You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات الباحث 60

غريبان

غريبان

بمجرد أن خطا داخل الغرفة، انغلقت الأبواب خلفه تلقائيًا، مصدرة صوتًا ثقيلًا أشبه بصدى معدني غائر، كما لو أن القصر نفسه كان يبتلع الداخل إليه.

ليس التورط في شيء لم يكن مستعدًا له.

 

 

دوّى صوت جرس فجأة، منخفضًا لكنه ثقيل، كما لو كان يرن في عمق روحه، يوقظ إحساسًا مزعجًا في صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

هل هما بشريان أصلًا؟

استدار ثيودور بسرعة للخلف، يرفع الخنجر دون وعي، عينيه تتسعان في محاولة لاستيعاب ما حدث.

قبض على خنجره بقوة، شدّ ذراع الحقيبة، مستعدًا لأي حركة قد تصدر عنهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكن الباب… لم يكن هناك.

“ما هذا اللعنة؟”

 

الوحوش، الرقص الغريب، تغير الغرف، اختفاء الأبواب، لا أحد سيكون بهذا الهدوء في موقف كهذا.

بدلًا من ذلك، كان جدارٌ أبيضٌ أمامه، مزخرفٌ بنقوش ذهبية دقيقة، منحوتة بدقة مرعبة كأنها كانت تنظر إليه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمد في مكانه، الحقيبة تتأرجح قليلًا في يده، عيناه تضيقان بشك.

 

 

 

“تبا… ماذا حدث؟”

ليس التورط في شيء لم يكن مستعدًا له.

 

لم تعد القاعة الفارغة التي دخلها قبل لحظات كما كانت.

لم يكن هذا ما توقعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يكن هذا جزءًا من الخطة.

ربما هما مجرد مخادعين، ربما جزء من هذا المكان… أو ربما…

 

عيناه كانت تُراقب كل تفصيلة في ملامحهما، يفتش عن أي تعبير مريب، أي حركة غير طبيعية، لكن…

استدار ببطء للأمام، محاولًا استيعاب الوضع، لكن ما رآه جعله يقف مشدوهًا للحظات.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المكان قد تغيّر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم تعد القاعة الفارغة التي دخلها قبل لحظات كما كانت.

لكن لا…

 

لكن الأهم من ذلك…

أمامه امتد رواق طويل، مضاءً بإضاءة دافئة لكنها غريبة، الجدران مُغطاة بزخارف دقيقة لم يلاحظها من قبل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكنه كان متأكدًا من شيء واحد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يوجد مهرب.

 

تحرك شيء ما في نهاية الرواق.

لا يزال داخل القصر.

ثم، وكأنه تذكّر شيئًا، انحنى قليلًا للأمام، محدقًا في ثيودور بفضول غير مبرر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن… كيف؟

“لو كنت أعلم أن هذا سيحدث، لجلبت كامل الذخيرة…”

 

 

كيف تحول المكان بهذا الشكل؟ ألم تكن هذه مجرد قاعة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس في مكان كهذا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد في مكانه، الحقيبة تتأرجح قليلًا في يده، عيناه تضيقان بشك.

ألم يكن هناك باب خلفه؟ كيف اختفى بهذا الشكل؟

لم تعد القاعة الفارغة التي دخلها قبل لحظات كما كانت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الخطوات أمامه كانت واثقة، بطيئة، لكنها مستقيمة، لا شيء فيها يوحي بالعدائية، لكنها أيضًا لم تكن طبيعية تمامًا.

هل كان القصر يخدعه؟ أم أن هناك شيئًا آخر يتحكم بالمساحة هنا؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكنه لم يستطع إكمال أفكاره، لأن هناك شيئًا آخر…

ثيودور لم يرد.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شيئًا جعله يتيقظ تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

تحرك شيء ما في نهاية الرواق.

 

 

 

شخصان.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بدلًا من ذلك، أطلق أنفاسه ببطء، كما لو كان يضبط إيقاع جسده مع كل الاحتمالات التي تمر في رأسه.

