لي هو وانغ
“أيها الأحمق، لا تحاول أن تجعل الأمر يبدو وكأنني لا أستطيع تحمله. لم أتراجع أبدًا عن المراكز الثلاثة الأولى في صفنا، لذا لم أشعر بالضغط أبدًا.”
الفصل الثاني: لي هو وانغ
وعلى الرغم من قصر زياراتها، كان لي هو وانغ يقدرها دائمًا، فهي تمثل له شعاع نور في حياته الكئيبة.
“آه، لقد عدت أخيرًا”، تنفس لي هو وانغ الصعداء قبل أن ينادي عبر الميكروفون المثبت عند رأس السرير.
“هل أنت بخير؟” سألت يانغ نا بقلق بعد أن رأت ذهوله.
مرت لحظات قليلة قبل أن يدخل طبيبه المعالج إلى الغرفة، ممسكًا بجهاز لوحي أبيض، وبرفقته ممرضة. سأل الطبيب بلطف وهو يجلس على كرسي: “كيف حالك يا لي الصغير؟ هل هناك أي تغييرات في الهلوسات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الكتب الدراسية ودفاتر التمارين التي سلمتها له يانغ نا وبدأ بالدراسة.
وصف لي هو وانغ هلاوسه بالتفصيل: “في الهلوسة، كنت عالقًا في نفس المكان وأقوم بنفس الأمر كما في المرة السابقة. لكن هذه المرة، قتل ذلك الأستاذ الأصلع شخصًا بوحشية أمامي وحاول استخدام أجزاء جسدها لصنع حبوب”.
نظر إلى ثوبه ورأى شيئًا أسود لزجًا ملتصقًا بصدره.
أومأ الطبيب برأسه قائلًا: “مم-هم”، ودوّن ملاحظاته على الجهاز اللوحي.
لقد كنت أتبع تعليمات الطبيب، فلماذا تتفاقم هلاوسي؟
فكر لي هو وانغ في شيء ما وتردد قبل أن يسأل: “دكتور، ماذا تعني عندما تقول تغيير في الهلوسات؟ كيف تعكس حالتي النفسية واللاوعي؟ هل كل هذا يعني شيئًا؟”
تم وصف مجموعة جديدة من الأدوية له ووضعت الآن على طاولته.
هز الطبيب رأسه متجنبًا السؤال وقال: “لا، لا داعي للقلق بشأن هذه الأمور. الأهم هو ملاحظة مدة استمرار هلاوسك واستقرارك العقلي”. وأضاف: “بما أنها هلوسات، يجب أن تتذكر دائمًا أنها ليست حقيقية. لقد تعافيت بالفعل من اضطرابك الحسي النفسي، لذا يجب ألا تتراجع. في كل مرة تدخل فيها إلى هلوسة، يجب أن تتبع منطق ذلك العالم. بمساعدة علاجنا، ستتمكن من التعافي قريبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عيون الناس خارج المستشفى، لم يكن سوى رجل مجنون.
تسارعت دقات قلب لي هو وانغ عند سماع هذا.
أراد استخدام النظريات المعقدة لإغراق أفكاره المتزايدة.
كان هذا المفتاح هو سبيله للخروج من المستشفى، ولا يمكنه التهاون في ذلك. وفي الوقت نفسه، لم يغفل الطبيب عن تشجيع مريضه.
تراجع لي هو وانغ خطوتين في دهشة، وعندما أمعن النظر، وجد أن الهاون قد تحول إلى علبة طعامه.
“في الحقيقة، لقد تحسنت كثيرًا. عندما أُدخلت إلى هنا، لم تكن قادرًا حتى على التفريق بين العالم الحقيقي وهلاوسك. أنت على الطريق الصحيح للتعافي، فاستمر في المثابرة!”
مرت لحظات قليلة قبل أن يدخل طبيبه المعالج إلى الغرفة، ممسكًا بجهاز لوحي أبيض، وبرفقته ممرضة. سأل الطبيب بلطف وهو يجلس على كرسي: “كيف حالك يا لي الصغير؟ هل هناك أي تغييرات في الهلوسات؟”
بينما كانا يتحدثان، تردد صوت خطوات خفيفة من اتجاه الباب. التفت كلاهما في الوقت نفسه ورأيا فتاة تتلصص إلى الغرفة. كانت ترتدي سترة سوداء عالية الرقبة. بدت في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمرها، في عمر الزهرة المتفتحة.
كان بحاجة إلى النوم قريبًا.
كان جلدها أبيض كاليشم، وشعرها الأسود المستقيم يغطي كتفيها كشلال داكن. بدت جميلة كزهرة متفتحة. أراد كلا المراهقين قول شيء ما، لكن لم تخرُج أي كلمات.
نظر إلى ثوبه ورأى شيئًا أسود لزجًا ملتصقًا بصدره.
في هذه الأثناء، ضحك الطبيب؛ كان يعرف ما يحدث، فعدل نظارته وغادر الغرفة على الفور.
“سأودعكِ”، قالها لي هو وانغ وهو ينهض من سريره مرتدياً ثوب المستشفى الأبيض والأزرق، ثم انتعل الصنادل البيضاء التي أعدتها له المستشفى.
“ما زال لدي بعض الأمور لأنجزها، سأترككما بمفردكما. أوه، بالمناسبة، لا تنسَ تناول دوائك في الوقت المحدد، يا صغيري”.
أن تعترف له صديقة طفولته، يانغ نا، قبل يوم من إدخاله إلى المستشفى، على الرغم من علمها أن هناك خطبًا ما به.
ما إن غادر الطبيب حتى دخلت الفتاة الغرفة. ابتسما لبعضهما البعض بينما شعر لي هو وانغ بدفء في قلبه، ونسي على الفور كل همومه بشأن مرضه.
مرت لحظات قليلة قبل أن يدخل طبيبه المعالج إلى الغرفة، ممسكًا بجهاز لوحي أبيض، وبرفقته ممرضة. سأل الطبيب بلطف وهو يجلس على كرسي: “كيف حالك يا لي الصغير؟ هل هناك أي تغييرات في الهلوسات؟”
“توقف عن الابتسام. تبدو قبيحًا عندما تبتسم هكذا. لقد أحضرت لك شيئًا صغيرًا… إنه الواجب المنزلي الذي كلفنا به أستاذنا العزيز!”
تم وصف مجموعة جديدة من الأدوية له ووضعت الآن على طاولته.
ابتسمت الفتاة بمكر، كاشفة عن حقيبة قماشية خلفها.
بعد إكمال ورقة اختبار تجريبية للإنجليزية، مَدَّ ظهره وفرك صدغيه.
عند رؤية ذلك، اختفت ابتسامة لي هو وانغ على الفور. “نانا، نحن أصدقاء طفولة! هل هكذا ستردين الجميل؟”
بعد أن قضيا بعض الوقت معًا، حان وقت مغادرة يانغ نا. فهي الآن في سنتها الدراسية الثالثة، وهي مرحلة حاسمة. لذا، كان تخصيص نصف يوم من جدولها المزدحم ضربًا من الترف.
استدارت يانغ نا وأغلقت الباب، ثم أخرجت جهاز ألعاب محمولًا ولوّحت به أمامه بمرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري، لا تغضبي، كنت أحاول فقط إسعادك.” حاول الإمساك بيديها، لكنها أفلتت منه بسهولة.
“بالطبع، هناك هذا أيضًا! نادني بالأخت الكبرى وسأعطيك إياه! هه~”
لا ينبغي أن يكون هناك شيء خاطئ في علاج الدكتور لي.
“الأخت الكبرى! أختي العزيزة! أنتِ أختي الوحيدة!” اندفع لي هو وانغ بحماس وانتزع جهاز الألعاب من يدها.
رفعت يانغ نا قدميها ودست بلطف على صنادل لي هو وانغ، ورموشها ترتعش برقة وهي تطرف.
كان يشعر بملل شديد في هذا المستشفى النفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن غادر الطبيب حتى دخلت الفتاة الغرفة. ابتسما لبعضهما البعض بينما شعر لي هو وانغ بدفء في قلبه، ونسي على الفور كل همومه بشأن مرضه.
لم يكن من المبالغة أن يقول إنه قد يصاب بالجنون من شدة الملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحقيقة، لقد تحسنت كثيرًا. عندما أُدخلت إلى هنا، لم تكن قادرًا حتى على التفريق بين العالم الحقيقي وهلاوسك. أنت على الطريق الصحيح للتعافي، فاستمر في المثابرة!”
“لا تلعب كثيرًا وتأكد من أداء واجبك المنزلي.” جلست يانغ نا بجانب السرير وذكّرته.
وصف لي هو وانغ هلاوسه بالتفصيل: “في الهلوسة، كنت عالقًا في نفس المكان وأقوم بنفس الأمر كما في المرة السابقة. لكن هذه المرة، قتل ذلك الأستاذ الأصلع شخصًا بوحشية أمامي وحاول استخدام أجزاء جسدها لصنع حبوب”.
“نعم، نعم.” قال لي هو وانغ وهو منهمك تمامًا في الشاشة الوامضة.
لمس الشيء ثم لعق إصبعه.
سحبت بأصابعها البيضاء النحيلة ثوبه الأزرق والأبيض الخاص بالمستشفى وقالت: “هي، لا تنسَ وعدنا!”
بعد إكمال ورقة اختبار تجريبية للإنجليزية، مَدَّ ظهره وفرك صدغيه.
أوقف لي هو وانغ اللعبة للحظة ونظر إليها. كان وجهه مليئًا بالعزيمة وهو يقول: “نعم، لقد وعدنا بعضنا البعض بدخول نفس الجامعة!”
كان هذا المفتاح هو سبيله للخروج من المستشفى، ولا يمكنه التهاون في ذلك. وفي الوقت نفسه، لم يغفل الطبيب عن تشجيع مريضه.
عندما رأته يحدق بها بعزيمة، خفضت يانغ نا رأسها بخجل، وأصبح صوتها خافتًا كالهمس وهي تقول: “حسنًا. من فضلك، تعافَ بسرعة. سأكون في انتظارك!”
بعد عدة محاولات، تمكن أخيرًا من الإمساك بيديها.
فجأة، جذبها لي هو وانغ إلى حضنه.
كان قلقًا بشأن ما رآه للتو، فذهب مسرعًا إلى عيادة الطبيب.
احمر وجهها، لكنها لم توقفه، بل أغمضت عينيها وهمست بخفوت: “منحرف”.
“الأخت الكبرى! أختي العزيزة! أنتِ أختي الوحيدة!” اندفع لي هو وانغ بحماس وانتزع جهاز الألعاب من يدها.
لم يتحركا، فقد كانا راضيين حتى لو اقتصر الأمر على هذا العناق.
وصف لي هو وانغ هلاوسه بالتفصيل: “في الهلوسة، كنت عالقًا في نفس المكان وأقوم بنفس الأمر كما في المرة السابقة. لكن هذه المرة، قتل ذلك الأستاذ الأصلع شخصًا بوحشية أمامي وحاول استخدام أجزاء جسدها لصنع حبوب”.
بعد أن قضيا بعض الوقت معًا، حان وقت مغادرة يانغ نا. فهي الآن في سنتها الدراسية الثالثة، وهي مرحلة حاسمة. لذا، كان تخصيص نصف يوم من جدولها المزدحم ضربًا من الترف.
لم يتحركا، فقد كانا راضيين حتى لو اقتصر الأمر على هذا العناق.
وعلى الرغم من قصر زياراتها، كان لي هو وانغ يقدرها دائمًا، فهي تمثل له شعاع نور في حياته الكئيبة.
على الرغم من أنه كان محتجزًا في المستشفى، إلا أنه كان على دراية بالشائعات.
“سأودعكِ”، قالها لي هو وانغ وهو ينهض من سريره مرتدياً ثوب المستشفى الأبيض والأزرق، ثم انتعل الصنادل البيضاء التي أعدتها له المستشفى.
تسارعت دقات قلب لي هو وانغ عند سماع هذا.
وبينما يرافقها إلى الباب، انتابه شعور غريب، فقد لمح هاونًا على الطاولة بجانب سريره.
وبينما كان يسير متثائبًا ويحك صدره، أحس بيده اليمنى بشيء غريب فتوقف.
تراجع لي هو وانغ خطوتين في دهشة، وعندما أمعن النظر، وجد أن الهاون قد تحول إلى علبة طعامه.
مرت لحظات قليلة قبل أن يدخل طبيبه المعالج إلى الغرفة، ممسكًا بجهاز لوحي أبيض، وبرفقته ممرضة. سأل الطبيب بلطف وهو يجلس على كرسي: “كيف حالك يا لي الصغير؟ هل هناك أي تغييرات في الهلوسات؟”
“هل أنت بخير؟” سألت يانغ نا بقلق بعد أن رأت ذهوله.
الفصل الثاني: لي هو وانغ
عندما رأى وجهها القلق، ابتسم لي هو وانغ بخبث وقال: “هاها! لقد خدعتك! هل خفتِ؟”
عندما رأى وجهها القلق، ابتسم لي هو وانغ بخبث وقال: “هاها! لقد خدعتك! هل خفتِ؟”
عبست يانغ نا وقرصت خصره قائلة: “أنت كبير وما زلت تتصرف كطفل، أتسخر مني بمثل هذه المقالب الصبيانية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهاجس الذي رآه، وابتسامة يانغ نا، كانا يتواردان باستمرار في ذهنه.
“انتظري، لا تغضبي، كنت أحاول فقط إسعادك.” حاول الإمساك بيديها، لكنها أفلتت منه بسهولة.
لقد كنت أتبع تعليمات الطبيب، فلماذا تتفاقم هلاوسي؟
بعد عدة محاولات، تمكن أخيرًا من الإمساك بيديها.
على الرغم من أنه كان محتجزًا في المستشفى، إلا أنه كان على دراية بالشائعات.
عندما رآهما المرضى الآخرون المستمتعون بالشمس في ساحة المستشفى، ابتسموا. يا له من شعور رائع أن تكون شابًا وعاشقًا!
نظر إلى ثوبه ورأى شيئًا أسود لزجًا ملتصقًا بصدره.
سارا ببطء شديد، لكنهما وصلا إلى المدخل قريبًا.
تراجع لي هو وانغ خطوتين في دهشة، وعندما أمعن النظر، وجد أن الهاون قد تحول إلى علبة طعامه.
وقفت يانغ نا عند المدخل، استدارت ونظرت إليه بنظرة مترددة وقالت: “سأعود مرة أخرى الأسبوع القادم، لذا من فضلك كن بخير.”
أمسك لي هو وانغ بصدره، موضحًا تعبيرًا مؤلمًا: “كلمات قاسية يا سيدتي!”
ردّ: “لا، لا داعي للحضور. أعلم أنكِ تحت ضغط كبير بسبب الدراسة. لديكِ نصف يوم إجازة فقط كل أسبوع، لا تضيعيه عليّ.”
لم يتحركا، فقد كانا راضيين حتى لو اقتصر الأمر على هذا العناق.
رفعت يانغ نا قدميها ودست بلطف على صنادل لي هو وانغ، ورموشها ترتعش برقة وهي تطرف.
بعد إكمال ورقة اختبار تجريبية للإنجليزية، مَدَّ ظهره وفرك صدغيه.
“أيها الأحمق، لا تحاول أن تجعل الأمر يبدو وكأنني لا أستطيع تحمله. لم أتراجع أبدًا عن المراكز الثلاثة الأولى في صفنا، لذا لم أشعر بالضغط أبدًا.”
ضحكت يانغ نا ولكمته بخفة قبل أن تغادر المستشفى، ثم سارت نحو محطة الحافلات عبر الشارع المقابل للمستشفى.
أمسك لي هو وانغ بصدره، موضحًا تعبيرًا مؤلمًا: “كلمات قاسية يا سيدتي!”
أن تعترف له صديقة طفولته، يانغ نا، قبل يوم من إدخاله إلى المستشفى، على الرغم من علمها أن هناك خطبًا ما به.
ضحكت يانغ نا ولكمته بخفة قبل أن تغادر المستشفى، ثم سارت نحو محطة الحافلات عبر الشارع المقابل للمستشفى.
لكن هذا هو المستشفى الثالث بالفعل.
وقف لي هو وانغ عند مدخل المستشفى حتى صعدت إلى الحافلة واختفت عن ناظريه.
وصف لي هو وانغ هلاوسه بالتفصيل: “في الهلوسة، كنت عالقًا في نفس المكان وأقوم بنفس الأمر كما في المرة السابقة. لكن هذه المرة، قتل ذلك الأستاذ الأصلع شخصًا بوحشية أمامي وحاول استخدام أجزاء جسدها لصنع حبوب”.
ببطء، تلاشت الابتسامة عن وجهه.
بينما كانا يتحدثان، تردد صوت خطوات خفيفة من اتجاه الباب. التفت كلاهما في الوقت نفسه ورأيا فتاة تتلصص إلى الغرفة. كانت ترتدي سترة سوداء عالية الرقبة. بدت في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمرها، في عمر الزهرة المتفتحة.
كان قلقًا بشأن ما رآه للتو، فذهب مسرعًا إلى عيادة الطبيب.
“ما زال لدي بعض الأمور لأنجزها، سأترككما بمفردكما. أوه، بالمناسبة، لا تنسَ تناول دوائك في الوقت المحدد، يا صغيري”.
بعد ساعة، كان لي هو وانغ يتقلب في فراشه، قلقًا بشأن مستقبله مع يانغ نا.
تراجع لي هو وانغ خطوتين في دهشة، وعندما أمعن النظر، وجد أن الهاون قد تحول إلى علبة طعامه.
تم وصف مجموعة جديدة من الأدوية له ووضعت الآن على طاولته.
سحبت بأصابعها البيضاء النحيلة ثوبه الأزرق والأبيض الخاص بالمستشفى وقالت: “هي، لا تنسَ وعدنا!”
الهاجس الذي رآه، وابتسامة يانغ نا، كانا يتواردان باستمرار في ذهنه.
في وقت متأخر من الليل، بدأ بإكمال واجبه المنزلي.
ماذا لو تفاقم مرضه؟
ماذا لو تفاقم مرضه؟
ماذا لو لم أخرج من المستشفى قبل امتحان القبول الوطني للتعليم العالي؟
عندما رآهما المرضى الآخرون المستمتعون بالشمس في ساحة المستشفى، ابتسموا. يا له من شعور رائع أن تكون شابًا وعاشقًا!
عندها لن أتمكن من دخول نفس الجامعة مع يانغ نا.
استمرت كل هذه الأفكار في إزعاجه حتى استسلم أخيرًا للتفكير وجلس.
على الرغم من أنه كان محتجزًا في المستشفى، إلا أنه كان على دراية بالشائعات.
وعلى الرغم من قصر زياراتها، كان لي هو وانغ يقدرها دائمًا، فهي تمثل له شعاع نور في حياته الكئيبة.
في عيون الناس خارج المستشفى، لم يكن سوى رجل مجنون.
فكر لي هو وانغ في شيء ما وتردد قبل أن يسأل: “دكتور، ماذا تعني عندما تقول تغيير في الهلوسات؟ كيف تعكس حالتي النفسية واللاوعي؟ هل كل هذا يعني شيئًا؟”
أن تعترف له صديقة طفولته، يانغ نا، قبل يوم من إدخاله إلى المستشفى، على الرغم من علمها أن هناك خطبًا ما به.
ضحكت يانغ نا ولكمته بخفة قبل أن تغادر المستشفى، ثم سارت نحو محطة الحافلات عبر الشارع المقابل للمستشفى.
يانغ نا فتاة رائعة، لذا كرجل، يجب ألا أخذلها.
عندها لن أتمكن من دخول نفس الجامعة مع يانغ نا.
لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.
استمرت كل هذه الأفكار في إزعاجه حتى استسلم أخيرًا للتفكير وجلس.
لقد كنت أتبع تعليمات الطبيب، فلماذا تتفاقم هلاوسي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل يجب أن أنتقل إلى مستشفى آخر؟
هل يجب أن أنتقل إلى مستشفى آخر؟
لكن هذا هو المستشفى الثالث بالفعل.
لكن هذا هو المستشفى الثالث بالفعل.
كان يشعر بملل شديد في هذا المستشفى النفسي.
لا ينبغي أن يكون هناك شيء خاطئ في علاج الدكتور لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخبرني والدي أنه الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يرافقها إلى الباب، انتابه شعور غريب، فقد لمح هاونًا على الطاولة بجانب سريره.
استمرت كل هذه الأفكار في إزعاجه حتى استسلم أخيرًا للتفكير وجلس.
عندها لن أتمكن من دخول نفس الجامعة مع يانغ نا.
أخرج الكتب الدراسية ودفاتر التمارين التي سلمتها له يانغ نا وبدأ بالدراسة.
على الرغم من أنه كان محتجزًا في المستشفى، إلا أنه كان على دراية بالشائعات.
أراد استخدام النظريات المعقدة لإغراق أفكاره المتزايدة.
كان هذا المفتاح هو سبيله للخروج من المستشفى، ولا يمكنه التهاون في ذلك. وفي الوقت نفسه، لم يغفل الطبيب عن تشجيع مريضه.
في وقت متأخر من الليل، بدأ بإكمال واجبه المنزلي.
كان هذا المفتاح هو سبيله للخروج من المستشفى، ولا يمكنه التهاون في ذلك. وفي الوقت نفسه، لم يغفل الطبيب عن تشجيع مريضه.
بعد إكمال ورقة اختبار تجريبية للإنجليزية، مَدَّ ظهره وفرك صدغيه.
بينما كانا يتحدثان، تردد صوت خطوات خفيفة من اتجاه الباب. التفت كلاهما في الوقت نفسه ورأيا فتاة تتلصص إلى الغرفة. كانت ترتدي سترة سوداء عالية الرقبة. بدت في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمرها، في عمر الزهرة المتفتحة.
تثاءب. “كم الساعة؟ يجب أن يكون الوقت متأخرًا جدًا.”
لم يتحركا، فقد كانا راضيين حتى لو اقتصر الأمر على هذا العناق.
ارتدى لي هو وانغ نعاله وتوجه نحو الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهاجس الذي رآه، وابتسامة يانغ نا، كانا يتواردان باستمرار في ذهنه.
كان بحاجة إلى النوم قريبًا.
عند رؤية ذلك، اختفت ابتسامة لي هو وانغ على الفور. “نانا، نحن أصدقاء طفولة! هل هكذا ستردين الجميل؟”
وبينما كان يسير متثائبًا ويحك صدره، أحس بيده اليمنى بشيء غريب فتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحقيقة، لقد تحسنت كثيرًا. عندما أُدخلت إلى هنا، لم تكن قادرًا حتى على التفريق بين العالم الحقيقي وهلاوسك. أنت على الطريق الصحيح للتعافي، فاستمر في المثابرة!”
نظر إلى ثوبه ورأى شيئًا أسود لزجًا ملتصقًا بصدره.
كان هذا المفتاح هو سبيله للخروج من المستشفى، ولا يمكنه التهاون في ذلك. وفي الوقت نفسه، لم يغفل الطبيب عن تشجيع مريضه.
كان هذا اللون مألوفًا جدًا.
لا ينبغي أن يكون هناك شيء خاطئ في علاج الدكتور لي.
فجأة، خطرت له فكرة.
بعد عدة محاولات، تمكن أخيرًا من الإمساك بيديها.
لمس الشيء ثم لعق إصبعه.
لقد كنت أتبع تعليمات الطبيب، فلماذا تتفاقم هلاوسي؟
طعم مرير مصحوب بنكهة خفيفة من الحلاوة جعلا عينيه تضيقان دهشةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، خطرت له فكرة.
كانت هذه قطعة الحلوى التي أعطاها له التلميذ المعاق ذهنيًا!
مرت لحظات قليلة قبل أن يدخل طبيبه المعالج إلى الغرفة، ممسكًا بجهاز لوحي أبيض، وبرفقته ممرضة. سأل الطبيب بلطف وهو يجلس على كرسي: “كيف حالك يا لي الصغير؟ هل هناك أي تغييرات في الهلوسات؟”
شيء كان من المفترض أن يكون مجرد هلوسة، ظهر في الواقع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الطبيب برأسه قائلًا: “مم-هم”، ودوّن ملاحظاته على الجهاز اللوحي.
ابتسمت الفتاة بمكر، كاشفة عن حقيبة قماشية خلفها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات