مقابلة مع الظل
الفصل 356 : مقابلة مع الظل
“أنا… أخشى أنني لست مؤهلة لإجراء هذه المقابلة. سيكون… رئيسي معك قريبًا يا سان… يا مستيقظ بلا شمس. من فضلك انتظر بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت هذه الخاصية مزعجة بقدر ما كانت مغناطيسية. هذا هو السبب في أنها لم تستطع التوقف عن إيلاء الاهتمام له أكثر قليلاً من جميع النائمين الآخرين الذين قابلتهم اليوم.
كان مجمع المستشفى وإدارة الأكاديمية في حالة فوضى تامة اليوم. عادة، كانت الأسابيع التي تلت الانقلاب الشتوي دائمًا وقتًا مزدحمًا لجميع الأشخاص الذين يعملون في محيط مجتمع المستيقظين، لأن معظم النائمين الذين غامروا في عالم الأحلام كانوا يعودون في غضون أسبوع إلى أسبوعين، نادرًا جدًا شهر.
نظرًا لطبيعة وظيفتها، كانت قد اعتادت على التفاعل مع الأشخاص الجذابين للغاية – حيث كان كل مستيقظ جيد المظهر. الشاب الذي أمامها كان بعيدًا عن أن يكون الأكثر تميزًا من حيث المظهر بينهم، ومع ذلك، لسبب ما، لم تكن قادرة على النظر بعيدًا لبضعة لحظات، وجدت ابتسامة طبيعية طريقها إلى وجهها.
…أولئك الذين نجوا بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت هذه الخاصية مزعجة بقدر ما كانت مغناطيسية. هذا هو السبب في أنها لم تستطع التوقف عن إيلاء الاهتمام له أكثر قليلاً من جميع النائمين الآخرين الذين قابلتهم اليوم.
وللأسف، الكثير من القصص المفجعة.
لقد صنع الإستيقاظ المفاجئ للعديد من النائمين الذين رحلوا منذ سنوات وتم اعتبارهم ضائعين بشكل لا رجعة فيه موجة صدمة انتشرت عبر البشرية بأكملها. وكان الناس في الأكاديمية في مركز تلك العاصفة.
كان مجمع المستشفى وإدارة الأكاديمية في حالة فوضى تامة اليوم. عادة، كانت الأسابيع التي تلت الانقلاب الشتوي دائمًا وقتًا مزدحمًا لجميع الأشخاص الذين يعملون في محيط مجتمع المستيقظين، لأن معظم النائمين الذين غامروا في عالم الأحلام كانوا يعودون في غضون أسبوع إلى أسبوعين، نادرًا جدًا شهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هذا ما أطلقناه عليها.”
كانت فوضى سعيدة، رغم ذلك.
تلقت البشرية اليوم هدية غير متوقعة، ولكنها رائعة.
في مكتب صغير على مستوى سطح المستشفى، كانت امرأة شابة ترتدي بنطالًا أسود وقميصًا أبيض تجلس خلف مكتب وتجمع تقريرًا قصيرًا على عجل. كان لديها شعر بني غامق مربوطًا بدقة في شكل ذيل حصان مرتفع، ونظارات سميكة تنزلق باستمرار على أنفها، مما يجعلها تدفعها للخلف.
“أوه، حسنًا إذن. تشرفت بلقائكِ.”
كانت الشابة واحدة من العاملين الإداريين المكلفين باستخلاص المعلومات الأولية من النائمين العائدين. وعلى هذا النحو، فقد رأت الكثير من الأشياء الرائعة، وسمعت الكثير من القصص المذهلة.
“معذرة يا تيدي، هل كل شيء على ما يرام؟”
وللأسف، الكثير من القصص المفجعة.
ابتسم الشاب وجلس أمامها. ردًا على ذلك، اتسعت ابتسامتها قليلًا.
لكن اليوم لم يكن مثل أي يوم آخر في حياتها المهنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النائمون الذين كانت تستجوبهم اليوم كانوا جميعًا مختلفين، كل واحد منهم. الأشياء التي قالوها لها جعلت دمها يبرد، وخيالها يفشل. حتى أنها كانت لديها رغبة ملحة في رفض تقاريرهم باعتبارها كاذبة، لكنها كانت تعلم أن ذلك شبه مستحيل – تكنولوجيا الكشف عن الكذب المدمجة في جدران المكتب ستجعل من الصعب جدًا الكذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت تكتب وتفكر:
“لا يصدق… إنهم لا يصدقون، كل واحد منهم…’
للبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة في منطقة من عالم الأحلام معزولة تمامًا عن بقية الأراضي البشرية، واحدة يسكنها مخلوقات كابوس أقوى بكثير مما يمكن أن يقدر عليه أي حالم… كان إنجاز هؤلاء الشباب والشابات الشجعان رائعًا حقًا .
صحيحٌ أنها كانت تعرف اسمه بالفعل. فملفه كان مفتوحًا على الشاشة أمامها، وفيه جميع المعلومات التي لدى الأكاديمية عن الشاب اللطيف. ولكن كان من المهم إنشاء بيئة ودية للسماح للنائمين بالاسترخاء. بعد ما مروا به في عالم الأحلام، كان معظمهم متوترًا وعصبيًا.
ملأها شعور بالتعاطف والفخر والأمل.
لقد صنع الإستيقاظ المفاجئ للعديد من النائمين الذين رحلوا منذ سنوات وتم اعتبارهم ضائعين بشكل لا رجعة فيه موجة صدمة انتشرت عبر البشرية بأكملها. وكان الناس في الأكاديمية في مركز تلك العاصفة.
تلقت البشرية اليوم هدية غير متوقعة، ولكنها رائعة.
كان قصير القامة وله بنية رقيقة ونحيلة وبشرة بيضاء مثالية. كان في عينيه الداكنتين شرارة تسلية مؤذية بعض الشيء. لم يكن الشاب وسيمًا تمامًا، ولكن نظرًا لقوامه الصغير وبشرته الشاحبة وشعره الأسود، بدا وكأنه دمية جميلة من الخزف.
بعد الانتهاء من التقرير وإرساله إلى رئيسها، ضغطت الشابة على زر لإعلام النائم التالي أن دوره قد حان للدخول.
بذلك، أعطاها ابتسامة مشرقة.
فُتح باب مكتبها، ودخل شاب شاحب ذو شعر أسود.
“بلا شمس. لكن الناس عادة ما ينادوني بساني. لذا، آه… المستيقظ ساني، أعتقد؟ لا، هذا يبدو غريبًا. فقط دعيني بساني.”
نظرًا لطبيعة وظيفتها، كانت قد اعتادت على التفاعل مع الأشخاص الجذابين للغاية – حيث كان كل مستيقظ جيد المظهر. الشاب الذي أمامها كان بعيدًا عن أن يكون الأكثر تميزًا من حيث المظهر بينهم، ومع ذلك، لسبب ما، لم تكن قادرة على النظر بعيدًا لبضعة لحظات، وجدت ابتسامة طبيعية طريقها إلى وجهها.
كان هناك شيء محير وجاذبٌ للإنتباه حول الشاب، يكاد يشدك إله.
“أجل. مستيقظة، ساقطة… فاسدة أيضًا، ومع ذلك كانت تلك الأخيرة تظهر في الليل فقط.”
كان قصير القامة وله بنية رقيقة ونحيلة وبشرة بيضاء مثالية. كان في عينيه الداكنتين شرارة تسلية مؤذية بعض الشيء. لم يكن الشاب وسيمًا تمامًا، ولكن نظرًا لقوامه الصغير وبشرته الشاحبة وشعره الأسود، بدا وكأنه دمية جميلة من الخزف.
وكان هناك… غرابة خفية حوله. لم تستطع الشابة وضعها في كلمات، لكن بدا الأمر كما لو أن كل حركة يقوم بها، وكل كلمة يقولها كانت دائمًا ليست بالضبط كما كان ينبغي أن تكون. ليست خاطئة حقًا، ولكنها ليست صحيحة تمامًا أيضًا.
بذلك، أعطاها ابتسامة مشرقة.