كانا يسيران إلى الأمام، ظهراهما مواجهان له.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحركة الخفيفة والمتزامنة للصدر مع التنفس… أو بالأحرى، انعدامها.

حركة خافتة، صامتة بشكل مريب.

لكن المشكلة كانت واضحة.

 

ثم، وكأنه تذكّر شيئًا، انحنى قليلًا للأمام، محدقًا في ثيودور بفضول غير مبرر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر بأنفاسه تتباطأ، يده تقبض على القناع المعلق عند خصره، وبحركة سلسة، رفعه بسرعة على وجهه، يُغطي ملامحه قبل أن يلحظه أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعلان بهذه المعلومة؟”

 

 

“لا ينبغي أن يروا وجهي… ليس في هذا المكان.”

 

 

لأن ما يراه أمامه لم يكن مجرد شخصين غريبين…

قبض على خنجره بقوة، شدّ ذراع الحقيبة، مستعدًا لأي حركة قد تصدر عنهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أوه، بالمناسبة، ما اسمك يا أخي؟”

لكن كأن مجرد تحرّكه، مجرد رفع يده لوضع القناع، قد أطلق موجة غير مرئية في الهواء…

لمعة خافتة برقَت في عيني ثيودور تحت قناع المهرج وهو يراقب الثنائي أمامه.

 

بمجرد أن خطا داخل الغرفة، انغلقت الأبواب خلفه تلقائيًا، مصدرة صوتًا ثقيلًا أشبه بصدى معدني غائر، كما لو أن القصر نفسه كان يبتلع الداخل إليه.

لأن الشخصين توقّفا فجأة.

 

 

العينان، الأنف، الفم، حتى طريقة المشي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم، وكأنهما متصلان بخيط واحد، استدارا في نفس اللحظة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا الوحش الذي هاجمه سابقًا، لا الحشد الذي كان يرقص بلا توقف، لا تغير القاعة لرواق غريب، لا شيء من هذا كان ضمن المخطط.

نفس التوقيت، نفس الحركة، كما لو أن جسديهما مجرد مرآتين لبعضهما البعض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثيودور لم يتحرك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وقف في مكانه، ظهره ملتصق بالجدار الأبيض، يراقبهما بعيون يقظة، بينما أعصابه تتشنج استعدادًا لأي هجوم.

كانا يسيران إلى الأمام، ظهراهما مواجهان له.

 

 

لكن المشكلة كانت واضحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يوجد مهرب.

لا يزال داخل القصر.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوقت للتفكير انتهى.

الباب خلفه اختفى.

 

 

هل كان القصر يخدعه؟ أم أن هناك شيئًا آخر يتحكم بالمساحة هنا؟

إنها طريقٌ مسدودة.

لكن كأن مجرد تحرّكه، مجرد رفع يده لوضع القناع، قد أطلق موجة غير مرئية في الهواء…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ما هذا المكان اللعين؟ أليس من المفترض أن تكون مجرد حفلة للطبقة الغنية؟”

 

 

الوحوش، الرقص الغريب، تغير الغرف، اختفاء الأبواب، لا أحد سيكون بهذا الهدوء في موقف كهذا.

لكن لا…

ربما هما مجرد مخادعين، ربما جزء من هذا المكان… أو ربما…

 

أكثر ريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا الوحش الذي هاجمه سابقًا، لا الحشد الذي كان يرقص بلا توقف، لا تغير القاعة لرواق غريب، لا شيء من هذا كان ضمن المخطط.

ثم، وكأنه تذكّر شيئًا، انحنى قليلًا للأمام، محدقًا في ثيودور بفضول غير مبرر.

 

تحرّك.

لقد كانت الخطة بسيطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ابحث عن هارف، اقتله أو اسرقه، وانسحب.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ليس… الوقوع في هذه الفوضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ليس التورط في شيء لم يكن مستعدًا له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيئًا جعله يتيقظ تمامًا.

 

لأن الشخصين توقّفا فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الوقت للتفكير انتهى.

اللعنة.

 

مثالية. متطابقة. متوازنة بشكل مزعج.

لأن الشخصين أمامه بدأا بالتحرك نحوه.

 

 

 

لمعة خافتة برقَت في عيني ثيودور تحت قناع المهرج وهو يراقب الثنائي أمامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى عندما تحدث “ثيو” لأول مرة وسأله عن سبب وجوده هنا، كان صوت “ليو” يتردد بعده بلمحة من الثانية، كأنه صدى بشري، أو نسخة مكررة تأخرت قليلًا عن الأصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رَمى ثيودور أفكاره تلك بعيدًا، واستقام واقفًا، ظهره مشدودٌ كوتر قوس، عينيه مثبتتان على الشخصين اللذين يقتربان منه، بينما جسده كله يستعد للهجوم في أي لحظة.

 

 

 

يده كانت على مقبض الخنجر، قبضته مشدودة كما لو كان يطوّق عنق فريسته، مستعدًا لرمي الحقيبة والإندفاع بحركة واحدة خاطفة، ثم سحب المسدس الذي كان محفوظًا بعناية تحت سترته.

 

 

العينان، الأنف، الفم، حتى طريقة المشي.

“لو كنت أعلم أن هذا سيحدث، لجلبت كامل الذخيرة…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

اللعنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

بشكل غير ملحوظ تقريبًا، بدّل ثيودور موضع قدميه، خفّف من قبضة يده على الخنجر، مستعدًا للردّ بأسرع ما يمكن لو قرر أحدهما فجأة إنهاء هذه المهزلة والهجوم عليه.

الخطوات أمامه كانت واثقة، بطيئة، لكنها مستقيمة، لا شيء فيها يوحي بالعدائية، لكنها أيضًا لم تكن طبيعية تمامًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلما اقتربا، كلما ازداد الأمر غرابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

وجهه انقبض، حاجباه تقوسا في ارتياب.

لكن… لا.

 

 

لأن ما يراه أمامه لم يكن مجرد شخصين غريبين…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم تعد القاعة الفارغة التي دخلها قبل لحظات كما كانت.

كانا متطابقين.

لكن لا…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رَمى ثيودور أفكاره تلك بعيدًا، واستقام واقفًا، ظهره مشدودٌ كوتر قوس، عينيه مثبتتان على الشخصين اللذين يقتربان منه، بينما جسده كله يستعد للهجوم في أي لحظة.

نسخة طبق الأصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعلان بهذه المعلومة؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الاختلاف الوحيد؟ الملابس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحركة الخفيفة والمتزامنة للصدر مع التنفس… أو بالأحرى، انعدامها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شيء.

واحد كان يرتدي سترة سوداء بأزرار ذهبية، والآخر سترة خضراء داكنة بحزام جلدي، لكن ملامحهما؟ ذاتها.

 

 

“لا ينبغي أن يروا وجهي… ليس في هذا المكان.”

العينان، الأنف، الفم، حتى طريقة المشي.

كانا يقفان هناك بثقة مريبة، كأن وجودهما هنا طبيعي تمامًا، كأن الرواق الطويل لم يتشكل فجأة من العدم، وكأن الأبواب لم تختفِ، وكأن الحفل لم يكن سوى تجمع عادي لأثرياء سكارى وليس مشهدًا عبثيًا يزدحم بوجوه راقصة وأشياء لا يمكن تسميتها بالبشر بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“ما هذا اللعنة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوقت للتفكير انتهى.

 

 

قبل أن يستطيع فعل شيء، قاطع أحدهما صمته.

 

 

شخصان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاي، أيها الشاب، ماذا تفعل هنا؟”

 

 

 

لكن الآخر استدار إليه بسرعة، يلكزه في جانبه كما لو أنه ارتكب حماقة.

 

 

أم شيء آخر؟

“مهلًا، ثيو، ليس هكذا.”

قبل أن يستطيع فعل شيء، قاطع أحدهما صمته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

الأول، الذي يُدعى ثيو، تقطب وجهه، مترددًا.

وجهه انقبض، حاجباه تقوسا في ارتياب.

 

 

“هاه؟ ماذا تقصد؟”

 

 

“هل لديك أي فكرة عمّا يجري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الثاني لم يعطه فرصة للتفكير، بدلًا من ذلك استدار بثقة نحو ثيودور، رافعًا يده كما لو كان يرحب بصديق قديم.

كانا يسيران إلى الأمام، ظهراهما مواجهان له.

 

 

“آه، عذرًا، ياصديقي، هذا أنا، ليو، وهذا صديقي ثيو.”

مريب.

 

ابحث عن هارف، اقتله أو اسرقه، وانسحب.

“كنا في الحفل، ثم فجأة بدأت أمور غريبة تحدث.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل لديك أي فكرة عمّا يجري؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

لكنه لم يستطع إكمال أفكاره، لأن هناك شيئًا آخر…

ثم، وكأنه تذكّر شيئًا، انحنى قليلًا للأمام، محدقًا في ثيودور بفضول غير مبرر.

“آه، عذرًا، ياصديقي، هذا أنا، ليو، وهذا صديقي ثيو.”

 

كانت ابتسامة شخص يراقب فأرين في متاهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، بالمناسبة، ما اسمك يا أخي؟”

لم تعد القاعة الفارغة التي دخلها قبل لحظات كما كانت.

 

 

ثيودور لم يتحرك.

 

 

كانت هذه طريقته في قلب الطاولة.

لم يرد.

استدار ببطء للأمام، محاولًا استيعاب الوضع، لكن ما رآه جعله يقف مشدوهًا للحظات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقتربا، كلما ازداد الأمر غرابة.

لم يرمش حتى.

 

 

“لنفترض أنني أملك فكرة عمّا يجري…”

عيناه كانت تُراقب كل تفصيلة في ملامحهما، يفتش عن أي تعبير مريب، أي حركة غير طبيعية، لكن…

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا شيء.

أم شيء آخر؟

 

كانت ابتسامة شخص يراقب فأرين في متاهة.

وجوهما كانت هادئة، طبيعية، لا ذرة ريبة أو عدائية.

“هاه؟ ماذا تقصد؟”

 

 

لكن…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“مستحيل.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الوقت للتفكير انتهى.

لا يمكن أن يكونا عاديين.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس في مكان كهذا.

ليس… الوقوع في هذه الفوضى.

 

كيف تحول المكان بهذا الشكل؟ ألم تكن هذه مجرد قاعة؟

ليس بعد كل ما شاهده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا شيء.

 

لأن الشخصين أمامه بدأا بالتحرك نحوه.

لو كانا بشريين طبيعيين، لما كانا بهذه الطمأنينة وسط هذا الجنون.

اللعنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكن… لا.

الوحوش، الرقص الغريب، تغير الغرف، اختفاء الأبواب، لا أحد سيكون بهذا الهدوء في موقف كهذا.

لكن الباب… لم يكن هناك.

 

 

إذن، ماذا هما؟

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتخت شفتيه قليلًا، إبتسامة خافتة تشكلت على وجهه، لكنها لم تكن ابتسامة ودودة.

“توأم مجنون؟”

 

كانا يقفان هناك بثقة مريبة، كأن وجودهما هنا طبيعي تمامًا، كأن الرواق الطويل لم يتشكل فجأة من العدم، وكأن الأبواب لم تختفِ، وكأن الحفل لم يكن سوى تجمع عادي لأثرياء سكارى وليس مشهدًا عبثيًا يزدحم بوجوه راقصة وأشياء لا يمكن تسميتها بالبشر بعد الآن.

كانت ابتسامة شخص يراقب فأرين في متاهة.

 

 

 

“توأم مجنون؟”

مريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكنه كان متأكدًا من شيء واحد:

أم شيء آخر؟

استدار ببطء للأمام، محاولًا استيعاب الوضع، لكن ما رآه جعله يقف مشدوهًا للحظات.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… كيف؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوته في عقله، لكنه لم يكن متأكدًا بعد.

 

“آه، عذرًا، ياصديقي، هذا أنا، ليو، وهذا صديقي ثيو.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانا يقفان هناك بثقة مريبة، كأن وجودهما هنا طبيعي تمامًا، كأن الرواق الطويل لم يتشكل فجأة من العدم، وكأن الأبواب لم تختفِ، وكأن الحفل لم يكن سوى تجمع عادي لأثرياء سكارى وليس مشهدًا عبثيًا يزدحم بوجوه راقصة وأشياء لا يمكن تسميتها بالبشر بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يوجد مهرب.

 

مريب.

هذا لم يكن منطقيًا.

 

 

ليس… الوقوع في هذه الفوضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الهدوء الذي يحيط بهما؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقتربا، كلما ازداد الأمر غرابة.

مريب.

 

 

لكن الباب… لم يكن هناك.

الطريقة التي يتكلمان بها، كما لو كانا معتادين على هذا العبث؟

 

أكثر ريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس في مكان كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لكن ما جعله يقبض على الخنجر بشدة، أصابعه تتحسس نصله البارد، لم يكن سلوكهما وحده… بل كانت الطريقة التي يتحركان بها.

النظرة الثابتة في أعينهما، والتي لم ترفّ حتى للحظة.

 

التوتر الخفي في أطراف أصابعهما.

مثالية. متطابقة. متوازنة بشكل مزعج.

لمعة خافتة برقَت في عيني ثيودور تحت قناع المهرج وهو يراقب الثنائي أمامه.

 

“أوه، بالمناسبة، ما اسمك يا أخي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى عندما تحدث “ثيو” لأول مرة وسأله عن سبب وجوده هنا، كان صوت “ليو” يتردد بعده بلمحة من الثانية، كأنه صدى بشري، أو نسخة مكررة تأخرت قليلًا عن الأصل.

 

 

 

كلما ركّز عليهما أكثر، كلما بدأت بعض التفاصيل تزداد وضوحًا.

لكن الأهم من ذلك…

التوتر الخفي في أطراف أصابعهما.

“هل لديك أي فكرة عمّا يجري؟”

النظرة الثابتة في أعينهما، والتي لم ترفّ حتى للحظة.

يده كانت على مقبض الخنجر، قبضته مشدودة كما لو كان يطوّق عنق فريسته، مستعدًا لرمي الحقيبة والإندفاع بحركة واحدة خاطفة، ثم سحب المسدس الذي كان محفوظًا بعناية تحت سترته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحركة الخفيفة والمتزامنة للصدر مع التنفس… أو بالأحرى، انعدامها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ستفعلان بهذه المعلومة؟”

“أوه، بالمناسبة، ما اسمك يا أخي؟”

 

 

 

نفس الابتسامة. نفس الإيقاع. نفس التوقيت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ثيودور لم يرد.

 

 

قبل أن يستطيع فعل شيء، قاطع أحدهما صمته.

بدلًا من ذلك، أطلق أنفاسه ببطء، كما لو كان يضبط إيقاع جسده مع كل الاحتمالات التي تمر في رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن… كيف؟

لو اندفع الآن، هل سيتمكن من إسقاط أحدهما قبل أن يهاجمه الآخر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الثاني لم يعطه فرصة للتفكير، بدلًا من ذلك استدار بثقة نحو ثيودور، رافعًا يده كما لو كان يرحب بصديق قديم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كانا يملكان نوعًا من القدرة الغريبة، هل ستكون المواجهة قتالًا جسديًا؟ أم شيئًا أكثر تعقيدًا؟

لا يمكن أن يكونا عاديين.

 

التوتر الخفي في أطراف أصابعهما.

لكن الأهم من ذلك…

ابحث عن هارف، اقتله أو اسرقه، وانسحب.

 

 

هل هما بشريان أصلًا؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

يده كانت على مقبض الخنجر، قبضته مشدودة كما لو كان يطوّق عنق فريسته، مستعدًا لرمي الحقيبة والإندفاع بحركة واحدة خاطفة، ثم سحب المسدس الذي كان محفوظًا بعناية تحت سترته.

تلاشت ابتسامته الخافتة ببطء، واستقرت ملامحه على شيء آخر… شيء أقرب إلى الاحتقار البارد.

العينان، الأنف، الفم، حتى طريقة المشي.

 

 

“توأم مجنون؟”

وجوهما كانت هادئة، طبيعية، لا ذرة ريبة أو عدائية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوته في عقله، لكنه لم يكن متأكدًا بعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تردد صوته في عقله، لكنه لم يكن متأكدًا بعد.

 

 

 

ربما هما مجرد مخادعين، ربما جزء من هذا المكان… أو ربما…

 

 

لا يزال داخل القصر.

تحرّك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بشكل غير ملحوظ تقريبًا، بدّل ثيودور موضع قدميه، خفّف من قبضة يده على الخنجر، مستعدًا للردّ بأسرع ما يمكن لو قرر أحدهما فجأة إنهاء هذه المهزلة والهجوم عليه.

كانا يقفان هناك بثقة مريبة، كأن وجودهما هنا طبيعي تمامًا، كأن الرواق الطويل لم يتشكل فجأة من العدم، وكأن الأبواب لم تختفِ، وكأن الحفل لم يكن سوى تجمع عادي لأثرياء سكارى وليس مشهدًا عبثيًا يزدحم بوجوه راقصة وأشياء لا يمكن تسميتها بالبشر بعد الآن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كانا يملكان نوعًا من القدرة الغريبة، هل ستكون المواجهة قتالًا جسديًا؟ أم شيئًا أكثر تعقيدًا؟

لكن… لا.

لكن كأن مجرد تحرّكه، مجرد رفع يده لوضع القناع، قد أطلق موجة غير مرئية في الهواء…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يبدو أنهما سيهاجمان أولًا.

 

 

“توأم مجنون؟”

إن كانا أعداء، فهما أذكياء بما يكفي لجعله يُخطئ أولًا.

ليس… الوقوع في هذه الفوضى.

 

 

فليكن إذًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يكن هذا جزءًا من الخطة.

ثيودور أمال رأسه قليلًا، وكأنه يزن الأمور، ثم نطق أخيرًا، بصوت هادئ يحمل في طياته نغمة متعمدة من الملل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي، أيها الشاب، ماذا تفعل هنا؟”

“لنفترض أنني أملك فكرة عمّا يجري…”

ثم، وكأنه تذكّر شيئًا، انحنى قليلًا للأمام، محدقًا في ثيودور بفضول غير مبرر.

 

بدلًا من ذلك، أطلق أنفاسه ببطء، كما لو كان يضبط إيقاع جسده مع كل الاحتمالات التي تمر في رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا ستفعلان بهذه المعلومة؟”

يده كانت على مقبض الخنجر، قبضته مشدودة كما لو كان يطوّق عنق فريسته، مستعدًا لرمي الحقيبة والإندفاع بحركة واحدة خاطفة، ثم سحب المسدس الذي كان محفوظًا بعناية تحت سترته.

 

 

كانت هذه طريقته في قلب الطاولة.

كانت ابتسامة شخص يراقب فأرين في متاهة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

يريد معرفة ما يعرفانه؟ حسنًا، ليجعل الأمر يبدو كما لو أنه هو من يملك الأجوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكنه لم يستطع إكمال أفكاره، لأن هناك شيئًا آخر…

إما أن يسقط أحدهما في الفخ، أو أن يثبتا بأنهما أكثر خطورة مما كان يعتقد.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما اقتربا، كلما ازداد الأمر غرابة.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط