أوه لا
الفصل 408 : أوه لا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مونغريل لا يؤمن بالأساليب. الأساليب تفرق بين الرجال فقط…”
“أوه لا…”
‘كيف لساحة وهمية أن تكون مرهقة للغاية؟’
“يا رفاق، أليس هذا واضحًا؟ من الذي يعد من أفضل محاربي الشاطئ المنسي، ولديه أيضًا سبب كبير للحفاظ على هويته سرًا؟”
كان مصممو مشهد الأحلام غريبين حقًا. لكن الأشخاص الذين يترددون على الكولوسيوم كانوا أكثر غرابة. لم يستطع ساني حتى البدء في فهم تصرفات سلوكهم.
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
‘هكذا تكون الثقافات الفرعية، على ما أظن؟’
وآخر:
بعد فترة من الوقت، وقف وصعد إلى الطابق العلوي ليصنع لنفسه بعض الطعام ويجدد كل الطاقة التي أنفقها خلال هذه الساعة المكثفة والمرهقة.
كاي من العندليب!.
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
“ما بعد… الماذا؟”
كان هناك عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو والعناوين والمناقشات. كان الآلاف من الناس يناقشون بشدة مبارزاته وهويته والمعنى الخفي لكلماته. بدا الأمر كما لو أنهم أصبحوا مقتنعين بطريقة ما بأنه كان حكيمًا عميقًا، يتجول وهو ينطق بكلمات الحكمة المستنيرة.
بينما كان يستريح، رن جهاز الاتصال الخاص به.
أخذ رشفة من الشاي، ثم فتح الرسالة التي أرسلتها إليه إيفي.
“مرحبًا دوفوس! هل رأيت هذا؟ أعتقد أنني وجدت حبيبًا جديدًا لحبيبتك!”
كان الفيديو… عنه.
انتهت الرسالة بوجه يغمز ورابط فيديو مرفق.
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
***
في حيرة من أمره، نقر ساني على الرابط… وبصق كل الشاي الذي كان لديه.
بتجاهل مسح ذقنه، حدق في الشاشة ثلاثية الأبعاد أمامه بعيون واسعة.
إذا كان الناس في السابق يطلقون على مونغريل لقب شيطان السيف، فقد أصبح الآن مجرد شيطان في أعينهم.
“ما… ما هذا بـحق؟!”
كان الفيديو… عنه.
حلق التسجيل الجديد لأداء مونغريل المذهل في الكولوسيوم حول العالم في وقت قصير جدًا. وبسبب تعطشهم للحصول على معلومات جديدة حول المقاتل الشيطاني الغامض، أصبح الناس ملتصقين بشاشات أجهزة الاتصال…
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
عن مبارزته في مشهد الأحلام، على وجه الأدق.
{ترجمة نارو…}
***
“مونغريل هو الابن غير الشرعي للقديس [تم الحذف]: أصبح مؤكدًا!”
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
كان قد تم تسجيل مبارزته القصيرة مع الشاب الذي يرتدي درعًا ازورديًا بجودة مذهلة، وكان يتم تشغيلها على نحو متكرر، مع موسيقى ملحمية وتهديدية. كان العنوان المكتوب “المنتصر مونغريل”. حدق فيه ساني لفترة من الوقت، ثم خفض نظره ببطء ونظر إلى عدد المشاهدات أسفل الفيديو.
من الواضح أن مونغريل كان واحدًا من هؤلاء الأبطال المائة!.
“س-سبعة… سبعة أصفار؟!”
هل كان ليو سترايكر هذا رجلاً مشهورًا؟.
أعد ساني لنفسه عشاءً خفيفًا، والتهمه بجوع وحشي، ثم استرخى على الكرسي بينما يشرب كوبًا من الشاي اللذيذ.
عاد ساني إلى رشده فقط بسبب ضغط عيبه. صر على أسنانه، وأرسل إلى إيفي رسالة قصيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لم أر هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا يحدث بـحق؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشعوره بالقلق، دخل إلى الشبكة وكتب “مونغريل، مشهد الأحلام” في شريط البحث. على الفور، ظهرت الآلاف والآلاف من النتائج، وكلها تظهر الصورة المخيفة لقناع ويفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “انتظر. يا حذاء… هل أنت ابن مونغريل؟”
ابتلع ساني لعابه.
‘هذا ليس له أي معنى. أكان هذان الإثنان مشهورين أيضًا؟! أي ثلاث ضربات، لقد ضربت الرجل الثاني مرتين…’
“أوه لا. أوه لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
فتح الرابط الأول، وكاد أن يبصق دمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أي واحد؟.
“مونغريل يهزم ليو سترايكر، والطاو سايفر، والأحمق في ثلاث ضربات!”
تم تشغيل مونتاج قصير لمجموعة من مبارزاته… وقد حظيت تلك بعدد مشاهدات أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
‘هذا ليس له أي معنى. أكان هذان الإثنان مشهورين أيضًا؟! أي ثلاث ضربات، لقد ضربت الرجل الثاني مرتين…’
بشعوره بالقلق، دخل إلى الشبكة وكتب “مونغريل، مشهد الأحلام” في شريط البحث. على الفور، ظهرت الآلاف والآلاف من النتائج، وكلها تظهر الصورة المخيفة لقناع ويفر.
بشعوره بصداع شديد وقليل من الذعر، تصفح ساني المزيد، ووجهه يصبح شاحبًا أكثر مع كل ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نشأ ساني في الضواحي، لذلك لم يسبق له أبدًا التعرف على ثقافة الشبكة وقاعدة المعجبين الغريبة لمشهد الأحلام. ولهذا السبب، كان قد قلل بشدة من تأثير زيارته الأخيرة على الأشخاص المهتمين بهذه الأشياء.
كان هناك عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو والعناوين والمناقشات. كان الآلاف من الناس يناقشون بشدة مبارزاته وهويته والمعنى الخفي لكلماته. بدا الأمر كما لو أنهم أصبحوا مقتنعين بطريقة ما بأنه كان حكيمًا عميقًا، يتجول وهو ينطق بكلمات الحكمة المستنيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكانت هناك مجالس مناقشة كاملة مكرسة لتفسير “تعاليمه”!.
وآخر:
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
“أوه لا…”
أمسك ساني برأسه، مدركًا أن المهرج الذي سمع مناقشته في المقهى… كان هو! بالتفكير في الأمر، العديد من زملاء رين كانوا يتحدثون عن هذا الشيء أيضًا.
بينما كان ساني يدرس الفوضى التي أحدثها، بدأت إشعارات جديدة في الظهور في الشبكة.
هل رأت هذا الهراء أيضًا؟.
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأوه.
إذا كان الناس في السابق يطلقون على مونغريل لقب شيطان السيف، فقد أصبح الآن مجرد شيطان في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشعوره بصداع شديد وقليل من الذعر، تصفح ساني المزيد، ووجهه يصبح شاحبًا أكثر مع كل ثانية.
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
بينما كان ساني يدرس الفوضى التي أحدثها، بدأت إشعارات جديدة في الظهور في الشبكة.
أصبحت شهرة مونغريل الكبيرة بالفعل – أو سوء سمعته، اعتمادًا على من سألته – أكثر انتشارًا.
“عودة مونغريل!”
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سبعون انتصارًا في ستين دقيقة: هياج اللورد مونغريل الصادم!”
ابتلع ساني لعابه.
“مونغريل هو الابن غير الشرعي للقديس [تم الحذف]: أصبح مؤكدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمض عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة من الوقت، وقف وصعد إلى الطابق العلوي ليصنع لنفسه بعض الطعام ويجدد كل الطاقة التي أنفقها خلال هذه الساعة المكثفة والمرهقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…يا إلهي. ما هذا الهراء؟’
كان قد تم تسجيل مبارزته القصيرة مع الشاب الذي يرتدي درعًا ازورديًا بجودة مذهلة، وكان يتم تشغيلها على نحو متكرر، مع موسيقى ملحمية وتهديدية. كان العنوان المكتوب “المنتصر مونغريل”. حدق فيه ساني لفترة من الوقت، ثم خفض نظره ببطء ونظر إلى عدد المشاهدات أسفل الفيديو.
أشعلت خيبة الأمل تلك نارًا في قلوب العديد من المبارزين في مشهد الأحلام، مما دفعهم إلى التدرب بقوة أكبر والارتقاء أعلى ليصبحوا أقوى.
فتح رابطًا عشوائيًا، وقرأ مرعوبًا:
لكن الأسوأ لم يأت بعد..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “كنت هناك يا رفاق! لقد كان مذهلاً! كان مثل الكارثة الطبيعية! رائع جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه لا. أوه لا.”
حذاء عشوائي: “هل سمعت ما قاله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما… ما هذا بـحق؟!”
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب! عميق جدًا. لقد تغيرت نظرتي الكاملة للحياة.”
أشعلت خيبة الأمل تلك نارًا في قلوب العديد من المبارزين في مشهد الأحلام، مما دفعهم إلى التدرب بقوة أكبر والارتقاء أعلى ليصبحوا أقوى.
حذاء عشوائي: “واو، كان والدي يقول لي نفس الشيء عندما أحاول التحدث معه بعد المدرسة.”
بينما كان يستريح، رن جهاز الاتصال الخاص به.
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “انتظر. يا حذاء… هل أنت ابن مونغريل؟”
-قام مستخدم حذاء عشوائي بتغيير اسمه إلى ابن مونغريل-
والأسوأ من ذلك، على الرغم من أن ساني قد استنفد كل قوته والكثير من الجهد لتحقيق هذه الانتصارات، نظرًا لحقيقة أن وجهه كان دائمًا مخفيًا خلف القناع المخيف، إلا أنه بدا هادئًا تمامًا وغير مبالٍ، كما لو أن هزيمة الكثير من الناس على التوالي كانت شيئًا بسيطًا بالنسبة له.
أصبحت شهرة مونغريل الكبيرة بالفعل – أو سوء سمعته، اعتمادًا على من سألته – أكثر انتشارًا.
ابن مونغريل: “ألسنا جميعًا أبناء مونغريل؟”
مثل نزهة في الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق ساني الرابط وانتقل إلى صفحة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مونغريل لا يؤمن بالأساليب. الأساليب تفرق بين الرجال فقط…”
بينما كان يستريح، رن جهاز الاتصال الخاص به.
“الصمت من الذهب. ضربة سيف واحدة تساوي أكثر من ألف كلمة: تحليل متعمق لفلسفة ما بعد العدمية لمونغريل.”
أمسك ساني برأسه، مدركًا أن المهرج الذي سمع مناقشته في المقهى… كان هو! بالتفكير في الأمر، العديد من زملاء رين كانوا يتحدثون عن هذا الشيء أيضًا.
“ما بعد… الماذا؟”
وآخر:
مصدومًا، فتح رابطًا آخر.
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
“رد فعلي على انتصارات مونغريل السبعين! لو شهقت تخسر!”
‘هذا ليس له أي معنى. أكان هذان الإثنان مشهورين أيضًا؟! أي ثلاث ضربات، لقد ضربت الرجل الثاني مرتين…’
وبعد ذلك، انتشر الخبر الصادم عبر الشبكة كالنار في الهشيم:
وآخر:
كاي من العندليب!.
“مونغريل لا يؤمن بالأساليب. الأساليب تفرق بين الرجال فقط…”
قام بإلغاء تنشيط جهاز الاتصال، وجلس بهدوء لفترة من الوقت، ثم تأوه مرة أخرى.
وآخر:
‘ماذا يحدث بـحق؟’
“لقد قضيت ليلة مع مونغريل: اعتراف صريح من مغنية مشهورة سابقة.”
حلق التسجيل الجديد لأداء مونغريل المذهل في الكولوسيوم حول العالم في وقت قصير جدًا. وبسبب تعطشهم للحصول على معلومات جديدة حول المقاتل الشيطاني الغامض، أصبح الناس ملتصقين بشاشات أجهزة الاتصال…
قام بإلغاء تنشيط جهاز الاتصال، وجلس بهدوء لفترة من الوقت، ثم تأوه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه لا!”
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “الكلمات لا قيمة لها، الصمت من الذهب! عميق جدًا. لقد تغيرت نظرتي الكاملة للحياة.”
‘كيف لساحة وهمية أن تكون مرهقة للغاية؟’
***
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
حلق التسجيل الجديد لأداء مونغريل المذهل في الكولوسيوم حول العالم في وقت قصير جدًا. وبسبب تعطشهم للحصول على معلومات جديدة حول المقاتل الشيطاني الغامض، أصبح الناس ملتصقين بشاشات أجهزة الاتصال…
“أنا لم أر هذا.”
ولم يشعروا بخيبة أمل مما رأوه، على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذاء عشوائي: “واو، كان والدي يقول لي نفس الشيء عندما أحاول التحدث معه بعد المدرسة.”
أصبحت شهرة مونغريل الكبيرة بالفعل – أو سوء سمعته، اعتمادًا على من سألته – أكثر انتشارًا.
الهزائم: 0”
وبالطبع، استمروا جميعًا في التساؤل عن هويته الحقيقية.
نشأ ساني في الضواحي، لذلك لم يسبق له أبدًا التعرف على ثقافة الشبكة وقاعدة المعجبين الغريبة لمشهد الأحلام. ولهذا السبب، كان قد قلل بشدة من تأثير زيارته الأخيرة على الأشخاص المهتمين بهذه الأشياء.
أراد فقط تحقيق عدد الانتصارات المطلوبة للوصول إلى المبارزات الاحترافية في أسرع وقت ممكن، لكنه فشل في الأخذ في الاعتبار مدى روعة الإنجاز المتمثل في هزيمة سبعين خصمًا في ساعة واحدة فقط.
شعر مونغريل بخيبة أمل فيهم…
الهزائم: 0”
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
إذا كان الناس في السابق يطلقون على مونغريل لقب شيطان السيف، فقد أصبح الآن مجرد شيطان في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن مبارزته في مشهد الأحلام، على وجه الأدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والأسوأ من ذلك، على الرغم من أن ساني قد استنفد كل قوته والكثير من الجهد لتحقيق هذه الانتصارات، نظرًا لحقيقة أن وجهه كان دائمًا مخفيًا خلف القناع المخيف، إلا أنه بدا هادئًا تمامًا وغير مبالٍ، كما لو أن هزيمة الكثير من الناس على التوالي كانت شيئًا بسيطًا بالنسبة له.
كان هناك عدد لا يحصى من مقاطع الفيديو والعناوين والمناقشات. كان الآلاف من الناس يناقشون بشدة مبارزاته وهويته والمعنى الخفي لكلماته. بدا الأمر كما لو أنهم أصبحوا مقتنعين بطريقة ما بأنه كان حكيمًا عميقًا، يتجول وهو ينطق بكلمات الحكمة المستنيرة.
أجاب آخر:
مثل نزهة في الحديقة.
“هوية مونغريل الحقيقية هي…”
بالإضافة إلى حقيقة أنه طرد سيفه قرب نهاية الساعة ثم غادر بعد أن هز رأسه، بدا الأمر كما لو أن مونغريل لم يكن شيطانًا فحسب، بل كان يحتقر أيضًا بقية المبارزين.
“مونغريل”
“أنا لم أر هذا.”
شعر مونغريل بخيبة أمل فيهم…
…على الأقل يبدو أن لا أحد لديه أي فكرة عن هوية مونغريل. كانت جهوده للتعتيم على هويته ناجحة، وكذلك قناع ويفر.
وبعد ذلك، انتشر الخبر الصادم عبر الشبكة كالنار في الهشيم:
أشعلت خيبة الأمل تلك نارًا في قلوب العديد من المبارزين في مشهد الأحلام، مما دفعهم إلى التدرب بقوة أكبر والارتقاء أعلى ليصبحوا أقوى.
“رد فعلي على انتصارات مونغريل السبعين! لو شهقت تخسر!”
كانت احصائيات مونغريل أمامهم دائمًا، لتذكر هؤلاء الشباب والشابات بما كانوا يسعون جاهدين لتحقيقه:
“أوه لا!”
“مونغريل”
فتح الرابط الأول، وكاد أن يبصق دمًا.
“الانتصارات: 100″
“هوية مونغريل الحقيقية هي…”
الهزائم: 0”
بينما كان ساني يدرس الفوضى التي أحدثها، بدأت إشعارات جديدة في الظهور في الشبكة.
وبالطبع، استمروا جميعًا في التساؤل عن هويته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الانتصارات: 100″
وسرعان ما توصل شخص ما إلى ارتباط منطقي: لقد ظهر محارب شاب موهوب بشكل لا يصدق في مشهد الأحلام بعد وقت قصير من عودة المائة ناجي من الشاطئ المنسي، ووضع كل مستيقظ هناك في حالة من العار.
ولم يشعروا بخيبة أمل مما رأوه، على أقل تقدير.
من الواضح أن مونغريل كان واحدًا من هؤلاء الأبطال المائة!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن أي واحد؟.
لم يستغرق الأمر الكثير من الوقت من الناس لحل اللغز.
في إحدى لوحات المناقشة على الشبكة، كتب مستخدم مجهول:
“مونغريل يهلك الكولوسيوم!”
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “كنت هناك يا رفاق! لقد كان مذهلاً! كان مثل الكارثة الطبيعية! رائع جدًا…”
“يا رفاق، أليس هذا واضحًا؟ من الذي يعد من أفضل محاربي الشاطئ المنسي، ولديه أيضًا سبب كبير للحفاظ على هويته سرًا؟”
قام بإلغاء تنشيط جهاز الاتصال، وجلس بهدوء لفترة من الوقت، ثم تأوه مرة أخرى.
أجاب آخر:
المؤيد رقم 1 لمونغريل: “كنت هناك يا رفاق! لقد كان مذهلاً! كان مثل الكارثة الطبيعية! رائع جدًا…”
“انتظر… انتظر. أنت على حق! كانت الإجابة أمامنا طوال الوقت!”
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
وبعد ذلك، انتشر الخبر الصادم عبر الشبكة كالنار في الهشيم:
أمسك ساني برأسه، مدركًا أن المهرج الذي سمع مناقشته في المقهى… كان هو! بالتفكير في الأمر، العديد من زملاء رين كانوا يتحدثون عن هذا الشيء أيضًا.
“هوية مونغريل الحقيقية هي…”
…خاصة بالنظر إلى حقيقة أنه قتل آخر ستة أشخاص أو نحو ذلك بيديه العاريتين، دون أن يكلف نفسه حتى عناء استخدام السلاح. بدت هذه المبارزات القليلة الأخيرة ملفتة للنظر ومثيرة للإعجاب وشنيعة بشكل خاص.
كاي من العندليب!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
زحف ساني خارج كبسولة المحاكاة واستلقى على الأرض الباردة لفترة من الوقت، متنفسًا بصعوبة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