بدت هذه الخاصية مزعجة بقدر ما كانت مغناطيسية. هذا هو السبب في أنها لم تستطع التوقف عن إيلاء الاهتمام له أكثر قليلاً من جميع النائمين الآخرين الذين قابلتهم اليوم.
كتبت تيدي بضع كلمات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الشاب وجلس أمامها. ردًا على ذلك، اتسعت ابتسامتها قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أربعة مخلوقات مستيقظة. هذا الطفل المسكين يبدو ضعيفًا للغاية ومع ذلك فقد تمكن من هزيمة أربعة رجسات أقوى منه بكثير، على الرغم من احتلاله المركز قبل الأخير في الترتيب. أحسنت صنعًا يا ساني. أنت مثير للإعجاب حقًا.’
“طاب يومك. اسمي تيدي، وسأكون محاورتك اليوم، أيها المستيقظ… أه…”
“آه، ثلاثة أو أربع…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تطابق ذلك مع المعلومات الموجودة في الملف.
صحيحٌ أنها كانت تعرف اسمه بالفعل. فملفه كان مفتوحًا على الشاشة أمامها، وفيه جميع المعلومات التي لدى الأكاديمية عن الشاب اللطيف. ولكن كان من المهم إنشاء بيئة ودية للسماح للنائمين بالاسترخاء. بعد ما مروا به في عالم الأحلام، كان معظمهم متوترًا وعصبيًا.
للبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة في منطقة من عالم الأحلام معزولة تمامًا عن بقية الأراضي البشرية، واحدة يسكنها مخلوقات كابوس أقوى بكثير مما يمكن أن يقدر عليه أي حالم… كان إنجاز هؤلاء الشباب والشابات الشجعان رائعًا حقًا .
كانت فوضى سعيدة، رغم ذلك.
‘المركز قبل الأخير في الترتيب… يا له من طفل مسكين، لا أستطيع أن أتخيل حتى الأهوال التي مر بها للنجاة…’
“كم من الوقت قضيت في عالم الأحلام؟”
أجاب الشاب بنبرة لطيفة:
“أنا… أخشى أنني لست مؤهلة لإجراء هذه المقابلة. سيكون… رئيسي معك قريبًا يا سان… يا مستيقظ بلا شمس. من فضلك انتظر بضع دقائق.
“آه، ثلاثة أو أربع…”
“بلا شمس. لكن الناس عادة ما ينادوني بساني. لذا، آه… المستيقظ ساني، أعتقد؟ لا، هذا يبدو غريبًا. فقط دعيني بساني.”
“… مائة”.
أومأت تيدي رأسها، ثم كتبت بضع كلمات على جهازها اللوحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف أطرح عليك سلسلة من الأسئلة حول الوقت الذي قضيته في عالم الأحلام. والغرض من هذا هو إثراء قاعدة معرفتنا بعالم الأحلام، بالإضافة إلى أنه سيخبرنا بكيفية مساعدتك بشكل أفضل في المستقبل. أي القليل من المعلومات التي يمكنك تقديمها قد تساعد الحالمين المستقبليين في تجاربهم الخاصة، ولكن ليس عليك الإجابة إذا كنت لا تريد ذلك، بالطبع.”
“عفوًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المستيقظ بلا شمس… ساني… أومأ رأسه بجدية.
“أنا أفهم. أعدكِ بأن أكون صادقًا وأخبركِ بالحقيقة فقط. أنا شخص صادق للغاية، كما ترين.”
وللأسف، الكثير من القصص المفجعة.
ابتسم الشاب وجلس أمامها. ردًا على ذلك، اتسعت ابتسامتها قليلًا.
ابتسمت تيدي وسألته السؤال الأول:
نظر إليها بمفاجأة صادقة ورمش عدة مرات.
لكن ساني لم يكمل حديثه.
“كم من الوقت قضيت في عالم الأحلام؟”
تنهد ساني.
تجمدت تيدي، تحدق في الشاشة.
كانت فوضى سعيدة، رغم ذلك.
“سنة وبضعة أسابيع. مع ذلك، آه.. شعرت بأنه كان أكثر من ذلك بكثير.”
تطابق ذلك مع المعلومات الموجودة في الملف.
نظرًا لطبيعة وظيفتها، كانت قد اعتادت على التفاعل مع الأشخاص الجذابين للغاية – حيث كان كل مستيقظ جيد المظهر. الشاب الذي أمامها كان بعيدًا عن أن يكون الأكثر تميزًا من حيث المظهر بينهم، ومع ذلك، لسبب ما، لم تكن قادرة على النظر بعيدًا لبضعة لحظات، وجدت ابتسامة طبيعية طريقها إلى وجهها.
“سوف أطرح عليك سلسلة من الأسئلة حول الوقت الذي قضيته في عالم الأحلام. والغرض من هذا هو إثراء قاعدة معرفتنا بعالم الأحلام، بالإضافة إلى أنه سيخبرنا بكيفية مساعدتك بشكل أفضل في المستقبل. أي القليل من المعلومات التي يمكنك تقديمها قد تساعد الحالمين المستقبليين في تجاربهم الخاصة، ولكن ليس عليك الإجابة إذا كنت لا تريد ذلك، بالطبع.”
‘هذا فظيع جدا. عام كامل هناك…’
“بلا شمس. لكن الناس عادة ما ينادوني بساني. لذا، آه… المستيقظ ساني، أعتقد؟ لا، هذا يبدو غريبًا. فقط دعيني بساني.”
ابتسمت بتشجيع.
بعد الانتهاء من التقرير وإرساله إلى رئيسها، ضغطت الشابة على زر لإعلام النائم التالي أن دوره قد حان للدخول.
‘هذا فظيع جدا. عام كامل هناك…’
“أرى. لقد أبليت بلاءً حسناً يا ساني. قلة قليلة من الحالمين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة مثل تلك، خاصة في منطقة مثل… الشاطئ المنسي، صحيح؟”
كان قصير القامة وله بنية رقيقة ونحيلة وبشرة بيضاء مثالية. كان في عينيه الداكنتين شرارة تسلية مؤذية بعض الشيء. لم يكن الشاب وسيمًا تمامًا، ولكن نظرًا لقوامه الصغير وبشرته الشاحبة وشعره الأسود، بدا وكأنه دمية جميلة من الخزف.
ابتسم الشاب وجلس أمامها. ردًا على ذلك، اتسعت ابتسامتها قليلًا.
ارتجف قليلاً قبل أن يجيب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم. هذا ما أطلقناه عليها.”
كان هناك شيء محير وجاذبٌ للإنتباه حول الشاب، يكاد يشدك إله.
وللأسف، الكثير من القصص المفجعة.
كتبت تيدي بضع كلمات أخرى.
النائمون الذين كانت تستجوبهم اليوم كانوا جميعًا مختلفين، كل واحد منهم. الأشياء التي قالوها لها جعلت دمها يبرد، وخيالها يفشل. حتى أنها كانت لديها رغبة ملحة في رفض تقاريرهم باعتبارها كاذبة، لكنها كانت تعلم أن ذلك شبه مستحيل – تكنولوجيا الكشف عن الكذب المدمجة في جدران المكتب ستجعل من الصعب جدًا الكذب.
“من المقابلات مع الحالمين الآخرين، أكدنا أن منطقة عالم الأحلام التي أُرسلت إليها مليئة بمخلوقات الكابوس من الرتبة المستيقظة فما فوق. هل يمكنك تأكيد هذه المعلومات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أربعة مخلوقات مستيقظة. هذا الطفل المسكين يبدو ضعيفًا للغاية ومع ذلك فقد تمكن من هزيمة أربعة رجسات أقوى منه بكثير، على الرغم من احتلاله المركز قبل الأخير في الترتيب. أحسنت صنعًا يا ساني. أنت مثير للإعجاب حقًا.’
أصبح الشاب شاحبًا قليلاً وأومأ مرة أخرى.
“معذرة يا تيدي، هل كل شيء على ما يرام؟”
تلقت البشرية اليوم هدية غير متوقعة، ولكنها رائعة.
“أجل. مستيقظة، ساقطة… فاسدة أيضًا، ومع ذلك كانت تلك الأخيرة تظهر في الليل فقط.”
