الأرق [1]
الفصل 287: الأرق [1]
أخذ رشفة من كوبه، ثم أغلق عينيه للحظة قبل أن يعاود فتحهما ناظرًا إلى أطلس.
مسحت المكان بنظري، باحثًا عن مكان مرتفع.
شوووب! شوووب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو.”
واحدًا تلو الآخر، اختفى المرشحون من الساحة.
كانت هذه الفكرة صادمة له.
كان هناك عدة أشخاص يراقبون المشهد من منطقة مختلفة.
ساد الصمت التام، ولم يكن هناك سوى عويل الرياح البارد الذي يتردد في الهواء.
“يبدو أن الأمر قد بدأ.”
ساد الصمت التام، ولم يكن هناك سوى عويل الرياح البارد الذي يتردد في الهواء.
تمتم أطلس بهدوء، مرتشفًا جرعة صغيرة من الشاي في يده.
اتسعت عيناي في رعب، بينما كانت الأيادي تتشبث بملابسي، تمسكني بإحكام.
كانت حدقتاه الصفراء هادئة وواضحة، وارتسمت على وجهه ابتسامة طفيفة.
“اخرج قبل أن أهاجم.”
أمامه وقف شخص آخر.
بشعر أخضر قصير وعينين بلون مماثل، بدا وكأنه جزء من الطبيعة، بهالة وملامح لا تنتمي إلى هذا العالم.
بشعر أخضر قصير وعينين بلون مماثل، بدا وكأنه جزء من الطبيعة، بهالة وملامح لا تنتمي إلى هذا العالم.
حدق إمبوريوم في أطلس للحظات، ثم حول نظره نحو الساحة.
لم يكن سوى إمبوريوم مودغارث، صاحب مقعد التكوين.
اجتاحتني موجة من الذعر… لكن هذا كان مجرد البداية.
أخذ رشفة من كوبه، ثم أغلق عينيه للحظة قبل أن يعاود فتحهما ناظرًا إلى أطلس.
خرجت يد أخرى من تحت الأرض مباشرةً أسفل قدمي.
“يبدو أنك مهتم جدًا بما يجري.”
في النهاية، قررت استكشاف المكان أكثر.
“…نعم.”
بدأت ابتسامة أطلس تتلاشى تدريجيًا، وسرعان ما أصبح الجو مشحونًا بالتوتر.
أجاب أطلس بهدوء، محولًا انتباهه مجددًا إلى الساحة.
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
“أعتقد أنني وجدته.”
“يمكنك قول ذلك.”
“هم؟”
“لكن ليس كل شيء متطابقًا.”
تغيرت ملامح إمبوريوم قليلًا وهو ينظر إلى أطلس بدهشة.
لم أتردد للحظة—تقاطعَت ذراعاي، وانطلقت الخيوط التي كانت تحيط بي على الفور، لتقطع اليدين إلى نصفين.
“وجدته؟”
لكن…
“يمكنك قول ذلك.”
ارتشف أطلس مجددًا، ثم استرخى على الكرسي.
ترجمة: TIFA
“سأتخذ قراري بحلول نهاية القمة. أريد أن أرى إلى أي مدى سيصل قبل أن أحسم الأمر.”
— سبووورت!—
“….”
بقيت صامتًا، غارقًا في أفكاري.
جلس إمبوريوم بصمت.
لم يكن هناك أحد حولي، كنت وحدي تمامًا.
من الصعب معرفة ما يدور في ذهنه، فقد ظل وجهه بلا تعبير، لكن هذه المرة كان واضحًا أن عينيه تحملان صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال السنوات التي عرف فيها أطلس، لم يظهر الأخير أي اهتمام بشخص آخر من قبل.
طوال السنوات التي عرف فيها أطلس، لم يظهر الأخير أي اهتمام بشخص آخر من قبل.
اجتاحتني موجة من الذعر… لكن هذا كان مجرد البداية.
لقد كان هناك الكثير ممن حاولوا أن يصبحوا تلاميذه، بل وحتى الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكنه رفضهم جميعًا.
الوصول إلى النقطة البرتقالية.
كان الجميع يظنون أنه ببساطة غير مهتم بتعيين خليفة له، وتقبلوا هذا التفسير.
كما كان لدينا حد زمني مدته أسبوع واحد. إذا فشلنا في الوصول إلى الوجهة خلال هذه المدة، فسنُقصى. ولم يكن هذا كل شيء، كان بعد المرأة مليئًا بالوحوش والكائنات القوية للغاية.
لكن الأمور كانت مختلفة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني وجدته.”
سرعان ما اتضح لإمبوريوم الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات، غُمرت نصف جسدي تحت التراب.
“الأمر ليس أنه غير مهتم، بل أنه لم يجد من يناسب معاييره.”
بدأت ابتسامة أطلس تتلاشى تدريجيًا، وسرعان ما أصبح الجو مشحونًا بالتوتر.
كانت هذه الفكرة صادمة له.
كانت حدقتاه الصفراء هادئة وواضحة، وارتسمت على وجهه ابتسامة طفيفة.
من يكون هذا الشخص الذي استطاع جذب انتباه أطلس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني وجدته.”
“ستعرف قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيبة كانت صغيرة جدًا، بالكاد تتسع لزجاجات ماء وقليل من الطعام. لكن بما أن الآثار والتحف لم تكن محظورة، فذلك سيمنحني ميزة كبيرة.
كما لو أن أطلس قرأ أفكاره، وضع فنجان الشاي على الطاولة وابتسم بتسلية، وكأنه يترقب ما سيحدث.
“لن يكون من السهل تفويته.”
“حسنًا، هذا ما سأفعله.”
“…..”
لن يبقى الوضع على هذا الحال طويلًا.
حدق إمبوريوم في أطلس للحظات، ثم حول نظره نحو الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيبة كانت صغيرة جدًا، بالكاد تتسع لزجاجات ماء وقليل من الطعام. لكن بما أن الآثار والتحف لم تكن محظورة، فذلك سيمنحني ميزة كبيرة.
كلما نظر إلى أطلس، زاد فضوله.
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
ظهرت بعض الأسماء في ذهنه، لكن في النهاية، خطر له اسم محدد.
أمامه وقف شخص آخر.
“كايوس؟”
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
تسارع نبض قلبي وأنا أراقب اليدين تتجددان ببطء، العظام والأوتار تتشابك وتلتحم أمام عيني.
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
“….”
“إنه اختيار جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صورًا لفتاة صغيرة تجلس وحيدة في منزل صغير ومتهالك.
بل إنه اختيار ممتاز، لكن…
بهدوء، مددت خيوطي حول بقايا المبنى المتهالك، وكل صرير وكل خشخشة جعلت قلبي يرتجف.
“لا، هذا ليس هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاااااااه…!”
كايوس كان موهوبًا للغاية.
بل إنه اختيار ممتاز، لكن…
من بين جميع من رأى إمبوريوم، كان هناك الكثير ممن يملكون نفس موهبته وحاولوا أن يصبحوا الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكن أطلس رفضهم جميعًا.
واحدًا تلو الآخر، اختفى المرشحون من الساحة.
كان هناك شيء مفقود، لكنه لم يستطع تحديده تمامًا.
بكل ما لدي من قوة، تمسكتُ بالأرض، وأظافري تحفر في التراب بينما كنت أحارب سحبهم الذي لا يرحم.
في النهاية، قرر أن يراقب بصمت.
أدار كفه، فظهرت كرة سوداء فوقها.
بما أن أطلس قال إنه سيرى، فهو سيرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت مبنىً متهدمًا مغطى بالطحالب والكروم التي اهتزت بلطف تحت تأثير الرياح.
ولكن في الوقت الحالي، كان هناك أمر آخر يحتاج إلى الحديث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لمستهما باردة وثابتة.
“ماذا ستفعل بشأنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن المهم الآن…
“…همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت ابتسامة أطلس تتلاشى تدريجيًا، وسرعان ما أصبح الجو مشحونًا بالتوتر.
____________________________________
كان الحديث عن ديليلا، التي كانت مختبئة في مكان ما في الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان؟”
“ليس الوقت مناسبًا الآن.”
في الوقت الحالي، كنت موجودًا في الزاوية السفلية من الخريطة.
“لماذا؟”
من زاوية رؤيتي، لمحت ظلًا.
“….إنها شخصية مهمة داخل الإمبراطورية. حتى يصبح القائد مستعدًا، لا يمكننا التحرك.”
الوصول إلى النقطة البرتقالية.
“لكن مع معدل نموها الحالي، ستصبح مشكلة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لمستهما باردة وثابتة.
“إنها بالفعل مشكلة.”
“وجدته؟”
أجاب أطلس بنظرة عاجزة.
واحدًا تلو الآخر، اختفى المرشحون من الساحة.
“لن أخرج سالمًا إذا خضنا قتالًا الآن.”
لقد كان هناك الكثير ممن حاولوا أن يصبحوا تلاميذه، بل وحتى الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكنه رفضهم جميعًا.
أدار كفه، فظهرت كرة سوداء فوقها.
شوووب! شوووب!
داخل الكرة، كانت تتلاشى عدة صور بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قوبلت كلماتي بالصمت، وجسدي توتر أكثر.
كانت صورًا لفتاة صغيرة تجلس وحيدة في منزل صغير ومتهالك.
تطاير الدم الأسود في الهواء بينما تمزقت اليدان.
كانت تتحدث مع نفسها، بينما عيناها كانتا فارغتين وغير مركّزتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحديث عن ديليلا، التي كانت مختبئة في مكان ما في الساحة.
كانت هذه ذكرى من زمن بعيد.
من الصعب معرفة ما يدور في ذهنه، فقد ظل وجهه بلا تعبير، لكن هذه المرة كان واضحًا أن عينيه تحملان صدمة.
احتفظ بها أطلس طوال هذا الوقت، ليذكّر نفسه بما فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها بالفعل مشكلة.”
بأول فشل له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المباني إلى أدق التفاصيل، استطعت التعرف على كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن الأمر قد بدأ.”
***
“هناك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آاااااااه…!”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بالطبع…
وقفت بصمت، متأملًا المشهد الذي امتد أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوال السنوات التي عرف فيها أطلس، لم يظهر الأخير أي اهتمام بشخص آخر من قبل.
من المباني إلى أدق التفاصيل، استطعت التعرف على كل شيء.
____________________________________
لم يكن هناك شك، هذا هو المكان الذي رأيته في رؤياي.
“…همم.”
“لكن ليس كل شيء متطابقًا.”
— طِنك! —
كان هناك بعض الاختلافات، لكن المكان لا يزال مشابهًا إلى حد كبير لما رأيته.
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
في ذلك الوقت، كان كل شيء أكثر دمارًا.
لصدمتي ورعبي، توقفت الخيوط قبل أن تلمس اليد!
لكن هذا لم يكن المهم الآن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيبة كانت صغيرة جدًا، بالكاد تتسع لزجاجات ماء وقليل من الطعام. لكن بما أن الآثار والتحف لم تكن محظورة، فذلك سيمنحني ميزة كبيرة.
“سمعت عن وجود أنقاض داخل بعد المرأة، لكن هذه أول مرة أراها بنفسي.”
خطوت إلى الأمام واقتربت من أحد المباني، مارًّا بأصابعي على سطحه.
لم يكن هناك شك، هذا هو المكان الذي رأيته في رؤياي.
“….حضارة قديمة؟”
لكن، تمامًا عندما خطوتُ إلى الأمام—
كان البناء بدائيًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يشبه أي شيء من عالمي الحالي أو حتى العوالم السابقة التي رأيتها.
لم يكن يشبه أي شيء من عالمي الحالي أو حتى العوالم السابقة التي رأيتها.
“ستعرف قريبًا.”
لابد أنها كانت حضارة ازدهرت في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت صورًا لفتاة صغيرة تجلس وحيدة في منزل صغير ومتهالك.
لكن عندما رفعت رأسي نحو السماء، وأحسست بجفاف الهواء المحيط بي، عبست قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فعلت سابقًا، قفزت في الهواء، مشددًا خيوطي التي قطعت الأيادي الرفيعة التي امتدت نحوي.
“كيف يمكن لأي شخص أن يعيش في مثل هذا المكان؟”
بينما كنت أتحدث، امتدت خيوطي بصمت في اتجاه الصوت حتى غطت المنطقة بالكامل.
هل يمكن أن يكون بعد المرأة مختلفًا في الماضي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فعلت سابقًا، قفزت في الهواء، مشددًا خيوطي التي قطعت الأيادي الرفيعة التي امتدت نحوي.
…أم أن هناك شيئًا آخر لم أكتشفه بعد؟
“حسنًا، هذا ما سأفعله.”
“….”
بدأت أصابعهم العظمية والباردة تزحف نحو وجهي، تجذب فمي وعيني ببطء إلى الخلف.
بقيت صامتًا، غارقًا في أفكاري.
توترت عضلاتي، وتنفسُي أصبح لاهثًا ومتقطعًا، لكن الأيدي لم تتوقف، بل استمرت في سحبي ببطء نحو الظلام العميق والخانق تحت الأرض.
في النهاية، قررت استكشاف المكان أكثر.
“لكن ليس كل شيء متطابقًا.”
لم يكن هناك أحد حولي، كنت وحدي تمامًا.
لقد كان هناك الكثير ممن حاولوا أن يصبحوا تلاميذه، بل وحتى الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكنه رفضهم جميعًا.
لكن بالطبع…
“…!”
لن يبقى الوضع على هذا الحال طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيبة كانت صغيرة جدًا، بالكاد تتسع لزجاجات ماء وقليل من الطعام. لكن بما أن الآثار والتحف لم تكن محظورة، فذلك سيمنحني ميزة كبيرة.
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
سرعان ما اهتز جيبي، فأخرجت خريطة صغيرة ظهرت عليها عدة نقاط.
“وجدته؟”
“يبدو أن الجميع قد تم نقلهم.”
مصدومًا، استدعيت المزيد من الخيوط لمحاولة التخلص من اليد، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
كانت الخريطة شيئًا أعطانا إياه المنظم، حيث كانت تعرض مواقع جميع المتدربين من نفس الإمبراطورية. في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا دائرة برتقالية كبيرة في وسط الخريطة، وهي النقطة التي يجب أن نصل إليها.
كلما فكر في الأمر، زادت احتمالية أن يكون هو الشخص الذي يقصده أطلس.
…كانت المرحلة الأولى بسيطة.
“كيف يمكن لأي شخص أن يعيش في مثل هذا المكان؟”
الوصول إلى النقطة البرتقالية.
“هذا مزعج للغاية.”
أمامه وقف شخص آخر.
كما كان لدينا حد زمني مدته أسبوع واحد. إذا فشلنا في الوصول إلى الوجهة خلال هذه المدة، فسنُقصى. ولم يكن هذا كل شيء، كان بعد المرأة مليئًا بالوحوش والكائنات القوية للغاية.
حدق إمبوريوم في أطلس للحظات، ثم حول نظره نحو الساحة.
إذا خسرنا أمامهم، فسنُقصى أيضًا.
“….إنها شخصية مهمة داخل الإمبراطورية. حتى يصبح القائد مستعدًا، لا يمكننا التحرك.”
الاختبار كان بسيطًا من حيث المبدأ، لكنه في الواقع كان صعبًا للغاية.
لم يكن هناك شك، هذا هو المكان الذي رأيته في رؤياي.
“من الأفضل أن أجد أحدًا لأتعاون معه.”
“لن أخرج سالمًا إذا خضنا قتالًا الآن.”
في الوقت الحالي، كنت موجودًا في الزاوية السفلية من الخريطة.
“لكن مع معدل نموها الحالي، ستصبح مشكلة كبيرة.”
كانت هناك عدة نقاط قريبة مني، وأفضل نهج هو أن أجد أحدهم حتى نتمكن من التعاون والاتجاه نحو النقطة البرتقالية معًا.
توترت عضلاتي، وتنفسُي أصبح لاهثًا ومتقطعًا، لكن الأيدي لم تتوقف، بل استمرت في سحبي ببطء نحو الظلام العميق والخانق تحت الأرض.
…تجنب الوحوش لم يكن أمرًا صعبًا بالنسبة لي، لكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن أعضاء الإمبراطوريات الأخرى.
كنت قد خطوت للتو خطوة واحدة عندما توقفت.
لن يكون من السهل تجنبهم مثل الوحوش.
كان الجميع يظنون أنه ببساطة غير مهتم بتعيين خليفة له، وتقبلوا هذا التفسير.
“حسنًا، هذا ما سأفعله.”
داخل الكرة، كانت تتلاشى عدة صور بسرعة.
طويت الخريطة ووضعتها داخل حقيبتي.
لم يكن هناك أحد حولي، كنت وحدي تمامًا.
“من حسن الحظ أن لدي الخاتم.”
بدأت المزيد من الأيدي في الظهور من تحت الأرض، أكثر بكثير من قبل.
الحقيبة كانت صغيرة جدًا، بالكاد تتسع لزجاجات ماء وقليل من الطعام. لكن بما أن الآثار والتحف لم تكن محظورة، فذلك سيمنحني ميزة كبيرة.
احتفظ بها أطلس طوال هذا الوقت، ليذكّر نفسه بما فعله.
— خشخشة—
لن يبقى الوضع على هذا الحال طويلًا.
كنت قد خطوت للتو خطوة واحدة عندما توقفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس أنه غير مهتم، بل أنه لم يجد من يناسب معاييره.”
من زاوية رؤيتي، لمحت ظلًا.
بل إنه اختيار ممتاز، لكن…
على الفور، استنفرت حواسي.
لابد أنها كانت حضارة ازدهرت في الماضي.
“إنسان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدّقت بحذر في اتجاه الصوت، بينما أغلقت كفي ببطء، وشعرت بنفَسي يثقل في الهواء البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات، غُمرت نصف جسدي تحت التراب.
بهدوء، مددت خيوطي حول بقايا المبنى المتهالك، وكل صرير وكل خشخشة جعلت قلبي يرتجف.
من بين جميع من رأى إمبوريوم، كان هناك الكثير ممن يملكون نفس موهبته وحاولوا أن يصبحوا الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكن أطلس رفضهم جميعًا.
ساد الصمت التام، ولم يكن هناك سوى عويل الرياح البارد الذي يتردد في الهواء.
عندها فقط توقفت عن الحركة، وأنا أواصل مراقبة المكان.
ارتعشت أصابعي بينما كنت أتحرك، وأنا أشعر بوجود شيء يراقبني من الظلام، ينتظر اللحظة المناسبة للهجوم.
ارتعشت أصابعي بينما كنت أتحرك، وأنا أشعر بوجود شيء يراقبني من الظلام، ينتظر اللحظة المناسبة للهجوم.
“من هناك؟”
بدأت المزيد من الأيدي في الظهور من تحت الأرض، أكثر بكثير من قبل.
بينما كنت أتحدث، امتدت خيوطي بصمت في اتجاه الصوت حتى غطت المنطقة بالكامل.
هل يمكن أن يكون بعد المرأة مختلفًا في الماضي؟
عندها فقط توقفت عن الحركة، وأنا أواصل مراقبة المكان.
أمامه وقف شخص آخر.
“اخرج قبل أن أهاجم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لمستهما باردة وثابتة.
“….”
حدّقت بحذر في اتجاه الصوت، بينما أغلقت كفي ببطء، وشعرت بنفَسي يثقل في الهواء البارد.
قوبلت كلماتي بالصمت، وجسدي توتر أكثر.
لم أستطع سوى التأوه ألمًا بينما كانوا يسحبونني نحو الأرض.
ثم فجأة…
____________________________________
اهتزت الأرض تحتي.
لكن…
“…!”
خرجت يد أخرى من تحت الأرض مباشرةً أسفل قدمي.
توجهت أنظاري إلى الأسفل، وبمجرد أن فعلت، رأيت يدين رفيعتين ونحيفتين تخرجان من تحت الأرض، تمسكان بكاحلي بإحكام.
هل يمكن أن يكون بعد المرأة مختلفًا في الماضي؟
كانت لمستهما باردة وثابتة.
بكل ما لدي من قوة، تمسكتُ بالأرض، وأظافري تحفر في التراب بينما كنت أحارب سحبهم الذي لا يرحم.
لم أتردد للحظة—تقاطعَت ذراعاي، وانطلقت الخيوط التي كانت تحيط بي على الفور، لتقطع اليدين إلى نصفين.
أجاب أطلس بهدوء، محولًا انتباهه مجددًا إلى الساحة.
— سبووورت!—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنسان؟”
تطاير الدم الأسود في الهواء بينما تمزقت اليدان.
كان المرشح الأول من بين جميع المشاركين، كما أنه كان تحت نظره أيضًا.
قفزتُ للخلف فورًا، مبتعدًا عن المنطقة التي كنت أقف فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخريطة شيئًا أعطانا إياه المنظم، حيث كانت تعرض مواقع جميع المتدربين من نفس الإمبراطورية. في الوقت نفسه، كان هناك أيضًا دائرة برتقالية كبيرة في وسط الخريطة، وهي النقطة التي يجب أن نصل إليها.
“هوو.”
لكن، تمامًا عندما خطوتُ إلى الأمام—
تسارع نبض قلبي وأنا أراقب اليدين تتجددان ببطء، العظام والأوتار تتشابك وتلتحم أمام عيني.
هل يمكن أن يكون بعد المرأة مختلفًا في الماضي؟
اجتاحتني موجة من الذعر… لكن هذا كان مجرد البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني وجدته.”
اهتزت الأرض بعنف، وبدأت المزيد من الأيادي بالخروج، تمزق الأرض بأظافرها وهي تمتد نحوي، محاولةً الإمساك بي بأي طريقة.
“هم؟”
“….!”
“هناك…!”
كما فعلت سابقًا، قفزت في الهواء، مشددًا خيوطي التي قطعت الأيادي الرفيعة التي امتدت نحوي.
كان الجميع يظنون أنه ببساطة غير مهتم بتعيين خليفة له، وتقبلوا هذا التفسير.
“ما هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا لم يكن المهم الآن…
لكن هذه المرة، لم أضيع وقتي بالنظر إليهم.
“….”
مسحت المكان بنظري، باحثًا عن مكان مرتفع.
ارتعشت أصابعي بينما كنت أتحرك، وأنا أشعر بوجود شيء يراقبني من الظلام، ينتظر اللحظة المناسبة للهجوم.
“هناك…!”
من زاوية رؤيتي، لمحت ظلًا.
رأيت مبنىً متهدمًا مغطى بالطحالب والكروم التي اهتزت بلطف تحت تأثير الرياح.
لم أفكر مرتين، وانطلقتُ في ذلك الاتجاه.
هل يمكن أن يكون بعد المرأة مختلفًا في الماضي؟
“أوه!”
“هناك…!”
لكن، تمامًا عندما خطوتُ إلى الأمام—
احتفظ بها أطلس طوال هذا الوقت، ليذكّر نفسه بما فعله.
خرجت يد أخرى من تحت الأرض مباشرةً أسفل قدمي.
ثم فجأة…
تشنّجت أصابعي، وظهرت خيوط أخرى بسرعة لقطع اليد.
لكن…
— طِنك! —
“لكن مع معدل نموها الحالي، ستصبح مشكلة كبيرة.”
لكن…
لم أفكر مرتين، وانطلقتُ في ذلك الاتجاه.
لصدمتي ورعبي، توقفت الخيوط قبل أن تلمس اليد!
“إنه اختيار جيد.”
“ماذا!؟”
في اللحظة التالية، شعرت بألم حاد في كاحلي بينما أمسكت اليد بي بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أن أطلس قال إنه سيرى، فهو سيرى.
“….!”
كما لو أن أطلس قرأ أفكاره، وضع فنجان الشاي على الطاولة وابتسم بتسلية، وكأنه يترقب ما سيحدث.
مصدومًا، استدعيت المزيد من الخيوط لمحاولة التخلص من اليد، لكن ذلك لم يكن كافيًا.
اهتزت الأرض بعنف، وبدأت المزيد من الأيادي بالخروج، تمزق الأرض بأظافرها وهي تمتد نحوي، محاولةً الإمساك بي بأي طريقة.
بدأت المزيد من الأيدي في الظهور من تحت الأرض، أكثر بكثير من قبل.
“من الأفضل أن أجد أحدًا لأتعاون معه.”
اتسعت عيناي في رعب، بينما كانت الأيادي تتشبث بملابسي، تمسكني بإحكام.
“أوه!!”
مسحت المكان بنظري، باحثًا عن مكان مرتفع.
كاحلي، فخذاي، قميصي، كتفاي، رقبتي، شعري…
“هناك…!”
قبل أن أدرك الأمر، كانت أكثر من عشر أيادٍ تمسك بكل جزء من جسدي، وتسحبني نحو الأسفل.
“…همم.”
“آااااه…!”
كلما نظر إلى أطلس، زاد فضوله.
لم أستطع سوى التأوه ألمًا بينما كانوا يسحبونني نحو الأرض.
بهدوء، مددت خيوطي حول بقايا المبنى المتهالك، وكل صرير وكل خشخشة جعلت قلبي يرتجف.
في لحظات، غُمرت نصف جسدي تحت التراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المباني إلى أدق التفاصيل، استطعت التعرف على كل شيء.
بشكل يائس، حاولت دفع نفسي للأعلى، لكن المزيد من الأيدي ظهرت، تمسكت برأسي وكتفي بإحكام.
“حسنًا، هذا ما سأفعله.”
بدأت أصابعهم العظمية والباردة تزحف نحو وجهي، تجذب فمي وعيني ببطء إلى الخلف.
بينما كنت أتحدث، امتدت خيوطي بصمت في اتجاه الصوت حتى غطت المنطقة بالكامل.
بكل ما لدي من قوة، تمسكتُ بالأرض، وأظافري تحفر في التراب بينما كنت أحارب سحبهم الذي لا يرحم.
لقد كان هناك الكثير ممن حاولوا أن يصبحوا تلاميذه، بل وحتى الخليفة التالي لمقعد الفجر، لكنه رفضهم جميعًا.
توترت عضلاتي، وتنفسُي أصبح لاهثًا ومتقطعًا، لكن الأيدي لم تتوقف، بل استمرت في سحبي ببطء نحو الظلام العميق والخانق تحت الأرض.
“….”
“آاااااااه…!”
“لكن ليس كل شيء متطابقًا.”
“…!”
____________________________________
كان الجميع يظنون أنه ببساطة غير مهتم بتعيين خليفة له، وتقبلوا هذا التفسير.
توجهت أنظاري إلى الأسفل، وبمجرد أن فعلت، رأيت يدين رفيعتين ونحيفتين تخرجان من تحت الأرض، تمسكان بكاحلي بإحكام.
ترجمة: TIFA
…كانت المرحلة الأولى بسيطة.
“هذا مزعج للغاية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
