نداء الكابوس
الفصل 486 : نداء الكابوس
بدون أن يعيرهم أي اهتمام، سار ساني بهدوء إلى الأمام.
كان الطريق أمام ساني فارغًا تقريبًا. كان لا يزال يمكن رؤية عدة أشخاص قليلين فقط، وهم يهربون من الخط العمودي حيث كان الهواء يتموج خلف ظهورهم بشكل غريب. عندما رأوا شخصيته الخطيرة، ارتعد المتخلفون منهم. أطلق شخص ما صرخة خائفة.
محبطًا، سأل ساني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ساني بمقبض ثعبان الروح بقوة أكبر، ثم قال بصوت أجش:
بدون أن يعيرهم أي اهتمام، سار ساني بهدوء إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
محبطًا، سأل ساني:
استراح ثعبان الروح على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ستة منهم فقط…’
‘غريب… لم يسبق لي أن رأيت بوابة مفتوحة عن قرب من قبل.’
انفجرت الظلال في رقصةٍ جنونية، وأصبح نور الشمس خافتًا وشبحيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، بدا الشارع المهجور أمامه غريبًا للغاية. ليس فقط لأنه كان فارغًا تمامًا تقريبًا، سواء من المشاة أو من مركبات النقل المندفعة، ولكن أيضًا لأن النور والظلال كانا يتصرفان بغرابة شديدة، حيث كان لون النور خاطئًا بعض الشيء، وحركة الظلال غير منتظمة بعض الشيء.
“هذا… هذا اللورد مونغريل! ألم تسمعوا عنه؟”
كان الصوت غريبًا أيضًا. كان الجو هادئًا للغاية، لكن في الوقت نفسه، لم يتمكن ساني من التخلص من الشعور بأن هناك أصواتًا بالكاد مسموعة قادمة من كل الاتجاهات، لتهاجم أذنيه مثل تنافر غير مسموع من صرخات مكتومة بعيدة ومختلة.
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
كان من السهل التعرف على البوابة نفسها. بدت وكأنها صدع عمودي طويل في نسيج العالم، مكان ينكسر فيه النور بطرق غير طبيعية، ومكان حيث الصرخات غير المسموعة كانت في أعلى صوتها… لم يكن صدعًا في الواقع، بعد، ولكنه كان تلميحًا إلى واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمام البوابة، وقف ستة أشخاص، يحدقون بها في صمت متوتر. المستيقظين الذين قرروا، تمامًا مثل ساني، الرد على النداء.
أمام البوابة، وقف ستة أشخاص، يحدقون بها في صمت متوتر. المستيقظين الذين قرروا، تمامًا مثل ساني، الرد على النداء.
‘ستة منهم فقط…’
لم يكن لدى ساني أي خطط للموت اليوم. كان يعرف ما كان يفعله، وكان لديه طرق للهروب إذا ساءت الأمور.
وفي حين أن هذه الحقيقة لم تعده بأي شيء جيد، إلا أنها كانت متوقعة. مائتي ثانية لم تكن كافية لوصول الكثير من المدافعين الراغبين. حتى أولئك الذين كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم في محاولة لحماية المدنيين كانوا يحتاجون إلى وقت للوصول إلى البوابة، بعد كل شيء… كانت هذه المجموعة هم أولئك الذين كانوا بالفعل في منطقة التأثير المباشر عندما تم إرسال التنبيه إلى جهات الاتصال الخاصة بهم، تمامًا مثل ساني.
محبطًا، سأل ساني:
ربما كانوا واثقين بشكل مفرط في قدراتهم، أو ربما، مثله تمامًا، كان لديهم أشخاص يهتمون بهم في المنطقة المحيطة، ربما حتى في نفس المدرسة التي كانت فيها رَين، والتي تقع على بعد بضع مئات من الأمتار خلف ظهورهم.
على أي حال، لم يكن بوسعه إلا أن يشعر ببعض الاحترام تجاه هؤلاء الناس. لقد تطلب القدوم إلى البوابة الكثير من الشجاعة بالفعل… لكن البقاء حتى بعد علمهم أنه سيكون هناك أقل من عشرة مستيقظين يقاتلون جنبًا إلى جنب معهم لإيقاف مد الوحوش، كان يستحق الاحترام أكثر.
خفض رأسه للحظة.
كان هؤلاء الناس على استعداد للموت من أجل أداء واجبهم.
خفض رأسه للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لدي جانب مستيقظ يعزز خفة حركتي ويسمح لي بالضرب بدقة مميتة. لدى اثنان هنا جوانب نائمة تتمحور حول القدرة على التحمل والقوة، ويمكن للاثنين الآخرَين تنفيذ هجمات عنصرية بعيدة المدى.”
‘…حمقى، حمقى شجعان.’
نظر الآخرون إلى الفتاة التي تحدثت بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ماذا عن ساني نفسه إذن؟.
“… أنا لست مستيقظًا. ليس لدي أي شهرة.”
‘أنا أحمق أيضًا. لكن واحد جبان.’
‘كيف سأفعل هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، بدا الشارع المهجور أمامه غريبًا للغاية. ليس فقط لأنه كان فارغًا تمامًا تقريبًا، سواء من المشاة أو من مركبات النقل المندفعة، ولكن أيضًا لأن النور والظلال كانا يتصرفان بغرابة شديدة، حيث كان لون النور خاطئًا بعض الشيء، وحركة الظلال غير منتظمة بعض الشيء.
لم يكن لدى ساني أي خطط للموت اليوم. كان يعرف ما كان يفعله، وكان لديه طرق للهروب إذا ساءت الأمور.
دون أن يبطئ ولو قليلاً، سار بهدوء أمام الستة المستيقظين وتوقف مع ظهره لهم، أقرب إلى البوابة من أي شخص آخر.
“أي جوانبٍ قتالية؟”
عن غير قصد، وجد ساني نفسه واقفًا على رأس مجموعة صغيرة من المدافعين.
‘كيف سأفعل هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى عكسهم، لم يظهر أي علامة على الخوف. كان الآخرون يحدقون في البوابة بوجوه شاحبة، وأجسادهم متوترة، وأعينهم مليئة بعدم الارتياح والاستياء القاتم. ومع ذلك، كانت وضعية ساني واثقة وغير مبالية… وشبه مسترخية.
على أي حال، لم يكن بوسعه إلا أن يشعر ببعض الاحترام تجاه هؤلاء الناس. لقد تطلب القدوم إلى البوابة الكثير من الشجاعة بالفعل… لكن البقاء حتى بعد علمهم أنه سيكون هناك أقل من عشرة مستيقظين يقاتلون جنبًا إلى جنب معهم لإيقاف مد الوحوش، كان يستحق الاحترام أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي عيون القناع المخيف لم يكن هناك سوى الظلام.
“من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تنهد وأدار رأسه قليلاً، وحدق في الستة مستيقظين.
رد الأشخاص الستة على وصوله بالحماس. كان وجود مستيقظ آخر يقاتل معهم أمرًا جيدًا بالفعل، لكن هذ المستيقظ، على وجه الخصوص، بدا مهيبًا بشكل خاص. من الواضح أن درعه العقيقي ونصله المخيف كانا بمثابة قطع عالية من الذكريات، وكان سلوكه الهادئ يشير إما إلى مقاتل متمرس… أو رجل مجنون.
“أنا آسف يا صديقي. يبدو أن هذه المرأة الشابة قد سمعت عنك. إذا جاز لي أن أسأل، هل أنت مستيقظ تتمتع ببعض الشهرة؟”
ومن ثم، تعرف عليه شخص ما.
لم يكن لدى ساني أي خطط للموت اليوم. كان يعرف ما كان يفعله، وكان لديه طرق للهروب إذا ساءت الأمور.
“انتظر… أليس هذا م- مونغريل؟!”
نظر الآخرون إلى الفتاة التي تحدثت بحيرة.
وفي حين أن هذه الحقيقة لم تعده بأي شيء جيد، إلا أنها كانت متوقعة. مائتي ثانية لم تكن كافية لوصول الكثير من المدافعين الراغبين. حتى أولئك الذين كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم في محاولة لحماية المدنيين كانوا يحتاجون إلى وقت للوصول إلى البوابة، بعد كل شيء… كانت هذه المجموعة هم أولئك الذين كانوا بالفعل في منطقة التأثير المباشر عندما تم إرسال التنبيه إلى جهات الاتصال الخاصة بهم، تمامًا مثل ساني.
نظرت إليه الفتاة بعيون واسعة.
“من؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
“… أنا لست مستيقظًا. ليس لدي أي شهرة.”
نظرت إليهم بعيون واسعة.
لم يتبق سوى ثلاثين ثانية قبل أن تفتح البوابة. كانت هناك هزات خفيفة تجري عبر الأرض تحت قدميه، وقطع الغبار والحصى الصغيرة ترتفع ببطء في الهواء، مع تيارات الطاقة غير المرئية التي تتدفق عبر الهواء.
نظرت إليه الفتاة بعيون واسعة.
“هذا… هذا اللورد مونغريل! ألم تسمعوا عنه؟”
ظهرت لمحة من التقدير في عيون المستيقظين المتجمعين أمام البوابة المفتوحة. نظر أحدهم إلى ساني، وتوقف للحظة، وسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسف يا صديقي. يبدو أن هذه المرأة الشابة قد سمعت عنك. إذا جاز لي أن أسأل، هل أنت مستيقظ تتمتع ببعض الشهرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون أن يحرك عضلة، كذب ساني تقريبًا على الوضع الآلي:
صر على أسنانه، وبقي صامتا للحظة، ثم أجاب بنبرة هادئة:
إذن، ثلاثة جوانب قتالية ضعيفة، ومقاتلان داعمان، ولا أحد قادر على تقديم الدعم المناسب أو الشفاء.
“… أنا لست مستيقظًا. ليس لدي أي شهرة.”
كان الطريق أمام ساني فارغًا تقريبًا. كان لا يزال يمكن رؤية عدة أشخاص قليلين فقط، وهم يهربون من الخط العمودي حيث كان الهواء يتموج خلف ظهورهم بشكل غريب. عندما رأوا شخصيته الخطيرة، ارتعد المتخلفون منهم. أطلق شخص ما صرخة خائفة.
بدون أن يعيرهم أي اهتمام، سار ساني بهدوء إلى الأمام.
رفع الرجل حاجبه.
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
“ماذا تقصد بأنك لست مستيقظًا؟ إذن من أنت؟”
بدون أن يعيرهم أي اهتمام، سار ساني بهدوء إلى الأمام.
لعن ساني داخليًا.
ومع ذلك، كانت ساقيه ترتعش قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا ولساني اللعين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر على أسنانه، وبقي صامتا للحظة، ثم أجاب بنبرة هادئة:
“أنا مجرد بشري.”
“… أنا لست مستيقظًا. ليس لدي أي شهرة.”
ثم تنهد وأدار رأسه قليلاً، وحدق في الستة مستيقظين.
“… أنا لست مستيقظًا. ليس لدي أي شهرة.”
من مظهر ذكرياتهم وطريقة تصرفهم، لم يكونوا من النخب. بدا أن العديد منهم يعرفون كيفية حمل السيف، لكن هذا كان كل شيء. كانوا سيؤكلون أحياء بمجرد فتح البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…حمقى، حمقى شجعان.’
محبطًا، سأل ساني:
استراح ثعبان الروح على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أي جوانبٍ قتالية؟”
ربما كانوا واثقين بشكل مفرط في قدراتهم، أو ربما، مثله تمامًا، كان لديهم أشخاص يهتمون بهم في المنطقة المحيطة، ربما حتى في نفس المدرسة التي كانت فيها رَين، والتي تقع على بعد بضع مئات من الأمتار خلف ظهورهم.
نظر المدافعون إلى بعضهم البعض، ثم أجابت الفتاة التي تعرفت عليه:
رد الأشخاص الستة على وصوله بالحماس. كان وجود مستيقظ آخر يقاتل معهم أمرًا جيدًا بالفعل، لكن هذ المستيقظ، على وجه الخصوص، بدا مهيبًا بشكل خاص. من الواضح أن درعه العقيقي ونصله المخيف كانا بمثابة قطع عالية من الذكريات، وكان سلوكه الهادئ يشير إما إلى مقاتل متمرس… أو رجل مجنون.
“أنا لدي جانب مستيقظ يعزز خفة حركتي ويسمح لي بالضرب بدقة مميتة. لدى اثنان هنا جوانب نائمة تتمحور حول القدرة على التحمل والقوة، ويمكن للاثنين الآخرَين تنفيذ هجمات عنصرية بعيدة المدى.”
بدون أن يعيرهم أي اهتمام، سار ساني بهدوء إلى الأمام.
كان الصوت غريبًا أيضًا. كان الجو هادئًا للغاية، لكن في الوقت نفسه، لم يتمكن ساني من التخلص من الشعور بأن هناك أصواتًا بالكاد مسموعة قادمة من كل الاتجاهات، لتهاجم أذنيه مثل تنافر غير مسموع من صرخات مكتومة بعيدة ومختلة.
إذن، ثلاثة جوانب قتالية ضعيفة، ومقاتلان داعمان، ولا أحد قادر على تقديم الدعم المناسب أو الشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد بأنك لست مستيقظًا؟ إذن من أنت؟”
لقد فُتحت البوابة.
خفض رأسه للحظة.
…نداء الكابوس.
لم يتبق سوى ثلاثين ثانية قبل أن تفتح البوابة. كانت هناك هزات خفيفة تجري عبر الأرض تحت قدميه، وقطع الغبار والحصى الصغيرة ترتفع ببطء في الهواء، مع تيارات الطاقة غير المرئية التي تتدفق عبر الهواء.
“ابقوا في الخلف، واقتلوا أي شيء يمر من جانبي.”
‘كيف سأفعل هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ستة منهم فقط…’
وفي حين أن هذه الحقيقة لم تعده بأي شيء جيد، إلا أنها كانت متوقعة. مائتي ثانية لم تكن كافية لوصول الكثير من المدافعين الراغبين. حتى أولئك الذين كانوا على استعداد للمخاطرة بحياتهم في محاولة لحماية المدنيين كانوا يحتاجون إلى وقت للوصول إلى البوابة، بعد كل شيء… كانت هذه المجموعة هم أولئك الذين كانوا بالفعل في منطقة التأثير المباشر عندما تم إرسال التنبيه إلى جهات الاتصال الخاصة بهم، تمامًا مثل ساني.
أمسك ساني بمقبض ثعبان الروح بقوة أكبر، ثم قال بصوت أجش:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك ساني بمقبض ثعبان الروح بقوة أكبر، ثم قال بصوت أجش:
“ابقوا في الخلف، واقتلوا أي شيء يمر من جانبي.”
“من؟”
وتوقف لحظة ثم أضاف:
بدون أن يحرك عضلة، كذب ساني تقريبًا على الوضع الآلي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…واجعلوهم ينزفون.”
‘غريب… لم يسبق لي أن رأيت بوابة مفتوحة عن قرب من قبل.’
نظرت إليه الفتاة بعيون واسعة.
“نبقى… نبقى في الخلف؟ لكن يا سيدي، لا يمكنك القيام بذلك بمفردك! سيكون هناك حشد منهم! حتى لو كان هناك مائة منك، فلن يكون ذلك كافياً لقتلهم جميعاً!”
ومع ذلك، كانت ساقيه ترتعش قليلاً.
استدار ساني ونظر إلى الصدع الذي ينفتح ببطء أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ستة منهم فقط…’
كيف يقنع هؤلاء الناس بالابتعاد عن طريقه؟ كان أفضل مكان لهم في الخلف، لإنهاء أي شيء فشل ساني في قتله ومنع مخلوقات الكابوس من الهروب إلى المدينة… أو الهروب نحو مدرسة رَين.
عندما فشل في التوصل إلى كذبة أفضل، فتح فمه وقال ببرود:
بدون أن يحرك عضلة، كذب ساني تقريبًا على الوضع الآلي:
“واحد مني يكفي لقتلهم جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبهذا، ترك ساني الفتاة واقفة هناك بفم مفتوح، وسار للأمام.
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
‘إنه ليس بالأمر الجلل، على أي حال؟ إنها…إنها مجرد بوابة كابوس…’
ومن ثم، تعرف عليه شخص ما.
وفي عيون القناع المخيف لم يكن هناك سوى الظلام.
ومع ذلك، كانت ساقيه ترتعش قليلاً.
كان هناك ضغط غريب يرتفع في الهواء، ويزداد قوة كلما اقترب من بوابة الكابوس الناشئة.
نظرت إليه الفتاة بعيون واسعة.
فقط في تلك اللحظة، مرت هزة قوية بشكل خاص عبر الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفجرت الظلال في رقصةٍ جنونية، وأصبح نور الشمس خافتًا وشبحيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الرياح تعوي في الشارع الفارغ، كما لو كان الهواء يُمتص إلى الصدع المتسع.
كانت الرياح تعوي في الشارع الفارغ، كما لو كان الهواء يُمتص إلى الصدع المتسع.
وعلى عكسهم، لم يظهر أي علامة على الخوف. كان الآخرون يحدقون في البوابة بوجوه شاحبة، وأجسادهم متوترة، وأعينهم مليئة بعدم الارتياح والاستياء القاتم. ومع ذلك، كانت وضعية ساني واثقة وغير مبالية… وشبه مسترخية.
ثم، انتشرت موجة صدمة غير مرئية منه، لتحطم النوافذ في المبنى المحيط.
قاوم ساني الدفعة وشعر فجأة بالشعور المألوف يتخلل روحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إنه ليس بالأمر الجلل، على أي حال؟ إنها…إنها مجرد بوابة كابوس…’
…نداء الكابوس.
لقد فُتحت البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… أليس هذا م- مونغريل؟!”
{ترجمة نارو…}
ماذا عن ساني نفسه إذن؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