أضافت تيدي سطرين لتقريرها وسألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك الشاب ذقنه وقال:
“هل شاركت في المعارك ضد مخلوقات الكابوس هذه؟ وإذا كان الأمر كذلك، فكم قتلت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كم من الوقت قضيت في عالم الأحلام؟”
سكت ساني لثانية ثم رفع يده وبدأ يعد على أصابعه بتعبير مدروس.
“آه، ثلاثة أو أربع…”
نظر إليها بمفاجأة صادقة ورمش عدة مرات.
أومأت رأسها ببطء، ثم أجبرت إبتسامة على الخروج.
بدأت تكتب وتفكر:
ابتسم الشاب وجلس أمامها. ردًا على ذلك، اتسعت ابتسامتها قليلًا.
نظر إليها بمفاجأة صادقة ورمش عدة مرات.
‘أربعة مخلوقات مستيقظة. هذا الطفل المسكين يبدو ضعيفًا للغاية ومع ذلك فقد تمكن من هزيمة أربعة رجسات أقوى منه بكثير، على الرغم من احتلاله المركز قبل الأخير في الترتيب. أحسنت صنعًا يا ساني. أنت مثير للإعجاب حقًا.’
“آه، ثلاثة أو أربع…”
لكن ساني لم يكمل حديثه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفهم. أعدكِ بأن أكون صادقًا وأخبركِ بالحقيقة فقط. أنا شخص صادق للغاية، كما ترين.”
“… مائة”.
{ترجمة نارو…}
صحيحٌ أنها كانت تعرف اسمه بالفعل. فملفه كان مفتوحًا على الشاشة أمامها، وفيه جميع المعلومات التي لدى الأكاديمية عن الشاب اللطيف. ولكن كان من المهم إنشاء بيئة ودية للسماح للنائمين بالاسترخاء. بعد ما مروا به في عالم الأحلام، كان معظمهم متوترًا وعصبيًا.
تجمدت تيدي، تحدق في الشاشة.
“عفوًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حك الشاب ذقنه وقال:
“نعم، أعتقد أن هذا صحيح. حوالي أربعمائة.”
بعد صمت طويل وغريب، سأل:
سكت ساني لثانية ثم رفع يده وبدأ يعد على أصابعه بتعبير مدروس.
تجمدت تيدي، تحدق في الشاشة.
“معذرة يا تيدي، هل كل شيء على ما يرام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك الشاب ذقنه وقال:
أومأت رأسها ببطء، ثم أجبرت إبتسامة على الخروج.
كان هناك شيء محير وجاذبٌ للإنتباه حول الشاب، يكاد يشدك إله.
“…كل شيء على ما يرام، يا ساني. أنا… أنا آسفة. لكن سيتعين علينا إيقاف المقابلة مؤقتًا الآن.”
ابتسمت تيدي وسألته السؤال الأول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت تيدي سطرين لتقريرها وسألت:
نظر إليها بمفاجأة صادقة ورمش عدة مرات.
‘المركز قبل الأخير في الترتيب… يا له من طفل مسكين، لا أستطيع أن أتخيل حتى الأهوال التي مر بها للنجاة…’
“أرى. لقد أبليت بلاءً حسناً يا ساني. قلة قليلة من الحالمين تمكنوا من البقاء على قيد الحياة لفترة طويلة مثل تلك، خاصة في منطقة مثل… الشاطئ المنسي، صحيح؟”
“حقًا؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتح باب مكتبها، ودخل شاب شاحب ذو شعر أسود.
نظفت حلقها، ثم أجابت بصوت منخفض:
نظفت حلقها، ثم أجابت بصوت منخفض:
“أنا… أخشى أنني لست مؤهلة لإجراء هذه المقابلة. سيكون… رئيسي معك قريبًا يا سان… يا مستيقظ بلا شمس. من فضلك انتظر بضع دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد ساني.
الفصل 356 : مقابلة مع الظل
“أوه، حسنًا إذن. تشرفت بلقائكِ.”
بذلك، أعطاها ابتسامة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات