الفضل لمن يستحقه
الفصل 478 : الفضل لمن يستحقه
وبعد أن انتهى الفيلم، ظهر كاي وسط تصفيق حار وألقى كلمة قصيرة هنأ فيها المخرج وطاقم الفيلم ثم دعاهم إلى المسرح لجلسة أسئلة وأجوبة قصيرة.
حدق ساني في مخرج هذه المهزلة، وفكر بجدية في اغتياله بصمت لبضعة لحظات. ثم نظر إلى إيفي، التي كانت تفكر بنفس الشيء – بالحكم على وجهها.
“أوه، آسف! كنت متوترًا جدًا لدرجة أنني نسيت أن أقدم نفسي. أنا كاتب… في الواقع، أنا من كتب سيناريو أغنية النور والظلام. وكل هذا… كل هذا بفضلك!”
صمت للحظات ثم سأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘…أنا في ورطة!’
“ماذا تريدين أن نفعل؟”
حسنًا… رغم سلوكها الفظ في كثير من الأحيان والطريقة التي تم تصويرها بها في الفيلم، لم تكن إيفي غبية على الإطلاق. في الواقع، كانت ذكية للغاية وهادئة وماكرة – وإلا لما تمكنت من البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاث سنوات طويلة بمفردها في شوارع المدينة المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان هذا دون جدوى.
استنشقت الشابة بعمق، والتفتت إليه وابتسمت.
‘ماذا يحدث؟!’
“…أنا جائعة. لنذهب ونتناول الطعام.”
“لقد سمعت عن حالتها، ولكن لكي أراها في الواقع… إنها شجاعة جدًا!”
تسللوا معًا خارج قاعة العرض وذهبوا للعثور على مطعم المسرح.
كان هناك الكثير من الأشخاص الذين، مثلهم تمامًا، قرروا تخطي جزء العلاقات العامة من الحدث وكانوا الآن يستمتعون بالطعام والمشروبات، ويناقشون الفيلم بتعبيرات حيوية. أحضر ساني وإيفي شيئًا ليأكلاه وجلسا على طاولة فارغة، ثم ساد بينهم الهدوء لبعض الوقت. حيث كان كل منهم مشغولاً بأفكاره الخاصة.
حدق ساني في الرجل المبتهج، محاولًا فهم ما كان يقوله. مخطئًا في فهم تعبير ساني، قال الرجل على عجل:
الآن بعد أن كان لدى ساني القليل من الوقت لاستيعاب الفيلم، هدأ غضبه قليلاً. في الواقع، كان سعيدًا حتى.
حدقت إيفي في ساني بتعبير لم يعده بأي شيء جيد، وسألت بصوت حلو:
‘ماذا؟’
مؤكد أن الطريقة التي تم تصويره بها في القصة كانت بعيدة عن الحقيقة بقدر ما يمكن، ومهينة حتى بعض الشيء. ولكن… بطريقة ما، كان هذا هو بالضبط ما يحتاجه.
من سيصدق أن الصديق المتلعثم لنجمة التغيير كان في الواقع واحدًا من أخطر المستيقظين على قيد الحياة، وبالتالي يعتبره تهديدًا خطيرًا؟.
الآن بعد أن أصبحت نيفيس سيدته، لم يكن عليه إخفاء قوته واسمه الحقيقي كثيرًا. لكنه كان لا يزال يفضل البقاء في الظل – ليس فقط لأنه كان هناك احتمال أن يصبح بلا سيد مرة أخرى في المستقبل، ولكن أيضًا لأنها كانت أفضل طريقة للتواجد في عالم مليء بالأخطار الخفية والأعداء الأقوياء.
“هيي ساني. هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟”
“تقرير استكشاف الشاطئ المنسي! آه، إنه عمل أكاديمي رائع. لقد استندت معظم أبحاثي على عملك العميق، يا مستيقظ بلا شمس! لقد قرأه جميع طاقم العمل وجميع فريق التمثيل مرة على الأقل. حتى أنني أصررت على منحك الفضل ككاتب مشارك، ولكن للأسف، كان ذلك مستحيلًا… كما تعلم، لأنك لست عضوًا في نقابة كاتب السيناريو. لكن لا تقلق! سأخبر الجميع أنه لولاك، لما كان هذا الفيلم موجودًا!”
كانت الشهرة ستجعل الكثير من الأمور صعبة عليه، وتجعل كل معركة خاضها بعد ذلك أكثر صعوبة. فبعد كل شيء، لم تكن هناك ميزة أفضل من استهانة العدو بك.
ومن وجهة النظر تلك، فإن الطريقة السخيفة التي تم تصويره بها في الفيلم كانت بمثابة نعمة. لقد جعلت إمكانية تفكير أي شخص به على أنه قوي أقل بكثير الآن. مؤكد، لم يكن الجميع سيشاهدون هذه المهزلة، ولكن الكثير منهم سيشاهدونها، وكان رأيهم سينتشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا. لقد غادر للتأكد من موتها.”
‘أوه لا… معجب آخر بربتها الذئاب…’
من سيصدق أن الصديق المتلعثم لنجمة التغيير كان في الواقع واحدًا من أخطر المستيقظين على قيد الحياة، وبالتالي يعتبره تهديدًا خطيرًا؟.
وبعد أن انتهى الفيلم، ظهر كاي وسط تصفيق حار وألقى كلمة قصيرة هنأ فيها المخرج وطاقم الفيلم ثم دعاهم إلى المسرح لجلسة أسئلة وأجوبة قصيرة.
…لا أحد، إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هـ… هل أنت المستيقظ بلا شمس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا، في الواقع، قدم له مخرج فيلم أغنية النور والظلام معروفًا عن غير قصد.
حدق ساني في صديقته قليلاً، ثم هز رأسه.
راضيًا عن هذا الاستنتاج، نظر ساني حوله ورأى العديد من الأشخاص ينظرون إلى إيفي بتعبيرات مذهولة، من الواضح أنهم يحاولون استجماع شجاعتهم للحضور وتقديم أنفسهم. لكن لم يفعل أحد ذلك بعد.
نظر إلى المطعم وقال دون أن يحاول أن يخفض صوته:
ومع ذلك كان يسمع همساتهم:
“انظروا! إنها هي، ربتها الذئاب!”
“آه، أنت متواضع جدًا! متواضع جدًا! حسنًا، هذا طبيعي، ماذا أتوقع من باحث موهوب مثلك؟ لكن لن يكون من المناسب لي أن أتلقى كل الثناء… كلا، يجب أن يعرف الناس… ”
“يا الهي!”
“لقد سمعت عن حالتها، ولكن لكي أراها في الواقع… إنها شجاعة جدًا!”
حدق ساني في الرجل المبتهج، محاولًا فهم ما كان يقوله. مخطئًا في فهم تعبير ساني، قال الرجل على عجل:
كانت إيفي نفسها هادئة بشكل غريب. تجاهلت الهمسات ثم نظرت إليه وسألته:
“…أنه أنت، أيها المستيقظ بلا شمس، من يجب أن يشكره الناس على استمتاعهم بفيلمنا الرائع!”
“هيي ساني. هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟”
لم تكمل تلك المحادثة، كما لو أن إجابته أكدت شيئًا كانت تشك فيه بالفعل.
بشعوره أن هذا لن يكون سؤالًا بسيطًا، توتر قليلًا، ثم قال:
حدق ساني في الرجل المبتهج، محاولًا فهم ما كان يقوله. مخطئًا في فهم تعبير ساني، قال الرجل على عجل:
“بالتأكيد. ما الأمر؟”
ومع ذلك كان يسمع همساتهم:
ترددت إيفي للحظات قليلة، ثم خفضت صوتها حتى لا يتمكن أحد من سماعها:
حدق ساني في صديقته قليلاً، ثم هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل غادر كاستر حقًا لمساعدة نيفيس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘آه…’
لذا، في الواقع، قدم له مخرج فيلم أغنية النور والظلام معروفًا عن غير قصد.
حدق ساني في صديقته قليلاً، ثم هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشقت الشابة بعمق، والتفتت إليه وابتسمت.
“…لا. لقد غادر للتأكد من موتها.”
حدق ساني في صديقته قليلاً، ثم هز رأسه.
كبرت ابتسامة الرجل على نطاق أوسع.
استنشقت إيفي بعمق.
كانت إيفي نفسها هادئة بشكل غريب. تجاهلت الهمسات ثم نظرت إليه وسألته:
“…أرى.”
ترددت إيفي للحظات قليلة، ثم خفضت صوتها حتى لا يتمكن أحد من سماعها:
لم تكمل تلك المحادثة، كما لو أن إجابته أكدت شيئًا كانت تشك فيه بالفعل.
كانت إيفي نفسها هادئة بشكل غريب. تجاهلت الهمسات ثم نظرت إليه وسألته:
حسنًا… رغم سلوكها الفظ في كثير من الأحيان والطريقة التي تم تصويرها بها في الفيلم، لم تكن إيفي غبية على الإطلاق. في الواقع، كانت ذكية للغاية وهادئة وماكرة – وإلا لما تمكنت من البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاث سنوات طويلة بمفردها في شوارع المدينة المظلمة.
استنشقت إيفي بعمق.
كان من الطبيعي أن يكون لديها شكوك، مع الأخذ في الاعتبار مدى معرفتها.
كبرت ابتسامة الرجل على نطاق أوسع.
ولحسن الحظ، لم تسأل إيفي أي شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! يا إلهي! إنه لشرف عظيم لي! أنا معجب كبير بك!”
نظر إلى المطعم وقال دون أن يحاول أن يخفض صوته:
…كان في الغالب بسبب أن رجل غريب دخل المطعم، ونظر حوله، ولاحظ طاولتهم ومشى بأعين لامعة.
راضيًا عن هذا الاستنتاج، نظر ساني حوله ورأى العديد من الأشخاص ينظرون إلى إيفي بتعبيرات مذهولة، من الواضح أنهم يحاولون استجماع شجاعتهم للحضور وتقديم أنفسهم. لكن لم يفعل أحد ذلك بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشقت الشابة بعمق، والتفتت إليه وابتسمت.
‘أوه لا… معجب آخر بربتها الذئاب…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
توقف الرجل أمامهم، ونظر إلى إيفي، ثم التفت إلى ساني مع تعبير منذهل:
“هل غادر كاستر حقًا لمساعدة نيفيس؟”
“هـ… هل أنت المستيقظ بلا شمس؟”
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا. لقد غادر للتأكد من موتها.”
وبعد أن انتهى الفيلم، ظهر كاي وسط تصفيق حار وألقى كلمة قصيرة هنأ فيها المخرج وطاقم الفيلم ثم دعاهم إلى المسرح لجلسة أسئلة وأجوبة قصيرة.
‘ماذا؟’
من سيصدق أن الصديق المتلعثم لنجمة التغيير كان في الواقع واحدًا من أخطر المستيقظين على قيد الحياة، وبالتالي يعتبره تهديدًا خطيرًا؟.
وبعد أن انتهى الفيلم، ظهر كاي وسط تصفيق حار وألقى كلمة قصيرة هنأ فيها المخرج وطاقم الفيلم ثم دعاهم إلى المسرح لجلسة أسئلة وأجوبة قصيرة.
” اه… نعم؟”
“هل غادر كاستر حقًا لمساعدة نيفيس؟”
“انظروا! إنها هي، ربتها الذئاب!”
ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه الرجل.
“لقد سمعت عن حالتها، ولكن لكي أراها في الواقع… إنها شجاعة جدًا!”
“لقد سمعت عن حالتها، ولكن لكي أراها في الواقع… إنها شجاعة جدًا!”
“يا إلهي! يا إلهي! إنه لشرف عظيم لي! أنا معجب كبير بك!”
وبعد أن انتهى الفيلم، ظهر كاي وسط تصفيق حار وألقى كلمة قصيرة هنأ فيها المخرج وطاقم الفيلم ثم دعاهم إلى المسرح لجلسة أسئلة وأجوبة قصيرة.
‘آه…’
‘ماذا يحدث؟!’
‘ماذا؟’
‘ماذا؟’
حدق ساني في الرجل المبتهج، محاولًا فهم ما كان يقوله. مخطئًا في فهم تعبير ساني، قال الرجل على عجل:
‘ماذا؟’
“أوه، آسف! كنت متوترًا جدًا لدرجة أنني نسيت أن أقدم نفسي. أنا كاتب… في الواقع، أنا من كتب سيناريو أغنية النور والظلام. وكل هذا… كل هذا بفضلك!”
الآن بعد أن كان لدى ساني القليل من الوقت لاستيعاب الفيلم، هدأ غضبه قليلاً. في الواقع، كان سعيدًا حتى.
‘ماذا؟’
حدقت إيفي في ساني بتعبير لم يعده بأي شيء جيد، وسألت بصوت حلو:
الآن بعد أن أصبحت نيفيس سيدته، لم يكن عليه إخفاء قوته واسمه الحقيقي كثيرًا. لكنه كان لا يزال يفضل البقاء في الظل – ليس فقط لأنه كان هناك احتمال أن يصبح بلا سيد مرة أخرى في المستقبل، ولكن أيضًا لأنها كانت أفضل طريقة للتواجد في عالم مليء بالأخطار الخفية والأعداء الأقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الطبيعي أن يكون لديها شكوك، مع الأخذ في الاعتبار مدى معرفتها.
“أوه؟ بفضله، حقًا؟ وكيف ذلك؟”
راضيًا عن هذا الاستنتاج، نظر ساني حوله ورأى العديد من الأشخاص ينظرون إلى إيفي بتعبيرات مذهولة، من الواضح أنهم يحاولون استجماع شجاعتهم للحضور وتقديم أنفسهم. لكن لم يفعل أحد ذلك بعد.
‘…أنا في ورطة!’
كبرت ابتسامة الرجل على نطاق أوسع.
“تقرير استكشاف الشاطئ المنسي! آه، إنه عمل أكاديمي رائع. لقد استندت معظم أبحاثي على عملك العميق، يا مستيقظ بلا شمس! لقد قرأه جميع طاقم العمل وجميع فريق التمثيل مرة على الأقل. حتى أنني أصررت على منحك الفضل ككاتب مشارك، ولكن للأسف، كان ذلك مستحيلًا… كما تعلم، لأنك لست عضوًا في نقابة كاتب السيناريو. لكن لا تقلق! سأخبر الجميع أنه لولاك، لما كان هذا الفيلم موجودًا!”
“رجاءً لا تفعل…”
نظر ساني إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد. ما الأمر؟”
ولكن كان هذا دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، أنت متواضع جدًا! متواضع جدًا! حسنًا، هذا طبيعي، ماذا أتوقع من باحث موهوب مثلك؟ لكن لن يكون من المناسب لي أن أتلقى كل الثناء… كلا، يجب أن يعرف الناس… ”
كبرت ابتسامة الرجل على نطاق أوسع.
“انظروا! إنها هي، ربتها الذئاب!”
نظر إلى المطعم وقال دون أن يحاول أن يخفض صوته:
“…أنه أنت، أيها المستيقظ بلا شمس، من يجب أن يشكره الناس على استمتاعهم بفيلمنا الرائع!”
نظر ساني إلى الأرض.
نظر ساني إلى الأرض.
حسنًا… رغم سلوكها الفظ في كثير من الأحيان والطريقة التي تم تصويرها بها في الفيلم، لم تكن إيفي غبية على الإطلاق. في الواقع، كانت ذكية للغاية وهادئة وماكرة – وإلا لما تمكنت من البقاء على قيد الحياة لمدة ثلاث سنوات طويلة بمفردها في شوارع المدينة المظلمة.
‘أعتقد أنني سأضطر إلى قتل كاي. أو انتظر، لا. في الواقع ربما يجعلنا هذا متساويين بعد كارثة مونغريل…’
“هل غادر كاستر حقًا لمساعدة نيفيس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي! يا إلهي! إنه لشرف عظيم لي! أنا معجب كبير بك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
