من الدم وقطع متناظرة بشكل غريب من اللحم. كان مشهدها رائعًا بشكل مقيت.
…ومع ذلك، لم يسمح للخوف بمنعه من أداء واجبه.
لكنها لم تفعل… على الأقل في الوقت الحالي. لقد قام الحرفيون بعملهم بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحو السماء! أيتها الفرق، صوبوا لأعلى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى العالم الحقيقي، كان يتم تصوير الرماة دائمًا على أنهم محاربون رشيقون وذكيون، شخص يتفوق في الرشاقة والسرعة بدلاً من القوة الغاشمة والقوة البدنية. كانوا فتيات جميلات، وشباب أنيقين، ومحتالين ماكرين. ربما كان هذا هو السبب الذي جعله ينجذب إلى فن الرماية، من البداية.
لقد تطلب سحب وتر قوس القتال الكثير من القوة. كان وزن السحب للقوس الجيد يصل إلى خمسين كيلوغرامًا في المتوسط. أي عشرون ضعف وزن السيف…
في هذه المرحلة، كان من المفترض أن يحول نصف النائمين في الصف الثالث انتباههم وصد التهديد الجوي. ومع ذلك، معظمهم لم يسمعوا أو يفهموا كلماته، بسبب انغماسهم في المعركة التي كانت تجري بالأسفل.
كيف يمكن أن يسمح لهذا الألم الضئيل، وهذا الإرهاق غير المكتسب أن يبطئه عندما كان هناك، في الأسفل، الكثير من البشر يموتون في عذاب لإبعاد العدو عن خط الرماة؟.
عبس كاي.
الفصل 319 : حصار البرج القرمزي (5)
وبعد ذلك، تدحرج صوته الواضح والساحر على ساحة المعركة بأكملها مرة أخرى، وهذه المرة، اخترق بسهولة ضجة وخراب الصراع المروع:
خمسة مسوخ ساقطة كانوا يراقبون المجزرة التي كانت تحدث تحتهم بلا مبالاة شريرة. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أشكالهم المروعة جيدًا، إلا أن كاي يمكن أن يشعر بنظراتهم بطريقة ما.
وبدلاً من ذلك، تم تقطيع المخلوق على الفور، وتفكك جسده في مطر من الدم وقطع متناظرة بشكل غريب من اللحم. كان مشهدها رائعًا بشكل مقيت.
“نحو السماء! أيتها الفرق! صوبوا لأعلى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمد يده إلى سهم آخر، لم يجد كاي شيئًا سوى الفراغ. نظر إلى الأسفل في حيرة، ورأى أن جعباته كانت فارغة.
كان هذا هو الصوت الذي استخدمه في غناء أصعب النغمات أمام مئات الآلاف من الأشخاص. فقط الموتى لا يمكنهم سماع ذلك.
التقط سهمًا بأصابعه المؤلمة، واستنشق كاي من خلال أسنانه ورفع قوسه.
عاد الرماة إلى الواقع من خلال صوته، وسرعان ما صوبوا نحو السماء.
…في الوقت المناسب تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حبس كاي أنفاسه عندما ضرب أولهم الأسلاك الحديدية بأقصى سرعة.
أطلق كاي سهم الدم، ثم رآه يطير لأعلى ويضرب أحد الرجسات المجنحة في صدره. اهتز الوحش وسقط عموديًا لأسفل، واصطدم بالأسلاك الحادة للشبكة الحديدية بصوت مقزز.
“اسحبوا! صوبوا! وتحملوا!”
خمسة مسوخ ساقطة كانوا يراقبون المجزرة التي كانت تحدث تحتهم بلا مبالاة شريرة. على الرغم من أنه لم يستطع رؤية أشكالهم المروعة جيدًا، إلا أن كاي يمكن أن يشعر بنظراتهم بطريقة ما.
مرت رعشة في الشبكة بأكملها، وسقطت قطرات من الدم الأسود على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمد يده ليمسك بسهم عادي، كان لدى كاي لحظة ليفحص السرب الهابط. للحظة، ضغط اليأس على قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك الكثير من مخلوقات الكابوس الطائرة لدرجة أنه كان من المستحيل عدهم جميعًا. من بين سرب الأهوال، كان هناك الجراد العملاق الذي حاربوه من قبل، ورجسات هائلة بأفواه جائعة وأجنحة شبيهة بالخفافيش، والطيور البغيضة ذات المجسات اللحمية التي تنمو من تحت ريشها الباهت، وغيرها الكثير. أهوال لم يرها من قبل ولم يكن ليتخيلها أبدًا.
“نحو السماء! أيتها الفرق، صوبوا لأعلى!”
…وفوقهم، استمرت خمس نقاط سوداء في الدوران في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، تدحرج صوته الواضح والساحر على ساحة المعركة بأكملها مرة أخرى، وهذه المرة، اخترق بسهولة ضجة وخراب الصراع المروع:
وضع كاي السهم على وتر قوسه، ونفى الخوف والشك من قلبه وسحبه. ثم، استهدف أقرب الرجسات وتمنى له الموت.
لكنها لم تفعل… على الأقل في الوقت الحالي. لقد قام الحرفيون بعملهم بشكل جيد.
بعد لحظة، اصطدم سهمه بالمخلوق في عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع كاي السهم على وتر قوسه، ونفى الخوف والشك من قلبه وسحبه. ثم، استهدف أقرب الرجسات وتمنى له الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان معظم الرماة من حوله قد غيروا أهدافهم بالفعل. فقط أطقم معدات الحصار وأولئك الذين لديهم قدرات وذكريات غير مناسبة لإطلاق النار لأعلى استمروا في طمس حشد الكابوس بالأسفل بالمقذوفات القاتلة.
بعد أن أطلق سهمًا آخر، سحب كاي نفساً أجش وألقى نظرة خاطفة لأعلى، بالكاد بدون تفكير.
تم نزع أحشاء أسرع الوحوش الهابطة، وسرعان ما سقط مطر من الجثث على الشبكة الحديدية.
…لكن القليل من المحظوظين تجنبوا السهام واتجهوا للأسفل ليلتهموا البشر الذين يقفوا على الأرض.
شعر كاي وكأنه يغرق.
…وفوقهم، استمرت خمس نقاط سوداء في الدوران في السماء.
حبس كاي أنفاسه عندما ضرب أولهم الأسلاك الحديدية بأقصى سرعة.
…لكن القليل من المحظوظين تجنبوا السهام واتجهوا للأسفل ليلتهموا البشر الذين يقفوا على الأرض.
ماذا لو انكسرت الشبكة؟.
لكنها لم تفعل… على الأقل في الوقت الحالي. لقد قام الحرفيون بعملهم بشكل جيد.
وبدلاً من ذلك، تم تقطيع المخلوق على الفور، وتفكك جسده في مطر من الدم وقطع متناظرة بشكل غريب من اللحم. كان مشهدها رائعًا بشكل مقيت.
‘…شكرًا يا إلهي.’
كان هذا هو الصوت الذي استخدمه في غناء أصعب النغمات أمام مئات الآلاف من الأشخاص. فقط الموتى لا يمكنهم سماع ذلك.
لكن الواقع… كان أبعد بكثير عن ذلك.
بمد يده إلى سهم آخر، لم يجد كاي شيئًا سوى الفراغ. نظر إلى الأسفل في حيرة، ورأى أن جعباته كانت فارغة.
مرت رعشة في الشبكة بأكملها، وسقطت قطرات من الدم الأسود على الأرض.
‘هل… استخدمت كل هذا؟’
…ومع ذلك، لم يسمح للخوف بمنعه من أداء واجبه.
قبل أن يتاح له الوقت لمعالجة هذه الفكرة، قام شخص ما بالفعل بإلقاء جعبتين جديدتين على الأرض أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقط سهمًا بأصابعه المؤلمة، واستنشق كاي من خلال أسنانه ورفع قوسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسحبوا! صوبوا! وتحملوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كلمات كاي تهدف إلى الحفاظ على معنويات قواته أكثر مما كان من المفترض أن تكون تعليمات فعلية. لقول الحقيقة، لم يكن عليه أن يفعل الكثير، على الأقل حتى الآن. لم يكن هناك شيء مثل الطلقات المنسقة عندما يتعلق الأمر بالرماة – كان على الجميع فقط إرسال سهم تلو الآخر على الحشد الهائل لمخلوقات الكابوس بأسرع ما يمكن.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق كاي سهم الدم، ثم رآه يطير لأعلى ويضرب أحد الرجسات المجنحة في صدره. اهتز الوحش وسقط عموديًا لأسفل، واصطدم بالأسلاك الحادة للشبكة الحديدية بصوت مقزز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات