بلا فكرة
الفصل 401 : بلا فكرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني في الشاب بتعبير جدي، ثم ابتسم.
أذاب الحمض المخزن في معدة الشيطان العشب، ولكن الآن، نمت شفرات جديدة من العشب بالفعل من الأرض، أطول من ذي قبل. استغرق الأمر من ساني بعض الوقت للعثور على العملات المعدنية بينهم… لم يساعد المطر أيضًا. ولكن في النهاية وجد الثلاثة.
أذاب الحمض المخزن في معدة الشيطان العشب، ولكن الآن، نمت شفرات جديدة من العشب بالفعل من الأرض، أطول من ذي قبل. استغرق الأمر من ساني بعض الوقت للعثور على العملات المعدنية بينهم… لم يساعد المطر أيضًا. ولكن في النهاية وجد الثلاثة.
‘ربما ينبغي علي أن أجد خبيرًا في كل ما يتعلق بالجزر المقيدة.’
‘اذن، كل من المذبح والقمر ضروريان.’
كانت العملات المعدنية مطابقة للأولى: مصبوبة من الذهب وثقيلة، ومصور عليها سفينة خشبية جميلة مع شجرة تنمو حول صاريها، ووجه الغريب الغامض على الجهة الأخرى.
كان هناك شخص واحد قادر على القيام بشيء كهذا في الجزر المقيدة، على الأقل. لكن… لم يكن ساني على استعداد لطلب المساعدة من تلك العرافة بالتحديد. ليس إلا إذا لم يكن هناك خيار آخر على الإطلاق.
قام ساني بإخفاء العملات المعدنية في حقيبته، ومسح مياه الأمطار عن وجهه ونظر إلى بقايا الشيطان المجنح. في ومضة من البرق، رأى المخلوق بأكمله، والعشب الأحمر ينمو من خلال عظامه البيضاء، والظلام يعشش في تجاويف عينه الفارغة، والأنياب المرعبة تزاحم الفكين الضخمين القويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… ينبغي أن يوصلني إلى 201.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من أين أتيت أيها القبيح؟’
حتى في الموت، بدا المخلوق مخيفًا.
مما يعني شيئًا واحدًا… يجب أن يكون هناك صندوق واحد على الأقل مليئًا بالعملات الغامضة في مكان ما هناك، على الأرجح.
‘من أين أتيت أيها القبيح؟’
وعلى عجل، وضع العملة الثالثة على المذبح، وسرعان ما سمع التعويذة تكرر نفسها للمرة الثالثة:
مع تنهيدة، نظر ساني إلى السماء، ليسمح للمطر بضربه على وجهه لفترة من الوقت. مهما كانت الفرصة الضئيلة التي كانت لديه لتعقب الرجس الطائر من خلال إتباع أثر دمائه، فقد ولت الآن. ماذا يمكن أن يفعل؟.
‘الآن من أعرف يناسب كل هذه المعايير؟’
بغلق عينيه للحظة، سار ساني بضع خطوات واستعاد قطعة من الخشب المقضوم من الوحل. وتمامًا كما تذكر، كان يشبه جزء مكسور من صندوق، مع شريط معدني يعزز منطقة الإلتئام. يبدو أن الشريط المعدني والخشب نفسه قد تمزقا بعنف عن بقية الصندوق بسبب قضمة الشيطان الميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مما يعني شيئًا واحدًا… يجب أن يكون هناك صندوق واحد على الأقل مليئًا بالعملات الغامضة في مكان ما هناك، على الأرجح.
***
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الملاذ، لم يكن الفجر بعيدًا. تسلل ساني إلى جزيرة المذبح ووضع اثنتين من العملات المعدنية الثلاث على السطح البارد للحجر، ثم انتظر قليلاً.
ولكن كيف كان من المفترض أن يجده ساني؟ كانت الجزر المقيدة أرضًا شاسعة مليئة بالمخاطر والأماكن المخفية. كل ما يعرفه عن المخلوق هو أنه أصيب بجروح قاتلة على يد سكان الجانب المظلم ثم استسلم للسحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالحديث عن السحق… رعدت قعقعة السلاسل من بعيد، معلنة أن جزيرة اليد الحديدية كانت تدخل مرحلة الصعود. كان على ساني أن يغادر هذا المكان بسرعة. في المرة القادمة التي يعود فيها، ربما ستكون عظام الشيطان قد تحولت إلى غبار بالفعل.
حتى في الموت، بدا المخلوق مخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصر أسنانه، سار ساني نحو جمجمة الرجس وأزاح أحد أنيابه بركلة قوية. التقط الخنجر العظمي المسنن، وتفحصه لبضعة لحظات، ثم وضعه في حقيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا فشل كل شيء آخر، فسيحاول العثور على مستيقظين ذوي قرابة بالوحي ويقنعهم بأداء التنجيم على الناب.
بصر أسنانه، سار ساني نحو جمجمة الرجس وأزاح أحد أنيابه بركلة قوية. التقط الخنجر العظمي المسنن، وتفحصه لبضعة لحظات، ثم وضعه في حقيبته.
كان هناك شخص واحد قادر على القيام بشيء كهذا في الجزر المقيدة، على الأقل. لكن… لم يكن ساني على استعداد لطلب المساعدة من تلك العرافة بالتحديد. ليس إلا إذا لم يكن هناك خيار آخر على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى في الموت، بدا المخلوق مخيفًا.
‘نحن لم نصل إلى تلك النقطة بعد.’
كان هناك شخص واحد قادر على القيام بشيء كهذا في الجزر المقيدة، على الأقل. لكن… لم يكن ساني على استعداد لطلب المساعدة من تلك العرافة بالتحديد. ليس إلا إذا لم يكن هناك خيار آخر على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يزداد ظلك قوة.]
بعد أن طرد الأفكار المظلمة من عقله، ألقى ساني نظرة أخيرة على الشيطان الميت والمنطقة المحيطة به، محاولًا معرفة ما إذا كان قد فاته أي دليل. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء.
***
اليوم لم يكن استثناء.
بنظرة مضطربة على وجهه، تبدد في الظلال وأسرع عائداً إلى الملاذ.
‘نحن لم نصل إلى تلك النقطة بعد.’
***
مع تنهيدة، نظر ساني إلى السماء، ليسمح للمطر بضربه على وجهه لفترة من الوقت. مهما كانت الفرصة الضئيلة التي كانت لديه لتعقب الرجس الطائر من خلال إتباع أثر دمائه، فقد ولت الآن. ماذا يمكن أن يفعل؟.
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الملاذ، لم يكن الفجر بعيدًا. تسلل ساني إلى جزيرة المذبح ووضع اثنتين من العملات المعدنية الثلاث على السطح البارد للحجر، ثم انتظر قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن طرد الأفكار المظلمة من عقله، ألقى ساني نظرة أخيرة على الشيطان الميت والمنطقة المحيطة به، محاولًا معرفة ما إذا كان قد فاته أي دليل. ومع ذلك، لم يكن هناك شيء.
لم يحدث شيء.
‘هاه.’
بخيبة أمل، انتظر بصبر حتى يظهر القمر من تحت حجاب الغيوم المظلمة. بعد مرور بعض الوقت، أنار القمر أخيرًا الملاذ بنور شاحب، لتلمع على الفور العملتان المعدنيتان على المذبح وتعكس النور. بعد ذلك، توهجوا بنور ناعم خاص بهم.
إذا فشل كل شيء آخر، فسيحاول العثور على مستيقظين ذوي قرابة بالوحي ويقنعهم بأداء التنجيم على الناب.
لكن العملة التي كان يحملها في يده لم تفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد لحظة، همست التعويذة، وتشابك صوتها مع حفيف أوراق الشجر وهمهمة المياه المتدفقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتعبير غريب يظهر على وجهه.
[يزداد ظلك قوة.]
‘اذن، كل من المذبح والقمر ضروريان.’
