الفصل 802: ورقة رابحة
ولكن وانغ يون لم يكن في حيرة من أمر مثل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قناة التهوية الضيقة فوق رأسه، التفت كرة من الهواء حول قلم وورقة وبدأت تطفو نحوه. كتب وانج يون بسرعة شيئًا على الورقة ولفها بكرة من الهواء مرة أخرى. ثم حركها بحرية عبر قناة التهوية كما يريد.
كان الهيكل الاجتماعي في السجن خاصًا نسبيًا. في بعض الأحيان، إذا أراد حراس السجن التعامل مع مشاكل أقل، فكانوا يعتمدون على هؤلاء السجناء الثلاثة لإدارة ترتيب السجناء الأقل مرتبة تحتهم.
لقد نظر مدير السجن إلى الأمر بجدية، وفي رأيه لن يستفيد وانغ يون على الإطلاق إذا أخبر تشونج تشن عن المعاملات القذرة التي تورط فيها مدير الاستخبارات. لذا كان سلوكه غريبًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل يمكن أن يفكر وانغ يون في جعل تشونج تشن يخرجه من السجن؟ لكن تشونج تشن بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك.
كانت المذكرة أشبه بمسافر في متاهة، فقد طارت في المسافة وفقًا للمسار الدقيق الذي حفظه وانج يون.
لم يعد لدى وانغ يون مخرج. كان عليه أن يراهن ويضع كل آماله على رين شياوسو هذه المرة.
سقط الحارس في تفكير عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فهل كان وانج يون يفعل هذا من أجل مصلحته الشخصية؟ لا، لقد كان يحاول فقط جعل الأمور صعبة على المخادع العظيم، هذا كل شيء.
لسبب ما، شعر براحة أكبر عندما علم من المخادع العظيم أن رين شياوسو قد جاء أيضًا إلى الحصن 31.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط في هذه اللحظة شعر بالتحسن.
في تلك الليلة، حمل وانج يون صينية طعامه ووجهه مليئ بالكدمات والتورم. كان هناك صف طويل في قاعة الطعام، ولكن عندما وصل، دفع الجميع جانبًا بنفخة من الهواء، مما تركهم خائفين للغاية لدرجة أنهم لم يتمكنوا إلا من الصمت. فقط السجناء الثلاثة الذين كانوا كائنات خارقة للطبيعة كانوا ينظرون ببرود بينما كانوا يأكلون في صمت.
ألقى المخادع العظيم صينيته أمام وانج يون وجلس بلا مبالاة. وعندما التقط الطعام بعيدان تناول الطعام، كانت يداه ترتعشان.
“لا تقلق، أنا جاد عندما أقول إن لدي خطة احتياطية.” قال المخادع العظيم، “هل تعتقد أن سمعة قائدنا المستقبلي مجرد مظهر؟ طالما أنه يعلم أننا محتجزون في هذا السجن السري، فإنه سينقذنا بالتأكيد حتى لو كان ذلك يعني هدم الحصن 31.”
كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة يتمتعون بالفعل بنطاق نفوذ خاص بهم في السجن، وكان وانج يون يعرفهم أيضًا. كان أحدهم من اتحاد تشو، وكان الآخر عميل استخبارات سابق لاتحاد كونغ، وكان الأخير مرتزقًا مستقلاً جاب البرية.
كان السجناء الثلاثة محتجزين هنا منذ عامين على الأقل. وبعد أن أجابوا عن كل ما كان مطلوبًا منهم، تمكنوا من عيش حياة مريحة في السجن السري وتمتعوا بعلاقة جيدة مع حراس السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهيكل الاجتماعي في السجن خاصًا نسبيًا. في بعض الأحيان، إذا أراد حراس السجن التعامل مع مشاكل أقل، فكانوا يعتمدون على هؤلاء السجناء الثلاثة لإدارة ترتيب السجناء الأقل مرتبة تحتهم.
كما جاء المخادع العظيم. كانت عينا وانج يون محتقنتين بالدماء عندما نظر إلى المخادع العظيم الذي كان شعره متوسط الطول في حالة من الفوضى.
“سخر المخادع العظيم وقال، “”لماذا لا تزال تخفي ورقتك الرابحة في وقت كهذا؟ من يدري ما إذا كان كونغ إردونج سيقتلك غدًا؟ أنصحك بعدم التراجع بعد الآن. مرؤوسوك جميعًا مخلصون لك، وقد كنت تعمل في مجال الاستخبارات لسنوات عديدة. لا أعتقد أنه ليس لديك أي أفراد موثوق بهم يعملون داخل هذا السجن السري “”.
لقد تلقى الثلاثة بالفعل أخبارًا تفيد بأن وانج يون سيموت بالتأكيد في غضون شهرين، وكان وانج يون نفسه واضحًا جدًا بشأن هذا أيضًا. لذلك لم تكن هناك حاجة لاستفزاز شخص كان بالفعل على وشك الإعدام. لم يكن لدى الرجل الميت السائر سبب للاعتزاز بحياته.
لقد تلقى الثلاثة بالفعل أخبارًا تفيد بأن وانج يون سيموت بالتأكيد في غضون شهرين، وكان وانج يون نفسه واضحًا جدًا بشأن هذا أيضًا. لذلك لم تكن هناك حاجة لاستفزاز شخص كان بالفعل على وشك الإعدام. لم يكن لدى الرجل الميت السائر سبب للاعتزاز بحياته.
حمل وانج يون صينية طعامه وجلس ليأكل. كان جسده مليئًا بالجروح، وفي كل مرة كان يبتلع فيها لقمة من الأرز، كان جسده بالكامل يتألم.
لحسن الحظ، كان الاثنان من الكائنات الخارقة للطبيعة. على أقل تقدير، كانت قدرتهم على التعافي أفضل بكثير من غيرهم. لو كان الشخص العادي هو الذي عانى من هذه المحنة، لكان قد فقد السيطرة على مثانته ولم يعد قادرًا على الاعتناء بنفسه. بالنسبة لهما، كان من المثير للإعجاب أن يظلا قادرين على الحضور وتناول العشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت وانغ يون، يبدو أنه لا يريد الكشف عن الورقة الرابحة التي بحوزته.
كما جاء المخادع العظيم. كانت عينا وانج يون محتقنتين بالدماء عندما نظر إلى المخادع العظيم الذي كان شعره متوسط الطول في حالة من الفوضى.
الفصل 802: ورقة رابحة
فقط في هذه اللحظة شعر بالتحسن.
كانت المذكرة أشبه بمسافر في متاهة، فقد طارت في المسافة وفقًا للمسار الدقيق الذي حفظه وانج يون.
“أعطني العنوان.” قال وانغ يون، “لا داعي للقلق بشأن الباقي.”
لحسن الحظ، كان الاثنان من الكائنات الخارقة للطبيعة. على أقل تقدير، كانت قدرتهم على التعافي أفضل بكثير من غيرهم. لو كان الشخص العادي هو الذي عانى من هذه المحنة، لكان قد فقد السيطرة على مثانته ولم يعد قادرًا على الاعتناء بنفسه. بالنسبة لهما، كان من المثير للإعجاب أن يظلا قادرين على الحضور وتناول العشاء.
قال وانغ يون بصوت منخفض، “ثم قائدنا المستقبلي… بتيوي! إذن أخشى أن قائدك المستقبلي لا يدرك وجود قنبلة في الممرات أيضًا، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك، هل يعرف شروطي لإنقاذه؟ يجب أن يحضر معه جميع مرؤوسيه أيضًا!”
عندما رأى وانغ يون المخادع العظيم، اتبع الممارسة المعتادة المتمثلة في خلق الفوضى أولاً وانتظر منه أن يتحدث.
أصبح وجه وانغ يون داكنًا. “لا تشير إليه باعتباره قائدنا المستقبلي. هل نحن على نفس الجانب؟ إنه قائدك المستقبلي!”
حمل وانج يون صينية طعامه وجلس ليأكل. كان جسده مليئًا بالجروح، وفي كل مرة كان يبتلع فيها لقمة من الأرز، كان جسده بالكامل يتألم.
ألقى المخادع العظيم صينيته أمام وانج يون وجلس بلا مبالاة. وعندما التقط الطعام بعيدان تناول الطعام، كانت يداه ترتعشان.
أضاءت عيون وانغ يون. “ما هو النسخ الاحتياطي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام الشخص الموجود في الغرفة بفحص محتويات المذكرة قبل أن يبتلعها في معدته. ثم خرج من الغرفة وكأن شيئًا لم يحدث.
حتى بعد مرور وقت طويل، لم يتمكن المخادع العظيم من وضع الطعام في فمه. كان غاضبًا للغاية لدرجة أنه ضرب عيدان تناول الطعام على الطاولة. “أنت أيها العاهرة، ليس لديك روح الفريق على الإطلاق. إذا لم آتي إلى هنا لإنقاذك، هل كان علي أن أعاني مثل هذا؟”
رفع وانغ يون حاجبيه. “إذن من هو الذي وضعني هنا في المقام الأول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان السبب وراء استعداد المخادع العظيم للمخاطرة بحياته من أجل وانغ يون هو هذا السبب. كان الناس في الشمال الغربي مغرمين بمثل هؤلاء العباقرة المخلصين.
“اذهب وناقش هذا الأمر مع اتحاد وانج وبيت أنجينغ.” قال المخادع العظيم بحرج، “كنت آمل فقط أن أجعلك تفقد حظوتك لدى رئيسك حتى لا يضعك في منصب مهم. في النهاية، كانت تلك المرأة من بيت أنجينغ هي التي خدعتك. إذا لم يقتلك كونغ إردونج، فإن الجنود في الخطوط الأمامية سيحتجون بالتأكيد.”
رفع وانغ يون حاجبيه. “إذن من هو الذي وضعني هنا في المقام الأول؟”
“لا تتحدث عن هذا الأمر بعد الآن.” قال وانج يون ببرود، “لقد تعادلنا الآن، هل تفهم؟ بدلاً من القتال، لماذا لا تفكر في كيفية إخراجنا من هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي للقلق بشأن ذلك. لم تسمح لي حتى بإكمال عقوبتي قبل إعدادي للتعذيب على الكرسي الكهربائي.” أوضح المخادع العظيم، “هل تعتقد أنني لا أملك خطة احتياطية؟ أنا أيضًا قادر على امتلاك واحدة، أليس كذلك؟ على الرغم من أنني لا أستطيع الخروج بنفسي، إلا أن لدي خطة احتياطية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في قناة التهوية الضيقة فوق رأسه، التفت كرة من الهواء حول قلم وورقة وبدأت تطفو نحوه. كتب وانج يون بسرعة شيئًا على الورقة ولفها بكرة من الهواء مرة أخرى. ثم حركها بحرية عبر قناة التهوية كما يريد.
أضاءت عيون وانغ يون. “ما هو النسخ الاحتياطي؟”
كان الاثنان لا يزالان يغطيان أفواههما أثناء حديثهما. قال المخادع العظيم بصوت منخفض، “لقد أرسل لي قائدنا المستقبلي رسالة قبل أسبوع يقول فيها إنه قادم إلى كونغ كونسورتيوم. وبالنظر إلى الوقت، يجب أن يكون هنا بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سخر المخادع العظيم وقال، “”لماذا لا تزال تخفي ورقتك الرابحة في وقت كهذا؟ من يدري ما إذا كان كونغ إردونج سيقتلك غدًا؟ أنصحك بعدم التراجع بعد الآن. مرؤوسوك جميعًا مخلصون لك، وقد كنت تعمل في مجال الاستخبارات لسنوات عديدة. لا أعتقد أنه ليس لديك أي أفراد موثوق بهم يعملون داخل هذا السجن السري “”.
أصبح وجه وانغ يون داكنًا. “لا تشير إليه باعتباره قائدنا المستقبلي. هل نحن على نفس الجانب؟ إنه قائدك المستقبلي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت وانغ يون، يبدو أنه لا يريد الكشف عن الورقة الرابحة التي بحوزته.
ألقى عليه المخادع العظيم نظرة وقال: “أليس الأمر مجرد مسألة وقت؟ أنت مقدر لك أن تزدهر في الشمال الغربي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حمل وانج يون صينية طعامه وجلس ليأكل. كان جسده مليئًا بالجروح، وفي كل مرة كان يبتلع فيها لقمة من الأرز، كان جسده بالكامل يتألم.
“لا تخدعني.” عبس وانغ يون. “حتى لو جاء، فقد لا يكون قادرًا على إنقاذنا، أليس كذلك؟”
“لا تقلق، أنا جاد عندما أقول إن لدي خطة احتياطية.” قال المخادع العظيم، “هل تعتقد أن سمعة قائدنا المستقبلي مجرد مظهر؟ طالما أنه يعلم أننا محتجزون في هذا السجن السري، فإنه سينقذنا بالتأكيد حتى لو كان ذلك يعني هدم الحصن 31.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ يون بصوت منخفض، “ثم قائدنا المستقبلي… بتيوي! إذن أخشى أن قائدك المستقبلي لا يدرك وجود قنبلة في الممرات أيضًا، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك، هل يعرف شروطي لإنقاذه؟ يجب أن يحضر معه جميع مرؤوسيه أيضًا!”
علاوة على ذلك، كان قطر قناة التهوية 10 سنتيمترات فقط، ولم يكن حتى الطفل قادرًا على المرور عبرها.
“سخر المخادع العظيم وقال، “”لماذا لا تزال تخفي ورقتك الرابحة في وقت كهذا؟ من يدري ما إذا كان كونغ إردونج سيقتلك غدًا؟ أنصحك بعدم التراجع بعد الآن. مرؤوسوك جميعًا مخلصون لك، وقد كنت تعمل في مجال الاستخبارات لسنوات عديدة. لا أعتقد أنه ليس لديك أي أفراد موثوق بهم يعملون داخل هذا السجن السري “”.
“إذن هل لديك أي طريقة أخرى لإرسال هذه الرسالة؟” نظر المخادع العظيم إلى وانغ يون. “سأعطيك عنوانًا، حتى تتمكن من ترتيب شخص ما لإرسال هذه الرسالة هناك.”
كان من المتوقع أن يقوم العديد من الشخصيات المهمة في وكالة الاستخبارات بزرع جواسيس داخل السجن السري. وكان من المتوقع أن يحدث مثل هذا التحرك الأساسي.
كانت المذكرة أشبه بمسافر في متاهة، فقد طارت في المسافة وفقًا للمسار الدقيق الذي حفظه وانج يون.
صمت وانغ يون، يبدو أنه لا يريد الكشف عن الورقة الرابحة التي بحوزته.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
“سخر المخادع العظيم وقال، “”لماذا لا تزال تخفي ورقتك الرابحة في وقت كهذا؟ من يدري ما إذا كان كونغ إردونج سيقتلك غدًا؟ أنصحك بعدم التراجع بعد الآن. مرؤوسوك جميعًا مخلصون لك، وقد كنت تعمل في مجال الاستخبارات لسنوات عديدة. لا أعتقد أنه ليس لديك أي أفراد موثوق بهم يعملون داخل هذا السجن السري “”.
“أعطني العنوان.” قال وانغ يون، “لا داعي للقلق بشأن الباقي.”
“أعطني العنوان.” قال وانغ يون، “لا داعي للقلق بشأن الباقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط في هذه اللحظة شعر بالتحسن.
بعد ذلك، تناول وانج يون لقمتين من الأرز قبل أن يعود إلى زنزانته. وفي طريق العودة، استرخى تعبير وجهه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسبب ما، شعر براحة أكبر عندما علم من المخادع العظيم أن رين شياوسو قد جاء أيضًا إلى الحصن 31.
قال وانغ يون بصوت منخفض، “ثم قائدنا المستقبلي… بتيوي! إذن أخشى أن قائدك المستقبلي لا يدرك وجود قنبلة في الممرات أيضًا، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك، هل يعرف شروطي لإنقاذه؟ يجب أن يحضر معه جميع مرؤوسيه أيضًا!”
لم يعد لدى وانغ يون مخرج. كان عليه أن يراهن ويضع كل آماله على رين شياوسو هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى عليه المخادع العظيم نظرة وقال: “أليس الأمر مجرد مسألة وقت؟ أنت مقدر لك أن تزدهر في الشمال الغربي!”
في منتصف الليل، كان وانغ يون يرقد في زنزانته. وعندما نام الجميع، فتح عينيه بهدوء، التي تحولت إلى اللون الرمادي الفضي.
“لا تقلق، أنا جاد عندما أقول إن لدي خطة احتياطية.” قال المخادع العظيم، “هل تعتقد أن سمعة قائدنا المستقبلي مجرد مظهر؟ طالما أنه يعلم أننا محتجزون في هذا السجن السري، فإنه سينقذنا بالتأكيد حتى لو كان ذلك يعني هدم الحصن 31.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت الكرة أخيرًا عند سقف الغرفة حيث اختفت الكرة الهوائية. ثم قام أحد الأشخاص الموجودين في الغرفة بإمساك الكرة الورقية المكومّة بسرعة.
في قناة التهوية الضيقة فوق رأسه، التفت كرة من الهواء حول قلم وورقة وبدأت تطفو نحوه. كتب وانج يون بسرعة شيئًا على الورقة ولفها بكرة من الهواء مرة أخرى. ثم حركها بحرية عبر قناة التهوية كما يريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث عن هذا الأمر بعد الآن.” قال وانج يون ببرود، “لقد تعادلنا الآن، هل تفهم؟ بدلاً من القتال، لماذا لا تفكر في كيفية إخراجنا من هنا؟”
كان الاثنان لا يزالان يغطيان أفواههما أثناء حديثهما. قال المخادع العظيم بصوت منخفض، “لقد أرسل لي قائدنا المستقبلي رسالة قبل أسبوع يقول فيها إنه قادم إلى كونغ كونسورتيوم. وبالنظر إلى الوقت، يجب أن يكون هنا بالفعل!”
كان السجن السري يقع تحت الأرض، وكان نظام التهوية معقدًا مثل متاهة ضخمة. سيكون من الصعب للغاية على الأشخاص العاديين إرسال رسالة إلى وجهتهم عبر هذه الطريقة.
ولكن وانغ يون لم يكن في حيرة من أمر مثل هذا.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك. لم تسمح لي حتى بإكمال عقوبتي قبل إعدادي للتعذيب على الكرسي الكهربائي.” أوضح المخادع العظيم، “هل تعتقد أنني لا أملك خطة احتياطية؟ أنا أيضًا قادر على امتلاك واحدة، أليس كذلك؟ على الرغم من أنني لا أستطيع الخروج بنفسي، إلا أن لدي خطة احتياطية!”
علاوة على ذلك، كان قطر قناة التهوية 10 سنتيمترات فقط، ولم يكن حتى الطفل قادرًا على المرور عبرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى عليه المخادع العظيم نظرة وقال: “أليس الأمر مجرد مسألة وقت؟ أنت مقدر لك أن تزدهر في الشمال الغربي!”
ولكن وانغ يون لم يكن في حيرة من أمر مثل هذا.
قال وانغ يون بصوت منخفض، “ثم قائدنا المستقبلي… بتيوي! إذن أخشى أن قائدك المستقبلي لا يدرك وجود قنبلة في الممرات أيضًا، أليس كذلك؟ علاوة على ذلك، هل يعرف شروطي لإنقاذه؟ يجب أن يحضر معه جميع مرؤوسيه أيضًا!”
كانت المذكرة أشبه بمسافر في متاهة، فقد طارت في المسافة وفقًا للمسار الدقيق الذي حفظه وانج يون.
توقفت الكرة أخيرًا عند سقف الغرفة حيث اختفت الكرة الهوائية. ثم قام أحد الأشخاص الموجودين في الغرفة بإمساك الكرة الورقية المكومّة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهيكل الاجتماعي في السجن خاصًا نسبيًا. في بعض الأحيان، إذا أراد حراس السجن التعامل مع مشاكل أقل، فكانوا يعتمدون على هؤلاء السجناء الثلاثة لإدارة ترتيب السجناء الأقل مرتبة تحتهم.
قام الشخص الموجود في الغرفة بفحص محتويات المذكرة قبل أن يبتلعها في معدته. ثم خرج من الغرفة وكأن شيئًا لم يحدث.
تمامًا كما قال المخادع العظيم، كان وانغ يون شخصًا ذكيًا للغاية، فكيف لا يكون لديه أي خطط احتياطية في السجن السري؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث عن هذا الأمر بعد الآن.” قال وانج يون ببرود، “لقد تعادلنا الآن، هل تفهم؟ بدلاً من القتال، لماذا لا تفكر في كيفية إخراجنا من هنا؟”
ألقى المخادع العظيم صينيته أمام وانج يون وجلس بلا مبالاة. وعندما التقط الطعام بعيدان تناول الطعام، كانت يداه ترتعشان.
كان من المتوقع أن يقوم العديد من الشخصيات المهمة في وكالة الاستخبارات بزرع جواسيس داخل السجن السري. وكان من المتوقع أن يحدث مثل هذا التحرك الأساسي.
رفع وانغ يون حاجبيه. “إذن من هو الذي وضعني هنا في المقام الأول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يخرج أي من الجواسيس عن طريقه ويظل مخلصًا بعد أن فقد مشغلوهم نفوذهم كما حدث مع وانج يون.
في الواقع، كان السبب وراء استعداد المخادع العظيم للمخاطرة بحياته من أجل وانغ يون هو هذا السبب. كان الناس في الشمال الغربي مغرمين بمثل هؤلاء العباقرة المخلصين.
كان هؤلاء الأشخاص الثلاثة يتمتعون بالفعل بنطاق نفوذ خاص بهم في السجن، وكان وانج يون يعرفهم أيضًا. كان أحدهم من اتحاد تشو، وكان الآخر عميل استخبارات سابق لاتحاد كونغ، وكان الأخير مرتزقًا مستقلاً جاب البرية.
“لا تقلق، أنا جاد عندما أقول إن لدي خطة احتياطية.” قال المخادع العظيم، “هل تعتقد أن سمعة قائدنا المستقبلي مجرد مظهر؟ طالما أنه يعلم أننا محتجزون في هذا السجن السري، فإنه سينقذنا بالتأكيد حتى لو كان ذلك يعني هدم الحصن 31.”
أما بالنسبة لما إذا كان بإمكانه إنقاذ مرؤوسي وانغ يون أيضًا، فذلك يعتمد على مدى كفاءة القائد المستقبلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
“لا تخدعني.” عبس وانغ يون. “حتى لو جاء، فقد لا يكون قادرًا على إنقاذنا، أليس كذلك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات