المعركة من الداخل [4]
الفصل 353: المعركة من الداخل [4]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
با… ضرع! با… ضرع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ذلك حدث خلال جزء من الثانية، ولم يتمكن الكثيرون من رؤية التغيرات قبل أن تصل أمطار النار إليه وتغمر جسده بالكامل.
شعرت إيفلين بقلبها يكاد يخرج من صدرها وهي تواجه جوليان، الذي بقي تعبير وجهه على حاله.
تجمّدت ملامح ليون، وتقلّصت عيناه بسرعة، بينما تذبذبت المساحة خلفه.
عَيْناه البنيتان العميقتان نظرتا إليها مباشرة، وكأنهما تتسللان إلى زوايا عقلها.
بانغ—
كانت نظرته شديدة.
تزايد التوتر بينما رفعت أويف رأسها لتنظر إلى ليون، الذي بدا وكأنه استولى على المسرح بالكامل، واقفًا شامخًا كما لو كان عملاقًا يعلو فوق الكولوسيوم كله.
شعرت إيفلين بالاختناق من حدة نظرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة أثقل من الأخيرة، وصدري ضاق مع كل لحظة تمر.
لكنها قاومت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فبعد لحظات قليلة من ابتلاع النار له، ظهر ضوء ساطع من داخل قلب النيران.
رفعت رأسها ونظرت إليه مباشرة.
كانت تتمنى أن تتوقف تلك الهمسات.
هذا لم يكن الوقت المناسب.
بانغ—
كانت تفهم ذلك، لكن متى كان الوقت مناسبًا؟
“كه!”
لقد كانت تتوق لقول هذا منذ وقت طويل، لكنها لم تجد الشجاعة يومًا للتحدث.
ما حصل أنها تلقت المزيد من الأسئلة.
ولم تجد صوتها إلا الآن، حين أصبحا وحدهما.
ومع شعوره بالتغيرات في جسده، تقلّص وجه ليون، وهمس بلعنة صامتة،
ولذلك…
كانت تفهم ذلك، لكن متى كان الوقت مناسبًا؟
فعلتها، وتحدثت بما في قلبها.
كانت تتمنى أن تتوقف تلك الهمسات.
“أنت لست جوليان.”
في حين أن جوليان تغير في الماضي، لكن لم يكن التغيير يستمر لفترة طويلة.
كانت إيفلين واثقة من ذلك.
أول مرة تغير فيها كانت عندما كانا في العاشرة من عمرهما.
في حين أن جوليان تغير في الماضي، لكن لم يكن التغيير يستمر لفترة طويلة.
كانت تفهم ذلك، لكن متى كان الوقت مناسبًا؟
أول مرة تغير فيها كانت عندما كانا في العاشرة من عمرهما.
“آه.”
حادثة لم تستطع نسيانها.
‘من أنت؟ ماذا تفعل؟ ما هدفك؟ أين هو جوليان الحقيقي؟ هل أنت السبب في تغيّره؟’
فقد كانت المرة الأولى التي ترى فيها اللطف يعود إلى جوليان بعد غياب طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ذلك اللطف لم يدم، وانتهى سريعًا.
كانت نظرته شديدة.
وعاد إلى طبيعته بعد ذلك مباشرة.
…ومع انتباهي للوضع خارجًا، عرفت أن الأمور لا تسير على ما يرام.
… تمامًا كما فعل في المرات الأربع الأخرى.
“أوخ… كَخ. س-ساعديني.”
في كل مرة، كانت تتساءل إن كان قد تغير حقًا أم لا، وتظن أنه ربما… بالفعل تغير، لكنها كانت تصاب بخيبة الأمل في كل مرة، حين يعود إلى ما كان عليه.
_____________________________________
وقد أصبحت تلك خيبة أمل متكررة تركت أثرًا نفسيًا عميقًا بداخلها.
“هذا هو…”
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال ألسنة اللهب التي تحيط به، كان يجد صعوبة في الرؤية.
“لقد تغير فعلًا هذه المرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
وليس لأنه أصبح فجأة مستنيرًا… لا، كان ذلك لأنه كان شخصا مختلفا تماما.
“إنه نفس المكان مرة أخرى…”
تذكرت الكلمات التي قالها ليون لها ذات مرة،
استدارت إيفلين برأسها لتنظر نحو كيرا، التي كانت تتخبط على الأرض، وصدرها يرتفع ويهبط بسرعة.
“جوليان الذي تعرفينه قد مات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت إيفلين متأكدة من ذلك.
“اللعنة، جوليان…”
الشخص الذي يقف أمامها لم يكن جوليان الذي تعرفه، بل شخص آخر تمامًا استولى على جسده.
“ه-هوو.”
لكن الغريب أن هناك شيئًا مألوفًا في هذا “جوليان”.
صرخ العديد من المتفرجين، وعلت الهتافات بصدمة عند اختفاء جسد ليون تحت وابل النيران.
كان شعورًا يراودها منذ فترة…
“كه!”
لكنه بقي لغزًا محيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين واثقة من ذلك.
لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك اللطف لم يدم، وانتهى سريعًا.
لماذا بدا مألوفًا؟
وهذا كان أمرًا جيدًا وسيئًا في نفس الوقت.
الفكرة كانت تنهش عقلها.
شعرت بثقل في صدري، ومع تذكّري لما رأيته من قبل، ابتلعت ريقي بمرارة.
“ألن تقول شيئًا؟”
كان غارقًا في التفكير، كما دلّ انكماش حاجبيه.
“….”
لكن الغريب أن هناك شيئًا مألوفًا في هذا “جوليان”.
بقي جوليان صامتًا، و عيناه البنيتان لم تفارقا وجهها.
بانغ—
كان غارقًا في التفكير، كما دلّ انكماش حاجبيه.
شيء ما ظهر في الأفق، وعندما حدقت، توقف نفسي.
رؤية تعبير وجهه جعلت إيفلين تحبس أنفاسها.
‘من أنت؟ ماذا تفعل؟ ما هدفك؟ أين هو جوليان الحقيقي؟ هل أنت السبب في تغيّره؟’
‘هل من الممكن أنه لا يعرف؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الأمر كذلك…
“جوليان الذي تعرفينه قد مات.”
“ما الذي تفعله؟”
“مهما كنت تظنين أنك تعرفينه، فأنتِ مخطئة. قومي بمهمتك وسأقوم بمهمتي. لا وقت لدينا لنضيع وقتنا على نظرياتك.”
رمشت إيفلين بدهشة حين رأت جوليان يدير ظهره ويمشي مبتعدًا عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘… هذا مزعج.’
مدّت يدها نحوه، لكن قبل أن تلمسه، تكلّم أخيرًا،
“….!”
“مهما كنت تظنين أنك تعرفينه، فأنتِ مخطئة. قومي بمهمتك وسأقوم بمهمتي. لا وقت لدينا لنضيع وقتنا على نظرياتك.”
“آه.”
“لكن-”
فعلتها، وتحدثت بما في قلبها.
لم تتمكن إيفلين من قول المزيد، فقد واصل جوليان سيره، حتى بدأ يختفي وسط الظلام المحيط به.
كلما استمر الوضع على ما هو عليه، قلت فرصه في الفوز.
ومع اختفاء هيئته، لم يكن أمام إيفلين إلا أن تقف بشفاه مطبقة.
شيء ما ظهر في الأفق، وعندما حدقت، توقف نفسي.
“آه.”
كان على وشك فعل ذلك، حين…
شعرت بالعجز.
“هيا… هيا… أين أنتِ—”
لقد كان هذا ما يشغل تفكيرها مؤخرًا.
“ت-تبًا.”
كانت تراقبه بصمت طوال الفترة الماضية، تحاول أن تربط بين تصرفاته وذكرياتها عن جوليان القديم، لكن كلما نظرت إليه أكثر، زادت الفروقات.
“هيا… هيا… أين أنتِ—”
‘من أنت؟ ماذا تفعل؟ ما هدفك؟ أين هو جوليان الحقيقي؟ هل أنت السبب في تغيّره؟’
كان تنفس ليون مضطربًا.
أسئلة كثيرة اجتاحت عقلها، تهمس في ذهنها كأنها همسات أشباح.
كان الألم شديدًا، لكنني تمكنت من تحمّله، فعضضت على أسناني وقطعت الاتصال بسرعة.
كانت تتمنى أن تتوقف تلك الهمسات.
تحطمت الأرض تحته، وبعدها بلحظات أضاءت الدوائر السحرية.
أن تجد إجابة واحدة على الأقل، لتشعر ببعض السلام.
“اللعنة”.
لكن…
ولم تجد صوتها إلا الآن، حين أصبحا وحدهما.
‘هل التقينا من قبل؟’
“ه-هوو.”
ما حصل أنها تلقت المزيد من الأسئلة.
الظلام كان يمتد من حولي، يثقل ساقيّ كما لو كانت مصنوعة من الرصاص.
“أوخ… كَخ. س-ساعديني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك اللطف لم يدم، وانتهى سريعًا.
استدارت إيفلين برأسها لتنظر نحو كيرا، التي كانت تتخبط على الأرض، وصدرها يرتفع ويهبط بسرعة.
فما إن اعتدل واقفًا، حتى ظهرت دوائر سحرية حمراء على الأرض، تحيط به من كل جانب.
كانت مرهقة للغاية، ووجهها شاحب.
إذا كان الأمر كذلك…
عضّت إيفلين شفتها، وتقدمت نحوها.
الشخص الذي يقف أمامها لم يكن جوليان الذي تعرفه، بل شخص آخر تمامًا استولى على جسده.
“ها هي.”
‘هل من الممكن أنه لا يعرف؟’
ساعدتها على الوقوف، ووضعت كفّها خلف ظهرها بلطف، حيث ظهر دائرة سحرية متوهجة.
تزايد التوتر بينما رفعت أويف رأسها لتنظر إلى ليون، الذي بدا وكأنه استولى على المسرح بالكامل، واقفًا شامخًا كما لو كان عملاقًا يعلو فوق الكولوسيوم كله.
“سأحررك.”
ومع اختفاء هيئته، لم يكن أمام إيفلين إلا أن تقف بشفاه مطبقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتمكن إيفلين من قول المزيد، فقد واصل جوليان سيره، حتى بدأ يختفي وسط الظلام المحيط به.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك اللطف لم يدم، وانتهى سريعًا.
تحولت يد أويف إلى اللون البنفسجي بالكامل.
“هوو. هوو.”
لماذا بدا مألوفًا؟
كان تنفس ليون مضطربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن…
من خلال ألسنة اللهب التي تحيط به، كان يجد صعوبة في الرؤية.
“يجب أن أجد قلب التمثال بسرعة.”
وهذا كان أمرًا جيدًا وسيئًا في نفس الوقت.
وقد أصبحت تلك خيبة أمل متكررة تركت أثرًا نفسيًا عميقًا بداخلها.
فمن ناحية، لم يكن قلقًا من ظهورها المفاجئ من الظلال؛
شيو! شيو! شيو!
ومن ناحية أخرى، كان عليه تغليف جسده بطبقة رقيقة من المانا لحمايته من اللهب المحيط به.
كان غارقًا في التفكير، كما دلّ انكماش حاجبيه.
ورغم أن استهلاك المانا لم يكن مرهقًا جدًا، لكنه ما زال استهلاكًا، وفي معركة بهذه الأهمية، كل قطرة مانا لها قيمة.
ما حصل أنها تلقت المزيد من الأسئلة.
سووش—
كان الألم شديدًا، لكنني تمكنت من تحمّله، فعضضت على أسناني وقطعت الاتصال بسرعة.
تقلصت حدقتا ليون فور أن لاحظ اضطرابًا في ألسنة اللهب من حوله.
بقي وجه ليون هادئًا، لكن قلبه غرق.
جسده اختفى في لحظة، مغادرًا المكان الذي كان يقف فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة أثقل من الأخيرة، وصدري ضاق مع كل لحظة تمر.
بانغ!
امتدت لمسافات، تحيط بالقصر بأكمله، وكأنها تذَكِّرني برؤية رأيتها من قبل.
انفجار ناري هائل هبط على المكان الذي كان واقفًا فيه، لينتشر اللهيب في جميع أنحاء المنصة.
تعرّق جبين ليون وهو يمسح بنظره المكان محاولًا العثور على أويف، التي اختبأت بين اللهب.
جاءت الهجمات بسرعة، والحرارة الشديدة انتشرت إلى الخارج، حتى إن الجمهور شعر بها، وهم يراقبون ما يحدث بعيون مليئة بالذعر.
ورغم أن المانا تحميه من الحرارة، إلا أن الدخان لم يكن ممكنًا صده.
دون تفكير، التفت بجسده ولفّ جذعه، ضاربًا بسيفه نحو كرة النار القادمة.
بدأت عيناه تدمعان، وتنفسه أصبح صعبًا.
‘من أنت؟ ماذا تفعل؟ ما هدفك؟ أين هو جوليان الحقيقي؟ هل أنت السبب في تغيّره؟’
أدرك ليون أنه في موقف غير مناسب ويجب أن يجد طريقة لتغيير مجرى المعركة.
“اللعنة”.
كلما استمر الوضع على ما هو عليه، قلت فرصه في الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه…”
‘… هذا مزعج.’
فجأة، شعر ليون بقشعريرة في مؤخرة عنقه.
سووش!
“اللعنة، جوليان…”
اندفعت موجة من الحرارة من خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه.”
دون تفكير، التفت بجسده ولفّ جذعه، ضاربًا بسيفه نحو كرة النار القادمة.
دار سيفه في الهواء، قاطعًا الهجوم إلى نصفين، بينما تطاير شعره واهتزت ملابسه مع القوة المتبقية.
“سأحررك.”
“هووو.”
“أوخ…!”
لكن ذلك لم يكن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…
فجأة، شعر ليون بقشعريرة في مؤخرة عنقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي جوليان صامتًا، و عيناه البنيتان لم تفارقا وجهها.
ولم يأخذ وقتًا طويلًا ليفهم السبب.
لماذا بدا مألوفًا؟
فما إن اعتدل واقفًا، حتى ظهرت دوائر سحرية حمراء على الأرض، تحيط به من كل جانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّد تعبير ليون عند رؤيتها، وتوتّر جسده وهو يستعد لتوجيه ضربته إليها.
“آه.”
وفي اللحظة التي ظنّ فيها الجمهور أن وضع ليون ميؤوس منه، حدث تغيير مفاجئ.
بقي وجه ليون هادئًا، لكن قلبه غرق.
بقي وجه ليون هادئًا، لكن قلبه غرق.
لقد وقع في فخ أويف.
فقدت الإحساس بالوقت الذي استغرقه الجري، كل ثانية شعرت وكأنها أبدية.
قبض.
…أصبح الأمر واضحًا بشكل مؤلم، التمثال يستطيع استخدام قدرات أي كائن موجود داخل فضائها العقلي.
رمش ليون، واختفت النجوم من داخل سواد عينيه.
“لكن-”
بدأت عيناه تتفحصان المكان، وعقله يحسب مسارات الهجمات القادمة.
“ها هي.”
وبصرخة منخفضة، داس الأرض بقوة، مستعدًا للهجوم.
تحطمت الأرض تحته، وبعدها بلحظات أضاءت الدوائر السحرية.
بانغ—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين واثقة من ذلك.
تحطمت الأرض تحته، وبعدها بلحظات أضاءت الدوائر السحرية.
الشخص الذي يقف أمامها لم يكن جوليان الذي تعرفه، بل شخص آخر تمامًا استولى على جسده.
شيو! شيو! شيو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين متأكدة من ذلك.
بدأت النيران تمطر من كل الجهات.
‘من أنت؟ ماذا تفعل؟ ما هدفك؟ أين هو جوليان الحقيقي؟ هل أنت السبب في تغيّره؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت صورة في ذهني، وتقلّص وجهي.
جاءت الهجمات بسرعة، والحرارة الشديدة انتشرت إلى الخارج، حتى إن الجمهور شعر بها، وهم يراقبون ما يحدث بعيون مليئة بالذعر.
فقد كانت المرة الأولى التي ترى فيها اللطف يعود إلى جوليان بعد غياب طويل.
“هذا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين واثقة من ذلك.
تقلّصت عينا كارل عند رؤيته للهجوم، وحين التفت برأسه، كان بإمكانه رؤية التعبير الكئيب على وجه يوهانا، وهي تحاول فك رموز مفهوم أويف.
وقفت بجانب البوابات، شعرت فجأة بالضغط.
لكن، مهما حاولت، لم تستطع فهمه.
وبصرخة منخفضة، داس الأرض بقوة، مستعدًا للهجوم.
وفي اللحظة التي ظنّ فيها الجمهور أن وضع ليون ميؤوس منه، حدث تغيير مفاجئ.
دون أن أدرك، بدأ قلبي ينبض بجنون، وسلاسل المشاعر بداخلي تهتز، بينما وقف البرسيم ذو الأربع أوراق فوقي.
الفراغ في عينيه تقلّص بسرعة، وجمع كل النجوم المتراكمة بداخله.
لماذا بدا مألوفًا؟
انفجر جسده وتلوى عندما بدأ زخمه في الارتفاع.
تجمّدت ملامح ليون، وتقلّصت عيناه بسرعة، بينما تذبذبت المساحة خلفه.
انتفخت هيئته، وتوهّج خافت ظهر على سيفه.
با… ضرع! با… ضرع!
كل ذلك حدث خلال جزء من الثانية، ولم يتمكن الكثيرون من رؤية التغيرات قبل أن تصل أمطار النار إليه وتغمر جسده بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند بوابات القصر كان هناك البرسيم ذو الأربع أوراق مألوف جدا.
“آه!”
“هذا…!”
“هذا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلال ألسنة اللهب التي تحيط به، كان يجد صعوبة في الرؤية.
صرخ العديد من المتفرجين، وعلت الهتافات بصدمة عند اختفاء جسد ليون تحت وابل النيران.
كان صغيرًا في البداية، بالكاد أكثر سطوعًا من النيران المحيطة.
لكن صرخاتهم لم تدم طويلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن على عكس البداية، بدا أن كلا الطرفين قد أُنهك.
فبعد لحظات قليلة من ابتلاع النار له، ظهر ضوء ساطع من داخل قلب النيران.
ومع ذلك، رغم حالة جسده، كانت قبضته على سيفه ثابتة.
كان صغيرًا في البداية، بالكاد أكثر سطوعًا من النيران المحيطة.
خرج هواء عكر من فمه بينما جسده يتحرك من جديد، وعضلاته تتوتر وتتراكم فيها الطاقة بسرعة مقلقة.
ومع مرور كل ثانية، بدأ الضوء يزداد شدة وسطوعًا حتى انفجر أخيرًا للخارج، مستهلكا النيران بالكامل.
وبصرخة منخفضة، داس الأرض بقوة، مستعدًا للهجوم.
في أقل من ثانية، عادت المنصة كما كانت في البداية، مع وجود شخصين واقفين على طرفيها.
“آه.”
“هاه… هاه…”
كانت نظرته شديدة.
لكن على عكس البداية، بدا أن كلا الطرفين قد أُنهك.
تحطمت الأرض تحته، وبعدها بلحظات أضاءت الدوائر السحرية.
كان حال ليون أسوأ بكثير من أويف، التي بالكاد كان تنفّسها متثاقلاً.
“آه.”
في المقابل، كان جسد ليون مبللًا تمامًا بالعرق، ووجهه شاحب للغاية.
في حين أن جوليان تغير في الماضي، لكن لم يكن التغيير يستمر لفترة طويلة.
“ه-هوو.”
كان غارقًا في التفكير، كما دلّ انكماش حاجبيه.
ومع ذلك، رغم حالة جسده، كانت قبضته على سيفه ثابتة.
وهذا كان أمرًا جيدًا وسيئًا في نفس الوقت.
بانغ!
ساعدتها على الوقوف، ووضعت كفّها خلف ظهرها بلطف، حيث ظهر دائرة سحرية متوهجة.
انخفضت الأرض تحت قدميه وهو يخطو للأمام، وزخمه بقي قويًا كما كان من قبل، حتى إن أويف ارتجفت قليلًا.
عضّت إيفلين شفتها، وتقدمت نحوها.
“هووو.”
شعرت بالعجز.
خرج هواء عكر من فمه بينما جسده يتحرك من جديد، وعضلاته تتوتر وتتراكم فيها الطاقة بسرعة مقلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند بوابات القصر كان هناك البرسيم ذو الأربع أوراق مألوف جدا.
وضع قدمه للأمام، ورفع سيفه استعدادًا لتوجيه الضربة الأخيرة.
ترجمة: TIFA
وساد الصمت في الكولوسيوم، اختفى كل صوت، وكأن العالم نفسه حبس أنفاسه.
“اللعنة”.
“….”
وقد أصبحت تلك خيبة أمل متكررة تركت أثرًا نفسيًا عميقًا بداخلها.
“….”
وليس لأنه أصبح فجأة مستنيرًا… لا، كان ذلك لأنه كان شخصا مختلفا تماما.
تزايد التوتر بينما رفعت أويف رأسها لتنظر إلى ليون، الذي بدا وكأنه استولى على المسرح بالكامل، واقفًا شامخًا كما لو كان عملاقًا يعلو فوق الكولوسيوم كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند بوابات القصر كان هناك البرسيم ذو الأربع أوراق مألوف جدا.
راقبته بصمت، وعيونها تهتز قليلًا قبل أن ترفع يدها للأمام.
فقد كانت المرة الأولى التي ترى فيها اللطف يعود إلى جوليان بعد غياب طويل.
تجمّد تعبير ليون عند رؤيتها، وتوتّر جسده وهو يستعد لتوجيه ضربته إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن أصل إلى الملاك قبل فوات الأوان.
كان على وشك فعل ذلك، حين…
شيو! شيو! شيو!
تحولت يد أويف إلى اللون البنفسجي بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ!”
“….!”
ساعدتها على الوقوف، ووضعت كفّها خلف ظهرها بلطف، حيث ظهر دائرة سحرية متوهجة.
تجمّدت ملامح ليون، وتقلّصت عيناه بسرعة، بينما تذبذبت المساحة خلفه.
ومع مرور كل ثانية، بدأ الضوء يزداد شدة وسطوعًا حتى انفجر أخيرًا للخارج، مستهلكا النيران بالكامل.
لم يكن لديه وقت لرد الفعل قبل أن تخرج يد بنفسجية من الفراغ خلفه، وتضغط على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتمكن إيفلين من قول المزيد، فقد واصل جوليان سيره، حتى بدأ يختفي وسط الظلام المحيط به.
“أوخ…!”
والأسوأ من ذلك، أن جسده بدأ يضعف شيئًا فشيئًا.
اجتاحت موجة من الضعف جسده، فترنّح للأمام، وتراخت عيناه، وزخمه الذي بناه بدأ يتناقص.
أسئلة كثيرة اجتاحت عقلها، تهمس في ذهنها كأنها همسات أشباح.
“كه!”
فقد كانت المرة الأولى التي ترى فيها اللطف يعود إلى جوليان بعد غياب طويل.
بصعوبة، تمكن من تثبيت قدميه ومنع نفسه من السقوط وجهًا على الأرض.
الشخص الذي يقف أمامها لم يكن جوليان الذي تعرفه، بل شخص آخر تمامًا استولى على جسده.
“هاه… هاه…”
رؤية تعبير وجهه جعلت إيفلين تحبس أنفاسها.
لكن الضرر كان قد وقع، فقد فقد الكثير من زخمه المتراكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند بوابات القصر كان هناك البرسيم ذو الأربع أوراق مألوف جدا.
والأسوأ من ذلك، أن جسده بدأ يضعف شيئًا فشيئًا.
كان على وشك فعل ذلك، حين…
ومع شعوره بالتغيرات في جسده، تقلّص وجه ليون، وهمس بلعنة صامتة،
والأسوأ من ذلك، أن جسده بدأ يضعف شيئًا فشيئًا.
“اللعنة، جوليان…”
تقلّصت عينا كارل عند رؤيته للهجوم، وحين التفت برأسه، كان بإمكانه رؤية التعبير الكئيب على وجه يوهانا، وهي تحاول فك رموز مفهوم أويف.
ذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بلا شك خطأه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—
“….”
***
“….!”
“أوخ!”
تقلصت حدقتا ليون فور أن لاحظ اضطرابًا في ألسنة اللهب من حوله.
نبض رأسي بعنف مع ظهور قوة شفط قوية من فوقي مباشرة، جعلتني أتجمّد مكاني وأنا أمسك رأسي بكلتا يديّ.
شعرت إيفلين بقلبها يكاد يخرج من صدرها وهي تواجه جوليان، الذي بقي تعبير وجهه على حاله.
كان الألم شديدًا، لكنني تمكنت من تحمّله، فعضضت على أسناني وقطعت الاتصال بسرعة.
وعاد إلى طبيعته بعد ذلك مباشرة.
“ت-تبًا.”
“اللعنة”.
رغم السرعة التي قطعت بها الاتصال، إلا أن ذلك لم يكن كافيًا، فقد لاحظت تغيرات بدأت تظهر خارج الفضاء العقلي.
***
ظهرت صورة في ذهني، وتقلّص وجهي.
با… ضرع! با… ضرع!
“…لقد استخدمت مهاراتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيفلين واثقة من ذلك.
خفضت رأسي ونظرت إلى يدي، حيث بقي أثر من طاقة
بقي وجه ليون هادئًا، لكن قلبه غرق.
“اللعنة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الجاذبية حولي قد تضاعفت بشكل مرعب.
قبضت على يدي بصمت، وأخذت نفسًا عميقًا وضبطت عقلي.
ليون شارف على الانهيار.
رغم أنني علمت بذلك مما حدث مع كيرا، واستعددت له، لم أتمكن تمامًا من منع التمثال من سرقة قدراتي.
كان بلا شك خطأه.
…أصبح الأمر واضحًا بشكل مؤلم، التمثال يستطيع استخدام قدرات أي كائن موجود داخل فضائها العقلي.
بانغ!
ولم أكن استثناءً.
الفراغ في عينيه تقلّص بسرعة، وجمع كل النجوم المتراكمة بداخله.
وكان هذا الإدراك صدمة حقيقية لي.
ساعدتها على الوقوف، ووضعت كفّها خلف ظهرها بلطف، حيث ظهر دائرة سحرية متوهجة.
“يجب أن أجد قلب التمثال بسرعة.”
ومع اختفاء هيئته، لم يكن أمام إيفلين إلا أن تقف بشفاه مطبقة.
عليّ أن أنهي هذا قبل انتهاء معركة ليون.
تزايد التوتر بينما رفعت أويف رأسها لتنظر إلى ليون، الذي بدا وكأنه استولى على المسرح بالكامل، واقفًا شامخًا كما لو كان عملاقًا يعلو فوق الكولوسيوم كله.
أسوأ سيناريو هو خسارة ليون، وكل ما أتمناه الآن أن يصمد لأطول فترة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأمل الحقيقي هو فوزه، لكن… مع قدرة التمثال على سرقة القدرات، أعلم أن ذلك سيكون صعبًا.
كان صغيرًا في البداية، بالكاد أكثر سطوعًا من النيران المحيطة.
…ومع انتباهي للوضع خارجًا، عرفت أن الأمور لا تسير على ما يرام.
“….”
ليون شارف على الانهيار.
***
يجب أن أصل إلى الملاك قبل فوات الأوان.
ترجمة: TIFA
قبضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هووو.”
بالنظر حولي، هرعت إلى الأمام، في الاتجاه الذي تشير إليه خريطة إيفلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقدت الإحساس بالوقت الذي استغرقه الجري، كل ثانية شعرت وكأنها أبدية.
انفجار ناري هائل هبط على المكان الذي كان واقفًا فيه، لينتشر اللهيب في جميع أنحاء المنصة.
الظلام كان يمتد من حولي، يثقل ساقيّ كما لو كانت مصنوعة من الرصاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذلك…
كل خطوة أثقل من الأخيرة، وصدري ضاق مع كل لحظة تمر.
“اللعنة”.
“هيا… هيا… أين أنتِ—”
فتحت البوابات.
“آه.”
ومع ذلك، رغم حالة جسده، كانت قبضته على سيفه ثابتة.
شيء ما ظهر في الأفق، وعندما حدقت، توقف نفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش—
رأيت ما كنت أبحث عنه بالضبط—قصر كبير بسقف على شكل قبة، يقف شامخًا في مواجهة الفراغ الأسود الذي يبتلع كل شيء.
الشخص الذي يقف أمامها لم يكن جوليان الذي تعرفه، بل شخص آخر تمامًا استولى على جسده.
عند بوابات القصر كان هناك البرسيم ذو الأربع أوراق مألوف جدا.
تقلّصت عينا كارل عند رؤيته للهجوم، وحين التفت برأسه، كان بإمكانه رؤية التعبير الكئيب على وجه يوهانا، وهي تحاول فك رموز مفهوم أويف.
امتدت لمسافات، تحيط بالقصر بأكمله، وكأنها تذَكِّرني برؤية رأيتها من قبل.
“آه!”
“إنه نفس المكان مرة أخرى…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة أثقل من الأخيرة، وصدري ضاق مع كل لحظة تمر.
عند وصولي أمام البوابة، توقفت خطواتي، ووضعت كفي على قضبانها المعدنية.
فمن ناحية، لم يكن قلقًا من ظهورها المفاجئ من الظلال؛
وقفت بجانب البوابات، شعرت فجأة بالضغط.
“هاه… هاه…”
وكأن الجاذبية حولي قد تضاعفت بشكل مرعب.
دار سيفه في الهواء، قاطعًا الهجوم إلى نصفين، بينما تطاير شعره واهتزت ملابسه مع القوة المتبقية.
“لقد وصلت.”
لكنها قاومت.
با… ضرع! با… ضرع!
فعلتها، وتحدثت بما في قلبها.
دون أن أدرك، بدأ قلبي ينبض بجنون، وسلاسل المشاعر بداخلي تهتز، بينما وقف البرسيم ذو الأربع أوراق فوقي.
والأسوأ من ذلك، أن جسده بدأ يضعف شيئًا فشيئًا.
شعرت بثقل في صدري، ومع تذكّري لما رأيته من قبل، ابتلعت ريقي بمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة أثقل من الأخيرة، وصدري ضاق مع كل لحظة تمر.
أطبقت شفتي، وأخذت نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة أثقل من الأخيرة، وصدري ضاق مع كل لحظة تمر.
ثم…
ولم يأخذ وقتًا طويلًا ليفهم السبب.
كلاانك!
شعرت بثقل في صدري، ومع تذكّري لما رأيته من قبل، ابتلعت ريقي بمرارة.
فتحت البوابات.
شعرت إيفلين بقلبها يكاد يخرج من صدرها وهي تواجه جوليان، الذي بقي تعبير وجهه على حاله.
وقد أصبحت تلك خيبة أمل متكررة تركت أثرًا نفسيًا عميقًا بداخلها.
اجتاحت موجة من الضعف جسده، فترنّح للأمام، وتراخت عيناه، وزخمه الذي بناه بدأ يتناقص.
_____________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل خطوة أثقل من الأخيرة، وصدري ضاق مع كل لحظة تمر.
لكن صرخاتهم لم تدم طويلًا.
ترجمة: TIFA
شيء ما ظهر في الأفق، وعندما حدقت، توقف نفسي.
كان غارقًا في التفكير، كما دلّ انكماش حاجبيه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
