“إنها هذه الابتسامة التي تطلب بشكل خاص الضرب! وخاصة البغيض! لقد رأيت بالتأكيد هذه الابتسامة من قبل! ” أشار وو جوي إلى (لـِـيــنـج هــَـان)، وبدا كما لو أن شخصاً ما قد داس على ذيله.
2192
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت عضلة لا إرادية في خد (لـِـيــنـج هــَـان). كونه قادراً على قول مثل هذه الكلمات، فمن الواضح أنه كان على دراية به جداً. الغريب أنه لم ير هذا الشاب من قبل، كيف جعل الأخير يغضب من الغضب بهذا الشكل؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان صوته أيضاً محايداً للغاية، ولا يزال المرء غير قادر على التمييز بين جنسه وصوته.
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توترت عيون (لـِـيــنـج هــَـان). هذا (مـُـو ريِن) جعله يشعر بضغط قوي للغاية. لم يكن بالتأكيد أضعف من المعجزات الكبار مثل تساي مياو. في الواقع، كان من الممكن أنه كان أقوى منهم قليلاً.
*******
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءب وو جوي، ونظر نحو (لـِـيــنـج هــَـان). في السابق، كان قد رأى تشو شوان تلقي بعض النظرات على (لـِـيـنج هـَــان). في البداية لم يكن عليه أن يقلق بشأن ذلك، لكن من طلب من هذه الفتاة أن تصبح خطيبته؟
توترت عيون (لـِـيــنـج هــَـان). هذا (مـُـو ريِن) جعله يشعر بضغط قوي للغاية. لم يكن بالتأكيد أضعف من المعجزات الكبار مثل تساي مياو. في الواقع، كان من الممكن أنه كان أقوى منهم قليلاً.
قال وو جوي: “لقد راهن والدك و خسر أمام والدي، وكان الرهان هو أنت”. فبسط يديه، وتنهد. “تنهد، حقاً، أنا حر جداً وسعيد لكوني وحدي، فلماذا كان عليه أن يجد خطيبةً لي؟”
و لكن ما كان أكثر فضولاً بشأنه هو ما إذا كان (مـُـو ريِن) ذكراً أم أنثى.
ومع ذلك، تجاهله وو جو ببساطة، وصرخ: “(مـُـو ريِن)، انتقم لي، ساعدني على الانتقام!” كان يتصرف كطفل مدلل. تسبب هذا المشهد في استياء تشو شوان أكثر. كان هذا الرجل مجرد طفل، فكيف يمكن أن يصبح زوجها؟ إنـتـهـــــى الـفـصــــل, اللهم اجعل رمضان شهر عزٍ للإسلام والمسلمين، شهر نصرٍ وتمكين، وفرجٍ ورحمةٍ على المستضعفين في كل مكان. اللهم أعده علينا وقد رفعت البلاء، ونشرت الأمن، وكتبت لنا فيه المغفرة والرضوان.
ربما كان هذا أمراً أثار فضول الكثير من الناس لأن (مـُـو ريِن) لم يؤكد جنسه أو جنسها بشكل واضح.
انفجر عدد كبير من الناس في الضحك. على الرغم من أن سلوك (مـُـو ريِن) كان بارداً، إلا أن كلماته كانت كافية حقاً لتسبب موت شخص ما بغضب. كان وجه تشو شوان الجميل أحمراً ساطعاً بالفعل بسبب الإحراج. أمسكت يدها اليمنى بسيفها بإحكام. أرادت ارتكاب جريمة قتل.
مشى الشاب ذو أذنين القطة، وابتسم ل(مـُـو ريِن). ثم نظر إلى تشو شوان وقال: “إذاً أنت ابنة السَيِّد الشَيطَانِي السيف الأعلى، تشو شوان؟”
في هذه الأثناء أومأ وو جوي برأسه، وقال: “أرى!”
نظرت تشو شوان إلى (مـُـو ريِن)، ثم أومأت برأسها ، وأجابت، “هذا صحيح، من أنت؟”
تم توجيه تلك الكلمات الأخيرة إلى (مـُـو ريِن).
أجاب الشاب ذو الأذنين القطة: “اسمي وو جوي، وأبي هو (السَيِّد الشَيطَانِي الهِستِيريَا)”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أعطى الجميع فجأة “أوه”. لا عجب أن (مـُـو ريِن) قد تحرك؛ كان هذا شقيقه الأصغر.
“ماذا فعل لك؟” سأل (مـُـو ريِن) بهدوء، دون أن يكون لديه غضب واضح.
قامت تشو شوان بتجعد أنفها في عبوس. لقد كرهت كثيرا غطرسة هذا الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير (مـُـو ريِن) خشبياً، وأجاب: “ليس خصرها عريضاً، ولكن مؤخرتها صغيرة جداً، ولهذا السبب فقد خصرها منحناه.”
“سبب مجيئي هو أن أرى كيف تبدو خطيبتي. إذا كانت تبدو قبيحة، فأنا بالتأكيد لن أتزوجها! ” نظر وو جوي إلى تشو شوان من أعلى إلى أسفل. “يبدو جيداً، ولكن يبدو أن الخصر واسع قليلاً.”
تم توجيه تلك الكلمات الأخيرة إلى (مـُـو ريِن).
تم توجيه تلك الكلمات الأخيرة إلى (مـُـو ريِن).
من الواضح أنه كان من المستحيل عمليا أن يهزم السيف الأعلى : الهستيريا، ولكن كان الأمر نفسه أيضاً بالنسبة للأخير أن يهزم الأول. شحبت تشو شوان فجأة. كان والدها شديد الثقة بالنفس هذه المرة؛ لقد كان واثقاً جداً من أنه سيجرها إلى الصفقة!
كان تعبير (مـُـو ريِن) خشبياً، وأجاب: “ليس خصرها عريضاً، ولكن مؤخرتها صغيرة جداً، ولهذا السبب فقد خصرها منحناه.”
أعطى (لـِـيــنـج هــَـان) دفعة خفيفة، واكتسح وو جوي للخلف. ابتسم وقال: “يا فتى، أنت لا تناسبني. أخوك الأكبر سيكون مبارٍ أفضل. ”
كان صوته أيضاً محايداً للغاية، ولا يزال المرء غير قادر على التمييز بين جنسه وصوته.
ربما كان هذا أمراً أثار فضول الكثير من الناس لأن (مـُـو ريِن) لم يؤكد جنسه أو جنسها بشكل واضح.
بو!
أعطى الجميع فجأة “أوه”. لا عجب أن (مـُـو ريِن) قد تحرك؛ كان هذا شقيقه الأصغر.
انفجر عدد كبير من الناس في الضحك. على الرغم من أن سلوك (مـُـو ريِن) كان بارداً، إلا أن كلماته كانت كافية حقاً لتسبب موت شخص ما بغضب. كان وجه تشو شوان الجميل أحمراً ساطعاً بالفعل بسبب الإحراج. أمسكت يدها اليمنى بسيفها بإحكام. أرادت ارتكاب جريمة قتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تثاءب وو جوي، ونظر نحو (لـِـيــنـج هــَـان). في السابق، كان قد رأى تشو شوان تلقي بعض النظرات على (لـِـيـنج هـَــان). في البداية لم يكن عليه أن يقلق بشأن ذلك، لكن من طلب من هذه الفتاة أن تصبح خطيبته؟
في هذه الأثناء أومأ وو جوي برأسه، وقال: “أرى!”
و لكن ما كان أكثر فضولاً بشأنه هو ما إذا كان (مـُـو ريِن) ذكراً أم أنثى.
“إن!” كان (مـُـو ريِن) متأكدا جدا.
و مع ذلك، قال (مـُـو ريِن): “الأخت الصغرى تشو، راهن اللورد السيف الأعلى على أنه يستطيع هزيمة سيدي هذه المرة؛ إذا لم يكن الأمر كذلك، فإنه سيخطب الأخت الصغرى تشو لأخي الأصغر. من الواضح أن هذه مسألة محسومة بالفعل.”
“أنتما الإثنان… هل قلتما ما يكفي؟!” ضغطت تشو شوان من خلال أسنانها، و ظهر وريد في يدها كان يمسك بقوة بسيفها.
”بالكاد يكفي” ارتعش فم وو جو، ثم قال، “إذاً أنت… سأتسامح مع الاعتراف بك كخطيبتي!”
و مع ذلك، قال (مـُـو ريِن): “الأخت الصغرى تشو، راهن اللورد السيف الأعلى على أنه يستطيع هزيمة سيدي هذه المرة؛ إذا لم يكن الأمر كذلك، فإنه سيخطب الأخت الصغرى تشو لأخي الأصغر. من الواضح أن هذه مسألة محسومة بالفعل.”
“هراء مطلق!” ألقت تشو شوان نظرة على (لـِـيـنج هـَــان)، وكما لو كانت تخشى أن يسيء الفهم، صرخت على عجل، “من هي خطيبتك هنا!”
‘همم؟’
قال وو جوي: “لقد راهن والدك و خسر أمام والدي، وكان الرهان هو أنت”. فبسط يديه، وتنهد. “تنهد، حقاً، أنا حر جداً وسعيد لكوني وحدي، فلماذا كان عليه أن يجد خطيبةً لي؟”
“ماذا فعل لك؟” سأل (مـُـو ريِن) بهدوء، دون أن يكون لديه غضب واضح.
خسر الرهان؟
نظرت تشو شوان إلى (مـُـو ريِن)، ثم أومأت برأسها ، وأجابت، “هذا صحيح، من أنت؟”
انقبض قلب تشو شوان، وصرخت: “توقف عن الثرثرة بالهراء، كيف يمكن أن يخسر والدي أمام اللورد هيستيريا!”
‘همم؟’
قاطعها (مـُـو ريِن) وقال: “الرهان لم يبدأ بعد. لن يتم تحديد ذلك إلا غداً عندما يتقاتل اللوردان “.
هدأ قلب تشو شوان فجأة. كان على اثنين من السادة الشيطانيين استخدام المنتصر في المعركة لتحديد الزواج بينها وبين وو جوي، ولكن من الواضح أن والدها لا يمكن أن يخسر. همهمت وقالت بفخر: “في أحلامك!”
*******
و مع ذلك، قال (مـُـو ريِن): “الأخت الصغرى تشو، راهن اللورد السيف الأعلى على أنه يستطيع هزيمة سيدي هذه المرة؛ إذا لم يكن الأمر كذلك، فإنه سيخطب الأخت الصغرى تشو لأخي الأصغر. من الواضح أن هذه مسألة محسومة بالفعل.”
2192
من الواضح أنه كان من المستحيل عمليا أن يهزم السيف الأعلى : الهستيريا، ولكن كان الأمر نفسه أيضاً بالنسبة للأخير أن يهزم الأول.
شحبت تشو شوان فجأة. كان والدها شديد الثقة بالنفس هذه المرة؛ لقد كان واثقاً جداً من أنه سيجرها إلى الصفقة!
كان صوته أيضاً محايداً للغاية، ولا يزال المرء غير قادر على التمييز بين جنسه وصوته.
تثاءب وو جوي، ونظر نحو (لـِـيــنـج هــَـان). في السابق، كان قد رأى تشو شوان تلقي بعض النظرات على (لـِـيـنج هـَــان). في البداية لم يكن عليه أن يقلق بشأن ذلك، لكن من طلب من هذه الفتاة أن تصبح خطيبته؟
خسر الرهان؟
‘همم؟’
كان صوته أيضاً محايداً للغاية، ولا يزال المرء غير قادر على التمييز بين جنسه وصوته.
حدق قسرياً في (لـِـيــنـج هــَـان)، وبعد دراسته لفترة من الوقت، قال: “أنت… تبدو مألوفاً بعض الشيء.”
“أنتما الإثنان… هل قلتما ما يكفي؟!” ضغطت تشو شوان من خلال أسنانها، و ظهر وريد في يدها كان يمسك بقوة بسيفها. ”بالكاد يكفي” ارتعش فم وو جو، ثم قال، “إذاً أنت… سأتسامح مع الاعتراف بك كخطيبتي!”
توقف (لـِـيــنـج هــَـان). لم يأت أبداً إلى (العَالَم السُفلِي)، فكيف يمكن أن يقابل ابن سَيِّد شَيطَانِي؟ ابتسم بهدوء وقال: متى التقينا من قبل؟
“هراء مطلق!” ألقت تشو شوان نظرة على (لـِـيـنج هـَــان)، وكما لو كانت تخشى أن يسيء الفهم، صرخت على عجل، “من هي خطيبتك هنا!”
“إنها هذه الابتسامة التي تطلب بشكل خاص الضرب! وخاصة البغيض! لقد رأيت بالتأكيد هذه الابتسامة من قبل! ” أشار وو جوي إلى (لـِـيــنـج هــَـان)، وبدا كما لو أن شخصاً ما قد داس على ذيله.
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
ارتعشت عضلة لا إرادية في خد (لـِـيــنـج هــَـان). كونه قادراً على قول مثل هذه الكلمات، فمن الواضح أنه كان على دراية به جداً. الغريب أنه لم ير هذا الشاب من قبل، كيف جعل الأخير يغضب من الغضب بهذا الشكل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبض قلب تشو شوان، وصرخت: “توقف عن الثرثرة بالهراء، كيف يمكن أن يخسر والدي أمام اللورد هيستيريا!”
صحيح، لقد أكل إحدى دجاجات ابنة سَيِّد شَيطَانِي، وأصبح الآن هدفاً لابن سَيِّد شَيطَانِي آخر؛ هل كان حقا مؤسفا إلى هذا الحد؟
بو!
“انه انت! انه انت!” قفز وو جوي فجأة، واتخذ خطوة سريعة إلى الأمام، واصطدمت قبضته على (لـِـيــنـج هــَـان).
كان (لـِـيــنـج هــَـان) هو الذي أصبح قلقاً بدلاً من ذلك، وصرخ قائلاً: “مهلا، مهلا، مهلا، ألا يمكنك التحدث بلطف؟ مظهرك هذا سيجعل الآخرين يسيئون فهم أنني فعلت شيئاً لك!
لا يمكن تفسيره!
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَنْ أُشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لاَ أَعْلَمُ
أعطى (لـِـيــنـج هــَـان) دفعة خفيفة، واكتسح وو جوي للخلف.
ابتسم وقال: “يا فتى، أنت لا تناسبني. أخوك الأكبر سيكون مبارٍ أفضل. ”
‘همم؟’
كان وو جوي متحمساً جداً، لذلك اندفع للأمام في لحظة اندفاع. علاوة على ذلك، مع وقوف (مـُـو ريِن) خلفه، كان بطبيعة الحال غير خائف. استدار على عجل، وأعلن، “(مـُـو ريِن)، انتقم لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن!” كان (مـُـو ريِن) متأكدا جدا.
“ماذا فعل لك؟” سأل (مـُـو ريِن) بهدوء، دون أن يكون لديه غضب واضح.
نظرت تشو شوان إلى (مـُـو ريِن)، ثم أومأت برأسها ، وأجابت، “هذا صحيح، من أنت؟”
احمر وجه وو جوي فجأة، وبدا تماماً مثل زوجة صغيرة تعرضت للتنمر الشديد، لكنه كان متردداً في قول أي شيء.
“انه انت! انه انت!” قفز وو جوي فجأة، واتخذ خطوة سريعة إلى الأمام، واصطدمت قبضته على (لـِـيــنـج هــَـان).
كان (لـِـيــنـج هــَـان) هو الذي أصبح قلقاً بدلاً من ذلك، وصرخ قائلاً: “مهلا، مهلا، مهلا، ألا يمكنك التحدث بلطف؟ مظهرك هذا سيجعل الآخرين يسيئون فهم أنني فعلت شيئاً لك!
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
ومع ذلك، تجاهله وو جو ببساطة، وصرخ: “(مـُـو ريِن)، انتقم لي، ساعدني على الانتقام!” كان يتصرف كطفل مدلل. تسبب هذا المشهد في استياء تشو شوان أكثر. كان هذا الرجل مجرد طفل، فكيف يمكن أن يصبح زوجها؟
إنـتـهـــــى الـفـصــــل, اللهم اجعل رمضان شهر عزٍ للإسلام والمسلمين، شهر نصرٍ وتمكين، وفرجٍ ورحمةٍ على المستضعفين في كل مكان. اللهم أعده علينا وقد رفعت البلاء، ونشرت الأمن، وكتبت لنا فيه المغفرة والرضوان.
2192
تَرْجَمَة : ISRΛWΛTΛN
في هذه الأثناء أومأ وو جوي برأسه، وقال: “أرى!”
اللهمّ نستودعك غزة وأهلها، رجالها الصامدين، ونسائها الصابرات، وشبابها الاحرار، وأطفالها الذين لم يعرفوا من الدنيا سوى صوت القذائف وأزيز الطائرات. نستودعك أرضها التي سُقِيَت بدماء الشهداء، وسماءها التي شهدت صرخات الأبرياء، بحرها الذي حمل جراحها، ومساجدها التي لم تنحنِ إلا لك.
احمر وجه وو جوي فجأة، وبدا تماماً مثل زوجة صغيرة تعرضت للتنمر الشديد، لكنه كان متردداً في قول أي شيء.
اللهم أبدلهم بعد هذا الليل الدامس فجراً يشفي قلوبهم. اللهمّ اجعل لهم من كل ضيقٍ مخرجًا، ومن كل همٍّ فرجا، وكن لهم عوناً ونصيرًا، وسندًا وظهيرًا.
ومع ذلك، تجاهله وو جو ببساطة، وصرخ: “(مـُـو ريِن)، انتقم لي، ساعدني على الانتقام!” كان يتصرف كطفل مدلل. تسبب هذا المشهد في استياء تشو شوان أكثر. كان هذا الرجل مجرد طفل، فكيف يمكن أن يصبح زوجها؟ إنـتـهـــــى الـفـصــــل, اللهم اجعل رمضان شهر عزٍ للإسلام والمسلمين، شهر نصرٍ وتمكين، وفرجٍ ورحمةٍ على المستضعفين في كل مكان. اللهم أعده علينا وقد رفعت البلاء، ونشرت الأمن، وكتبت لنا فيه المغفرة والرضوان.
اللهمّ انصر المجاهدين في أكناف بيت المقدس، ثبّت قلوبهم، وسدد رميهم، و قَوم عزهم، وأمددهم بمددٍ من عندك، وبملائكةٍ تزلزل الأرض تحت أقدام اليهود الملاعين. اللهمّ اجعل بأسهم على عدوّك شديدًا، وألقِ في صدور عدوهم الرعب، اللهم انت حسبنا و اتكالنا عليك في المحتل الظالم, اللهم أرنا فيه عجائب قدرتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعشت عضلة لا إرادية في خد (لـِـيــنـج هــَـان). كونه قادراً على قول مثل هذه الكلمات، فمن الواضح أنه كان على دراية به جداً. الغريب أنه لم ير هذا الشاب من قبل، كيف جعل الأخير يغضب من الغضب بهذا الشكل؟
قال وو جوي: “لقد راهن والدك و خسر أمام والدي، وكان الرهان هو أنت”. فبسط يديه، وتنهد. “تنهد، حقاً، أنا حر جداً وسعيد لكوني وحدي، فلماذا كان عليه أن يجد خطيبةً لي؟”
أعطى الجميع فجأة “أوه”. لا عجب أن (مـُـو ريِن) قد تحرك؛ كان هذا شقيقه الأصغر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
