الاطلال
الفصل 792 – الاطلال
أشجار جوفاء ، كهوف مغطاة بالطحالب ، معالم طبيعية غير ملفتة ، كلها كانت بمثابة بوابات إلى الشبكة السرية تحت الأرض.
عند وصولهم إلى مشارف اطلال تحالف القتلة ، الواقع داخل الغابات الباردة والغامضة في دوقية الشمال ، تقلص دامبي المنهك إلى حجم ضفدع صغير واستقر على كتف ليو ليستريح.
اصطفت المزيد من النباتات الأرجوانية الغريبة على طول الجدران ، مضيئة الطريق إلى الأمام.
“أحسنت العمل في إيصالنا إلى هنا بهذه السرعة. ارتح الآن—سأحملك لبعض الوقت” أثنى ليو عليه وربّت على رأس دامبي قبل أن يترك الممر الترابي الذي تبعه لفترة طويلة ، متجها الى اعماق الغابة.
وفقًا للوحة التي أعطاها له كيد ، كانت هناك سبعة مداخل معروفة للأطلال ، كلها مخفية ببراعة لتندمج بسلاسة مع البيئة.
كما هو الحال مع مقر تحالف القتلة الحديث ، تم بناء القاعدة القديمة أيضًا في أعماق الغابة البعيدة.
من دون معرفة كيفية كشف الممر المخفي ، حتى لو وجد أحدهم هذه النقوش ، كان من المستحيل تقريبًا تخمين كيفية فتحه.
منذ قرون ، نحت المهندسون متاهة معقدة من الأنفاق والغرف على عمق عشرات الأمتار تحت الأرض ، بينما تم إزالة مساحات شاسعة من التراب والصخور.
ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأجزاء الصامدة حتى يومنا هذا ، واقفةً كـ ظلال باهتة لذكرى التحالف العظيم في الماضي.
ولكن مع مرور الزمن ، انهارت غالبية الأنفاق ، حيث ضعفت بنيتها التحتية بسبب التآكل المستمر والضغط الساحق للطبيعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليو حوله، ليجد نفسه في قاعة مع مدخل يتفرع إلى اتجاهين مختلفين—يمينًا ويسارًا.
ومع ذلك ، لا تزال هناك بعض الأجزاء الصامدة حتى يومنا هذا ، واقفةً كـ ظلال باهتة لذكرى التحالف العظيم في الماضي.
الفصل 792 – الاطلال
توقف ليو ، ماسحًا الغابة الكثيفة حوله.
ترددت كل خطوة بصدى خافت عبر الجدران الرطبة ، معززا السكون المخيف من حوله.
وفقًا للوحة التي أعطاها له كيد ، كانت هناك سبعة مداخل معروفة للأطلال ، كلها مخفية ببراعة لتندمج بسلاسة مع البيئة.
ولكن ، ليو كان يعرف كيف يفعل ذلك.
أشجار جوفاء ، كهوف مغطاة بالطحالب ، معالم طبيعية غير ملفتة ، كلها كانت بمثابة بوابات إلى الشبكة السرية تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقط الغبار والحطام بينما انزاحت الحجارة جانبًا ، كاشفةً عن ممر.
لكن لم تكن هذه المداخل آمنة للدخول.
“أحسنت العمل في إيصالنا إلى هنا بهذه السرعة. ارتح الآن—سأحملك لبعض الوقت” أثنى ليو عليه وربّت على رأس دامبي قبل أن يترك الممر الترابي الذي تبعه لفترة طويلة ، متجها الى اعماق الغابة.
وفقًا لتجربة بن المباشرة ، كانت مداخل الكهوف خيارًا مستبعدًا تمامًا ، حيث بنت الوحوش الشرسة أعشاشها داخل معظم الكهوف ، وغالبًا ما سيكون قتالها أمرا عديم الفائدة.
كان الممر مظلمًا خانقًا ، مضاءً فقط بتوهج باهت لنبات غريب ينمو على الجدران.
“تجنب مداخل الكهوف” نصح بن “انها غير مستقرة ومليئة بالفخاخ. ابحث دائمًا عن الأشجار الجوفاء. لقد صُممت كممرات آمنة للقتلة ، وهي الأقل عرضة للانهيار عليك”
توقف ليو ، ماسحًا الغابة الكثيفة حوله.
بالاستناد الى حكمة بن ، تجاهل ليو الكهوف المظلمة المتناثرة حوله وركز على البحث عن أحد مداخل الأشجار الجوفاء.
وفقًا للتعليمات ، سحب أحد خناجره بهدوء ، وادخله بزاوية دقيقة تبلغ 35 درجة ، ثم قام بتنشيط الآلية.
لحسن حظه ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى اكتشف شجرة ضخمة متشابكة ذات لحاء ملتوي ، تبدو وكأنها معمرة لقرون.
“تجنب مداخل الكهوف” نصح بن “انها غير مستقرة ومليئة بالفخاخ. ابحث دائمًا عن الأشجار الجوفاء. لقد صُممت كممرات آمنة للقتلة ، وهي الأقل عرضة للانهيار عليك”
من بعيد ، بدت عادية ، ولكن عند فحصها عن قرب ، ظهرت نقوش باهتة على قاعدتها.
من الناحية التقنية ، كان ليو بحاجة إلى خوض سلسلة مهام كاملة لتعلم كيفية فتح هذه الغرفة ، لكن لوح القائد كيد قد أعطاه الإجابة مسبقًا.
وعلى الرغم من تآكلها بمرور الزمن ، إلا أن الكلمات لا تزال مقروءة لمن يمتلك عينًا مدربة:
كانت بقايا إرث تحالف القتلة المتناثرة عبر الأرض—أسلحة مكسورة ، دمى تدريب صدئة ، رايات باهتة لا تزال تحمل شعار التحالف.
“هناك شرف بين اللصوص ، ولكن لا يوجد شرف بين القتلة”
وفقًا لـ لوح القائد كيد ، فإن هذه الغرفة لم يكن بالإمكان الوصول إليها إلا من قبل أفراد عشيرة جو في العصور القديمة ، الذين كانوا مخترعي تقنية [تبديل النصل].
ضحك ليو بخفّة وهو يقرأ النقش “لا بد أن هذه هي…” تمتم ليو وهو يمرر أصابعه على العلامات ، بينما أطلق دامبي نقيقًا موافقًا.
دفع ليو لحاء الشجرة ، فانفتح مدخل بصوت خشخشة ، كاشفًا عن ممر ضيق ينحدر إلى أعماق الأرض.
لحسن حظه ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى اكتشف شجرة ضخمة متشابكة ذات لحاء ملتوي ، تبدو وكأنها معمرة لقرون.
انتشرت رائحة رطبة وعفنة مع امتزاجها برائحة المعدن المتصدأ والفاسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع مرور الزمن ، انهارت غالبية الأنفاق ، حيث ضعفت بنيتها التحتية بسبب التآكل المستمر والضغط الساحق للطبيعة.
“حسنًا ، لا خيار سوى التقدم—” قال ليو وهو يضبط وقفته ، قبل أن يبدأ نزوله إلى المتاهة السفلية.
ترددت كل خطوة بصدى خافت عبر الجدران الرطبة ، معززا السكون المخيف من حوله.
كان الممر مظلمًا خانقًا ، مضاءً فقط بتوهج باهت لنبات غريب ينمو على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليو حوله، ليجد نفسه في قاعة مع مدخل يتفرع إلى اتجاهين مختلفين—يمينًا ويسارًا.
وهجها الأرجواني اللامع قد ألقى ضوءًا خافتًا يكفي بالكاد للسير بدون التعثر.
وفقًا لتجربة بن المباشرة ، كانت مداخل الكهوف خيارًا مستبعدًا تمامًا ، حيث بنت الوحوش الشرسة أعشاشها داخل معظم الكهوف ، وغالبًا ما سيكون قتالها أمرا عديم الفائدة.
بمجرد وصولهم إلى الأسفل ، أصبحت الظلمة تامة ، ولكن لحسن الحظ ، وجد ليو بعض الخشب الجاف المتناثر على الأرض ، وبمساعدة دامبي الذي بصق عليه الحمض ، تمكن من إشعال نار صغيرة بسرعة.
“تجنب مداخل الكهوف” نصح بن “انها غير مستقرة ومليئة بالفخاخ. ابحث دائمًا عن الأشجار الجوفاء. لقد صُممت كممرات آمنة للقتلة ، وهي الأقل عرضة للانهيار عليك”
نظر ليو حوله، ليجد نفسه في قاعة مع مدخل يتفرع إلى اتجاهين مختلفين—يمينًا ويسارًا.
“عامان ، او خمسة أعوام على الأكثر قبل أن ينهار هذا المكان بالكامل” تمتم ليو ، مقتنعًا بأن هذه الأطلال القديمة كانت على وشك الانهيار في أي لحظة بعد أن رأى حالتها بأم عينيه.
كان السقف أعلاه مبطنًا بجذور متشابكة وطحالب متدلية رطبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن مع مرور الزمن ، انهارت غالبية الأنفاق ، حيث ضعفت بنيتها التحتية بسبب التآكل المستمر والضغط الساحق للطبيعة.
نظر ليو عبر السقف ولاحظ علامات عدم الاستقرار الواضحة.
“تجنب مداخل الكهوف” نصح بن “انها غير مستقرة ومليئة بالفخاخ. ابحث دائمًا عن الأشجار الجوفاء. لقد صُممت كممرات آمنة للقتلة ، وهي الأقل عرضة للانهيار عليك”
انتشرت التشققات مثل الاوردة ، والجذور المتشابكة بدت وكأنها الشيء الوحيد الذي يُبقي الهيكل قائمًا.
“تجنب مداخل الكهوف” نصح بن “انها غير مستقرة ومليئة بالفخاخ. ابحث دائمًا عن الأشجار الجوفاء. لقد صُممت كممرات آمنة للقتلة ، وهي الأقل عرضة للانهيار عليك”
“عامان ، او خمسة أعوام على الأكثر قبل أن ينهار هذا المكان بالكامل” تمتم ليو ، مقتنعًا بأن هذه الأطلال القديمة كانت على وشك الانهيار في أي لحظة بعد أن رأى حالتها بأم عينيه.
وعلى الرغم من تآكلها بمرور الزمن ، إلا أن الكلمات لا تزال مقروءة لمن يمتلك عينًا مدربة:
“وفقًا للّوحة القائد كيد… أعتقد أننا يجب أن نذهب إلى اليمين” قال ليو وهو يبدأ في التقدم إلى اليمين ، باحثًا تحديدًا عن الغرفة التي تحتوي على مهارة [تبديل النصل].
لحسن حظه ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى اكتشف شجرة ضخمة متشابكة ذات لحاء ملتوي ، تبدو وكأنها معمرة لقرون.
ترددت كل خطوة بصدى خافت عبر الجدران الرطبة ، معززا السكون المخيف من حوله.
تشكلت الحفر في نمط معقد ، بالكاد يمكن ملاحظته ، على شكل خنجر ، بينما نُقش عليه في الاسفل:
بعد السير لبعض الوقت ، اتسع الممر الضيق ليكشف عن قاعة أكبر.
أشجار جوفاء ، كهوف مغطاة بالطحالب ، معالم طبيعية غير ملفتة ، كلها كانت بمثابة بوابات إلى الشبكة السرية تحت الأرض.
كانت بقايا إرث تحالف القتلة المتناثرة عبر الأرض—أسلحة مكسورة ، دمى تدريب صدئة ، رايات باهتة لا تزال تحمل شعار التحالف.
لحسن حظه ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى اكتشف شجرة ضخمة متشابكة ذات لحاء ملتوي ، تبدو وكأنها معمرة لقرون.
كان مشهدًا كئيبًا ، مقبرة لمجد قد تم نسيانه لكنه لم يؤثر على ليو ولو قليلًا.
عند وصولهم إلى مشارف اطلال تحالف القتلة ، الواقع داخل الغابات الباردة والغامضة في دوقية الشمال ، تقلص دامبي المنهك إلى حجم ضفدع صغير واستقر على كتف ليو ليستريح.
ركز فقط على العثور على ما جاء من أجله ، متجنبًا الوقوع في أي فخاخ غير ضرورية ، متجاهلًا الغرف المتناثرة ، حتى وصل إلى طريق مسدود يتطلب آلية سرية لفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، بدت عادية ، ولكن عند فحصها عن قرب ، ظهرت نقوش باهتة على قاعدتها.
وفقًا لـ لوح القائد كيد ، فإن هذه الغرفة لم يكن بالإمكان الوصول إليها إلا من قبل أفراد عشيرة جو في العصور القديمة ، الذين كانوا مخترعي تقنية [تبديل النصل].
بعد السير لبعض الوقت ، اتسع الممر الضيق ليكشف عن قاعة أكبر.
من الناحية التقنية ، كان ليو بحاجة إلى خوض سلسلة مهام كاملة لتعلم كيفية فتح هذه الغرفة ، لكن لوح القائد كيد قد أعطاه الإجابة مسبقًا.
من دون معرفة كيفية كشف الممر المخفي ، حتى لو وجد أحدهم هذه النقوش ، كان من المستحيل تقريبًا تخمين كيفية فتحه.
مثل رمز غش ، كان ليو يعرف بالفعل عن الحفر الباهتة المنحوتة في الجدار الحجري ، والتي كانت شبه غير مرئية للعين الغير مدربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بعيد ، بدت عادية ، ولكن عند فحصها عن قرب ، ظهرت نقوش باهتة على قاعدتها.
تشكلت الحفر في نمط معقد ، بالكاد يمكن ملاحظته ، على شكل خنجر ، بينما نُقش عليه في الاسفل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز فقط على العثور على ما جاء من أجله ، متجنبًا الوقوع في أي فخاخ غير ضرورية ، متجاهلًا الغرف المتناثرة ، حتى وصل إلى طريق مسدود يتطلب آلية سرية لفتحه.
“فقط النصل الصامت سينحت الطريق”
ضحك ليو بخفّة وهو يقرأ النقش “لا بد أن هذه هي…” تمتم ليو وهو يمرر أصابعه على العلامات ، بينما أطلق دامبي نقيقًا موافقًا.
من دون معرفة كيفية كشف الممر المخفي ، حتى لو وجد أحدهم هذه النقوش ، كان من المستحيل تقريبًا تخمين كيفية فتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليو حوله، ليجد نفسه في قاعة مع مدخل يتفرع إلى اتجاهين مختلفين—يمينًا ويسارًا.
ولكن ، ليو كان يعرف كيف يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساقط الغبار والحطام بينما انزاحت الحجارة جانبًا ، كاشفةً عن ممر.
وفقًا للتعليمات ، سحب أحد خناجره بهدوء ، وادخله بزاوية دقيقة تبلغ 35 درجة ، ثم قام بتنشيط الآلية.
أشجار جوفاء ، كهوف مغطاة بالطحالب ، معالم طبيعية غير ملفتة ، كلها كانت بمثابة بوابات إلى الشبكة السرية تحت الأرض.
تردد صوت هدير منخفض في أنحاء الغرفة بينما بدأ الجدار يتحرك.
منذ قرون ، نحت المهندسون متاهة معقدة من الأنفاق والغرف على عمق عشرات الأمتار تحت الأرض ، بينما تم إزالة مساحات شاسعة من التراب والصخور.
تساقط الغبار والحطام بينما انزاحت الحجارة جانبًا ، كاشفةً عن ممر.
وعلى الرغم من تآكلها بمرور الزمن ، إلا أن الكلمات لا تزال مقروءة لمن يمتلك عينًا مدربة:
اصطفت المزيد من النباتات الأرجوانية الغريبة على طول الجدران ، مضيئة الطريق إلى الأمام.
مثل رمز غش ، كان ليو يعرف بالفعل عن الحفر الباهتة المنحوتة في الجدار الحجري ، والتي كانت شبه غير مرئية للعين الغير مدربة.
“هيا” تمتم ليو وقلبه ينبض بالحماس.
“أحسنت العمل في إيصالنا إلى هنا بهذه السرعة. ارتح الآن—سأحملك لبعض الوقت” أثنى ليو عليه وربّت على رأس دامبي قبل أن يترك الممر الترابي الذي تبعه لفترة طويلة ، متجها الى اعماق الغابة.
كان الطريق مفتوحًا الآن ، حيث شعر ليو بأنه كان مستعدا للكشف عن الأسرار المدفونة لـ عشيرة جو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركز فقط على العثور على ما جاء من أجله ، متجنبًا الوقوع في أي فخاخ غير ضرورية ، متجاهلًا الغرف المتناثرة ، حتى وصل إلى طريق مسدود يتطلب آلية سرية لفتحه.
الترجمة: Hunter
ولكن ، ليو كان يعرف كيف يفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت رائحة رطبة وعفنة مع امتزاجها برائحة المعدن المتصدأ والفاسد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات