المنافقة I
المنافقة I
“معذرة…؟ لا أفهم السؤال. كيف يمكن لأحد أن يستشعر لذة من مجرد سرد حقائق بسيطة؟ أشياء كهذه لا تُكتسب عبر مفاهيم مثل الثقة بالنفس، بل هي ببساطة مغروسة في الروح. روحي، كما هي، نبيلة بالفعل.”
“مماثل لما كان عليه حين صفعت بعوضةً في منزلها!”
ثمّة مقولةٌ تجوب الآفاق وكأنها حقيقةٌ كونية:
فشل.
『الناس لا يمكن إصلاحهم.』
“لحسن الحظ، لم أخرج خالية الوفاض. سأقتل الكلب لآكله.”
“حسنًا.” نطقتُ ببرود. “سأُبقيكِ على قيد الحياة. لكن لا تظني أنني سأنسى محاولتك مهاجمتي.”
لكنني أرفض هذا الزعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنا، حانوتي، أقف شامخًا في وجه هذا العصر الكئيب الذي يقدّس “ثبات الإنسان”، موقنًا بأن “إصلاح الإنسان” ممكن. وليست هذه مجرد قناعة جوفاء، بل يقينٌ مترسّخٌ في نفسي، إذ إنني، بخلاف سائر البشر غير العائدين عبر الزمن، أملك القدرة على سحب قرعة الحياة عدد ما شئتُ من المرات.
“ما الذي يشغل بالك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت رأسها قليلًا.
“أيها الحقير! عن أي هراءٍ تهذي؟!”
رفعتْ يديها باستسلامٍ، غير أنها في الوقت ذاته غيّرت وقفتها بخفةٍ، مُبرزةً أفضل ما لديها… انتقلت مباشرةً من العنف إلى الإغراء.
“هويا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعظم مختلةٍ نفسيةٍ في شبه الجزيرة الكورية، وأول خاسرةٍ في الدور الأول من بطولة “ه.و.إ.ط” الأولى لقتالات الموقظين، المعروفة باسم “كأس اليقظة”.
لقد كانت رعايتي الرقيقة كفيلةً بتحويل سيو غيو، سيّئ السمعة بتقلّبه السريع وانفعالاته الجامحة، إلى سجانٍ للشذوذات.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أشكرك على شفقتك، يا صاحب السعادة. أنا واهنة للغاية لدرجة أنني أحتاج دومًا إلى تفهّمك وعفوك.”
ولم يكن هذا الإنجاز وحده. فقد صنعتُ من العجوز غوريو قديسة الشمال، ومن فاشلٍة أبديّة تعاني متلازمة تشونيبيو كاهنةً لطاغوتٍ خارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما معدل نبضات قلبها؟”
مسيرةٌ مهنيةٌ براقة، حتى إن البعض قد يراني مرشدَ البشرية أجمع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعطني علبتين من سجائر مارلبورو الحمراء.”
ومع ذلك، كان تحدٍّ رهيبٌ يلوح في الأفق أمام هذا العائد عبر الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ-دينغ-دينغ!
“أتمتع بمهاراتٍ شتّى. إن سامحتني، سأهبُك ولائي مدى الحياة.”
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انسدل شعرٌ فضيٌّ انسيابيٌّ بغاية الأناقة على كتف صاحبته، حتى بدا كنزًا وطنيًّا، بينما أمالت رأسها محدّقةً بي بجمودٍ لحظة دلفتُ إلى المتجر.
“هذا غريب.” تأملتْ بنبرةٍ هادئة. “لقد نصبتُ فخًّا متقنًا عند المدخل، فكيف دخلتَ دون أن يصدر عنك أي صوت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يو جيوون.
بقية الرفاق، المنهكون من قسوة الحياة بعد نهاية العالم، سارعوا إلى الموافقة.
على الفور، ألقت جيوون موقفها العدائيّ خلف ظهرها.
أعظم مختلةٍ نفسيةٍ في شبه الجزيرة الكورية، وأول خاسرةٍ في الدور الأول من بطولة “ه.و.إ.ط” الأولى لقتالات الموقظين، المعروفة باسم “كأس اليقظة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كنتُ مكانها، لكنتُ احتميتُ في بيت القديسة بيونغسان، غارقًا في الخزي، معتكفًا هناك بقية حياتي. لكنها، وبكل برود، لم تُبدِ أي اكتراثٍ بالأمر، فذلك الحدث لم يحدث في هذه الدورة أصلاً.
“هل أنتِ صاحبة هذا المتجر؟” سألتها على سبيل التحية.
فشل.
“مطابقة لما كانت عليه حين رأت روث حصانٍ على قارعة الطريق.”
“نعم، هذا صحيح.”
أنا، حانوتي، أقف شامخًا في وجه هذا العصر الكئيب الذي يقدّس “ثبات الإنسان”، موقنًا بأن “إصلاح الإنسان” ممكن. وليست هذه مجرد قناعة جوفاء، بل يقينٌ مترسّخٌ في نفسي، إذ إنني، بخلاف سائر البشر غير العائدين عبر الزمن، أملك القدرة على سحب قرعة الحياة عدد ما شئتُ من المرات.
كذبتْ بسلاسةٍ مطلقة، دون حتى لمحةٍ من اللعاب الزائد. من العسير تصديق أن هذه المرأة، التي تدّعي ملكية المكان، قد أزهقت أرواح مالكه الأصلي والعاملين فيه لتستولي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما معدل نبضات قلبها؟”
لو كنتُ مكانها، لكنتُ احتميتُ في بيت القديسة بيونغسان، غارقًا في الخزي، معتكفًا هناك بقية حياتي. لكنها، وبكل برود، لم تُبدِ أي اكتراثٍ بالأمر، فذلك الحدث لم يحدث في هذه الدورة أصلاً.
“أعطني علبتين من سجائر مارلبورو الحمراء.”
“هذا مذهل!” صاح الرفيق أ بفرح. “لقد مرّ دهرٌ منذ تذوقنا الكحول! بالطبع، علينا الاحتفاظ بمعظم المؤن، لكن لم لا نطلق العنان لأنفسنا ونسكر الليلة، لمرة واحدة فقط؟”
‘لعلّ شخصًا مثل يو جيوون، التي تجسّد أعتى أنواع الاعتلال النفسي، أحقّ بأن تكون بطلة هذه القصة… من عائدٍ مثلي.’
“مارلبورو الحمراء، فهمتُ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كان كبير الخدم الشيطاني كيوب قد استطاع أن يصقل فتاة عادية ليجعل منها أميرة، وإن كانت هيلين كيلر قد تحولت إلى شخصية فذة على يد آن سوليفان، أفلا يكون بإمكان عائد بالزمن متمرس مثلي أن يعيد تشكيل سيكوباتية لتكتسب مشاعر حقيقية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الحقير! عن أي هراءٍ تهذي؟!”
تناولتْ جيوون السجائر من على الرف. وما إن ناولتني إياها، حتى استلّت فأسًا من خصرها وأهوَت به على معصمي!
انسدل شعرٌ فضيٌّ انسيابيٌّ بغاية الأناقة على كتف صاحبته، حتى بدا كنزًا وطنيًّا، بينما أمالت رأسها محدّقةً بي بجمودٍ لحظة دلفتُ إلى المتجر.
لو كانت يو جيوون قد وُلِدت في عصر الممالك الثلاث، لجمعت من الآباء بالتبنّي ما يكفي لتشكيل فريق كرة قدم… بل دوريًا كاملًا.
طَنَنَنغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيناها بذهول. والحقّ يُقال، إن انكسار نصل الفأس كزجاجٍ هشّ لحظة ملامسته جلد البشر أمرٌ كفيلٌ بإثارة الدهشة حتى في قلب مختلةٍ نفسيةٍ منزوع المشاعر مثْلها.
وفي لحظة انبهارٍ بها، راودتني فكرة:
“أحقًا حاولتِ مهاجمتي؟”
على الفور، ألقت جيوون موقفها العدائيّ خلف ظهرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ-دينغ-دينغ!
“أعتذر. اقتحمتَ مخبئي فجأة، فغلبتني الحيطة الزائدة. أرجوك، لا تقتلني.”
رفعتْ يديها باستسلامٍ، غير أنها في الوقت ذاته غيّرت وقفتها بخفةٍ، مُبرزةً أفضل ما لديها… انتقلت مباشرةً من العنف إلى الإغراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الحقير! عن أي هراءٍ تهذي؟!”
“أوه، تمهّل. عندما بدأ ذلك الفاتح بالفرار من ليو بانغ، هبط معدل نبضها مجددًا.”
“أتمتع بمهاراتٍ شتّى. إن سامحتني، سأهبُك ولائي مدى الحياة.”
“الرومانسية… تقول؟”
وكما دلّ تعليقي على شعرها الرائع لحظة دلفتُ إلى المكان، كانت جيوون من النوع الذي يحافظ على أناقته حتى في خضمّ الفوضى العارمة. كانت بارعةً في استغلال كل ما أوتيَتْ، حتى في أشدّ الظروف قسوةً، لإبراز مكامن قوتها.
أنا، حانوتي، أقف شامخًا في وجه هذا العصر الكئيب الذي يقدّس “ثبات الإنسان”، موقنًا بأن “إصلاح الإنسان” ممكن. وليست هذه مجرد قناعة جوفاء، بل يقينٌ مترسّخٌ في نفسي، إذ إنني، بخلاف سائر البشر غير العائدين عبر الزمن، أملك القدرة على سحب قرعة الحياة عدد ما شئتُ من المرات.
كانت هذه المرأة عبقرية الفوضى بحقّ، قائدةً أُعدّت خصيصًا لأزمنة الفتن.
لقد استغرقتُ مئات الدورات لأصل إلى هذه الطريقة المثلى لاستقطاب ولائها سريعًا.
وفي لحظة انبهارٍ بها، راودتني فكرة:
‘لعلّ شخصًا مثل يو جيوون، التي تجسّد أعتى أنواع الاعتلال النفسي، أحقّ بأن تكون بطلة هذه القصة… من عائدٍ مثلي.’
“هذا هو الهدف من المشروع.”
“معذرة…؟ لا أفهم السؤال. كيف يمكن لأحد أن يستشعر لذة من مجرد سرد حقائق بسيطة؟ أشياء كهذه لا تُكتسب عبر مفاهيم مثل الثقة بالنفس، بل هي ببساطة مغروسة في الروح. روحي، كما هي، نبيلة بالفعل.”
“حسنًا.” نطقتُ ببرود. “سأُبقيكِ على قيد الحياة. لكن لا تظني أنني سأنسى محاولتك مهاجمتي.”
وفي لحظة انبهارٍ بها، راودتني فكرة:
“أنا ممتنةٌ بالفعل لأنك عفوت عني. علاوةً على ذلك، فأنت محقّ تمامًا. سأعمل دون كللٍ لاستعادة ثقتك، لذا أرجو منك أن تراقبني بعينٍ فاحصة.”
…كل هذا، بينما تؤكّد ضمنيًا أن حياتها قد أُبقيت بالفعل، وتُضللني لأقتنع بأن الحفاظ عليها ضرورةٌ لاستعادة الثقة.
انسدل شعرٌ فضيٌّ انسيابيٌّ بغاية الأناقة على كتف صاحبته، حتى بدا كنزًا وطنيًّا، بينما أمالت رأسها محدّقةً بي بجمودٍ لحظة دلفتُ إلى المتجر.
لو كانت يو جيوون قد وُلِدت في عصر الممالك الثلاث، لجمعت من الآباء بالتبنّي ما يكفي لتشكيل فريق كرة قدم… بل دوريًا كاملًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استغرقتُ مئات الدورات لأصل إلى هذه الطريقة المثلى لاستقطاب ولائها سريعًا.
“هوهو! أيها الرفيق حانوتي! لقد قابلت للتوّ رجُلًا فائق الوسامة، مزيجًا متكاملًا بين ليوناردو دي كابريو ومارلون براندو في ذروة مجدهما!”
كانت هذه الدورة رقم 703.
انسدل شعرٌ فضيٌّ انسيابيٌّ بغاية الأناقة على كتف صاحبته، حتى بدا كنزًا وطنيًّا، بينما أمالت رأسها محدّقةً بي بجمودٍ لحظة دلفتُ إلى المتجر.
وكالعادة، ضممت جيوون إلى فريقي استنادًا إلى “وعد عتيق”. وبعد ذلك، كشفت لها أنني عائد.
“أعتذر. اقتحمتَ مخبئي فجأة، فغلبتني الحيطة الزائدة. أرجوك، لا تقتلني.”
“ززز…”
لكن هذه المرة، حددتُ هدفًا مختلفًا قليلًا.
س: ما هو الحب؟
هدفًا يكاد يكون مستحيل التحقيق. مهمة طموحة إلى حدٍّ قد يجعل حتى نابليون يتردد قبل إدراجها في قاموسه.
“الرومانسية… تقول؟”
س: ما هو الحب؟
『هل تفهم السيكوباتية ذات الشعر الفضيّ مشاعر البشر؟ مشروع تأهيل يو جيوون!』
هدفًا يكاد يكون مستحيل التحقيق. مهمة طموحة إلى حدٍّ قد يجعل حتى نابليون يتردد قبل إدراجها في قاموسه.
كان هذا، يا رفاق، شغفي المطلق ومشروع عمري.
للأسف، رغم استنفاد كل معارفي، تعذّر العثور على شخص يمكنه أن يجعل قلب جيوون يخفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن كان كبير الخدم الشيطاني كيوب قد استطاع أن يصقل فتاة عادية ليجعل منها أميرة، وإن كانت هيلين كيلر قد تحولت إلى شخصية فذة على يد آن سوليفان، أفلا يكون بإمكان عائد بالزمن متمرس مثلي أن يعيد تشكيل سيكوباتية لتكتسب مشاعر حقيقية؟
[**: تُعد “كيوب” شخصية مساندة شهيرة في سلسلة “صانع الأميرات” التي تساعد في تربية الشابات على لقب أميرة، بينما كانت “آن سوليفان” معلمة حقيقية علّمت “هيلين كيلر” العمياء والصماء كيفية التواصل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الحقير! عن أي هراءٍ تهذي؟!”
“أتمتع بمهاراتٍ شتّى. إن سامحتني، سأهبُك ولائي مدى الحياة.”
“هذا هو الهدف من المشروع.”
لكنني أرفض هذا الزعم.
همهمت جيوون وهي تسند ذقنها إلى يدها بينما تتأمل اللوح أمامها.
“معذرة، لكني أتساءل إن كنتُ فعلًا جديرة بأن تهدر عليّ كل هذا الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نبضات القلب؟”
“معذرة، لكني أتساءل إن كنتُ فعلًا جديرة بأن تهدر عليّ كل هذا الوقت.”
“جيوون، اللطف منبعُه الحب. لأنك لا تعرفين الحب، فأنتِ قاسية. إنه لأمر محزن أنكِ تجهلين الحب.”
“آه، هذا مجرد هواية لي، شيء أركز عليه كأنشطة جانبية في كل دورة.”
وهكذا، بدأ اختبار السيكوباتية. (هيا نحلّه معًا!)
“فهمت. أنا ممتنة لأنني جزء من هوايتك.” للحظة وجيزة، أظلمت ملامحها. “لكنني قلقة.”
كان هذا، يا رفاق، شغفي المطلق ومشروع عمري.
“هذا غريب.” تأملتْ بنبرةٍ هادئة. “لقد نصبتُ فخًّا متقنًا عند المدخل، فكيف دخلتَ دون أن يصدر عنك أي صوت؟”
“ما الذي يشغل بالك؟”
“لا أدري بشأن ذلك… على أي حال، جيوون، أكثر ما تحتاجينه الآن هو الرومانسية.”
ولم يكن هذا الإنجاز وحده. فقد صنعتُ من العجوز غوريو قديسة الشمال، ومن فاشلٍة أبديّة تعاني متلازمة تشونيبيو كاهنةً لطاغوتٍ خارجي.
“الأمر ببساطة… أنا بالفعل ‘بشرية’ تمامًا، كما ترى. أخشى أنني لا أستطيع أن أصبح أكثر إنسانية مما أنا عليه الآن. فكيف لي أن أرضيك…؟”
“؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ-دينغ-دينغ!
“؟”
وهكذا، بدأ اختبار السيكوباتية. (هيا نحلّه معًا!)
وهكذا، بدأ اختبار السيكوباتية. (هيا نحلّه معًا!)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه المرأة عبقرية الفوضى بحقّ، قائدةً أُعدّت خصيصًا لأزمنة الفتن.
س: في سيناريو نهاية العالم، اقتحمتِ منزلًا بقصد نهبه، لكنكِ وجدت أن المكان قد سُلب بالكامل بالفعل. على الأرض، جثة صاحب المنزل، وبجانبها زجاجة مبيض. من الواضح أنه قد انتحر. قرب الجثة، يدور كلبه في المكان، غير مدرك لما حدث لصاحبه.
ما أول ما يتبادر إلى ذهنكِ عند رؤية الكلب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، هذا صحيح.”
“لحسن الحظ، لم أخرج خالية الوفاض. سأقتل الكلب لآكله.”
————————
كانت هذه المرأة عبقرية الفوضى بحقّ، قائدةً أُعدّت خصيصًا لأزمنة الفتن.
س: اليوم، أنت ورفاقك نجحتم في نهب مؤن وفيرة. في قبو المنزل، وجدتم مخزن نبيذ.
“هذا مذهل!” صاح الرفيق أ بفرح. “لقد مرّ دهرٌ منذ تذوقنا الكحول! بالطبع، علينا الاحتفاظ بمعظم المؤن، لكن لم لا نطلق العنان لأنفسنا ونسكر الليلة، لمرة واحدة فقط؟”
“نعم، هذا صحيح.”
“أوه! هناك استجابة طفيفة!”
بقية الرفاق، المنهكون من قسوة الحياة بعد نهاية العالم، سارعوا إلى الموافقة.
“؟”
“أشكرك على شفقتك، يا صاحب السعادة. أنا واهنة للغاية لدرجة أنني أحتاج دومًا إلى تفهّمك وعفوك.”
ما الذي تعتقدين أنه يدور في ذهن أ؟
“استدعِ أقوى محارب! فاتحًا بالفطرة، قادرًا على شقّ السماء وإثارة الرعب في ساحات الوغى بقوته التي لا تضاهى!”
“يخطط لجعل الجميع يسكرون حتى يتمكن من الاستئثار بالغنائم وقتلنا جميعًا. الدليل الرئيسي هو قوله إنه قد مرّ وقت طويل منذ شربنا الكحول. تأثيره سيكون سريعًا وقويًا.”
ولم يكن هذا الإنجاز وحده. فقد صنعتُ من العجوز غوريو قديسة الشمال، ومن فاشلٍة أبديّة تعاني متلازمة تشونيبيو كاهنةً لطاغوتٍ خارجي.
س: كيف تشعرين بعد أن تقتلي شخصًا؟
“عن أي قتل تتحدث…؟ آه، إن كنت تشير إلى آخر مرة، فقد شعرتُ بالارتياح. كانت هناك جثث كثيرة بالفعل، فلم أضطر إلى عناء دفن واحدة أخرى. التخلص من الجثث أكثر إرهاقًا من القتل نفسه.”
“هذا غريب.” تأملتْ بنبرةٍ هادئة. “لقد نصبتُ فخًّا متقنًا عند المدخل، فكيف دخلتَ دون أن يصدر عنك أي صوت؟”
س: ما هو الحب؟
“الجنيّة رقم 264!” صرختُ. “أنقذيني!”
“الحب مبرر يستخدمه البشر حين يعجزون عن تفسير دوافعهم أو تبرير تصرفاتهم. يقنعون أنفسهم بأن ‘هذا هو الحب’ أو ‘أنا أفعل هذا من أجل الحب’ ليشعروا بالرضا عن أفعالهم. باختصار، إنه اختراع مريح يمنح الناس إحساسًا بالرضا الذاتي.
『الناس لا يمكن إصلاحهم.』
إن كان من أجل الذات، فهو حب الذات. إن كان للآخرين، فهو حب رومانسي. إن كان للوطن، فهو وطنية. وإن كان لمسقط الرأس، فهو تعلق بالمسقط. أداة متعددة الاستخدامات، وفعالة جدًا، بالمناسبة.”
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان تحدٍّ رهيبٌ يلوح في الأفق أمام هذا العائد عبر الزمن.
س: هل تشعرين بأي لذة خفية أو تفوق عند شرح أمور كهذه؟
وهكذا استمر مشروع تأهيل يو جيوون، مثقلًا بسلسلة لا تنتهي من الإخفاقات والمهانات المتواصلة.
“معذرة…؟ لا أفهم السؤال. كيف يمكن لأحد أن يستشعر لذة من مجرد سرد حقائق بسيطة؟ أشياء كهذه لا تُكتسب عبر مفاهيم مثل الثقة بالنفس، بل هي ببساطة مغروسة في الروح. روحي، كما هي، نبيلة بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com س: اليوم، أنت ورفاقك نجحتم في نهب مؤن وفيرة. في قبو المنزل، وجدتم مخزن نبيذ.
س: هل أنت من أنصار شو، أم وي، أم وو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما معدل نبضات قلبها؟”
“أنا أدعم أي فصيل تفضله، يا صاحب السعادة. همم؟ سيما يي؟ يا للصدفة! إنه المفضل لدي أيضًا.”
[**: كان سيما يي رجل دولة موهوبًا وجنرالًا من سلالة كاو وي، إحدى الممالك الثلاث الكبرى التي كانت تتصارع على الهيمنة خلال فترة الممالك الثلاث. كان ماهرًا للغاية لدرجة أنه جمع السلطة والنفوذ لعائلته تدريجيًا حتى أصبح آخر أباطرة وي دمى في يد عائلة سيما.]
دينغ-دينغ-دينغ!
لو كنتُ مكانها، لكنتُ احتميتُ في بيت القديسة بيونغسان، غارقًا في الخزي، معتكفًا هناك بقية حياتي. لكنها، وبكل برود، لم تُبدِ أي اكتراثٍ بالأمر، فذلك الحدث لم يحدث في هذه الدورة أصلاً.
“مارلبورو الحمراء، فهمتُ.”
“يو جيوون! أن تكوني سيكوباتية يليق بكِ!”
『الناس لا يمكن إصلاحهم.』
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com س: هل تشعرين بأي لذة خفية أو تفوق عند شرح أمور كهذه؟
“لماذا؟” تذمرت بامتعاض.
واصلت مساعيّ لـ”إصلاح” هذه السيكوباتية ذات الشعر الفضي. جعلتها تساعد في دور الأيتام وتنقذ أناسًا عاديين من مواقف تهدد حياتهم.
[**: تُعد “كيوب” شخصية مساندة شهيرة في سلسلة “صانع الأميرات” التي تساعد في تربية الشابات على لقب أميرة، بينما كانت “آن سوليفان” معلمة حقيقية علّمت “هيلين كيلر” العمياء والصماء كيفية التواصل.]
“كيف تشعرين حيال ذلك؟ بفضلك، تغيّرت حياة هؤلاء. لقد أنقذتهم من الموت. هذا هو التأثير الإيجابي الحقيقي. ألا يجعلكِ ذلك فخورة؟”
ثمّة مقولةٌ تجوب الآفاق وكأنها حقيقةٌ كونية:
س: في سيناريو نهاية العالم، اقتحمتِ منزلًا بقصد نهبه، لكنكِ وجدت أن المكان قد سُلب بالكامل بالفعل. على الأرض، جثة صاحب المنزل، وبجانبها زجاجة مبيض. من الواضح أنه قد انتحر. قرب الجثة، يدور كلبه في المكان، غير مدرك لما حدث لصاحبه.
“إن كانت الحياة عاجزة عن تحمّل مسؤولية نفسها، فسرعان ما ستجد نفسها في خطر مجددًا. أشعر أنني أهدرت وقتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما معدل نبضات قلبها؟”
فشل!
“الحب مبرر يستخدمه البشر حين يعجزون عن تفسير دوافعهم أو تبرير تصرفاتهم. يقنعون أنفسهم بأن ‘هذا هو الحب’ أو ‘أنا أفعل هذا من أجل الحب’ ليشعروا بالرضا عن أفعالهم. باختصار، إنه اختراع مريح يمنح الناس إحساسًا بالرضا الذاتي.
“جيوون، اللطف منبعُه الحب. لأنك لا تعرفين الحب، فأنتِ قاسية. إنه لأمر محزن أنكِ تجهلين الحب.”
“لحسن الحظ، لم أخرج خالية الوفاض. سأقتل الكلب لآكله.”
“أشكرك على شفقتك، يا صاحب السعادة. أنا واهنة للغاية لدرجة أنني أحتاج دومًا إلى تفهّمك وعفوك.”
“ماذا عن شخص يمتلك سلطانًا مطلقًا في هذا العالم الحلمي؟ اجعليه منفّرًا، منحطًا أخلاقيًا، وضئيلًا جسديًا.”
“لا أدري بشأن ذلك… على أي حال، جيوون، أكثر ما تحتاجينه الآن هو الرومانسية.”
لو كانت يو جيوون قد وُلِدت في عصر الممالك الثلاث، لجمعت من الآباء بالتبنّي ما يكفي لتشكيل فريق كرة قدم… بل دوريًا كاملًا.
“مماثل لما كان عليه حين صفعت بعوضةً في منزلها!”
أمالت رأسها قليلًا.
“فهمت. أنا ممتنة لأنني جزء من هوايتك.” للحظة وجيزة، أظلمت ملامحها. “لكنني قلقة.”
“الرومانسية… تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأبدأ بالمواعدة على الفور.”
“نعم.”
“مضيعة تامة للوقت. لو كنت سياسية، لتظاهرتُ بأن لديّ حياة أسرية متماسكة من أجل كسب الأصوات، لكن الديمقراطية قد اندثرت. فلماذا أستثمر في الرومانسية؟ ليس كأن حياتي العاطفية أمر جوهري لكسب رضاك باعتباري شخصية محورية، أليس كذلك؟”
همهمت جيوون وهي تسند ذقنها إلى يدها بينما تتأمل اللوح أمامها.
هدفًا يكاد يكون مستحيل التحقيق. مهمة طموحة إلى حدٍّ قد يجعل حتى نابليون يتردد قبل إدراجها في قاموسه.
“في الواقع، هي أمر جوهري!”
“سأبدأ بالمواعدة على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
للأسف، رغم استنفاد كل معارفي، تعذّر العثور على شخص يمكنه أن يجعل قلب جيوون يخفق.
“لماذا؟” تذمرت بامتعاض.
“الجنيّة رقم 264!” صرختُ. “أنقذيني!”
يو جيوون.
“هووويك! من المعروف أن الحب يحفّز إفراز الدوبامين في بني جلدنا، نحن الباكو! سأبذل قصارى جهدي للمساعدة!”
حتى إن عجز الواقع عن تقديمه، يمكننا خلق تجربة محاكاة حلمية. وهكذا، بدأنا البحث عن شريك الأحلام المثالي لجيوون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، 264. استدعي لي أكثر الرجال وسامة في العالم.”
كانت هذه الدورة رقم 703.
“هووويك! استدعاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com س: هل تشعرين بأي لذة خفية أو تفوق عند شرح أمور كهذه؟
“ززز…”
“مضيعة تامة للوقت. لو كنت سياسية، لتظاهرتُ بأن لديّ حياة أسرية متماسكة من أجل كسب الأصوات، لكن الديمقراطية قد اندثرت. فلماذا أستثمر في الرومانسية؟ ليس كأن حياتي العاطفية أمر جوهري لكسب رضاك باعتباري شخصية محورية، أليس كذلك؟”
بينما كانت يو جيوون تغطّ في نومٍ عميق، غافلة عن كل ما يدور حولها، انطلقت الاختبارات.
“همم؟”
“هوهو! أيها الرفيق حانوتي! لقد قابلت للتوّ رجُلًا فائق الوسامة، مزيجًا متكاملًا بين ليوناردو دي كابريو ومارلون براندو في ذروة مجدهما!”
“معذرة، لكني أتساءل إن كنتُ فعلًا جديرة بأن تهدر عليّ كل هذا الوقت.”
“ما معدل نبضات قلبها؟”
“لا أدري بشأن ذلك… على أي حال، جيوون، أكثر ما تحتاجينه الآن هو الرومانسية.”
“هل أنتِ صاحبة هذا المتجر؟” سألتها على سبيل التحية.
“مماثل لما كان عليه حين صفعت بعوضةً في منزلها!”
فشل.
لكن هذه المرة، حددتُ هدفًا مختلفًا قليلًا.
“استدعي شخصًا على درجة عالية من العلم والثقافة. شخصًا لا يتباهى بذلك، بل يشعّ بعمق فكري هادئ.”
“رجلٌ مثالي أخلاقيًا لدرجة أن الخال والمنسي قد يرغبان في اتخاذه أخًا لهما بالدم!”
“استدعي شخصًا على درجة عالية من العلم والثقافة. شخصًا لا يتباهى بذلك، بل يشعّ بعمق فكري هادئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نبضات القلب؟”
“فهمت. أنا ممتنة لأنني جزء من هوايتك.” للحظة وجيزة، أظلمت ملامحها. “لكنني قلقة.”
“رجلٌ مثالي أخلاقيًا لدرجة أن الخال والمنسي قد يرغبان في اتخاذه أخًا لهما بالدم!”
“مطابقة لما كانت عليه حين رأت روث حصانٍ على قارعة الطريق.”
همهمت جيوون وهي تسند ذقنها إلى يدها بينما تتأمل اللوح أمامها.
فشل.
『هل تفهم السيكوباتية ذات الشعر الفضيّ مشاعر البشر؟ مشروع تأهيل يو جيوون!』
“استدعِ أقوى محارب! فاتحًا بالفطرة، قادرًا على شقّ السماء وإثارة الرعب في ساحات الوغى بقوته التي لا تضاهى!”
“هووويك! استدعاء!”
“أوه! هناك استجابة طفيفة!”
“أيتها الخائنة! إذًا أنتِ تميلين إلى الرجال مفتولي العضلات، هاه؟ حسنًا، جيوون، لكلٍّ ذوقه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الحقير! عن أي هراءٍ تهذي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، تمهّل. عندما بدأ ذلك الفاتح بالفرار من ليو بانغ، هبط معدل نبضها مجددًا.”
س: هل أنت من أنصار شو، أم وي، أم وو؟
فشل.
“ماذا عن شخص يمتلك سلطانًا مطلقًا في هذا العالم الحلمي؟ اجعليه منفّرًا، منحطًا أخلاقيًا، وضئيلًا جسديًا.”
“ززز…”
“هوووويك! نبضات القلب 90، 100، 110! تتصاعد! هذه أعلى قراءة مسجلة حتى الآن، تقترب من المستوى الذي بلغته حين ظهرتَ في حلمها، أيها الرفيق حانوتي! لكن ثمة أمر غريب… لا يوجد أي تشابه بينك وبين هذه الشخصية، باستثناء القوة. فكيف جاءت الاستجابة متطابقة؟”
[**: كان سيما يي رجل دولة موهوبًا وجنرالًا من سلالة كاو وي، إحدى الممالك الثلاث الكبرى التي كانت تتصارع على الهيمنة خلال فترة الممالك الثلاث. كان ماهرًا للغاية لدرجة أنه جمع السلطة والنفوذ لعائلته تدريجيًا حتى أصبح آخر أباطرة وي دمى في يد عائلة سيما.]
فشل.
وفي لحظة انبهارٍ بها، راودتني فكرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت رأسها قليلًا.
وهكذا استمر مشروع تأهيل يو جيوون، مثقلًا بسلسلة لا تنتهي من الإخفاقات والمهانات المتواصلة.
“معذرة…؟ لا أفهم السؤال. كيف يمكن لأحد أن يستشعر لذة من مجرد سرد حقائق بسيطة؟ أشياء كهذه لا تُكتسب عبر مفاهيم مثل الثقة بالنفس، بل هي ببساطة مغروسة في الروح. روحي، كما هي، نبيلة بالفعل.”
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“أعتذر. اقتحمتَ مخبئي فجأة، فغلبتني الحيطة الزائدة. أرجوك، لا تقتلني.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
يو جيوون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات