غضب ليو
الفصل 779 – غضب ليو
“أنا… أنا… لا أعلم شيئًا عن ذلك يا سيدي ، لا أعرف أي شيء… هل أنت متأكد من أنك لم تضعه في غير مكانه داخل قصرك؟” سأل إيلاندور ، بينما شد ليو قبضته على خنجره ، حتى أصبحت مفاصله بيضاء ، مشيرًا بالخنجر نحو إيلاندور.
شعر ليو بحيرة حقيقية عندما عاد إلى غرفة التأمل الخاصة به بعد التدريب ، ليجد أن كتيب التأمل الخاص به مفقود.
شكا ليو وهو يخرج من منزله غاضبًا ، حاملاً خناجره التدريبية ، ليتجه مباشرة نحو مقر الطاقم.
كان يعلم أنه شخص كثير النسيان أحيانًا ، لدرجة أنه سيضع أدوات المطبخ في الرف الخطأ بدون أن يدري ، لكنه كان متأكدًا هذه المرة من أنه لم يضع كتيب التأمل في غير مكانه ، لأنه لم يخرجه من غرفة التأمل من الأساس.
“ما هذا بحق الجحيم؟ أين اختفى كتيب التأمل الخاص بي؟” تساءل ليو بصوت عالٍ ، وعلى الرغم من تأكده من أنه لم يضعه في غير مكانه ، إلا أنه بدأ في البحث عنه في جميع أنحاء غرفة التأمل ، ثم في غرفة نومه.
لم يكن الكتيب جهازًا محمولًا مثل الهاتف الذكي ، ولم يكن هناك أي سبب لأخذه إلى مكان آخر ، مما جعل هذا الموقف يبدو شديد الغرابة بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أبدو كشخص لم يفحص منزله بالفعل ، إيلاندور؟ هل أبدو وكأنني لست متأكدًا مما أقول؟” سأل ليو ، مما جعل إيلاندور يبدأ في الارتجاف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“ما هذا بحق الجحيم؟ أين اختفى كتيب التأمل الخاص بي؟” تساءل ليو بصوت عالٍ ، وعلى الرغم من تأكده من أنه لم يضعه في غير مكانه ، إلا أنه بدأ في البحث عنه في جميع أنحاء غرفة التأمل ، ثم في غرفة نومه.
“لا بد أن أحدهم يعبث معي. لا يمكن أن يكون أماندا أو لوك ، فهذان الاثنان لن يمزحا معي بهذه الطريقة…” تمتم ليو وهو يضيق قائمة المشتبه بهم.
ولكن بعد نصف ساعة من البحث بدون جدوى ، شعر ليو أخيرًا بالإحباط الشديد ، حيث بدأ يشك في وجود مؤامرة.
“لا بد أن أحدهم يعبث معي. لا يمكن أن يكون أماندا أو لوك ، فهذان الاثنان لن يمزحا معي بهذه الطريقة…” تمتم ليو وهو يضيق قائمة المشتبه بهم.
“سرقة كتيب التأمل تحديدًا لهو تصرف أحمق. لا يمكن فصل الكتيب عن صاحبه إلا بقتله ، لذا فإن سرقته بحد ذاتها لا طائل منها”
“لا يمكن أن يكون أي شخص من الاقسام الدنيا ، فقسم كبار الشخصيات منطقة معزولة”
“لا تكذب عليَّ يا إيلاندور ، لأنك إن فعلت… فلن تنتهي الأمور على خير” قال ليو بصوت مهدد “إذا كنت أنت من سرقه ، فلا يزال بإمكانك إعادته وسأعتبرها مجرد مزحة سيئة وسأسامحك. أعدك بأني لن أؤذيك”
“تبقى اللوتس الوردي وأفراد الطاقم ، الذين يمتلكون إمكانية الوصول إلى المنطقة. لكنني لا أعتقد أن اللوتس الوردي فعلت ذلك. لقد دخلت مؤخرًا في علاقة مع أخي وتبدو حريصة على بناء علاقة جيدة معي. كما أن هذا الفعل لا يتماشى مع شخصيتها ، مما يعني أن الفاعل هو بالتأكيد أحد أفراد الطاقم” استنتج ليو وهو يضغط على أسنانه بقوة ، حيث تسربت هالته القاتلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك رايا ورافين. هذان الاثنان يتحدثان كثيرًا… وعلى الرغم من أنني أبدو على علاقة جيدة بهم ، إلا أنني لن أستبعدهم بالكامل—”
“إيلاندور هو خادمي ، وعلى الرغم من أنه يبدو مهذبًا ، إلا أنه لا يمكن استبعاده بالكامل…”
“هناك رايا ورافين. هذان الاثنان يتحدثان كثيرًا… وعلى الرغم من أنني أبدو على علاقة جيدة بهم ، إلا أنني لن أستبعدهم بالكامل—”
“أو ربما شخص آخر تمامًا ، شخصا لم أتعامل معه من قبل. في كلتا الحالتين ، يجب أن تُحل هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن. لا يمكنني التأمل بدون الكتيب ، ولا يمكنني المخاطرة بالبقاء في حالة من الجمود”
“قد يكون القائد كيد الفاعل أيضًا ، ذلك الرجل يتصرف بمكر شديد”
“لا بأس يا سيدي ، من قام بهذا الفعل لا بد أنه دخل إلى محيط قصرك ، والكاميرات الأمنية ستكشفه حتمًا”
“أو ربما شخص آخر تمامًا ، شخصا لم أتعامل معه من قبل. في كلتا الحالتين ، يجب أن تُحل هذه المشكلة في أسرع وقت ممكن. لا يمكنني التأمل بدون الكتيب ، ولا يمكنني المخاطرة بالبقاء في حالة من الجمود”
“لا بد أن أحدهم يعبث معي. لا يمكن أن يكون أماندا أو لوك ، فهذان الاثنان لن يمزحا معي بهذه الطريقة…” تمتم ليو وهو يضيق قائمة المشتبه بهم.
شكا ليو وهو يخرج من منزله غاضبًا ، حاملاً خناجره التدريبية ، ليتجه مباشرة نحو مقر الطاقم.
جعلته نظرة ليو القاتلة ينتفض من الخوف ، وعلى الرغم من أنه لم يكن له أي علاقة بالجريمة ، إلا أنه شعر بالخوف من مواجهة ليو في هذه الحالة.
*************
لم يكن الكتيب جهازًا محمولًا مثل الهاتف الذكي ، ولم يكن هناك أي سبب لأخذه إلى مكان آخر ، مما جعل هذا الموقف يبدو شديد الغرابة بالنسبة له.
“إيلاندور! إيلاندووووور—” صرخ ليو بمجرد خروجه من قصره ، مما دفع الخادم المسكين إلى الإسراع نحوه بقلق.
“نعم ، السيد ليو؟” سأله بارتباك ، حيث لم يفهم سبب غضب ليو الواضح.
“قد يكون القائد كيد الفاعل أيضًا ، ذلك الرجل يتصرف بمكر شديد”
“لقد سُرقت… إيلاندور ، لقد سرق أحدهم كتيب التأمل الخاص بي ، ألا تعرف شيئًا عن هذا؟” سأل ليو ، بينما بدأ إيلاندور بالارتجاف من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد تهديد الأبرياء ، لكنه في نفس الوقت لم يرغب في أن يبدو ضعيفًا حتى يتأكد من براءة الرجل.
جعلته نظرة ليو القاتلة ينتفض من الخوف ، وعلى الرغم من أنه لم يكن له أي علاقة بالجريمة ، إلا أنه شعر بالخوف من مواجهة ليو في هذه الحالة.
“ما هذا بحق الجحيم؟ أين اختفى كتيب التأمل الخاص بي؟” تساءل ليو بصوت عالٍ ، وعلى الرغم من تأكده من أنه لم يضعه في غير مكانه ، إلا أنه بدأ في البحث عنه في جميع أنحاء غرفة التأمل ، ثم في غرفة نومه.
“أنا… أنا… لا أعلم شيئًا عن ذلك يا سيدي ، لا أعرف أي شيء… هل أنت متأكد من أنك لم تضعه في غير مكانه داخل قصرك؟” سأل إيلاندور ، بينما شد ليو قبضته على خنجره ، حتى أصبحت مفاصله بيضاء ، مشيرًا بالخنجر نحو إيلاندور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد نصف ساعة من البحث بدون جدوى ، شعر ليو أخيرًا بالإحباط الشديد ، حيث بدأ يشك في وجود مؤامرة.
“هل أبدو كشخص لم يفحص منزله بالفعل ، إيلاندور؟ هل أبدو وكأنني لست متأكدًا مما أقول؟” سأل ليو ، مما جعل إيلاندور يبدأ في الارتجاف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
*************
“أنا… أنا لا أعلم شيئًا سيدي ، أرجوك صدقني… السرقة داخل سفينة آرك لهو أمر غير مسبوق ، كل زاوية في السفينة تخضع للمراقبة ، سيكون من الغباء حتى محاولة السرقة”
“أنا آسف ، إيلاندور… إنه فقط… أن الكتيب مهم للغاية بالنسبة لي” قال بصوت أكثر هدوءًا ، قبل أن يمنح الخادم عناقًا قصيرًا.
“سرقة كتيب التأمل تحديدًا لهو تصرف أحمق. لا يمكن فصل الكتيب عن صاحبه إلا بقتله ، لذا فإن سرقته بحد ذاتها لا طائل منها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك رايا ورافين. هذان الاثنان يتحدثان كثيرًا… وعلى الرغم من أنني أبدو على علاقة جيدة بهم ، إلا أنني لن أستبعدهم بالكامل—”
جعلت كلمات إيلاندور ليو يزداد غضبًا ، حيث أدرك أن الأحمق الذي سرق كتيبه لن يتمكن حتى من استخدامه ، مما يعني أن الجريمة ارتُكبت فقط لإثارة غضبه وإزعاجه.
الفصل 779 – غضب ليو
“لا تكذب عليَّ يا إيلاندور ، لأنك إن فعلت… فلن تنتهي الأمور على خير” قال ليو بصوت مهدد “إذا كنت أنت من سرقه ، فلا يزال بإمكانك إعادته وسأعتبرها مجرد مزحة سيئة وسأسامحك. أعدك بأني لن أؤذيك”
“لقد سُرقت… إيلاندور ، لقد سرق أحدهم كتيب التأمل الخاص بي ، ألا تعرف شيئًا عن هذا؟” سأل ليو ، بينما بدأ إيلاندور بالارتجاف من الخوف.
“لكن إن اكتشفت لاحقًا أنك كنت تكذب… فلن أرحمك”
بدأت دموع إيلاندور تنهمر ، لكنه رغم ذلك حافظ على تواصل بصري مع ليو ، رافضًا إظهار أي ضعف.
“أنا آسف ، إيلاندور… إنه فقط… أن الكتيب مهم للغاية بالنسبة لي” قال بصوت أكثر هدوءًا ، قبل أن يمنح الخادم عناقًا قصيرًا.
“أنا بريء ، ليس لدي ما أقوله أكثر من ذلك… ولا يعجبني أنك تشك بي. لقد كرست نفسي لخدمتك بأفضل ما لدي يا سيدي”
“لقد سُرقت… إيلاندور ، لقد سرق أحدهم كتيب التأمل الخاص بي ، ألا تعرف شيئًا عن هذا؟” سأل ليو ، بينما بدأ إيلاندور بالارتجاف من الخوف.
توقف ليو للحظة وهو يحدق في عيون إيلاندور ، محاولًا كشف أي أثر للخداع ، لكنه لم يجد سوى الصدق والألم لكونه مشكوكًا فيه بدون سبب.
“إيلاندور هو خادمي ، وعلى الرغم من أنه يبدو مهذبًا ، إلا أنه لا يمكن استبعاده بالكامل…”
“أنا آسف ، إيلاندور… إنه فقط… أن الكتيب مهم للغاية بالنسبة لي” قال بصوت أكثر هدوءًا ، قبل أن يمنح الخادم عناقًا قصيرًا.
*************
لم يكن يريد تهديد الأبرياء ، لكنه في نفس الوقت لم يرغب في أن يبدو ضعيفًا حتى يتأكد من براءة الرجل.
“لا تكذب عليَّ يا إيلاندور ، لأنك إن فعلت… فلن تنتهي الأمور على خير” قال ليو بصوت مهدد “إذا كنت أنت من سرقه ، فلا يزال بإمكانك إعادته وسأعتبرها مجرد مزحة سيئة وسأسامحك. أعدك بأني لن أؤذيك”
“لا بأس يا سيدي ، من قام بهذا الفعل لا بد أنه دخل إلى محيط قصرك ، والكاميرات الأمنية ستكشفه حتمًا”
“نعم ، السيد ليو؟” سأله بارتباك ، حيث لم يفهم سبب غضب ليو الواضح.
“إذا ذهبت إلى القائد ، فسيتمكن من معرفة الفاعل على الفور”
“لقد سُرقت… إيلاندور ، لقد سرق أحدهم كتيب التأمل الخاص بي ، ألا تعرف شيئًا عن هذا؟” سأل ليو ، بينما بدأ إيلاندور بالارتجاف من الخوف.
“في النهاية ، سفينة آرك ليست سوى أنبوب معدني ضخم ، دليلك موجود هنا في مكان ما ، والسارق لا يمكنه الذهاب بعيدًا”
“أنا… أنا لا أعلم شيئًا سيدي ، أرجوك صدقني… السرقة داخل سفينة آرك لهو أمر غير مسبوق ، كل زاوية في السفينة تخضع للمراقبة ، سيكون من الغباء حتى محاولة السرقة”
أومأ ليو برأسه وهو يوافق على كلامه.
“لا تكذب عليَّ يا إيلاندور ، لأنك إن فعلت… فلن تنتهي الأمور على خير” قال ليو بصوت مهدد “إذا كنت أنت من سرقه ، فلا يزال بإمكانك إعادته وسأعتبرها مجرد مزحة سيئة وسأسامحك. أعدك بأني لن أؤذيك”
“لن يتمكن السارق من الهرب” كرر لنفسه وهو يواصل طريقه نحو مقر الطاقم ، مصممًا على كشف الحقيقة.
“في النهاية ، سفينة آرك ليست سوى أنبوب معدني ضخم ، دليلك موجود هنا في مكان ما ، والسارق لا يمكنه الذهاب بعيدًا”
توقف ليو للحظة وهو يحدق في عيون إيلاندور ، محاولًا كشف أي أثر للخداع ، لكنه لم يجد سوى الصدق والألم لكونه مشكوكًا فيه بدون سبب.
الترجمة: Hunter
“نعم ، السيد ليو؟” سأله بارتباك ، حيث لم يفهم سبب غضب ليو الواضح.
“في النهاية ، سفينة آرك ليست سوى أنبوب معدني ضخم ، دليلك موجود هنا في مكان ما ، والسارق لا يمكنه الذهاب بعيدًا”
“لا يمكن أن يكون أي شخص من الاقسام الدنيا ، فقسم كبار الشخصيات منطقة معزولة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات