أمير اللاشيء
الفصل 438 : أمير اللاشيء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل تمارس الرماية؟”
حدق ساني في الفراغ بريبة.
كشر وهو يشير برأسه إلى ذراعه المكسورة:
“نعم؟ ولماذا أنت مهتم جدًا بصحتي؟”
صمت الصوت قليلاً ثم أجاب بحزن:
“لم أتحدث حقًا إلى أي شخص منذ وقت طويل جدًا. سيكون من العار أن أجد شخصًا أتحدث إليه أخيرًا، فقط ليموت قريبًا. ألا تعتقد ذلك؟”
‘هذا الرجل بالتأكيد ليس مجرد ضائع بسيط… ما الأمر معه، حقًا؟ هل هو حقًا بشري أم أنه يتظاهر كواحد فقط؟’
فكر ساني قليلاً ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد ذلك. وبما أننا نتحدث في هذا الموضوع… فأخبرني كيف لنا أن نتحدث بالضبط؟”
توقع أن يغير الصوت الموضوع أو يتجاهل السؤال، لكن ومن المفاجئ أنه أجاب بالفعل:
“نعم؟ ولماذا أنت مهتم جدًا بصحتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل بالتأكيد ليس مجرد ضائع بسيط… ما الأمر معه، حقًا؟ هل هو حقًا بشري أم أنه يتظاهر كواحد فقط؟’
“لست متأكدًا حقًا. هذا لم يحدث لي من قبل أيضًا.”
“تُركت شظية المرآة تلك من قبل مخلوق قوي قتلته. أخذتها معي، معتقدًا أنها قد تكون مهمة.”
كان ساني في مكانه المعتاد، جالسًا متشابك الأرجل فوق منتصف صندوق الكنز ويتدرب على التحكم في تدفق جوهر الظل. وبالقرب منه على سطح الغطاء، كان يوجد قوس طويل أسود اللون وجعبة من السهام السوداء.
وبعد فترة أضاف بتردد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ساني رأسه، ثم عبس قليلاً.
“هل… هل وجدت قطعة من مرآة مكسورة في مكان ما؟”
بدا الصوت أكثر تحكماً في نفسه عندما أجاب بعد لحظات طويلة:
نقر شيء ما في ذهن ساني.
وفي الوقت نفسه، كانت ذراعه المكسورة تتعافى. كان بإمكانه بالفعل تحريك أصابعه، لكن العملية لم تنته بعد. ومع ذلك، كان في منتصف الطريق هناك.
انتظر الصوت ثم قال:
‘مرآة مكسورة… وحش المرآة… بيستي…’
“نعم؟ ولماذا أنت مهتم جدًا بصحتي؟”
بحلول الوقت الذي عاد فيه الصوت، كان الفراغ قد تغير قليلاً. لم تصبح الأنوار المتلألئة البعيدة الآن أقرب وأكثر سطوعًا فحسب، بل شعر أيضًا كما لو أن الهواء أصبح أكثر دفئًا.
الانعكاس الصاعد! شظية المرآة التي تركها المخلوق الغريب كانت لا تزال داخل الصندوق الطامع… ملطخة بدمه…
“هل… هل وجدت قطعة من مرآة مكسورة في مكان ما؟”
كان يُشفى ساني بشكل أسرع بكثير من البشر العاديين، وحتى من المستيقظين الآخرين. كان على يقين من أنه في غضون أسبوع آخر أو نحو ذلك، سيكون قادرا على خلع الجبيرة وسحب القوس الأسود.
‘هراء!’
“ربما كانت كذلك؟”
“لم أتحدث حقًا إلى أي شخص منذ وقت طويل جدًا. سيكون من العار أن أجد شخصًا أتحدث إليه أخيرًا، فقط ليموت قريبًا. ألا تعتقد ذلك؟”
إذن كان صاحب الصوت هو منشئ الانعكاس القاتل الذي واجهه ساني في الحساب. هذا… هذا أعطاه العديد من الأسئلة كما قدم له الإجابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صمت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هراء!’
لم يكن بإمكانه التفكير في الأمر حقًا الآن، لأن ضغط العيب كان يتراكم بالفعل في ذهنه، مما أجبره على التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ساني رأسه، ثم عبس قليلاً.
الفصل 438 : أمير اللاشيء
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، فقد عثرت مؤخرًا بالفعل على قطعة من مرآة مكسورة، مكتوب عليها كلمة “بيستي” بخط يد طفل.”
“تُركت شظية المرآة تلك من قبل مخلوق قوي قتلته. أخذتها معي، معتقدًا أنها قد تكون مهمة.”
بقي الصوت صامتًا لفترة، ثم سأل بهدوء:
لم يجب ساني لأطول فترة ممكنة، ثم تحدث على مضض:
ضحك موردريت.
“أوه؟ كيف وجدتها بالضبط؟”
“هل… هل وجدت قطعة من مرآة مكسورة في مكان ما؟”
لم يجب ساني لأطول فترة ممكنة، ثم تحدث على مضض:
عليه أن يكون أكثر استراتيجية مع اختيار كلماته، اللعنة!.
“تُركت شظية المرآة تلك من قبل مخلوق قوي قتلته. أخذتها معي، معتقدًا أنها قد تكون مهمة.”
“ماذا تقصد بطفل؟ طفل لديه قدرة جانب؟”
هذه المرة، كان الصوت صامتًا لفترة طويلة جدًا. عندما تحدث أخيرًا، كان هناك تلميح من المعاناة فيه. حاول صاحب الصوت جاهداً قمعه، لكن لا بد أن ألمه كان عميقًا جدًا بحيث تسرب إلى كلماته.
“لكني بحاجة إلى يدين عاملتين قبل أن أتمكن من ذلك.”
صمت الصوت قليلاً ثم أجاب بحزن:
“…إذن فقد مات. فهمت.”
ثم صمت مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توتر ساني. وبعد فترة سأل بعناية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشر وهو يشير برأسه إلى ذراعه المكسورة:
“أنت، اه… لن تغضب مني لقتل حيوانك الأليف، أليس كذلك؟”
دوت تنهيدة عميقة من الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف ساني، معتقدًا أن أيًا كان الشخص أو المخلوق المسؤول عن انفصال وحش المرآة عن صانعه، فقد كان محظوظًا للغاية لأن صاحب الصوت أصبح واحدًا من الضائعين.
“أغضب… منك؟ لماذا قد أغضب منك؟ أنت لست مسؤولاً عما حدث لنا.”
حدق ساني في الفراغ بريبة.
لم يكن بإمكانه التفكير في الأمر حقًا الآن، لأن ضغط العيب كان يتراكم بالفعل في ذهنه، مما أجبره على التحدث.
ارتجف ساني، معتقدًا أن أيًا كان الشخص أو المخلوق المسؤول عن انفصال وحش المرآة عن صانعه، فقد كان محظوظًا للغاية لأن صاحب الصوت أصبح واحدًا من الضائعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم؟ ولماذا أنت مهتم جدًا بصحتي؟”
بعد ذلك، سأل بحذر:
‘وأنا من ظننت أنني سيئ الحظ…’
توقع أن يغير الصوت الموضوع أو يتجاهل السؤال، لكن ومن المفاجئ أنه أجاب بالفعل:
“ماذا… ماذا كان بالضبط؟ لم يسبق لي أن رأيت مخلوقًا كهذا.”
إذن كان صاحب الصوت هو منشئ الانعكاس القاتل الذي واجهه ساني في الحساب. هذا… هذا أعطاه العديد من الأسئلة كما قدم له الإجابات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ كيف وجدتها بالضبط؟”
بدا الصوت أكثر تحكماً في نفسه عندما أجاب بعد لحظات طويلة:
“تجسيدًا لقدرة جانبي. نوع من الأصداء، يمكنك القول. أنا… لقد صنعته عندما كنت مجرد طفل وحيد. كنا معًا لفترة طويلة، قبل… قبل أن ننفصل.”
لا…لا، لم تكن كذلك. كان شبه متأكد.
أمال ساني رأسه، ثم عبس قليلاً.
“ماذا تقصد بطفل؟ طفل لديه قدرة جانب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
ضحك الصوت بمرارة.
ضحك الصوت.
لم يكن بإمكانه التفكير في الأمر حقًا الآن، لأن ضغط العيب كان يتراكم بالفعل في ذهنه، مما أجبره على التحدث.
“آه، هذا… لقد مررت بالكابوس الأول عندما كنت في الثانية عشرة من عمري. إنه أمر نادر، لكنه يحدث في بعض الأحيان. ومع ذلك، فإن القليل من الأطفال ينجون من الاختبار.”
عليه أن يكون أكثر استراتيجية مع اختيار كلماته، اللعنة!.
“لست متأكدًا حقًا. هذا لم يحدث لي من قبل أيضًا.”
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل بالتأكيد ليس مجرد ضائع بسيط… ما الأمر معه، حقًا؟ هل هو حقًا بشري أم أنه يتظاهر كواحد فقط؟’
‘ليتم إرسالهم إلى الكابوس في الثانية عشرة… بالطبع قليلون هم الذين نجوا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل تمارس الرماية؟”
كان يعلم أنه في حالات نادرة للغاية، كان الأشخاص المصابون بالتعويذة يكونون خارج الفئة العمرية المعتادة. على سبيل المثال، الجيل الأول من المستيقظين بأكمله كان كذلك. وإلى يومنا هذا كانت هناك حالات من هذه الشذوذ، رغم أنها عادة ما تحدث لشخص أكبر من الطبيعي، وليس لشخص أصغر سنًا.
“اللعنة! لم يكن لدي الوقت حتى لأسأله عن كيفية النجاة من النجوم اللعينة!”
‘وأنا من ظننت أنني سيئ الحظ…’
تنهد ساني.
“آه، هذا… لقد مررت بالكابوس الأول عندما كنت في الثانية عشرة من عمري. إنه أمر نادر، لكنه يحدث في بعض الأحيان. ومع ذلك، فإن القليل من الأطفال ينجون من الاختبار.”
نظف حلقه ثم قال بحرج:
الفصل 438 : أمير اللاشيء
“حسنًا… أنا آسف لخسارتك. وإذا كان هذا سيجعلك تشعر بتحسن، فقد حاول المخلوق أن يقول شيئًا قبل أن يموت. اه… لم نتوقف أبدًا عن البحث. أو شيء من هذا القبيل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل بالتأكيد ليس مجرد ضائع بسيط… ما الأمر معه، حقًا؟ هل هو حقًا بشري أم أنه يتظاهر كواحد فقط؟’
توقع أن يغير الصوت الموضوع أو يتجاهل السؤال، لكن ومن المفاجئ أنه أجاب بالفعل:
لكن الصوت لم يستجب. يبدو أن مالكه قد استنفد مرة أخرى كل جوهر روحه… أو أيًا كان ما سمح له بالتواصل مع ساني… وقد رحل الآن لبضعة أيام أخرى.
كان ساني في مكانه المعتاد، جالسًا متشابك الأرجل فوق منتصف صندوق الكنز ويتدرب على التحكم في تدفق جوهر الظل. وبالقرب منه على سطح الغطاء، كان يوجد قوس طويل أسود اللون وجعبة من السهام السوداء.
تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اللعنة! لم يكن لدي الوقت حتى لأسأله عن كيفية النجاة من النجوم اللعينة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ساني.
عليه أن يكون أكثر استراتيجية مع اختيار كلماته، اللعنة!.
“… موردريت. أو بالأحرى… الأمير موردريت، على ما أظن.”
***
“هل… هل وجدت قطعة من مرآة مكسورة في مكان ما؟”
قضى ساني بضعة أيام أخرى في الفراغ. بحلول الآن، كان يواجه صعوبة في تذكر شعور عدم السقوط. بدا الظلام أبديًا وحاضرًا دائمًا، كما لو كان هنا دائمًا، في أحضانه الفارغة، وأن حياته الفعلية كانت بأكملها مجرد حلم غريب.
“نعم؟ ولماذا أنت مهتم جدًا بصحتي؟”
“ربما كانت كذلك؟”
رمش ساني.
لا…لا، لم تكن كذلك. كان شبه متأكد.
“لكني بحاجة إلى يدين عاملتين قبل أن أتمكن من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الصوت لم يستجب. يبدو أن مالكه قد استنفد مرة أخرى كل جوهر روحه… أو أيًا كان ما سمح له بالتواصل مع ساني… وقد رحل الآن لبضعة أيام أخرى.
بحلول الوقت الذي عاد فيه الصوت، كان الفراغ قد تغير قليلاً. لم تصبح الأنوار المتلألئة البعيدة الآن أقرب وأكثر سطوعًا فحسب، بل شعر أيضًا كما لو أن الهواء أصبح أكثر دفئًا.
توتر ساني. وبعد فترة سأل بعناية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ساني في مكانه المعتاد، جالسًا متشابك الأرجل فوق منتصف صندوق الكنز ويتدرب على التحكم في تدفق جوهر الظل. وبالقرب منه على سطح الغطاء، كان يوجد قوس طويل أسود اللون وجعبة من السهام السوداء.
“لكني بحاجة إلى يدين عاملتين قبل أن أتمكن من ذلك.”
“…هل تمارس الرماية؟”
“نعم؟ ولماذا أنت مهتم جدًا بصحتي؟”
فكر ساني قليلاً ثم قال:
فتح ساني عينيه ونظر إلى الظلام، ثم هز كتفيه.
“نعم؟ ولماذا أنت مهتم جدًا بصحتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس حقًا. لكني آمل أن أتعلم القليل قريبًا.”
بقي الصوت صامتًا لفترة، ثم سأل بهدوء:
كشر وهو يشير برأسه إلى ذراعه المكسورة:
لم يجب ساني لأطول فترة ممكنة، ثم تحدث على مضض:
“لكني بحاجة إلى يدين عاملتين قبل أن أتمكن من ذلك.”
نظف حلقه ثم قال بحرج:
كان القوس وجعبة السهام هما نفسهما الذي عهدهما إلى القديسة من قبل. كانت كلتا الذكريتين صاعدتين، ولكن فقط من الطبقة الأولى. سحر القوس جعله قويًا ومتينًا بشكل لا يصدق، في حين أن السحر الوحيد الذي امتلكته السهام هو أنها جاءت كجعبة كاملة بدلاً من واحدة.
“… موردريت. أو بالأحرى… الأمير موردريت، على ما أظن.”
وفي الوقت نفسه، كانت ذراعه المكسورة تتعافى. كان بإمكانه بالفعل تحريك أصابعه، لكن العملية لم تنته بعد. ومع ذلك، كان في منتصف الطريق هناك.
“تُركت شظية المرآة تلك من قبل مخلوق قوي قتلته. أخذتها معي، معتقدًا أنها قد تكون مهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يُشفى ساني بشكل أسرع بكثير من البشر العاديين، وحتى من المستيقظين الآخرين. كان على يقين من أنه في غضون أسبوع آخر أو نحو ذلك، سيكون قادرا على خلع الجبيرة وسحب القوس الأسود.
“لاشيء! أنا أمير اللاشيء. لاشيء على الإطلاق…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتظر الصوت ثم قال:
“حقًا؟ حسنا، ما هو؟”
“لم يكن لدينا الوقت لمناقشة اللهب السامي في المرة الأخيرة.”
هذه المرة، كان الصوت صامتًا لفترة طويلة جدًا. عندما تحدث أخيرًا، كان هناك تلميح من المعاناة فيه. حاول صاحب الصوت جاهداً قمعه، لكن لا بد أن ألمه كان عميقًا جدًا بحيث تسرب إلى كلماته.
لم يجب ساني لأطول فترة ممكنة، ثم تحدث على مضض:
أومأ ساني.
“أنت، اه… لن تغضب مني لقتل حيوانك الأليف، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تجسيدًا لقدرة جانبي. نوع من الأصداء، يمكنك القول. أنا… لقد صنعته عندما كنت مجرد طفل وحيد. كنا معًا لفترة طويلة، قبل… قبل أن ننفصل.”
بعد ذلك، تذكر شيئاً وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل بالتأكيد ليس مجرد ضائع بسيط… ما الأمر معه، حقًا؟ هل هو حقًا بشري أم أنه يتظاهر كواحد فقط؟’
“أوه، بالمناسبة… ماذا أدعوك؟ هل لديك اسم؟ من المحرج بعض الشيء أن أستمر في التفكير فيك ببساطة كصوت.”
ضحك الصوت.
“اسم؟ كان لدي اسم، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم صمت مرة أخرى.
‘وأنا من ظننت أنني سيئ الحظ…’
تنهد ساني.
“لست متأكدًا حقًا. هذا لم يحدث لي من قبل أيضًا.”
فكر ساني قليلاً ثم قال:
“حقًا؟ حسنا، ما هو؟”
“أوه، بالمناسبة… ماذا أدعوك؟ هل لديك اسم؟ من المحرج بعض الشيء أن أستمر في التفكير فيك ببساطة كصوت.”
صمت الفراغ لفترة من الوقت، ثم أجاب بتسلية:
‘مرآة مكسورة… وحش المرآة… بيستي…’
إذن كان صاحب الصوت هو منشئ الانعكاس القاتل الذي واجهه ساني في الحساب. هذا… هذا أعطاه العديد من الأسئلة كما قدم له الإجابات.
“… موردريت. أو بالأحرى… الأمير موردريت، على ما أظن.”
ضحك الصوت بمرارة.
“ربما كانت كذلك؟”
فتح ساني فمه وأغلقه عدة مرات، ثم سأل بشك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذن كان صاحب الصوت هو منشئ الانعكاس القاتل الذي واجهه ساني في الحساب. هذا… هذا أعطاه العديد من الأسئلة كما قدم له الإجابات.
“الأمير؟ أمير ماذا أنت؟”
الانعكاس الصاعد! شظية المرآة التي تركها المخلوق الغريب كانت لا تزال داخل الصندوق الطامع… ملطخة بدمه…
وفي الوقت نفسه، كانت ذراعه المكسورة تتعافى. كان بإمكانه بالفعل تحريك أصابعه، لكن العملية لم تنته بعد. ومع ذلك، كان في منتصف الطريق هناك.
ضحك موردريت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لاشيء! أنا أمير اللاشيء. لاشيء على الإطلاق…”
‘مرآة مكسورة… وحش المرآة… بيستي…’
“لم يكن لدينا الوقت لمناقشة اللهب السامي في المرة الأخيرة.”
{ترجمة نارو…}
“أغضب… منك؟ لماذا قد أغضب منك؟ أنت لست مسؤولاً عما حدث لنا.”
كشر وهو يشير برأسه إلى ذراعه المكسورة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