فكر قليلا وهو يمشي ذهابًا وإيابًا، ثم قال لنفسه:
[يزداد ظلك قوة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ساني.
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الملاذ، لم يكن الفجر بعيدًا. تسلل ساني إلى جزيرة المذبح ووضع اثنتين من العملات المعدنية الثلاث على السطح البارد للحجر، ثم انتظر قليلاً.
‘اذن، كل من المذبح والقمر ضروريان.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى عجل، وضع العملة الثالثة على المذبح، وسرعان ما سمع التعويذة تكرر نفسها للمرة الثالثة:
[يزداد ظلك قوة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر، اقتربت شخصية وحيدة من الردهة المؤدية إلى مقر إقامة عشيرة الريشة البيضاء.
[يزداد ظلك قوة.]
***
‘هذا… ينبغي أن يوصلني إلى 201.’
أذاب الحمض المخزن في معدة الشيطان العشب، ولكن الآن، نمت شفرات جديدة من العشب بالفعل من الأرض، أطول من ذي قبل. استغرق الأمر من ساني بعض الوقت للعثور على العملات المعدنية بينهم… لم يساعد المطر أيضًا. ولكن في النهاية وجد الثلاثة.
هذا… سيغير الكثير.
وأيضاً… هل كان يرى أشياء، أم أن الخنجر السبجي قد تحرك قليلاً؟.
كانت المشكلة أن ساني لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي يبدأ فيه البحث.
مع عبوس متشكك، حاول ساني رفع السكين اللعين، ولكن كما كان من قبل، لم يكن لأي شيء فعله أي تأثير.
‘نحن لم نصل إلى تلك النقطة بعد.’
‘آه، أيًا كان!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الصباح الباكر، اقتربت شخصية وحيدة من الردهة المؤدية إلى مقر إقامة عشيرة الريشة البيضاء.
كان اكتشافه الأخير كافيًا ليكون بمثابة مكافأة في حد ذاته. لقد تلقى أربعة شظايا ظل – أي ما يعادل قتل مسخ ساقط – دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياته ولو قليلاً. في حد ذاته، لم يكن هذا القدر كبيرًا… ولكن ماذا لو وجد ألفًا، أو حتى بضع مئات من هذه العملات المعجزة؟.
بنظرة مضطربة على وجهه، تبدد في الظلال وأسرع عائداً إلى الملاذ.
ماذا لو وصل إلى الغرفة حيث تم إخفاء الصندوق الذي عضه الشيطان المجنح؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… ينبغي أن يوصلني إلى 201.’
كانت العملات المعدنية مطابقة للأولى: مصبوبة من الذهب وثقيلة، ومصور عليها سفينة خشبية جميلة مع شجرة تنمو حول صاريها، ووجه الغريب الغامض على الجهة الأخرى.
هذا… سيغير الكثير.
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الملاذ، لم يكن الفجر بعيدًا. تسلل ساني إلى جزيرة المذبح ووضع اثنتين من العملات المعدنية الثلاث على السطح البارد للحجر، ثم انتظر قليلاً.
كانت المشكلة أن ساني لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي يبدأ فيه البحث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘من أين أتيت أيها القبيح؟’
فكر قليلا وهو يمشي ذهابًا وإيابًا، ثم قال لنفسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما ينبغي علي أن أجد خبيرًا في كل ما يتعلق بالجزر المقيدة.’
‘اذن، كل من المذبح والقمر ضروريان.’
‘ربما ينبغي علي أن أجد خبيرًا في كل ما يتعلق بالجزر المقيدة.’
شخص يعرف عن هذا النوع من مخلوقات الكابوس وسلوكهم وأماكن صيدهم المعتادة… شخص قضى سنوات طويلة في هذه المنطقة من عالم الأحلام وكان ودودًا بما يكفي للتحدث إلى ساني.
“اذكر عملك، أيها المستيقظ.”
‘الآن من أعرف يناسب كل هذه المعايير؟’
قام ساني بإخفاء العملات المعدنية في حقيبته، ومسح مياه الأمطار عن وجهه ونظر إلى بقايا الشيطان المجنح. في ومضة من البرق، رأى المخلوق بأكمله، والعشب الأحمر ينمو من خلال عظامه البيضاء، والظلام يعشش في تجاويف عينه الفارغة، والأنياب المرعبة تزاحم الفكين الضخمين القويين.
توقف ساني عن السير، وانتظر لبضعة لحظات، ثم أدار رأسه إلى حلقة الأحجار التذكارية الضخمة.
{ترجمة نارو…}
بتعبير غريب يظهر على وجهه.
ولكن كيف كان من المفترض أن يجده ساني؟ كانت الجزر المقيدة أرضًا شاسعة مليئة بالمخاطر والأماكن المخفية. كل ما يعرفه عن المخلوق هو أنه أصيب بجروح قاتلة على يد سكان الجانب المظلم ثم استسلم للسحق.
***
في الصباح الباكر، اقتربت شخصية وحيدة من الردهة المؤدية إلى مقر إقامة عشيرة الريشة البيضاء.
بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الملاذ، لم يكن الفجر بعيدًا. تسلل ساني إلى جزيرة المذبح ووضع اثنتين من العملات المعدنية الثلاث على السطح البارد للحجر، ثم انتظر قليلاً.
شغلت القديسة تايرس وقومها الجزء الشمالي من الملاذ. لم يكن لدى ساني أي فكرة عما يحدث هناك، لأنه لم تتم دعوته مطلقًا، لكنه كان يعلم أن كلا المدخلين إلى المجمع الخاص بهم عادة ما يكونان تحت حراسة.
مما يعني شيئًا واحدًا… يجب أن يكون هناك صندوق واحد على الأقل مليئًا بالعملات الغامضة في مكان ما هناك، على الأرجح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالحديث عن السحق… رعدت قعقعة السلاسل من بعيد، معلنة أن جزيرة اليد الحديدية كانت تدخل مرحلة الصعود. كان على ساني أن يغادر هذا المكان بسرعة. في المرة القادمة التي يعود فيها، ربما ستكون عظام الشيطان قد تحولت إلى غبار بالفعل.
اليوم لم يكن استثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا… ينبغي أن يوصلني إلى 201.’
قبل أن يتمكن ساني من دخول الردهة، ظهر محارب شاب يرتدي درعًا مزينًا بنقوش ريش الصقر من إحدى الابراج ونظر إليه بتعبير حذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذكر عملك، أيها المستيقظ.”
ولكن كيف كان من المفترض أن يجده ساني؟ كانت الجزر المقيدة أرضًا شاسعة مليئة بالمخاطر والأماكن المخفية. كل ما يعرفه عن المخلوق هو أنه أصيب بجروح قاتلة على يد سكان الجانب المظلم ثم استسلم للسحق.
حدق ساني في الشاب بتعبير جدي، ثم ابتسم.
“أوه! أنا هنا لرؤية السيد روان. لقد أخبرني ذات مرة أن آتي وأبحث عنه إذا كنت بحاجة إلى أي شيء. لذا… ها أنا هنا. في حاجة إلى شيء ما. هل يمكنك إحضاره بسرعة؟”
هذا… سيغير الكثير.
إذا فشل كل شيء آخر، فسيحاول العثور على مستيقظين ذوي قرابة بالوحي ويقنعهم بأداء التنجيم على الناب.
رمش الحارس عدة مرات، ثم عبس:
وبعد لحظة، همست التعويذة، وتشابك صوتها مع حفيف أوراق الشجر وهمهمة المياه المتدفقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يزداد ظلك قوة.]
“عن ماذا يدور الأمر، بالضبط؟”
ابتسم ساني.
ابتسم ساني، وتوقف لبضعة لحظات، ثم قال بصراحة:
فكر قليلا وهو يمشي ذهابًا وإيابًا، ثم قال لنفسه:
“…صيد الشياطين.”
{ترجمة نارو…}
وبعد لحظة، همست التعويذة، وتشابك صوتها مع حفيف أوراق الشجر وهمهمة المياه المتدفقة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
