الفصل 821: مفاجأة سعيدة
نظر اليشم الأسود وروح الموت إلى سي وي كا.
“سي وي كا.” أكد روح الموت ” حتى لو لم نرد الاعتراف بذلك… مع قوة الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية وحلفائه، لا سبيل لنا لقتله.”
” همم.” أومأ اليشم الأسود برأسه.
“اللعنة.” صر سي وي كا على أسنانه في اشمئزاز.
لو مملكته السماوية التسعة كاملة، فباستخدامها وحدها، بإمكانه إيقاف الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية ومنعه من الهرب. لمملكته السماوية التسعة تشكيلات ختم لإيقاف المحاربين، وفي ذلك الوقت، عندما كانوا يقاتلون، تردد سي وي كا في استخدامها.
وبما أن الأمر كان ختم، فقد كلف كل ختم حوالي مليار جوهرة نيلية، لذا فقد تردد.
هذا التردد…
لقد تأخر كثيراً.
في وقت لاحق، عندما استخدم الوحش جيش عشيرة الحشرات وأطلق أقوى هجوم له بينما المملكة السماوية تجدد طاقتها، دمر سفينة واحدة وألقى على الفور خطط سي وي كا في حالة من الفوضى.
ر“وح الموت واليشم الأسود.” نظر إليهما وقال: “هذا خطأي. بما أننا لا نملك طريقة للتعامل معه حاليًا، فسنستسلم. أما أنتما، فقد بذلتما جهدًا كبيرًا. حتى روح الموت اندفع من برج النجوم، وسأكافئكما على ذلك.”
أصبحت نظرة اليشم الأسود وروح الموت أكثر لطفًا.
لقد عملوا بجد. ولأنهم رأوا أنه لا أمل لهم في الحصول على الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية، لم يطلبوا اتفاقية المكافأة الأولية، ومع ذلك، فقد استحقوا بعض الجزاء.
…
العالم الافتراضي آلي.
بعد استرضاء الإمبراطورين، وصل سي وي كا إلى غرفته الخاصة وجلس على الكرسي المصنوع من السبائك المعدنية، وهو ينظر إلى المعلومات على الشاشة.
“هذه الخطة ستؤدي إلى مقتل الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية بنسبة 99%.” كشف سي وي كا عن نظرة ألم. “لكنها ستجعلني أنفق كل أموالي تقريبًا، هل تستحق ذلك؟ يمكنني أن أتنازل تمامًا لأطلب من سيدي إعادة بناء السفينة التاسعة. حتى إعادة بنائها بالكامل… لن يكلفني سوى بضعة مليارات من جواهر النيلي.”
“لكن الخطة سوف تجعلني أخسر كل أموالي تقريبًا.”
أصبح سي وي كا مضطربًا.
كان قد منح الإمبراطورين حوالي مئتي مليون جوهرة نيلية لكل منهما. ولم يُفلح، و هذا سخي بما يكفي. هذا يعني أن نفقاته حتى ذلك الحين لم تكن ضخمة، بل بضع مئات الملايين من جوهرة النيلي فقط. إلا أن هذه الخطة الجديدة باهظة التكلفة بشكل لا يُصدق.
“اللعنة.”
“حتى لو لم أستخدمه بعد شرائه، أستطيع أن أبيعه.”
“حتى لو لم يكن ضد الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية، فسيكون ورقة رابحة أخرى.” صر على أسنانه ” سأحصل عليه.”
بدأ على الفور في صياغة طلبه.
اعتمد جنس الروبوتات على أسلحته في القتال. لذا، لا بدّ من امتلاك ثروة كافية لشراء أسلحة قوية لمواجهة محاربين أقوياء. حتى لو امتلك المرء ثروة كافية لشراء قاعدة سماوية تابعة لـ SSS، فلن يتمكن حتى الفارس من مواجهتهم. هجمة واحدة… كفيلة بقتل إمبراطور عظيم بلا شك.
هذه هي قوة الأسلحة الآلية.
وبالمثل… بدا الأمر باهظًا.
داخل خاتم العالم. ظهر لوه فنغ ذو الرداء الأسود والوحش. جسد موشا لوه فنغ يحمل خاتمين، وفيهما كنوز شاب عرق نا شي. “ما هذا الكنز الكامن في هذا الذي يجعل كلاً من جسد الأرض والوحش يشعر بنداءه القوي، وكل خلية تنبض داخليا؟” أمسك جسد موشا لوه فنغ خاتم العالم الذي أطلق النداء القوي. الوحش يرسل طاقته الروحية لفحصه. فووو! الشاب ذو الدرع الأسود قد مات منذ زمن طويل. لذا، أصبحت بصمة الروح كالماء بلا مصدر، و ضعيفة للغاية. تفتتت على الفور، واخترقتها طاقة روح الوحش. هوا لالالا… ظهرت كميات كبيرة من العناصر على الأرض أمام الوحش. “هذا هو!” شعر الوحش بالنداء القوي، وأمسك لوه فنغ ذو الملابس السوداء بالعنصر على الفور. لوحة معدنية ناعمة لامعة سوداء اللون بحجم راحة اليد. بدا مشابهًا للوح المعدني الأسود الذي اكتشفه على الأرض. بدا مشابهًا في المادة والحجم، ولكنه أكبر حجمًا قليلًا من الناحية التقنية. “اللوحة المعدنية السوداء الثانية.” حبس جسد موشا لوه فنغ أنفاسه ” هذه هي!” بإمكانه أن يشعر بالجندي والجنرال. كنز سماوي لم يكن لديه طريقة للحصول عليه داخل الكنز البشري… الدليل الذي لا اسم له. بسبب هذه اللوحة المعدنية! هذا هو أصل الميراث. “لا عجب أن المهمة تجاوزت بكثير دروع الجندي والجنرال.” فكر لوه فنغ. “مادة اللوح… أكثر غموضًا من أي معدن من الدرجة G أعرفه.” “يجب أن يحتوي على الدليل المجهول في داخله، دعونا نأمل أن يكون المجلد الثاني.” توقع لوه فنغ. الدليل الذي لا اسم له يحتوي على تسعة مجلدات. والذي وجده على الأرض يوضح الأول فقط. قد لا يحتوي هذا اللوح الثاني بالضرورة على المجلد الثاني. من الصعب الجزم بأنه قد يكون السابع أو الثامن. بهذه الطريقة، من المستحيل دراسته دون حفظ المجلدات السابقة. لا بدّ من ترتيبه، مثل ذلك الشاب من عرق نا شي… حتى مع هذا اللوح المعدني، وبدون المجلد الأول، لم يكن لديه طريقة لتدريبه. “روور!” أطلق الوحش زئيرً ونظر إلى الأسفل، مستخدمًا طاقته الروحية لاختراق اللوحة المعدنية السوداء. “يا صغيري!” تسلل خيطٌ من الوعي إلى عقل لوه فنغ. بدا هذا مشابهًا لما فعله عندما صنع أول لوحٍ على الأرض، نفس الصوت، وبعد ذلك تبعته أوهامٌ لا نهاية لها، ولكن من حيث قوة الإرادة، بدا لوه فنغ أقوى بوضوحٍ مما عليه آنذاك. قرأهم بسرعة. كما حدث من قبل، دخلت كميات كبيرة من الكلمات إلى ذهنه، وغمرته بالمعلومات. هذه المعلومات أكثر من ذي قبل، بإجمالي 59,103 كلمة لهب الأم. تتضمن التفاصيل داخل هذا المجلد المجلد الثاني والخامس والسابع. ومنها الثاني والخامس كانا مكتملين، أما السابع فكان يحتوي على أكثر من 3000 كلمة فقط وغير مكتمل. الآن… من المجلدات التسعة التي لا اسم لها. الأول بدا كاملا. والثانية كاملة. والثالث مفقود. الرابع مفقود. الخامس بدا كاملا. … أما الأربعة الباقية فكانت مفقودة وغير مكتملة. “هههه، هذه هبةٌ عظيمة. لطالما ظننتُ أن جسد الأرض وجسد الوحش ذي القرون الذهبية ليسا قويين بما يكفي، والآن حصلتُ على اللوح المعدني الأسود الثاني. المجلد الثاني مكتمل، على الأقل أستطيع بدء تدريبه.” وقف جسد موشا لوه فنغ بجانبه، متحمسًا للغاية. “روور!!” رفع الوحش رأسه في إثارة. طرب! هذا شيئ مكّنهم من اختراق حدود جيناتهم. لم يسمع لوه فنغ قط بأي دليل آخر له نفس التأثير. بوضعه الحالي، بإمكانه الوصول إلى العديد من الأدلة، وحتى تقنيات ابتكرها محاربون مثل زعيم مدينة الفوضى البدائية، ومع ذلك، لم يرَ شيئًا كهذا من قبل… هذا شيئ ينبغي لقوانين الكون أن تدمره. “لتدريب المجلد الثاني، سأحتاج بعض الوقت.” تمتم لوه فنغ ذو الثوب الأسود في نفسه. “استغرق المجلد الأول آنذاك جسد الأرض ثلاثة أشهر، والوحش ذي القرون الذهبية تسعة وعشرين عامًا. سيستغرق هذا المجلد الثاني وقتًا طويلاً أيضًا، لستُ مستعجلًا للبدء الآن، لنرَ ما لديه من كنوز أخرى.” إن الحصول على هذه اللوحة المعدنية السوداء يُعدّ كنزًا ثمينًا له. فبالنسبة لإمبراطورٍ متواضعٍ قادرٍ على إيقاف الزمن، قد يكون لديه كنوزٌ أخرى بداخله. احتفظ باللوحة المعدنية السوداء الثانية. وبدأ مرة أخرى بفحص العناصر الأخرى التي تركها خلفه بعناية.
داخل نهر لا نهاية له في القارة الرئيسية.
ظهر الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية وإمبراطورة خيال النجوم في أعماق النهر.
“إمبراطورة خيال النجوم، شكرًا لمساعدتك.” أصدر الوحش صوتًا منخفضًا.
“لم أفعل شيئًا، فقط انتقلتُ آنيًا.” بدا صوت إمبراطورة خيال النجوم رقيقًا. رفرفت أجنحتها الضبابية برفق، بينما ظهرت هيئتها الشيطانية واختفت. ضحكت قائلةً: “أن أرى الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية يُطلق العنان لتقنيته في الطيران بين شقوق الفضاء، فهذه ميزة إضافية لي.”
“حسنًا، الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية، بالنظر إلى الطريقة التي تطير بها، من الناحية النظرية، يجب أن تكون قادرًا على الانتقال الآني .” سأل الخيال النجمي.
” لقد فهمتُ جزءًا من النقل الآني، بالإضافة إلى الجمع بين الفضاء، يُنتج الاثنان معًا طريقة طيران مميزة. لقد قضيتُ وقتًا في هذا، لكن لاحقًا… سأفهم النقل الآني تمامًا قريبًا. ” أجاب الوحش.
“آه؟”
صدمت إمبراطورة خيال النجوم، وردت باحترام ” دمج النقل الآني وتركيبة الفضاء لإنشاء طريقة طيران؟ أنا مليئة بالاحترام لك”
قوانين الفضاء مقسمة بين النقل الآني والدمج المكاني، والحركة المكانية. لكل منها أقسامها الفرعية الخاصة، فالنقل الآني يشمل النقل الآني الجامد والرنين المكاني، بالإضافة إلى فراغ التلامس والعديد من الأمور الأخرى… فقط عندما يفهم المرء كل شيء تمامًا، يمكنه الانتقال الآني.
هذه مجرد طريقة واحدة للقيام بذلك.
كما يُمكن تقسيم البشر إلى رجال ونساء، يُمكن تقسيمهم أيضًا إلى رُضّع، وأطفال، وشباب، وبالغين، وناضجين. بعقلية مختلفة… هناك طرق عديدة لتحقيق ذلك، ففي النهاية، هذا مزيج من قوانين الفضاء بأكملها. وبالتالي، يُمكن دمجها جميعًا بشكل طبيعي.
“لقد بالغت في تقديري” قال الوحش.
“هذه حقيقة. من حيث السرعة اللحظية، أنت الأسرع بين جميع الأباطرة الذين رأيتهم. ” قال إمبراطورة خيال النجوم.
“شكرًا.” لم يكن الوحش فخورًا على الإطلاق، لأنه يعلم أن ما قاله مجرد كذبة. بإتقان كافٍ لقوانين الفضاء، بإمكانه بسهولة ابتكار شيء مناسب للطيران… اعتمد بشكل أساسي على أجنحة شي وو.
…
بعد وداع إمبراطورة خيال النجوم، عاد لوه فنغ إلى جسده الأرضي وركب سفينته بسرعة. حلّقَ في السماء الشاسعة، باحثًا عن قاعدة جديدة.
أثناء الطيران.
لم يستطع إلا أن يشعر بالفضول والإثارة، فجعل جسد موشا والوحش ذي القرون الذهبية يفحصان الكنوز التي تركها الشاب وراءه.
داخل نهر لا نهاية له في القارة الرئيسية. ظهر الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية وإمبراطورة خيال النجوم في أعماق النهر. “إمبراطورة خيال النجوم، شكرًا لمساعدتك.” أصدر الوحش صوتًا منخفضًا. “لم أفعل شيئًا، فقط انتقلتُ آنيًا.” بدا صوت إمبراطورة خيال النجوم رقيقًا. رفرفت أجنحتها الضبابية برفق، بينما ظهرت هيئتها الشيطانية واختفت. ضحكت قائلةً: “أن أرى الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية يُطلق العنان لتقنيته في الطيران بين شقوق الفضاء، فهذه ميزة إضافية لي.” “حسنًا، الإمبراطور ذي الأجنحة الفضية، بالنظر إلى الطريقة التي تطير بها، من الناحية النظرية، يجب أن تكون قادرًا على الانتقال الآني .” سأل الخيال النجمي. ” لقد فهمتُ جزءًا من النقل الآني، بالإضافة إلى الجمع بين الفضاء، يُنتج الاثنان معًا طريقة طيران مميزة. لقد قضيتُ وقتًا في هذا، لكن لاحقًا… سأفهم النقل الآني تمامًا قريبًا. ” أجاب الوحش. “آه؟” صدمت إمبراطورة خيال النجوم، وردت باحترام ” دمج النقل الآني وتركيبة الفضاء لإنشاء طريقة طيران؟ أنا مليئة بالاحترام لك” قوانين الفضاء مقسمة بين النقل الآني والدمج المكاني، والحركة المكانية. لكل منها أقسامها الفرعية الخاصة، فالنقل الآني يشمل النقل الآني الجامد والرنين المكاني، بالإضافة إلى فراغ التلامس والعديد من الأمور الأخرى… فقط عندما يفهم المرء كل شيء تمامًا، يمكنه الانتقال الآني. هذه مجرد طريقة واحدة للقيام بذلك. كما يُمكن تقسيم البشر إلى رجال ونساء، يُمكن تقسيمهم أيضًا إلى رُضّع، وأطفال، وشباب، وبالغين، وناضجين. بعقلية مختلفة… هناك طرق عديدة لتحقيق ذلك، ففي النهاية، هذا مزيج من قوانين الفضاء بأكملها. وبالتالي، يُمكن دمجها جميعًا بشكل طبيعي. “لقد بالغت في تقديري” قال الوحش. “هذه حقيقة. من حيث السرعة اللحظية، أنت الأسرع بين جميع الأباطرة الذين رأيتهم. ” قال إمبراطورة خيال النجوم. “شكرًا.” لم يكن الوحش فخورًا على الإطلاق، لأنه يعلم أن ما قاله مجرد كذبة. بإتقان كافٍ لقوانين الفضاء، بإمكانه بسهولة ابتكار شيء مناسب للطيران… اعتمد بشكل أساسي على أجنحة شي وو. … بعد وداع إمبراطورة خيال النجوم، عاد لوه فنغ إلى جسده الأرضي وركب سفينته بسرعة. حلّقَ في السماء الشاسعة، باحثًا عن قاعدة جديدة. أثناء الطيران. لم يستطع إلا أن يشعر بالفضول والإثارة، فجعل جسد موشا والوحش ذي القرون الذهبية يفحصان الكنوز التي تركها الشاب وراءه.
داخل خاتم العالم.
ظهر لوه فنغ ذو الرداء الأسود والوحش. جسد موشا لوه فنغ يحمل خاتمين، وفيهما كنوز شاب عرق نا شي.
“ما هذا الكنز الكامن في هذا الذي يجعل كلاً من جسد الأرض والوحش يشعر بنداءه القوي، وكل خلية تنبض داخليا؟” أمسك جسد موشا لوه فنغ خاتم العالم الذي أطلق النداء القوي. الوحش يرسل طاقته الروحية لفحصه.
فووو!
الشاب ذو الدرع الأسود قد مات منذ زمن طويل. لذا، أصبحت بصمة الروح كالماء بلا مصدر، و ضعيفة للغاية. تفتتت على الفور، واخترقتها طاقة روح الوحش.
هوا لالالا…
ظهرت كميات كبيرة من العناصر على الأرض أمام الوحش.
“هذا هو!” شعر الوحش بالنداء القوي، وأمسك لوه فنغ ذو الملابس السوداء بالعنصر على الفور.
لوحة معدنية ناعمة لامعة سوداء اللون بحجم راحة اليد.
بدا مشابهًا للوح المعدني الأسود الذي اكتشفه على الأرض. بدا مشابهًا في المادة والحجم، ولكنه أكبر حجمًا قليلًا من الناحية التقنية.
“اللوحة المعدنية السوداء الثانية.” حبس جسد موشا لوه فنغ أنفاسه ” هذه هي!”
بإمكانه أن يشعر بالجندي والجنرال.
كنز سماوي لم يكن لديه طريقة للحصول عليه داخل الكنز البشري… الدليل الذي لا اسم له.
بسبب هذه اللوحة المعدنية!
هذا هو أصل الميراث.
“لا عجب أن المهمة تجاوزت بكثير دروع الجندي والجنرال.” فكر لوه فنغ. “مادة اللوح… أكثر غموضًا من أي معدن من الدرجة G أعرفه.”
“يجب أن يحتوي على الدليل المجهول في داخله، دعونا نأمل أن يكون المجلد الثاني.” توقع لوه فنغ.
الدليل الذي لا اسم له يحتوي على تسعة مجلدات.
والذي وجده على الأرض يوضح الأول فقط.
قد لا يحتوي هذا اللوح الثاني بالضرورة على المجلد الثاني. من الصعب الجزم بأنه قد يكون السابع أو الثامن. بهذه الطريقة، من المستحيل دراسته دون حفظ المجلدات السابقة. لا بدّ من ترتيبه، مثل ذلك الشاب من عرق نا شي… حتى مع هذا اللوح المعدني، وبدون المجلد الأول، لم يكن لديه طريقة لتدريبه.
“روور!”
أطلق الوحش زئيرً ونظر إلى الأسفل، مستخدمًا طاقته الروحية لاختراق اللوحة المعدنية السوداء.
“يا صغيري!” تسلل خيطٌ من الوعي إلى عقل لوه فنغ. بدا هذا مشابهًا لما فعله عندما صنع أول لوحٍ على الأرض، نفس الصوت، وبعد ذلك تبعته أوهامٌ لا نهاية لها، ولكن من حيث قوة الإرادة، بدا لوه فنغ أقوى بوضوحٍ مما عليه آنذاك.
قرأهم بسرعة.
كما حدث من قبل، دخلت كميات كبيرة من الكلمات إلى ذهنه، وغمرته بالمعلومات.
هذه المعلومات أكثر من ذي قبل، بإجمالي 59,103 كلمة لهب الأم.
تتضمن التفاصيل داخل هذا المجلد المجلد الثاني والخامس والسابع.
ومنها الثاني والخامس كانا مكتملين، أما السابع فكان يحتوي على أكثر من 3000 كلمة فقط وغير مكتمل.
الآن…
من المجلدات التسعة التي لا اسم لها.
الأول بدا كاملا.
والثانية كاملة.
والثالث مفقود.
الرابع مفقود.
الخامس بدا كاملا.
…
أما الأربعة الباقية فكانت مفقودة وغير مكتملة.
“هههه، هذه هبةٌ عظيمة. لطالما ظننتُ أن جسد الأرض وجسد الوحش ذي القرون الذهبية ليسا قويين بما يكفي، والآن حصلتُ على اللوح المعدني الأسود الثاني. المجلد الثاني مكتمل، على الأقل أستطيع بدء تدريبه.” وقف جسد موشا لوه فنغ بجانبه، متحمسًا للغاية.
“روور!!” رفع الوحش رأسه في إثارة.
طرب!
هذا شيئ مكّنهم من اختراق حدود جيناتهم. لم يسمع لوه فنغ قط بأي دليل آخر له نفس التأثير. بوضعه الحالي، بإمكانه الوصول إلى العديد من الأدلة، وحتى تقنيات ابتكرها محاربون مثل زعيم مدينة الفوضى البدائية، ومع ذلك، لم يرَ شيئًا كهذا من قبل… هذا شيئ ينبغي لقوانين الكون أن تدمره.
“لتدريب المجلد الثاني، سأحتاج بعض الوقت.” تمتم لوه فنغ ذو الثوب الأسود في نفسه. “استغرق المجلد الأول آنذاك جسد الأرض ثلاثة أشهر، والوحش ذي القرون الذهبية تسعة وعشرين عامًا. سيستغرق هذا المجلد الثاني وقتًا طويلاً أيضًا، لستُ مستعجلًا للبدء الآن، لنرَ ما لديه من كنوز أخرى.”
إن الحصول على هذه اللوحة المعدنية السوداء يُعدّ كنزًا ثمينًا له. فبالنسبة لإمبراطورٍ متواضعٍ قادرٍ على إيقاف الزمن، قد يكون لديه كنوزٌ أخرى بداخله.
احتفظ باللوحة المعدنية السوداء الثانية.
وبدأ مرة أخرى بفحص العناصر الأخرى التي تركها خلفه بعناية.
داخل خاتم العالم. ظهر لوه فنغ ذو الرداء الأسود والوحش. جسد موشا لوه فنغ يحمل خاتمين، وفيهما كنوز شاب عرق نا شي. “ما هذا الكنز الكامن في هذا الذي يجعل كلاً من جسد الأرض والوحش يشعر بنداءه القوي، وكل خلية تنبض داخليا؟” أمسك جسد موشا لوه فنغ خاتم العالم الذي أطلق النداء القوي. الوحش يرسل طاقته الروحية لفحصه. فووو! الشاب ذو الدرع الأسود قد مات منذ زمن طويل. لذا، أصبحت بصمة الروح كالماء بلا مصدر، و ضعيفة للغاية. تفتتت على الفور، واخترقتها طاقة روح الوحش. هوا لالالا… ظهرت كميات كبيرة من العناصر على الأرض أمام الوحش. “هذا هو!” شعر الوحش بالنداء القوي، وأمسك لوه فنغ ذو الملابس السوداء بالعنصر على الفور. لوحة معدنية ناعمة لامعة سوداء اللون بحجم راحة اليد. بدا مشابهًا للوح المعدني الأسود الذي اكتشفه على الأرض. بدا مشابهًا في المادة والحجم، ولكنه أكبر حجمًا قليلًا من الناحية التقنية. “اللوحة المعدنية السوداء الثانية.” حبس جسد موشا لوه فنغ أنفاسه ” هذه هي!” بإمكانه أن يشعر بالجندي والجنرال. كنز سماوي لم يكن لديه طريقة للحصول عليه داخل الكنز البشري… الدليل الذي لا اسم له. بسبب هذه اللوحة المعدنية! هذا هو أصل الميراث. “لا عجب أن المهمة تجاوزت بكثير دروع الجندي والجنرال.” فكر لوه فنغ. “مادة اللوح… أكثر غموضًا من أي معدن من الدرجة G أعرفه.” “يجب أن يحتوي على الدليل المجهول في داخله، دعونا نأمل أن يكون المجلد الثاني.” توقع لوه فنغ. الدليل الذي لا اسم له يحتوي على تسعة مجلدات. والذي وجده على الأرض يوضح الأول فقط. قد لا يحتوي هذا اللوح الثاني بالضرورة على المجلد الثاني. من الصعب الجزم بأنه قد يكون السابع أو الثامن. بهذه الطريقة، من المستحيل دراسته دون حفظ المجلدات السابقة. لا بدّ من ترتيبه، مثل ذلك الشاب من عرق نا شي… حتى مع هذا اللوح المعدني، وبدون المجلد الأول، لم يكن لديه طريقة لتدريبه. “روور!” أطلق الوحش زئيرً ونظر إلى الأسفل، مستخدمًا طاقته الروحية لاختراق اللوحة المعدنية السوداء. “يا صغيري!” تسلل خيطٌ من الوعي إلى عقل لوه فنغ. بدا هذا مشابهًا لما فعله عندما صنع أول لوحٍ على الأرض، نفس الصوت، وبعد ذلك تبعته أوهامٌ لا نهاية لها، ولكن من حيث قوة الإرادة، بدا لوه فنغ أقوى بوضوحٍ مما عليه آنذاك. قرأهم بسرعة. كما حدث من قبل، دخلت كميات كبيرة من الكلمات إلى ذهنه، وغمرته بالمعلومات. هذه المعلومات أكثر من ذي قبل، بإجمالي 59,103 كلمة لهب الأم. تتضمن التفاصيل داخل هذا المجلد المجلد الثاني والخامس والسابع. ومنها الثاني والخامس كانا مكتملين، أما السابع فكان يحتوي على أكثر من 3000 كلمة فقط وغير مكتمل. الآن… من المجلدات التسعة التي لا اسم لها. الأول بدا كاملا. والثانية كاملة. والثالث مفقود. الرابع مفقود. الخامس بدا كاملا. … أما الأربعة الباقية فكانت مفقودة وغير مكتملة. “هههه، هذه هبةٌ عظيمة. لطالما ظننتُ أن جسد الأرض وجسد الوحش ذي القرون الذهبية ليسا قويين بما يكفي، والآن حصلتُ على اللوح المعدني الأسود الثاني. المجلد الثاني مكتمل، على الأقل أستطيع بدء تدريبه.” وقف جسد موشا لوه فنغ بجانبه، متحمسًا للغاية. “روور!!” رفع الوحش رأسه في إثارة. طرب! هذا شيئ مكّنهم من اختراق حدود جيناتهم. لم يسمع لوه فنغ قط بأي دليل آخر له نفس التأثير. بوضعه الحالي، بإمكانه الوصول إلى العديد من الأدلة، وحتى تقنيات ابتكرها محاربون مثل زعيم مدينة الفوضى البدائية، ومع ذلك، لم يرَ شيئًا كهذا من قبل… هذا شيئ ينبغي لقوانين الكون أن تدمره. “لتدريب المجلد الثاني، سأحتاج بعض الوقت.” تمتم لوه فنغ ذو الثوب الأسود في نفسه. “استغرق المجلد الأول آنذاك جسد الأرض ثلاثة أشهر، والوحش ذي القرون الذهبية تسعة وعشرين عامًا. سيستغرق هذا المجلد الثاني وقتًا طويلاً أيضًا، لستُ مستعجلًا للبدء الآن، لنرَ ما لديه من كنوز أخرى.” إن الحصول على هذه اللوحة المعدنية السوداء يُعدّ كنزًا ثمينًا له. فبالنسبة لإمبراطورٍ متواضعٍ قادرٍ على إيقاف الزمن، قد يكون لديه كنوزٌ أخرى بداخله. احتفظ باللوحة المعدنية السوداء الثانية. وبدأ مرة أخرى بفحص العناصر الأخرى التي تركها خلفه بعناية.
داخل خاتم العالم. ظهر لوه فنغ ذو الرداء الأسود والوحش. جسد موشا لوه فنغ يحمل خاتمين، وفيهما كنوز شاب عرق نا شي. “ما هذا الكنز الكامن في هذا الذي يجعل كلاً من جسد الأرض والوحش يشعر بنداءه القوي، وكل خلية تنبض داخليا؟” أمسك جسد موشا لوه فنغ خاتم العالم الذي أطلق النداء القوي. الوحش يرسل طاقته الروحية لفحصه. فووو! الشاب ذو الدرع الأسود قد مات منذ زمن طويل. لذا، أصبحت بصمة الروح كالماء بلا مصدر، و ضعيفة للغاية. تفتتت على الفور، واخترقتها طاقة روح الوحش. هوا لالالا… ظهرت كميات كبيرة من العناصر على الأرض أمام الوحش. “هذا هو!” شعر الوحش بالنداء القوي، وأمسك لوه فنغ ذو الملابس السوداء بالعنصر على الفور. لوحة معدنية ناعمة لامعة سوداء اللون بحجم راحة اليد. بدا مشابهًا للوح المعدني الأسود الذي اكتشفه على الأرض. بدا مشابهًا في المادة والحجم، ولكنه أكبر حجمًا قليلًا من الناحية التقنية. “اللوحة المعدنية السوداء الثانية.” حبس جسد موشا لوه فنغ أنفاسه ” هذه هي!” بإمكانه أن يشعر بالجندي والجنرال. كنز سماوي لم يكن لديه طريقة للحصول عليه داخل الكنز البشري… الدليل الذي لا اسم له. بسبب هذه اللوحة المعدنية! هذا هو أصل الميراث. “لا عجب أن المهمة تجاوزت بكثير دروع الجندي والجنرال.” فكر لوه فنغ. “مادة اللوح… أكثر غموضًا من أي معدن من الدرجة G أعرفه.” “يجب أن يحتوي على الدليل المجهول في داخله، دعونا نأمل أن يكون المجلد الثاني.” توقع لوه فنغ. الدليل الذي لا اسم له يحتوي على تسعة مجلدات. والذي وجده على الأرض يوضح الأول فقط. قد لا يحتوي هذا اللوح الثاني بالضرورة على المجلد الثاني. من الصعب الجزم بأنه قد يكون السابع أو الثامن. بهذه الطريقة، من المستحيل دراسته دون حفظ المجلدات السابقة. لا بدّ من ترتيبه، مثل ذلك الشاب من عرق نا شي… حتى مع هذا اللوح المعدني، وبدون المجلد الأول، لم يكن لديه طريقة لتدريبه. “روور!” أطلق الوحش زئيرً ونظر إلى الأسفل، مستخدمًا طاقته الروحية لاختراق اللوحة المعدنية السوداء. “يا صغيري!” تسلل خيطٌ من الوعي إلى عقل لوه فنغ. بدا هذا مشابهًا لما فعله عندما صنع أول لوحٍ على الأرض، نفس الصوت، وبعد ذلك تبعته أوهامٌ لا نهاية لها، ولكن من حيث قوة الإرادة، بدا لوه فنغ أقوى بوضوحٍ مما عليه آنذاك. قرأهم بسرعة. كما حدث من قبل، دخلت كميات كبيرة من الكلمات إلى ذهنه، وغمرته بالمعلومات. هذه المعلومات أكثر من ذي قبل، بإجمالي 59,103 كلمة لهب الأم. تتضمن التفاصيل داخل هذا المجلد المجلد الثاني والخامس والسابع. ومنها الثاني والخامس كانا مكتملين، أما السابع فكان يحتوي على أكثر من 3000 كلمة فقط وغير مكتمل. الآن… من المجلدات التسعة التي لا اسم لها. الأول بدا كاملا. والثانية كاملة. والثالث مفقود. الرابع مفقود. الخامس بدا كاملا. … أما الأربعة الباقية فكانت مفقودة وغير مكتملة. “هههه، هذه هبةٌ عظيمة. لطالما ظننتُ أن جسد الأرض وجسد الوحش ذي القرون الذهبية ليسا قويين بما يكفي، والآن حصلتُ على اللوح المعدني الأسود الثاني. المجلد الثاني مكتمل، على الأقل أستطيع بدء تدريبه.” وقف جسد موشا لوه فنغ بجانبه، متحمسًا للغاية. “روور!!” رفع الوحش رأسه في إثارة. طرب! هذا شيئ مكّنهم من اختراق حدود جيناتهم. لم يسمع لوه فنغ قط بأي دليل آخر له نفس التأثير. بوضعه الحالي، بإمكانه الوصول إلى العديد من الأدلة، وحتى تقنيات ابتكرها محاربون مثل زعيم مدينة الفوضى البدائية، ومع ذلك، لم يرَ شيئًا كهذا من قبل… هذا شيئ ينبغي لقوانين الكون أن تدمره. “لتدريب المجلد الثاني، سأحتاج بعض الوقت.” تمتم لوه فنغ ذو الثوب الأسود في نفسه. “استغرق المجلد الأول آنذاك جسد الأرض ثلاثة أشهر، والوحش ذي القرون الذهبية تسعة وعشرين عامًا. سيستغرق هذا المجلد الثاني وقتًا طويلاً أيضًا، لستُ مستعجلًا للبدء الآن، لنرَ ما لديه من كنوز أخرى.” إن الحصول على هذه اللوحة المعدنية السوداء يُعدّ كنزًا ثمينًا له. فبالنسبة لإمبراطورٍ متواضعٍ قادرٍ على إيقاف الزمن، قد يكون لديه كنوزٌ أخرى بداخله. احتفظ باللوحة المعدنية السوداء الثانية. وبدأ مرة أخرى بفحص العناصر الأخرى التي تركها خلفه بعناية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
